كنا جالسين في الصالة أنا و عبد الرحمن بعد أن خارت قواه بسبب هيجاني و قذفه لمرتين خلال أقل من ساعة، وجلس على الكرسي وأرخى رأسه للوراء، عندما عاد أحمد إلى المنزل ليأخذني لنلتقي نور صديقته الجديدة كما اتفقنا، وقال لي أنه كان قريبا من المنزل فقدم لاصطحابي معه.
خرجت أنا وأحمد بعد أن همست لأخي عبد الرحمن في أذنه أن لا ينسى قصة حجابي وإقناع والدينا بخلعي له، فأومأ لي بالموافقة، مسكين حتى الكلام لم يعد قادرا عليه مما فعلته به، وأثناء مشينا أنا وأحمد في الشارع، سألته إن كان أخبر نور أنني أخته، فقال أن نور ما زالت تعتقد أنني ابنه عمه، … ولكنه يرغب بإخبارها الحقيقة، وبالطبع رفضت، وقلت له أن يبقي الأمر سرا لوقت آخر.
وقبل وصولنا للمطعم الذي سنلتقي فيه نور، أخبرته ضاحكة أنني سوف أثير غيرة نور عليه، و سأحاول التحرش به، فضحك وأخبرني بأنني مجنونة، وأن علاقته مع نور لا تتعدى الصداقة، وعند وصولنا وجدنا نور بانتظارنا فبادرت بتقبيلها كعادتنا نحن الفتيات اذا ما التقينا، نقبل بعضنا حتى وإن لم يكن هناك صداقة سابقة بيننا، ثم جلست بجانبها وجلس أحمد في الجهة المقابلة أمام نور مباشرة.
طلبنا الطعام، و فتحنا أحاديث طويلة، وبعد ان انتهينا، طلبت نور من أحمد أن يطلب لها أركيلة، وسالتني إن كنت سأشاركها وطبعا أجبت بالنفي، فأنا أكره الأركيلة، وبعدها قام أحمد إلى الحمام وتركني وحيدة مع نور، التي كان أشجع مني وسألتني عن نفس الأمر الذي كان ببالي، سالتني إن كنت هدأت وأرغب بالحصول على رقم ذلك الرجل الذي ألقى برقمه في السينما ولم أخذه، فتصنعت الرفض مع ابتسامة خبيثة، ولكنها كانت تعرف الجواب الحقيقي، فأخرجت الورقة من حقيبتها، ووضعتها أمامي، وشعرت وكأنها تحاول إذلالي بهذه الحركة، فلم آخذ الرقم وتركته على الطاولة أمامي.
ثم قالت لي نور أنها ارتاحت لي، وأنها ترغب بأن نكون أصدقاء مقربين، … وأنها شعرت بأننا نشبه بعض في كثير من الصفات وهي ترغب بصديقة تشاركها أسرارها، وبالطبع تشجعت أنا أيضا لهذا الأمر، فليس عندي صديقة أشاركها أسراري وخاصة الجنسية منها، وتبادلنا الأرقام بسرعة قبل قدوم أحمد، واتفقنا على عدم إخبار أحمد بأي شي أو أننا حتى تبادلنا الأرقام، بعدها تشجعت أكثر وأخذت الرقم وأطلقت ضحكة صغيرة.
عاد أحمد من الحمام وجلس معنا قليلا، ثم استأذنت أنا بالمغادرة كي لا أتاخر، وخاصة أنني وصلت لغايتي وأكثر، فالرقم أصبح معي، وكذلك أصبح لدي صديقة أشاركها حياتي وما أفكر به، ولا أعلم لماذا بدأت أثق بها كثيرا، وأصبح لدي رغبة في إخبارها بما أفعل.
عدت للمنزل وكان عبد السلام وعبد الرحمن وبعض أصدقائهم في الصالة يلعبون في ورق الشدّة، فسلمت عليهم ودخلت لغرفتي وبعد استبدال ثيابي، أمسكت هاتفي وأضفت الرقم الجديد فظهر لي بقائمة الواتس مباشرة، وترددت كثيرا قبل أن أرسل له مرحبا، ولكنني فعلتها أخيرا، وأرسلت له، وخلال لحظات كان الجواب، أهلا.. مين؟ وهنا سألت نفسي، ماذا أخبره؟ أنا الفتاة التي داعبتها في السينما؟ بالطبع لا، فأرسلت له أن يعرفني إلى نفسه، فرد لي أنني من بدأت الكلام وأنني من يجب أن يعرف على نفسه أولا وكيف حصلت على رقمه، وهذا من حقه بالطبع، فأخبرته أنه من أعطاني رقمه في السينما، فأرسل هههههههههه، وأتبعها بعبارة : وأخيرا حكيتي، صارلي يومين ناطرك، فأرسلت وجها يعبر عن الخجل.
استمر حديثنا لأكثر من ساعة، تعرفنا خلالها على بعض بشكل جيد ولم نتطرق لما حدث في السينما، وعرفت أن اسمه سامي، ويملك استديو تصوير بالإضافة لصالون حلاقة نسائي، وعرفت عن نفسي باسمي الحقيقي و أنني أدرس في الجامعة.
بعدها ظهرت لي رسالة وكانت نور، فرددت عليها مباشرة، وسألتها إن كان ما يزال ابن عمي معها “وأقصد أخي أحمد” فأجابت بالإيجاب ولكنه الآن في الحمام، فأرسلت نظرة الاستغراب، فردت بوجه يضحك، وسألتني عما كنت أتوقع أن تفعل هي وأحمد، فرددت بوجه ضاحك أيضا.
عدت إلى محادثة سامي فوجدته أرسل لي طلبا بأن أبعث له بصوري، … وكنت على وشك أن أنفذ طلبه، ولكنني سألت نور عن الأمر فأخبرتني بأن أرفض، وأن أتكلم في مواضيع جنسية معه على الواتس لكي لا يقوم بتصوير المحادثة وفضحي، فشكرتها على نصيحتها التي غابت عن بالي، وأرسلت لسامي بأنني لن أرسل له شيئا، ثم بعدها اتصلت نور اتصالا صوتيا، وعندما أجبتها، كانت تهمس همسا وأخبرتني أنها لا تستطيع الإطالة في الكلام خوفا من أن يسمع أحمد، وطلبت مني أن أنشأ حسابا وهميا على الفيسبوك وهناك أستطيع التحدث بحريتي دون الخوف من استغلال ضعاف النفوس.
وبالفعل قمت مباشرة بفتح اللابتوب وأنشأت حسابا باسم عاشقة الورد، وطلبت من سامي رابطا لحسابه لكي أضيفه، وهكذا كان هو أول صديق لعاشقة الورد، فأرسل لنور بما فعلت ولكنها لم تجب، وقلت لنفسي ربما هي الآن تحت أحضان أخي ولا تستطيع فتح هاتفها، وأكلمت الكلام مع سامي على الحساب الجديد، وأخبرته برسالة سريعة عن قوانين الكلام هنا، فلا يقول اسمي الحقيقي هنا أبدا واسمي على هذا الحساب هو نور، فوافق و أعاد طلبه بأن أرسل له صورا لي، فوافقت بشرط ألا أظهر وجهي في الصورة، وأرسل له جسمي فقط بدون رأسي وبالطبع كنت مرتدية ثيابي، فأبدا إعجابه بجسمي وبتفاصيل صدري، وطلب مني صورا أخرى تظهر قسما من جسدي، وعندما رفضت أخبرني بأنه يرغب باللقاء بي مرة أخرى، وفي نفس المكان الذي التقينا فيه أول مرة، وبالطبع رفضت أيضا، فأرسل لي صورة له، وكان شكله جميلا جدا، ففي قاعة السينما لم أستطع التبين من شكله بسبب الظلام، ثم أرسل لي صورة له وهو في المسبح مع أصدقائه، وكان جسده جميلا جدا، فأبديت إعجابي به، ثم قال لي إن كنت أرغب برؤية صديقه الذي أمسكت به في السينما، فأرسله وجها خجلا محمر الخدين، وما هي إلا لحظات وأرسل لي صورة قضيبه، ويا له من قضيب، كان رأسه ورديا وكبيرا، والعروق تكاد تقفز من القضيب، وكان محلوقا نظيفا لا يوجد شعر حوله أو على البيضات، ولكنني لم أرد، فلم أشأ أن يحس هو بأنني معجبة بقضيبه، ولكنه توالى في إرسال صور لقضيبه، مرة وهو نائم، ومرة قبل أن يحلقه، والكثير الكثير من الصور، ثم أرسل لي مقطع فيديو، وعندما فتحته رأيت قضيبه وهو ينيك إمرأة في طيزها، وهنا أرسله له وجها خجلا أيضا، فطلب مني أن أرسل له بعض الصور لجسمي كما أرسل هو، فتشجعت وأقفلت الباب خوفا من دخول أحد أخوتي، وقمت بخلع ثيابي وبدأت بالتصوير ومن ثم إرسالها له، ولكن لم أكن أصور وجهي، فأرسله له صورة لصدري وصورة لبطني وصدري، وصورة لكسي وهو نظيف خالي من الشعر، وصورة لطيزي، ثم صورت له كامل جسدي بدون الوجه.
تمادى سامي في طلبه، وسألني أن أصور له فتحة طيزي، وبالطبع لا شيء أخجل منه الآن، فصور جسدي كله أصبح لديه، فتمددت على السرير، ورفع قدمي لأعلى وباعدت بينهما، وألتقت صورة لطيزي وفتحة طيزي، فكان رده بأن أرسل لي صورة لقضيبه وهو واقف وأخبرني أن هذه الصورة التقطها الآن، فهو شعر بالهياج وبدأ بدعك قضيبه بيده، ثم طلب مني أنه نفتح مكالمة فيديو وأخبرني مباشرة أنني أستطيع إخفاء وجهي، ولم أتردد، فما الفرق بين الفيديو والصور، وهنا بدأت أراه في بث مباشر وهو يلعب بقضيبه وأنا وضعت الكاميرا باتجاه كسي وبدأت أفرك به، ثم طلب مني إدخال إصبعي في كسي، فأخبرته أنني ما أزال بنت عذراء ولا أستطيع فعلها، … و كذلك أجبته عندما طلب مني إدخال إصبعي في فتحة طيزي، وقلت له أنني لا أستطيع ففتحة طيزي ضيقة ولم أمارس الجنس سابقا، ثم عدت لدعك كسي بيدي ،وهو عاد للعب بقضيبه، إلى أن جاءت شهوتي وسالت من بين أصابعي على فخذي، وما هي إلا لحظات الا و رأيته يقذف لبنه.
عدنا للحديث كتابة بعد أن أغلقنا الكاميرا، وقمت كذلك بارتداء ثيابي، ثم قال لي أنه يرغب بمقابلتي، فأخبرته أنني أرغب كذلك بلقائه ولكنني خائفة فهي المرة الأولى لي، فبدأ بتشجيعي والقول بأنه لن يؤذيني أو يقوم بأمر يزعجني، فوافقته، واتفقنا على اللقاء في اليوم التالي في نفس المكان الذي التقينا فيه المرة الأولى وأقصد السينما، وكان اللقاء عند الظهيرة.
عندما أغلقت معه المحادثة، قمت وفتحت الباب بعد أن كنت قد أقفلته وأطفأت الضوء وبدأت بمداعبة كسي وصدري، فما زلت أشعر بالهياج، وينتفض كسي كلما تذكرت صورة قضيب سامي وكيف قذف بلبنه، وتخيلت أن هذا القضيب في فمي.
بعد نصف ساعة، غادر أصدقاء أخوتي، ودخل عبد السلام إلى الغرفة، واتجه نحوي مباشرة في الظلام، وبالطبع لم يكن لدي أي مانع، فأنا بحاجة لأي قضيب الآن فشهوتي مستعرة ونار كسي أصبحت جمرا لكثرة الاشتعال، فرفعت الغطاء من فوقي ودخل هو بجانبي وبدأنا بالتقبيل، ثم أدخل يده من تحت ثيابي إلى صدري وبدأ بعصرهما وأنا أمد يدي محاولة الوصول لقضيبه المتمركز فوق كسي، وعندما لم أصل إليه، مددت يدي لبنطاله وبدأت بإنزاله ففهم علي، وقام بإنزاله مع لباسه الداخلي، وثم قام بخلع بنطالي ووضع قضيبه فوق كسي وبدأ يحكه فيه، وهنا ارتخيت وتركت أخي يقوم بكل العملية لوحده، ثم نزل أخي وبدأ بلحس كسي وعضه، وكنت أمسك أنا بصدري أعصرهما، ثم تمدد لجانبي وطلب مني مص قضيبه، فجلست فوق فمه ومددت نفسي تجاه قضيبه، فبدأ هو بلحس كسي وأنا بمص قضيبه، إلى أن جاءت شهوتي فوق فمه، فبدأت بالانتفاض فوقه تم تمددت فوقه ورأسي بجانب قضيبه، ثم بدأ أخي بلحس فخذي وما سال عليه من مائي، وعندما طالبني بمص قضيبه لكي يفرغ شهوته، قلت له أنني لم أعد قادرة، فطلب مني النوم على بطني، ووضع هو قضيبه فوق طيزي وبدأ بحكه إلى أن قذف لبنه فوق طيزي وظهري، وكعادته، قام عني وتركني متسخة بلبنه، ونزل إلى فرشته لكي ينام، وقمت أنا بتغطية نفسي فقط ولم أرتدي بنطالي لكثرة التعب الذي أصابني.
عند الصباح، استيقظت وارتديت بنطالي، … وذهب سريعا إلى الحمام لاغتسل وأزيل ما علق من لبن أخي بجسمي، ثم ارتديت ثيابي وذهب إلى الجامعة وأنا أنتظر أن تاتي الظهيرة لكي ألتقي بسامي، وعندما كنت في الجامعة تحدثت مع نور، وأخبرتها بأنني سالتقي بسامي في السينما، فتمنت لي حظا طيبا وأن أتمتع بسامي مثلما هي تتتمتع بأحمد.
قبل موعدي مع سامي بنص ساعة، دخلت إلى حمام الجامعة، وأصلحت ما فسد من مكياجي، فأنا أرغب بالبقاء جميلة أمام سامي وخاصة أنه اللقاء الأول بيننا، فيما اذا تناسينا ما حدث في المرة الأولى، وذهبت إلى السينما لالتقي بسامي عند الباب، وصافحته بيدي فقط، ودخلنا إلى قاعة السينما بعد أن اختار سامي فيلما ثلاثي الأبعاد، وأخذ لنا مقعدين في الصف الأخير من السينما، وفي القاعة وضعت النظارات المخصصة للفيلم بعد أن جلسنا في أماكننا، وكان الحائط وراءنا مباشرة، ولم يكن هناك عدد كبير من المشاهدين، وبدأت بمشاهدة الفيلم مع سامي، ولكن ما هي إلا لحظات، إلا وسامي يمسك بيدي ومن ثم يرفعها ويقبلها، فاقتربت منه وأخبرته أننا لن نفعل شيء هذه المرة، خوفا من أن يرانا أحد كما رأتنا نور سابقا، فطمأنني بأنه اختار هذا الفيلم لان الجميع سوف يكونوا مرتدين نظارات، وبالفعل لم أكن أستطيع مشاهدة شيء آخر إلا الفيلم، وحاولت رؤية الأشخاص الجالسين أمامي، … ولكن كان صعبا بوجود النظارات فاطمئن قلبي وعصرت يد سامي بيدي كإشارة لموافقتي، فقام بتقبيل يدي مرة أخرى، ثم أحاطني بذراعه وقربني إليه، وبعد قليل، بدأ بعصر صدري بيده التي يحيطني بها، فلم أمانع وتركته يفعل ما يشاء، فلا أحد يستطيع رؤيتنا ونحن في هذا المكان، ثم أزلت النظارة من وجهي، وتركت الفيلم وتركت سامي يعصر صدري، وأنا أعلنت استسلامي وارتخيت على كتفه، ولكنه لم يتركني فأمسك يدي ووضعها على قضيبه، فقررت تعويضه عن المرة الفائتة، فبدأت بعصره وبدأت بتحريك يدي على قضيبه، وهو الأمر الذي أثار سامي كثيرا، فقام بإمساك يدي وإدخالها من تحت بنطاله، لأجد يدي ممسكة بقضيبه مباشرة، وأحسست بانتفاخ عروقه في يدي، فبدأت بتحريك يدي عليه، ولكنه طلب مني أن أحرك بسرعة أبطأ كي لا يقذف، وبدأ هو بمحاولة إدخال يده من تحت ثيابي، وعندما فشل، قمت بفك زرين من قميصي، فأدخل يده، وقمت بإخفائها عن طريق حجابي، حجابي الذي وجدت له فائدة أخيرا، وها هو الآن رجل غريب لا أعرفه جيدا، يضع يده على صدري مباشرة، وأنا أمسك بقضيبه، شعرت بالهياج و وودت لو أنني أستطيع تقبيله، فأملت رأسي الموضوع على كتفه لأعلى، ففهمت حركتي، وبدأت بتقبيلي وطلب مني مد لساني، وبدأ بمصه، ثم همس لي بأن الفيلم غير جميل، وأن لديه فيلما أفضل في استديو التصوير، فوافقته وخرجنا من القاعة باتجاه الاستديو، وعند خروجنا ووصولنا للشارع، … أشرت لتكسي بالوقوف، فتفاجأ سامي وقال لي أن لديه سيارة، وذهبنا إلى الكراج المقابل، وكانت سيارته كبيرة بدفع رباعي، وسألته إن كانت ملكه، وبالفعل كانت له، فعلمت أن سامي شخص غني يملك الكثير من المال.
كان الاستديو مغلقا عندما وصلنا، فسألته عن السبب فضحك، وقال لي أن الاستديو الأساسي هو تحت هذا الاستديو، وهنا بيته ولكنه مليئ بالكاميرات ومعدات التصوير، ففكرت بالخروج، فهو لم يخبرني أننا ذاهبون لبيته،بل ذاهبون إلى الاستديو، ولكن تراجعت، فبعد كل ما مررت به معه، ليس من حقي الاستشراف ورفض دخول منزله، ولم أحس بنفس إلا وأنا في الهواء بعد أن حملني سامي، واتجه مباشرة إلى غرفة النوم وألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بتقبيلي، وعندما حاولت إبعاده بغنج قال لي ألا أخاف فهو لن يؤذيني، فتركته، ليس لأنني وثقت به، بل لأنني بحاجة لما يفعله، فبدأت بتقبيله أيضا و مد أصابعي بين شعر رأسه، وعانقته و شددته بقوة تجاهي، ثم بدأ هو بخلع ثيابي، فتركته يفعل ما يشاء، وبعدها كنت عارية أمامه فعاد للنوم فوقي وتقبيلي ومص صدري وكيل الإعجاب والمديح بجسمي، … ثم وقف وطلب مني أن أخلع ثيابه، وماهي إلا لحظات و جعلته عاريا كما جعلني عارية، فعانقته وبدأت بتقبيله ونحن واقفان، ثم مد يده ناحية طيزي وبدأ بعصرهما، ثم صفعني على طيزي بقوة فأحسست بالألم فدفعته عني وأنا ممسكة مكان الصفعة، فاعتذر وقال أنه لم يتحمل هذا المشهد، واقترب مني من جديد وحضنني ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وأغرقني بوابل من القبل على كل جسمي، ثم نزل إلى صدري ورضعه كما يرضع الطفل الصغير من ثدي أمه، وما هي لحظات إلا وأصبح وجهه عند كسي وبدأ بلحسه وبتقبيله وشمه، كان صاحب خبرة أكثر من أخواي، وكان لسانه ذو مفعول أكبر، فبدأت انتفض وأتلوى من تحته، وأنا أطالب بالمزيد، وعندها بدأت شهوتي بالقدوم ولكن لم يسل أي ماء من كسي على فخذي، فسامي كان لمائي بالمرصاد وشربه كله لحظة قدومه. ولأنه صاحب خبرة، تركني أهدأ قليلا، وتمدد إلى جانبي، وما زلت أنا انتفض مما فعله بي، فهذه المرة كانت أجمل من كل المرات السابقة مع أخواي، وشعرت بأني لا أستطيع التنفس لكثرة الهياج والشهوة التي وصلت إليها، وعندما رآني هدأت أمسك بيدي ووضعها على قضيبه فبدأت بتحريك يدي عليه، … ثم قمت، وبدأت بمصه له، ربما لرد الدين الذي أعطاني إياه بعد أن لحس كسي، وبدأت أرضع بنهم وكأنني جائعة أطلب المزيد، وبعدها أمسك بيداي, وضعه أحدها على قضيبه و الثانية على بيضاته، وطلب مني تحريك اليدين معا بالإضافة لمص لقضيبه، وبدأت بتنفيذ ما طلب، وأصبح أنفاس سامي أكثر سرعة وبعد قليل أبعدني عنه بسرعة وقال لي أنه لا يرغب بالقذف الآن، ثم طلب مني أن أنام على بطني و وضع مخدة كبيرة تحت كسي وطلب أن أرفع طيزي أكثر، وبدأ هو بتحريك قضيبه على طيزي، ثم جلب كريما ووضعه على طيزي وعلى أصابعه، وعاد لتحريك قضيبه على طيزي، ومن ثم بدأ بأدخال إصبعه في طيزي، تألمت في البداية، ولكنه طلب مني الهدوء والتحمل إن أردت الوصول للنشوة، وعاد لإدخال إصبعه، ولكن الألم كان شديدا، فطلب مني أن أقوم بحك كسي بيدي، لكي أعود لهيجاني وأنسى ألم طيزي، فبدأت أفعل ما طلب، ولأنه خبير كما قلت لكم، فبدأت بالفعل أنسى الألم وبدأت أتعود على إصبعه في طيزي.
بقي لأكثر من ربع ساعة وهو يدخل أصبعه ويخرجه من طيزي، … ثم بدأ يسرع من حركة أصبعه وبدأت أنا أسرع بحكي لكسي، إلى أن جاءت نشوتي مرة أخرى، ولكنه هذه المرة لم يتركني كما فعل المرة الأولى، فبدأ ياخذ من ماء كسي بإصبعه ويضعه لاحقا في طيزي، وهو الأمر الذي زاد من هيجاني فبدأت بالصراخ بهياج مما يفعله بي، وطلبت منه أن يسرع بحركة إصبعه في طيزي، وبعدها أخرج إصبعه، فطالبته بإعادته، وعندما أعاده، شعرت بأن حجمه أكبر، وبأنني أتالم جدا من محاولة إدخاله، فأبعدت نفسي ونظرت، فرأيته ممسكا قضيبه يحاول إدخاله في طيزي، فضحت وقلت له هذا مستحيل يفوت، خليك بالأصبع، ولكنه أقنعني بأنني لن أتالم كثيرا، وخاصة وأنني تعودت على أصبعه، ووعدني بأن الأمر سيكون ممتعا أكثر، فتركت له الحرية ما يفعل بشرط أن يتوقف إذا ما طلبت ذلك في حال تألمت، وبعد موافقته، … عدت لسجودي أمامه، والتصق هو بي، وبدأ بإدخال قضيبه في طيزي، وكنت أنظر للخلف لأرى المسافة التي يدخلها إيره، ولكن لشدة الألم وضعت راسي على السرير ووضعت يدي على فمي لأمنع نفسي من الصراخ بقوة.
فجأة شعرت بقضيبه يدخل كله، فصرخت بقوة متألمة، ولكنه أمسك فمي و نام فوقي، وحاولت أن أبتعد ولكنه كان يمنعني ويقول لي أن أتحمل لدقيقة واحدة، وسيزول الألم وأتعود على حجم قضيبه، وبعد لحظات حصل ما قاله، وبدأ الألم يخف تدريجيا، وعندما نظرت، رأيت أن قضيبه بأكمله أصبح في طيزي، فبدأ بتحريك قضيبه بهدوء وخفة للخارج قليلا ثم للداخل ، وأنا أتالم لكن ليس بقدر الألم لحظة دخوله، ثم بدأ الألم يتحول لمتعة، وبدأت أحسن بقضيبه يدق في ظهري، وعادت شهوتي وهياجي وبدأت أصدر أصوات لم أصدرها سابقا مع أخواي ولكني كنت أسمعها اذا شاهدت فيلما، وكنت أعتقد أنهم يتصنعون هذه الأصوات، ولكن بعد أن بدأ القضيب يدخل في طيزي، … عرفت أن هذه الأصوات نتاجا طبيعيا لهذا الأمر.
طلب مني سامي أن أرفع طيزي لأعلى أكثر، وبدأ هو يسرع في إدخال وإخراج قضيبه، وبدأت أنا استمتع بكل حركة يقوم بها، وعادي يدي إلى كسي تقوم بحكه، وكنت أتلمس بيضاته وهي تضرب على كسي اذا ما وصل قضيبه لنهاية طيزي، وعندما بدأ يسرع في تحركه، أزلت يدي من كسي، فكمية الهياج التي أنا فيها لا تحتاج لأي مساعدة، وخاصة وأن بيضاته تقوم مقام يدي، وعلى سرعة التحرك أحسست وكأنها لا تفارق كسي أبدا، ثم بدأ جسمه ينتفض فعلمت أنه سيقذف، فأنزلت بكتفي أكثر لارفع له طيزي أكثر، وعندما بدأ بالقذف وشعرت بسائل دافئ في طيزي، … أحسست بهيجان شديد وبدأ يسيل الماء من كسي مرة أخرى معلنا تضامنه مع قضيب سامي، وقذفت حممي لتسيل على فخذي كما سالت حمم سامي داخل طيزي، وعندما أخرج قضيبه، بدأت تصدر أصواتا من طيزي، فضحكت و ضحك سامي وأخبرني بأن طيزي تشكره بلغتها، ثم بدأ بضرب طيزي بقضيبه، ومن بعدها أبعد المخدة من تحتي، ونام فوقي، وبدأ بتقبيلي من كتفي ورفع شعري عن رقبتي وتقبيلي عليها، وكنت تعبة جدا، وحاولت النهوض ولكنه منعني، وطلب مني البقاء على وضعي وهو نائم فوقي، وطلب مني إغماض عيني و النوم قليلا، ولأنني متعبة جدا لم أستطع المناقشة، فقط فعلت ما طلب مني، وأغمضت عيني، واستغرقت بالنوم ليوقظني بعدها سامي وهو ما يزال فوقي ويخبرني أن الوقت ربما تأخر وحان موعد ذهابي للمنزل، وفعلا كانت الساعة قد قاربت الثامنة، فأرشدي إلى مكان الحمام، ودخلت إليه وكنت أنتظر أن يدخل معي، ولكنه بقي في غرفته، انتهيت من تنظيف نفسي، وحاولت إخراج ما بقي من لبنه في طيزي، ثم خرجت عارية، وارتديت ثيابي، وقام سامي بإيصالي إلى شارع قريب من بيتي كي لا يراه أحد يعرفني، … ونزلت أمشي باتجاه منزلي، وعندما وصلت كان كل أخوتي موجودين، وأجبتهم على سؤالهم عن سبب تأخري بأنني ذهبت مع صديقاتي إلى أحد المطاعم، ودخلت إلى غرفتي وارتديت ثيابي المنزلية، لأسمع بعدها صوت هاتفي وكانت رسالة من سامي، يخبرني فيها بأن أفتح حقيبتي فقد وضع لي هدية أثناء دخولي الحمام، وعندما فتحتها وجدت ظرفا به مبلغ مالي كبير مقارنة بمصروفي الشهري من أهلي، فهو على الأقل ثلاثة أضعاف ما آخذه من أهلي كل شهر، فأرسلت له أنني لن أقبل هذا المبلغ وسوف أعيده إليه أو أنني لن أراه مرة أخرى وقلت له أ،ا لست شرموطة تأخذ المال وكنت أعتقده أكثر احتراما ، ولكنه قال لي بأن لا أغضب وأن هذا المال لا يعني بأنه يعتبرني شرموطة، بل هو يراني صديقة، ومن واجب الأصدقاء مساندة بعضهم والمشاركة في كل الأمور، بما فيها المال، فهدأت نفسي قليلا، وشكرته على المبادرة وطلبت منه ألا يعيد تكرارها، ووافقت على أخذ هذا المبلغ فقط.
وعندما كنت أمسك المال بيدي، … دخل أخي عبد السلام إلى الغرفة ورأى المال بيدي، وسالني ممن هو، فأخبرته أنه لصديقتي تركته عندي خوفا من سرقته، فهي تسكن في المدينة الجامعية وهناك تكثر السرقات لكثرة الأشخاص، بعدها حاول عبد السلام الاقتراب مني لتقبيلي ولكني رفضت وأخبرته بأنني تعبة قليلا، فنظر إلي نظرة كلها شك، وغادر الغرفة بعد أن أطفأ الضوء، وتركني لأنام وأحلم بما عشته و أرغب بتكراره.