سمو عليكم ارجاله الي مش عارفني يسأل أمه او أخته عليا انا الزبير النياك العنتيل بطل العالم في النيك والي عنده شك وعاوز يتأكد يفتح طيزه وأذوقه زب 22 سنتي سخن وواقف طول الوقت …
انا العنتيل ما حدش يعرف اصلي ولا فصلي ولا اسمي الحقيقي حتى انا نفسي معرفش غير اسمي الي اتشهرت بيه ( العنتيل ) فتحت عيني لقيت نفسي عايش مع ناس كتير في الشارع تحت الكوبري كل الي فاكره عن صغري ان كبرت في بيت جارتنا بعد موت أمي وحسب ما سمعت ان ابويا مات قبلها عم عبده بتاع الكبده والمعلم بندق صاحب القهوه كانوا ينادوني حسام وقالوا انه اسمي الحقيقي فضلت عايش عند الجيران لحد ما جوزها طردني وحتعرفوا السبب مع الوقت …
عيل صغير مرمي في الشارع وعمره 13 سنه أبيض البشره على حمار شعر أحمر وش بدر منور عليه نمش أحمر غمازات من الي بيعشقوها البنات شعر طويل نازل زي الشلال على رقبتي وظهري لولا ان اكتافي عريضه وزبي الي واقف وواضح من البنطلون كان الكل افتكرني بنت من شدة جمالي … في الاول جمالي تعبي جدا بسبب العيال الي كانوا عايشين معايا تحت الكوبري كم مره الاقي حد منهم مطلع زبه ويحاول يلزق فيا من ورا … بس كلهم بيحصلهم نفس الحاجه اديه بكوعي فمناخيره وافتري عليه ضرب واطلع زبي اشخ عليه لحد ما يهربوا … الله اداني قوة جسديه من صغري حتى العيال الكبيره في المنطقه كانوا يخافوا اني اضربهم او انيكهم …
ما هو مع الوقت عرفت ان زبي ضخم بالنسبه لسني وعرفت ان لازم اكسر عين كل شخص يفكر يأذيني ومع الوقت الكل بقا يخاف مني …
اول مره كنت بشوف العيال بينيكو بعض في الظلمه ويتبادلوا وينامو حاضنين بعض من البرد وفي الي بينام مع بنات من الشارع ويفضلوا لازقين في بعض عشان الدفا انا الوحيد الي كنت لحالي بأرتعش من البرد لحد الصبح …
الصبح اروح الموقف افطر من اي عربيه فول مع شويه كبده من عم عبده الراجل البركه واساعده شويه لحد ما تبتدي الناس تطلع من بيوتها اروح انا اقعد في اي مطرح مظلل وابدأ اغني في الشارع والناس تقف شويه تسمعني وفي الي يصورني وطبعا في الي يرميلي جنيه قدامي والي يرمي 5 وفي الي يتفرج ويروح …
اجمع انا الفلوس واروح مشبرق على نفسي غدا وعشا وهدوم وكدا … كنت كل يوم اروح اساعد عم عبده مقابل اني ادخل استحمى عنده ومراته أم حنان وبنتها يطلعوا برا لحد ما أخلص واطلع اصل بيتهم اوضه واحده ياكلوا ويناموا فيها ومطبخ صغير وحمام بلدي …
اخلص الدش واطلع اقعد معاهم نهزر شويه ونتكلم نسهر مع بعض لحد ما يدخل عم عبده ينام ويدخلهم معاه ارجع انا بقا تحت الكوبري…
في ليله من الليالي لقيت الكل متجمعين وقعدين يتكلموا ويخايفين …
انا: مالكم متجمعين في ايه ؟؟
واحد: المعلم عطوه خلص مده سجنه وحيرجع يقرفنا في عيشتنا ….
الثاني: اه ويرجع بقا يطلعنا نشحت وياخد مننا فلوسنا عشان نفضل نبات هنا …
واحده: دا غير انه كل ليله حيبات مع واحده او واحد مننا ويفشخوا نيك وضرب …
واحده تانيه: دا غير انه يجيبلنا زباين ينيكونا واحيانا خولات يتناكوا ويدفعوله هو واحنا نموت من الجوع …
انا: ماهو لو تحطوا ايديكم في ايدين بعض تقدروا عليه …
واحد: دا مستحيل اصلوا قوي وقلبه ميت …
انا: خلاص خليكم كدا في خيبتكم …
واحده: انت عارف انك جديد هنا ولو شافك لازم يفتحك ويعملك دخله بلدي ههههههه…
انا: اه يا شرموطه شمتانه فيا … طب خلي ابن متناكه يقرب مني وانا اذبح كسمه …
فضلوا يتكلموا وبعدها رحت نمت وقمت الصبح نفس يومي العادي وبالليل سهرت عند عم عبده وبعدها رجعت تحت الكوبري … لقيتهم كل واحد نايم في مكان لحاله وفي ركن ظالمه طالعه منه صوت تأوهات بنت …
كبرت دماغي ورحت لمكاني عشان انام لقيت واحد طالع من الظلم وجاي ناحيتي … عملت نفسي مش شايفه … لقيته عمال يزعق في العيال عشان يتجمعوا وفثواني لقيتهم عملوا دائره حواليا … وانا والشخص دا في النص …
عطوه: يلا يا خول اقلع وتعالا مص زب سيدك عطوه الليله دخلتك …
انا وقفت: الخول دا ابوك يا كسمك … امشي من قدامي احسن ما تبقى دخلتك انت …
عطوه: خخخخ انا خول يا متناك طيب حخليك شرموطه تصوت تحت زبي …
هو قرب مني ونزل بنطلونه قمت بكل عزمني مديه برجلي في بيضانه وقع على ركبته كملت بونيه في مناخيره وقع على الارض وطلعت فوقه اضربه لحد ما وشه جاب ددمم من كل حته …
انا: قلعوه هدومه ونيموه على بطنه …
بعد ما خلصوا كتفت ايديه وقعدت جنبه ودخلت صباعي في طيزه ابعبصه وادخل صباعين وتلاته لحد ما فاق وفتح عينيه لقاني بحك زبي الكبير على شفايفه وابعبصه … هو شهق وأنا حشرت زبي في بقه …
انا: مص يا خول زب سيدك احسن ما أقتل كسمك …
عطوه مش قادر يتكلم بسبب زبي الي فبقه …
انا: مص يا خول …
ضربته بوكس فعينه وجعته ابتدا يمص زبي ويقفل عليه …
انا: انا حخليك تاخد ازبار العيال كلها فطيزك … يلا يا عيال واحد واحد عشان دخلة الكلبه عاوزكم تملوا طيزها لبن …
طلعت زبي من بقه: يلا يا شرموطه سمعيني صوتك عاوزك احسن من اجدع شرموطه …
بدأوا العيال ينيكوا في عطوه ويجيبوا لبنهم في طيزه وهو يتوجع ويصوت …
انا بضرب عشره عليه: مش سامع صوتك يا شرموطه صوتي واطلبي منهم يفشخوكي … ( ضربته برجلي في وشه ) …
عطوه ابتدا يتحول ويطلع الخولنه الي فيه ويطلب منهم يفشخوه … لحد ما الكل خلص قمت جبت لبني على وشه وخليته يلحس لبني من زبي وينظفه …
انا: يلا يا خول منك ليه كل حد يروح مكانه ينام والي عاوز يطرطر عندكم طيز عطوه المبوله الجديده … وانت حتفضل كدا متكتف للصبح …
عطوه: طيب فكني وحروح مكان تاني ومش حعملك حاجه …
انا: ههههههه تعمل ايه انت كبيرك تمص زبي وتتفشخ … اقفل بقك دلوقتي وسيبني انام … احسن ما اقوملك تاني …
نمنا زي محنا والصبح قمت فكيت عطوه الي كان نايم من التعب ويشخر … سبته ورحت الموقف كالعاده … بعد ساعتين لقيت عطوه جاي وفاتح مطوه وعمال يقلب في البضاعه والعربيات وجاي ناحيتي ومعاه 4 من الموقف …
عطوه: النهارده حعرفك من هو عطوة …
قمت جمعت الفلوس الي في الارض وقلعت التيشرت لفيت نصه على ايدي: وانت حتعرف سموني العنتيل ليه …
عطوه: كتفوه يا رجاله …
الرجاله قربوا مني وحده وحده اول واحد قرب مني اديتوا برجلي في بيضانه وبوكس فمناخيره وقع لقيت الثلاثه نازلين فيا ضرب وعطوه يضحك عيوني احمرت من الغضب ودخلت فيهم ضرب اضرب وانضرب لحد ما جبتهم كلهم الارض … فضلت اضرب فيهم لحد ما هربوا …
عطوه: اه يا شويه خولات هربتوا بعد ما سخنتوني عليه …
عطوه قرب مني وعمال يهاوش بالمطوه وانا اتفادي الضربات وقمت ضربت بالتيشرت فعينه … عطوه غمض عينيه قمت ضارب المطوه برجلي وقعته ودخلت عليه ضرب لحد ما اغمى عليه … سحبته جنب عمود نور وجبت حبل وربطت ايديه وعلقته وجبت المطوه ونزلت بنطلونه وضربت عطوه كم ضربه فطيزه سبته متعلق كدا وطيزه عماله تجيب ددمم والناس عماله تبص عليا بخوف … لقيت ناس بتصور الي حصل قلت لازم اديه الناهيه واكسر عينه اكتر رحت لمحل قريب يبيع ملابس داخليه وخدت قميص نوم احمر ورجعت لبسته لعطوه وطلعت زبي من البنطلون وكان واقف من المشهد قمت اطرطر على عطوه وعلى طيزه قفلت البنطلون … ولفيت للناس وعيوني حمرا ددمم من الغضب بصيت في عيونهم وشفت الخوف ماليهم كنت فرحان بالنظرات دي …
انا: اسمعي يا منطقه يالي ما فيهاش دكر … الي يجي على العنتيل يجهز طيزه … ومن النهارده الي يفكر يبص فعيني اقلعلوا اياها … والموقف دا بقا بتاعي الي عاوز يشتغل يدفع والي مش عاوز ياكل عيش يجهز طيزه وطيز كل حرمه في عيلته …يلا كل خول على شغله …
رحت قعدت على القهوة جنب المعلم بندق صاحب القهوة …
بندق: هات قهوة للعنتيل ياض…
الويتر: حاضر يا معلم …
بندق: حلو الي عملته بس ضغطت جامد عليه وممكن الحكومه تفتح عيونها عليك …
انا: عارف يا معلم وشكرا لتنبيهك ليا ان الموقف قلب عليا وعاوزين يفشخوني وحرضوا عطوه عليا وكمان عرفوه مكاني وفتحوله الطريق …
بندق: انا سمعتهم يتكلموا ويتأمروا عليك بسبب ابوك الله يرحمه…
انا: اول مره حد يتكلم عن ابويا معايا … انت عارفوا كويس يا معلم ؟
بندق: طبعا أعرفه …
انا: طب احكيلي كل حاجه عنه …
بندق: من كم سنه ابوك جيه هنا مع مراته وخلف ولد كان نفس جسمك كدا بس اقوى ما هو ابوك كمان كان جته … بعد مده مراته ماتت … زعل عليها كتير وكمان ساب الشغل في الموقف بسبب الكللابب دول لما حرقوا عربيته… صمم ينتقم منهم … ومن اصل المشكله …
انا: وايه اصل المشكله ؟؟
بندق: ابوك كان عنتيل لا مؤاخذه يعني بتاعه كبير وواقف طول اليوم في نسوان حاولوا معاه ياما ولما رفض يخون مراته طلعوا اشاعات عنه في الموقف انه بيبص على حريم المنطقه ويحاول معاهم … الكل وقف ضده وحاولوا يضربوه بس كان جامد ووقف قصادهم بس طردوه من الموقف لما حرقوا العربيه فضل مده لحد ما بقى مفلس وبعدها قرر يبقى عنتيل بجد مقابل الفلوس مش مهم ينيك راجل او ست المهم الفلوس عشان ابنه يقدر ياكل ويعيش … بعدها بمده اتعرف على أمك وحبها واتجوزها في السر انا وعبده بتاع الكبده شهدنا على جوازه بس ابنه ما كنش يعرف … كان خايف من انتقام الكللابب دول في أمك وفيك عشان كدا حافظنا على السر … شايف وشم الذيب الي فصدرك دا انا الي عملته … دا رمز عيلتك وعيلة ابوك عيله الجبابره …
انا: طيب اخويا ما تعرفش طريقه ؟؟
بندق: ما هو نقل من المنطقه لانه عليه تار وخايف على ابنه ودا السبب الي خلاكم ما تعرفوش بعض …
انا: طيب شكرا يا معلم … انت النهارده عندك واحده عليا اطلبها في اي وقت … بس كلاب الموقف والمنطقه انا اعرف ازاي اكسر عيونهم …
بندق: خلي عيونك مفتحه وحاسب من الغدر …
انا: ما تقلقش يا معلم العنتيل جاهز للحرب …
خلصت القهوة ووقفت في الموقف وكل عربيه تطلع اخد منها فلوس وقفت شويه وشفت محل جزاره معدي جنبي طيز جباره وبزاز كبار ملبن وكل حركه منها ينطه …
انا: ايه الطيز الملبن دي يا وحش …
بصتلي وابتسمت ….
واحد وراها: انت بتقول ايه ياض … دي أمي …
هي وقفت وبصتلنا وخافت على ابنها: لا يا حبيبي ما قالش حاجه …
انا شخرتله: خخخخخخخ ايه يا كسمك بتتبلى عليا يا ابن الشرموطه (لفيت لأمه ) سامحيني يا شرموطه اقصد يا حجه …
سامي: وكمان بتشتمها قدامي …
انا: خدي ابنك يا مرا احسن اخليه زيك ( فتحت المطوه ) …
أم سامي: لا لا يا ابني خلاص مافيش حاجه احنا رايحين … ( لفت لابنها ) امشي قدامي يا سامي بلاش فضايح الناس بتبص علينا … دفعته قدامها ومعديه جنبي …
قلتلها بصوت واطي: حجيلك بالليل يا مكنه ( وغرفتها بعبوص جامد نطت منه )
بصتلي ونزلت عيونها الارض ومشيت …
فضلت ابص عليها وماسك زبي الي وقف عليها وابنها ماشي ويبصلي كل شويه وعيونه كلها شر …
سبتهم ماشيين شويه ورحت وراهم اشوف ساكنين فين لحد ما وصلوا لبيتهم دخلوا وقفلوا الباب انا فضلت واقف شويه ولما جيت اتحرك لقيت سامي فتح الباب وجايلي …
سامي: انت لاحقنا لحد البيت ليه ؟؟
انا: انا حر اروح المكان الي يعجبني انت بقا البطل الي حتقف قصادي والا ابوك الحشاش …
قبل ما يتكلم لقيت بنت زي القمر جايه علينا …
انا: اووببااا مين البطل دي …
سحر: سامي انت واقف هنا ليه ما روحتش الدرس ؟ ايه دا ؟؟ مش انت الي الخناقه بتاعتك نزلت تيرند النهارده ؟؟ انت صاحب اخويا …
سامي انصدم ومش عارف يرد …
قربت منه وحطيت ايدي على كتفه وضغطت جامد عشان يسكت: سامي دا صاحبي واخويا وحبيبي دا دا … جامد اوي وعيونه حلوه…
سامي مبرقلي عشان بعاكس اخته قدامه …
سحر: اممم انت بتعاكس اخويا بقا …
انا: طبعا مش صاحبي وعازمني على الغدا عندكم النهارده يبقى اعاكس براحتي بقا …
سامي انصدم اكتر ومش عارف يتكلم …
انا: ايه يا عم ما تتكلم انا جيعان …
سحر: خلاص بقا سامي ما بيتكلمش كتير دي طباعه … يلا نطلع انا كمان جعت …
مشت قدامنا ترقص في طيازها ….
مسكت سامي من دراعه ونتحرك وراها واكلمه بصوت واطي: عارف لو فتحت بقك او عملت حاجه انا حعمل فيكم عمايل وافضحكم في المنطقه كلها واروح لجامعة اختك وافضحكم … خاف على اختك يا معرص فاهم ؟؟
سامي بخوف: فاهم فاهم …
طلعت لبيتهم ودخلنا وام سامي انصدمت لما شافتنا داخلين مع بعض …
قربت منها وحضنتها ولزقت صدري في بزازها الكبار وبستها بوستين قريبين من شفايفها: وحشتيني يا بطه يا أم صاحبي الجامد … (بصوت واطي ) المعرص …
ام سامي بخوف: ااااه اهلا يا ابني اتفضل اقعد …
عديت ايدي ورا طيز سامي واديته بعبوص نط لقدام وبرق: ايه ما تقعد انت في بيتكم مش مستاهله عزومه …
سحر بصتلي وضحكت: ههههه انت دمك عسل …
انا: واللهي انتوا الي عسل …
راحت سحر تغير هدومها وام سامي دخلت المطبخ وسامي قعد جنبي …
سامي: الي بتعمله دا غلط حرام عليك يا اخي …
انا: خليك ساكت ياض … واللهي ألم عليكم الناس واقول انك معرص جايبني انيك اختك وامك في غياب ابوك …
سامي عيونه دمعت: ليه بس كدا انا عملتلك ايه ؟؟
انا: انت ما تقدرش تعمل حاجه بس ابوك وامك عملوا وانا جاي اربيهم من سكات احسن ما اخليها فضايح وتسييح … عاوزك بقا تسبني انا والبطه أمك نتعاتب على انفراد … بس لو عاوز تتفرج عادي …
سامي: نعم ؟ انت فاكرني معرص ؟؟
انا: لو مش عاوز تعرص يبقى تدخل اوضتك وتقفل على نفسك لحد ما يجهز الغدا وانده عليك …
سامي بدموع: حرام عليك …
انا: يلا يا معرص امسح دموعك وخش اوضتك …و الا حنيكك واخليك خول واعمل فيك الي عملته في عطوه … قوم يلا …
هو قايم وانا اديتله بعبوص: طيزك جامده زي امك يا خول حشوف الموضوع دا بعدين …
دخل اوضته يعيط … قمت دخلت المطبخ ولزقت زبي فطيز ام سامي: ايه الملبن دا ؟؟
أم سامي اتخضت: انت بتعمل ايه ابعد ولادي في البيت …
طلعت زبي وحشرته في طيزها على الهدوم ومسكت بزازها افعصهم: ابنك المعرص غلط فيا ولما عرف غلطه اعتذر وجابني هنا افشخك وانا قبلت الاعتذار …
ام سامي تعافر وتحاول تفك ايديا وتحرك طيزها على زبي الي دخل اكتر بين طيازها: يا ابني عيب عليك سبني انا متجوزه …
نزلت ايدي لكسها ادعكه: متجوزه حشاش وخول ومعرص فاكره عملته ايه في ابويا عشان ينيكك انتي وجوزك ؟؟
نفسها ابتدا يعلا وكسها اتغرق ميه: دي قصه قديمه وخلصت …
رفعت العبايه وخلتها توطي ودخلت زبي كله مره واحده في كسها لحد ما صوتت: خلصت بالنسبه ليكم بس بالنسبه ليا انا لسا ….
نكت كسها وانا بضربها على طيازها لحد ما بقت حمرا وخليتها تقلع العبايه والاندر والبرا وكل ما ادخل زبي فيها اضربها على طيزها وايدي التانيه ماسك بزازها تفعيص شويه وخليتها توطي اكتر عشان اشوف طيزها الكبيره فتحتها وتفيت على خرمها ودخلت صباع لقيته دخل الثاني دخل الثالث كمان …
بصيت ورايا لقيت سامي واقف على جنب ومطلع زبه وبيضرب عشره: طيزك نفق يا شرموطه …
ام سامي: ابوك الي فتحها ووسعها …
بصيت لسامي وابتسمت لقيته انصدم من الكلمه بس هاج اكتر: عاوزاه في طيزك يا شرموطه يا احبه ؟؟
ام سامي: ايوه دخله فطيزي افشخها …
طلعته من كسها ودخلته فطيزها وبأضربها: خودي يا شرموطه يا لبوة … الليله حنيكك قدام جوزك المعرص …
ام سامي: نيكني قدامه الخول المعرص وافشخ طيزه هو كمان …
لسا بنيك طيزها وغمزت لابنها وقلتله يقرب … سامي قرب مني وانا سحبت زبي من طيزها وسامي دخل زبه في كسها رحت وقفت قدامها: مصي زبي يا لبوة خلي ابنك ينيك كسك ويتكيف …
ام سامي انصدمت وبصت وراها لقت ابنها عمال ينيك في كسها ومغمض عيونه ….
قبل ما تتكلم دخلت زبي في بقها عشان ما تمنعوش وفضلنا ننيك فيها واحد في كسها والتاني في بقها … شويه ولقيت بنتها مطلعه بزازها لبرا وتلعب في كسها وتقفش في بزازها طلعت زبي من بق ام سامي ورحت لسحر قربت منها وخدت شفايفها في بوسه خلتها تذوب وهي مسكت زبي تلعب فيه وتحكه على كسها وانا ماسك بزازها وطيزها هاريها تقفيش وبعبصه لقيت طيزها مفتوحه لما دخلت صباعي لفتها وقمت مدخل زبي في طيزها هي توجعت وقالت بالراحه زبك كبير … اخوها وامها بصوا عليها لقوني عمال انيك فيها واضرب في طيزها الي تترج … بصيت عليهم وابتسمت وقمت مطلع زبي من طيزها ودخلته في كسها فتحتها … هي صوتت وامها جات تجري علينا وتزعق …. واخوها واقف مصدوم …
طلعت زبي من كسها وهي وقعت على الارض قربت من امها وادتها حتة قلم: انزلي يا شرموطه نظفي زبي من شرفكم …
بصيت عليها لقتها عيونها مدمعه وساكته اديتها قلم تاني: لو مش عاوزه تنظفيه حخلي ابنك المعرص ينظفه وافتح طيزه واخليه مرا زي ابوه …
ام سامي نزلت على ركبها ترضع زبي وتنظفه لحد ما جبت في بقها وخلتها تشربهم …
انا: يلا يا شرموطه جهزلنا الغدا انا جعان وانتي يا عروسه تعالي معايا …( بصيت لسامي الي لسا مصدوم ) تعالا ورانا …
خدتهم ورحت للصالون قعدت وخليت سحر تقعد في حجري وهي ملط وسامي قعدته على الارض وهو منزل عيونه وساكت …
مسكت بزازها وبصيت في عيونها لقيت دموعها نازله في صمت: عارفه ان شفايفك حلوه …. وعيونك كمان جميله طبعا لو بطلتي عياط …
سحر بصدمه: انت انت فتحتني …
انا مسحت دموعها وبستها: وفين المشكله ما انتي طيزك مفتوحه يبقى عادي على الاقل تاخدي راحتك اكتر دلوقتي ويوم تعوزي تتجوزي غرزتين وتعدي …
سحر لسا مصدومه: بس انت فتحتني حتجوز ازاي …
قومتها ودخلت زبي في كسها وخليتها تقعد فوقه وامشيها لقدام وورا ومسكت بزازها العب بحلماتها: وماله في معرصين كتير يحبوا يتجوزوا بنات مفتوحه او تتجوزي خول عشان انيكك انتي وهو مع بعض وتستمتعي بحياتك ….
عمال اكلمها واخليها تتنطط على زبي واكلمها واهيجها وخليت سامي يلحس كسها وانا بنيكها: عمرك حسيتي بمتعه زي دي ؟؟ قاعده تتناكي بزبر كبير واخوكي يلحس كسك ويعرص عليكي شفتي المتعه ؟؟
سحر من كتر هيجانها مش عارفه تقول ايه ماسكه شعر اخوها وتحركه على كسها وفي نفس الوقت بتتناك مني …
انا طلعت زبي من كسها: لو عاوزه زبي يرجع لكسك خلي اخوكي العرص يبله ويدخله في كسك …
سحر مسكت زبي ووجهته لشفايف اخوها: مص يا عرص زب سيدك عشان ينيكني ….
سامي عجبته الشتيمه وفتح شفايفه وخد زبي يمص فيه شويه وبعدها دخله في كس اخته ورجع يلحس كسها وينزل لبيضاني يلحسها شويه ويرجع لكسها … هي كانت تولول من المتعه مع دخول امها بالغدا كنت انا طلعته ونزلت لبني على وش اخوها … قومتها ورحت قعدت على السفره اكل ومش معبر حد فيهم ….
خلصت غدا ودخلت خدت دش وطلعت دخلت اوضة ام سامي فتحت الدولاب وادور دخلت ام سامي لقتني مطلع فلوس من الدولاب وبأحسبهم ..
ام سامي: بتدور على ايه ؟؟
انا: ايه بدور على اجرتي 3 الاف جنيه الف عشان نكتك وألفين عشان فتحت بنتك … حقي … ( خدت 3 الاف جنيه ورمتلها باقي الفلوس على السرير ) … اعملي حسابك تجهزي ألفين جنيه لما اجي انيكك انتي وبنتك المره الجايه ولو الخول جوزك عاوز يتناك تجهزي ألف زياده …
ام سامي بصتلي ونزلت عيونها الارض سبتها وطلعت لقيت سحر طالعه من الحمام خدتها في بوسه: انا لازم امشي بس حجيلك قريب يا ملبن …
سبتهم ونزلت … وانا نازل السلم لقيت الشقه الي قصاد شقة ام سامي اتفتح وواحده طلعت رأسها تبص … انا شفتها قمت مطلع زبي احلبه وابصلها … هي شافتني وبرقت …
دخلت زبي: بكره دورك يا ماكنه …
سبتها ونزلت رحت للموقف …
انا: ولا يا سيكا …
سيكا: نعم يا عنتيل …
انا: جمعت الفلوس من العربيات ؟؟
سيكا: اهم يا معلم ما فيش عربيه طلعت الا ودفعت …
خدت الفلوس حسبتهم: بقلك ايه روح فك عطوه وخليه يجيني هنا …
سيكا: تمام يسطا …
شخرتله: خخخخخخخ اسمي المعلم عنتيل ياض …
سيكا خاف: تمام يا معلم …
شويه وسيكا وصل وهو ماسك عطوه الي لسا لابس القميص …
انا: اتعلمت الدرس يا عطوه ؟؟
عطوه: اتعلمت يا معلم وحسيب المنطقه كلها …
انا: تمام غور في داهيه …
عطوه قام يجري …
قعدت افكر في ابويا واخويا والحوار الكبير الي انا دخلته وازاي اقدر عليهم كلهم وانتقم لابويا وازاي اقدر الاقي اخويا ومش عارف الدنيا مقفله كدا ليه …
اخويا لو عرف اني موجود يا ترى حيفرح والا يزعل والا ينفضلي بس الاقيه فين … يا ترى عايش مبسوط والا شفت العذاب زيي لسا بتدرس والا شوارعي زايي … ياه يا أحمد مش عارف لما الاقيك حيكون ايه رد فعلنا وازاي … فضلت سرحان كدا وبعدها رحت تحت الكوبري انام وهناك قررت اني ادور على شقه اسكن فيها في المنطقه بدل عيشة الشوارع دي …
أنا: باااااااااس اي ياض الي انت بتعمله دا عنتيل ايه وبطل ايه وعاملي بلطجي هنا في القصه بتاعتي وتقول انا وانا وانا ارجع ياض ورا لعورك …
عنتيل سحب المطوه: خخخخخخخخ جرى ايه ياد ابعد من وشي وسبني أعرف القراء بالبطل الجديد …
أنا: وتشخرلي كمان طب تعالا …
انا قربت منه وعنتيل ساب المطوه من ايده عشان ما اتعوش: خلاص خلاص …
مسكته ورميته على الكرسي وعمال ازغزغه وهو يضحك …
عنتيل: ههههههه خلاص خلاص حرمت مش حتكلم تاني خد المايك اهو … ههههههه
انا: ناس تخاف ما تختشيش …
عنتيل: ما انت الي مش عاوز تعرف القراء عليا قلت ادخل اعرف بنفسي …
انا: ما انت مش عاوز تصبر وحتبوض الدنيا اركن على جنب وسيبلي الطلعه دي
نرجع من المكان الي سبت فيه القراء …
في قصر ابراهيم جبار
ابراهيم قاعد مع نور وهاديه بنته ودخل عليه حافظ ابنه …
ابراهيم: مالك داخل كدا ليه …
حافظ قعد جنبه: انت مش سامع حاجه يا بابا ولا معانا في الدنيا دي …
ابراهيم: حاجه زي ايه مثلا…
حافظ: حفيد اخوك داخل دخله كبيرة اوي وواضح انه حيبقى ليه شأن كبير في الخيل …
ابراهيم: احمد ؟؟ عمل ايه …
حافظ: السبق الجاي حيكون فيه عدد كبير من الصحافه العالميه وكبارات البلد ورجال اعمال من كل الدول كنت مجهز نفسي عشان انزل احسن حصان عندي اشارك بيه وطبعا ها يكسب …
هاديه: طيب ايه دخل احمد في الموضوع …
حافظ: مش عارف ازاي اتعرف على اكبر محامي في مصر وخلاه يقدمه هو وحصانه للصحافه واعلن انه حيشارك في السبق بنوع نادر من الاحصنه الي الكل فاكرين انهم انقرضوا …
ابراهيم: اوف اوف … لو دخل بسريع مش حتكسب انصحك غير الحصان بتاعك لحصان اقل جوده منه …
حافظ: المشكله مش سريع … هو حيدخل بحصان اسمه نشيط وواضح من الصور انه قوي جدا وسريع …
دخلت عليهم شاديه: قبل ما تتهور يا ابن بطني ما توقفش في وشه بالعكس حاول تكسبه …
حافظ: بتقولي ايه يا ماما اكسبه ازاي …
شاديه ابتسمت وقعدت جنب نور ومسكت ايدها: حتعرف ازاي بعدين … المهم دلوقتي تحاول تتعرف عليه وتقربوا منك …
حافظ: دايما انبهر بدماغك يا حجه …
هاديه: حجه؟ ههههههه
شاديه برقت لبنتها وبصت لحافظ: عاوزاك بعد ما تتعرف عليه تجيبه هنا اتعرف عليه …
حافظ: تمام يا ماما …
بعدها بيوم نور كانت قاعده في كافيتريا الجامعه وشافتني داخل مع شهد انصدمت … وانا اول ما شفتها فضلت باصص لعينيها ومش سامع شهد الي بتتكلم جنبي وتعرفني على صحابها …
شهد: ايه يا كابتن انا بكلمك …
انا: هاه قلتي ايه …
شهد: لا انت مش معايا خالص …
سحبت عليها وقربت من نور: نور عامله ايه …
نور: كويسه وانت يا احمد …
لسا حتكلم وبنت الكلب شهد قطعت لحظاتنا الجميله: اثنين عصير ونخله للحبيبه …
انا: بطلي رخامه يا شهد وكمان هي شجره قلبتيها نخله…
شهد: اه انت قديم بقا ماهي تغيرت خلاص …
سلمت على صحابها وكانو 4 ولاد و3 بنات ونور …
شهد: دا محمد ودا خالد ودا علي ودا عبده … دي سمارا وهيفاء وأمل وطبعا واضح انك تعرف نور …
بعد ما سلمت على الكل وقعدنا :
شهد: انت تعرف نور منين …
انا: نور قريبتي …
شهد: اه يا خساره كنت فاكره اني حتفرج على قصه حب جديده …
نور: ايه الي بتقوليه دا يا شهد …
شهد: يا بنتي انا كنت عاوزه مصلحتك اصل الكابتن متجوز 3 قلت تكوني انتي الرابعه واطمن عليه ههههههه…
نور بصتلي بزعل..
الكل: 3 ؟
انا: ايه ؟ مالكم هو الجواز عيب ؟
امل: لا مش عيب بس انت كدا هدمت احلامي كلها الي كنت بأبنيها من ساعه ما دخلت..
عبده: خليكي في الواقع ياختي … وعشان الباشا يبقى فاهم من الاول … بص يا كابتن أمل دي تبعي عشان تكون فاهم الوضع من الاول..
أمل انكسفت..
ابتسمت: الله يهنيكم بس انا جاي ادرس وماليش في حوار الصحوبيه والارتباطات وكدا..
محمد: لا انت بتاع جواز دغري مش بتاع لعب ولا تضييع وقت ههههههه..
خالد: يا بختك يا سيدي تلاقيك ملك في البيت …
سمارا: ملك ايه بس تلاقيهم عاملين عليه عصابه…
شهد: لا بصوا بقا من الاول احمد تبعي والي ناوي يحفل عليه حفقع عينه واكلها لقيصر… والا ايه يا نور مش تدافعي على قريبك..
نور: هو يعرف يدافع عن نفسه كويس… اصلكم ما تعرفوش الي اعرفه..
هيفاء: استني استني قيصر مين ؟ اوعي تقولي انك جبتي كلب من غير ما شوفوا..
شهد: يا ريت لو كان عندي زي قيصر بصي صوره..
بعد ما الكل اتفرج على صور قيصر من موبايل شهد..
سمارا: دا بتاعك يا شهد..
شهد: بتاع احمد..
علي: ايه دا ايه دا ؟ انت مربي أسد في بيتك..
شهد ضحكت: ههههههه شفت كلهم قالوا اسد..
انا: ههههههه لا دا ديب بس سلاله نادره مش موجود في اي مكان غير عندي..
عبده: ديب وازاي قدرت تتحكم فيه..
انا: جدودي كانو بيدربوهم زي الكللابب عشان عندهم ذكاء عالي ووفاء … حبقى اعرفكم عليه…
سمارا: لا يا عم مش عاوزه انا من الصور وخايفه ههههههه…
محمد: عاوز اسألك يا احمد في حاجه..
انا: اه اتفضل..
محمد: هو انت احمد جبار الي نازل بحصان نادر للسبق الجاي..
انا: اه انا..
خالد: ايه يا عم … خف علينا شويه دا احنا غلابه … حصان نادر وذيب نادر ومتجوز 3 في ايه … في ايه …
الكل ضحك..
انا: نور..
نور: نعم يا احمد..
انا: في حاجه بتاعتك عندي جبتها عشانك..
نور استغربت: بتاعتي..
اديتها الموبايل بتاعها الي لقيته في الشقه بتاعتها: ايوه اتفضلي …
نور عيونها دمعت وافتكرت جدتها بسبب الصور الي فيها: شكرا يا احمد انا قلت انه ضاع ومش حلاقيه تاني دا فيه كل ذكرياتي …
انا: كل شي حيرجع ما تقلقيش …
شهد: انا قلتها كلمه ههههههه حيكون في زوجه رابعه ههههههه…
فضلنا نهزر ونتعرف وعزمتهم على السبق …
عدت الايام بسرعه ووصلنا ليوم السباق ووصلت للمكان والصحافه لفوا حواليا يسألوني عن نشيط وازاي اخدته وان كان عندي خيول تانيه …
دريد منعني اتكلم وقال انه الكلام بعد نتيجه السباق …
رحنا للمدرج المخصص لينا وقابلت حافظ …
حافظ: أحمد جبار ؟
انا: ايوه انا … مين حضرتك …
حافظ: انا حافظ جبار ابن عمك …
انا: اهلا يا حافظ … بس قبل كل حاجه عاوز اقلك مشاكلكم مع العيله مش عاوز اتدخل فيها …
حافظ ابتسم بخبث: عز الطلب وانا كمان مش عاوز مشاكل خاصه اننا ولاد عم… ومشاكل ابويا وجدك نسيبهم على جنب ممكن في يوم يتصالحوا ويتلم شمل العيله …
فضلنا نتكلم شويه عن الخيل لحد ما السباق ابتدا …
نشيط طبعا كسب اصل جدي ثابت مهتم بالخيول بتاعه بدرجه كبيره واكتر من ولاده لو لزم الامر اصل الخيل
فخر وكرامه ووفاء وكمان ثروه كبيره اكبر من الذهب والماس …
بعد السباق ناس كتير من مختلف الجنسيات جو يهنوني بالفوز الساحق لنشيط وفي ناس عرضوا عليا اسعار خياليه …
شخص: الكارت دا بتاعي يا ريت تتصل بيا في اي وقت ومش حتندم …
شخص تاني: واضح ان عيله جبار دايما يفاجأونا بالجديد وبصراحه مش حتنازل عن نشيط ابدا …
الصحافه وصلت واسأله كتير وانا مش عارف ارد على مين والا مين …
حافظ: يا جماعه أحمد ابن عمي مش ناوي يبيع دلوقتي لانه جديد في السوق دا وعشان كدا يا ريت نأجل الكلام دا لوقت تاني…
دريد: يا جماعه نشيط لسا بدري عليه أحمد باشا عاوز يحتفظ بيه لسباق الدوحه وبعدها ممكن نبيع في مزاد …
و كمان في حاجه تانيه عاوز اقولها… نشيط مش احسن حصان عند احمد باشا … لا مجموعه احمد باشا كبيره وفيها خيول عربيه اصيله الكل فاكر انها انقرضت بس لسا موجوده عنده عشان كدا احمد باشا شغال على تزاوج الخيول بتاعته عشان لو حد عاوز يشتري يبقى لسا عنده نفس النوع بأعداد جديده …
بعد ما الامن بعدوا الصحافه عننا حافظ اصر ياخدني معاه للقصر اتغدى عندهم بس انا طلبت ااجل العزومه لوقت تاني بسبب شويه اشغال …
عدا يومين كنت فيهم حنفجر من قلة النيك لدرجه ان شمشون كان واقف في استعداد طول اليوم وشكله مرسوم واضح على الجينز الي لابسه … كان في معاد مع مياده عشان نمضي عقد تصدير لمستورد ليبي … سلمت على السكرتيره…
انا: السلام عليكم …
السكرتيره: احمد باشا عليكم السلام مدام مياده مستنياك وطلبت مني ادخلك اول ما توصل اتفضل معايا …
انا: شكرا …
فتحتلي الباب وطبعا سألتني اشرب ايه قبل ما ادخل …
انا: الملكه عامله ايه ؟؟
مياده بصت للي فاضحني ومرسوم على الجينز وقامت من مكانها لفت من ورا المكتب تسلم عليا: اهلا يا ميدو عامل ايه …
انا: كله تمام اخبارك انتي واخبار الشغل ايه …
مياده: لا سيب موضوع الشغل دا دلوقتي وطمني عنك لان واضح انك مش تمام ( بصت لشمشون ) …
انا فهمت قصدها بس قلت استعبط: مش فاهم بصراحه…
مياده: انت متخانق مع الهوانم والا ايه …
انا: لا واللهي مش متخانقين ليه بتقولي كدا …
مياده رمت ايدها على شمشون: اصله من مده وانا شيفاه واقف كدا على طول … ايه هما مقصرين معاك ههههههه…
خلاص بقا بقالي كم يوم ما نكتش وبتلكك اصلا … قربت منها جامد وزنقتها مع المكتب: ما انتي عارفه انهم حوامل ومش حيقدروا وكمان انا هيجاني كبير وفي كل الاوقات… بس مش لاقي الي يستحمل …
مياده قعدت على المكتب وكانت لابسه فستان لحد الركبه وابتدت تحرك وسطها عليا: في الي يستحمل بس مستني صفاره الحكم عشان يبدأ الماتش …
اول ما خلصت كلامها كنت اخدت شفايفها فبوسه طويله وايديا تحسس على ظهرها … عدت ايديها ورا رقبتها تحسس على شعري وكتافي … ضمتها ليا اكتر ونزلت بشفايفي ناحيه رقبتها وايدي تدعك بزازها الكبيره … حسيت انها ساحت خلاص فتحت سستة الفستان ونزلته من فوق بس وشفت احلى بزاز مدوره وكبيره وحلمات كبار واقفين نزلت بلساني وسطهم وايدي بتقلعها الستيانه ورمتها على الارض … قعدت فتره الحس واعضعض حلماتها الي جنينوني دول وقلعتها الفستان خالص وابتديت ادعك كسها الي كان منفوخ وزنبورها كان كبير وواقف من الاثاره … نزلت على ركبي الحسه وامص شفاراته شويه … قمت من مكاني بعد ما جابت ولقيتها كاتمه صوتها بايديها وعيونها مغمضه … رحت للباب قفلته من جوه وقلعت هدومي بسرعه ورجعتلها لقيتها لسا فاتحه رجليها ومغمضه عيونها …. تفيت على ايدي وبليت شمشون وقربت منها خدتها فبوسه تانيه عشان اكتم صوتها الي طلع اول ما دخلت الرأس وعيونها برقت كسها كان قافل على زبي كأنها اول مره تتناك منه مع انها مفتوحه … فضلت ادخله واحده واحده وامص بزازها عشان انسيها الوجع … لحد ما دخل كله … فضلت انيكها كدا وهي تزوم وقافله بقها بايديها … هيجت من منظر بزازها الي مع كل خبطه يخبطوا فبعض بقوة … عديت ايديا الاثنين تحت رجليها ورفعتها لفوق وهي اتشعلقت في رقبتي وفضلت انططها على زبي لحد ما حسيت انها تعبت من الوضع دا لانه كان مالي كسها كله … فضلت شايلها ورحت بيها على كنبه موجوده وقعدت وخليتها تتنطط على زبي وكل ما تقف اضربها على طيزها المليانه لحمه …
بأضرب طيزها: صوتك يا شرموطه حتفضحينا …
مياده مندمجه جامد: اه انا شرموطه خليهم يعرفوا اني بتناك من أسد … اضربني واشتمني اكتر بحب اتشتم وانا بتناك …
نيمتها على ظهرها ورجعت انيكها: يا شرموطه بأقلك احنا في المكتب وحنتفضح …
مياده: لا المكتب كاتم للصوت ارزع يا دكري ارزع اكتر …
انا: لو كان كدا يبقا حخلي كسك غير قابل للاستهلاك يا قحبه ….
فضلت انيكها ومش عارف هي جابت كم مره وكانت بتترجاني اجيب … انا كنت ماسك نفسي بالعافيه اصلا … طلعته وجبت نافوره لبن على بطنها وبزازها وفي شويه وصله لوشها وبقها …
قمت من مكاني وقعدت على الكرسي ولعت سجاره وكان زبي لسا واقف: انتي جامده اوي …
مياده لسا مرميه على الكنبه زي القتيل: انا الي جامده ؟؟ ههههههه اومال الي لسا واقف دا ايه ؟؟ احيه اوعى تقول انك عاوز تاني …
انا: ههههههه انا في كل الاوقات عاوز اقدر انيكك 24 ساعه لو عاوزه ههههههه…
مياده: لا لا انا كدا انتهيت كسي خلاص بص بقا لونه ازاي احمر ومنفوخ … انت بهدلتني …
انا: عشان انتي جامده … طب حتسيبيه كدا واقف وتزعليه منك …
مياده: من يوم طلاقي ما تنكتش ودا من مده طويله بس مش حسيبه قبل ما أتعرف عليه …
نزلت على الارض وجايه نحيتي على ايديها وابتدت تلحس بيوضي كل واحده لحالها وتطلع تلحسه من تحت لفوق بلسانها وترجع من فوق لتحت وتمصه شويه على جنب وتغير الناحيه التانيه ولعتني بنت الكلب … خدته فبقها تمصه وتحاول تدخله اكتر ما تقدر في بقها وتطلع لسانها تلحسه وابتدت تسرع في المص وانا مغمض عينيا ومستمتع لحد ما جبت فبقها …
كان عندها اوضه صغيره جنب المكتب عملاها استراحه وفيها دش … دخلنا خدنا دش مع بعض ورحنا للسرير نريح … كنت نايم على ظهري وهي نايمه على صدري …
مياده: ميدو عاوزه اقولك حاجه …
انا: قولي يا حبيبتي …
مياده: انت سألتني عن سبب وقوفي في وش ابراهيم جبار … وانا حجاوبك دلوقتي … انا كنت شابه صغيره بنت فلاح بسيط امي ماتت واحنا صغيرين انا واختي واخويا … ابويا ربانا وكبرنا ورحنا للجامعه … اخويا بقا دكتور واختي كمان دكتوره واتجوزت كنت انا اصغر واحده لسا في الجامعه كنت عاوزه اعتمد على نفسي واشتغل واساعد والدي في مصاريف الجامعه واشتغلت في شركه كانت فرع لواحد سعودي اعجب بيا وطلب مني الجواز في الحلال مقابل مهر غالي وحاجات كتيره اوي وعدني فيها … كلمت ابويا وقابله واتفقوا وانا وافقت لانه شاب محترم … سابني اخلص دراستي وبعدها رحت معاه دبي … بعد ما وصلنا هناك كان يقضي اسبوع معايا و3 اسابيع مسافر … مع الوقت عرفت انه متجوز اثنين غيري في السعوديه باختصار كان نسوانجي وعينه زايغه … البنت الي تعجبه يتجوزها كم شهر او سنه ويطلقها … ممكن انا بس الي طولت معاه شويه … فضلت على ذمته سنتين واداني مستحقاتي كامله وطلقني … فكرة ارجع مصر بدل القعده لوحدي في الغربه وخاصه عشان ادور على اهلي الي بحاول اتصل بيهم 3 شهور ومش قادره الاقيهم … خدت اول طياره ورجعت لقيت بيتنا رماد سألت ويا ريتني ما سألت ….
مياده ابتدت تعيط …
انا: بس بس مش لازم تكملي اسف على سؤالي …
مسحت دموعها: لا لازم تعرف … بيتنا اتحرق وكان في ابويا واختي وجوزها الي هو ابني عمي وكان يتيم متربي معانا الوحيده الي فضلت عايشه هي شهد بنت اختي كانت بايته في بيت الجيران مع صاحبتها … حاولت اسأل على اخويا قالولي سافر وساب رقمه لو حد عاوز يتصل فيه من العيله … خدت رقمه وكلمته … بعد ما
حكيتله كل حاجه … ابتدا يعيط وقال انه هو السبب في دا كله عشان اتجوز بنت ابراهيم جبار وامها شاديه كانت رافضه وهددوه … عشان كدا هربوا لالمانيا …و طلب مني اخد شهد واروح المانيا عنده … وفعلا جهزت كل حاجه وقبل ما اروح اتصل بيا وهو يعيط وقال انه مراته ماتت ومبقاش في حاجه يخاف عليها وانه حينزل مصر عشان يدفنها … قبل ما ينزل اجر شقه في القاهره وكلم ست كبيره عشان تهتم فبنته الي فعمر شهد … وأخد جثت مراته وراح لقصر ابراهيم جبار ومن وقتها مافيش اي خبر عنه ولا عن بنته …
انا بأربط الاحداث مع بعضها: هي بنت اخوكي اسمها نور ؟؟
مياده بصتلي باستغراب: عرفت اسمها منين …
انا: شهد تعرف القصه دي ؟؟ وبنت خالها ؟؟
مياده: لا ما تعرفش … بس انت عرفت الاسم ازاي …
انا: انا عارف مكان نور…
مياده نطت بسرعه وقعدت على ركبها: قول واللهي اعرف مكانها … هي فين هاه قول ارجوك …
انا: اهدي اهدي مش انا بس الي اعرفها حتى شهد تعرفها وكل يوم تقابلها في الجامعه وهما أصحاب كمان …
مياده: خدني ليها يا ميدو ارجوك …
انا: اهدي الاول …
مياده: خلاص هديت اهو …
انا: هي متعلقه جامد بالست الي ربتها لانها ست وحدانيه وكانوا يصرفوا من فلوس ابوها سايبهم في البنك وكل شهر يجيلها 5 الاف جنيه يصرفوا منها … بس للاسف عرفوا طريقهم وخطفوا الست دي عشان نور تفضل عندهم عافيه …
مياده: يا ولاد الكلب انا لازم اروح اهد القصر على دماغهم
انا: اهدي يا مياده مش دا الحل …
مياده: اومال الحل ايه …
انا: (……) هو دا الحل الي اتفقنا عليه ولو دخلتي انتي في النص حتبوزي الدنيا …
مياده: خلاص خلاص مش حتدخل وخليكم على اتفاقكم المهم اشوفها بس …
انا: حاضر حخليكي تشوفيها بس لازم تفهمي شهد كل حاجه وانا حتصرف في الباقي … يلا بقا قومي البسي هدومك قبل ما السكرتيره تشك فينا ..
مياده: ههههههه حاضر يا دكري بس انا منبه عليها ما تدخلش حد علينا ولا تتصل بيا لحد ما نخلص مراجعه الحسابات …
قربت منها وبستها: احلى حسابات في الدنيا انتي يا ملبن …
مياده: لا بقلك ايه ابعد عني انا خلاص حرمت وما بقاش فيا حيل …
بلبس هدومي: ماشي يا بطل …
طلعت من عند مياده تحت نظرات السكرتيره الي ابتسمتلي وكنت شاكك انها عرفت احنا عملنا ايه … ركبت العربيه ورجعت البيت …
بعد كم يوم في بيت ابراهيم قاعد حافظ ونور وشاديه وجاهم اتصال من الابن الكبير في أمريكا…
عدنان: الو يا حافظ …
حافظ بخوف: اهلا يا عدنان اخبارك …
عدنان: اخباري زي الزفت …
حافظ: ليه بس … خير حصلك حاجه ؟؟
عدنان: اصلي مخلي حمير ورايا فمصر بدل ما ابقى متطمن الفتره الي حقضيها هنا افضل مشغول بغبائك انت واخوك …
حافظ: ليه بس يا خويا حصل حاجه ؟؟
عدنان: انت حتستعبط مش عارفين تاخدوا من الواد الحصان الي عنده ولا عندكم خبر عن بيع الاراضي الي وصيتك تشتريها بعد التعب الي تعبته عليها …
حافظ: ماهو الواد بيتهرب مني كل ما احاول اقربه مني وكمان اخوك سايبني لوحدي ادير كل حاجه ورايح يتسرمح في العين السخنه …
شاديه: هات اكلمه … ( اخدت الموبايل ) اهلا يا حبيبي وحشتني …
عدنان: اهلا يا ماما … عاجبك الي بيحصل دا ؟
شاديه: ما تقلقش عندي خطه بديله بسخنها من مده وقريب نكسب الجائزه الكبرى …
عدنان: عارف ان دماغك سم يا ماما بس انا محتاج سيوله لشغلي الي جاي وكنت محتاج للاراضي دول في مصلحه وخسرناهم بسبب غباء ولادك …
شاديه: طب هو انت ناقص فلوس يعني ؟
عدنان: الي معايا ما يكفوش لازمني سيوله اكبر بكتير …
شاديه: طب والبنوك ؟؟
عدنان: ايه يا امي يعني اروح للبنوك اقلهم ادوني فلوس اشغلها شمال والا ايه ؟
شاديه: يبقى تصبر لحد ما اخوك يبيع كم حصان …
عدنان: ماهو دي المشكله بعد ما جمعت الناس المهمه للسباق عشان نبيع… الغبي ابنك سمح لعيل ياخد كل الاهتمام والكل عاوزين يشتروا منه هو وبأسعار خرافيه…
شاديه: يبقى مافيش حل غير الصبر او تستلف من عند حبايبك …
عدنان: خلاص انا حتصرف سلام …
قفل السكه وجواه غل وكره وغضب يملأ الكون كله …
مرت الايام وكنت قاعد في كافيتريا الجامعه ودريد اتصل بيا …
دريد: ازيك يا احمد باشا …
انا: اجدع محامي في العالم كنت مستني اتصالك واحشني يا راجل …
دريد: ايوه ايوه كدا خدوهم بالصوت على اساس انك رفعت السماعه وسألت …
انا: اعمل ايه بس ما انت عارف الي فيها …
دريد: الله يعينك المهم الي كنت متوقعه حصل جاتلك دعوه لعيد ميلاد الأمير بعد اسبوع …
انا: حلو توقعك كان في محله والهديه الي اتفقنا عليها جاهزه زي ما اتفقنا …
دريد: حلو وبخصوص الشركه الي قلتلي عليها خلاص اوراقها جاهزه والمحلات اتأجرت بعقد 5 سنين في اماكن متفرقه في القاهره …
انا: حلو نبتدي الاول ب10 محلات جس نبض للسوق وبعدها ناخد اكتر … طيب والمصنع ؟؟
دريد: المصنع جاهز بس الفلوس قربت تخلص ولازمك سيوله …
انا: أممممم يعني دلوقتي بقا لازم ابيع نشيط بعد سباق الدوحه …
دريد: نشيط بعد ما كسب السباق سعره بقا في ال 35 مليون دولار بس لو كسب سباق الدوحه ممكن يعدي ال50 مليون … ودول سيوله احنا محتاجينها …
انا: طيب القصر اتأخر يا دريد واحنا داخلين مدعكه لازم اكون متطمن فيها على اهل بيتي…
دريد: ما تقلقش اول ما نرجع من سباق الدوحه يكون الاثاث كله وصل وتقدر حضرتك تنقل القصر …
انا: خلاص يا دريد نتقابل في المطار بكره سلام …
قفلت مع دريد وانا بأفكر في الي جاي …
شهد: الي واخد عقلك …
انا: هاه لا سرحت شويه في الشغل …
شهد: وانت يا محمد كمان حالك مش عاجبني من كم يوم سرحان …
محمد: لا مفيش حاجه شويه مشاكل في البيت بس …
انا: محمد تعالا معايا عاوزك بره شويه …
محمد قام معايا …
وقفنا قدام عربيتي نتكلم: قلي بقا مالك يا صاحبي …
محمد: مافيش حاجه يسطا شويه مشاكل في البيت …
انا: طيب وسبب المشاكل دي هو الي خلاك مش بتيجي للجامعه ولو جيت بتفضل سرحان ؟؟
محمد: مش عارف اقلك ايه يا صاحبي …
انا: فضفض يا صاحبي ممكن نلاقي الحل مع بعض …
محمد: بصراحه ابويا انطرد من الشغل وكل مكان يروحه يرفضوه بسبب سنه وانا عمال ادور على شغل مش لاقي …
انا: امممم طيب ابوك كان شغال ايه …
محمد: ابويا مهندس فلاحي كان شغال عند ابراهيم جبار وابنه طرده …
انا: طب ما تتكلم يا راجل بدل سكاتك دا … اصلا انا بدور على حد يكون خبره زي والدك …
محمد: بتتكلم جد …
انا: انا مش بهزر يا صاحبي … بقلك ايه ما تتجدعن كدا وتعزمني على كوباية قهوة في بيتكم وتعرفني على الحج عشان اتفق معاه …
محمد: اكيد تنورنا يا صاحبي يلا بينا …
ركبت انا ومحمد العربيه وهو مبسوط ورحنا بيتهم كانت والدته وأخوه الصغير بس الي في البيت …
محمد: اتفضل يا أحمد اقعد … يا ماما … يا ماما …
دولة: نعم يا محمد … انت معاك ضيوف … اهلا وسهلا يا ابني …
انا: اهلا يا امي … عامله ايه حضرتك …
محمد: دا احمد صاحبي في الجامعه…
دوله: الحمد لله يا ابني … والموكوس عامل معاك ايه …
انا: ههههههه لا الموكوس جدع وصاحب صاحبه …
محمد: احترميني شويه يا ماما قدام الراجل دا جاي في شغل لبابا …
دوله: بجد يا احمد… الله يفتحها في وشك يا رب …
محمد: هو بابا لسا مارجعش …
دوله: لسا … اهو صوت الباب اكيد هو …
عبد الرحمان: السلام عليكم …
الكل: عليكم السلام …
محمد: بابا دا احمد جبار صاحبي في الجامعه …
عبد الرحمان: بصلي كويس … اهلا يا بني …
انا: اهلا بيك يا حج …
عبد الرحمان: نورتنا يا بني …
انا: دا نورك يا حج …
دوله: قهوتك ايه يا بني …
انا: مضبوطه يا أمي …
عبد الرحمان: معلش عندي سؤال …
انا: اه اتفضل يا حج …
محمد بسرعه: بابا … قبل ما تسأل السؤال دا عاوز اعرفك ان أحمد مالوش دعوة بعيله ابراهيم جبار …
انا: بصراحه يا حج … ابراهيم جبار دا أخو جدي بس بنا عداوه كبيره …
عبد الرحمان: طمنتني يا ابني لانه لو كنت من طرفهم مش هحط ايدي في ايد واحد منهم تاني بعد الي عملوه فيا …
انا: معلش يا حج مش هاممني علاقتك بيهم انا شخص عملي وعندي ارض فلاحيه كبيره بس ما بفهمش في الارض والزرع والحاجات دي … عشان كدا بدور على شخص ثقه وخبره في المجال دا يهتم بكل حاجه في الاراضي دي ويعتبرها ارضه وانا مش حتدخل فيه ولا في قراراته …
عبد الرحمان: بس كدا انت بتسلم رقبتك بسهوله …
انا: ماهو عشان انا مش فاهم حاجه من الارض لازمني حد ثقه وبصراحه مش حلاقي حد احسن منك …
عبد الرحمان: مش عارف اقلك ايه بصراحه …
محمد: قول مبروك يا حج …
دوله: اتفضل القهوة يا بني …
انا: تسلم ايدك يا أمي…
انا: يا حج انا مش حسرق تعبك مرتبك حيكون ضعف الي كنت بتاخده وعندك 5% من الربح السنوي … قول مبروك عشان اكلم مدير اعمالي ونمضي العقد …
عبد الرحمان: على خيرت الله …
دوله: الله يتمملكم على خير …
انا: طيب حمشي انا وبكره حعدي على حضرتك نمضي العقد …
دوله: لا مش حسيبك غير لما تتغدى معانا …
انا: مره تانيه يا امي عشان الهوانم مستنيني في البيت …
دوله: هوانم ؟
محمد: ايوه يا ماما … اصل احمد متجوز ثلاثه عقبالك يا بابا …
عبد الرحمان رفع ايديه لربنا بهزار …
دوله: بترفع ايديك يا عبده … طيب مافيش غدا النهارده …
انا بهزار: عارف يا عمي لما تكون متجوز اكتر من واحده والاولى ترفض تغديك الثانيه والثالثه يجروا عليك يغدوك بايديهم … اسألني انا ههههههه…
عبد الرحمان: قولك كدا ؟؟ اممم لا حفكر في الموضوع دا …
دوله: ايوه فكر كدا عشان اذبحك انت وهي …
ضحكنا كلنا واستأذنت منهم وطلعت من عندهم وانا مرتاح البال على الارض …
رجعت البيت واتغديت مع الهوانم وقعدنا نشرب الشاي …
انا: عامله ايه يا مريم مع الدكتوره …
مريم بكسوف: كويسه …
انا: طب تعالي اقعدي جنبي تعالي تعالي ما تخافيش …
مريم قربت مني وقعدت جنبي …
مسكتها من وذانها: قوليلي بقا عملتي ايه في الدكتوره عشان ترفض تجي تعالجك …
مريم: اه اه وذني … خلاص خلاص سيبني وانا اقلك …
سبتها نطت من جنبي وهربت لفوق: مش حقول عشان انا مجنونه هاه ( طلعت لسانها وهربت ) …
جميله: بالهداوة عليها يا احمد على الاقل في تحسن في حالتها…
انا: اه الدكتوره قالتلي ودا السبب الي خلاها تقتنع ترجع تعالجها بعد المقالب الي بتعملها فيها …
منى: واللهي مريم دي دمها شربات وتفطسني ضحك …
انا: واللهي انتي العسل يا منمن … وعلى فكره امك جايه في الطريق هي وجوهره … (جوهره ديبه حامل من قيصر )…
منى نطت في حضني: الله يخليك ليا يا حبيبي …
انا: الله يخليكم ليا يا حبايبي … واحده تجهزلي شنطه عشان السفر … يلا سلام بقا ارجع الجامعه …
سبتهم ورجعت الجامعه بس اول ما وصلت شفت حاجه خليتني اركز واخذ حذري …
كان في عربيات رباعيه الدفع وحوالي 20 شخص واضح انهم شغالين على نفسهم جامد في الجيم لو تبص عليهم تلاقيهم شبه الحيطان كدا بس على مين انا جسمي كمان زي الحيطه من عند الله وكمان فورمه من الجيم …
عملت نفسي مش شايفهم ورايح الكافيتريا فجأه حاوطوني اربعه وواحد منهم قالي احنا جايين نحذرك تدخل سباق الدوحه ومعانا تحيه من عدنان بيه جبار …
قبل ما اتكلم لقيت واحد منهم ضربني بوكس من ورا واتكترو عليا ولاد الكلب بس ما قدروش يوقعوني بصيت حواليا لقيت ناس تصورني وكدا سمعتي تبوز في الجامعه والصحافه عصبت وطلعت عليهم غل سنين كاتموا في قلبي … مسكت واحد منهم من رقبته وجريت بيه وسطهم لحد ما خبط في سياره واقفه اديته بوكسين في وشه وقع لفيت لقيت الثاني جاي عليا وحاول يضربني مسكت ايده وضغط عليها لحد ما وقع في الارض يصوت بسبب عظم ايده الي انكسر الثالث والرابع جايين عليا وبدأوا ضرب وانا مش حاسس حاجه بس الي اضربه بوكس يوقع الارض وما يقمش شفت الباقي جريوا عليا كل واحد ماسك عصايا قلت ما بدهاش قلعت التيشرت وفضلت بالبنطلون وجريت عليهم وابتدا الضرب فيا وفيهم لحد ما سخنت عليهم وكسرت العصايات الي معاهم وفشختهم ضرب …
نزلت على ركبه ونص جنب الي كلمني ومسكته من شعره: قول للكلب الي بعتك يبعت رجاله المره الجايه …
و اديته بوكس كومته في الارض تاني … قمت عشان البس التيشرت لقيت كل الي واقفين يتفرجوا فيا رجعوا ورا من الخوف وأمن الكليه حاوطوني …
واحد الامن: انت بتعمل ايه ياض … دي جامعه … جاي تخانق هنا …
خنقته: ولما كسمك عارف انها جامعه سايب الناس دي تدخل الجامعه ليه دول موش طلبه …( رميته على الارض ) …
لفيت عشان البس التيشرت لقيت العميد في وشي: استنى عندك هي زريبه داخل تضرب الناس وتمشي …
قبل ما اتكلم لقيت شهد ونور وقفوا جنبي …
شهد: لما هي مش زريبه ازاي تسيبه مجرمين زي دول موش طلبه اصلا يدخلوا الجامعه ويحاولوا يعتدوا على طالب وسط الحرم الجامعي …
العميد: هما مش طلبه ؟؟ ( بصلي ) طيب والامن الي انت رميته على الارض دا ؟؟
نور: الامن بدل ما يمنع الناس دول يدخلوا هنا وبدل ما يدافع عن الطالب جايين متأخر اوي وكمان يتهموه هو بسبب دفاعه عن نفسه …
انا: سياده العميد أنا أحمد جبار ولا عاش ولا كان الي يحاول يقف قدام حد من الجبابره لانه حيتفرم … وانا حكلم المحامي بتاعي يرفع قضيه عن الجامعه ويحولوا الامن وكل الي مشكوك فيهم للتحقيق …
العميد: اهدا اهدا ما كنتش عارف ان الموضوع كدا تعالا معايا المكتب ونحل الموضوع …
انا: ابقى حل الموضوع مع الوزير …
سبته وخدت نور وشهد ودخلنا الكافيتريا غسلت وشي ورحت قعدت معاهم لقيتهم جهزولي قهوة خدت تليفوني وكارت كان في جيبي وعملت اتصال … لقيت العميد داخل عليا … وقبل ما يتكلم سمعني اتكلم …
انا: الو معالي الوزير … انا أحمد جبار …
الوزير: فينك يا راجل كنت مستني تليفونك …
انا: انت عارف حضرتك اني مشغول بسباق الدوحه وبكره مسافر هناك وعارف انك رايح فا قلت أعزمك تروح معايا …
الوزير: أكيد طبعا بس انا حاجز على الرحله بتاع الليله …
انا: لا سيبك من الحجز … الأمير باعتلي طياره خاصه نروح فيها …
الوزير: خلاص مش حكسفك الصبح نتقابل في المطار … قولي بقا عامل ايه في الجامعه والدكاتره كويسين معاك والا ازعلهم ؟؟
انا: لا يا باشا الجامعه تمام والدكاتره كلهم عسل ( بصيت للعميد ) بس حاجه صغيره الي مش حلوه …
العميد قلبه وقع وفتح القميص عشان يتنفس …
الوزير: خير يا حبيبي قلي وانا أفصلهم كلهم لو عاوز …
انا: يرضيك الكافيتريا مافيهاش ويتر حنفضل نخدم نفسها كدا كتير …
العميد خد نفس وارتاح …
الوزير: لا ما تقلقش انا حكلم العميد فورا يشوف حل للموضوع دا …
انا: خلاص يا باشا نتقابل الصبح في المطار … سلام …
خلصت مكالمه لقيت العميد سحب كرسي وقعد وشرب كوباية مايه …
العميد: وقعت قلبي وقطعت نفسي الله يسامحك …
انا: انا كدا كدا كنت حكلمه عشان السفاريه بس انت الي قلبك خفيف …
العميد: المهم دلوقتي انا خليت رئيس الامن يفتح تحقيق بخصوص الموضوع دا … وكمان لو واجهت اي مشكله هنا مكتبي مفتوح في اي وقت …
انا: تمام مشكله الامن عندك بس العيال دي تقدر تسيبهم من غير ما تبعتهم للبوليس وبالنسبه للمشاكل التانيه انا ما عنديش مشاكل لا مع دكاتره ولا معيدين لاني مش باجي كتير للجامعه بسبب اشغالي …
العميد: طيب المهم ان مكتبي مفتوحلك في اي وقت …
انا: شكرا يا باشا …
سبنا العميد وبصيت حواليا لقيت الشله كلها واقفه وناس كتير مبلمه ومصدومه من الي شايفينه …
انا: ايه يا جماعه مالكم …
شهد: انت جامد اوي ياض ما تتجوزني وتكسب فيا ثواب …
نور برقتلها: نعم ؟
شهد: سوري سوري يا نور نسيت ههههههه…
بصيت لنور وعيوني جات في عيونها وهي حست انها خربت الدنيا وانكسفت …
نور بكسوف: طب اسيبكم انا عشان الحق أروح …
انا: يلا يا جماعه نروح احنا كمان عندي سفر بكره ولازم اقعد مع العيله شويه …
طلعنا كلنا وروحنا وانا رجعت للبيت قعدت مع الهوانم باقي اليوم …