بلا قيود – الحلقة الخامسة

نمت وبحضنى ريهام بنتى عريانه وانا كمان كنت عريان فتحت عيونى لقيت ريهام بحضنى وامها تقريبا قامت تشوف احمد وساره

مسكت علبه السجائر بتاعتى واشعلت سيجاره وسرحت بخيالى وانا اتأمل فى جسم ريهام اللى نايمه عريانه جنبى ورجعت بالزمن اتذكر بعض مواقفى مع هناء امها بعد لما اتجوزنا مباشرتا واول حاجه تذكرتها لما سافرنا انا وهى لشرم الشيخ علشان نقضى اسبوع عسل هناك بعد الزواج واتفقنا اننا نروح شرم الشيخ تحديدا علشان نعيش بحريتنا هناك ونعمل اللى احنا عايزينه واشتريت لهناء مايوه بكينى فاضح جدا لونه روز كانت تهبل لما بتلبسه

 

اول ما وصلنا الفندق وخلصنا اجراءات الحجز طلعنا غرفتنا رتبنا حاجاتنا واخدت هناء فى حضنى اللى كنت ملهوف عليها طول الطريق وقلت مرحبا بكى فى عالم التحرر وضحكنا ودخلنا اخدنا حمام سريع بعد السفر طبعا وبعدين طلعنا هناء لبست قميص احمر يظهر اكثر مما يخفى ونمنا على السرير مع بعض وبدات بمداعبتها و تبادلنا القبلات وبدات اقلعها القميص واقلع انا كمان ملابسى وبدات امصمص فى جسمها حته حته وقلعتها الاندر والسونتيان وقلت ليها

انا: على فكره الاندر والسونتيان ده مش هنحتاجهم هنا خالص

هناء: طيب ايه رايك ما اقعدلك من غير هدوم خالص احسن

وضحكنا وبدات انيكها بشراهه لحد لما نزلت فى كسها الشهى وبعدين نمنا شويه نرتاح من هذه النيكه وكذالك الطريق و صحينا على صوت الرووم سيرفس، صحيت وصحيت هناء قلتلها على الفكره الرووم سيرفس بيخبط على الباب

هناء: طيب استنى لما البس حاجه

انا: لا استنى احنا عايزين نتمتع بكل لحظه وكل موقف يعدى علينا هنا

هناء: طيب عايز ايه

انا: انا هقوم ادخل الحمام اخد دش وانتى البسى القميص الاحمر اللى كنتى لبساه ده بس على اللحم وافتحيله

هناء: بس كده انا هبقى عريانه ملط والراجل ممكن يفكرنى شرموطه

انا: طيب هقولك شيلى الغطى من عليكى شويه وبينى جسمك واعملى اكنك نايمه وانا هروح افتح ونعمل اكنى ما اخدتش بالى ان جسمك عريان وبعدين انا هفتحله وهدخل الحمام مباشرة وانتى اعملى اكنك قلقتى واتحركى علشان تبينى جسمك اكتر

هناء: يخرب عقلك دا انا سخنت على تخيلى لكلامك بس

انا ضاحكا: اسخنى واتمتعى براحتك يا قلبي

وقمت فعلا علشان ننفذ اللى قولناه ورحت فتحت ودخلت الحمام ومطلعتش غير لما سمعته بيخرج من الاوضه وجريت نمت جنب هناء علشان اشوف ايه اللى حصل لقيت هناء وشها احمر والشهوه والاثاره باينين عليها سالتها احكيلي

هناء: بقولك ايه متنيكنى الاول يا نادر احسن مش قادره

انا: لا منا مش هعرف انيك غير لما تحكيلى وتهيجينى الاول

هناء: هو انا عملت زى مانت قلت ونمت على جنبى ورفعت الغطا من على فخادى يعنى طيزى من الجنب كانت باينه

وبعدين اول ما انت قفلت باب الحمام وحسيت ان الشاب بتاع الرووم سيرفس واقف بيجهز الطاوله اللى بيحط عليها الاكل عملت نفسى قلقت وبتعدل واكنى مش واخده بالى وقعدت مكانى فالغطا نزل من على بزازى الاتنين وكانو باينين قدامه

وهناء بتحكى كان زبى بقى زى الحديد وشد اكتر لما لقيتها بتقولي

هناء: لمحت بعينى على زبه لقيته واقف جوه البنطلون اوى واقف على بزاز مراتك يا حبيبى نيكنى بقي

انا: انا بصراحه بقيت على اخرى من كلامك بس كملى كمان شويه

هناء: بصراحه هو ساعتها وشه كان جايب الوان وخلص اللى بيعمله وخرج لكن اقولك الحقيقه

انا: قولى يا حبيبتى علشان اقطعك نيك دلوقتي

هناء: الواد ده شكله زبه كبير اوى من وقفته تحت البنطلون

انا مستدرجا هناء فى الكلام: كان نفسك يسيب اللى بيعمله وييجى ى …. ولا ايه

هناء: بصراحه اه كان نفسى اوووي

انا مشجعا هناء على التحرر فى الكلام اكتر وازاله اى حواجز او حدود: كان نفسك تجربى زبه

هناء: بصراحه اه يا حبيبى كان نفسى ينيكنى اوي

اول ما سمعت كده من هناء مسكتها ودخلت زبى فى كسها وقعدت ارضع بزازها واقولها

انا: بزازك الحلوين دول الواد كان هيموت ويرضع منهم

هناء لتثيرنى اكتر واكتر وقد زالت كل حدود الكلام تماما واصبحت تتكلم تقريبا مثل العاهره: ياريته كان جه رضعهم وانت فضلت فى الحمام

انا: هو مكنش هيكتفى بالرضاعه بس ده كان زمانه ناكك فى كسك كمان كنتى هتسيبيه ينيكك يا حبيبتي

هناء: اااااه كنت هسيبه ينيكنى ويغرق كسى باللبن بتاعه ويغرق سريرك وانت تطلع من الحمام تلاقى مراتك غرقانه لبن

اول لما سمعت كده زبى غرق هناء ومليت كسها لبن بطريقه غير عاديه

 

فضلت اتذكر الموقف ده لحد لما حسيت بايد بتلعب فى زبى اللى كان واقف زى الحديد على هذه الذكرى الجميله، بشوف بعينى لقيت ايد ريهام بنتى الصغيره الناعمه بتلعب فى زبي

ريهام: هو واقف يا بابا علشان انت نايم عريان

انا: لا يا حبيبتى دا انا كنت بفتكر كده ذكرى حلوه بينى وبين ماما اول ايام زواجنا

ريهام: ذكرى ايه دى يا بابا ممكن تحكيها ليا

انا: ممكن يا حبيبتى انتى دلوقتى بقيتى كبيره خلاص وممكن احكيلك اى حاجه انتى عايزاها

وبدأت اسرد لريهام هذا الموقف بتاع شاب الرووم سيرفس وانا بحكى كنت بلاحظ ايد ريهام كل شويه تقرب من كسها وترجع تبعدها علشان محافظه على اخر خيط خجل منى انى ابوها بس طبعا انا لم اعطيها فرصه للتراجع بالعكس انا طبعا كنت عايزها تطور اكتر واكتر علشان كده وقفت فى نص الحكايه وقلت لريهام

انا: حبيبتى مش احنا اتفقنا مفيش قيود ولا حدود وانك تتمتعى وتعملى اللى انتى عايزاه

ريهام: اعمل ايه يا بابا اكتر من انى نايمه عريانه فى حضنك اهو هههههه

انا: لا انا عارف انك سخنتى على كلامى وعايزه تلعبى فى كسك الصغنون الجميل ده يلا حطى ايدك عليه والعبى وانا بكملك الحكايه

ريهام: حاضر يا بابا

وبدأت ريهام تلعب فى كسها وانا كملت الموقف كله لقيتها بتقولي

ريهام: ياااه يا بابا يارتنى كنت معاكم فى الموقف الحلو ده

انا: انتى عارفه لو كنتى موجوده معانا كنت هبقى متمتع اكتر لانى كنت هخليكى نايمه عريانه جنبك ماما واخلى الواد بتاع الرووم سيرفس يتفرج عليكم انتم الاتنين

ريهام: طيب خلاص ما احنا رايحين المصيف قريب اهو واعمل كل اللى نفسك فيه يا بابا يا حبيبي

انا: بس بقولك ايه مفيناش من نيك انتى لسه صغيره انا هنتمتع اه وكل اللى نفسك فيه لكن نيك لا

ريهام: حاضر يا بابا بس عايزه اسألك سؤال

هو انت عملت ايه مع ماما بعد لما الولد خرج من الاوضه

انا مبتسما: هحكيلك يا حبيبتى انا فاهمك انتى عايزانى احكى علشان تنزلى يلا كملى لعب فى كسك وانا هحكيلك بالتفصيل

وبدأت اشرح لها بالتفصيل وبتفنن ازاى نكت امها وانا فى قمه اثارتى بعد لما خرج الولد بتاع الرووم سيرفس لحد لما لقيت ريرى على اخرها وكسها بدأ ينزل الميه بتاعته رحت بعدت ايديها ونزلت عند كسها اتذوق احلى واطعم عسل لسه فيرجن فى الدنيا وبوستها من شفايفها بوسه غبنا فيها وقت طويل لحد لما لقينا مامتها داخله علينا بتصحينا علشان الاكل جاهز

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ