أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج4ح9

كلمت ولاء وقالت انها هتخلص ونتقابل بره الڤيلا . . .
قفلت معاها وببص على الجنينه بهدوء ومش في دماغي حاجه .. وعيوني جات على مخزن العده الموجود في الجنينه وفي واحد من حرس البوابه طالع منو وبيعدل هدومو . . . .
انا في نفسي ” احا .. دا بيعمل اي دا “
خدتلي جنب عشان مياخدش بالو اني شفتو .. بعد ما طلع ووصل البوابه بكام دقيقه شفت عبير وهي طالعه من المخزن وبتعدل هدومها هي كمان . . . .
انا بضحك في نفسي ” امممم .. شكل البت عبير حنت لنيك الحرس .. أما اروح امسي على طيزها “
اتحركت ناحية عبير الي كانت قاعده ورا الفيلا ومدياني ضهرها وماسكه حاجه في ايدها .. قربت منها وبقيت وراها وهي مش واخده بالها مني وقاعده تعد في فلوس في ايديها . . . .
انا مره وحده حطيت ايدي على خصرها من ورا: بخخخخخخ
عبير برعب وصويت: اااااااه .. يا لهوي .. حرام عليك يا عمر وقعت قلبي
انا قعدت جمبها: سلامة قلبك .. فلوس اي دي ؟!
عبير ارتبكت: ها .. ااااه .. لا مفيش .. دي فلوس كنت محوشاها من ورا ماما عشان ساعات اعوز لبس او دوا وكدا
انا: يعني مش حق النيكه بتاعة الحارس الي من شويه
عبير لونها انسحب ومبقتش عارفه ترد ووشها في الارض . . . .
انا بضحكلها: مالك اتخضيتي كدا لي
عبير عيونها دمعت: ارجوك يا عمر انا مكنتش اقصد كل دا يحصل .. والله ما هعيدها تاني .. اسفه والله…….
انا قاطعتها: باااااااااس .. هو انتي شايفاني بسجل ليكي ولا اي .. ما تهدي يابت انتي .. محدش هيعرف
عبير هديت شويه: الله يخليك يا رب
انا: بس برضو مش عايزين نضيع نفسنا .. يعني علاقتك دي لازم تنتهي معاه قبل ما الموضوع يوسع وتبقا فضيحه .. وكمان ممكن تغلطي وتسيبيه يفتح كسك وبكدا هتكون فضيحه بجلاجل
عبير بسذاجه: ماهو فتحني
انا بشخر واسب ليها: احا يا كسمك .. ازاي تسيبيه يعمل كدا .. دي مصيبه
عبير بدأت وصلة عياط مكتوم: انا اسفه والله مقدرتش استحمل ولا امنع نفسي ” بتعيط بحرقه “
انا حسيتها مظلومه وصعبت عليا: طب اهدي شويه .. اهدي يا باااااه بقا بلاش عياط
عبير لسه بتعيط . . . .
انا بحاول اضحكها: هو دفعلك كام عشان دا كلو
عبير وهي بتعيط: ٢٠٠ جنيه
انا: اووبااااا .. لا انتي كدا تشتغلي في الموضوع دا .. دا انتي هتكسبي دهب على كدا
عبير: لا .. هو بيدفعلي على كل مره ينيكني من كسي ٢٠ جنيه .. هو ناكني من كسي خمس مرات
انا: لا احا بجد .. يعني انا اتنصب عليا في ١٤٦٠ جنيه ؟؟ ” نيكة بسمه وعلياء “
عبير: يعني اي
انا: لا متاخديش في بالك دا موضوع تاني .. المهم اهدي كدا وروقي عشان نشوف حل للموضوع دا .. ومتخافيش انا مش قايل لحد حاجه ولا في مخلوق هيعرف .. وهحللك الموضوع بالتراضي ومن غير اي فضايح
عبير هديت: ازاي
انا: هو اسمو ايه الاول .. وعلاقتكو بدأت ازاي اصلا
عبير: هو اسمو أسامه .. وانا كنت شغاله هنا في الجنينه بعيد عن الڤيلا والبوابه .. من حوالي تلت اسابيع الكلام دا وانت كنت في الاجازه .. بس بطلت تيجي تنيكني وبقيت تغيب عني بالاربع ايام
انا بكلم نفسي ” ما انا كنت مسحول سحله خرا مع كس أمي ” وبرد على عبير: اه فعلا انا كنت تعبان الفتره الاخيره من الاجازه وبطلت الحاجات دي شويه
عبير: المهم وانا شغاله بقص في الشجر على الساعه ٩ ونص الصبح كدا لقيته جاي من ورايا وبيكلمني . . . .

المشهد مع عبير وأسامه في الجنينه

(اسامه حارس البوابه ٢٦ سنه من بلد ريفي .. طولو حدالي ١٨٠ سانتي وجسمه كويس واسمر .. مش متجوز وحالتو الماديه هو وأهلو على قدها)
أسامه من ورا عبير وهي شغاله: ازيك يا عبير
عبير اتخضت: يا لهوي .. خضيتني يا أسامه
اسامه: سلامتك .. بتعملي اي كدا
عبير: بقص الشجر وبقلمو
اسامه: الله ينور .. شكلك بتتعبي في شغل الجنينه
عبير: شغلي بقا يا اسامه .. هعمل اي يعني
عبير لفت تكمل شغل واسامه بيكلمها في اي كلام وهو بيقرب منها .. بعدين لزق زبه في طيزها من فوق الهدوم . . . .
عبير اتخضت: انت بتعمل ؟!
اسامه: اششششش .. اهدي
عبير كانت مشتاقه للنيك وشهوتها مغلباها في الوقت دا ف مقاومتها كانت شبه معدومه .. اسامه ماسك طيزها من ورا بيحك زبه من فوق الهدوم وهيجان على الاخر .. عبير فضلت تحاول تبعدو وتكلمو وهو مش سامع ولا كلمه ومكمل حك .. بعدين لف ايده ووصل لبزازها يدعكهم ويقفش فيهم وهنا عبير ساحت بجد . . . .
عبير: ااااه .. بلاش يا اسامه هنتفضح .. اححح خلاص بقا
اسامه: متخافيش احنا بعاد عن الڤيلا والبوابه محدش شايفنا
فضل يلعب في جسم عبير وهي بدأت تهيج وآهاتها تطلع .. بعدين اسامه رفع جلبيتها من ورا وظهر الكلسون الابيض الي لابسه .. نزلو ونزل الاندر وظهرت طيزها .. فتح فلقات طيزها بأيدو وحط ايده على خرمها الاحمر المشتاق للنيك وهنا عبير تاهت في دنيه تانيه واتشنجت وجابت ميتها .. رجليها معادتش شايلاها ونزلت على الارض وتلقائي خدت وضع الدوج .. اسامه نزل وراها وفضل يلعب ويهز في فلقات طيزها وكان واضح انو مجربش يعمل كدا قبل كدا .. فضل على كدا شويه لحد ما عبير هاجت على الاخر . . . .
عبير: دخلو بقا مش قادره
اسامه فهم انها بتتكلم على زبه .. طلع زبه من سستة البنطلون ووجهو على طيز عبير .. عبير خدت من ريقها وحطت على طيزها .. بعدين مسكت زب اسامه وهي مفنسه قدامو وغرقتو كويس من ريقها بإيدها وحطتو على باب طيزها ورجعت لورا . . . .
عبير: احححححححح
اسامه: يااااااااجماااالوو
فضلت عبير ترجع لورا وتدخل لقدام واسامه وراها على ركبو بيتلذذ بالشعور لحد ما اتشنج وجاب لبنه في طيز عبير . . . .

المشهد معايا انا وعبير

انا: احا .. دا انتي اسهل انسانه ممكن الواحد ينيكها .. انتي شهوتك دي هتوديكي في داهيه
عبير: غصب عني والله مكنتش قادره استحمل الحرمان دا
انا:طيب طيب .. وبعدين اي الي حصل بعد كدا
عبير: من هنا جرائه اسامه معايا زادت .. وبقا كل يوم الصبح لما يتأكد ان كل واحد في شغلو وان ماما في السوق او مشوار او مشغوله في البيت يجي عليا في الجنينه او المخزن ينيك طيزي .. وبعد تلت نيكات في الطيز قالي في مره انو عايز يجرب مص الزب زي ما شافو في ڤيديو سكس مع صاحبو .. وانا نفذتلو طلبو وبقيت امص زبه قبل كل نيكه
انا: طب وفتحك امتا وازاي
عبير: من اسبوع كدا .. في مره واحنا في المخزن وكانت ماما في السوق ومفيش حد في الڤيلا

المشهد في المخزن مع اسامه وعبير

عبير واخده وضع الدوج على السرير وايامه واقف واهت وزبه في طيزها وشغالين في وصلة نيك . . . .
اسامه: بقولك اي يا عبير .. انا عايز اجرب كسك
عبير بتتأواه: اااه .. لا بلاش يا اسامه .. كدا مش هعرف اتجوز وهتفضح
اسامه: متخافيش انا اصلا ناوي بعد ما اجهز نفسي اجي واطلبك من امك
عبير: بجد !!
اسامه: اه والله بجد
عبير: بلاش برضو يا اسامه عشان ممكن تحصل حاجه او ماما ترفض وكدا ابقا رحت في داهيه
اسامه: عشان خاطري بقا .. طب همشيه على كسك بس ومش هدخلو
عبير: خلاص ماشي
اسامه نزل بزبه على كس عبير المنفوخ الغرقان وفضل يلعب في كسها بزبه .. فضل على كدا شويه وعبير هاجت من حركاتو وفي عز حالة النشوه للأتنين اسامه ضغط على زبه جامد وزبه اتزحلق في كس عبير من ورا . . . .
عبير بألم: اااااه .. يالهوي طلعو
اسامه مش قدر يمسك نفسو وبقا ينيك فيها من كسها وزبه غرق من ددمم بكارة عبير .. عبير بتصوت من الالم واسامه مش معبرها ومكمل نيك في كسها لحد ما حس نفسو هيجيب ولحق نفسو وطلع زبه ونطر لبنه على ضهر عبير . . . .
عبير اترمت على السرير وبتنهج: اي الي انت هببتو دا يا اسامه .. انت فتحتني !!
اسامه: معلش يا عبير مقدرتش امسك نفسي .. بس اوعدك اني اول ما الاقي فرصه هطلبك من امك .. متخافيش

المشهد معايا انا وعبير

عبير: انا صدقتو بعدها وناكني كمان اربع مرات في كسي من ضمنهم النهارده .. وفي كل مره ينيكني بيديني ٢٠ جنيه مكافأه
انا: امممم .. طيب بصي احنا………
تليفوني رن وكانت ولاء .. رديت . . . .
ولاء: ايوا يسطا انا خلصت وخمسه كدا هطلع .. قابلني في كافيه **** جمب الكوافير
انا: تمام .. مسافة السكه واكون عندك
قفلت مع ولاء وبكلم عبير . . . .
انا: طب بصي بقا انا ورايا مشوار مهم دلوقتي .. يبقى لينا كلام مع بعض .. بس حاولي تخففي من مقابلاتك مع اسامه عشان متضمنيش حد زيي كدا يشوفكو صدفه .. ويبقى كدا اتفضحتو بجد
عبير: حاضر
انا: بقولك اي .. هاتي ال٢٠٠ جنيه دول وخدي بدالهم ورقه وحده عشان عايز فكه
خدت الفلوس منها واديتها ٤٠٠ ورقتين . . . .
انا: عشان مش تشوفي الفلوس معاه وتريلي عليهم .. اجمدي كدا ولمي نفسك لحد ما نشوف هنعمل اي
عبير: الله يخليك يا عمر .. اسفه بجد بس كل الي حصل دا كان غصب عني والله…..
انا قاطعتها: بااااااس .. مصدقك متخافيش .. المهم زي ما قلتلك
عبير: حاضر
انا: يلا سلام
سبت عبير ورحت خدت العربيه وطلعت من البوابه .. وطبعا اسامه هو الي فتحلي😁 .. مشيت بسرعه لحد ما وصلت الكافيه ودخلت قعدت وبعد كام دقيقه ولاء دخلت وجات قعدت قصادي . . . .
ولاء بأبتسامه عريضه: عمووووره حبيبي حبيبي حبيبي .. وحشتني فشخ
انا مستغرب: مالك يا بت انتي من الصبح .. منشكحه زياده عن اللزوم لي
ولاء: مش عارفه الصراحه .. بس الكوافير دا طلع في حاجات حلوه كتير .. ماساج وفوط سخنه وشغل من الاخر .. الواحد كان جسمه بيطرقع من التعب والتشنجات بس حاسه اني اتولدت من جديد هنا
انا: طب بس بس بس .. خلينا في موضوعنا .. قوليلي عامله اي مع احمد .. ومع ماما .. وفي جديد حصل ولا لا
ولاء: طب اصبر بس لما نشوف حاجه نشربها “شاورت بأيدها للعمال في الكافيه”
الواد جيه وولاء خدت المنيو بمتهى البرود وبتتشاور معاه وفي الاخر طلبت هوتشوكلت . . . .
الواد بيكلمني: وحضرتك تأمر بأيه
انا بصتلو وعيوني بتطلع نار . . . .
ولاء خدت بالها ولحقتني: هتلو عصير لمون .. اصلو جاي من سفر واعصابو بايظه شويه
الواد: تحت أمركو
الواد مشي وانا بصيت لولاء . . . .
ولاء مبتسمه: مالك ياعم متعصب على اي
انا بتنهد: اففففففففف .. انتي قاصده تستفزيني .. صح
ولاء بتضحك: الصراحه اه .. بس مفيش حاجه مستاهله دا كلو ياعم .. عيش اللحظه متتحمقش كدا
انا رجعت بضهري على الكرسي: على رأيك .. ملهاش لازمه الحوارات دي اصلا
ولاء: قولي بقا .. البت خلود عامله اي .. كانت بتقولي انك طلعت معاها وفسحتها وكانت مبسوطه أوي
انا: اها .. طلعت انا وهي وفسحتها زي ما وعدتها قبل ما اعمل الحادثه بعشر دقائق
ولاء: اممممم .. طب وناوي معاها على اي
انا: ناوي اطلبها من ابوها .. انا قلت لماما اصلا وهي فرحتلي .. وقالت في اقرب فرصه هتيجي معايا لبيتهم ونتفق
ولاء: طب وانت مقتنع بكدا
انا: قصدك اي مش فاهم
ولاء: يعني انت دلوقتي بتتكلم في إجراءات بعدها جواز وحياه ومستقبل وعشره وكلام كتير وكبير .. قصدي انك مقتنع بخلود ك شريكة حياه ولا كلامك دا عشان نكتها بس او نفسك تفتحها او حاجه من دول
انا فكرت شويه: امممم .. بصراحه انا شايف ان خلود مضمونه شويه .. لاني متصورش انها بتعمل حاجه من ورايا مثلا او على علاقه بحد غيري .. وبستنتج كدا من طريقة تعاملها معايا وطريقة كلامها وخوفها عليا وفرحتها معايا والحجات دي كلها .. ف انا شايف انها مناسبه ليا .. خصوصا انها على علم بعلاقتنا وأعتقد انها مش هتتفاجئ لو عرفت بعلاقاتنا هنا
ولاء: انا معاك في دا كلو .. بس كنت بتأكد من نيتك مش اكتر واصححلك وجهة نظرك لو غلط
انا: متخافيش انا عارف انا بعمل اي
ولاء: ماشي يابو الجمدان .. لما نشوف
المشاريب جات وولاء خدت مچ الهوتشوكلت وانا خدت العصير وبدأنا نشرب ونتكلم . . . .
ولاء قربت مني ووطت صوتها: بص بقا .. انا واحمد علاقتنا خدت مجرى تاني عن الاول .. كل ليله تقريبا ينيك كسي وانا حاطه اي خازوق في طيزو .. والف انا واهري طيزو نيك بالزب الصناعي ونبدل على كدا كذا مره ومستمتعين .. وقلتلو اني هفكر في موضوع التبادل واني لسه مقررتش .. وماما بتيجي عندنا في الڤيلا لحاجتين .. يا تلاقي احمد وتتناك منو .. يا تلاقيني وتتناك مني .. وانا بستعمل نفس الزب الي بنيك احمد بيه معاها .. وساعات بتيجي ونكون انا واحمد قاعدين فبتحجج اني ورايا مشوار بره واسيبهم مع بعض وعارفه ان احمد هينيكها .. او يجي شغل مفاجئ لاحمد ويسيبنا وانيكها انا .. بس طبعا محدش منهم يعرف اني عارفه بعلاقتهم .. وفي جديد حصل معرفش دي حاجه حلوه ولا وحشه
انا: اي هي
ولاء: اول امبارح احمد راح لڤيلا ماما وفؤاد بالليل .. وكان فؤاد وماما موجودين هناك .. انا شكيت في حاجه كدا وطلعت صح فعلا .. لأني امبارح الصبح رحت لڤيلا فؤاد بعد ما اتأكدت انو طلع .. رحت لماما وقضينا شوية وقت مع بعض .. بعدين سبتها تريح في الاوضه رحت دورت في الكاميرات في الوقت بتاع الليله الي قبلها ولقيت المفاجأه .. فؤاد في طيزو خازوق بلاستك وقاعد على السرير وساند ضهرو .. وماما مفنسه قدامو وبتمص زبه .. واحمد وراها شغال نيك في كسها .. وفهمت من الكلام انهم بيعملو كدا من زمان بس مكانوش بيضمو فؤاد معاهم كتير لانو مريض بالقلب .. ولما يضموه معاهم بيكون في الشركه او برا البيت في اي مكان تاني
انا: يا جماااالوووو .. دا كدا ولعت أوي
ولاء: بيتهيألي دا في صالحنا
انا: اه طبعا
ولاء: وفي حاجه كمان .. انا كنت بلاحظ من تصفيات الكاميرات ان فؤاد بيدخل المطبخ كتير وخصوصا بالليل .. دا من اسبوعين كدا .. ف شكيت في الموضوع وحطيت كاميرا في المطبخ وكاميرا في اوضة ام عبير .. وجيت امبارح خدتهم وبشوف الفيديوهات لقيت ام عبير كمان بتنيك فؤاد بزب صناعي .. وباين ان الموضوع دا من زمان
انا بضحك: ايوا عارف .. الكلام دا من زمان .. وهو دا الي خلاني اعرف اوصل لفؤاد من البدايه
ولاء: طب احنا لما نتجمع هنضم ام عبير معانا ؟!
انا: بيتهيألي انها هتكون حلوه بس خليها لبعدين .. الاول نشوف هنعمل اي في الحوار دا بعدين نفكر في ام عبير
ولاء: طيب .. وانا اكتشفت حاجه تانيه .. انا كنت بلاحظ من تصفيات الفيديوهات انك كنت بتدخل مخزن العده الي في الجنينه كتير انت وعبير .. ولقيت الفيديو بتاعك وانت بتنيكها في البيسين
انا: اها .. فيها اي يعني
ولاء: احا يا عمر .. مش كنا متفقين اننا نصارح بعض على كل حاجه .. وطلعت مخبي عني كل دا
انا: يا بنتي انتي سافرتي مع جوزك ولما رجعتي كنتي بتقضي معظم الوقت في ڤيلتكو او برا ومش بتيجيلنا كتير .. وغير كدا كان كلامي معاكي قليل جدا وكنت ناسي المواضيع دي خالص على اعتبار انك اتجوزتي واتغيرتي وكدا
ولاء: امممممم .. فعلا عندك حق .. انا الي كنت واخده مقلب في نفسي وفي احمد وان حياتي اتغيرت وكدا .. واديني برجع لبلاوي زمان “بتضحك”
انا: طيب ركزي معايا بقا .. كدا مفاضلش غير حاجه اننا نجمعهم معايا انا وانتي .. ودا هيكون سهل لان احمد وماما وفؤاد لو اتجمعو هيكون عادي لانهم مقضينها مع بعض اصلا .. بس مش هنقولهالهم مباشر كدا .. هنعملهم مفاجأه
ولاء: ازاي
انا: بصي ………..
اتفقت انا وولاء على الي هيحصل وولاء رجعت لبيتها هي واحمد وانا رجعت ڤيلا فؤاد وكانت ماما وفؤاد في البيت .. دخلت عليهم وهما في الرسيبشن قدام الشاشه . . . .
انا: الظاهر انكم نسيتوني .. يعني لا سلام ولا كلام خالص !! .. شكلي كدا مش فارق معاكم
ماما سمعت صوتي وقامت تجري عليا بفرحه: حبيبيييييي .. وحشتني أوي يا روحي ” حضنتني جامد “
انا: وانتي كمان وحشتيني أوي يا ست الكل ” مسكت وشها بين ايديا ونزلت على شفايفها بوس “
ماما بعدت عني وبصوت واطي: بس بقا ام عبير هنا متفضحناش
انا: افضحكي اي بس .. انتي وحشاني أوي .. انا مش قادر استنا ثانيه وحده كمان “شديتها نحية اوضتها هي وفؤاد”
ماما: على فين
انا: عايز اقولك حاجه سر “بشاور لفؤاد” لاموآخذه يا فؤاد باشا
فؤاد بصبي وبيضحك: براحتك يا كبير .. البيت بيتك
دخلنا الاوضه واول ما قفلت الباب هجمت على ماما بوس واحضان ومكنتش مديها فرصه تاخد نفسها . . . .
ماما بعدت عني: مالك يا ولا جاي هيجان أوي كدا لي
انا: واحشاني .. بقالي اسبوعين بعيد عنك ومشتاق ليكي ولجسمك الملبن دا
زقيتها على السرير ونزلت فوقها بوس وتقفيش في صدرها وتدريجي قلعتها هدومها وبقت بالبرا والكلوت بس .. وقفت انا كمان وبدأت اقلع هدومي وبقيت ملط قدامها .. ماما شافت مكان الجرح في رجلي اليمين . . . .
ماما برعب: يالهوي .. اي الي في رجلك دا
انا بصيت: لا متشغليش بالك حاجه بسيطه
ماما: بسيطة اي بس دي كانت متخيطه .. اي الي حصلك
انا: ياستي متخافيش دي حادثه بسيطه كدا حصلت من كام يوم .. دلوقتي مفيش الم ولا اي حاجه خالص
قربت منها ونزلت حضنتها وهي قاعده على السرير . . . .
ماما بزعل: ومش قلتلي ليه من وقتها
انا: مكنتش عايز اضايقك ولا اخوفك .. متزعليش بقا انا جمبك اهو
قربت من شفايفها وغبنا في بوسه طويله كلها شوق وحب ونشوه وهيجان .. سبت شفايفها ونزلت طلعت بزازها من البرا وبرضع في بزازها .. كنت بتنقل من بز لبز وافرك الحلمات واعضعضها . . . .
ماما: اووووووف مش قاادره .. ااااااااه .. ارضع كمان .. من صغرك وانت بتحب تلعب فيهم كتير
انا: يعني متعوده .. امال بتسيحي من اللعب فيهم لي
ماما: طب ما انا كنت بسيح منهم وانت بتلعب فيهم وانت صغير برضو
انا بضحك: يبقى الموضوع من بدري بقا
فضلت ارج في بزازها واحضنها بوشي وارضعهم .. بعدين نزلت تحت بزازها وعلى بطنها وسوتها بوس ولحس لحد كسها .. شلت الكلوت على جمب لقيت كسها غرقان في عسلو وشكلو يهبل بالشعر الخفيف الي سايباه “نصيحة ولاء” .. وكانت نزلت ميتها وانا بلعب في بزازها .. اداعب بظرها واهزو بلساني بالراحة . . . .
ماما: اووووففف .. بطل بقا حركاتك دي انت بتهيجني أوي
فتحت كسها بصوابع ايدي وبليت صباع ايدي التانيه من عسلها ودخلتو في كسها . . . .
ماما: اححححححح .. خلاص بقا مش قادره .. قوم نيكني بقا
طلعت صباعي ونزلت على كسها بوشي الحس فيه وادخل لساني جوا والعب فيه من جوا بصوابعي .. ماما كانت في حالة هيجان مش طبيعيه ونزلت عسلها مرتين وانا بلحس وبلعب في كسها .. بعد ما زهقت لحس في كسها قمت وعدلت نفسي قدامها وحطيت زبي على باب كسها وفضلت افرش بيه شويه . . . .
ماما: يااالااااهواااي .. دخلو بقا ياعم وارحمني
بدأت ادخل زبي بالراحة وماما بتصوت من الشهوه الي هي فيها .. بعد ما زبي دخل كلو نمت على جسمها بجسمي وبدأت وصلة نيك عنيفه معاها .. ماما كانت بتصوت من الهيجان والسرعه وانا كتمت صوتها بشفايفي وفضلت ارزع في كسها وابوسها وادلك بزازها بأيدي وخلال النيك نزلت ميتها مره .. بعد ربع ساعه نيك ما بين الرومانسي والعنيف نزلت لبني في كسها واترميت جمبها على السرير . . . .
ماما: احححححح لبنك سخن أوي .. بجد انت وحشتني أوي يا حبيبي .. انا كنت محرومه خالص من غيرك
انا في دماغي ” محرومه اي يا كسمك دا انتي كنتي مقضياها ولا اجدع شرموطه ” وبرد عليها: اديني جيت اهو .. وكمان هقعد الاسبوع دا كامل وارجع القاهره الاسبوع الجاي
ماما بفرحه: بجد .. طب تسدق اني كنت عايزه اطلب منك كدا اصلا
انا قربت منها وحضنتها: عشان تعرفي اني حاسس بيكي وعارف اي الي في نفسك .. انا مجرد النظر في عيونك بعرف انتي عايزه اي وبتفكري في اي واي الي نفسك فيه واي الي مخبياه عني
ماما بتضحك: انتا حبيب قلبي الي مقدرش استغنا عنو
غبت معاها في بوسه طويله وبعدين سبتها ولبست هدومي وطلعت من الاوضه نزلت لفؤاد الي كان قاعد وبيتكلم هو واحد عرفت بعدين انو المدير التنفيذي لشركة فؤاد .. رحت نحيتهم . . . .
انا: مساء الخير
فؤاد بصلي: تعال يا عمر ” بيكلم الي معاه ” خلاص يبقى هنظبط مواعيدنا على بعد بكره
المدير: تمام يا بيه .. استأذن انا ” خد شنطتو وملفاتو ومشي “
انا قعدت جمب فؤاد: مين دا
فؤاد: دا المدير التنفيذي
انا: اممممممم .. كنتو بتتكلمو في اي
فؤاد: بنرتب مواعيد مع مندوبين لشركات تانيه
انا: طيب
سكتنا شويه واحنا بنتفرج على فيلم عربي قديم .. وكسرت انا الصمت دا بسؤال . . . .
انا: هو انت بتخاف مني ؟
فؤاد بصلي: مش فاهم
انا: قصدي يعني ان في حاجه مثلا تمنعك انك تصارحني بحاجات او تخليك تخبي عني حاجه
فؤاد: لا طبعا ليه بتقول كدا
انا: عشان انت مخبي عني علاقة احمد بأمي .. وانو عارف انك شاذ .. وهو كمان شاذ
فؤاد اتفاجئ من الكلام: انت عرفت كل دا منين
انا: من كاميرات الڤيلا بتاعة احمد وكاميرات ڤيلتنا .. متخافش كدا انا مش متدايق .. انا بس بدردش معاك وعايز اعرف الحوار مش اكتر
فؤاد بلع ريقو واتعدل: احنا اصلا مكناش ناوين نعمل كدا من الاول بس احمد هو الي اصر انو ينيك امك لانها كانت عاجباه .. كان عايز يسترجع زكرياتو مع أمو
انا: اي دا .. استنا استنا .. تقصد اي بالكلام دا
فؤاد: كلام اي
انا: يعني احمد كان بينيك امو قبل ما تموت ؟!
فؤاد: ايوا .. من اول ما بلغ وهو بينيكها .. وهي كمان كانت عارفه اني سالب وكنا بنتجمع انا وهي واحمد كل ليله .. هي تتناك مننا احنا الاتنين .. هي تنيكني باي حاجه .. واحمد كان بينيكها وهي بتنيكني او تمصلي .. بس معرفش انو شاذ .. هو شاذ فعلا ولا انت بتهزر
انا: ايوا مبهزرش احمد شاذ فعلا
فؤاد: طب وعرفت ازاي
انا: من ولاء .. ماهو ولاء قالتلي انهم كل ليله يبدلو على بعض .. احمد ينيك شويه في كس وطيز ولاء وبعدين ولاء تنيك طيزو
فؤاد: واي الي يخلي ولاء تعمل حاجه زي كدا .. اي الي يخليها تقولك اصلا ؟!
انا: ماهو انا وهي كلامنا على المكشوف وفي بينا علاقه كمان
فؤاد: بجد !!
انا: اها .. بس متقولش لأمي حاجه .. ولا تعرف احمد حتى او تفاتحو في الموضوع
فؤاد: طيب
انا: وفي حاجه كمان .. مش عايزك تتجمع انت واحمد وماما اليومين دول .. خليها لبعد تلت اربع ايام كدا وبعدين قوللي
فؤاد: ليه يعني
انا: اصل حابب انضم ليكو
فؤاد: امممممم .. خلاص ماشي .. يعني مثلا يوم التلات الجاي .. حلو كدا ؟!
انا: عال العال
فضلنا ندردش انا وفؤاد في مواضيع مختلفه ومن ضمنها مسيرة تدريبي مع محامي الشركه الي هتبدأ في بداية الصيف الجاي .. بعد شويه النوم كبس عليا وقمت نمت في اوضتي . . . . .
صحيت تاني يوم الساعه ١١ الصبح .. دخلت الحمام خدت دش وطلعت والفوطه على وسطي .. اتناولت تليفوني وبعتت رساله لرامي وكان مش فاتح نت .. نزلت للدور الارضي ودخلت المطبخ .. كانت ام عبير واقفه بتخلص تجهيزات الغدا . . . .
انا: صباح الخير
ام عبير بصتلي وابتسمت: صباح النور يا استاذ
انا: هو باقي البيت فين ؟!
ام عبير: فؤاد بيه طلع يقابل ناس تبع الشغل .. وحنان هانم طلعت مع ولاء هانم من حوالي ساعه ومعرفش راحو فين
انا: اممممم .. طيب .. في فطار ولا اي النظام
ام عبير: اه فيه .. استريح على السفره او لو كنت هتطلع تلبس وانا هجبلك الفطار في الاوضه
انا: لا انا هاكل وبعدين اطلع البس
ام عبير: تمام
طلعت قعدت على سفرة الاكل ورامي كان فتح داتا ورد عليا . . . .
انا: اي يا صاحب .. اخبارك عامل اي
رامي: انا تمام يسطا شكرا لسؤالك
انا: البت مريم عامله اي معاك
رامي: زي عادتها بس تحسها هديت شويه من نحيتي لما غيرت طريقتي
انا: اي خدمه .. المهم .. عايزين نبدأ ناخد خطوات لقدام عشان نقدر نجيبها لسريري
رامي: ازاي
انا: هقولك .. انت في كل مره تكونو في السرير مع بعض تجيب سيرتي .. وتفضل بقا تتكلم عن زبي قدامها وكدا .. وفي كل مره تكونو لوحدكو ويكون مزاج مريم رايق تحاول تجرجرها في الكلام عن تفاصيل علاقتها مع صحباتها ولو في علاقه مع حد تاني او بتفكر في حد وكدا .. وبلغني بكل جديد
رامي: تمام فهمتك .. هو انت هترجع امتا ؟!
انا: بعد اسبوع
رامي: طب والجامعه الي مخطتش عتبتها من اول الترم دي ؟!
انا: ياعم فكك .. انا مظبط نفسي متقلقش .. المهم زي ما قلتلك كدا
رامي: خلاص ماشي
قفلت مع رامي وفضلت اقلب في التليفون شويه لحد ما ام عبير جاتلي بصينية صغيره بالفطار . . . .
ام عبير: اتفضل يا استاذ .. بالهنا
انا: تسلميلي يا قمر
بصيت لام عبير لقيتها باصه نحية زبي ومبتسمه وسابتني ومشيت .. بصيت على زبي لقيته باين كلو من الفوطه وانا قاعد .. مركزتش وفطرت .. بعد كدا طلعت لبست بنطلون ترينج خفيف وتيشيرت نص كم وطلعت للجنينه . . . .
وقفت في الجنينه ورا الڤيلا وطلعت تليفوني اتصلت على خلود . . . .
انا: الو .. ايوا يا قمر
خلود: ايوا يا حبيبي .. عامل اي
انا: انا تمام الحمدالله .. فينك كدا
خلود: في البيت .. خالد جيه من شغلو امبارح بالليل ولسه صاحي اهو .. وانا بجهزلو فطار
انا: امممممم .. طب بقولك اي .. ما تروحي جنبو كدا وتديلو التليفون عشان حابب أكلمه
خلود: طب ما تتصل عليه وخلاص
انا: ممعيش رقمو الجديد .. يبقى ابعتيلي رقمو الجديد على الواتس بعدين .. بس روحي اديلو التليفون دلوقتي
خلود: حاضر
خلود طلعت من المطبخ وهي بتنده على خالد . . . .
خلود: خالد !! .. يا خااالد
خالد: ايوا نعم ؟!
خلود: امسك كلم عمر
خالد: عمر مين
خلود: هو في كام عمر يعني امسك ياعم
خالد في التليفون وبصوت مهزوز: ايوا يا عمر
انا: ازيك يا صحبي ؟! “سمعت صوت خطوات بتبعد يعني خلود رجعت المطبخ “
خالد: ايوا اي لازمة السؤال دا
انا: ماهو انا مش عارف اوصل لرقمك الجديد .. وانت كمان اختفيت من يومها ولا عارف اوصلك .. فقلت اسيبك شويه لحد ما الامور تهدا وتريح واكلمك
خالد: ايوا اي لازمة الكلام يعني
انا: بص يا خالد .. انا منكرش ان العملتو ولاء معاك حاجه مش كويسه وتأذي النفس قبل الجسم .. لكن برضو الي انت عملتو فيها دا صعب .. من نحيه خنت ثقتي ومن نحيه خنت ثقتها وضيعت اغلى حاجه تملكها بنت .. ف معتقدش انها كانت بتبالغ بالي بتعمله دا
خالد: تمام ماشي .. وبعدين برضو اي المطلوب
انا: انت شكلك مش طايق تكلمني ولا تشوفني ولا تسمع صوتي .. طب انت مواعيد اجازاتك اي ولا نظامك اي
خالد: ليه يعني
انا: عشان عايز نتقابل ونتكلم شويه
خالد: انا بنزل كل شهر اقعد اربع ايام وارجع تاني
انا: امممممم .. طب انت لسه شغال في نفس المصنع ولا غيرتو
خالد: لا لسه زي مانا
انا: ومرتاح فيه ؟!
خالد: عادي .. مواعيد شغلي ماشيه مع مواعيد محاضراتي .. وبقبض ٣٥٠٠ جنيه في الشهر .. بس السكن فيه شوية مشاكل .. خاصه الشباب الي معايا فيهم الحرامي وفيهم الشاذ وفيهم البخيل
انا: احا .. اي دا كلو .. طب ما تغير مكان سكنك يا عم ولا تدور على شغل جمب بيتك هنا وتحول القاهره
خالد: مش لاقي شغل هنا
انا: طيب انا هشوفلك الموضوع دا ويبقى اكلمك
خالد: هتعمل اي يعني
انا: هتصرف انا .. المهم بس مش تنشف دماغك وتفضل ساكت كدا وخاصمني .. انا مفيش بيني وبينك حاجه .. والي حصل دا كان بسبب عصبيه من ولاء وانا مكنتش عارف اناقشها في الموضوع اصلا وكل حاجه حصلت بسرعه
خالد: خلاص خلاص .. انا اصلا نسيت الموضوع ومش عايز افكر فيه تاني
انا: احسن برضو
خالد: هو انت لسه في بينك وبين خلود علاقه ؟!
انا: انا ناوي اتقدم لاختك اصلا .. ودا هيحصل قريب
خالد: اممممم .. طيب “بينده خلود” يا خلود .. تعالي خدي تليفونك
خلود جايه على خالد: ايوا .. هات “بتكلمني” الو
انا: ايوا .. زي ما قلتلك ابعتيلي رقم خالد عشان عايزو
خلود: تمام هبعتهولك اول ما اقفل
انا: تمام .. المهم .. وحشتيني
خلود بتضحك بكسوف: وانت كمان
انا: تعرفي يا خلود .. انا……….
خلود: انت اي
انا كنت واقف ورا الڤيلا ومخزن العده في الجنينه مش ظاهرلي لكن شفت اسامه جاي من الجنينه من نحية المخزن وهو دا الي قطع كلامي . . . .
خلود: الو !! .. عمر .. انت معايا ؟
انا: ايوا يا خلود .. بقولك اي اقفلي دلوقتي ويبقى هكلمك بعدين
خلود: ليه في اي………
قفلت السكه قبل ما تكمل كلامها ورحت على مخزن العده بعد ما اسامه وصل البوابه .. دخلت المخزن مره وحده ولقيت عبير على السرير بتعدل هدومها .. اول ما شافتني اتخضت . . . . .
عبير متفاجأه: يالهوي .. انت مش هتبطل تخضني كدا ؟
انا: وانتي مش هتبطلي الشرمطه دي ؟! .. انا مش قلتلك تبعدي عن اسامه شويه اليومين دول لحد ما نتصرف ونجوزهولك ؟!
عبير بصت في الارض وبأنكسار: اسفه .. هو الي جيه وانا مقدرتش احوشو عني ولا امسك نفسي
انا بزعق: انتي لو بتاخدي منشطات يوميا مش هتكوني حيحانه كدا .. ما تلمي نفسك بقا بدل ما المك انا
عبير دمعت وفضلت باصه في الارض وبتعيط . . . .
انا: طب بطلي عياط بقا خلينا نتكلم شويه
عبير مسحت دموعها . . . .
انا رحت قعدت جمبها على السرير . . . .
بصي بقا وركزي معايا .. انتي مشكلتك دلوقتي انك مفتوحه .. ومتعلقه بأمل انك تتجوزي اسامه ودا احتمال مش مأكد وكدا انتي ممكن تقعي في مصيبه كبيره ممكن تندبحي فيها .. ف لازم نتأكد ان اسامه يتجوزك .. ولذلك هنمسك عليه الموضوع بحيث لو كانت نيتو صافيه فعلا يبقى هيتقدملك مش مجبر .. ولو كان بيلعب بيكي ف بكدا احنا نكون غلبناه وخليناه ياخد عقوبة اعمالو ويتجوزك زي ما وعدك .. بعد كدا حياتكو تستمر زي ما تستمر .. حتى لو اتطلقتي اهو على الاقل مطلقه احسن من بنت مفتوحه ومفضوحه
عبير: بس اسامه شكلو مش بيكدب .. مظنش انو هيخلف بوعدو
انا: انا معاكي .. بس الكلام دا مش اكيد وحنا بدنا نضمن نفسنا
عبير: تمام .. هنعمل اي
انا: بصي …………………
اتفقت مع عبير انها تجيبو في المخزن زي العاده وانا ادخل عليهم في نص النيكه بعد ما اصور فيديو قصير بالتليفون وابين فيه وش اسامه وعبير .. عشان اخوف بيه اسامه لو عارضني .. وهقولو انو لو متقدمش لعبير واتجوزها هفضحو وهوديه ورا الشمس وكدا .. ومن طبيعة تعاملي مع اسامه لما أكلمه كنت بحسو غلبان في نفسو ومش فاهم حاجه ف مش هيطول معايا وهيسمع الكلام بس الفيديو عشان الاحتياط . . . .
انا: فهمتي هتعملي اي ولا لا
عبير: خلاص فهمت
انا: قومي اقلعي بقا
عبير مستغربه: ليه ؟!!
انا: يعني سايبه اسامه ينيك كسك براحتو وانا لا ؟! .. عايز ادوق
عبير ابتسمت: حاضر
عبير وقفت ورفعت الجلبيه وقلعتها وقعت كل هدومها الي تحت وبقت واقفه ملط قدامي بجسمها البلدي المليان .. البت كانت يوم عن يوم بتحلو .. انا سخنت جدا ووقفت انا كمان وفي ظرف ثواني كنت قالع كل هدومي .. شديتها ونيمتها على ضهرها على السرير ونزلت على كسها المنفوخ الوردي وبفتحو بصوابعي وبتأمل فيه . . . .
انا: هو اسامه كان بيلحسلك ولا لا
عبير: لا .. انا طلبت منو وقال انو بيقرف
انا: حد يقرف من القشطه دي ؟!
نزلت على كسها مص ولحس بلساني وادخل لساني لجوه وعبير اهاتها طلعت وبقت عليه وهاجت من حركاتي .. طلعت بلساني لبظرها ادعكو بلساني وافرك فيه وصوابعي بتدخل في كسها بالراحة ودخلت صباعين مع بعض .. فضلت ابعبص في كسها بصوابعي والعب فيه من جوا وادعك بظرها وعبير مكانتش مبطلع اهات ولا مبطله حركه من الهيجان وجابت ميتها وانا بلحسلها .. وقفت قدامها وعدلت نفسي وحطيت زبي على كسها وبقيت افرش فيه واغرقو من عسلها .. فضلت شويه على كدا وعبير بتقفش في بزازها قدامي ومغمضه عيونها .. بدأت اضغط على زبي وبدأ يدخل لجوا ووصل حد النص وعبير هاجت على الاخر وبقت تصوت من الشهوه .. زبي وصل للاخر في كسها وكان ضيق وساخن جدا وحاسس بهيجانها ودقات قلبها على زبي .. بدأت اتحرك بالراحة وانيك فيها برومانسيه وهي بتتأواه وتزوم وتتمتم بكلام مش مفهوم ومغمضه وبتتلوا تحتي


فضلت انيك في كسها شويه بالراحة وشويه بعنف وعبير تحتي نزلت ميتها على زبي وانا بنيكها .. وبعد وصلة نيك حوالي نص ساعه حسيت بأني هجيب ف طلعت زبي من كسها ونطرت لبني على بطنها وبزازها . . . .
لبست هدومي وأكدت على عبير بألي هتعملو بكره مع اسامه وهي بترد عليا بالعافيه .. سبتها وطلعت من المخزن ومشيت لحد الڤيلا .. دخلت لقيت أمي قاعده في الريسبشن وفاتحه تليفونها .. رحت وقعدت جمبها وبدأنا حوار . . . .
انا: كنتي فين كدا من بدري
ماما: كنت مع اختك في المول بنشتري شوية حاجات
انا: امممم .. طب هو فؤاد فين
ماما: فؤاد لسه جاي من بره من شويه وراح للمكتب
انا: طيب .. انا هروحلو
قمت من جمبها ورحت على فؤاد في المكتب وكان لابس بدله سوده بكرڤاته وقاعد بيقلب في شوية ملفات . . . .
انا على الباب: مشغول ولا ادخل عادي
فؤاد بصلي: تعالا ياعم مفيش حاجه
انا دخلت وقعدت قدامو: كنت عايز اسألك على حاجه .. في واحد صحبي في كلية تجاره .. هو في نفس سني وفي جامعة بورسعيد .. هو شغال في مصنع هناك بس هو اصلا من القاهره .. وعنده مشاكل بسبب السكن وانو متغرب وكدا .. ما تشوف لو في اي حاجه ممكن تحطو فيها في القاهره جمب بيته ويكون بمرتب حلو
فؤاد: هو بيقبض كام هناك ؟؟
انا: ٣٥٠٠ جنيه
فؤاد: سهله .. هشغلو في الامن في فرع القاهره .. هيقبض ٤٠٠٠ جنيه .. وهيشتغل في وردية الساعه ٢ عشان يحضر كليتو .. وورديتو هتخلص الساعه ١٢ بالليل
انا: فل الفل .. بعد امتحانات السنه دي هجيبهولك
فؤاد: تمام
انا: اشطا .. اسيبك بقا تكمل الي بتعمله ” وقفت من الكرسي ولسه بدي امشي ولفيت لفؤاد “
انا مبتسم: معلش تاعبك معايه شويه
فؤاد بيضحك: ياعم انت تأمر .. بس مقلتليش ناوي على اي يوم ما اتجمع مع احمد وامك
انا: ياعم متشغلش بالك .. هتفهم في الاخر .. وصدقني الموضوع هيعجبك جدا
سبت فؤاد ورجعت ملقتش امي في الريسبشن .. رحت على اوضتها هي وفؤاد ولقيتها بتغير هدومها وكانت واقفه بالكلوت بس وبدها تلبس البرا .. وكانت سايبه الباب موارب .. زقيت الباب مره وحده ودخلت عليها . . . .
ماما مخضوضه وبتصوت: ااااااه .. يخربيتك خليتني اقطع الخلف
انا بضحك: ليه هو انتي ناويه تخلفي تاني
ماما: هو انا لاقيه الي يحبلني اصلا .. بعدين الدوره بطلت تيجيلي من بدري ف خلاص مفيش امل
انا: بس انا شاكك .. ما تيجي أما نتأكد
ماما بتضحك: لا سيني انا تعبانه وعايزه انام
انا بقرب منها: طب ما انا تعبان برضو وعايز ارتاح
ماما: لا بلاش بجد .. انا لفيت كتير أوي النهارده وب…….
كتمت صوتها بشفايفي وغبت في بوسه معاها وفي ظرف ٣٠ ثانيه ماما هاجت وبقت تحضن فيا .. زقيتها على السرير ونزلت بين رجليها .. شلت الكلوت على جمب ونزلت على كسها لعب ولحس ومص وبعبصه .. ماما هاجت واهاتها زادت وعليت وبقينا في حالة نشوه كبيره .. وقفت وطلعت زبي من البنطلون وحطيتو على باب كسها وضغطت مره وحده . . . .
ماما بتتألم: ااااه .. بالراحة على كسي يا حبيبي
انا: بالراحة اي .. دا بلع زبي ولا كأنو ماسورة صرف ” ضحكنا “
بدأت وصلة نيك معاها وفضلت انيك فيها حوالي ساعه ونص ونزلت لبني مرتين في كسها ومره على بزازها وهي نزلت ميتها اربع مرات .. جربنا اوضاع كتير لحد ما تعبنا ونمت على السرير وانا وراها ولازق زبي في طيزها وهو نايم . . . .
انا: شكلك كنتي محرومه أوي في الاسبوعين الي غبتهم
ماما: فعلا .. دا انا كنت بفكر ارحلك على القاهره
انا: طب معرفتيش تطفي شهوتك في غيابي
ماما: وهطفيها مع مين يا حسره .. فؤاد ممنوش فايده .. بقيت العب في كسي لوحدي كل ليله
انا: امممممم .. ماما هو انتي ليه بتكدبي
ماما: اكدب في اي يعني
انا: ليه مبتقوليش انك بتتناكي من احمد جوز ولاء
حسيت بنبض ماما زاد ولون وشها اتسحب . . . .
ماما بأرتباك: ها !! .. هو انت عرفت منين ؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ