وحيدة فى المنزل – الحلقة الحادية عشرة

خرجنا من المول مباشرة و مشينا باتجاه الشارع لكي نركب في أحد التكاسي المتوقفة هناك بانتظار الزبائن، وركب أحمد من الأمام بينما ركبت أنا ونور من الخلف.

 

بدأت نور بالحديث هامسة لي في أذني مباشرة وهي تضع يدها على فمها لكي لا يسمعنا أحد، بأن أحمد رآني وأنا عارية وأفرك بكسي وكان صوتي تأوهاتي واضحا لهما ، فشاهدته نور وهو يبتسم ويحاول أن يسترق النظر أكثر، وعندما انتهوا أخبرته بأنه يجب أن يمارس معي ما يمارسه معها، وقالت لي أنها استغربت سرعة موافقته، ولذلك قدموا هما الإثنان باتجاهي وقررا إشراكي معهما فيما يفعلان.

 

ابتسمت لنور بعد أن انتهت من إخباري بما حدث، ولم أستطع إلا أن أشكرها، وقلت لها: كنت ناطرة هل اللحظة من زمان، فابتسمت هي ثم مدت يدها باتجاه أحمد تربت له على كتفه وتؤشر لها بيدها لكي يخبر السائق بأن يسرع أكثر، فضحك أحمد وقال لها أننا غير مستعجلين، ثم نظر إلي وسألني: مستعجلين شي؟ فضحكت وقلت: إيه وكتير كمان، فضحك وأكملنا طريقنا باتجاه بيت نور، وحين وصلنا وأصبحنا في المصعد، أحاطني أحمد بذراعه من خصري والذراع الثانية أحاط بها نور، وقال لنا: اليوم مافي نوم، فضحكنا ووصلنا بيت نور أخيرا ودخلنا وبعد أن أغلقت نور الباب، حضنني من خصري ورفعني لأعلى وكنت كالريشة بين يديه لشدة قوته وعضله الكبير، و سألني وأنا معلقة بين يديه في الهواء وأصبح رأسي وظهري فوق مستوى ظهره: بدك تنتاكي ما؟ فضحكت و هززت رأسي بالموافقة، فأنزلني و أحطت يداي وراء رقبته، ورفعت قدماي في الهواء، وبدأ يقبلني بشغف ونهم ويعصرني ويشدني من ظهري، وصار يقبل لي رقبتي وأنا أبعد الشعر للخلف كي أوسع له المكان أكثر، ولكن قاطعنا صوت نور وهي تقول لنا أن نذهب لغرفة النوم، فمشى أحمد وأنا ما زلت معلقة على رقبته، وأدخلني غرفة نوم نور وكان فيها سرير كبير ألقاني عليه، ونام فوقي وبدأت بتقبيلي ولحوسة رقبتي وتمددت نور فوق أحمد فأصبح ثقل الإثنان يكبس على صدري أكثر ولكني لم أجد الأمر مزعجا، بل أحسست بأن قوة بدأت تدخل بجسمي لتجعلني أتحمل هذا الوزن، وربما كان بسبب قضيب أحمد الذي يدق في كسي أكثر.

 

كانت نور تقبل أحمد من رقبته من الخلف، وأحمد يقبلني من فمي ويشد لي شفاهي، ثم قامت نور وبدأت تشد بنطال أحمد ومن ثم لباسه الداخلي، فأصبح عاريا تماما من الأسفل و لم يتوقف عن التقبيل خلال قيام نور بخلع ثيابه، ثم طلبت نور أن نستبدل مواقعنا لأصبح أنا فوق أخي، وفعلت معي ما فعلته مع أحمد وصار كسي وفخذاي العاريان يدقان بقضيب وفخذي أحمد، ثم أحسست بنور تضع رأسها عند طيزي وصارت تلحسه وتعضه، ثم طلبت مني أن أرفع طيزي قليلا ، وكان أحمد ما زال يضع فمه على فمي ويقبلني ويمص لساني ويدفع لسانه في فمي لأمصه ، ونور بدأت بلحس كسي تارة وقضيب أحمد تارة، ثم صارت تمسك قضيب أحمد وتحكه على كسي، وبدأ كسي يطفح بالماء وأنا أشعر بقضيب أخي يداعب كسي، وكانت نور تتنقل بيننا فمرة لسانها على كسي، ومرة على قضيب أحمد، ثم رفعني لأحمد وأجلسني على قضيبه وبدأت أحك بكسي على قضيبه، لتقوم نور وتخلع لي ما تبقى من ثيابي وتبقيني عارية، وقام أحمد بخلع ثيابه أيضا، وصرنا عاريين تماما انا واحمد بينما نور ما زالت ترتدي ثيابها.

 

أمسكت نور التي اتجهت نحو صدري وترضعه، وبدأت أخلع ثيابها بيدين راجفتين بسبب قضيب أخي الذي هيجني، وخلعت لنور ثيابها وأبقيتها عارية الصدر، ثم أمسك أخي ببنطالها وخلعه لها لنصبح نحن الثلاثة عاريين تماما، فجلست نور على فمي أخي الذي بدأ يلحسه لها، وأمالت هي بظهرها ناحيتي وبدأت ترضع صدري وأنا أضع يداي على فخذ أخي أستند عليه وأنا أحك بكسي على قضيبه.

 

بدأ أخي يصفع نور على طيزها بقوة، وهو يصيح : بدي ظلني نيك فيكم للصبح، ثم حاول أن يبعد نور من فوقه، ولكنها رفضت إلى أن يلحس لها كسها أكثر ويأتي بشهوتها، فعاد للغوص في كسها ثم جلست على فمه بوضع مستقيم وطلبت مني أن أرضع لها صدرها، وكانت المرة الأولى التي أقوم بهذا الأمر مع بنت مثلي، ولكني قمت بذلك وأحسست بمتعة وأنا أمص وأرضع صدرها، كان صدرها كبير وطري جدا، بخلاف صدري، ثم طلبت مني أن أعض حلماتها بقوة، وصارت تنتفض تحت وطأة أسناني على حلماتها، و لسان أخي الداخل في كسها، أما أنا فلم يكن وضعي بأفضل، وصرت أتحرك بسرعة على قضيب أخي، بدأت نور تنتفض معلنة عن قدوم شهوتها الأولى، ثم استندت بيديها على بطن أحمد وصارت تطلق أصوات هياجها ومائها يندفق من كسها على لسان أخي، ثم وضعت رأسها على بطن أحمد الذي كان يشرب ما خرج منها، وبعد قليل صارت نور تمد لسانها لتصل إلى كسي ثم طلبت أن أميل بظهري للخلف لكي تستطيع الوصول بشكل أفضل، فوضعت يداي بجانب ركبة قدمي أخي، وعدت بظهري للوراء ليرتفع كسي الذي تلقفته نور بفم مفتوح وهياج واضح، وصار كسي محصورا بين قضيب أخي وبين لسان نور، ولم يطل الأمر لأخرج شهوتي أنا الأخرى ولم تكن يدي قادرة على حملي، فألقيت بنفسي بين قدمي أخي ونور ما زالت تلحس كسي وتشرب ماءه.

 

كنت تعبة بسبب الجولة الأولى فبقيت متمددة بين قدمي احمد، وطيزي تلامس طيزه، فيما قامت نور وجلست على قضيب أحمد وأدخلته في كسها، وصارت تقفز فوقه، وأخي يضع يديه على طيز نور ليساعدها على الارتفاع ومن ثم العودة ليصبح قضيبه كاملا في كس نور، وصارت نور تصدر تأوهاتها وهي تقول عبارات مثل نيكني ودخلوا أكتر، وما زلت بين قدمي أخي أنظر للمشهد من الخلف وأنا أشاهد قضيب أخي وخصيتاه التي تهتز بفعل حركة نور، وطيز نور الذي تعصره يدا أخي، ثم هدأت نور وصارت تتحرك للأمام والخلف وبشكل بطيء ورومانسي، ثم بدأت أحس بقدم أخي تتلمس شعري فأملت رأسي تجاهها وصرت أقبلها، فأصبح أخي يضع أصابع قدميه على فمي ومن ثم وضع باطن قدمه بكامله على خدي وصار يحرك قدمه فوقي، وأحسست بهياجي يزداد بفعل هذه الحركة، ولم أكن قد جربتها من قبل، ولم يمهلني أخي كثير، ليضع أصابعه على شفتاي ويحاول إدخالها في فمي، ففتحت فمي لأتقبل إصبع قدمه، وبدأت أضعهم كلهم في فمي على دفعات، ثم ناداني لأقوم تجاهه، وطلب مني الجلوس على فمه، فجلست وظهري ناحية نور التي كانت لم تشبع بعد من قضيب أخي، وبدأ أخي يلحس لي كسي وأنا صرت أحك بكسي لكي يأتي مائي في فمه، ثم أمسكتني نور من كتفي وأرجعت ظهري للخلف وجعلتني أتمدد على بطنه أخي الذي لم يترك كسي من اللحس، وأصبح رأسي أمام كس نور الذي يدخله قضيب أخي بكل سهولة وهو مملوء بماء كسها، فمددت لساني فقط ولم أحتج لأحرك رأسي، فحركة نور فوق قضيب أخي صعودا ونزولا، كانت كافية ليحتك لساني بكسها.

 

لم يترك أخي كسي حتى جاءت شهوتي مرة ثانية في فمه، فعضضت لشدة شهوتي على فخذ نور التي لم تمانع وبدأت أنتفض وأحرك قدمي ثم ممدتها لأعلن استرخائي التام، بعدها قمنا أنا ونور من على أخي، وتمددنا على ظهرنا، ليأتي أخي ويبدأ ويجلس فوق رأسينا بعد أن جمعهم بجانب بعض، وبدأ بإدخال قضيبه مرة في فمي ومرة في فم نور، ثم أصبحنا نساعد بعض، فإن أدخله في فم نور، كنت أنا ألحس خصيتاه ، وكذلك نور فعلت مثلي ولحست خصيتا أخي عندما كان قضيبه في فمي.

 

ثم طلبت مني أن أسجد، وأمسكت هي بقضيب أخي وصارت تفرك على كسي ثم طلب من أحمد أن يضع لعابه على فتحة طيزي، وبدأت هي تحك قضيبه على فتحة طيزي، وبدأت أنا بحك كسي من الأسفل ودفع طيزي أكثر باتجاه قضيب أخي، ثم قالت نور لأحمد أن يدخل قضيبه في طيزي فرفض وقال أنه يخاف أن يؤذيني، فضحكت نور وقالت له : ما تكون مفكر حالك أول واحد بينيكها، ولم أعر اهتماما لردة فعل أخي ولم أنظر إليه لأنني كنت منهمكة في حك كسي، وبدأت أشعر بقضيب أخي يدخل طيزي على مهل، فدفعت طيزي دفعة قوية ليستقر قضيبه كاملا في طيزي، وصرت أتحرك للأمام وللخلف، وأخي يصفعني على طيزي، وهو يقول: يا منتاكة كنت متوقع إنك شرموطة، فقلت له بصوت مهدج: نيكي وانت ساكت، فبدأ هو يدفع بقضيبه أكثر في طيزي وصار يزيد من سرعته، ونور تساعد بمنح طيزي لزوجة أكثر فصارت تضع لعابها على فتحة طيزي التي بدأت تصدر أصواتا بفعل لعاب نور الكثير وقضيب أخي الذي كان ينيكني بسرعة.

 

نزلت نور تحتي، ووضعت رأسها أسفل كسي وكسها أصبح أمامي، وتعلقت بأسفل خصري ورفعت نفسها ليصبح فمها على كسي وتبدأ بلحسه، ثم طلبت مني أن ألحس كسها، فبدأت بلحسه وعضه وصرت أضع أصابعي فيه وأنيكها بأصابعي، فطلب مني أن أدخل أكثر من إصبع، فوضعت اثنين ثم الثالث والرابع، فأصبع يدي تقريبا في كسها، وهي تتأوه من تحتي، وبدأ أخي ينيكني بدفعات قوية، فصار يخرج قضيبه من طيزي، ثم يدفعه بقوة ليدخله من جديد وأنا يهتز كل جسمي بفعل دفعات أخي، ثم صار يخرج قضيبه ويحكه على كسي وكأنه ينيكني منه.

 

أخرج أخي قضيبه من طيزي وطلب مني الإستدارة لمصه، فوضعته في فمي مباشرة وبدأت أمصه، واقتربت نور تريد مشاركتي في مص قضيبه، ولكن أخي رفعها ناحيته و قال : خلي هل الشرموطة تمص لوحدا وتنبسط، وصرت أنا أرضع وأمص قضيب أخي وخصيتاه، وهو يمص بصدر نور التي ارتخت على ذراعه التي يسندها بها، ثم صار يتحرك باتجاهي ليدخل قضيبه كاملا في فمي ويطلب مني إبقاؤه ولا أخرجه أبدا، ثم أبعد نفسي عندما أحس بالاختناق، ويتركني قليلا ثم يعود لإدخاله كاملا حتى أعتدت عليه وأصبحت قادرة على بلع قضيبه كاملا في فمي، ثم أمسك يدي ووضعها على خصيتاه، وبدأت أحكها بيدي، وأنا أخرج قضيبه قليلا من فمي ثم أعيد ابتلاعه كاملا، ثم طلب مني أن أسرع بمص قضيبه فبدأ هو ينيكني في فمي ويدخل قضيبه ويخرجه بسرعة، ثم جاءت نور ووضعت رأسها بجانب رأسي وكأنها تنتظر ما سيخرجه أخي من هدايا ننتظرها، وما هي لحظات إلا وبدأ أخي ينتفض وأبعد قضيبه عن فمي وصار يلقي بلبنه على وجهي ووجه نور وهو يحك بقضيبه ليخرج كل اللبن منه، وامتلأ وجهي ووجه نور بلبن أحمد، وصار هو يقرب قضيبه من فمي مرة ومن فم نور مرة ، وكنا نستقبله بفمنا ونمصه وونظفه له، بعدها هدأ وتمدد على التخت، وكنت أريد أن أمسح لبن أخي من على وجهي، ولكني تفاجأت بنور تمسكني وتدفعني وتنام فوقي، وتبدأ بتقبيلي بقوة وهياج، وأنا لا أعرف ما أفعله فهي المرة الأولى التي أفعلها مع بنت، ولكنني بدأت أشعر بالمتعة، فصرت أقبلها أيضا بقوة، وصرنا نتبارى من يقبل أكثر وكأننا في حلبة صراع وأن من يتوقف أولا سيكون هو المهزوم، وأخي بجانبنا ينظر إلينا وهو يحك في قضيبه النائم بفعل شرمطتنا أنا ونور إليه.

 

بعد قليل أعلنت هزيمتي لأن نور كانت خبيرة فيما تفعله وربما كانت معتادة على هذا الأمر في حين أنها كانت المرة الأولى لي، فأغمضت عيني وتركتها تقبلني وحدها، ثم نزلت إلى الأسفل وصارت ترضع صدري ويدها تحك بكسي، ثم قال لي أخي وهو نائم بجانبنا أن أعصر صدر نور بيدي، فصارت يدي تعصران صدرها بقوة وكأنني انتقم على هزيمتي معها في المرة الأولى، ثم قامت ووضعت كسها فوق فمي ومالت هي باتجاه كسي وصارت تلحسه بقوة وهياج لم أعهدها فيها منذ قليل عندما كان أخي ينيك بكسها، فشعرت أنها مباراة أخرى، والخاسرة هي من تأتي شهوتها أولا، فصرت ألحس وأعض بكسها وأتلوى بسبب لحسها لكسي بأسلوب من يعرف ما يفعل، ثم بدأت بإدخال أصابعي في كسها، وصرت أنيكها بيدي ولساني لم يفارق كسها، إلى أن انتفضت وجاءت بشهوتها على وجهي، وأثارني المنظر كثيرا، فتبعتها شهوتي أيضا مباشرة، وصرنا نتلوى نحن الإثنتين فوق بعض، ثم نامت نور فوقي ورأسها عند كسي، وكسها فوق رأسي، ونحن ممسكتين بأبيدي بعض ونشد بقوة.

 

ثم تركنا بعضنا واتجهنا للنوم بجانب أخي ونامت كل واحدة بجهة، وهو يحيطنا بذراعيه، ويقول لنا: شراميط منتاكات، ثم سألتنا نور إن كنا نريد أن نشرب شيء، فقال لها أخي أن تصنع بعض الشاي، وبقينا أنا وأخي لوحدنا، فملت على صدره وقبلته عليه، ورفعت راسي وسالته: مبسوط؟ فقال لي: كتير بس مين الي ناكك وفاتحك من طيزك، فأخبرته بأنه صديق لي وسألته إن كان يتذكر ذهابنا للسينما مع نور، وقلت له أن ذلك الشاب كان جالس بجانبي وتعرفت عليه لاحقا والتقيت به وفعل بي ما ترى، فضحك وقال لي: يعني ينيكك بمصاري؟ فضحكت ولم أجب، ولكنه أصر على أن أجيب، فأخبرته بأنني لا أطلب منه نقودا، فأنا أشعر بالمتعة وهذا ما يهمني، ولكنه يعطيني هو المال ويجبرني على أخذه وكذلك أعطاني هاتف محمول من أحدث الأنواع، فابتسم وقبلني على فمي بقوة، وقال لي: ما تتركيه ما دام يعطيكي مصاري وأنا بغطي عليكي قدام أخوتك.

 

ابتسمت بداخلي بعد هذا الحوار، فها قد أصبحت أخوتي الثلاثة أزواج لي، و بسرعة قياسية، وكذلك أصبح الثلاثة يعرفون بأنني أمارس الجنس مع شخص غريب وأنه يعطيني النقود وهم راضين بذلك بل و يطالبونني بالبقاء معه.

 

عادت نور وطلبت منا القدوم للصالة لكي نشرب الشاي، فحاولت ارتداء لباسي الداخلي، لكن أحمد سحبني من يدي وقال بأنه يرغب برؤيتي عارية دائما، وذهبا إلى الصالة لنشرب الشاي ونحكي ما حدث وكيف حدث ونضحك، وبدأ أخي يسألني عن تفاصيل علاقتي مع ذلك الشاب وكيف حدثت، وأخبرته بالتفاصيل، ثم تفاجأ عندما علم أنني ونور التقينا بدون علمه منذ فترة وهي تعلم بعلاقتي مع ذلك الشاب قبله، وكان يحسبنا أننا لم نلتق إلا بحضوره، فصار يضحك ويقول : جوز شراميط ما بينقدرلكم.

 

انتهينا من شرب الشاي، وعدنا للغرفة لكي ننام، وأرسلت لعبد الرحمن وعبد السلام بأنني لن أنام في المنزل، وأرسل لي عبد الرحمن وجها باسما وهو يسأل إن كنت سأنام عند صديقي، وعبد السلام أرسل لي رسالة وحيدة بأن لا أنساه من المال الذي سيعطيني إياه الشاب، ضحكت بداخلي على أخوتي وتصرفاتهم الجديدة، وكذلك كنت فرحة في داخلي، لأنني الآن أصبحت حرة في جسدي أخيرا.

 

استيقظنا قبل الظهيرة بوقت قصير، وارتدينا ثيابنا على عجل وأخذنا معنا المايوهات التي اشتريناها وتوجهنا لأحد المسابح الفخمة، وفي الطريق قال أحمد بأنه لن يدفع أي مال وأنني ونور من سوف ندفع كل التكاليف وقال لنا: انتو شراميط بتطالعوا مصاري، فنظرت لنور وضحكت وقلت لها: وليه ما خبرتيني إنك شرموطة بتاخذي مصاري، وضحكنا نحن الثلاثة وخاصة عندما قال أخي: بعرفكم على بعض..نور الشرموطة..ديمة القحبة.

 

 

 

وصلنا إلى المسبح وبدلنا ثيابنا وارتدينا المايوهات المثيرة وخرجنا انا ونور من قسم البنات وتوجنا لإحدى الطاولات القريبة من بركة السباحة الكبيرة بانتظار خروج أحمد، شاهدناه خارجا من الباب ولكنه قفز في البركة مباشرة وتوجه ناحيتنا وهو يسبح، عندما وصل طلب منا أن نشاركه، فنزلت نور و لكنني بقيت خائفة من مشاركتهم فأنا لا أعرف السباحة وهذه هي المرة الاولى التي آتي فيها إلى المسبح، ولكن بتشجيع من نور وأحمد، نزلت بحذر ولكنني بقيت ممسكة بحافة المسبح خوفا من الغرق وبدأ أحمد يرشني بالماء وأنا أطلب منه التوقف.

 

ذهب أحمد ونور للتسابق وبقيت وحيدة متعلقة بالحافة، بعدها خرجت وأنا مملوءة بالماء وأصبح جسدي مثيرا أكثر، وجلست على الطاولة وأنا أتابع أحمد ونور وهما يسبحان، ثم أمسكت هاتفي وصورت نفسي وأرسلتها لسامي، الذي رد مباشرة وسألني عن اسم المسبح كي يأتي، ولكنني لم أرد أن يلتقي سامي بنور وخاصة بعد أن علمت بأنها تأخذ المال لقاء الجنس وأنها تمتهن هذا الأمر وخفت أن تسرق سامي مني، فأخبرته بأن أخي معي، فطلب مني وعدا بأن نأتي أنا وهو إلى المسبح في مرة أخرى، فوافقت وسألني إن كنت أرغب بالحضور اليوم، فقلت له أنني يجب أن أعود للمنزل وسأحاول أن آتي إليه اذا استطعت.

 

جاءت نور وجلست معي على الطاولة، فيما بقي أحمد يسبح لوحده، وقالت بأنها تعبت وتريد أن تستريح، وطلبنا العصير، ثم بدأنا نتحدث عما حدث البارحة، وصرنا نضحك، ثم سألتني إن كنت سعيدة بعد أن ناكني ابن عمي، فقلت لها أنني أريد إخبارها بشيء، فسألتني ما هو، فأخبرتها أن أحمد يكون أخي وليس ابن عمي، فبدت على وجهها علامات التعجب والاستغراب وقالت بصوت هادئ حذر: يعني مبارحة كان أخوكي هو الي عم ينيكك طول الليل؟ فهززت رأسي بإشارة نعم، فضحكت وقالت بأنها تريد إخباري أمرا أيضا وقالت لي بأنها كذبت علي عندما أخبرتني بأن صديق لها هو من فتحها في الجامعة، والحقيقة أنها كانت مع علاقة مع عمها الصغير، وهو من فتحها عندما كانت في سن صغيرة، وبقي ينيك فيها لأكثر من ثلاث سنوات قبل أن تقدم إلى الجامعة، وأنها حبلت في سن السابعة عشر من عمها، ولكنه أخذها إلى طبيب يعرفه وأعطاها حبوبا لكي تسقط الجنين، ولهذا أصبح صدرها كبيرا وطريا جدا، وأنها كل مرة تعود إلى مدينتها، تذهب إلى منزل عمها لينيكها وهو يعلم بأنها تمارس الجنس مع كثيرين لقاء المال.

 

ضحكنا على حالتنا نحن الإثنتين، لأن الصدفة التي جمعتنا جعلت من حالتنا متشابهة، فنحن الإثنين نمارس مع محارمنا، و أيضا مع الغرباء ونتقاضى المال منهم.

 

أثناء حديثنا جاء رجل كبير في العمر وسلم على نور وسألها عن حالتها، ثم سألها عني فاخبرته بأنني صديقتها، فنظر إلي وقال لنور: لكان ما تنسينا، وضحكوا هما الإثنان، وغادر وعادت نور للجلوس فسألتها عن هذا الرجل وما يقصده عندما نظر إلي وقال بأن لا تنساه، فأخبرتني بأنها تذهب لهذا الرجل كل فترة ينيكها ويعطيها المال ، وهو رجل أعمال يملك شركة كبيرة في الخليج ولها فروع كثيرة من بينها هنا، ويتنقل بين هذه الدول للإشراف على شركته، وقالت ربما أنه يرغب بممارسة الجنس معي، فقلت ضاحكة مباشرة: إذا بيدفع منيح ليش لأ. فضحكت وسألتني إن كنت جدية في كلامي، فقلت لها بأنني ما زلت بنت غير مفتوحة ولا أستطيع ممارسة الجنس، فقالت لي أن أترك الأمر لها، ثم قامت وتوجهت للمسبح حيث يقف الرجل ونزلت بجانبه في البركة وبدآ يتحدثان وهو ينظر إلي، ثم عادت نور إلي وأخبرتني أنه يريد أن يمارس الجنس معي، وأنه سيدفع لي مبلغا كبيرا جدا لقاء أن ينيكني في كسي، وأثناء حديثنا جاء أخي أحمد وجلس معنا، فقالت له نور ضاحكة: لقينا زبون دفيع لديمة، ولكنه لم يفهم كثيرا، فشرحت له نور الموضوع وأخبرته أن هناك رجلا غني جدا سوف يدفع لديمة مبلغا كبيرا لقاء نيكها من كسها، فنظر أحمد تجاهي وسألني عن رأيي، فقلت ضاحكة: هيك هيك راح انتاك بالأخير من كسي، فخليني آخذ مبلغ منيح وما تروح عذريتي ببلاش، و ما أدهشني هو موافقة أخي و تشجيعه لي وقال بأنني أستطيع إجراء عملية ترقيع وإعادة عذريتي لاحقا، فضحكت وسألت نور عن الموعد الذي يريده ذلك الرجل، فقالت بأنها لا تعرف ولكنها سوف تسأله، وعادت إلى ذلك الرجل، وتحدثت معه قليلا، ثم أشارت لي بالقدوم فخجلت من أذهب إليهم، ولكن أحمد شجعني وقال لي بأن لا أخجل وأن أطلب مبلغا كبيرا لقاء فتح كسي، شجعني حديث أخي، وذهبت لذلك الرجل الذي طلب مني النزول مباشرة والوقوف بجانبه في البركة، ففعلت وعندما بدأت نور تعرفنا على بعضنا، طلب منها الرجل المغادرة وأنه سيقوم بالتعريف بنفسه لوحده.

 

ذهبت نور وهي تبتسم لي وتغمزني وتفرك بأصابعها في إشارة للمال وكأنها تقول لي بأن لا أرحمه في طلب النقود، وبدأ الرجل يتحدث وكان اسمه منير يبلغ من العمر 55 عاما، وسألني عن عملي في الحياة فأخبرته بأنني طالبة في الجامعة، ثم قال لي بأن نور أخبرته بأنني لا مانع لدي من أن يمارس الجنس معي، فصدمت لوقاحته وسرعته في الطلب، ولكنني تذكرت بأن نور من وراء الموضوع لهذا يتصرف معي على أنني شرموطة مثلها، فقلت في نفسي لم لا؟ سأكون مثلها وأكثر وقررت أن أكون وقحة في كلامي وتصرفاتي معه كي يعرف بأنني لست بقليلة ولن يستطيع أن ينال مني إلا بمبلغ كبير، فقلت له بأن لا مانع لدي من النوم معه وإسعاده شريطة أن يجعلني سعيدة وفرحة، فسألني عن الشيء الذي سيجعلني سعيدة، فأخبرته بأنني أرغب بأن أكون أميرة في تصرفاتي، وهذا لن يحدث بدون المال، فقال لي أنه سيعطيني مبلغا كبيرا اذا ما قام بفتحي، وسألني إن كنت عذراء لم أمارس الجنس سابقا، فأخبرته الحقيقة، بأنني مارسته فقط من طيزي ولم يدخل أحد من قبل قضيبه داخل كسي، فرسم ابتسامة على وجهه، ومد يده من تحت الماء ووضعها على كسي ولم أمنعه أو اعترض، فتركته يفعل ما يشاء، وقال لي : هذا الكس ما حدا بيفتحوا غيري و راح خليكي أميرة عن جد، فابتسمت له وقلت له بأنني موافقة إذن بشرط أن يعطيني المبلغ قبل أن يفتحني، فوافق على أن يعطي المبلغ عندما آتي لغرفته في الفندق حيث أقيم، فوافقت على الأمر ثم طلب مني أن نغادر المسبح ونتجه لطاولته، ففعلنا وهناك أعطاني كرته الشخصي وطلب مني أن أتصل به عندما أعود للمنزل كي نتفق على موعد.

 

عدت إلى طاولتي حيث أحمد ونور ،واستقبلوني بكم كبير من الأسئلة وعن المبلغ الذي اقترحه وعندما قلت لهم المبلغ فتحوا أفواههم من المفاجأة، لقد كان مبلغا كبيرا بالفعل يكفي لأن اشتري به سيارة من نوع ممتاز، بعدها أخبرني أحمد وهو يضحك بأنه قال لنور بأنني أخته ولكنه تفاجأ بأنني أخبرتها قبله، فضحكنا نحن الثلاثة، ثم عاد أحمد ونور إلى المسبح، وبقيت جالسة على الطاولة، ثم جاء منير (الرجل الذي يريد أن يفتحني) و يسألني إن كنت أريد مبلغا من المال أنا، فأجبته بالموافقة، فأخبرني بأن ألحق به، ولكني استوقفته وقلت له بأننا اتفقنا أن يفتحني في الغرفة، فقال لي أنه لا يريد أن يفتحني الآن وسيبقي الأمر حتى موعدنا في الغرفة لكي يشعر بكامل المتعة، ثم قال لي بأنه يشعر بالهياج بسبب جسمي وحديثي معه وتفكيره كيف سيفتحني، ووعدني بأنني لن أخلع المايوه نهائيا.

 

ذهبت معه بعد أن أشرت لنور وأحمد لكي يروني ذاهبة ولا يشعروا بالقلق لغيابي، وأخذني منير إلى بناء يطل على المسبح حيث كانت هناك بعض المكاتب الملحقة بالمسبح والنادي الرياضي التابع له، وهناك ظهر أن الجميع يعرفه ويظهر له الاحترام، ثم دخل أحد المكاتب وأغلق الباب وراءه، وأخرج قضيبه مباشرة وطلب مني أن أمصه له، فوضعت قضيبه في فمي وبدأت أتفنن في مصه ولحسه، وهو يغمض عينه ويستند على الحائط، وطلب مني أن الحس خصيتاه ففعلت بكل شهوة وصرت أضعها في فمي كاملة، وصوت تنفسه كان يتصاعد، ولكني لم أرحمه، فأنا أرغب بأن يكون سعيدا مني لكي لا يغير رأيه ويتركني بدون أن يفتحني ويعطيني ذلك المبلغ الكبير، فبدأت بمد لساني ولحس قضيبه من الأسفل للأعلى، وهو يطلب مني أن أضعه في فمي ولكني كنت أرفض، لأنني صرت أعرف كيف أثير الرجل، وبقيت ألحس قضيبه بطارف لساني، كان منير يضع يده وراء رأسي محاولا إدخال قضيبه في فمي، وبقيت أبعد رأسي عنه وأنا أطالبه بأن يتركني أمتعه، وعندما أحسست بأن قضيبه أصبح كالصخرة، صرت أدخل قضيبه كاملا في فمي، وأهز برأسي ثم أخرجه ولعابي يملأ قضيبه، وكررت هذه العملية عدة مرات، بعدها صرت أضعه وإخرجه من فمي بسرعة وأنا أفرك له خصيتاه، وبدأ جسد منير ينتفض، ثم أمسك رأسي لمنعي من إخراج قضيبه من فمه، وبدأ يقذف بداخل فمي، وصرت أحرك لساني على قضيبه وهو في فمي لكي يعرف بأنني كنت سعيدة فيما يفعل وأنني أحب هذا الأمر، ثم أخرج قضيبه وسال بعضا من لبنه على شفاهي، فصار يعيدها لفمي بإصبعه ويطلب مني بلع كل لبنه، فبعلتها وفتحت له فمي لكي يتأكد من شربي للبنه كاملا، فضحك و قرصني من خدي وقال لي: راح ننبسط سوا أكيد بس أفتحك، فضحكت وأنا أمسك قضيبه وأضعه على خدي ثم أقبله، وقلت له بأنني انتظر هذا اليوم.

 

خرجنا من المكاتب واتجهنا إلى طاولته، وكانت نور وأحمد على طاولتنا، فجاءت نور تجاهنا وسالت منير عني وإن استطعت إسعاده، فقال: خبيرة بالمص والرضاعة ، فسألته نور ضاحكة عن التي يراها أفضل أنا أو هي، فضحك منير وقال : لنيكها من كسها ليبين معنا، ثم غادرت نور وبقيت أنا مع منير، الذي أخبرني بأنه لا يحمل المال حاليا في المسبح ولكن عندما نخرج سوف يعطيني من السيارة، فوافقت وطلب مني أن أذهب إلى غرف التبديل لكي أرتدي ثيابي ونلتقي في مواقف السيارات، وتركني وذهب، فعدت إلى نور وأحمد أخبرهم بأننا يجب أن نغادر لكي ألتقي بمنير خارجا، فذهبنا أنا ونور وبدلنا ثيابنا في قسم الفتيات والتقينا مع أحمد في الخارج، ثم توجعنا إلى مرآب السيارات وكان منير ينتظر بجانب إحدى السيارات فأشار إلي بيده فذهب وحدي لأجد واقفا بجانب سيارة فخمة وفارهة جدا، ففتح الباب وجلس مكان السائق وطلب مني أن أجلس بجانبه، ثم قام بفتح صندوق السيارة الداخلي، وأخرج رزمة كبيرة من المال، كانت أكبر من الرزمة التي أعطاني إياها سامي بعدة مرات، ثم صار منير يضحك ويسألني عن المبلغ الذي أريده، فأجبت مازحة وأنا أضحك: كل هل الرزمة، ولكنه فاجأني عندما أعطاني الرزمة كاملة بالفعل ووضعها في حضني وقال بأنني أستحقها، وطلب مني أن أكون شرموطته الخاصة طيلة فترة بقاءه في بلدي، ولم تكن إجابتي تحتاج إلى التفكير الكثير خاصة بوجود هكذا مبلغ لم أحلم به أبدا بيدي وكله لقاء أقل من ربع ساعة من مصي لقضيبه، فأخبرته إنها طالما سيبقى كريما معي، فلن يلمسني أحدا غيره.

 

أخذت المبلغ ووضعته في حقيبتي وشكرته على كرمه بقبلة على فمه ولم أهتم أن يراني أحد في الموقف، وخرجت من السيارة ليبتعد هو بسيارته خارجا من المرآب، ثم اتجهت ناحية نور وأحمد الذين سآلني عما أراده منير مني، فأخبرته بأنه أعطاني مبلغا من المال، ثم فتحت الحقيبة و أخرجت بعض المال من الرزمة وأعطيته لنور ولكنها رفضت في البداية وقالت لي أن هذا من حقي كاملا، ولكنني أصررت عليها وقلت لها بأنها السبب أساسا في حصولي عليه.

 

عدنا أنا وأحمد إلى المنزل بعد أن ودعنا نور التي أخذت المال الذي أعطيتها إياه، ودخلت إلى الحمام مباشرة لكي أغسل آثار المسبح والنيك الذي تعرضت له على مدة يومين كان آخرها مص قضيب منير، ودخلت لغرفتي وكنت أخطط لأمر مهم سأقوم به عندما يجتمع أخوتي الثلاثة.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ