تحولت حياتنا جدا بعد موقف المصيف واتحول حتى كلامنا مع بعض اللى اصبح اكثره جنسى لحد لما اتجوزنا وحسيت ان هناء شعرت براحه اكتر لما اتجوزنا واطمنت انها خلاص بقت مراتى وان هى دى هتكون حياتنا
وهناء بقت جريئه اكتر واكتر لدرجه اننا كنا بنتخيل ان اختها معانا على السرير مثلا وكانت هناء بتحب اوى كده وبتحبى اسألها كمان عن الوان كلوتات اختها مثلا اللى هى كانت عارفاهم طبعا بحكم انهم بنات زى بعض وفضلنا على هذا الحال وانا هجرى بالاحداث شويه علشان القارئ لا يمل رغم ان حصل احداث كتير فى الفتره دى لكن هبقى احكيها فى قصتى القادمه اللى هحكى فيها دياثتى على اخواتي
المهم رزقنا بريهام ابنتنا بنوته جميله تشبه كتير هناء زوجتى وبعدها بثلاث اعوام احمد ومثلهم كانت معى ساره وتمر الايام لحين اصبحت ريهام بعمر البلوغ حيث انها فى هذا العمر كانت بدايه لفت نظرى اليها وكذالك امها اللى اصبحت اكثر منى شراهه للجنس والدياثه
كانت ريهام فى هذا اليوم راجعه من المدرسه ولقيناها داخله غرفتها زعلانه فقلت لمامتها تروح تشوف ايه اللى حصل ورجعت هناء بعد شويه وقالتلى ريهام مخضوضه علشان جتلها الدورة ونزلت فى الاندر اللى كانت لبساه
انا: طيب كويس هو فى الاندر ده عايز اشوف شكله
هناء ضاحكه: انت ناوى تدخل ريهام معانا ولا ايه
انا: قلتلها اه والبنت طالعه زى امها فرسه
هناء: بس براحه عليها علشان متخوفهاش
انا: انتى عارفانى استاذ متخافيش
وضحكنا وقررنا ندخل ريهام معانا فى التحرر وفهمت هناء تقولها وتدربها ازاى على انها تكون متحرره وكان اول حاجه ان هناء تقنعها انها علشان ميحصلش التهابات لكسها بعد الدورة لازم متلبسش اندر لمدة اسبوع وطبعا ريهام كانت مستغربه فى الاول لكن من البدايه وانا كنت حاسس ان ريهام عندها الاستعداد تكون زى امها واكتر
وبعدين بدات امها تفهمها انها كبرت ولازم تهتم بملابسها على الاقل فى البيت فى البدايه يعنى واشترت ليها هوت شورت وباديهات بحمالات وفهمتها انها تلبس كده دايما فى البيت وبعدين بدات تفهمها ان لازم تتكلم فى الجنس براحتها عادى لانها كبرت وجابت ليها كمان افلام سكس وفرجتها عليها لحد لما فى يوم لقيت هناء بتقولى بنتك جاهزه تماما قولتلها طيب نادى عليها لما اعمل اختبار كده وضحكنا انا وهناء وجت ريهام وكانت لابسه ميكروب جيب قصير وبدى حمالات وراحت هناء وتركتنا لوحدنا وكان ساره واحمد فى الاوضه التانيه
انا: ازيك يا ريرى عامله ايه فى المدرسه
ريهام: كويسه يا بابا
انا: انتى علطول لابسه خفيف اوى كده اكنك مش لابسه حاجه
ريهام: هههههه اعمل ايه بس مبقتش بحب اللبس
انا ضاحكا: خلاص ما تقلعى الجيبه دى كمان يعنى هى مخبيه ايه
ريهام: ههههه لو كان عليا كنت قلعتها لكن علشان انت وماما متزعلوش
انا: يا حبيبتى انا وماما بنحبك وبنحب نعيش حياتنا براحتنا وكل اللى فى نفسنا بنعمله لو تحبى اخلى ماما تيجى تقولك بنفسها كمان هقولها
ريهام: لا يا بابا انا اصلا نفسى كده
وقامت ريهام وقفت مكانها قدامى ونزلت الجيبه وبقت عريانه تماما من تحت وكسها قدامى مباشرتا، كان عليه شعيرات خفيفه مش كتير، انا اول ما شوفت كده زبى بقى زى الحديد
انا: تعالى بقى اقعدى فى حضنى حبه
ريهام مبتسمه: حاضر يا بابا
وجلست ريهام بحضنى وكانت طيزها على زبى تماما
انا: ايه الجسم الحلو ده انا اول مره اعرف ان عندى بنوته زى القمر كده
ريهام: ليه هو انا يعنى لما قلعت الجيبه ايه اللى اختلف منا كنت بلبس خفيف عادي
انا: لا يا جميل كده بانت الحاجات الحلوه
ريهام مبتسمه مع خجل: طيب امال لو قلعت الشيرت كمان بقي
انا: قومى اقلعيه متحرميش نفسك من حاجه
وراحت قالعه التيشرت وبقت قاعده فى حضنى زى ما امها ولدتها عريانه تماما
اول حاجه حطيت ايدى على بزازها وقربت ابوسها من رقبتها لانها كانت قاعده ظهرها ليا وهمست فى اذنها
انا: دا انتى طلعتى زى القمر دا انا لازم محرمش الناس حتى تشوف الحلاوه دي
ريهام وهى مغمضه عينيها وكانت تقريبا وصلت لدرجه من الاثاره ردت عليا وقالت
ريهام: يعنى ايه يا بابا هتخلينى اخرج عريانه بعد كده
انا: لو اقدر هعمل كده بس طبعا مينفعش لكن هحاول اخليكى تلبسى خفيف على اد ما اقدر علشان تتمتعى يا حبيبتي
ريهام: انا بحبك اوى يا بابا انت وماما لانكم بتمتعونى جدا
انا: دا انا لسه همتعك دلوقتى اكتر كمان
ورحت نزلت البنطلون بتاعى ومكنتش لابس تحته حاجه وزبى منتصب ورحت قعدت ريهام عليه وهى مغمضه عينيها وعلى اخرها قعدت احركها على زبى شويه وبعدين نيمتها على ضهرها وفتحت رجليها وقربت زبى من كسها الوردى الجميل وقعدت افرشها و هى بدات تأن من كتر الشهوه، لمحت الباب بعيونى لقيت هناء مراتى واقفه تتفرج علينا وعيونها كلها شهوه واثاره شاورت ليها بايدى علشان تدخل راحت قعدت جنب راس ريهام ولقيتها بتقرب من شفايفها تبوسها، ريهام فتحت عيونها شافت مامتها بتبوسها بادلتها القبلات وبعدين لقيت هناء جايه تقعد مكانى وعملت وضعيه الكلب وفهمت منها انها عايزانى انيكها وهى هتلحس كس ريهام وفعلا فضلت ادخل زبى وانا فى قمه المتعه والاثاره وانا شايف هناء مراتى بتلحس كس ريهام بنتى والاتنين يصدرو اهات وانات من الاثاره والشهوه لحد لما جبت لبنى فى هناء ونمنا احنا الثلاثه جنب بعض انا على اليمين وريهام فى النص وهناء على اليسار
انا: بقولك ايه يا هناء انا عايزك بقى من النهارده تدلعى ريرى فى اللبس اخر دلع وتشترى احلى لبس عريان ومدلع كده ليها
هناء: حاضر يا حبيبى وكمان فى المصيف السنه دى هجيبلها مايوه بكينى اخر دلع
انا: وحتى فى البيت انا اتفقت مع ريرى تقعد براحتها حتى لو ملط
هناء: بس المشكله فى اخواتها هيقولو ايه
انا: منا اصلا بخطط لكده انا عايز اخواتها يتعودو على التحرر بالمره يا حبيبتى ههههه
هناء ضاحكه: على رايك ما كلهم جايين جايين
وضحكنا كلنا وبعدين قلت
انا: ريرى حبيبتى انتى نمتى ولا ايه
ريهام: لا يا بابا صاحيه بس بسمعكم انت وماما
انا: طيب على فكره انا لسه مذقتش طعم كسك الجميل ده غير بزبى بس ممكن الحسه شويه
ريهام: طبعا يا بابا اعمل كل اللى انت عايزه
قمت من مكانى ونزلت عند رجلين ريهام ومامتها وقلتلهم افتحو رجليكم انتم الاتنين وقعدت ابعبص فيهم شويه بصوابعى وبعدين قربت شفايفى من كس ريهام الحسه شويه وايدى بتبعبص فى كس امها وبعدين اروح على كل هناء شويه وابعبص فى كس ريهام لحد لما لقيت نفسى هجت اوى قلت لهناء تعالى مصى زبى شويه لقيتها بتقولى لا انا هخلى ريرى تمصلك ولا يعنى البنت مش هتتناك ولا تمص حتى ههههههه
نمت على ظهرى ولقيت ريهام قعدت على رجلى ونزلت براسها وبدات تمص زبى وطبعا كل ده امها بتعلمها وبتوجهها ازاى تمصلى وفضلت تمص وتمص فى زبى لحد لما نزلت فى بوقها، مامتها قالتلها ابلعيه يا حبيبتى دا مش بيضر متخافيش راحت ريهام بالعه كل اللبن بتاعي
اخذتها فى حضنى عاريه ونمنا …………