أسامه سخن وهاج من كلامها وحس إنه مع عشيقته مش أخته وقالها : سوسو إنتي أختي حبيبتي اللي هي أحلى وأجمل بنت في الدنيا ونفسي أكون معاكي العمر كله .
وحط إيده على إيديها اللي بتحسس بيها على شعر صدره بلبونه.
وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعب في شعرها بإيده وهي كانت بتحب كده وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها وأيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيدها يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعا إترفع لفوق أكتر شوية من القعدة ومعظم فخادها عريان مما زاد من سخونة القعدة وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجه ، وإيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها وكل ده وكأنها لمسات عادية.
وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف أوي أوي جوه الشورت وطبعاً باين أوي وخاصة إن زبه طويل وعريض وله راس حمرا ومخروطيه مدببه وبدأت راس زبه تطلع شوية من تحت الشورت، وأخته عيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من الهيجان.
وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا أكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض، وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن من الخجل كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وقطعت سوسن صمت العشق وقالتله برومانسية : سمسم يا حبيبي تعرف دلوقتي أنا نفسي في إيه؟
أسامه : إيه يا حبيبتي؟ إنتي تؤمري يا قمر.
سوسن :الجو حلو أوي ونفسي أرقص إيه رأيك ماتيجي نرقص سوا يا سمسم.
أسامه : بس كده يا حبيبتي؟
وقام وشغل مزيكا رومانسية ناعمة وخفف الأنوار وشغل ضوء ملون خافت وسكسي أوي أوي، فضحكت وقالت بمرقعه : ليه كده؟
فقال لها : يا روحي المزيكا دي محدش ينفع يسمعها غير كده عشان يحس ويستمتع بيها.
قالت : أوكيه حبيبي.
وهو إنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً : تفضلي مولاتي الأميرة الجميلة حبيبتي وروح قلبي وحب عمري.
فاعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة : إنت اللي أخويا وأميري وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي أنا.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
بدأوا الرقص وضمها لجسمه وهي متجاوبة جداً وسايحه وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية ، وخدها في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها، وكانت قد إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز وإعتبارات علاقة الأخوة بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة، وأدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللا عودة من الإثارة والمتعة الجنسية.
وهو كان متحكم في نفسه شويه الي حد ما، ولكن هي كانت سايحه وهايجه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، هو حس إنها خلاص مش قادرة وإستوت أوي فهمس في ودانها وقالها : إنت تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه.
فهمس لها : تعالي نقعد شويه، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب، وخدها تحت باطه وقعد على حرف السرير وقعدها على فخاده في حجره بالجنب وهي متجاوبة معاه وفي حضنه وجسمها نصف عاري وهو بالشورت فقط وزبه هيقطعه ، وسحب وشها ناحيته ودخلوا في وصلة بوس شفايف مثيرة وحط إيده الشمال تحت طيزها ودخلها من جوه الكلوت ومسك أحلى وأطرى طيز في الدنيا وكأن ماسك كورتين من الذبده المعجونه قشطه ودخل صوابعه في طيزها بيبعبص فيها بحنيه، كل ده وهما بيققطعوا شفايف بعض بوس ومص ورفع وشها بإيده شوية وهمس لها : مبسوطة يا حبيبتي.
فقالت : بدلع وعلوقية آآآآآآآآه بحححححبك أوي يا روحي 😋. وهو إتشجع وفك لها حمالات القميص من على كتافها فسقط عنها وشد مشبك السنتيان من خلف ضهرها فسقط هو كمان وكشف عن أجمل بزاز مثل ثمرات المانجه المستويه، ومسك حلمات بزازها البارزه بصوابعه فصرخت وقالت : آآآآآآه أحححح بالراحة شوية يا حبيبي كده بيوجعوني فأخدهم بحنيه بكفوفه دعك وتحسيس في بزازها وكل جسمها الملبن، وكل ده وهي قاعدة على فخاده هايجة وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وونيمها بالراحة على ضهرها وهو بينيمها سحب كلوتها وقلعهولها فظهر كس لم يرى في جماله في كل ما رأى من أفلام سكس، وهي بإيدها قلعته الشورت ومسكت زبه بتحسس عليه وصاروا عرايا تماماً أسامه وأخته حبيبته معشوقته سوسن على السرير.