أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج4ح10 والأخيرة

الساعه وحده ونص الضهر في الڤيلا عملت واحد معتبر مع ماما ونمت جمبها على السرير وبدأنا حوار . . . .
انا: شكلك كنتي محرومه أوي في الاسبوعين الي غبتهم
ماما: فعلا .. دا انا كنت بفكر ارحلك على القاهره
انا: طب معرفتيش تطفي شهوتك في غيابي
ماما: وهطفيها مع مين يا حسره .. فؤاد ممنوش فايده .. بقيت العب في كسي لوحدي كل ليله
انا: امممممم .. ماما هو انتي ليه بتكدبي
ماما: اكدب في اي يعني
انا: ليه مبتقوليش انك بتتناكي من احمد جوز ولاء
حسيت بنبض ماما زاد ولون وشها اتسحب جسمها ارتعش مره وحده . . . .
ماما بأرتباك: ها !! .. هو انت عرفت منين ؟؟
انا: من كاميرات ڤيلة احمد .. وكمان شفت كاميرات الڤيلا هنا ولقيت فؤاد كمان بيشارك معاكم .. وكمان بتمارسي السحاق مع ولاء
ماما قامت من حضني وقعدت على السرير: عمر متفهمنيش غلط ارجوك .. انا…….
انا: اششششش .. متبرريش كتير كدا .. هو انتي شايفاني معلق حبل المشنقه؟ .. انا عارف ان دا بسبب حرمانك وبسبب غيبتي عنك .. ومش ممانع خالص انك تعملي كدا .. بس كل اللي طالبو انك تكوني صريحه ومتخبيش عني .. وانا اوعدك اني مش هتكلم ولا هخلي اي حد يأذيكي او يوجهلك كلمه
قمت خدتها في حضني وبالكلمتين دول ماما اتطمنتلي واتبسطت . . . .
ماما: انت احسن أبن في العالم .. الله يخليك ليا يا روحي
انا: ويخليكي ليا يا قلبي
ماما: اوعدك اني مش هخبي عنك تاني .. واسفه على الي حصل دا
انا: ولا يهمك .. بس كنت عايز منك حاجه
ماما: عيوني
انا: يبقى سيبك من احمد وفؤاد فتره كدا .. بتاع تلت اربع ايام .. وبعدين يبقى اتجمعو تاني .. ويبقى عرفيني
ماما: اشمعنا
انا: يبقى هفهمك وقتها .. اتفقنا ؟؟
ماما: اتفقنا
انا: وكمان متعرفيش حد بأني عرفت بالموضوع .. عشان مش اكون حاجز بينكو وكدا
ماما: خلاص ماشي
حضنتها وطلعت على شفايفها وغبنا في بوسه طويله وعملنا واحد كمان وفضلنا نايمين في حضن بعض لحد بعد المغرب .. صحيت من النوم على الساعه ٧ ولقيت أمي لسه زي ما هي ملط ونايمه جمبي ومدياني ضهرها .. قمت من جمبها بالراحة ولبست هدومي ونزلت .. طلعت الڤيلا على الجنينه وكان الجو حلو جدا .. اتصلت بولاء . . . .
انا: الو .. فينك كدا
ولاء: لسه مخلصه نيكه مع احمد .. هريت طيزو نيك من ربع ساعه وسايباه نايم في الاوضه فوق
انا: طيب .. زي ما اتفقنا .. ماما وفؤاد عرفو بأني عارف .. وطمنتهم اني مش هتكلم ولا مانعهم من علاقتهم وهما مش هيقولو لبعض اني عرفت .. كدا لسه فاضل احمد
ولاء: تمام .. هيبقى تعال عندنا الڤيلا بكره بحجة الزياره .. ويبقى ننفذ
انا: لا سيبيها لبعد بكره .. لان بكره بدي اخلص حوار مع البنت عبير
ولاء: مالها دي هي كمان
انا: اصلها اتفتحت من الواد اسامه بتاع البوابه .. وكان واعدها انو يتجوزها وكدا .. ف انا بدي اتأكد انو هينفذ وعدو
ولاء: طب وانت مالك بدا كلو
انا: عشان البت متتفضحش .. بعدين لو اتجوزت هيكون احسن .. اهو تتلم وتروح تقعد في بيت جوزها .. او حتى لو قعدت هنا وجوزها على البوابه زي ما هو هيكون في فرصه اني انيكها ومن غير مشاكل .. لكن كدا في عندنا بلوه .. قنبله موقوتة .. ودي بالذات يتخاف منها لانها حيحانه وبتسيح من اقل كلمه او لمسه
ولاء: امممم .. خلاص ماشي .. بعد بكره حلو .. اهو احمد هيكون قاعد معظم وقت العصريه في الڤيلا
انا: تمام .. يلا باي
ولاء: باي
قفلت مع ولاء وبفتكر حواري معاها في الكافيه . . . .

فلااااش بااااك الحوار انا وولاء في الكافيه

انا: طيب ركزي معايا بقا .. كدا مفاضلش غير حاجه اننا نجمعهم معايا انا وانتي .. ودا هيكون سهل لان احمد وماما وفؤاد لو اتجمعو هيكون عادي لانهم مقضينها مع بعض اصلا .. بس مش هنقولهالهم مباشر كدا .. هنعملهم مفاجأه
ولاء: ازاي
انا: انا هتكلم مع فؤاد واعرفو بأني عارف بالموضوع واقولو ميقولش لحد بأني عرفت واطمنو من نحيتي اني مش معارض علاقتهم ولا هتكلم .. ويبقى وانا في نيكه مع ماما هكلمها برضو واعرفها اني عرفت واطمنها وكدا .. ويبقى هطلب من فؤاد وماما انهم لما يتجمعو يعرفوني .. وبكدا المفاجأه مش كبيره او مش هتهزهم لاني عارف بعلاقتهم ومطمنهم .. كدا مش فاضل غير احمد .. ودا هيكون في ڤيلتكو .. في سهره حلوه كدا تكوني انتي معاه وبتنيكي فيه اجي انا وابدل معاكي وانيكو ” زي ما جاسي عملت مع رامي ” .. وبعد كدا هنتكلم ونتراضا ونكون حبايب .. وهقولو انك موافقه على التبادل وانا هكون معاكو كمان .. ومعتقدش انو هيعارض لانو هو الي طالب من الاول موضوع التبادل ف بالتالي هو كمان في صفنا .. وهنتفق مع احمد وهنعرفو اننا هنكون موجودين عشان يساعدنا ونرتب امورنا .. وبكدا نكون جاهزين اننا نتجمع
ولاء: اشطا

عوده من الفلاش باك وانا في الجنينه

كنت واقف بشم هوا الجنينه النضيف وسرحان .. وانا واقف لمحت ام عبير كانت بتنضف في اوضه شباكها فاتح للجنينه وكنت شايفها .. ف بكلم نفسي ” يا ترا ام عبير دي ليها انها تتناك هي كمان ولا بتنيك رجاله بس ؟! .. بس اكيد بتتناك يعني .. اصل مستحيل وحده ليها كس وعندها شهوه تكون مبطله النيك .. انا هسأل فؤاد كدا يمكن اقدر اوصللها وانيكها هي كمان “
مشيت ودخلت الڤيلا ولقيت فؤاد قاعد في الريسبشن .. رحت وقعدت جمبو . . . .
انا: بقولك اي يا زعيم .. في موضوع كدا كنت عايز اسألك فيه
فؤاد: انت مواضيعك كترت أوي .. قول في اي
انا: اي نظامك مع أم عبير .. لسه مع بعض برضو ولا بطلتو ولا اي نظامكو
فؤاد: يعني مبقتش انزل ليها كتير .. بس لسه برضو .. ليه يعني
انا: اصل كنت بفكر انيكها
فؤاد بيضحك: انت مش مخلي حاجه خالص ؟! .. انت مسبتش حد في البيت هنا إلا ونكتو .. كمان عايز تنيك ام عبير
انا: اها .. اصل فكرة اني انيك الخدامه دي فكره مشهوره في افلام السكس .. ف كنت عايز اطبقها على ام عبير .. خصوصا ان جسمها بلدي كدا وحاجه من الاخر .. ومش تخينه ولا مترهله زي نسوان الريف
فؤاد: عموما اهي عندك .. اعمل الي انت عايزو .. بس من غير فضايح .. يعني مش تجيبها مره وحده .. خليها تيجي بالراحة كدا وبرضاها عشان مش تودينا في داهيه وتعمل فضيحه .. ولو عصلجت معاك سيبها
انا: اشطا
سكتنا وتابعنا الفيلم الي كان شغال ولما خلص قلبت على مسلسل اجنبي اكشن وفضلنا قاعدين .. بعد شويه ماما نزلت وقعدت معانا وام عبير جات ومعاها عصاير ومشاريب وتسالي .. قعدنا ناكل ونشرب وندردش ونضحك وسهرنا لوقت متأخر وانا غلبني النوم ونمت على الكنبه وماما وفؤاد راحو على اوضهم . . . .

صحيت الصبح الساعه ٩ ولقيت نفسي لسه على الكنبه .. قمت على حمام الڤيلا واتشطفت على السريع .. طلعت بالفوطه على وسطي على المطبخ لقيت ام عبير بتجهز في الفطار وكانت مشغوله ومخدتش بالها مني وانا وراها .. قربت منها وعملت نفسي مش واخد بالي وحكيت طيزها بفخدي وانا رايح على التلاجه .. حسيتها اتخضت وبصتلي وبعدين خدت نفسها . . . .
ام عبير بتتنهد: اووووف .. خضيتني يا استاذ
انا: معلش اصل لسه صاحي وحاسس بصداع في راسي ف مش مركز
ام عبير: الف سلامه .. تحب اجبلك الفطار ؟! وبعدها تاخد حاجه للصداع دا
انا: تمام ماشي
فتحت التلاجه وشربت ميه وطلعت على السفره قعدت واتعمدت اظهر زبي زي المره الي فاتت وانا قاعد .. وبعد خمس دقائق ام عبير جابتلي الفطار وجات حطتو على السفره وحطت تلت كبسولات قدامي . . . .
ام عبير: اتفضل يا بيه .. بعد ما تفطر خد الحبوب دي وتبقا كويس
انا: تسلمي يا عسل .. الله ما يحرمينش منك
ام عبير مبتسمه وبتبص على زبي: يبقى البس حاجه تداريك بعد كدا بدل ما تاخد برد وتصحى تعبان على طول
شاورت بعنيها على زبي .. انا بصيت وابتسمت وانتهزت الفرصه . . . .
انا بسذاجه: اي ؟! عجبك ؟
ام عبير ابتسامتها زادت: اكيد هيعجبني يا استاذ .. طبعا لسه شباب ولسه بخيرو .. بس راحت علينا بقا .. معادش ينفعني في حاجه ” لفت وبدها تمشي “
انا: راحت عليكي اي بس .. دا انتي لسه بخيرك .. بعدين برضو الشباب بيعجبو السن الكبير دا .. على الاقل بيبقى خبره
ام عبير بصتلي وضحكت ضحكه شرموطه ولعتني وقومت زبي وسابتني ومشيت . . . .
اكلت على السريع وخدت الاطباق ودخلت عليها المطبخ وكان زبي لسه قايم زي الحديد .. مشيت من وراها بحجة اني بعدي احط الاطباق في الحوض وحكيت زبي في طيزها جامد . . . .
ام عبير ابتسمت جامد: هو احنا فينا من كدا
انا بصيت ليها: واكتر كمان .. بس للي يقدر ويحن
ام عبير ضحكت من غير ما ترد وانا سبتها في المطبخ وطلعت على اوضتي وبالحركات دي اتأكدت ان ام عبير شرموطه وممحونه زي بنتها .. دخلت اوضتي ولبست هدومي وبصيت على عبير من شباك الاوضه في الدور التاني لقيتها قاعده عند المخزن وبتخيط في حاجه .. خدت تليفوني ونزلت ليها ووصلتها لقيتها بتخيط في جلابيه من بتاعوتها . . . .
انا: اي دي مالها .. اي الي عورها كدا
عبير بصتلي: دي من سيخ حديد في المخزن جوا مزعها وانا ماشيه مش واخده بالي
انا: ليكي عليا هجبلك هدوم على حسابي .. بس الواد اسامه يتتعتع ويتقدم ليكي .. هو مجاش لحد دلوقتي ؟!
عبير: ما انا مستنيه لما يجي ويشاورلي ادخل المخزن زي كل مره
انا بضحك: يعني انتي قاعده هنا عشانو مش عشان الجلابيه
عبير: اها .. بس قولت بالمره وانا قاعده اخلصها خياطه
انت: طيب انا هطلع اوضتي واراقبك من الشباك .. عايزك لما يجي تاخديه على الحامي وخلال خمس دقائق يكون بينيك في كسك .. فاهمه ؟
عبير: تمام ماشي
انا: يلا سلام
سبتها وطلعت اوضتي تاني وفتحت تليفوني لقيت خلود باعتالي رساله برقم خالد الجديد .. حفظتو على التليفون وفضلت اقلب فيه شويه وانا مراقب عبير من الشباك ومش ظاهر للي يبص من تحت .. بعد حوالي تلت ساعه لقيت عبير بتشاور قدامها وبتعمل ليك👍بإيدها .. فهمت ان اسامه بيشاورلها .. عبير قامت ودخلت المخزن وبعد دقيقتين لقيت اسامه جاي وداخل وراها هو كمان وكان بيتلفت وبيتأكد إذا في حد شايفو .. بعد ما دخلو بخمس دقائق فتحت الكاميرا في التليفون ونزلت بسرعه .. وصلت المخزن وكان في فتحه في مساحة ٥٠ سانتي في الحيط وكانت عاليه شويه وفوق السرير على طول .. جبت حجاره ورصيتها بالراحة عشان معملش صوت وطلعت فوقها بصيت من الفتحه .. كنت يادوب شايف وش اسامه لان الفتحه عاليه عنهم .. رفعت جسمي شويه ولقيت اسامه قالع من فوق ومنزل البنطلون وعبير قالعه ملط ونايمه على ضهرها على السرير وزب اسامه في كسها وشغال نيك .. وكان وش اسامه ليا ف كان ظاهر للكاميرا لما اصور .. طلعت التليفون وبدأت مقطع فيديو وحطيت التليفون بالراحة في الفتحه وكان جايب وش اسامه وعبير وكان مصور المشهد بالكامل .. بعد خمس دقائق نيك وتصوير سحبت التليفون وحفظت الفيديو ولفيت على الباب وخبطتو برجلي كسرت الترباس بتاعو ودخلت . . . .
انا بزعاق: يا حلاوه يا حلاوه .. اسف لو كنت قطعت عليكو اللحظات الجميله
اسامه شافني وحسيت الروح اتسحبت منو . . . .
اسامه برعب: عمر بيه ؟!!! .. ارجوك متفهمنيش غلط
انا: لا متقلقش انا مش فاهم غلط .. قالبين المخزن لشقه مفروشه ومقضيينها .. طب كنتو تعزموني حتا
اسامه: لا لا مش كدا .. انا هتقدم ليها .. والله ما زي الي في دماغك خالص
انا: طب وهو الي بيتقدم او بيتجوز بيعمل كدا ؟!
اسامه: لا انا مقصد……
انا قاطعتو: بص يا سمسم .. في حتة فيديو حلو جدا معايا اهو ” رفعت التليفون وشغلت الفيديو ” قدامك يومين بس عشان تثبت حسن نيتك وتتقدم لعبير .. وإلا الفيديو دا هيوصل فؤاد بيه وام عبير وينزل على النت كمان
اسامه بفزع: لا لا يا بيه ابوس ايدك .. اوعدك اني هتقدم ليها .. والليله كمان .. بس بلاش الفضيحه ابوس رجلك ” ووطا يبوس رجلي “
انا بعدت عنو: خلاص خلاص .. بس زي ما قلت هتتقدم الليله ؟!
اسامه: ايوا يا بيه
انا: خلاص .. البس هدومك يلا واطلع .. وانا مش هتكلم .. بس اعمل حسابك .. الفيديو دا مش هيتمسح غير لما احضر كتابكو وهو بيتكتب .. فاهم ؟!
اسامه: خلاص يابيه
انا: يلا روح شوف شغلك
اسامه لبس التيشيرت والجاكت بسرعه وطلع وراح على الباب . . . .
انا ندهتو: اسامه !🗣️
اسامه: ايوا يا بيه
انا: متحاولش تهرب عشان هجيبك متعلق
اسامه: أمرك يا بيه “طلع”
بصيت على اسامه بعد ما طلع لقيته وقف يزرر الجاكت ويعدل هدومو بعدين مشي . . . .
انا بكلم عبير: كان المفروض تعملي شوية اكشن كدا عشان الواد يقتنع اكتر .. بدل ما انتي قاعده تراقبي من سكات كدا
عبير: هعمل اي يعني ماهو كان مرعوب قدامك
انا: طب البسي يلا وروحي شوفي شغلك
عبير: بس انا مكملتش النيكه
انا: يبقى كمليها بعدين عشان مش ينفع اسامه ياخد بالو اني طولت معاكي هنا .. يلا انا خارج
طلعت من عند عبير وكانت الشمس ساطعة وحرارتها شديده .. طلعت من الڤيلا على البحر وفضلت اتمشا وانا بفكر في الي جاي .. علاقتي مع خلود وصداقتي انا وخالد ألي اكيد مش هترجع زي الاول .. وكمان الجنس الجماعي الي هيحصل مع عيلتي .. وفكرت في الي جاي مع رامي واخته وامو ولو ابوه هو كمان ليه اي دور في العلاقه ولا لا . . . .
اليوم عدا وعلى الساعه ٩ بالليل كنت قاعد انا وفؤاد في المكتب بنهري في اي كلام عادي وام عبير دخلت علينا . . . .
ام عبير: بعد اذنك يا بيه ممكن ادخل
فؤاد: تعالي يا عايده ادخلي ” فؤاد مش بينده ام عبير غير بأسمها (عايده) “
ام عبير : كان في موضوع كدا عايزه اخد رأيك فيه
فؤاد: اتفضلي قولي
ام عبير دخلت ووقفت قدام المكتب: من ساعتين كدا كنت بطلع الزباله وبعدين اسامه الامن بتاع البوابه جيه وكلمني .. كان طالب ايد عبير للجواز
فؤاد: بجد ؟! .. طيب خير .. ولا انتي شايفه اي
ام عبير: والله يا بيه انا شايفاه مناسب .. يعني عنده شقتو في الدور التاني في بيت أهله ودول ناس طيبين وانا اعرفهم .. بس كنت عايزه اخد رأيك وعايزاك تكلمو برضو لانك تعتبر الوصي علينا بعد المرحوم
فؤاد: امممم .. طب اندهيلو أكلمه
ام عبير: ماشي يا بيه ” طلعت “
انا: بقولك اي .. ام عبير دي بتنيكك مش كدا ؟!
فؤاد: اها
انا: بس بحسها في وجودنا او غيابنا بتكلمك طبيعي .. يعني مش بتتعالى عليك وكدا .. المفروض الي في مكانها تكون بتتعامل معاك بساديه شويه
فؤاد: ماهي في بداية علاقتي بيها حسيتها هتتغير .. وانا مكنتش حابب التغير دا .. ف شديت معاها وقلتلها انها مهما عملت هتفضل الخدامه هنا .. وانها لو حاولت تلعب بديلها او تهددني او تطلع سرنا بره هوديها ورا الشمس .. ف رجعت عن الي في دماغها لو كانت هتعمل حاجه يعني .. وبقت الساديه بتاعتها لما نكون مع بعض بس
انا: اشطا عليك .. انت كدا عرفت تظبطها وتأمن نفسك كمان .. إلا صحيح اي رأيك في موضوع اسامه دا
فؤاد: هو ولد كويس من وجهة نظري ومناسب لعبير .. هنشوف دلوقتي اي الدنيا
بعد دقائق ام عبير خبطت ودخلت ومعاها اسامه . . . .
اسامه بص في عيوني وحسيتو اتوتر: أأمرني يا بيه
فؤاد بيشاور على الكرسي الي قدامي: تعال يا اسامه اقعد “بيكلم ام عبير” روحي يا عايده هاتيلي القهوه بتاعتي ” بيكلم اسامه ” تشرب اي يابني
اسامه: لا يا بيه كتر خيرك مش عايز
فؤاد: هاتيلو عصير
ام عبير: حاضر يا بيه ” بتكلمني ” وحضرتك يا استاذ ؟!
انا: هاتيلي قهوتي
ام عبير: حاضر ” طلعت “
فؤاد: متيجي يبني تقعد
اسامه: حاضر يا بيه
فؤاد فضل يسألو عن مقدرتو الماليه واي نظام حياتو مع عبير وهل هيخليها تقعد في البيت ولا تشتغل في الجنينه واي الي خلاه يطلب عبير بالذات .. واسامه قال انو شاف عبير وعجبتو وكان بيتمنا انها تكون مراتو وقال انها لو حابه تفضل في الڤيلا تشتغل ف دي رغبتها بس دا هيكون صعب لو عبير حملت وكدا .. وكمان ممكن أهلو مش يعجبهم الفكره . . . .
فؤاد: اممم .. تمام .. اي رأيك في الموضوع دا يا عمر
انا: بصراحه انا شايف ان اسامه كويس ومش هيقصر مع عبير وهيصونها ” بصيت لاسامه ” ولا اي ؟!
اسامه ارتبك: طبعا يا بيه دي في عيوني
انا: يبقى الف مبروك .. دا طبعا لو كل الاطراف موافقه
فؤاد: انا عن نفسي مش شايف اي عذر يخلينا نرفض .. بس نشوف الرأي الاخير للعروسه ولأمها عشان نكون على يقين من قرارنا
وبعد ما ام عبير جابت المشاريب طلبنا منها تنده عبير وفعلا عبير جات وفؤاد سألها على رأيها وهي قالت موافقه هي وأمها . . . .
الليله عدت وعرفت امي بالي حصل وهي فرحت لعبير ولأسامه . . . .
صحيت تاني يوم على الساعه ١٠ وافتكرت موضوع احمد ف بعتت لولاء رساله في مضمونها ” انا هكون على اتصال عشان اول ما تكوني انتي واحمد لوحدكو وتبدأو سهرتكو اكون انا كمان جاهز .. ويبقى بلغيني أول ما تيجو تبدأو ” . . . .
قمت من السرير على الحمام اتشطفت ولبست هدومي عادي ونزلت😂 . . . .
فضلت الف في الڤيلا والجنينه وانا مستني اي رد او رساله من ولاء ورحت على عبير في الجنينه على الضهر كدا ولقيتها بتفك مواسير الميه بتاعة الجنينه وتشتغل فيهم . . . .
انا: بتعملي اي كدا يا عروسه
عبير بصتلي: الماسوره دي مكتومه بدي اشوف فيها اي
انا: اممم .. طب بقولك اي .. انتي راضيه عن الجوازه دي ولا عايزه تخلصي وخلاص
عبير سابت الي في ايديها وبصتلي: بصراحه اسامه شاب كويس وبيعاملني كويس حتى بعد ما فتحني .. وكمان كلمتي النهارده الصبح وكان بيضحك ويقولي انو مستعجل جدا وعايز يعرفني بأهلو وفرحان بالجوازه .. ف انا شايفاه كويس .. غير كدا مننساش برضو انو فتحني ومينفعش حد غيرو يتجوزني عشان الفضيحه ف حتى لو احنا الاتنين مش موافقين لازم نتجوز
انا: بقيتي تفكري بدماغك اهو .. طب هو الفرح امتا ولا لسه محددوش
عبير: انا سألت ماما وقالت انها هتاخد اجازه من بكره ونرجع انا وهي البلد عشان اسامه وأهلو يجو عندنا ونتكلم ونتفق .. بس بتقول ان اسامه مستعجل وعايز الفرح يتم في الشهر دا
انا: ما لازم يكون مستعجل
فضلت اسألها واتكلم معاها لحد ما جاتني رساله من ولاء بتقول ان احمد معاها في البيت وانهم هياكلو ويطلعو اوضتهم يبدأو المعركه .. سبت عبير ورجعت تلڤيلا اكلت انا كمان وطلعت اوضتي شويه لحد ما ولاء بعتتلي رساله بتقولي ” بدأنا ” .. نزلت وركبت عربيتي وبسرعه وصلت ڤيلة احمد ودخلت من حرس البوابه ركنت ودخلت المبنى .. بعتت رساله لولاء
انا: في الڤيلا
ولاء: اقلع واطلع انا سايبه الباب موارب بس متعملش صوت .. والبس واقي على زبك وفي علبة زيت على التسريحه جمب الباب حط منها قبل ما تيجي تبدل معايا وهتلاقي الواقي جمبها
وبعتتلي سيلفي ليها هي واحمد والزب الصناعي في طيزو وولاء شغاله نيك والصوره ولعتني بجد .. وصلت الاوضه وبصيت من الباب الموارب لقيت ولاء قالعه ملط ولابسه الزب على وسطها بأحزمه جلد وضهرها ليا وبتنيك في احمد الي في وضع الدوج .. قلعت هدومي قدام الباب ودخلت لقيت الواقي وعلبة الزيت على التسريحه فعلا .. لبست الواقي وغرقت زبي زيت ورحت جنب ولاء . . . .
ولاء بصتلي وبتشاورلي “ثانيه وحده”
ولاء: اي رأيك في الزب دا يا بيبي
احمد بمحن: جميل أوي يا حبيبتي .. كملي نيك بسرعه
ولاء: طب انا جايبه واحد احسن ثواني اركبو
ولاء طلعت الزب وشاورتلي اجي مكانها بالراحة وهي نزلت من السرير وانا طلعت بسرعه غرقت زبي من الزيت الي كان معاهم وظبطت زبي على خرم طيز احمد وبدأت ادخل بالراحه لحد ما طيزو بلعت زبي كلو . . . .
احمد: اححححححح .. لا دا حلو أوي وسخن زي الزب الحقيقي
ولاء بتكلمو وهي ورايا: هو انت جربت الحقيقي قبل كدا ؟!
احمد: ايوه
ولاء: مع مين
احمد مردش عليها وكان بيتأوا بس وباين انو مش راضي يرد .. فضلت انيك بالراحة وولاء ورايا بتكلم فيه وتسخنو اكتر وانا هجت من الكلام ونطرت لبني ومليت الواقي وعملت صوت وانا بنزل . . . .
انا: اووووووف .. طيزك فاجره أوي ياحمد
احمد استغرب الصوت واتعدل وبص عليا . . . .
احمد ارتبك: عمر !!! .. بس ازاي
ولاء: لا بس بجد الزب الحقيقي احن ولا البلاستك ؟
احمد: ولا دا ولا دا .. انت اي الي جابك هنا وازاي تتجرأ وتعمل كدا
انا: ما تهدا يا عم انت .. بعدين انت كنت طالب انك تتبادل وتنيك امي في وجود فؤاد وولاء تكون معاك .. اعتبر يا سيدي دا حق امي الي بتنيكها كل يوم
احمد اتفاجئ: ها ! .. انت عرفت منين
انا: مش مهم عرفت منين المهم عرفت وخلاص .. ودلوقتي عايزين نتفق
احمد: نتفق على اي ؟
انا: البسو هدومكو بس وانا هستناكو تحت
سبت احمد وولاء وطلعت لبست هدومي الي كانت قدام الاوضه ونزلت قعدت ولقيت ولاء لبست وجايه ورايا وقعدت معايا وبعد ربع ساعه احمد نزل وقعد على كرسي قصادنا . . . .
انا: ما تفك كدا ياعم مالك ضارب بوز كدا
احمد: عايز اي يا عمر
انا: بص ياسطا .. انا عملت كدا لتلت اسباب .. الاول اني متغاظ منك عشان بتنيك أمي .. والتاني عشان لما ولاء قالتلي انك سالب كنت حابب جدا اجرب معاك .. والتالت عشان دي هتكون خطوه في اننا نتجمع بفؤاد وأمي ونبقا احنا الخمسه مع بعض في سهره وحده
احمد: ايييه ؟! .. هو انت هتنيك امك ؟!
انا: ما انا بنيكها من قبلك اصلا .. وبنيك ولاء من قبل ما نعرفك انت وابوك
احمد: ايييه ؟!
انا: مش تتفاجئ ياحمد .. ما انت كنت بتنيك أمك قبل ما تموت
احمد: وعرفت منين
انا: ماهو فؤاد ابوك قالي .. مش انا نكتو هو كمان
احمد: امممممم .. طب مش فاهم برضو اي المطلوب مني
انا: بص يا حماده .. انت ووأمي وفؤاد بتتجمعو مع بعض وبتسهرو ودنيتكو تمام .. وانت كنت عايز تضم ولاء معاكو …ف هتضمها معاكو وتستمتع عادي بس هكون انا كمان معاكو في السهره .. وأمي عارفه اني عارف بعلاقتك انت وفؤاد معاها .. وفؤاد كذلك .. ف مش هيتفاجئو أوي لما يشوفوني معاكو .. وكمان ولاء بتمارس السحاق مع امي وهي عارفه اني عارف بكدا .. ف مفيش اي حاجه تمنعهم اني اكون معاكو ونكون احنا الخمسه مع بعض في سهره .. وانت هتساعدنا اننا نرتب امورنا ونظهر انا وولاء مفاجأه ليهم .. وهما هيتحطو في الامر الواقع والموضوع هيعدي وخلاص
احمد: طب وولاء موافقه على كدا ؟
ولاء: ايوا يا عم .. انا متفقه على كدا مع عمر من بدري
احمد: اممممممم .. تمام
انا: يعني اي تمام
احمد: يعني تمام .. شوف انت عايز تعمل اي وانا معاك
انا: يعني موافق ؟!
احمد: طبعا .. هو انت سبتلي خيار اصلا .. بعدين فكرة اننا احنا الخمسه مع بعض وانك هتنيك امك فكرتني بذكرياتي مع امي .. انا هجت من الكلام اصلا
انا: يا حلاوتك .. كدا يكون الاتفاق .. بص بقا .. ام عبير وبنتها هيسافرو البلد عشان يخلصو موضوع جواز اسامه من عبير وهيغيبو كام يوم .. وفي الشويه دول نكون احنا خلصنا خطتنا ونفذناها
احمد: واي هي الخطه ؟
انا: بص ………..

اتفقت انا واحمد وولاء واننا هنفذ بعد يومين .. ودا كان يوم اربع .. قضينا سهره حلوه انا وولاء واحمد وكنت بنيك احمد من غير واقي وهو بينيك ولاء في طيزها وبنبدل انا وهو على ولاء .. خلصنا سهرتنا ورجعت الڤيلا متأخر ونمت من تعب النيكه . . . .

عدا اليوم التاني ومضمونو ان ام عبير سافرت بلدها من بدري وفؤاد كلمني وقال ان احمد طالب ومصر انو يتجمع معاه هو وأمي وانا قلتلو عادي اتجمعو زي ما انتو عايزين .. واخر اليوم قضيتو في نيكه مع أمي وهي كمان قالت ان احمد وفؤاد بدهم يقضو سهره وانها هتكون موجوده وقلتلها براحتها . . . .

يوم الاربع جيه وقضيت النهار في اللف في الجنينه وعلى البحر .. وبعد العصر احمد بعتلي رساله وقال ” يلا بينا ” وانا بعتتلو ليك 👍 .. دخلت الڤيلا ولقيت امي وفؤاد قاعدين في المكتب وبيتكلمو بهدوء ومن ملامحهم عرفت انهم بيتكلمو على موضوع السهره .. دخلت وقلت لأمي . . . .
انا: انا هطلع انا وولاء مشوار وهنرجع بالليل .. هنروح نشتري شوية حاجات
ماما: تمام .. تروحو وترجعو بالسلامه
طلعت من عندها ولقيت ولاء وصلت وخدتها وطلعنا الاوضه الي احمد وماما وفؤاد هيكونو فيها .. انا كنت راكن العربيه برا الڤيلا عشان فؤاد وماما يفكرو اني مشيت .. رحت واتخبيت في حمام الاوضه انا وولاء وقلعنا هدومنا واستنينا . . . .
ولاء: تفتكر ماما لما تشوفك بتنيكني هتعمل اي
انا: ملهاش اي حجه انها تتدايق اصلا لانها بتتناك مني ومن جوزك
بعد نص ساعه وانا وولاء بندردش سمعنا صوت باب الاوضه بيتفتح .. بصيت من فتحة المفتاح وشوف احمد داخل هو وماما وكانو قالعين ملط وماسكين بعض بوس وأحضان .. احمد وماما اترمو على السرير فوق بعض وبعد شويه فؤاد دخل وكان بهدوم خفيفه .. قلع هدومو كلها ونزل على أمي يبوس ويرضع بزازها مع ابنو . . . .
ماما: اووووف .. نيكني بقا يا احمد مش قادره
احمد: واحشك النيك للدرجادي ؟
ماما: ااه .. اوي
احمد: طب ثواني
احمد ساب ماما وراح جاب قماشه وغما عيون ماما
ماما: بتعمل اي كدا
احمد: مش مهم تشوفي الي بيحصل .. حسي بالمتعه وبس
احمد غما ماما ونزل فيها رضاعه وبوس وهي اهاتها عليت وبقت على اخرها .. احمد شاور نحية باب الحمام بأيدو ودي اشاره ليا انا وولاء اننا نطلع .. طلعت انا وولاء وفؤاد شافنا وكان باين عليه علامات الذهول .. متكلمناش انا وولاء وطلعت انا على السرير ونمت على ضهري وزبي كان واقف وجاهز .. ولاء كانت عامله حسابها في علبة الزيت ودهنت زبي ومصتو شويه واحمد كان لسه بيلعب في جسم ماما وبيهيجها .. ولاء سابت زبي وشاورت لاحمد .. احمد ساب أمي وعدلها وحركها عشان تطلع فوق زبي وظبطها وخلاها تقعد عليه بكسها . . . .
ماما: اوووووف .. اي دا .. دا كبر أوي ياحمد
فضلت تطلع عليه وتنزل واحمد بعد عنها وشاور لفؤاد اننا متفقين على كدا وفؤاد بدأ يتفرج ويتمتع من الي بيحصل .. ولاء قربت وبقت تلحس كس أمها وهي على زبي وتدعك بزازها . . . .
ماما بتكلم فؤاد: احححح .. كمان يا حبيبي .. كمان .. ااااااخ يا كسي
فضلنا على كدا شويه وأمي بقت مش عارفه تسكت من الشهوه والهيجان وبقت تصوت من لعب ولاء في كسها وبزازها ومن زبي .. شاورت لولاء بأيدي تخلع القماشه من عيونها وولاء نفذت .. ماما فتحت عيونها وشافت ولاء قدامها واتفزعت . . . .
ماما بذهول: ولاء !!!
ولاء: بصي تحتك بس الاول
ماما بصت عليا وزبي كان في كسها: عمر !!!!!
ولاء: بصي بقا على يمينك
ماما بصت على فؤاد واحمد الي كانو قاعدين يبصو علينا وهي بتتناك . . . .
ماما: اي دا .. هو في اي
انا: يعني بتتمتعو مع بعض كدا وسابينا انا وولاء الغلبانه دي من غير ما تمتعونا معاكو .. انا بقا قلت نعملها مفاجأه
ماما قامت من على زبي وقعدت جنبي: بس كدا……..
انا: اششششششش .. متقوليش غلط ولا ميتفعش .. احنا مع بعض من بدري وكل واحد بينيك في التاني من غير ما حد يعرف .. ف مش هتفرق لو عرفنا كلنا بالي بيحصل .. اهو نكون مع بعض بدل ما نضم حد غريب
ماما: بس انت وولاء .. ازاي .. ومن امتا
ولاء: من قبل ما نتجوز
ماما: ايييه !!
ماما بصت لفؤاد واحمد وهي متلخبطه وحسيناها بقت في حالة فزع . . . .
انا خدتها تحت دراعي: بصي يا ماما .. انتي وفؤاد واحمد كنت مقضينها .. وانتي وولاء كنتو مقضينها .. وانا وأنتي كنا مقضينها .. ف مفيش داعي اننا نخبي على بعض .. بالعكس دا هيكون احسن بكتير بدل ما كل واحد بيحاول يهرب من واحد عشان يستفرد بالتاني .. ولا انتي شايفه في اي
ماما بتفكر: بصراحه .. انت معك حق .. انا بفكر في الغلط الي بنعملو واحنا اصلا غلطانين من بدري ف مش هتفرق لو اتجمعنا او كل واحد لوحد
انا: احلا ماما دي ولا اي
ضحكنا كلنا واحمد وفؤاد انضمو لينا على السرير .. احمد حضن ماما وفضل يبوس ويلعب في كسها وهي نزلت بأيدها على زبه تدعكو .. وولاء نزلت على زبي تمصه وانا نايم على ضهري .. بعدين اتعدلت في وضع الدوج قدام فؤاد وراحت تمص في زبه .. وانا رحت من وراها فضلت احك زبي في كسها شويه وضغطت علي زبي لحد ما دخل في كسها للاخر .. فضلت اني انيك كسها وخدت شويه من عسلها والزيت على زبي ودهنت خرم طيزها وفضلت ادعك فيه وابعبصها .. بصيت على ماما لقيتها نايمه على جمبها واحمد وراها وزبه في كسها وشغال نيك .. فضلنا على كدا شويه لحد ما احمد جاب لبنه في كس امي وفؤاد جاب لبنه في بق ولاء .. غيرنا الاوضاع وولاء سابتني وراحت لاحمد وماما جات ليا .. ماما مسكت زبي تمصه وتدعك فيه .. وولاء كانت عامله حسابها في الزب الصناعي ولبستو وفتحت طيز احمد وهو نايم على جمبو وغرقتها زيت ودخلت الزب فيه وبدأو وصلة نيك . . . .
فؤاد بص على احمد: من امتا وانت كدا
احمد: من يوم ما شفتك وانت بتتناك من ماما وانا نفسي اجرب .. وصحابي في المدرسه والكليه هما الي فتحوني وبقيت كدا من يومها .. وساعات بلاقي شركاء او ادارة شركات بيحبو اللواط او المثلية ف بستغل كدا كرشوه جنسيه
فؤاد: يااااه .. وانا الي كنت بستغرب حبايبك ووساطاتك كتير ليه “بيضحك
ماما بطلت مص راحت جابت زب بلاستك تاني وخدت وضع الدوج قدام فؤاد وانا وراها .. رشقت زبي في كسها وفضلت انيك فيها وهي خدت الزب غرقتو زيت وحطتو على خرم فؤاد وهو قاعد بيلعب في زبه وبقت تنيك فيه وانا بنيك فيها .. قضينا ليله طويله مليانه تبادل ونيك ونزلت لبني تلت مرات ليلتها .. مره في كس ماما ومره في طيز أحمد ومره على بزاز ولاء وماما مع بعض . . . .

عدا الاسبوع وعبير وأمها رجعو بعد ما اتفقو ان الفرح هيكون خلال شهر .. رجعت القاهره بعد ما قضيت تلت سهرات مع ماما وفؤاد واحمد وولاء .. غير النيك بتاع ماما او ولاء لوحدهم . . . .

باقي الترم عدا ما بين نيك خلود وناديه ورامي .. وخططي اني انيك مريم اخت رامي وامها كانت بتمشي بالراحة لان رامي كان قلقان من رد فعل مريم وكمان مش عارفين ازاي اقدر اجيبها لسريري . . . .

جبت في الترم التاني تقدير جيد جدا عن طريق علاقات فؤاد طبعا .. رجعت اسكندريه لعيلتي ورجت للجنس الجماعي ما بينا . . . .

عبير واسامه اتجوزو وعرفت ان عبير حامل في الشهر التاني وهي حاليا قاعد في بيت اسامه في كفر الشيخ . . . .

كلمت ماما وقلتلها على موضوع خلود وقالت انها هتكلم فؤاد ونروح انا وهي وفؤاد على بيت ايمن ونخطبها . . . .
وكلمت خالد انو ينزل اجازه القاهره ونزل فعلا ورحنا انا وهو على فرع الشركه في القاهره وانا على اتصال مع فؤاد وفي ظرف ساعتين اتعملو عقد عمل وقبض الشهر الاول مقدما وحسيتو بقا كويس من نحيتي ومسامحني وبيعاملني عادي . . . .

إلى اللقاء في الجزء القادم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ