في اليوم التالي استيقظت متأخرة بخلاف عادتي، و لم يكن هناك أحد من أخوتي في المنزل، فخرجت إلى الصالة وجلست أشرب القهوة وقررت أن لا أذهب إلى الجامعة اليوم، وقررت استغلال ذهاب أخوتي وأنظف جسمي من الشعر، فبدأت بتسخين العقيدة قليلا لكي تلين، ثم جلست في الصالة بعد أن أرسلت لجميع أخوتي وتأكدت بأنهم متأخرون، ثم خلعت كل ثيابي وبقيت عارية تماما، وبدأت بنتف جسمي مبتدئة بيدي.
وصلتني رسالة وقد كنت أنهيت يداي الإثنتين وبدأت بالانتقال لقدمي، وكان الرسالة من سامي يطلب مني أن أزوره اليوم، فأخبرته بأني قادمة بعد أن أنتهي مما أفعله الآن، وعندما سألني ماذا أفعل، أخبرته بأني أنظف جسمي من الشعر، فقام بالإتصال بي وقال لي بأن لا أكمل وأن آتي إليه مباشرة، فهو خبير بهذه الأمور، وخاصة أنه يملك صالون نسائي، وبعد إصراره، دخلت إلى الحمام لأنظف مما علق بيدي من العقيدة، وارتديت ثيابي وذهبت إليه، وبالطبع لم أنس أن آخذ معي اللانجري التي أهدتني إياه نور.
عندما وصلت أدخلني إلى منزله واستقبلني بقبلة طويلة لم أعرف مدتها لأني ذبت بين أحضانه، ثم وضع يده على طيزي ودفشني باتجاه الغرفة، وفي داخلها طلب مني أن أخلع كل ثيابي بينما يحضر ما يلزم لتنظيف جسمي، وبعد قليل عاد ومعه ما يشبه السخانة، وقال أنه سينظف جسمي باستخدام الواكس، فهو أنظف ويزيل الشعر بشكل أفضل، وأحضر بعض المناشف والمناديل.
طلب مني أن أتمدد على بطني، وبدأ بوضع الواكس الساخن على فخذي، وكان ماهرا ولم يؤلمني كثيرا، و خلال دقائق كان قد انتهى من واحدة وانتقل للجهة الأخرى، وكصاحبتها لم يستغرق فيها إلا بضع دقائق، ثم قلبني على ظهري، وبدأ يتأمل بجسمي، مما أشعرني بالخجل، بالرغم من أنه قد شاهدني عارية سابقا وهو أول من ناكني من طيزي، فحاولت إخفاء كسي وصدري بيداي، فضحك وقال لي ألا أشعر بالخجل أبدا، فهو لم يراني فقط، بل و ناكني أيضا، وعندما سمعت كلمة : نكتك و فتحت طيزك، شعرت بالهيجان ولم يكن يحتاج سامي لأن يكون خبيرا ليعرف أنني بدأت بالهيجان، فكان يبدو علي الأمر بشكل واضح، وربما بدأ هيجاني من لحظة دخولي إليه وقبلته التي ضعت بين شفاهه بسببها، و تمددي عارية أمامه لينظف جسمي.
وخلال دقائق كان قد انتقل لتنظيف شعر ظهري، وهو الأمر الذي لم أقم به من قبل، لعدم قدرتي على الوصول، وقال لي أن الجسم يجب أن ينظف بشكل كامل، حتى وإن لم يكن هناك شعر، وأن الواكس سيزيل الجلد الميت، وحرارته ستعطي نضارة لجلدي، وبعد ظهري نظف يداي مرة أخرى، فبطني وصدري ورقبتي، بل ونظف حواجبي أيضا ورسمها رسما.
بعدها طلب مني مباعدة قدماي لأنه سينتف لي شعر كسي، وهو الأمر الذي لم أقم به من قبل، وكنت أنظفه سابقا باستعمال شفرة، لعلمي بأنه يؤلم كثيرا، ولكنني أحببت أن أبدو أكثر أناقة ونعومة، فنفذت ما طلبه، وباعدت بين قدماي، ولكنه أحضر قلم كحلة، ورسم شكلا على كسي، كان الشكل عبارة عن سهم صغير يتجه من بطني إلى كسي، فضحكت لما يريد أن يفعله، وبدأ بنتف الشعر خارج هذه المنطقة، ولم يكن الألم قويا، وكنت قادرة على احتماله خاصة وأن خبيرا هو من يقوم بهذه العملية، وبعدها أصبح كسي لامعا نظيفا، سوى من شعر على شكل سهم صغير، زاد من جمال وإغراء كسي، لينتقل بعدها إلى طيزي وينظفه بكامله وهكذا أصبحت نظيفة خالية من الشعر.
قام سامي بحملي بعدها، وأدخلني الحمام وأوقفني داخل بانيو كبير، ثم قام بخلع ثيابه كلها، وجاء ناحيتي، وعند لحظة وصوله، أمسكت له قضيبه، وبدأت بدعكه وبدأت بتقبيل سامي، ولكنه أبعدني ضاحكا وقال لي: لاحقة على النيك بس لنظفك بالأول، وفتح الماء الساخن على جسمي، وبدأ بفركي من كل مكان، ثم وضع لي الشامبو و حممني وكأني طفلته، ثم بدأ بتنظيف طيزي وإدخال إصبعه فيه، فأملت بطيزي ناحية إصبعه، وأسندت يدي على الحائط لكي أفتح مجالا أكثر لدخول إصبعه، ثم بدأ بفرك كسي، وبدأت أنا بالتأوه وإصدار أصوات تدل على هياجي وحاجتي لقضيب يخترقني، ولكنه لم يفعل ذلك، بل اكتفى بمداعبتي بأصابعه، مما أثار جنوني أكثر واندفعت ناحيته أقبله من كل مكان في جسمه، حتى وصلت قضيبه وأنحنيت وأدخلته في فمي، وبدأت بمصه ولعقه، وكانت إحدى يداي تدلك له خصيتاه، بينما اليد الأخرى وضعتها على فخذه لكي أدفعه متى ما قام بإدخال قضيبه أكثر فأنا لا أحتمل كل قضيبه وسأختنق إن أدخله كله، ثم أوقفني وجعلني أسند نفسي على الحائط وطلب مني أن انخفض بظهري قد ما أستطيع، ففعلت مثلما طلب، وركعت أمامه مستجدية قضيبه، ولكنه بدأ بصفعي على طيزي، ما أثارني أكثر، ثم بدأ بصفعي أسفل كسي صفعات خفيفة وسريعة، فبدأ جسمي كله ينتفض، معلنا عن سيلان ماء كسي ليختلط بماء الصنبور ومعلنا عن تجهيز كسي لاستقبال قضيب لو كنت مفتوحة.
لم ينكني سامي من طيزي داخل الحمام، بل أخذني ونشف جسمي ولفني بمنشفة أخرى جديدة، وحملني وأدخلني إلى صالته، ونام فوقي وبدأ بتقبيلي مرة أخرى، وأصبح لسانه داخل فمي أمصه وأرتشفه، ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها وتقبيلها، ويدي على قضيبه تدعكه ثم أبعدت المنشفة عني، وبدأت بدعك قضيبه على كسي، ما أثار هياجي أكثر، ولكن سامي ثار أكثر مني، وبدأ هو يدعك بقضيبه على كسي بشكل أسرع، فلم أتحمل الشهوة، وأخبرته أن يدخل قضيبه في كسي ويريحني من شهوتي، فابتسم وهمس لي: بيجي دورو بعدين ما تستعجلي، وطلب مني أن أسجد أمامه، فبدأ يأخذ الماء من كسي ويضعه على طيزي وقضيبه، وبدأت حفلة النياكة من طيزي، وبدأ صوتي بالخرخرة، وآهاتي بدأت ترتفع شيئا فشيئا، ولكنه لم يمنعني بل تركني أتأوه وأصرخ كما يحلو لي، ثم جلس هو على الكرسي، وطلب مني أن أجلس فوق قضيبه وإدخله بطيزي، وكانت هذه الوضعية جديدة بالنسبة لي، ولكني فعلتها أخيرا بعد أن أرشدني، وبدأت هذه المرة أنا من يتحكم بسرعة النيك، فكنت اصعد وأنزل على قضيبه حتى يلامس كسي فخذاه، وبدأت بحك كسي بيدي، وهو يمص لي صدري، وماهي لحظات الا وسال العسل من كسي على فخذي ومن ثم قضيبه، وبدأت طيزي تتشنج وتغلق على قضيبه، فأبعدني عنه وقام بالنهوض سريعا، ووجه قضيبه ناحية وجهي وبدأ بقذف لبنه على خدي وشفاهي، فأصبح وجهي مغطى بلبن سامي، فمددت لساني ولحست ما استطعت الوصول إليه من لبنه، وبدأت أجمعه بإصبعي وألحسه بلساني من عليه.
بعدها أعطاني المنشفة لكي أمسح وجهي، و جلسنا عاريين تماما بعد أن أنهك الجنس قوانا، فقمت بالتمدد ووضعت رأسي على فخذه وأمامي إيره الذي أعلن استسلامه أمام طيزي وبدأ بالنوم، وكان سامي يمسح على شعري ويبعده خلف أذني.
ثم قام سامي وأحضر كاميرا تصوير، وقال لي أنه يريد أن يصور كسي وصدري وطيزي، فاستغربت لماذا، فقال أنه يريد أن ينشرها على إحدى المواقع الجنسية، فرفضت خوفا من الفضيحة، ولكنه بدأ بإقناعي وأن لا يوجد أحد يستطيع تمييزي من منظر كسي أو حتى جسمي، وأنه لن يصور وجهي، فوافقت لأنني بدأت أحب ما يفعله، وبالفعل طلب مني عدة وضعيات وجلب عدة التصوير كاملة و مظلات تخرج أضواء اذا ما بدأ التصوير، والتقط لي أكثر من 20 صورة بوضعيات مختلفة.
تذكرت حينها أنني لم أرتدي لسامي اللانجري الجديد، فقلت له أنني سأدخل الحمام قليلا، وأخذت معي حقيبتي وأرتديت اللانجري لأول مرة في حياتي، لم يكن معه سوتيان، فقط كيلوت لونه أسود وفستانا شبه شفاف يشد من صدري ويرفعه لأعلى، وكان عاري الكتفين والظهر، أما من الأسفل فلم يكن يصل لأكثر من نهاية طيزي.
وعندما خرجت إليه، وقف مندهشا، وقال أنه لم يرى مثل هذا الجمال من قبل، وطلب مني الحضور مباشرة لتصويري مرة أخرى، فضحكت وتقدمت إليه وبدأ بالتقاط الصور، ثم استأذنني بأنه سيصور جانبا من وجهي، ولكنه سوف يخفي المعالم ويبقي على شفتاي فقط، فوافقت لكثرة الهيجان الذي حصل لي بعد وضعيات كنت أراها فقط في الأفلام أو الصور الجنسية، ولكنني اليوم كنت صاحبة هذه الوضعيات، وخاصة أن سامي مصور بارع وكان يستطيع إظهاري وكأني عارضة مثل اللواتي يظهرن بالصور العالمية.
وبعد أن انتهى، لم أكن خجلة وأخبرته أنني أريد أجرتي لقاء تصويري، فضحك وضمني وأخبرني أنه سيعطيني ما أريد، ولكنني أخبرته أنني لا أريد مالا، بل أريد أن ينيكني مرة أخرى، فضحك وبدأ بعصر جسمي بيده، وعاد لتقبيلي وعصر صدري وطيزي بيديه، ثم خلع لي ثيابي مرة أخرى، ولم أحتج لأن يخلع ثيابه هو، فهو بالأصل لم يرتديها، وكان يصورني وهو عاري، وكان قضيبه بدأ برفع رأسه مرة أخرى ، معلنا عن جولة جديدة من نيك طيزي، الذي لم ينتظر سريعا الا وكان القضيب بداخله، ولأن سامي قد قذف منذ فترة بسيطة، فهذه المرة لم يقذف بسرعة، ونأكني لأكثر من نصف ساعة متواصلة جاءت بها شهوتي مرات لم أستطع أن أحصيها، حتى أنني أحسست أن ماء كسي قد بلل ما تحتي وفي النهاية قذف في طيزي ولم يخرجه إلا بعد ان استسلم قضيبه مرة أخرى وهذه المرة كان حجمه أصغر من الاستسلام الأول، واستغربت كيف أن صغر لهذا الحجم، فأمسكته بيدي وبدأت بفركه، ولكن سامي ضحك وقال أنه أصبح من المستحيل الآن أن يستيقظ مرة أخرى، وطلب مني دخول الحمام للاغتسال وتنظيف نفسي مرة أخرى.
بعدها لبست ثيابي ووضعت اللانجري في حقيبتي وجلست محاولة تنشيف شعري، فقال لي سامي أنه سياخذني إلى صالون الحلاقة الذي يملكه وكان قريبا من منزله، وقبل أن نغادر المنزل، أوقفني عند الباب وقال لي أنه يريد أن يعطيني هدية، فرفضت وقلت له أني لم آتي من أجل الهدايا وذكرته بما قلته له سابقا، فضحك وقال لي أنه لن يعطيني مالا، فقط هدية صغيرة، وأعطاني علبة مغلفة وضعها في حقيبتي مباشرة ، وأمسك يدي لكي لا أخرجها وأعيدها له، فقبلته قبلة سريعة وشكرته وخرجنا إلى الصالون النسائي، وهناك قال لإحدى الموظفات أن تعتني بي، وبالفعل بدأت بتصفيف شعري ومن ثم وضعت لي مكياج وبدون وكأنني أميرة، ثم غادرت المحل وكان سامي يجلس في غرفة الاستقبال للصالون، فودعته وبالطبع لم أقبله لأننا في مكان عام، وشكرته على كل شيء، وطلبت منه أن يخبرني لاحقا ماذا سيفعل بالصور، واتجهت مباشرة إلى محل نور، حيث بدأت الشمس تغرب قليلا، ومكان عمل نور ليس بعيدا كثيرا.
عندما وصلت إلى نور وشاهدتني، تركت ما بيدها من ثياب وأمسكت يدي وأجلستني بجانبها، وقالت لي مباشرة : كنتي عند سامي ما هيك؟ فأجبتها بنعم وضحكنا وحكيت لها التفاصيل وماذا فعل ولكنني لم أخبرها بأنه صورني، ولكنني أخبرتها أنه قام برسم شكل سهم عن طريق شعر كسي، فقالت لي أنها ترغب برؤيته، فرفضت ولكنني كعادتي تحت أي إصرار أوافق مباشرة، فصعدنا إلى الطابق الثاني التابع للمحل حيث جعلوه مستودعا للثياب الزائدة، وشلحت بنطالي وأنزلته لكي ترى نور كسي، فبدأت بوضع أصابعها وأبدت إعجابها بالنعومة وقالت لي أن شكل كسي مثير جدا وخاصة بهذا الشكل فوق، وكانت المرة الأولى بالطبع التي أشلح فيها أمام فتاة مثلي، وعدت لرفع بنطالي ونزلنا لتحت.
قلت لنور مازحة أن أحمد نام في البيت البارحة، وأنها نامت وحيدة، ولكنها ضحكت، وقالي لي أنها لم تنم وحيدة، ولكنها أخبرت أحمد بأن لديها ضيوف في المنزل ولا تستطيع استقباله، ولكنها كانت لدى صديق لها، وأخبرتني تفاصيل ذهابها إليه وكيف ناكها من كسها، فـتعجبت منها وقلت لها غاضبة : وأحمد، ففهمت علي أنني كنت أعتقد أنا وأحمد يحبون بعض، أو على الاقل بعلاقة مؤقتة، فبدأت بالشرح لي وأخبرتني بأنها لا تستطيع البقاء لرجل واحد، وأنها تحتاج للتبديل كل فترة، ولكنها تحب أحمد وتستلطفه، ولكن ليس أن يكون الشخص الوحيد بحياتها، و لكي تنجو بفعلتها، قامت بمقارنة نفسها بي، وقالي لي ها هو سامي، شخص لم تعرفيه وسمحتي له بأن يداعبك في السينما، ومن ثم ينيكك من طيزك، ولكنها بررت ما فعلت أنا مباشرة، وبهذا بررت لنفسها، فقالت لي، وهذا من حقك و من حق أي فتاة، أن تفعل ما تشاء وأن تمارس الجنس متى أي شخص يعجبها.
وبالطبع لم أستطع مجابهة ما قالته، فهي لم تقل إلا الحقيقة، فسامي بالنسبة لي هو مجرد شخص ينيكني، وليس هناك من حب وعواطف لتنتهي بالزواج، ربما أحبه حب الفتاة للجنس ليس أكثر، وكذلك ليس من حقي أنا تحديدا أن أعترض على ما تفعله نور، فهي إن كانت تمارس الجنس مع عدة أشخاص غرباء، فأنا أمارسه مع أخوتي.
تصنعت التردد في كلامها، ومن ثم حاولت أن أمازحها، فقلت له: المهم قام تنبسطي، فضحكت و قالت لي بأنها تتمتع كثيرا، وأنها ما تزال تنتظر أن آخذها إلى سامي لكي ينيكها، وهنا علمت أنها تريد سامي بشكل جدي، وليس ما اعتقدته مجرد مزحة خرجت منها، فقلت لها سأخبرك الصراحة، سآخذك إلى سامي ولكن ليس الآن، على الاقل بعد فترة، وبعد أن أتمتع به وحدي، فوافقتني وقالت أنها تعلم هذا، وأن من حقي أن أحتفظ بسامي لوحدي إن أردت.
بعد أن أنهينا حديثنا أنا ونور، ودعتها وعدت للمنزل، وكان هناك عبد السلام وأحمد، فجلست معهم في الصالة قليلا، ثم وصلتني رسالة على هاتفي وكانت من عبد الرحمن، وكان يطلب مني أن أتصل به بدون أن يسمعني أحد، فقلت لأخوتي أنني سأدخل الغرفة لأغير ثيابي، وبعد دخولي، اتصلت بعبد الرحمن الذي بادرني مباشرة بعبارة : اشتقت لطعمة كسك، فضحكت وقله له أن يصبر حتى نبقى وحدنا وسألته لماذا لم يأتي حتى الآن، فقال لي أنه الآن قريب من المنزل، ولكنه لن يصعد، وطلب مني أرافقه في مشوار قريب، وقال لي أن أخبر أخوتي أنني سأذهب مع عبد الرحمن لكي أساعده في انتقاء ثياب ليشتريها، و بالفعل نزلت إلى عبد الرحمن معتقدة أنني سأذهب معه حقا إلى السوق، والتقيته في آخر الشارع، وقال لي بأننا سنذهب إلى مكان ما، وركبنا في باص للنقل الداخلي، وجلسنا بآخر مقعد، ولم يكن هناك الكثير من الناس، واستغل عبد الرحمن غياب الأعين عنا، فوضع يده على كسي وقرصه، فوضعت حقيبتي فوق يده كي لا يرانا أحد، وعندما اطمئن لتجاوبي معه، بدأ بفرك كسي، ولكني أبعدت يده وطلبت منه أن يهدأ قليلا كي لا يفضحنا، ثم سألته عن مكان ذهابنا، فهذا ليس هو الباص الذي سيأخذنا إلى السوق الذي نشتري منه عادة، فقال لي أننا لسنا ذاهبين إلى السوق، بل إلى فندق، وهنا أصابتني الصدمة، وقلت له أنني لن أذهب وطلبت منه الابتعاد كي أوقف الباص وأعود للمنزل، ولكنه طلب مني البقاء وقال لي : ما بقى أقدر أتحمل، فشعرت بالعطف عليه، وخاصة أن عبد السلام قد نال من طيزي ما لم يناله عبد الرحمن الذي كان له أكثر من يومين لم يلمسني أو حتى يقبلني، نزلنا في أحد الشوارع، وتابعنا سيرا على الأقدام، وشرح لي عبد الرحمن أننا سنذهب إلى فندق يسمح بدخول الرجال والنساء بدون إبراز عقد زواج، حيث أن هذا الأمر ممنوع في بلدي بدون عقد إثبات زواج أو دفتر عائلة، وقال لي أنه سيتدبر الأمر، ولكن لا تخبري أحدا أنك أختي، بل سنقول أننا متزوجان، ونسينا دفتر العائلة في المدينة التي قدمنا منها، وطلب مني إخفاء هويتي والقول بأني نسيتها مع دفتر العائلة، كي لا يفتضح أمرنا ويعلموا بأننا أخوة.
وصلنا إلى الفندق، وأجلسني عبد الرحمن في قاعة الانتظار الكبيرة، وذهب هو ليحجز الغرفة، ثم عاد مبتسما ومعه المفتاح، وأثناء ذهابنا إلى المصعد، أوقفنا أحد الموظفين، وقال بأن الحجز باسم أخي فقط، ولا يشملني وأنني لا أستطيع الصعود بدون دفتر عائلة، وبعد نقاش طويل، ادعى فيه عبد الرحمن أنني زوجته ونسينا دفتر العائلة، جاء مدير الفندق على صوت صراخ أخي ورفضه لخدمة الفندق، وأخبر أخي بأنها القوانين، ولا يستطيع تجاوزها، ثم طلب المدير من موظفيه أن ينصرفوا، و قال هامسا لنا أنه يعلن أننا لسنا متزوجين، وأننا مجرد أصدقاء نريد تمضية بعض الوقت هنا، فهدأ أخي بعد أن رأى استجابة من المدير، وأخبره الحقيقة بأننا مجرد أصدقاء، فقال المدير، عادة نحن نسمح بهذا، ولكن بشرط أن تكون الفتاة من عندنا، لقد كان فندقا مشبوها يؤجر الفتيات للشباب، ثم أكمل أنه لا يستطيع السماح لي بالصعود، إلا إن دفع أخي أجرة شرموطة للفندق، وهو حر يأخذها معنا إلى الغرفة، أو يبقيها هنا، وبالطبع رفض أخي وأصر على كلامه بأننا أصدقاء وأنني لست شرموطة، وطلب مني أن نغادر، ثم أوقفته على باب الفندق، وأخبرته أن يدفع أجرة الشرموطة ونصعد إلى الغرفة وحدنا، كي لا يضيع مشوارنا ووقتنا، و لشدة هياج أخي، وافق، ودفع للفندق ما أراده وصعدنا أنا وهو إلى غرفتنا.
في المصعد بدأ الهياج يعود لي، بالرغم من أن سامي ناكني قبل بعض الوقت مرتين، ولكن إحساس أنني شرموطة تذهب للفنادق المشبوهة، وأن زبوني هو أخي، زاد من هيجاني وشهوتي، واستعجلت الوصول للغرفة، لأغرق أخي في قبلة طويلة بعد أن أغلقنا الباب خلفنا، وبدأ هو بتقبيلي وعضي من شفاهي لكثرة الشوق الذي كان به، فسحبني إلى السرير، وبدأ يخلع ثيابي مستعجلا، ولكني طالبته بالهدوء وأن يتمدد على السرير، وبدأت أداعبه وأقبله بهدوء وبدأت بفك أزرار قميصه وكنت أطبع قبلة مكان الزر الذي أقوم بفك، وكان أخي ينتفض بعد كل حركة ويحاول أن يهجم علي بسرعة، ولكني كنت أوقفه، وأعيده للهدوء وأطلب منه التمتع، وأذكره بأننا لا نستطيع القدوم كل يوم، فدعني أمتعك كما يجب.
بعد أن فككت قميص أخي وظهر لي صدره، بدأت بملامسة صدره بشعري بأسلوب هادئ، ثم بدأت بدعك قضيبه من فوق الثياب بلطف ونعومة، وأنا اشعر به وكأنه صخرة تحاول الخروج من داخل البنطال، فعطفت عليه، وأخرجته، وبدأت بتقبيل قضيب أخي ولحسه بهدوء، وأخي يطلب مني أن أدخله في فمي كاملا، ولكنني لم أستمع له وبقيت أفعل ما يثير أخي أكثر، ثم طلبت منه أن يخلع ثيابي فقام وخلال أقل من دقيقة كنت عارية تماما أمام أخي، وبدأ بتقبيلي وشمي وضمي وعصر صدري، وبدأ بالرضاعة من صدري، ما جعلني انتفض من الهياج، وأطالبه بأن يعض صدري بشكل أقوى، وكل مرة يزيد من قوته في المص والعض، أطالبه بأن يزيد أكثر، ثم خرجت من حالة هدوئي وشاركت أخي هيجانه، وخلعت له باقي ثيابه، ونزلت فورا ناحية قضيبه وبدأت بمصه بقوة وبسرعة، إلى أن قذف فجاة في فمي وبدون سابق إنذار وقبل حتى أن تأتي شهوتي، فنظرت له باستغراب وفمي مملوء من لبنه، وكان يتنفس بسرعة وهو يغمض عينيه، فاعتذر مني وقال بأن الحرمان هو سبب قذفه المبكر، فادعيت الحزن بأنني لم أصل لشهوتي، وأخبرته بأنه أناني لا يفكر بغيره، فبدا بمواساتي، ومن ثم بدأ يضحك ويخبرني بأن لبنه ما يزال عالقا على وجهي وشفاهي، فنظرت للمرآة وكان منظرا مضحكا، فشفاهي وأسناني امتلأت من لبن أخي، فأخذت منديلا وبدأت بمسح فمي، ثم قمت لكي ألبس، ولكن أخي منعني قائلا أن قضيبه سينهض بعد قليل، ولكنه يحتاج لبعض الدلال.
بدأت أدعك قضيب أخي وأمصه من جديد، ولكنه لم يستيقظ، ثم وضعت موسيقا، وبدأت أرقص أمامه عارية عله ينهض من سباته الذي دخل فيه، ثم نظرت لحقيبتي لأتاكد إن كان الفستان ما يزال معي، فأخرجته من الحقيبة، ورأيت بعدها العلبة التي أعطاني إياها سامي ونسيت أن أفتحها وأعرف ما بداخلها، ولكني تركت الأمر لحين عودتي للمنزل والبقاء وحيدة، ثم دخلت إلى الحمام، ولبست الفستان وخرجت لأخي لينظر إلي بعين مفتوحة وكأنه غير مصدق ما يرى، وبدأت بالرقص أمامه من جديد، وبدأت علامات الحياة تظهر من جديد على قضيبه، فحجمه بدأ بالتضخم وإن كان لم يقف كما يجب، لكنها علامة جيدة، و صرت أرقص بشرمطة وأنا أهز بطيزي أمام أخي، وقام هو بصفعي عليها عدة مرات ولم أمنعه، لأنني كنت أشعر بالهياج، ولأنني أريد لقضيبه الحياة، فشهوتي مرتبطة بحياته.
جلست على قضيب أخي وبدأت أرقص فوقه، وأتمايل بغنج ودلع، حتى بدأ قضيبه بالنهوض كما يجب وكما يستحق طيزي، فبدأت بمصه لأتاكد من عدم موته مرة أخرى، ولحست خصيتاه ووضعتها في فمي، وبدأت بالبزاق على قضيب أخي ومن ثم مصه وتدليكه، فقام أخي بخلع الفستان مني، وألقاني على السرير وبدأ بلحس كسي، كان يلحسه مبتدئا من أسفله لينتهي عند السهم، ولم يسألنه عنه كثيرا، فقط أخبرته أنني قمت بهذا بنفسي، وعاد للحس كسي، ومن ثم بدأ بإنزال لسانه ناحية طيزي، فرفعت نفسي قليلا ووضعت مخدة أسفل ظهري كي ترتفع طيزي ويستطيع أخي الوصول لها ولحسها، وبدأ بتذوق عسلي الذي أعلن عن قدومه بشلال سلال على فخذي، وأصبح لسان عبد الرحمن يلتقط ويلحق ما سال من كسي، ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وبالفعل قام بقلبي وجعل طيزي باتجاهه ورفع لي طيزي، ودلكها قليلا ثم أخرج القليل من لعابه ووضعه على فتحة طيزي، وبدأ بإدخاله ولأن طيزي كانت مفتوحة مسبقا، فلم يجد أي صعوبة، وكنت أنتظر تعليقا منه على هذا الأمر، ولكنه قام بصفعي فقط على طيزي صفعة قوية، وقال لي: عم تنتاكي ما ، وبالطبع لم يخرج قضيبه وبقي في طيزي يدخل ويخرج فيه، وهو يصفعني على طيزي ويقول لي: شرموطة تنتاكي، ولأن قضيبه ما زال بداخلي وهو ينيكني بهياج علمت أنه لا مانع لديه، وخاصة وأنه استاجر لي غرفة وشبهني بالشراميط، فبدأت بالتأوه وأنا اقول، نيكني مثل الشراميط، ما تطلع إيرك من طيزي، وهو يزيد من سرعة قضيبه في طيزي.
مرت أكثر من ربع ساعة، وقضيب أخي لم يفارق طيزي، ولم يتوقف عن صفعي عليها، والقول بأنني شرموطة، ثم أخرج قضيبه وحاول إدخاله في كسي، إلا أنني قفزت مبتعدة عنه، وأخبرته الا يقترب من كسي نهائيا، فضحك وقال لي: ما انتي شرموطة ليش لتخافي، فأخبرته أنني لست مفتوحة، وأنني انتاك فقط في طيزي، فوافق وعدت إلى وضعيتي وعاد هو لأدخال قضيبه في طيزي، وبدأت أنا بحك كسي كي تأتي شهوتي مرة أخرى، ثم بدأ أخي بالقذف، وأخرج قضيبه وقذف لبنه على طيزي.
تمدد على بطنه بجانبي، وما زلت أنا ساجدة وكأنني أنتاك، وطلبت منه أن يمسح لبنه من على طيزي، فقال لي: متعودة الزباين هم يمسحوا لبنهم عنك، فتصنعت الغضب، وقمت عن التخت، وبدأت بارتداء ثيابي، وأخبرته أنها المرة الأخيرة التي سيلمسني بها، فضحك وجاء ناحيتي وقال لي أنه يمزح، ثم أخذ يمسح لبنه بمناديل ورقية، وأجلسني بجانبه، وسالني عن الشخص الذي فتحني، ولأن الحواجز قد أزيلت، فأخبرته بأنه صديق لي في الجامعة، فبدأ يعطيني النصائح بأن لا يفتضح أمرنا، وطلب مني عدم اللقاء بصديقي الذي فتحني مرة أخرى، وأنه سيقوم بالواجب وينيكني متى أردت، فلم أرد عليه، فقط ابتسمت، ثم سالني عن ابتسامتي، فقلت له: جايب أختك على فندق للشراميط وعم تنيك فيها وكان بدك تفتحها وبالأخير تبلش تعطيها نصايح؟ ، فضحك وقرصني من صدري، وقال لي: إنتي أحلى شرموطة.
أثناء حديثنا دق باب الغرفة، فلبس أخي ثيابه على استعجال، وفتح الباب ليلتقي بأحد الموظفين الذي طلب من أخي النزول إلى المحاسبة لأن هناك خطا مالي قد حدث، فطلب أخي مني ارتداء ثيابي والتجهز للذهاب متى عاد، وبعد عدة دقائق وبعد أن لبست ثيابي وتجهزت للرحيل، دق باب الغرفة، فظننه أخي وفتحت الباب، ولكن كان هناك فتاتين ولم يكن أخي، وقامت الفتاتان بالدخول بسرعة إلى الغرفة ودفعي لإغلاق الباب، ثم بدأ يضربونني وهم يقولون لي: إذا بدك تشرمطي روحي بغير مكان شرمطي، وبدأت أصرخ لكي يسمعني أحد، ولكن طلبت إحدى الفتيات أن أسكت وشدت لي شعري بقوة، ولكن صوت صراخي زاد، وشعرت وكأنهم يريدون قتلي، حاولت أن أدافع عن نفسي، ولكنهم كانوا أقوى مني، وبدأوا بصفعي وركلي وأنا ممددة على الأرض، إلى أن فتح الباب ودخل أحد الموظفين وقام بإبعاد الفتاتين عني، و قام بالاتصال عن طريق الهاتف، ليصعد أخي والمدير ويجدوني ملقاة على الأرض وثيابي ممزقة والدم يملأ فمي، فحاول أخي الهجوم على الفتاتين، ولكن المدير والموظف أبعده، وبدأ المدير بالاعتذار من أخي، وشتم الفتاتين، ولكنهما دافعتا عن نفسيهما بالقول، أنني شرموطة وقدمت لأشاركهم رزقهم، فبدأ المدير بضربهم، ثم أمسك حزام بنطاله وبدأ يضربهما بقوة، وهو يقول لهم : بدي ربيكم يا شراميط، وقام أخي بمساعدتي على النهوض، ثم طرد المدير الفتاتين بعد أن ضربهما ضربا مبرحا، وجاء ليساعد أخي في حملي، وبدأ بالاعتذار مني والقول بأن هؤلاء يعملون في الفندق وظنوا بأنك شرموطة من الشارع، فأوقفه أخي عن متابعة الكلام، وقال له أني صديقته ولست شرموطة، فأخبره المدير بأنه يعرف، ولكن الفتيات لا يعرفون، ثم طلب المدير من الموظف الواقف معنا أن يجلب لي شيئا أرتديه بدل ما مزقتاه الفتاتان ، وبعدها جلبوا لي كأس عصير، ومسح أخي الدم عن فمي، وطلب من الجميع أن يغادرو كي يقوم بتغيير باستبدال ثيابي بالثياب التي جلبوها له، ولم أنطق بكلمة، فقط رفعت يدي ليقوم أخي بخلع ما تبقى من كنزتي، وألبسني قميصا كان كبيرا على حجمي.
غادرنا الفندق وأنا أتكأ على أخي، وشعرت بنظرات الموظفين تأكلني وكأنهم يقولون هذه هي شرموطة الشارع التي نالت نصيبها، وبعدها أخبرت أخي أنني لا أستطيع العودة بهذا الشكل إلى البيت، أو سيسأل أخوتك ماذا حدث معي، واتصلت بنور وأخبرتها بأنني أحتاج لبعض الثياب، وأخبرتني أنها أغلقت المحل، ولكنها ستفتحه من أجلي، ولكن قبل الاقتراب من المحل، طلبت من أخي المغادرة، كي لا تراه نور ويفتضح أمرنا، وتحت إصراري قام بالركوب في تكسي وتركي وحيدة لاتجه إلى نور التي استقبلتني وهي تضع يدها على فمها من منظري، وأدخلتني المحل، وسالتني ماذا حدث، فأخبرتها بأنني سأقول لها ما حدث لاحقا، وطلبت بعض الثياب أرتديها، فارتديت الثياب الجديدة، وأخبرتني نور بأني لا أستطيع العودة الآن للمنزل، بهذا الشكل، وبالفعل كان منظري مخيفا بعد هذه المعركة، فاتصلت بسامي اساله ان كنت استطيع ان انام عنده اليوم فوافق وأخبرني بانه ينتظرني، ثم اتصلت بعبد الرحمن أخبره بأنني لن أنام اليوم في المنزل وعليه هو أن يتدبر هذا الأمر، فسألني أين سأنام فقلت له عند صديقتي، وبعدها قامت نور بوضع بعض المكياج على وجهي لإخفاء آثار الضرب، وطلبت لي تكسي وتوجهت مباشرة إلى بيت سامي الذي استقبلني كما استقبلتني نور من هول المفاجاة، وأدخلني مباشرة إلى الحمام وساعدني في حمامي ولكن هذه المرة بدون أن يفعل أي حركة جنسية، ثم حملني إلى السرير وجعلني أنام بحضنه، وهنا وبعد أن هدأت نفسي وشعرت بالأمان، بدأت بالبكاء، وكان سامي يربت على كتفي ويطلب مني أن أهدأ وهو يسالني عم فعل بي هذا، فقلت له ساخبرك في الصباح، ودخلت في نوم عميق.