بقيت ليومين في ضيافة سامي، مارست خلالها الجنس معه مرات لم أستطع إحصاءها لكثرتها، وعندما تأكدت من أن كدماتي قد اختفت، قررت العودة للمنزل، فلا أستطيع البقاء بعيدة أكثر من هذه المدة، على الأقل حتى أضمن أخي أحمد بأنه أصبح كأخويه الآخرين، لأنه أمطرني بالرسائل والأسئلة عن مكاني ومتى سأعود، ولولا نور وتدخلها الدائم لأصبح الأمر صعبا، ولكن نور كان تساعدني فكلما أحسست بأنه بدأ يسأل ويستفسر عن مكان بيت صديقتي، أخبر نور لتقوم هي بالاتصال به ومواعدته في منزلها فينساني وينسى أمري.
أخبرني سامي بأننا يجب أن نذهب في مشوار قصير قبل أن أتوجه إلى بيتي، فوافقته، وذهبنا بداية إلى أحد المطاعم وتناولنا الغداء، ثم أخذني إلى بيته الآخر الذي سمح لي بالإقامة فيه متى أحببت، وبدأ يساعدني في تعداد الأمور التي يحتاجها المنزل، وقرر سامي عني بأنه غرفة النوم يجب أن تكون مميزة، فاتصل بأحد المكاتب المختصة بالديكور، وطلب منهم إرسال مهندس غدا لكي يرى الغرفة ويقرر ما يفعل بها، بالطبع كنت أضحك على كل خطوة يقوم بها سامي، شعرت بأنه يجهز البيت ليصبح وكرا للدعارة لشدة الأمور التي يرغب بتغييرها، والإضاءات الخافتة، والحمام والبانيو الكبير، لم أمانع بالطبع، فها هو بيت مجاني أصبح تحت تصرفي وشخص يصرف علي ويدللني، وبنفس الوقت لا مانع لديه من أن يكون لدي علاقات مع غيره.
خرجنا من منزله، قصدي منزلي الجديد، وقال لي بأنه لا داعي لحضوري غدا مع المهندس وأنه سيقوم بكل الأمور لوحده وتجهيز المنزل خلال أسبوع، وأوصلني إلى شارع قريب من منزلي، ولكن قبل أن أتركه، أمسك بيدي وسحب حقيبتي ووضع فيها مبلغا من المال، وكعادتي وكعادته، أنا أرفض وهو يصر ويجبرني، إلى أن استسلمت من النقاش معه، وقلت له أنني كنت أرغب بتوديعه بقبلة ولكن أخاف أن يراني أحد، فممدت يدي ناحية قضيبه وأمسكته بقوة على عجل، وأخبرته أنها مكان القبلة، فضحك و ودعني وأكمل طريقه بسيارته الفارهة.
عدت إلى المنزل قبل الغروب بقليل، ولم يكن في المنزل إلا عبد الرحمن وقد جلس مع أركليته على البلكون، فجلست معه وبدأ يسألني عن صديقتي التي كنت عندها، فأخبرته مباشرة أنني كنت عند صديقي وليس عند صديقتي، فتحول لونه إلى أخضر فأزرق وشعرت بأنه يرغب بضربي وإلقائي من الشرفة لشدة وقاحتي، فلم أمنحه الفرصة لكي يتكلم، وقلت له بأني أخبرته في فندق الدعارة الذي أخذني إليه بأن لي علاقة مع صديق في الجامعة، وأنه آخر من يحق له أن يتحدث عن الشرف وهو الذي جعلني شرموطة وسبب لي ضربا مبرحا من شراميط ولولا حضور الموظف لكانوا قتلوني ربما، و تصنعت الغضب وأنا أتكلم.
بقينا صامتين لعدة دقائق، ثم بدأ أخي يتحدث بهدوء، وأعاد لي ما أخبرني به في الفندق بأنه يخاف علي، وطلب مني مرة أخرى أن أنهي علاقتي مع هذا الصديق وأن أكتفي به كأخ وزوج لي، ولأن وقاحتي وقوتي قد زادت، فقررت أنه أفتح كل أوراقي، فإما أن أتلقى ضربا مرة أخرى من أخي، أو أن يتم إغلاق الموضوع نهائيا ويرتضي أخي بوضعي، ففتحت حقيبتي وأخرجت الهاتف الجديد الذي أعطاني إياه سامي، و أخرجت ما أعطاني من نقود وكانت أكثر من المرة السابقة، وسألته إن كان يستطيع تأمين هذا الأمر لي أيضا، فتعجب مني وبادر للسؤال بعصبية إن كنت بدأت بالعمل كشرموطة، فأجبته أنني لست شرموطة، ولكن صديقي غني وهذه هداية وليس لي علاقات جنسية إلا مع ثلاثة أشخاص، فرفع حاجبه وقال : انا واحد، و رفيق واحد، مين الثالث؟ فلم أجبه وأخبرته بأنه سيعلم لاحقا، ولكني أخبرته بأن كل هذه الهداية والنقود هي من صديقي في الجامعة فقط، وبقي يصر ويطلب أن أخبره باسم الشخص الثالث ولكنني رفضت، ولكي أغير الموضوع لاتجنب الإجابة، أخبرته بأن صديقي الغني نفسه منحني منزلا أذهب إليه متى أردت، وأنه أصبح لدينا مكانا نلجأ إليه بدل ذهابنا للفنادق.
لم يجب أخي وبدأ بسحب أنفاس طويلة من أركليته، ثم سألني إن كانت الكدمات قد زالت بشكل نهائي، فأخبرته ضاحكة أنه يستطيع التأكد بنفسه، لكنه قال لي بأنه يخاف أن يأتي أحد من أخوتنا، وبالفعل بعد ربع ساعة جاء أخي أحمد الذي سلم علي وحضنني كأي أخ يحضن أخته، ولكني حضنته متعمدة إلصاق صدري بصدره بقوة، بعدها سألني عن صديقتي وإن كنت سأذهب اليوم أيضا، فأخبرته أني باقية في المنزل ولم يعد هناك حاجة للبقاء مع صديقتي.
بقينا لأكثر من ساعة جالسين على البلكون قبل أن ندخل إلى الصالة بعد قرارنا بقتل الملل بمشاهدة فيلم ما، ولكن لم أستطع التركيز في الفيلم، بسبب الرسائل من نور وهي تطلب أن نذهب للتسوق، فأخبرتها أن الوقت تأخر وأصبحت الساعة السابعة ولا أستطيع الخروج، وكنت فعلا لا أستطيع الخروج بوجود أحمد ، لأن عبد الرحمن وعبد السلام لن يمانعا ذهابي لقاء متعة أمنحهم إياها، فأخبرت نور أن تتصل بأحمد وتخبره بأن يلتقيها في السوق وأن تخبره بأن يحضرني معه.
بعد دقائق رن هاتف أحمد وذهب إلى المطبخ، وبعد قليل ناداني وقال لي بأن نور تريد أن نشاركها الذهاب للتسوق، فمثلت دور المتعبة وأنني لا أستطيع، ولكنه أخبرني بأن المشوار لن يطول، فوافقت وذهب لتجهيز نفسي، ودخل أحمد لكي يأخذ حماما قبل أن ننطلق، أثناء وجودي في غرفتي استغل عبد الرحمن وجود أحمد في الحمام ودخل علي إلى الغرفة فوجدني في الثياب الداخلية لكي أرتدي ثياب الخروج، فاقترب مني وحضنني بسرعة وهو يحاول أن يلقي بسمعه إلى الخارج لكي يسمع باب الحمام في حال فتحه، وبدأ بحك قضيبه على طيزي وأنا أخبره أن يبتعد لأن أحمد سيخرج بعد قليل، ولكنه رفض وقال لي بأنه مشتاق لنيك طيزي، وبدأ يشد كيلوتي للأسفل وحاولت منعه ولكنه كان مهتاجا، فتركته يعريني من الأسفل، ونزل يلحس لي كسي، فبدأت نشوتي تتصاعد وقلت له أن يتوقف فأنا ذاهبة إلى السوق ولن نلحق أن نفعل شيء، ولكنه لم يكن يستمع إلي، فأخرج قضيبه بسرعة، ووضع عليه بعض لعابه، وأدخله مباشرة في طيزي وبدأ بنيكي بسرعة وعنف، وبدأت صوت ارتطام فخذه في طيزي يتصاعد ويصبح عاليا وكان ماء كسي الذي كنت أحكه بيدي بدأ بالسيلان على فخذي، ولكن قبل أن أصل لنشوتي، بدأ عبد الرحمن يقذف لبنه في طيزي، ثم أخرج قضيبه واتجه نحو الباب يريد الخروج، فأخبرته قبل أن يخرج، أنه أناني وأنها المرة الثانية التي يقذف بها بسرعة قبل أن أصل نشوتي، وإن أعادها فلن أسمح له بالاقتراب مني، فضحك وقال لي : ما تزعلي هلا بجبلك ظهرك، واقترب وبدأ يدعك في كسي بيده، ولكن صوت باب الحمام أوقفنا وجعل عبد الرحمن يخرج سريعا.
أغلقت الباب وراء عبد الرحمن، و بدأت أحك بكسي علني أستطيع الوصول لنشوتي قبل ذهابي للسوق، فأنا لا أقوى على احتمال بقائي في هذه الحالة، ولكن صوت أحمد وهو يطلب استعجالي أوقفني ومسحت ظهر أخي عن طيزي وارتديت ثيابي، وقبل خروجنا أنا وأحمد طلبني عبد الرحمن إلى غرفته، وقال لي أنه يرغب بالسهر مع أصدقائه ويحتاج بعض المال، فقلت له أنني سأعطيه رغم أنه لا يستحقه بسبب أنانيته وأن هذا الموضوع مزعج جدا للفتاة، فوعدني بأن يعوضني لاحقا، فأخرجت المال الذي أعطاني إياه سامي من حقيبتي وبدأت أعد لك أعطيه مبلغا بسيطا، ولكنه خطف مني الرزمة كاملة، ثم قسمها إلى نصفين بدون أن يعد، وأخذ نصفها، فنظرت إليه معترضة، فقال لي ضاحكا: رفيقك ينيكك ويعطيكي مصاري، وأخوكي بينيكك وإنتي تعطيه مصاري، فابتسمت على عبارته، وقلت له أن يحتفظ بالمال ولا يصرفه كله فلا أعلم متى سيعطيني مرة أخرى.
ثم خرجت إلى الصالة وبعدها غادرنا أنا وأحمد لنلتقي بنور في السوق وسلمنا على بعضنا سلاما عاديا، لكي لا نظهر بأن علاقتنا أصبحت وطيدة، وتوجهنا مباشرة إلى أحد المولات الكبيرة، وبدأنا نمشي فيه، ثم سأل احمد نور لماذا تشتري ثيابها من الخارج وهي تعمل بالأصل في محل نسائي، فقالت له أنها تحب التسوق وليس هدفها فقط الثياب، وبالفعل هذه عادتنا نحن النساء، فضحكنا ثلاثتنا، ثم دخلنا لأحد المحلات الكبيرة والتي تبيع للرجال والنساء في نفس المكان، وبدأنا أنا ونور باختيار بعض الثياب لكي نجربها لاحقا، ثم وصلنا لقسم اللانجري والثياب الداخلية المغرية، وبدأت نور تأخذ بعضها، وتسألنا أنا وأحمد عن راينا، فيجيبها أحمد بأنها جميلة، وكنت أنا اضحك لنور من وراء ظهر أحمد، ثم قالت لنور لأحمد لما لا تختار لابنة عمك بعض من هذه الثياب، فضحك أحمد وقال بأن ديمة تستطيع اختيار ثيابها بنفسها، فبدأت بمسك بعض قطع اللانجري المغرية، ووضعها على جسدي وأطلب رأيهم، ونضحك جميعنا.
ثم سألتني نور ضاحكة بخبث، إن كنت أريد بعض اللانجري، فقلت لها لم لا، فعادت لخباثتها وسألتني لمن سأرتديها، فأجبت بغير تفكير لابن عمي ثم ضحكت محاولة إخفاء الخطأ الذي وقعت به أمام أحمد ونور، وحاولت أن أظهر الموضوع وكأنه مزحة، انطلت المزحة على أحمد، ولكن نظرات نور إلي كانت تنبأ بغير هذا، أخذت نور بعض قطع اللانجري، ثم اتجهنا إلى غرف تبديل الملابس، وكان الغرف اشبه بالمنزل، لأن المحل كان مشهورا جدا، فكانت كل غرفة مجهزة بكراسي وهناك عارضة خشبية في الزاوية يذهب إليها من يريد تبديل ثيابه، ومن معه يجلسون على الكرسي، فجلسنا أنا وأحمد على الكراسي وذهبت نور وراء تلك العارضة الخشبية لتبديل ثيابها، وبدأت بإلقاء ثيابها التي تقوم بخلعها على أعلى العارضة وفي النهاية ألقت ثيابها الداخلية فعرفنا بأنها أصبحت عارية تماما، ثم نادتني لكي أساعدها بارتداء اللانجري، ولكني رفضت متحججة بالخجل، فنادت على أحمد، ولكنه في البداية رفض الذهاب، وتحت إصرارها، وبأني لست غريبة على علاقتهم، ذهب إليها، وبدأ يساعدها في ارتداء اللانجري وتجربته، ثم خرجت نور من وراء العارضة لتريني اللانجري، وكان شبه شفاف لا يخفي صدرها العاري وحلماتها السمراء، وكسها النظيف الذي لا يحوي أي شعر نهائيا.
وبدأت تدور حول نفسها لتريني شكله، وأبديت إعجابي به، ثم عادت ومعها أحمد لمكان القياس، وبدأت تجرب لانجري آخر، واستمرت هكذا وجربت أكثر من خمس قطع لانجري، ثم نادتني وطلبت مني تجربة بعض هذا اللانجري، رفضت في البداية، ولكنها جرتني إليها وبدأت تفك أزرار قميصي، فنهرتها وأخبرتها بأنني سأجربها لوحدي، وطلبت منها المغادرة، وكان أحمد قد غادر منذ أن بدأت نور تحاول إقناعي بارتدائها.
بدأت تراودني أفكار صادرة عن شهوتي التي سببها عبد الرحمن ولم يطفئها، وزادني هياجا أنني سأكون عارية في نفس الغرفة مع أحمد الذي أشتهي النوم معه، وإن كانت نور موجودة، فبدأت القي بثيابي على العارضة كما فعلت نور، وانتهيت بلباسي الداخلي ليعرف أحمد أنني أصبحت عارية تماما، ثم لبست أحد الفساتين ولكن كان له سحاب خلفي لم أستطع سحبه، فطلبت مساعدة نور ولكنها رفضت وقالت ضاحكة أنها لن تساعدني انتقاما لعدم مساعدتي لها، وقالت لأحمد أن يقوم ويساعد ابنة عمه، تمنيت حقا وقتها أن يأتي أحمد ويراني بهذا الفستان الذي أظهر أكثر مما أخفى وكان كسي بدأ يظهر بعض الماء ، و صدري مشدودا بفعل الفستان وطيزي شبه عاري، ولكنه رفض، ثم جاءت نور ورفعت السحاب للأعلى، وطلبت مني أن أستدير لترى منظر الفستان علي، ثم اقتربت مني وهمست بصوت هادئ أكاد لا أسمعه أنا نفسي، وقالت: صرنا مجبرين نشتري هل الفستان، فاستدرت تجاهها و سألتها عن السبب، فقالت لي أنني لوثته بماء شهوتي، فخجلت كثيرا وطلبت منها المغادرة، ولكنها أصرت على البقاء، وقالت لي هامسة أيضا، أنها تشعر بأنني أحب ابن عمي وأرغب بالنوم معه، وأكملت بأنها لا يوجد لديها مانع و ستساعدني إن إردت، حاولت أن أقنعها بسرعة قبل أن ينتبه أحمد لحديثنا بأنني لا أفكر به نهائيا، وربما شهوتي ظهرت بسبب الفستان فأنا لا أريد أن أظهر أمامها بمنظر الفتاة التي تعشق أخاها، ولكنها عادت و أصرت على رأيها وأنها ستجعلني أذوق قضيب ابن عمي، لم أرد لأن أحمد سالنا ماذا نفعل، فأخبرته نور بأنها دخلت في صدمة بعد رؤيتي بالفستان وطلبت من أحمد الحضور لكي يشاهدني، ولكنه رفض ، فلم أحسن بنور إلا وهي تدفعني خارج العارضة الخشبية، لأظهر أمام أخي شبه عارية، فلم أعلم ماذا أغطي اولا، صدري او كسي ، فشابكت يدي أما صدري وانحنيت على الأرض لكي أخفي كسي، ونور تضحك، و أحمد يطلب من نور عدم المزاح هكذا، ثم عدت راكضة وراء العارضة وانا انظر لنور مدعية الغضب على فعلت، ولكنها لم تكترث وأعادت قولها بأنا ستعمل على أن أكون انا وأحمد في فراش واحد.
خرجنا من الغرفة بعد ان عدت لثيابي العادية، وقامت نور بحجز الفستان الذي لوثته بماء شهوتي، لكي نشتريه قبل خروجنا، وأكملنا تجولنا داخل الصالات الكبيرة للثياب، ثم دخلنا لقسم ثياب السباحة واحتياجاتها، فاندفعت نور تخبرنا بأن فكرة خطرت ببالها، وأننا يجب أن نذهب إلى المسبح، وبدأت بالتحايل على أحمد لكي يقتنع، وبالطبع أنا اعتذرت، ولكنا أصرت، فنظرت لأحمد لكي أعرف رأيه، فرأيته نفس نظرة الحيرة في عينيه، فهو لا يعرف ماذا يقول، وتحت إصرار نور و دلعها وشرمطتها العلنية على أحمد، وافق لكي تتوقف عن حركاتها.
دخلنا الصالة واختارت نور ثياب السباحة لنا جميعا، وتوجهنا أنا وأحمد للمغادرة بعد أن اخذت نور المايوهات، ولكنها استوقفتنا وسألتنا أين نحن ذاهبان، وقالت أنه يجب علينا تجربتها أولا فربما لا تكون مناسبة، حاول أحمد التهرب، ولكنها أصرت وقالت أن الخجل ممنوع فنحن سوف نرى بعضنا بكل الأحوال بهذه الثياب.
دخلنا إلى غرفة التبديل مرة أخرى، وذهب نور في البداية لتجرب المايوه وخلعت كل ثيابها وارتدت المايوه الجديد وخرجت لنا تمشي بغنج، وكان المايوه عبارة عن قطعتين بلون أحمر ، القطعة العلوية تشد على صدر نور لتجمعها معا ويظهران وكأنها جبلين وكان نصف صدرها ظاهرا وللحظات ظننت أنا تتعمد رفع صدرها لأعلى وأبقت المايوه ليغطي الحلمات فقط، أما من الأسفل فكان عبارة عن خيوط فقط، ومثلث صغير يخفي كسها، أما طيزها فكانت ظاهرة تماما، خاصة وأنها كبيرة، و المايوه لا يحوي من الخلف إلا خيطا لا يخفي شيء، لم تبدل نور ثيابها مرة أخرى، وبقيت مرتدية المايوه، ثم طلبت مني أن أجرب أنا أيضا، فدخلت على استحياء وأنا أبادل أحمد الابتسامة على موقفنا هذا أمام نور وجنونها، وخلعت كل ثيابي وارتديت المايوه الذي كان شبيها تماما بالذي ارتدته نور، ولكنه بلون أسود ، وتحت بياض جسمي وصدري ازداد سواده وازداد بياض جسمي، ثم قالت ضاحكة لنخرج ونرى من سيكون الأجمل برأي أحمد، وامتنعت عن الخروج ولكنها عادت لقولها باننا سنكون في المسبح بهذه الثياب فلم الخجل، وبالفعل خرجنا أنا ونور وفتح أخي أحمد فمه للمنظر الذي أمامه، وبدأت نور تتغنج في حركاتها، وتستدير لكي يرى أحمد طيزها، ورفضت أن أفعل مثلها عندما طلبت ذلك، ثم طلبت من أحمد القدوم لتجربة المايوه الذي اشترته له، فأخذه من الكيس وتوجه ناحية العارضة وبقينا أنا ونور مرتدين المايوهات داخل غرفة القياس، ثم همست لي نور بأن اشاهد ما ستفعله مع أحمد، فتوجهت مباشرة خلف العارضة وتقول له بصوت مسموع: أنا راح لبسك حبيبي، وبدأت أرى يدها وهي تلقي بثياب أخي على العارضة، وبعد قليل طلبت مني القدوم لرؤية أحمد، فذهبت مباشرة لأنني بشوق لأرى جسمه أمامي مباشرة، وكان يرتدي مايوه سليب وكان مشدودا على جسمه الذي كان ينتفض بالعضلات وتقسيماتها، وأحسست وأنني أرى قضيبه منتصبا خلف المايوه، فلمحتني نور أنظر لقضيب أخي، فوقفت أمامه ضاحكة وهي تقول لي بأن لا أنظر لقضيب ابن عمي فهو لها وحدها، ففتحت عيناي وقلت لها بأنها مجنونة حقا وذهب لاجلس على الكرسي انتظر دوري لكي أعود لارتداء ثيابي.
بدأت بعدها نور طقوس شرمطتها، وسمعتها تقول لأحمد خليني ريحك أحسن ما إيرك واقف، فطلب منها أحمد أن تخفض صوتها وأننا في مكان عام و لا يجوز أن تقوم بهذه التصرفات هنا، فقالت له أن الباب مغلق وعليه إشارة ممنوع الدخول، وسمعت أحمد يقول لها : لا … بس يا مجنونة، ثم بدأت أسمع صوتا أعرفه جيدا ، كانت تمص له قضيبه بكل تأكيد، وأحمد يطلب منها التوقف، لم أستطع المغادرة لأن ثيابي موجودة لديهم، فجلست على الكرسي أتخيل نفسي مكان نور، ثم تجرأت وبدأت أقترب من العارضة بهدوء لأعرف الجهة التي يقف بها أخي، فلمحت طيز نور فذهبت عكس الاتجاه لكي أكون واقفة وراء ظهر أخي كي لا يستطيع رؤيتي، بينما أنا أرى تقريبا كل شيء، وكانت نور تمص قضيب أخي بنهم، وكانت المرة الأولى التي أشاهد فيها اثنان يمارسان الجنس أمامي، وشعرت بأن أحمد نسي وجودي معه في الغرفة، فقام بخلع المايوه الذي ترتديه نور وصار يعصر صدرها وهي تمص له قضيبه، فبدأ كسي بالانتفاض وكأنه يقول لي أن من حقه أيضا التمتع، فوضعت يدي داخل المايوه وبدأت أحك في كسي بدون أن ينتبه لي أحمد.
توقفت نور عن مص قضيبه، ونامت على الأرض فاتحة قدماها لأعلى ، فنزل أحمد وهو عاري عليها وأدخل قضيبه في كسها مباشرة، وبدأ بنيكها بعنف، وهي تطلب المزيد، وأنا بدأت بالجنون لشدة هيجاني وصرت أحك كسي بسرعة، وأثناء ذلك التقيت عيناي بعيني نور، فرأتني أفعل ما أفعل، فأرسلت لي ابتسامة سريعة وصارت توجه أحمد لكي لا يراني نهائيا، ثم طلبت نورمن أحمد أن يلحس لها كسها، فأخرج قضيبه واتجه بفمه يدخل لسانه ويلحس كسها، وهي تتأوه من تحته، وتقبض على رأسه بقوة وتدفعه أكثر في كسها، وبدأت أنا أسرع في حك كسي وبدأت شهوتي تسيل على قدمي حتى وصلت ركبتي لشدة هياجي والمنظر الذي أمامي.
أبعدت نور رأس أحمد من كسها، ودفعته بسرعة وممدته على ظهره، ثم ركبت فوق قضيبه وكأنها فارسة وقضيب أخي حصان أصيل، وبدأت ترقص فوقه بعد أن أدخلته في كسها، وصارت تدفع بوسطها إلى الأمام والخلف، وهي تضع يدها على فهمها كي لا تخرج تأوهاتها خارج الغرفة، ووبدأ أخي يعصر بصدرها، أما أنا المسكينة، فأسند ظهري على الحائط وبدأت بحك كسي بهياج أكثر، وأغمضت عيني لشدة الشهوة التي أصابتني، وأصبحت أتخيل نفسي أنا من تجلس فوق قضيب أحمد، وساعدني على تخيلي أصوات أحمد ونور، وصوت ارتطام كس نور بقضيب أحمد عند كل حركة، لم أحس بنفس إلا وأنا أصدر أصواتا تدل على هياجي، وحسبت أنهم لم يسمعوني ولأكون صادقة، لم أفكر بالموضوع لأنني أصبحت في عالم آخر من الشهوة، ثم أنزلت المايوه قليلا وأوصلته لركبتي ورفعت السوتيان إلى ما فوق صدري، وبدأت أعصر صدري بيد، واليد الأخرى تكاد تخترق كسي لشدة الحك والدعك والعصر الذي كنت أقوم به.
بدأت أصوات نور وأحمد تعلو قليلا، وبدأ صوتي يعلو معهم أيضا، ونسيت أننا في مكان عام و احتمال كبير أن يسمعنا من خارج الباب، ونسيت معها وجود أحمد ونور معي، وهم بالتأكيد ظنوا أنفسهم في منزلهم، فقامت نور من قضيب أخي، الذي بدأت يتورد لونه ويتحضر لأن يقذف، ونزلت إليه نور وبدأت بمصه ولحسه خصيتاه، وأحمد ممدد على الأرض ورأسه باتجاهي لهذا كنت مطمئنة أنه لن يراني، فكنت أغمض عيني وأتابع ما أفعله بجسدي من عصر لصدري ومداعبة لكسي، وعندما أحسست بأن أحمد سوف يقذف لبنه، ابتعدت مسرعة كي لا يراني، ولكني أبقيت رأسي ممدودا قليلا كي أرى لبنه وهو ينهمر على وجه نور والتي نزلت لتمصه وتلحس ما بقى على قضيبه من أثر لبنه.
ابتعدت عنهم واتجهت ناحية الكراسي الموضوعة في الغرفة، وأعدت رفع المايوه وجلست وأنا أدعي أني لم أفعل شيء، ولكن نور كانت تعرف لأنها رأتني، ولكن يهمني أن لا يراني أحمد، بالرغم من شوقي لمداعبة قضيبه لكسي، هدأت أصوات نور وأحمد ولم أعد أسمع لهم أي صوت، ظننتهم أنهم استغرقوا في النوم، ولكن سمعت ما يشبه الحديث ولكنه بصوت منخفض جدا ولم أفهم شيء رغم محاولتي استراق السمع.
بعد قليل خرج أحمد ونور باتجاهي وهم عراة تماما لا يرتدون شيئا، فوضعت يدي على وجهي مدعية الخجل، وطلبت منهم ارتداء ثيابهم فيكفيني ما كنت أسمع منهم، ولكنهم جلسو بجانبي كل واحد منهم بجهة، و جعلوني في منتصفهم، ففتحت عيني قليلا لكي أحدثهم وأطالبهم بالعودة وارتداء ثيابهم، ولكنهم اكتفوا فقط بابتسامات متبادلة، فقررت أن أقوم أنا وأرتدي ثيابي، رغم أن المنظر وحده وأنا جالسة بالقرب من أخي أحمد وهو عاري يرفع من شهوتي لأقصى حدودها، ولكن نور أمسكت يدي ومنعتني من الذهاب، ثم وقفت عارية أمامي والتصقت بي ، وصارت تتحدث معي وتمشي ببطأ مما اضطرني للرجوع للخلف، كانت تهمس بغنج أنهم رأوني وأنا أداعب نفسي، وأنها تعرف أني لم أصل لشهوتي، وأثناء حديثها وأثناء رجوعي، شعرت بأني التصقت بأخي أحمد وأصبحت محصورة بين نور وأحمد، فهمست لي نور مرة أخرى، أنهم قرروا أن يساعدوني على قدوم شهوتي، فلم أرد بأي شيء، فقط بقيت صامتة وواقفة كالصنم، ولم يضيع أخي وقته، فوضع يده على خصري وصار يحك قضيبه النائم على طيزي، فقررت أن أسلم له نفسي، وأن أتوقف عن التمثيل، فهذه رغبتي منذ البداية.
بدأت أحرك طيزي بعكس حركة قضيب أخي، وشعرت وكأنه يخترقني رغم أنني أرتدي المايوه، ورغم أنه قضيبه نائم تقريبا، وصارت نور تمسك صدري وتعصرهم بيدها، وما هي إلا لحظات، إلا وأصبحت عارية وممدة على ظهري، لم أعرف من نزع ثيابي وجعلني بهذه الوضعية، لأنني خرجت من الزمان والمكان، بعد أن وصلت لغايتي وأصبح أحمد زوجي الرابع.
وضع أحمد يده على صدري، ثم بدأ برضاعتهم وعضهم، ونور نزلت إلى كسي وصارت تلحسه وتدخل لسانها فيه، وأنا أتاوه من تحتهما، ثم أمسكت قضيب أخي بيدي، وصرت أدعكه في محاولة لأن يستيقظ، ولكنه رفض الاستيقاظ لشدة ما فعلت نور به، ومع ذلك بدأت بسحبه اتجاهي ففهم أخي ماذا أريد وقرب نفسه من وجهي ووضع قضيبه في فمي ، وصرت ألحسه وأمصه أملا في يقظة تطفأ شهوتي، ونور ما زالت جالسة عند كسي تلحس وتشرب ما يخرج منه.
حاولت كثيرا أن أعيد لأخي ثورة قضيبه، ولكنني فشلت، فأخبرني بأنه يحتاج لبعض الوقت لكي يستيقظ من جديد، ولكن نور قالت أننا تأخرنا ولا نريد أي مشكلة مع مسؤولي المحل، فصارت تدعك كسي بشكل أسرع، وأنا أمص قضيب أخي وهو يعصر لي صدري، إلى أن بدأ جسمي ينتفض أخيرا، وأخرجت الدفعة الكبرى من شهوتي لتتلقاها نور في فمهما مباشرة.
ارتحتنا لدقيقة أو دقيقتين، ثم قمنا مسرعين وارتدينا ثيابنا، وقبل أن نخرج، أمسكت أخي وقبلته قبلة طويلة وشهية وأخبرته أن ينام اليوم في البيت كي يعوضني عن كل فترة الحرمان، ولكن نور اعترضت، وقالت ستنامان أنتما الإثنان عندي، وبالفعل اتجهنا إلى منزلها مباشرة، بعد أن اشترينا المايوهات، واللانجري، وكانت المحاسبة تضحك كلما أمسكت قطعة ثياب، فكلها كانت مليئة بالسوائل، وعرف الجميع أننا كنا نحن الثلاثة داخل غرفة القياس لأكثر من ساعة، لكننا لم نهتم، وخرجنا إلى منزل نور مباشرة.