أرض الخطيئة | الجزء الأوّل – الحلقة السّادسة

عندما عبر قضيب الراهب (بيرسيا ) فرج الفتاة ادرك في غمرة لذته الكثير من الامور التي كان لا يدركها من قبل جيدا ..

ادرك لماذا يقاتل الرجال لأجل الجميلات ..

ادرك لماذا يضحي الكثيرون ربما بأعمارهم لأجل جماعهن ..

ادرك ما الذي يدفع الرجال للاغتصاب ..

ادرك .. وادرك ..و ادرك ..

في اول لحظة ادرك الكثير و الكثير ..

أي لذة هذه التي شعر بها و قضيبه يعبر هذا الشيء الطري الصغير الناعم ؟..

أي لذة و فخذاها الناعمتان تلامسان فخذاه القويتان ؟..

و عندما راحت تعلو و تهبط فوقه ارتجف جسده بمتعة لا تقاوم ..

ثم نهضت عنه قبل ان يبلغ الذروة ..

انقطعت لذته عندما كادت تبلغ قمتها ..

كان يشعر بشهوة لا تقاوم ..

اما هي فكانت لا تزال واقفة امامه تتمطى و قد ادارت له ظهرها ..

دون وعي منه تقريبا امسك وركاها الصغيران الطريان وجذبها اليه و انزلها على قضيبه المستعر شهوة و المنتصب بقوة ..

و بسرعة لم يتوقعها انزلق قضيبه في فرجها الناعم مطلقة شهقة نشوة مسموعة ..

ثم انزلق قضيب الفتى داخل فمها فراحت تمتصه بقوة ..

و زاد سعار الراهب الجنسي مع لذة الاجساد التي لامست ساقيه و نشوة الجنس مع هذه الفاتنة الناعمة الصغيرة ..

و اشتد قضيبه داخلها و راح يرفع وسطه و يهبط به لكي يدخل قضيبه داخلها و يخرج بشكل يعطيه متعة اكبر ..

حتى الان كان هو الطرف الصامت في عملية الجنس ..

لكن ها هو الان يبادر بها و يقوم بالممارسة عمدا مع هذه الصغيرة ..

لم تمنعه الحكم و المواعظ و العلوم من ممارسة الجنس و لم تقف حاجزا امام الاغراء و الشهوة التي امامه الآن ..

فجأة و فيما قضيبه غائب حتى خصيتيه في فرج الفتاة انتفض مطلقا منيه بغزارة في عمق رحمها وهو يشدها بقوة اليه دون وعي منه ومغمضا عينيه نشوة و مطلقا آهة لذة لم يشعر بها من قبل ابدا و كذلك فعلت الفتاة ..

في نفس الوقت اطلق الفتى منيه في عمق فمها الصغير وهو يئن نشوة و متعة ..

ثم نهضت الفتاة وهي تمصمص شفتاها من المني و قد سال من فرجها مني الراهب الذي اتسعت عيناه بوجل كبير..

لقد عبر منيه الى رحمها ..

الى اعمق اعماقه ..

ماذا لو حملت منه ؟..

هي ليست عذراء حقا ..

لكنها ربما لم تتلقى المني في رحمها من قبل بهذه الطريقة ..

ستكون مشكلة لو حصل لها حمل ..

و لاحظ الفتى و الفتاة النظرات المذعورة من الراهب ( بيرسيا )الى فرج الفتاة و ما ينزل منه من سائل منوي يسيل على فخذيها الشهيتين ..

و ضحكا معا ضحكة صافية ثم قال الفتى للفتاة : اظن انه يخشى ان تحملي منه .

****************
╗═══════════════════════════════╔
║ عندما تأكل من طعام الشيــطان لا تحاول افساد مــائدته ║
╝═══════════════════════════════╚
****************​

قالت الفتاة للراهب مبتسمة برقة : لا تقلق يا سيدي .. ان لا يمكن ان احمل .. انت ترى انني لست بكرا و بالتالي الكثيرون ضاجعوني و قذفوا منيهم في عمق رحمي منذ كنت في العاشرة من العمر و حتى اليوم .. لم و لن احمل من احد مهما كانت فحولته .. السبب هو ان ساحرنا العظيم عالجني منذ الصغر بعلاج يمنع الحمل طالما لم يعالجني بعلاج معاكس له .. انا نذرني اهلي لخدمة الملك العظيم و متعته هو و كبار رجاله و ضيوفه لذا لا يجوز ان احمل من احدهم .. و انا و اخي كل حياتنا مرهونة لهذا الامر فلا تقلق من هذه الناحية .. ساحرنا العظيم ازال عن اجسادنا الالم المصاحب للجنس ايضا مهما كانت ضخامة قضيب الضيف .

قال الفتى مكملا بوداعة : لا تحرم نفسك من المتعة يا سيدي معنا او مع غيرنا و كله بأمر حاكمنا العظيم و بمعرفة ساحرنا المبجل .

قال الراهب و قد اطمأن قليلا : هل كل الضيوف يعاملون مثلي هكذا ام انني اختلف عنهم ؟.

اجاب الفتى : ليس كثيرا يا سيدي .. نحن نكرم ضيوفنا و نحرص على متعتهم التي هي اهم تقاليدنا و نوفر لهم اجمل الفتيان و الفتيات و نوفر لهم اقوى الفحول كذلك حسب ماهيتهم ان كانوا يحبون ان تتم مضاجعتهم .. حبيبك مثلا عندما يلتئم جرح شرجه سيعيش متعة الجنس في احضان كبار الدولة نظرا لجماله الشديد و الاغلب ان يكون محظي الملك نفسه .. أي فخر و سعادة ستكون لك و له .. ستكون باعتبارك حبيب الفتى بمنزلة وزير من وزراء الملك وهو سيكون ضيف فراش الملك ربما اكثر من بقية غلمانه الفاتنين و فتياته الرقيقات الجميلات الصغيرات .

شعر الراهب بشعور استغربه على نفسه ..

شعور بالغيرة ..

اجل الغيرة ..

لم يكن يتصور الفتى في احضان غيره ..

لم يحدث بينه و بين الفتى اكثر مما حصل في قاعة الحكم ..

لكنه لم يطق فكرة ذهاب الفتى لغيره .

لم يتصور ان يكون لغيره رغم انه لم يفكر ابدا في مضاجعته او التمتع به ..

انه راهب ..

لكن مع ذلك اثارت الفكرة جنونه ..

عندما يشفى سينام مع غيره ..

سيعبر شرجه الناعم قضيب الملك و ربما الساحر و ربما الكثيرون من كبار الدولة ..

ربما بعد ان يشبعوا منه يسمحون له بلقاء الراهب ..

هذا ان شبعوا منه اصلا ..

و من ذا الذي يشبع من فتى خارق الجمال و الاغراء مثل هذا الفتى ؟ ..

ولاحظ كلاهما تغير وجه الراهب و ادركا ما به ..

و قالت الفتاة ببطء : الغيرة ليست من سمات اهل المنطقة بل من سمات الغرباء .

و اكمل الفتى بنفس اللهجة : و الغرباء لا يحبهم الحاكم بل يلقيهم في بئر الرماح .

تمالك الراهب نفسه و قال : ليست غيرة بل قلق على فتاي لان شرجه لا يزال جريحا و اخشى ان يناله اذى ان ضاجعه احد ما .

قال الفتى وهو يقترب من الفتاة : لا تقلق .. ساحرنا سيتدبر الامر جيدا .

و قالت الفتاة مبتسمة : لن يحرموك منه ابدا و ..

و هنا اطلقت شهقة متعة ..

كان الفتى قد نزل للاسفل بجذعه و راح يلحس المني عن فخذاها وهو يمسك مؤخرتها بيديه و يعتصر فلقتها بلطف ..

و راحت هي تئن بنشوة كبيرة ..

كانت مؤخرة الفتى مفتوحة امام ناظري الراهب المتسمر مكانه لهذا المنظر ..

و دون وعي منه تقريبا نهض و قد اشتد انتصاب قضيبه و اقترب من الفتى و امسك وركيه بيديه و وضع رأس قضيبه على شرج الفتى الذي أنّ نشوة و رأس القضيب يضغط شرجه برفق ممتع اشعل شهوته..

و راح الفتى يحرك مؤخرته بمطالبة صامتة ..

اما الراهب فقط راح يضغط شرج الفتى بقضيبه الذي راح يعبر للداخل منزلقا برفق..

و عندما عبر نصف قضيب الراهب شرج الفتى راح يخرجه بنفس الرفق و الفتى لا يزال يلحس فخذي الفتاة مستمتعا بنعومتهما و بطعم المني و بقضيب الراهب في شرجه الجائع للجنس ..

و راح الراهب يدخل و يخرج قضيبه من شرج الفتى الناعم بوتيرة اسرع و الفتاة يتعالى انين نشوتها والفتى يعلو صوت متعته و صوت ارتطام لحم مؤخرته بحضن الراهب يسمعه الجميع بقوة و قد راح الراهب يلهث متعة و نشوة بدوره ..

نسي رهبانيته ..

نسي علومه ..

نسي كل الدنيا ..

تذكر فقط هذا اللحم الطري اللذيذ للفتى الصغير و اخته الجميلة ..

ما اجملهما ..

ما الذهما ..

ما اشهاهما ..

يتمنى ان يبقى معهما للابد ليتمتع بهما ..

و ما المانع ؟..

كان يعلل ما يفعله بأنه امر الحاكم و لكي لا يرميه الحاكم الملك في بئر الرماح هو و فتاه و انه يحافظ على حياة الفتى قبل حياته هو من خلال ما يقوم به ..

لكن هناك في زاوية معتمة من دخيلة نفسه كان يدرك انه قد غاص تماما في ارض الخطيئة و انه صار تقريبا مثله مثل اهلها تماما كما قال له الفارس المجهول من قبل ان يفترقا على حدود البلاد ..

لكنه تجاهلها وهو يدفع قضيبه داخل جسد الفتى الجميل الشهي و يستمتع بصوت ارتطام مؤخرته بحضنه و بملمس فخذيه و وركيه و آهات الفتى و الفتاة ..

ثم دفع قضيبه بقوة مطلقا منيه في عمق احشاء الفتى الضيقة ..

و بقي قضيبه ينتفض قليلا قبل ان يهدأ فتركه في جوف الفتى قليلا وهو يلهث بصوت مسموع حتى بدأ يذبل و الفتى لا يزال كما هو حتى قام الراهب بسحبه من شرجه فاعتدل الفتى واقفا و راح يتحسس مؤخرته بمتعة كبيرة و الفتاة تتحسس فخذيها و فرجها بمتعة مماثلة ..

اما الراهب فقد شعر بخدر في ساقيه و نوع من الارهاق فتراجع الى المقعد و القى نفسه عليه محاولا اراحة بدنه المنهك ..

لا شك ان كثرة القذف قد ارهقت بدنه كثيرا ..

لا يمكنه مقاومة كل هذا الاغراء و هذا الجمال و تلك النعومة لفتى و فتاة مراهقين مثلهما ابدا ..

و ادرك كلاهما ما يحصل فتوجه الفتى الى الصندوق و اخرج منه قنينة قاتمة الزجاج ناولها للفتاة التي تقدمت من الراهب قائلة : نعتذر منك .. نسينا انك جديد هنا .

و تابع الفتى : ان كثرة القذف ترهق البدن .. ولذا نحن هنا نتناول باستمرار السائل السحري الذي يمنح ابداننا القوة و يجدد الشهوة فيجعل الرجل يمارس الجنس طوال النهار دون ارهاق و يقذف بقوة دون تعب .. انه شراب للفحول امثالك .

تابعت الفتاة وهي تقترب من الراهب : اما نحن فتيانا و فتيات فلنا مرهم آخر نطلي به الفروج و الشروج فننعم بالجنس و متعته دون الم يذكر و يجعلنا قادرين على تحمل اسمك و اصلب القضبان و ان ننهل من المتعة كل الوقت دون ان نشعر بتعب او ارهاق .. و كذلك نتناول نحن الفتيات شرابا يمنع الحمل حتى لو كان عمرنا اصلا لا يسمح بالحمل .

في تلك اللحظة كانت قد وصلت اليه فجلست في حضنه و راحت تسقيه السائل ..

كان لذيذ الطعم خفيف القوام به لذعة خفيفة محببة و اقرب لطعم الاناناس ..

و شعر الراهب بانتعاش كبير جعله يسترخي مكانه مغمض العينان ..

ثم فتح عيناه ليطالع وجه الفتاة المبتسم و الجالسة في حضنه ..

وضع راحتيه على فخذاها الناعمتان و راح يحركهما فوق جلدها الابيض الشهي حتى يصل تكويرة مؤخرتها فيدور براحتيه عليهما ثم يعود بهما فوق فخذيها الى ركبتيها ..

و راح يكرر هذا مستمتعا بملمس الفخذين الشهيين ..

و سرعان م تمدد قضيبه لكن ليس بقوة و تصلب كمان كان قبل قليل ..

ادرك ان السائل لم يأخذ مفعوله كاملا بعد ..

برغم ذلك انحنت الفتاة تمتصه بنهم تائه صحراء عطش وجد الماء الزلال ..

و مع انحناءتها انفتحت مؤخرتها امام شقيقها الذي امسك وركيها و جلس خلفها على ركبتي الراهب و دفع قضيبه في شرجها و راح يخرج و يدخل قضيبه في شرجها الطري بوتيرة متزايدة ..

كان ثلاثتهم تغمرهم المتعة الفائقة ..

هذه المرة لم يقذف الراهب منيه لان السائل لم يأخذ مفعوله بعد و كذلك كان فكره مشغولا بفتاه الذي اخذه الساحر بعكس شقيق الفتاة الذي اطلق منيه في جوف شقيقته و هو يشدها الى حضنه مستمتعا بمؤخرتها الطرية و شرجها السلس اللذيذ و فخذيها الناعمين ..

كان الراهب يفكر في فتاه و هل يتذكره كما هو يتذكره و يفكر فيه ؟..

ام هل نسيه في غمرة اللذة ؟..

يغار عليه و لا يريده ان يمارس مع غيره ..

لكن الراهب مارس مع غير الفتى ..

فلماذا لا يريد للفتى الممارسة مع غيره ؟..

من اعطاه الحق بهذا و هل هو يملك الفتى اصلا ؟..

كان مجرد عابر سبيل و ..

لكن مهلا ..

الفتى اعلن نفسه تابعا ابديا له لانه انقذ حياته ..اذن هو من حقه ..

لكن هل لهذا قيمة هنا ؟..

انهما تحت رحمة حاكم جبار يفعل بهما هو و اتباعه ما يريدون والا قتلوهما ..

و اعترف لنفسه انه صار يحب الفتى و يعشقه و يشتهيه و يشتاق اليه ..

صار يفكر كيف يمكن ان يلقاه و يجتمع به و لا يفترقا مجددا ..

كان نصف تفكيره مع فتاه الجميل و النصف الثاني مه الشقيقين الشهيين المتفجران بالجمال و الشهوة و النعومة و الاغراء ..

يمكنه العيش معهما لآخر عمره دون ان يمل منهما ابدا ..

لكن قطعة من قلبه كانت هناك ..

في مقر الساحر الذي يفترض انه يعالج الفتى ..

ما يجعل الراهب (بيرسيا ) يصبر هو ان شرج الفتى لا يحتمل الجماع ..

اذن لم يضاجعه الساحر ..

لكن الى متى ؟ ..

اربعة ايام ؟ ..

خمسة ايام ؟..

في النهاية سيناله طوعا او كرها و سيتمتع به هو و الملك و الحاشية و ربما الخدم ..

حتى لو تمتع هو به فهو لن يكون له وحده ..

تشتعل نار الغيرة في كيانه بلا رحمة ..

لا ..

لن يسمح لأحد بنيل حبيبه الا هو ..

على الاقل لو نالوه الان مؤقتا ان يكون له وحده ولو بعد حين ..

و راح يخطط لكيفية الوصول الى حبيبه الذي لا يعلم اسمه حتى الآن..

يحب فتى و قد عالجه و صاحبه فترة دون ان يعلم له اسما ..

لا يهم هذا ..

المهم ان يصل اليه و يسترده منهم مهما كان الثمن ..

و انتبه من افكاره على الفتى يداعب قضيبه الذي انتصب دون ان ينتبه له و الفتى يوجه رأسه الى شرجه و ينزل عليه ليعبر قضيب الراهب (بيرسيا ) لداخله بنعومة حتى خصيتيه في حين ان الفتاة اعتلت حضن شقيقها و جلست بشرجها على قضيبه الذي غاب داخلها ايضا و قد راحت انامله تداعب فرجها فيثير جنون شهوتها كما يثير قضيبه المتعة في شرجها و قضيب الراهب يطلق متعة الادخال في شرج الفتى ..

الى حين ظرف مناسب و وجود فكرة ما لاستعادة فتاه سيتمتع بهاذين الشهيين ..

– يتبع -​

 

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 5 / 5. عدد المقيمين 2

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!