حكاية مصرية – الحلقة الأولى

حكاية مصرية – الحلقة الأولى

 

انا سمير ودي قصتي.

كنت ولد في سن ال 16 وبعد ما عرفت متأخر يعني ايه بلوغ ويعني ايه لعب في زبي وبعد ما جبت اول مره لبنى. انا بطبعي خجول. مش اجتماعي خالص. بتكسف. حتى اول مره مارست العادة زعلت جدا وحسيت ان دا غلط واني كدا بقلد الولاد الوحشة زي ما امي دايما بتقول. كانوا دايما بيقولوا سمير كان المفروض يبقا بنت من كسوفي وعدم اختلاطي بالولاد من سني واختلاطي بالستات وشغل البيت.

في البداية انا من قريه من قرى الدلتا. بيتنا ريفي جدا. ابويا شغال خولي انفار (عمال الزراعة) وامي بتربي بقر وطيور وبتعمل جبنه وتطلع تبيع في السوق. خلصت دبلوم تجارة وساعات بروح الأرض مع ابويا اشتغل باليومية. كانت الرجاله تتريق عليا لما يلاقوا اني بتكسف ومش بتكلم.

امي كانت بتخاف عليا علشان انا الوحيد بعد 4 بنات. منهم اتنين متجوزين واتنين مش متعلمين شغالين في الزراعة وتربيه الطيور وواحده في مصنع ملابس.. ومعانا في البيت عمتي 44 سنه جوزها كان فلاح باليومية ومات من 4 سنين وهي ساكنه معانا لان اهل جوزها طردوها لأنها مش مخلفه الا بنت اصغر مني بسنه وأهل جوزها خدوها. ابويا وامي بيناموا في اوضه وانا وعمتي في اوضه مع اخواتي بنام على كنبة وعمتي على سرير صغير خشب بلدي واختي سعدية وقدريه

على سرير حديد. دول اسماء اخواتي.

سعدية 28 سنه اتجوزت من 7 سنين وأطلقت علطول. كنت اسمع وانا صغير عمتي تقولها يا شرموطه ما مشيك البطال اللي خرب عليكي. بس مش فاهم.

قدريه 22 سنه شغاله في مشغل ملابس. مش متجوزه ولا حد بيتقدم ليها ومعرفش السبب

ابويا عباس 60 سنه وامي سناء 48 سنه

عمتي قاعدة في البيت باستمرار وساعات بتروح لبنتها او تنزل السوق تشتري النواقص او بتروح لأصحابها النسوان في البلد.. اسمها سعاد.. جسمها مليان خصوصا طيزها وبزازها.

دايما في البيت براحتها طول مفيش حد غريب. بيضه على حمار فلاحي. بتعمل معظم شغل البيت لأن أمي شغاله في التربيه والسوق..

نرجع لأول الحكاية. انا كنت بحب قعدة الستات والحريم. وبساعد عمتي في شغل البيت وساعات بروح الغيط مع الفلاحين بس دايما بيضحكوا عليا. ويقولوا سميرة جايه هنا ليه، تقوم الحريم تزعق معاهم واروح اشتغل ناحيتهم. كنت بحب شغل البيت اكتر.

تبدأ الحكاية زي ما قلت لما اتعلمت ضرب العشره من عيل كان بيتكلم مع واد ورا الدار عندنا وانا سمعتهم. ولما عملت كدا اتخضيت وخفت من اللي نزل. وقعدت اعيط. اني عملت زي العيال الوحشة، كنت في اليوم دا مع عمتي وكلهم في الشغل. عملتها جوا الزريبه لان دا المكان الأمان.

كنت وانا صغير في المدرسه الإعدادي اخواتي الصبح بيغيروا قدامي. وانا نايم. لأنهم بيصحوا الساعة 5 شغل الأرض من بدري واختي بتاع المشغل العربية بتيجي على محطه البلد بدري. بتوديهم البلد اللي فيها المصنع. كنت بصحى بدري واتفرج وانا عامل نفسي نايم. اختي سعديه وشها مكشوف كانت بتقلع كل هدومها ولو هتغير اللباس بتلبس الجلابية وتقلع اللباس بعد الجلابية وتطلعه من رجلها و تجيب لباس تاني وتلبسه برضو وهي لابسه الجلابية بس كنت بشوف طيزها وكسها ساعات وهي بتظبط. اللباس دا عندنا مش زي الصور سبعه وفتله.. لا زي الشورت بس قطن ولازق شويه، تقوم من النوم تقلع جلابيه النوم اللي مفيش تحته غير اللباس. جسمها قمحي بزازها كبيره شويه، حلمتها غامقه ومش طويله بس تخينه زي العنبه. ليها بطن مليانه بس مش كرش. طيزها مش كبيره بس ساقطه لتحت. تشلح الجلابية وترفعها. تحت باطها شعر كنت بستغرب عليه لأنه خفيف عندي وانا متخيل ان الستات مش ليهم لاني شفت امي من غير شعر اول مره. بس بعد كدا شفت سعديه

وقدريه وعمتي عندهم… ترمي الجلابية بتاع النوم على كرسي قديم وتروح ورا الباب تجيب جلابيه الشغل في الأرض. زي قميص بيتي كدا. عندنا برضو محدش بيلبس كتير ستيان او حمالة، لما تغير اللباس ترميه في كرتونه جنب الباب بعد ما تحطه على مناخيرها وتبص فيه. وتفتح الباب وتمشي تروح الغيط.. بعدها بساعه قدريه تصحى.. قدريه جسمها رفيع شوية. بزازها صغيره، طيزها مش كبيرة بس مدوره. تقلع وبزازها تبان قدامي زي الباذنجان كدا. بس حلمة بزها طويله. وشعر تحت باطها طويل. كأنها عمرها ما عملته. عرفت بعدها ان مينفعش تعمله الا قبل الجواز علشان ميكترش، بس بتلبس عباية تفصيل واللباس بتاخد الحمام. وتيجي برضو ترمي الوسخ في الكرتونه وتخرج.. المهم.. اول مره ضربت عشره كانت على كل اللي شفته واني بقارن بين الولد والبنت.

نرجع لأول مرة ضربت عشره. خفت قوي. وقعدت اعيط. وعمتي برا بتنده عليا علشان اروح اجيب زيت علشان تطبخ. مسحت دموعي. وايدي وخرجت علشان عمتي. قالتي كنت بتعمل ايه جوا   ياواد انت.. بقالي ساعة بنده. قلتلها كنت بحط مايه للبهايم. كانت قاعدة بتغسل الهدوم على الأرض ولابسه قميص نوم فلاحي قماش مش ساتان ورفعاه على ركبها وفاتحه رجليها. وشايف اللباس ودراعتها المليانه عريانه وتحت باطها شعر قصير بس تقيل. وبزازها متعود اني اشوف نصهم والحلمات هتفرقع من القميص اللي مقاسه ضاق عليها. واتهرى من كتر الغسيل. قعدت اتفرج وهي بتغسل. قالت يلا يا واد روح هات الزيت. رحت جبت وجيت. لقيتها قلعت اللباس وبتغسل فيه وانا قاعد قصدها مش شايف الا طرف كسها لان بطنها كبيره وشعر كسها مداري وهي متعوده اني بغسل معاها عادي. بتتعامل معايا اني عيل صغير وكمان صبي بيت زي ما كانت بتتريق عليا.

قالت قوم غير الجلابية وهات اللباس تغسله. قمت غيرت وملبستش لباس. ورحت اديها اللباس و الجلابية. معرفش اني لما امسح لبنى في اللباس بيظهر.

اول مره بقا مسكت اللباس وبتبص قالت ايه دا يا صبي البيت.. انت عملت ايه. قلتلها مفيش يا عمه. قالت انت كنت بتعمل ايه في الزريبه

خفت وعيطت وبقيت ارتعش. قالت بتعيط ليه يا بن الوسخه انا بضربك؟ انا بسأل

انت بتحلب زبك يا واد؟ انت كبرت وبتحلب زبك كمان؟ وقعدت تضحك. وانا خايف واعيط، قلتلها والله اول مره وآخر مره. انا كنت عايز اعرف دا يعني ايه. سمعت عبال بيقولوا و غلطت.

قالت دا انا هخلي نهارك طين لما تيجي الشرموطه امك. قلتها ابوس رجلك يا عمتي

مش هتتكرر. وهي تضحك. وتقول مبقاش الا صبي الدار كمان عايز يحلب. وقعدت تبص على اللباس وتشم ريحة اللبن ولقيتها بدأت تبلع ريقها وتشم قوي. قالت انت بتحلب من امتى يا خول؟

قلتلها وحياة امي اول مره انهاردة. قالت مش هقول لأمك بس بشرط. قلتها انا تحت امرك يا عمه، قالت تعال. وريني.. ورفعت الجلابية وقالت امسك طرف منها. مسكت. لقيتها بتبص لزبي وبتقول لا كبرت يا بن الوسخه وانا مش واخده بالي. قلتها اخر مره يا عمتي. قالت مش هقول لأمك. بس اي حاجه اطلبها تنفذها منك. قلتها انا موافق. بس امي تموتني. ضحكت وقالت جتك خيبه على هطلك. مش عارفه طالع لمين. قلتها انا موافق يا عمتي.

قالت اقفل الباب بتاع الدار وتعال، و رحنا نشرنا الهدوم ومسكتني من ايدي ودخلنا الأوضه. قالت قولي حلبت ازاي.. قلتها خلاص يا عمتي مش هعمل كده تاني. قالت اسمع الكلام يا خول. وريني زي ما كنا بتعمل.

قعدت على الكنبه وانا واقف قدامها. وهي رافعه رجليها على الكنبة والقميص نازل لنص ركبتها ومن غير لباس وضهرها الحيطه. وقفت قدامها. قالت اقلع الجلابية. واعمل زي ما عملت.

قلعت وزبي نايم قلتها بمسك فيه واحرك ايدي كدا يا عمه وبسرعه لغاية ما جبت المايه دي.. قالت اعمل.

قعدت العب فيه واغمض عيني وافتكر جسم قدريه وسعديه وزبي بدا يقف. بتقولي بتغمض ليه يا خول بتفكر في ايه؟

قلتها مفيش. انا بفكر في اي مره علشان يقف. قالت يا خول ما انا قدامك اهو

بص على شوف هيقف ولا ايه. قلتها لا يا عمتي اتكسف. قالت يا علق متتكسفش ما انت كنت بتحلب دلوقتي. بتفكر في جسم مين يا واد ما انت مرمى في البيت اهو معايا؟

قلتها انا بصحى بدري وبشوف سعديه وقدريه وهما بيغيروا. قالت يا خول كل دا يطلع منك بتبص على اخواتك. وتضحك.. قالت ووقف يا واد. قلت اه. قامت قلعت القميص وقالت بص عليا شوف هيقف ولا ايه. اول َمره اشوفها عريانه خالص. زبي وقف هوا.

قالت عجبك ي واد؟

احلى دا ولا اللي بتشوفه من اخواتك..

قلت انتي يا عمتي لو مش هتزعلي مني.

شدتني عليها ووقفت بين رجليها وقدام وشها وقالت يلا اتفرج واحلب قدامي. قعدت ابص على كسها من وسط الشعر وهي لاحظت. رفعت رجل ر خلت رجل على الأرض. وفتحت كسها بيدها

قالت عجبك؟

انا نفسي راح. ومش قادر ابلع ريقي. اول مره اشوف كس قدامي بوضوح فتحته خالص. احمر من جوا. مليان. سوتها عاليه. الشعر نازل من فوق على الاجناب وواصل بطيزها، بتدعك في حته فوق في النص عرفت بعد كدا اسمه زنبور او رأس الكس او الهياج

لقيتها بتقول اه.. انا زبي بقا حديد وخلاص مش قادر. قالت بطل حلب يا واد. وقفت خالص.

قالت انا مش هقول لأمك ولا أبوك لانهَم ممكن يموتوك. وممكن ابسطك كمان واعلمك حاجات بس ممكن يا اهبل تقول لحد الكلام بينا.

قلتها لا وحياة النعمة يا عمه ما هقول.

بس متقولش لحد

انا هقول ازاي دا ممكن يموتوني.

قالت جدع. لو عرفوا هيموتوك.

قلتها اوعي يا عمتي تقولي

قالت لو مسمعتش الكلام وحسيت انك هتكلم في حاجه. هقول.

قلتها حاضر

قالت تعال بقا وريني زبك.. انا هبسطك.

قلتها ازاي يا عمه.

قالت متقولش عمه طول ما احنا لوحدنا

قلتها اقول ايه؟

قالت قول يا سعاد.

قلتلها ماشي يا سعاد. هتبسطيني ازاي؟

قالت ما انت كمان هتبسطني. انت عارف ان جوزي ميت ومحرومه. يبقا نبسط بعش

قلتها انا تحت امرك وتحت طوعك. علميني وانا اعمل.

قالت انت تعرف ايه غير الحلب والبص يا خول؟

قلتها معرفش. بشوف البهايم بيعملوا في الزريبه. وأمي سألتها قالت متجوزين وعايزين يجيبوا عيال. فهمت من الواد عباس انهم بينيكوا. وقالي انه شاف ابوه بيعمل في امه كدا.

ضحكت وقالت ينيلكم يا خولات. بص يا سموره. انت هتعتبرني الجاموسه وانت الدكر وانا هعلمك بس بشرط تسمع الكلام.

قلتلها حاضر يا سعاد.

قالت شاطر. قالت هات ايدك واعمل اللي بقولك عليه

ومسكت ايد وحطيتها على كسها. ااااه سخن وطري تحسه عرقان. وقالت ادعك وعرفتني الزنبور، كسها كان كبير شويه بس فلقته طويله بس فتحته مش كبيره قعدت ادعك جامد. وهي رجعت ضهرها لورا ومسكت بزازها الكبار. وغمضت عنيها وتقول ااحححح.. احوووو.. اوووف يا ولا. ادعك قوي. ادعك يا خول.

 

مسكت ايدي التانيه وحطيتها على بزها وقالت امسك قوي. مسكته. وقالت حرك ايدك يا خول بصوت يخوف. قعدت ادعك في حلمة بزها وامسك بزها جامد ومن تحت مسكت ايدي وقالت دخل صوابعك هنا. ودخلتهم بيدها. كسها غرقان ماية

قلتلها انتي شخيتي يا عمتي؟

قالت يا خول سعاد.. قلتها يا سعاد فيه مايه كتير. قالت دي عسلي يا خول هفهمك. ادعك

وايدها مسكت زبي اتخضيت. شدتني جامد. كمل يا ولا.. اااه.. قعدت امسك بزازها وادخل في كسها الغرقان وهي بتعصر زبي وانا هجت قوي.. وهي مسكت ايدي وبتدخلها قوي في كسها وبتترعش وتصوت ااحححح اااااه.. وقامت ارتعشت رعشة شديده. ورجعت بضهرها لورا وشدتني ومسكت زبي

تدعك قوي. اااااه.. اوووف.. هينزلوا يا سعاد. قالت نزل نزل. ااااه.. زبي انفجر باللبن على جسمها كمية غير طبيعية. قعد يرمي وهي لسه بتدعك. ايدها غرقت لبن وبطنها واللبن بيسقط ناحية كسها على الشعر من فوق. وهي سابت زبي وانا وقعت على ركبي. وهي بتشم ايدها من اللبن وتدعك

بزازها وبطنها وشعر كسها بيه ولقيتها بتجيب نقطة وتحطها في بوقها. ومغمضه.. َوانا نزلت على ركبتي ووشي على فخدها وعيني على كسها.

 

بعد ما وقعت على ركبي من التعب وخدي على فخد عمتي سعاد وريحة اللبن ماليه الجو وعيني على كسها في وسط شعره

وبعد دقايق لقيتها بتحط ايدها على راسي وشعري وتقولي اتبسطت يا واد. قلتلها اوي يا عمتي. قالت تاني عمتي يا كلب.. انت مش بتتعلم؟

لما نكون مع بعض يبقا سعاد بس. قلتلها خلاص اخر مره..

قوم بقى يا واد قبل ما حد يجي. قوم هاتلى حته امسح بيها اللبن دا.. وروح اغسل روحك والبس وحط علف للبهايم

حاضر.. خدي يا سعاد.. بقولك ايه. انا نفسي اقولك يا عمتي.. احلى.

ليه يا خول بتحب تحس بالحرام يا علق.. وضحكت ضحكة شرموطه.

علشان خاطري يا عمتي بقا…

ماشي يا علق.. بكره اعمل نفسك تعبان لابوك ياخدك الغيط. هبسطك قوي.. وضحكت نفس الضحكة وهي بتمسح كسها وترفع القماشه

تشمها..

خرجت ودخلت دورة المايه اللي بابها ملهوش لازمه نصه اخرام وفيه زير مايه علشان نستحمي منه. وقعدة الحمام البلدي جبناها

بعد ما كنا بنتزحلق من الفتحه الطين.. المهم.. دخلت شطفت زبي ووشي ولبست الجلابية وخدت علف ورحت اعلف البهايم

عمتي بعد ما مسحت لبست جلابيه على العريان زي العادة في الصيف. وخرجت تطبخ..

شوية و الباب بيخبط. رحت فتحت كانت اختي سعديه خلصت شغل في الغيط ورجعت. بتقولي قافلين الباب ليه.

عندنا في الفلاحين قليل لما باب البيت يتقفل. قلتلها كان فيه كلب كل شويه يدخل وعمتي قالت اقفل علشان ابن الكلب دا.

فتحت ورجعت اعلف البهايم.. وسعدية دخلت الاوضه.. الاوضه فيها شباك صغير على المندرة والجو نار في الصيف

دخلت سعديه شمت ريحة غريبه. ريحة لبن.. وبتبص على الكنبه لقيت قميص نوم عمتي اللي سابته ولبست قميص بيتي، و المفاجأة عمتي نسيت حتة القماش اللي غرقانه لبن بعد ما مسحت على الكنبة.. مسكت القماشه وبصت عليها حطت صوابعها تلمس اللبن عليها وتشمه.. ندهت لعمتي من جمب الفرن الفلاحي.. وانا سمعتها.. عمتي دخلت الاوضه.

قربت شويه اسمع لقيتها بتقولها ايه دا.. وعمتي ساكته. ايه دا يا عمتي ومين حطه هنا.. عمتي حبت تخرج من الموضوع قالت وانا اعرف منين؟ يمكن سمير.

قالتلها سمير ايه العيل الخول دا؟ دا بشخه.. وقميصك اللي مرمى دا جمب الحته بيعمل ايه.

عمتي قالتها سمير اكيد

ندهت عليا.. انا اترعبت. حسيت الدنيا بتروح بيا. انا كنت بخاف من سعديه علشان شديده عليا لو قدريه كان عادي..

رحت وانا رجلي بتخبط في بعض.. قلتلها ايوا يا سعديه يا ختي.. قالت عمتك جايبه مين يا عرص وانت طرطور في البيت

قلتلها جايبه مين في ايه؟ قالت ينيكها يا شرموط. وانت بتعرص..

عمتي تزعق ليها وتقولها مين الشرموطه يا بنت القحبه؟ متخلي الطابق مستور..بدل ما اتكلم وافضح الدنيا واقول لابوكي على عمايلك انتي وامك. ما تلمي نفسك يا بت..

سعديه: فضايح على فضايح نجيب القديم والجديد.. انتي ناسيه اني كنت مرسالك يا شرموطه.. وانتي متجوزه القرني قبل ما يموت… عمتي قعدت تعيط.. قالتها كدا يا سعدية.. اشحال ما انتي عارفه اللي فيها.. تقولي كدا.. وحياة امي من يوم ما جوزي مات ما عرفت راجل مع اني ارملة اهو.. كدا يا سعديه.. دا احنا المفروض نحس ببعض .. دا الحال من بعضه

سعديه قربت منها وقعدت تطبطب عليها وتقولها خلاص يا سوسو بقا.. انا بضحك معاكي.. هو انا اتكلمت قدام حد من برا؟ وانتي كمان اللي لقحتي عليا.

وخدتها في حضنها وعمتي قعدت تعيط.. لغايه ما خلتها تضحك..

سعدية : بس برضو انا معرفتش.. دا لبن مين..

عمتي بصت ليا وانا اترعبت.. وقالت هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد… سعديه وافقت ووعدتها انها مش هتقول

حكت لها القصه وانا قربت اعملها على روحي.. وسعديه فاتحه بوقها من الكلام.. وتبص عليا. انا من الخوف عيطت.

عمتي تقولي يا خول انت هتبقا راجل امتى؟ هو فيه راجل بيعيط.. سعديه تقولها العلق دا.. دا مش مكمل ربع راجل. يا حلاوه يا ولاد.. ابو شخه بيحلب زبه.. وتضحك هي وعمتي..

قلتها وحياة امي يا سعديه ما هعمل كدا تاني… ولو عايزه اسيب البيت اسيبه. ابويا لو عرف هيقتلني.

سعديه : بس يا خول استرجل كدا… انا وعمتك سر بعض. بس انا اتضايقت انها تكون جايبه راجل وانا معرفش ومش قايله ليا… بص يا صبي الدار انت.. انت مش هتقول لحد. ولا عمتك هتقول.. بس الكلام اللي نقولك عليه تسمعه. احنا ممكن نشهد عليك نوديك في داهيه مع ابوك..

قلتها حاضر.. انا خدامك انتي وعمتي..

كل حاجه تحصل وهتحصل هنا ملكش دعوة بيها. واحد جاي يقعد شوية معايا او مع عمتك. ملكش دعوة. ولا تجيب سيره

قلتلها حاضر.. بس لو ابويا عرف هيقتلني.. قالت خلاص..لو عملت اي حاجه كل حاجه هتوصل لابوك وتموت

قلتها انا من ايدك دي لايدك دي.. قالت شاطر.

روح كمل علف للبهايم….. خرجت برا وقفت اسمع الكلام.. لقيتها بتقول لعمتي.. كدا حلو احنا مسكنا عليه زلة.. بكرا نجيب الرجاله

الي احنا اللي نحبهم في فترة الصبح ولا نخاف ولا حاجه

عمتي تضحك.. وتقولها يا شرموطه.. اللي يشوفك وانتي بتتكلمي يقول الشيخه سعديه. مش بتخطط تتناك براحتها.

الاتنين ضحك عالي قوي.. سعديه قالتها معقول الواد دا بيحلب.. المضروب..

عمتي : دا حكايه يا بت. لسه أوله النهاردة.. سيبك من برا وخليكي فيه. دا لسه بخيره ويسمع الكلام. مش الرجاله اللي ماشيه بحبايه.. ويقولك لا مش عايز الحس ويرمي لبنه في دقيقه.

سعديه : انني شكلك اتجننتي يا سعاد. اه انا شرموطه وبتناك وباخد فلوس لكن اخويا.. لا ميصحش

عمتي : يابت فيها ايه.. متخلهوش يدخله في كسك.. ولا ينزل جواكي

سعديه : تفتكري الواد دا ممكن يخر باي كلام.. دا تبقا فضيحه..

عمتي : هو يا حسره له حد يتكلم معاه. دا مصاحب البهايم وتضحك ضحكة مرقعه

سعديه : احكيلي وقعتيه ازاي يا مومس انتي. دا الواد لسه أخضر.

عمتي :كنت بغسل وقلتله هات اللباس لقيته حالب زبه وماسح فيه. مسكته بقا.. خوفته وقلتله هبسطك بس بشرط اوعي حد يعرف، قالي حاضر… خليته يريحني بايده وريحته وجابهم ودا لبنه اهو

سعديه. هيجان الواد.. زبه حلو.؟

عمتي : بصي متروحيش الشغل بكرا وانا متفقه معاه. ونقوم من الصبح افرحك. دا زي العجينه في أيدي

سعديه: شوقتيني اهو هنشوف

دخلت الزريبه وانا في عالم تاني مش مصدق كل اللي حصل..

خلصت وطلعت من الزريبه ودخلت عليهم الاوضه لقيت اختي بتغير هدومها ويا دوب باللباس. اتسمرت مكاني وعملت مكسوف

ورايح اخرج. عمتي ندهت عليا.. قالت تعال يا خول عامل مكسوف. اقولها ولا بلاش وتضحك بشرمطه

سعديه : فيه ايه ما تقولي. عمل ايه دكر البط بتاعك. ضحكينا

عمتي : العيل اللي مش عاجبك. ببراقبك كل يوم الصبح وانتي بتقلعي وتلبسي. واول ما حلب زبه كان على جسمك يا متناكه

سعديه : ينيلك مكنش باين عليك دا انا قلت دا مفيش منه رجا وهيفضل صبي الدار طول عمره. وتضحك

عملت فيها مكسوف. وسعديه تقول وماله يا عمتي.. انتي عايزه توقعيني فيه.. اتفرج يا واد ولا يهمك.. قومي يا سعاد اقفلي الباب.. وقامت قالعه اللباس كمان.. اوووووف مش هعرف اوصف الكس اللي قدامي شعر كسها لسه منبت يعني بيظهر بعد ما شالته

وقبة كسها لفوق. زنبورها زي الصباع الصغير. بتفتح كسها بأيد والتانيه ماسكه بزها من الحلمة.. بتفرج ومكسوف

عمتي دخلت.. قالت ما تبص يا واد بتكسف اختك.. قرب منها واتفرج براحتك. قربت وهي عماله تطلع لسانها وتلحس شفايفها

قعدت على السرير وفتحت رجليها.. قالت انزل اتفرج يا روح اختك.. هو فيه حد اغلى منك يشوف كسي.

نزلت وكأني متخدر ونزلت على ركبي.. قدام كسها.. خدت ايدي وقالت حط ايدك على كس اختك يا واد دا انا اللي مربياك

حطيت ايدي وانا بترعش وبدعك في كسها وهي بتفتح كسها بايدها الاتنين. وزنبورها ظهر قوي.. فرق كبير بين كس اختي وكس عمتي. قالت قرب يا واد.. شم وبص.. قربت قوي.. بشم ريحته.. عرقان من الشغل في الغيط والحر بس الريحة هيجتني اكتر

قالت لعمتي عملتيه اللحس؟ قالتها لا. واحده واحده….

سعديه : قومي علميه يا سوسو.. وحشني لسانك بعد الحلاوه.. وضحكه شراميط.

عمتي: يا لبوه استنى اجيب حاجه اشطفلك كسك بيها. قامت وجابت كوز مايه وجردل وغسلت كسها كويس ومسحت بحته قماش

وقالت ابعد يا واد واتعلم..

لقيت عمتي بتبوس كس سعديه في كل حته وسعديه بتتاوه ااااه.. كمان يا سوسو. علمي الواد… اااااه.. طلعت لسانها طويل قوي وقعدت تلحس كسها وتلحس شفايف كسها.. وتدخل لسانها وتمسك زنبورها وتشده بسنانها وسعديه تصوت.. اااااه.. كمان يا شرموطه كمان وسعديه مغمضه عنيها.

عمتي شدتني لكس اختي وقعدت الحس كأني جعان عطشان وبشرب من كسها.. وهي مفكره ان سعاد اللي بتلحس.. لغاية ما عمتي قامت وقعدت تمص في بزازها ََ فتحت عنيها لقت اني انا بلحس وعمتي بترضع.. لقيتها بتصرخ يلا يا واد الحس كس اختك.. اختك تعبانه… ارضعي يا سوسو. ااااه…احووووو.. نيكني يا واد.. لسانك دخله.. آآآآآآه… ارحموني.. عايزه اتناك

عمتي قامت وفتحت رجليها وكسها بقا فوق وش سعديه.. هي شافت كسها ونزلت لحس فيه. وعمتي كأنه راكبه على زب وسعديه مش قادره تاخد النفس من كس عمتي فوقها.. إنا استغليت الفرصه وقمت واقف وقلعت الجلابية. وزبي زي الحديد.. رفعت رجل ليها ودخلت بوسطي وحطيت زبي على كسها. وقمت مدخله جامد علشان متقلش لا.. صرخت.. قالتها الحقي يا عمتي الواد دخله

قعدت انيك جامد.. وعمتي قالت لا يا سمير.. بلاش.. وسعديه راحت في حته تانيه.. آآآآآآه… او وووو… سيبيه… عايزه اتناك .. نيكني يا واد.. نيك اختك ريحها.. وتصرخ وتشخر ااااه.. وانا هموت من الهيجان… خلاص… هنزل…. عمتي قالت برا يا واد…

قعدت انيك جامد.. لغايه َما خلاص.. قمت مخرجه ورميت لبنى على بطنها… عملت زي عمتي.. لحست اللبن ومسحت بيه جسمها…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ