وفجأة قطع صمت العشق سماعهم لصوت بالقرب منهم لفتاه بتصرخ بمياصه : آآآآآآه براحة شويه أحححححح.
وبصوا ناحية الصوت وجدوا جنبهم تحت شجرة متدارية فتاة سايحه خالص قاعده على فخاد عشيقها في حضنه والشاب فاتح بنطلونه تحتها وهي رافعه الجيبه من تحت والشاب إيديه جوه بلوزتها المفتوحة بيقفش في بزازها وشغال بوس بشهوه في شفايفها وواضح من منظرهم إنه كان راشق زبه في كسها أو في طيزها عشان كده هي كانت بتصرخ من الشهوه.
وسوسن كانت مركزه أوي معاهم وقالها أخوها : لو المنظر مضايقك تحبي نقوم؟
سوسن كانت منسجمه وهايجه أوي من المنظر وقالتله بدلع ومُحن : وإحنا مالنا ومالهم خلينا قاعدين نرتاح شوية من المشي.
وسوسن ساحت خالص وخدها أسامه وهو هايج في حضنه وهي متجاوبه معاه ودخل إيده من تحت البلوزه بتاعتها بيحسس على جسمها وهي طبعاً بدأت تتعب وفتحت رجليها شوية ورفعت فخدها على فخد أخوها وهو ماسكها من فخدها بيحسس على لحم فخدها من تحت الجيبه وسخن أوي وهي سايحه منه خالص وكسها موحوح، وظل هو يضم فيها ويحضنها أوي لحد ما زبه المنتصب نزل لبنه في البنطلون وهو إرتاح شوية ، ولما فاق عدل لبسه ولبسها بإيده وكان اليوم أوشك على دخول الليل فقاموا وكأنه لم يحدث شئ وراحوا كلوا سمك وجمبري في مطعم على البحر، وكلموا أهلهم بالموبايل وطمنوهم عليهم.
ورجعوا الفندق وأحضروا معاهم بيبسي وفاكهه ومكسرات لزوم السهره، ولما رجعوا الفندق وأول مادخلوا الغرفة راحت سوسن حاضنه أخوها وباسته في خده بوسه سخنه شوية جنب شفايفه وشكرته على الفسحه الجميلة دي وأد إيه هي إتبسطت إنهارده.
والحضن ده وكل أحداث اليوم كانت مسببه لأسامه إثارة شديدة ومش على بعضه وهيموت ويقطعها نيك ولكنه تمالك نفسه ودخل الحمام ياخد دش ويغير هدومه ولبس شورت شكله سكسي وأصغر من بتاع إمبارح بدون بوكسر وفانلة رياضية فقط، وهي دخلت بعده الحمام وأخذت معاها هدومها وخرجت بلبس أكثر فجوراً وتحرراً عن إمبارح فكانت لابسه قميص نوم أسمر شفاف قصير فوق الركبة وبحمالات وعاري الصدر و نص الضهر وتحته كلوت وسنتيان لونهم أحمر وباينين من تحت القميص الشفاف.
وكان منظرها كده يُوحي لأخوها بأن هذه الليلة ستكون ليلة عسل ولبن فمسكها من إيديها ولففها حوالين نفسها مثل راقصات الباليه وقالها : الجمال ده كله كان مستخبي فين؟
سوسن كانت مبسوطه وطايره من السعادة وحنيه أخوها وتعامله معاها برومانسية وحب كانت محرومه منهم وقالتله : أنا جميلة في عيونك إنت بس يا حبيبي وعلى فكره أنا بحس إني بَحلو أكتر لما أكون مبسوطه وعمري ماكنت سعيده زي إنهارده وإمبارح مع أخويا سمسم حبيبي.
وحضنوا بعض حضن دافي وهو باسها في خدها وعلى شعرها وقالها : تحبي نخرج الليلة ؟
سوسن : خروج إيه يا راجل هو فيه أجمل من إننا نسهر هنا سوا والمنظر والقعدة في البلكونة بتاعتنا أحلى من أي خروجه.
ومسكته من إيده ودخلوا البلكونة وشغلوا أغاني رومانسية وهو قعد على المرجيحة الهزازه وهي وقفت قدامه تتفرج على البحر وسانده دراعاتها على السور وموطيه شوية وهي بتهز رجليها مع المزيكا وتتني ركبتيها بالتبادل
والهوا كل شوية بيطَير ويرفع قميصها وفخادها كلها تتعرى لدرجة إن كلوتها الأحمر بيبان قدام عيون أخوها مباشرة وهي عامله نفسها مش واخده بالها وهو لا إرادياً من شدة الإثارة حط إيده على زبه بيفركه من على الشورت، وبعد شوية مسكها من وسطها وقعدها جنبه ولزقوا في بعض وقالها : هو أنا هقعد أكلم نفسي ولا إيه البحر موجود ومش هيطير.
وقعدت جنبه لازقه فخادها في فخاده وراميه راسها على كتفه وهو حاضنها بإيده وبيحسس على جسمها وبإيده التانيه بيأكلها فراوله ومكسرات في بوقها وهي تمص صوابعه كل مره وبيشرب وبيشربها في بوقها وهي ممحونه وموحوحه أوي وزبه واقف في الشورت وواضح جداً راسه الحمرا اللي طلعت شوية من تحت الشورت، وهي تعمدت تدلق شوية بيبسي على فانلته فقلعها بمساعدة إيديها الناعمة وقالتله : آسفه يا سمسم ماخدتش بالي . وهي بتحسس على شعر صدره وكأنها بتنشف له صدره من البلل، وكان أسامه هيقوم يلبس فانله غيرها فقالتله : مش لازم خليك كده الجو حلو مش برد وكأنك قاعد على البحر وعشان خاطري ما تقومش وتسبيني لوحدي.
أسامه : حاضر يا حبيبتي ماشي كلامك يا قمر.
سوسن بمياصه : ده إنت اللي قمر وبصراحة واد مُز كمان.
أسامه : يا سلااااام كل ده عشان فَسَحتك شوية؟
سوسن وهي هايجة وممحونه وبتحسس على شعر صدره : لأ طبعاً يا حبيبي فسحة إيه ده إنت طلعت حنين أوي ورومانسي كمان وأنا نفسي لما أتجوز يكون جوزي راجل حلو في كل حاجة زيك كده يا سمسم.