وحيدة فى المنزل – الحلقة الثّانية عشرة

خطوة للأمام.

 

 

 

بعد أن استحميت ونظفت جسمي مما علق به من آثار يومين من الجنس، استغرقت في نوم عميق لم أعهده على نفسي، ربما لتعبي من السباحة وربما لتعبي من الجنس الذي مارسته بكثافة مؤخراً.

 

استيقظت على حركة فوق جسدي ولأنني أعرف أن عبد السلام هو النائم فوقي فلم أحرك ساكنا، فقط سألته عن الوقت الذي نمته فأجابني بأنني نمت حوالي الثلاث ساعات وأنها الآن العاشرة مساء، طلبت منه النهوض من فوقي ولكنه أجابني بالرفض ولن يتحرك من فوقي قبل أن يمتّع نفسه، ولشدة التعب الذي ما زال بجسدي لم أناقشه أكثر وتركته يفعل ما يشاء وأخبرته بأن يسرع فقط.

 

أنزل عبد السلام بنطالي وثيابي الداخلية وشعرت بأصابعه التي وضع عليها لعابه تخترق فتحة طيزي ثم وضع قضيبه وبدأ بإدخاله حتى استقر كامله داخلي، وكل هذا ولم أشعر بأي شهوة، ربما لأنه لم يقبلني و يداعبني كما تحب أي فتاة أن يحدث قبل الممارسة الجنسية، وربما لأنني تعبة. وبدأ يدخل قضيبه ويخرجه بسرعة من طيزي إلى أن شعرت بلبنه الدافئ يسيل داخلي، بعدها طلبت منه أن يمسح لبنه من على طيزي ثم رفع لي بنطالي وأعادني كما كنت قبل أن يقرر أن يمتع نفسه بطيز أخته.

 

تحاملت على نفسي وذهبت إلى الحمام ونظفت طيزي سريعا من لبن أخي وغسلت وجهي بماء بارد لكي أصحو قليلا، ثم ذهبت إلى المطبخ لأكمل استيقاظي الليلي بفنجان من القهوة، ومن بعدها إلى الصالة حيث كان يجلس عبد السلام وأحمد، أما عبد الرحمن فهو في غرفته.

 

جلست بجانب أحمد الذي كان ينظر إلي بنظرات كلها شهوة مرفقة بابتسامة لم أعلم ترجمتها، فهل هي ابتسامة السعادة لأنني استطع امتاعه، أم انها ابتسامة خبث وكانه يقول لي أنني شرموطة وهو يعرف ذلك، بكلتا الحالتين كان ردي هو ابتسامة أكثر خبثا وكأنني أخبره نعم أنا شرموطة وأنت أخو شرموطة ïپٹ .

 

استاذن عبد السلام للذهاب للقاء أصدقائه، وخرج من المنزل وبقيت انا وأحمد لوحدنا نجلس بجانب بعض، ليسالني مباشرة وبدون أي مقدمات عما سأفعله مع منير وإن كنت سألتقيه حقا، فأجبت عن سؤاله بسؤال وطلبت منه أن يخبرني هو عما يجب أن أفعله، فأجابني أنه كان متردد في الأمر ولكن بعد رؤية المبلغ الذي أعطاني إياه منير لقاء وقت قصير معي فإن تردده قد زال وهو يشجعني للاتصال به والذهاب إليه، ثم ابتسم وقال لي: “بكون أخو شرموطة إذا قلتلك ما تروحي لعنده”، ثم قبلني من فمي.

 

عاد أخي وسألني عن الشاب الذي حدثته عنه والذي فتح لي طيزي وإن كنت أستطيع إخفاء الأمر عنه كي لا ينزعج ويقطع علاقته بي وخاصة وأنه يعطيني المال والهداية، فأخبرته بأن صديقي سامي لا مانع لديه من أي علاقة أخرى أقوم بها، شريطة أن أعلمه بالأمر، ثم أخبرت أخي أحمد عن المنزل الذي أعطاني إياه سامي لكي أستقبل فيه من أشاء من أصدقائي، فطلب أحمد أنه نذهب إليه مباشرة لأنه يريد أن ينيكني من طيزي، ولكنني أخبرته أن المنزل الآن قيد الإصلاح ولن ينتهي قبل عدة أيام، وبعدها سنستطيع الذهاب إليه متى أردنا.

 

أحاط أحمد بيده كتفي، وبدأ بتقبيلي وهو يهمس بأنني جميلة وأنه سعيد بقدرته أخيرا للنيل مني، وأخبرني أنه كان دائما ينظر إلي نظرة شهوة ويفكر فيني دائما وكيف سينيكني وأنه لطالما مارس العادة السرية على خيالاته وهو يضع قضيبه داخل كسي، واتفقنا أنه سيأتي إلى غرفتي ليلا بعد أن ينام عبد الرحمن وخاصة أن عبد السلام سوف ينام خارج المنزل كما أخبرنا قبل مغادرته.

 

خرج عبد الرحمن من الغرفة وكانت يد عبد السلام ما زالت تحيطني من كتفي، ولكنه أزالها بسرعة قبل أن يرانا عبد الرحمن، وجلسنا لنشاهد فيلما كعادتنا أحيانا، وطيلة الفيلم كان عبد الرحمن ينظر إلي ويبتسم، ففهمت أنه يرغب بممارسة الجنس معي وتأكدت من هذا عندما أرسل لي رسالة على الموبايل يخبرني بأن قضيبه اشتاق لفمي وطيزي، فرددت عليه بأنني تعبة اليوم ولن نستطيع أن نفعل شيء خاصة وأن أحمد في المنزل.

 

انتهى الفيلم وذهبت إلى غرفتي بانتظار نوم عبد الرحمن ومجيء أحمد كما خططنا، وأثناء ذلك تحدثت مع نور على الهاتف وأخبرتني بأنها الآن بصحبة صديقها ولا تستطيع التحدث كثيرا، ثم أرسلت لسامي لأتأكد إن كان مستيقظا وخاصة أن الساعة تجاوزت الواحدة بعد منتصف الليل، وعندما جائني الرد منه أنه ما يزال مستيقظ، أخبرته أنني أريد لقاءه غدا لكي أحدثه في أمر مهم، وأثناء ذلك دخل أحمد إلى الغرفة وهو يمشي على أطراف أصابعه وكأنه لص يخشى من أن يسمعه أحد، وكنت ما أزال مستلقية على بطني وأنا ممسكة الموبايل أتحدث مع سامي، وجاء أحمد ونام فوقي وسألني عن الذي أتحدث معه في هذا الوقت فأخبرته أنه سامي، فبدأ بالنظر إلى شاشة الموبايل ليرى المحادثة وبالطبع لم أمانع ذلك فأنا أخبرته بكل شيء.

 

بقي أحمد مستلقيا فوقي يمتع قضيبه فوق طيزي بالرغم من بقاءنا بثيابنا وكان يقبلني من رقبتي وفي نفس الوقت ينظر لمحادثتي مع سامي، والذي طلب مني أن أخبره الآن وأن لا أنتظر إلى الغد حتى نلتقي.

 

تشجعت لإخبار سامي ما حصل معي اليوم في المسبح وخاصة وأنه قال لي أنني أستطيع ممارسة الجنس مع من أريد، وبالفعل أخبرته أنني ذهبت إلى المسبح مع صديقتي وهناك التقيت مع شخص طلب مني أن يمارس الجنس معي ويفتحني لقاء مبلغ كبير من المال، فسالني سامي إن كنت وافقت، فأخبرته بأنني وافقت وأنه ينتظر مني اتصالا لكي نتفق على موعد، فطلب مني سامي القدوم غدا إلى منزله لكي نتحدث حول هذا الأمر، وودعني لأن موعد نومه قد حان.

 

أقفلت الهاتف وقلت لأحمد الذي ما زال نائما فوقي بأنني سأنام مع منير بشرط واحد فقط وهو أن يتصل به بنفسه ويتفق معه على كل شيء، بدءً من المكان الذي سألتقيه فيه، وحتى المبلغ الذي سيعطيني إياه، فضحك أحمد وقال لي: يعني راح صير العرصة تبع أختي. فضحكت معه واستدرت ناحيته وأصبح وجهي مقابل وجهه وغرقنا في قبلات وأحضان وعصر للصدر والقضيب، ثم أنزل ثيابه قليلا وأنزل ثيابي أيضا، وبدأ بحك قضيبه على كسي الذي سالت شهوته ثم طلب مني أن أجلس أمامه واستند على يدي لكي يستطيع إدخال قضيبه داخل طيزي، وبالفعل ما إن سجدت أمامه حتى أدخله كاملا وبدأت أنا بالتأوه وهو يضع يده على فمي بحجة ألا يسمعنا عبد الرحمن، وبدأت ماء كسي يسيل على فخذي بغزارة، وبقينا هكذا لأكثر من ربع ساعة، إلى أن قذف أخي داخل طيزي، وأخرج قضيبه ومسح ما علق به من لبنه على طيزي، ثم ارتدى ثيابه وطلب مني أن لا أخرج من الغرفة إلا بعد خروجه بربع ساعة كي لا يشك عبد الرحمن بالأمر، فأجبته بالموافقة وأنا أضحك بداخلي على السر الذي احتفظ به لنفسي ولا يعرفه أخوتي وهو أنهم جميعا أزواج لي.

 

غادر أحمد الغرفة وبقيت وحيدة يسيل ماء أخي من طيزي، وبالفعل بعد ربع ساعة خرجت ونظفت طيزي من ماء أخي، وعدت إلى غرفتي.

 

عندما مسكت الموبايل بعد عودتي كان هناك رسالة من عبد الرحمن يقول لي فيها: “انبسطتي؟” فرددت عليه بإشارة استفهام وكأنني لم أفهم عليه ما يقصد، فقال لي بأن أنتظره بعد نصف ساعة بعد أن يتأكد من نوم أحمد، فأخبرته بأن لا يأتي لأن أحمد يستيقظ في الليل كثيرا ليذهب في الحمام فأرسل لي الرسالة الحاسمة: “بعد الي عملتيه معو أكيد ما راح يقدر يفيق من التعب”

 

لم أرد على عبد الرحمن بعد رسالته الأخيرة، وأنا أفكر بالطريقة التي عرف من خلالها أنني مارست الجنس مع أحمد، وهو الأمر الذي لم أحتاج للتحقق منه، لأن رسالته كانت واضحة.

 

بعد نصف ساعة تقريبا جاء عبد الرحمن إلى الغرفة، وفور دخوله أغلق الباب وراءه وجاء مسرعا تجاهي وكنت جالسة على التخت أتصفح الفيسبوك، وهجم علي وبدأ بتقبيلي ثم حاول أن يرفع الكنزة التي ألبسها وعندنا رفضت، ابتعد قليلا ورفع حاجبه للأعلى وقال لي ” يعني بس أحمد ينيك اليوم؟ وانا ما بنيك؟ ” فنظرت له نظرة الدهشة، فأخبرني بأنه شاهد أحمد وهو يضع يده فوقي في الصالة وشك في الأمر، وتأكد عندنا تصنع النوم وشاهد يدخل غرفتي، وبعدها جاء واسترق السمع ونظر من فتحة المفتاح في الباب وشاهد وسمع كل الذي حدث، وأخبرني أنه سمع كذلك قصة الرجل الذي يريد النوم معي لقاء المال وأنني طلبت من أحمد أن يكون الموكل بأعمال الشرمطة خاصتي.

 

سادت لحظات من الهدوء، بعدها هجم عبد الرحمن مرة أخرى وبدأ بتقبيلي بعنف ووضع يده على صدري وبدأ بعصرهما بقوة، ثم بدأ يهمس لي بعبارات الشرمطة وأنني شرموطة وقحبة وبحب الإير وما بشبع من النيك، وهي عبارات كفيلة بإعادة شهوتي التي أحس عليها عبد الرحمن، وبدأ بخلع ثيابي وجعلني عارية تماما أمامه ثم خلع كل ثيابه وطلب مني أن أرضع قضيبه، وبالفعل بقيت لأكثر من عشر دقائق أتنقل بين قضيبه وخصيتاه وأنا أكيل لهما كل الرضاعة واللحس والمص، ثم رفعني ووضعني على التخت وباعد بين قدمي ووضع رأسه على كسي وبدأ بلحسه والشرب من ماءه الذي تدفق كثيرا، ثم نام فوقي ووضع قضيبه على كسي، وعندنا وضعت يدي على كسي خوفا من إدخاله لقضيبه ضحك وقال لي بأن لا أخاف فهو لن يفتحني ويحرمني ويحرم نفسه من مال وفير أستطيع الحصول عليه لقاء نقاط قليلة من ددمم يخرج من كسي.

 

تمدد بعدها عبد الرحمن على ظهره وطلب مني امتطاء قضيبه كما أفعل عادة ، وبالفعل وضعت قضيبه داخل طيزي وبدأت بالتحرك للأمام والخلف ثم للأعلى والأسفل ولأكثر من نصف ساعة من النيك وعصر الصدر والتقبيل وحك الكس، ليبدأ عبد الرحمن بالانتفاض كما يفعل عادة عندما يقذف، وبالفعل قذف داخل طيزي كما فعل أخوه أحمد قبله منذ ساعة ونص تقريبا.

 

ألقيت بجسدي تجاهه وأصبح صدري العاري فوق صدر أخي وقضيبه ما يزال داخل طيزي أشعر بنبضاته داخلي، وهمس لي بأنني فتاة جميلة وأستطيع الحصول على مال كثير إذا ما امتهنت الشرمطة ولكنه حذرني من إكثار العلاقات لأن الفضيحة سوف تكون كبيرة إذا ما علم أحد بما أفعله، ثم سألني إن كنت أيضا مارست الجنس مع أحمد ولكن قبل أن أجيب، تراجع عن سؤال وقال: “شو هل السؤال الغبي، أكيد نمتي معه وخاصة انه بيشاركك الغرفة” فلم أجب بشيء إلا بضحكة.

 

أبعد عبد الرحمن قضيبه عن طيزي وبدأ لبنه يسيل مني على أفخاذي، وارتدى ثيابه بينما كنت أمسح جسمي وطيزي، وغادر الغرفة واستلقيت انا بعدها عارية من ثيابي ونمت مبتسمة أفكر بيوم غد وما سيحمله من أمور وخاصة وأن طريقي تجاه المصالحة مع أخوتي قد بدأ عندما عرف عبد الرحمن أنني أنام مع أخويه الآخرين، ولم يمانع أبدا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ