وحيدة فى المنزل – الحلقة السّابعة

استيقظت صباحا على صوت هاتفي وكان هناك عدد كبير من الرسائل، من نور وسامي وعبد الرحمن وعدد آخر لا يتعلق بقصتنا، فنضهت من سرير وغسلت وجهي وجلست على البلكون أشرب القهوة وأنا أقرأ الرسائل التي وصلتني، وأثناء ذلك كان صوت أخي عبد السلام يغادر الغرفة ويتجه إلى الحمام، وسالني قبل دخوله وعينيه مغمضتين إن كان هناك بعض القهوة ليشاركني بها، فهززت له برأسي بالإيجاب.

 

أما عن الرسائل، فكانت نور تسألني عما حصل في موعدي مع سامي، وأنها تنتظر التفاصيل كاملة واقترحت أن نلتقي لوحدنا بدون أحمد لكي نأخذ راحتنا بالحديث، و سامي كان أرسل لي رسائل يشكرني على الوقت الممتع الذي قضاه وهو يتمنى أن نعيدها دائما وطلب مقابلتي أيضا اليوم، أما عبد الرحمن أخي، فكان أرسل لي رسائل وأنا نائمة البارحة، وهو يسألني إن كنت أواجه مشكلة ما، وأنه مشتاق لي ولطعم كس أخته.

 

فبدأت بالرد عليهم، وبالطبع أصبح يجب أن أنظم وقتي بعد كثرة الذين يطلبون لقائي، فأرسلت لنور بأن التفاصيل سوف تعرفها عندما نلتقي اليوم، وأرسلت لها: تفاصيل مشوقة ما بتخطر عل البال، وأرسل لسامي شكري له أيضا على ما فعله من أجلي وبالطبع على المال الذي أعطاني إياه، وأعدت تكرار كلامي البارحة بأنها المرة الأولى والأخيرة التي أقبل المال منه، وأخبرته بأنني لا أستطيع مقابلته كل يوم وعليه أن يصبر حتى لا يشك أهلي بتصرفاتي وخروجي الكثير، أما عبد الرحمن فأرسلت له رسالة قصيرة جدا: اليوم بعوضك!

 

جلس عبد السلام بجانبي وسألني مباشرة أين ذهبت البارحة، فقلت له أنني أجبتك أين ذهبت، ولكنه قال لي أنه لا يصدقني وهو يشعر بأني كاذبة، ثم أكمل بأنه أيضا لم يصدق قصة المال وأنه لصديقتي، فرفعت له حاجباي كإشارة للاستغراب، وقمت من مكاني لأتركه وحيدا بدون أن أجيبه، ولكنه أمسك بيدي بقوة عند مغادرتي وقال لي بصوت منخفض ولكنه عصبي جدا، بأن أجلس وأجيبه على أسئلته، فأنزلت رأسي باتجاهه وهمست له : مالك علاقة، ثم سحبت يدي بقوة منه، وتوجهت إلى غرفتي، وعندها لحقني إلى الغرفة وأغلق الباب وراءه وكنت أنا جالسة على السرير، وأبدي عدم اكتراثي بغضبه وأسالته، ثم تقدم باتجاهي وسالني بعصبية أن أجيب على أسئلته، فرفضت الإجابة، فقام بصفعي على خدي، وهي المرة الأولى التي يقوم أحد من عائلتي بضربي، فأنا الأخت الوحيدة ولم يكن أبي يسمح بمعاقبتي منذ صغيري، فقمت واقفة وأنا غاضبة، وبدأت بالبكاء، ثم دفعته من صدره بيدي وحاولت الخروج من الغرفة، لكنه أمسك بيدي وألقاني على السرير وطلب أن أجيب على سؤاله، فأخبرته أن يخفض صوته كي لا يسمع عبد الرحمن، فقال لي أنه سيخبر عبد الرحمن أنني لم أكن مع أصدقائي البارحة، فأجبته وأنا أمسح دموعي، أخبره أيضا أنك تمارس الجنس معي تقريبا كل يوم، فسكت عبد السلام ولم يجب، فاستمريت بالكلام، وأخبره أيضا أننا لم نعد أخوة بعد أن تشاركنا السرير وبعد أن أصبحنا كزوجين، وهنا هدأ عبد السلام وجلس بجانبي على السرير، وقال لي أنه يخاف علي، وأنه ما نفعله أنا وهو، ليس ترخيصا لي بأن أتصرف براحتي مع الغرباء، وبالطبع لم أتنازل عن موقفي وخاصة بعد ان استشعرت ضعفه، فرددت عليه بأنها حياتي الخاصة، وأنا لست ملكا لأحد، وأنه لا سلطة لأحد على تصرفاتي وخاصة هو الذي حولني من أخت له لمجرد عاهرة تنتظره بفارغ الصبر ليمتعها وهو يتركها ليبق مع أصدقائه.

 

ابتسم عبد السلام بعد كلامي بأني انتظره بفارغ الصبر، وقال لي: يعني دائما بدك نيكك، فأجبته بأنني لم أعد أرغب به، وأنني لن أسمح له بالاقتراب مني، عقابا له على ضربي، فبدأ بالاعتذار وقال له أنها نوبة غضب، فرفضت، وطلبت منه أن يخرج حتى أهدأ، وعندما خرج، بدأت بارتداء ثيابي وتحضير نفسي للذهاب إلى الجامعة، ومن بعدها لقاء نور.

 

قبل خروجي من المنزل، أرسلت رسالة لعبد الرحمن أخبره فيها بأن يجد طريقة لإخراج عبد السلام اليوم من المنزل لكي أعوضه، وأرسلت معها صورة لجسمي وأنا عارية لأزيده شوقا للقائي.

 

انتهيت من محاضراتي في الجامعة، واتصلت بنور أسالها عن وقتها ومكان اللقاء، فأخبرتني أنها جاهزة الآن، وقالت لي أن آتي إلى محل الألبسة الذي تعمل فيه، وأعطتني العنوان وذهبت إليها وأنا مقررة مسبقا بأن أخبرها كل شيء، اذا ما أخبرتني هي كل شيء عن علاقتها مع أحمد أخي.

 

 

عند وصولي كان هناك زبائن في المحل، فأشارت لي نور بأن أجلس وراء مكتب موجود في المحل، وعندما خرج الزبائن، جاءت وجلست بجانبي، وبدأنا الحديث والسلام والسؤال عن الصحة والأحوال… كعادتنا نحن الفتيات، ثم همست لي بصوت ضاحك أن أخبرها ماذا حدث البارحة مع سامي، فرفضت إلى أن تخبرني ما طبيعة علاقتها مع أحمد “ابن عمي بنظرها”، فضحكت وقالت لي بأنها توقعت أنني سأسالها هذا، ولكنها لم تجب، بل أخرجت هاتفها وشغلت لي مقطع فيديو بعد أن وضعت سماعات لكي لا يخرج صوت، وكان الفيديو لها هي وأحمد وهي تمص قضيبه ويلحس لها كسها، ورأيت أحمد لأول مرة عاريا، وعادت شهوتي تجاهه، وكان جسم نور جميلا جدا بلا ثياب، فصدرها مشدود للأعلى ودائري، وطيزها دائرية وكبيرة، فبدأت أنظر للفيديو وأنظر إليها ونضحك سوية، ثم رأيت أحمد ينام فوقها، ويضع قضيبه بكامله في كسها، وهنا فتحت عيناي غير مصدقة ثم نظرت لنور وهمست لها، أنتي مو بنت؟ فقالت لا، وأنها مفتوحة منذ سنتين من صديق سابق، فسالتها وماذا ستفعلين عندما تتزوجين، فبدأت تشرح لي عمليات الترقيع التي انتشرت، وأنها ستقوم بهذه العملية بالإضافة لعملية تضييق لكسها كونه قد توسع لكثرة الجنس الذي قامت به، فسألتها إن كانت استمتعت مع أحمد، فإصدرت صوت تصفير من فمها، وقالت أنها من أجمل العلاقات، وأن قضيبه كبير، ثم بدأت تريني مجموعة صور، قام أحمد بتصويرها لها وهي تمص قضيبه، ويا لهول ما رأيت، قضيبا طويلا عجزت حتى نور صاحبة الخبرة أن تدخله بفمها كاملا، ورأيت جسم أخي المملوء بالعضلات، وأثارتني عضلات بطنه التي تظهر مقطعة لست أقسام، فأخبرتها ضاحكة بأن لي حصة بابن عمي، وكنت أمازحها بالطبع، فقالت لي وهي تضحك، لا مانع لديها، ثم سألتني عن تفاصيل لقائي مع سامي.

 

أخبرت نور ماذا حدث بالضبط، وكيف ذهبنا إلى نفس السينما، وكيف أدخلت يدي من تحت بنطاله، وعن ذهابنا لمنزله وكيف ناكني من طيزي، فوضعت يدها على فمها، وسالتني ان كان قضيبه قد دخل بكامله في طيزي، فأجبتها بنعم، وأنني استمتعت كثيرا رغم الألم في البداية ولكن لخبرة سامي الكبيرة، لم يطول الألم، وأن شهوتي سالت عدة مرات، وأريتها صور لقضيب سامي، فأبدت إعجابها به، وقالت لي أنها تتمنى لو أن سامي وأحمد ينيكوها سوية، فصدمت مما قالت، وسألتها إن كانت جربت هذا من قبل، فقالت لي طبعا، ثم سألتني إن كنت أحب سامي وأرغب بالارتباط به، أو انها مجرد علاقة جنسية، فأجبتها أنها مجرد علاقة جنسية بالطبع، وليست للزواج بالتأكيد، فلن أتزوج من شخص ناكني قبل الزواج، ثم قالت لي بأنها تريد أن تخبرني شيء، وأكملت، بما أن علاقتي مع سامي مجرد علاقة جنسية، فلما لا نتشاركه سوية، فلم أفهم قصدها وطلبت شرحا أكثر، فقالت لي، أنها ترغب بممارسة الجنس مع سامي وبوجودي أنا، فقلت لها : ينيكنا نحن التنين سوا؟ فهزت رأسها وقالت نعم ينيكنا نحن التنين انتي من طيزك وأنا من كسي، فضحكت وقلت سأفكر، ثم أمسكت هاتفها وأرسلت لي صور لها وهي عارية، وقالت أنها صور لكي يراها سامي ويوافق، فأخبرتها أن ترسل لي صورها وهي تمص قضيب أحمد، لكي يعرف سامي بأنها صاحبة خبرة، وبالطبع كان قصدي الحصول على صور لقضيب أحمد وليس الهدف صور نور، وبالطبع لم أخبر نور أن سامي أعطاني مالا.

 

خرجت باتجاه المنزل بعد أن ودعت نور وبعد أن أعطتني فستان شفاف ترتديه العرائس لأزواجهم وقالت أنه لسامي، فأخذته ضاحكة وأنا أقول بنفسي ولعبد السلام وعبد الرحمن وقريبا أحمد أيضا، و في المنزل كان هناك أخوتي الثلاثة، أحمد وعبد الرحمن في الصالة، وعبد السلام في غرفتنا المشتركة، فدخلت إلى الغرفة ولم أسلم على عبد السلام، ولكنه قام باتجاهي بعد أن أغلقت الباب وضمني من خصري، فحاولت إبعاد يده ولكنه شد بقوة، وقال لي أنه فكر بما قاله وقلته، وأنه يعتذر ويطلب مسامحتي، فأخبرته أنني أسامحه بشرط واحد، وعندما سألني ما هو، قلت له بأن ينسى بأنني أخته نهائيا، وألا يتدخل بتصرفاتي وأفعالي مهما كانت، فقال لي: شو راح تكوني اذا ما كنتي أختي؟ فأجبته مباشرة: شرموطة إلك، فسالني بجدية: شرموطة بس إلي؟ فأجبته: ما دخلك، انت المهم تنبسط والباقي ما تتدخل فيه. فلم تعجب عبد السلام إجابتي ولكني تركته وطلبت منه مغادرة الغرفة لكي أستبدل ثيابي، وخرج هو للجلوس مع أخوتي، ثم لحقت بهم.

 

لم أستطع أن أزيل عيني عن أحمد، فأنا أتخيله الآن بلا ملابس، وخاصة أنني رأيته عاريا، وبدأت أتخيل نفسي أنا مكان نور في الفيديو الذي شاهدته عندها، وبدأ هيجاني يتصاعد وأصبحت في حاجة لأي قضيب أطفأ نار طيزي به، وأحس عبد الرحمن بما يحدث لي، فأرسل لي رسالة على هاتفي عما يحصل لي الآن، فرددت عليه بأنني مشتاقة له وأرغب في قضيبه يدخل في طيزي، فأرسل لي بأنه أحمد وعبد السلام سينامون بالبيت اليوم، وأن حظنا سيء، فأرسلت له وجها باكيا وكأنني حزينة، ولكنني في الحقيقة لست حزينة كثيرا، فلدي عبد السلام في غرفتي، وأنا واثقة أنه لن يتركني أنام قبل أن ينيكني.

 

أصبحت الساعة العاشرة، فتركتهم ودخلت غرفتي مدعية بأنني سأنام، وانتظرت أخي عبد السلام لكي يأتي، وأطفأت الضوء وادعيت النوم وأنا أنتظره، وبعد نصف ساعة، جاء عبد السلام، ولمحته واقفا على الباب يسترق السمع ليتأكد أن أخواي الآخران سينامان أيضا، وربما تأكد فقد جاء إلى السرير، وجلس بجانبي وقال لي أنه يعرف أنني لست نائمة، فرفعت نفسي وجلست، وقلت له لست بنائمة، وأننا لن نفعل شيء أبدا، فقال لي، أنه موافق على ما قلته بشرط أن أخبره ماذا سأفعل بالتحديد، وبالطبع لم أجبه، وهو لم ينتظر الإجابة، فبدأ بتقبيل كتفي ورقبتي ثم دفعني ونام فوقي ووضع لسانه داخل فمي، وقررت المشاركة فبدأت بضمه وتقبيله ومص لسانه، ثم بدأت بتقبيله في كل وجهه، وقررت هذه المرة أن أكون أنا البادئة والمسيطرة في العلاقة، فأبعدت نفسي من تحته، وصعدت فوقه، وبدأت أحك بكسي على قضيبه، وبالطبع كنا ما نزال مرتدين ثيابنا، وأمسكت يده ووضعتها على صدري، وبدأ هو يعصرهما، ثم خلعت الكنزة التي ألبسها، وبدأت بخلع ملابسه، إلى أن أصبح عاريا تماما، وبقيت أنا فقط بالبنطال، ونزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، ثم أدرت طيزي ناحية وجهه وكنت ما أزال أمص قضيبه، فبدأ هو بالبعبصة بطيزي وحك كسي من فوق الثياب، ثم خلع لي بنطالي ولباسي الداخلي، وبدأ بحك كسي، فقمت وجلبت كريما مرطبا استعمله ليدي عادة، وأعطيته له، وعدت لمص قضيبه بنفس الوضعية، طيزي باتجاه وجهه، فسالني ماذا يفعل بالكريم، فأخبرته بأن يدهن لي طيزي ويدخل أصبعه قليلا في الفتحة، وبالفعل قام بدهن طيزي ولكنه عندما أدخل إصبعه وجده يدخل بسهولة، فأبعدني مباشرة وجلس على السرير فاتحا عيناه بقوة، وهو يسالني لماذا طيزي مفتوحة، فضحكت وحاولت أن أعود لمص قضيبه بدون أن أجيب، ولكنه رفعني وطلب أن أجيب مباشرة، فأخبرته: اتفقنا ننسى أنه نحن أخوة، فخلاص استمتع فيني واعتبرني شرموطة ساكنة معكم. ثم أنزلت رأسي ناحية قضيبه وبدأت بمصه ولكني شعرت بأن قضيبه بدأ بالنوم، فحاولت مصه بسرعة أكبر لكي يستيقظ، لكن أخي عبد السلام قام برفع رأسي مرة أخرى عن قضيبه، وقال لي: يعني حدا ناكك ولا انتي دخلتي اصبعك. حينها جلست أمامه، وأخبرته أنني شرموطة، والشرموطة لا تحتاج لأصابعها،

 

ثم قلت له أن يقبل الواقع كما هو، وألا يسبح ضد ما يحدث، فما حدث قد حدث، وأتبعتها بقولي: اذا ما بدك تنيك وحدة مثلي، فيك تقوم تنام وتتركني، بس أنا أعرف أنه ما فيك تستغني عني، ووضعت يدي على قضيبه النائم وبدأت بفركه، فترك يدي على قضيبه، وقال لي: يعني هاي المصاري أجرة شرمطة مو لرفيقتك مثل ما قلتي، فقلت له نعم ، وأعطاني إياها غصب عني، وعندما سألني عن المبلغ، عرفت أنه بدأ يلين، وربما يرغب بمشاركتي فيه لقاء موافقته، فذهب عارية إلى خزانتي وأخرجت المبلغ، وبدأ هو بعده، وتفأجأ من حجم المبلغ، وسألني عن عدد المرات التي مارست بها الجنس وعدد الأشخاص لكي أستطيع الحصول على هكذا مبلغ، فأخبرته أنها من شخص واحد ولقاء ساعتين، فبدت عليه علامات الذهول وقال: كل هاي كرمال ساعتين؟ فضحكت وقلت: شايفتك حبيت القصة، ولكنه انتبه لشيء فسالني إن كنت مفتوحة، فأخبرته لا ، فقط من طيزي ، عندها قال: اذا هيك مبلغ كرمال طيزك، شو بدو يعطيكي كرمال كسك، فضحكت ثم نزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه وبدأ بالاستيقاظ مجددا، فتأكدت بأن أخي عبد السلام أصبح مضمونا ، ثم طلب أخي أن أضع طيزي ناحية وجهه، وبدأت أنا امص قضيبه، وبدأ هو بلحس كسي، ويقول لي يا شرموطة، صرتي شرموطة قول وفعل، ثم أعاد دهن الكريم على طيزي، وبدأ بإدخال إصبعه، ثم إصبعين، وبدأ بلحس كسي وإدخال أصابعه في طيزي بنفس الوقت، وأنا أتلذذ وبدأ كسي يخرج الماء بشكل كثيف، ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وعضيت على منشفة لكي لا يسمعنا أحد، وسجدت أمام أخي عبد السلام بانتظار أن يضع قضيبه في طيزي، وبالفعل قام بإدخال أوله فقط، وعندما تأكد أنه طيزي سالكة ومفتوحة لأي قضيب، قام بإدخاله كله على دفعات، وبدأ بإخراجه وإدخاله، وأنا أحك بكسي بقوة من تحت، ثم بدأ أخي بقرصي من طيزي وصفعي عليها صفعات هادئة لكي لا يسمعنا من في المنزل، وأنا وصلت لهيجاني ونشوتي وبدأت جسمي بالانتفاض وفتحة طيزي بدأت تنقبض على إير أخي، وبدأت شهوتي تسيل وأنا أنتفض تحت قضيب أخي، مما جعله ينتفض أيضا ويقذف لبنه داخل طيزي، ولكنه لم يخرج قضيبه بعد أن قذف، وعاد لتحريكه داخل طيزي، وأنا أصبحت في عالم آخر من الشهوة، وأصبحت مدمنة على الشعور بسائل دافئ يتدفق في طيزي، وبقي أخي ينيكني في طيزي رغم قدوم لبنه إلى أن نام قضيبه وخرج من طيزي وأصبح من المستحيل إعادة إدخاله، ثم نام فوقي و قضيبه ملتزق في طيزي، وبدأ يهمس في إذني وأنا مغمضة العينين، بأنني شرموطة منتاكة، وأن طيزي أصبحت مصدر رزقي الجديد، ففتحت عيني، وضحكت وقلت له، وسيكون رزقا أكبر عندما أستعمل كسي، عندها طلب مني أن يفتحني هو، فقلت له أنني لا أريد أن أفتح كسي، وسأمارس فقط من طيزي، فطلب أن أعده بأنني اذا قررت أن انتاك من كسي، أنه سيكون من يفتحه، فوافقته، وقلت لن يفتحني أحد غيرك، فقام عني وجلس وسند ظهره على السرير، وجلست أنا بجانبه، وكانت النقود بجانب السرير، فأمسكتها، وأخذت قسما منها بدون أن أعده، وأعطيته لعبد السلام، فأخذها ضاحكا، وقبلها ووضعها على رأسه وقال هذا من عرق طيز أختي، فضحكنا ونزل بعدها عن السرير مرتديا ثيابه واتجه إلى فراشه على الأرض لينام، وأنا ارتديت فقط بنطالي والكنزة بدون ثياب داخلية وخرجت إلى الحمام لكي أخرج لبن أخي من طيزي، ثم عدت إلى النوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ