الدكتورة سعاد – الحلقة الثالثة

على مدار يومان بعد الإتفاق مع “صلاح” على العمل بحديقة فيلتى لم أحظ بشئ جديد ولا حتى بمتعة رؤية قضيبه وأنا مختبئة خلف نافذتى، فقد فعلها مرة واحدة ولسوء حظى كان يعطنى ظهره،
كان يأتى كل يوم بعد فترة الظهيرة كما أخبرته “ام رضا” حتى أكون قد عدت من عملى ولا يفوتنى وجوده،
كانت تقف بجوارى وأنا بملابسى الساخنة تداعب جسدى وهى تهمس فى اذنى بكلامها المُهيج وأنا أتابعه ولا أوافقها على شئ من أفكارها الجريئة والتى كنت أعتبرها نوعاً من الجنون ولا أضمن عواقبها،
مازال بداخلى صوتاً ما ولو كان خفيضاً جداً غير مسموع يطلب منى الكف عن كل ذلك والعودة لسابق عقلى وإتزانى،
كنت أجلس خلف مكتبى فى مقر عملى شاردة أفكر وأنا مضطربة وأشعر بخوف كبير مما يحدث وأنساق إليه بسرعة فائقة،
أشعر أن خادمتى قد تحكمت بى بعد أن إنكشف حرمانى أمامها وظهرت بضعفى وإحتياجى عارية أمام نظرها قبل أن يتعرى جسدى،
الرجل يعمل كل يوم ساعتين أو أكثر ويمتن بشدة وهى تعطيه بعض الطعام وهو يرحل ولكنه فاجئها أنه يعيش وحيداً لأن زوجته وأبنائه يعيشون بعيداً فى قريتهم،
كانت تجلس تتجاذب معه أطراف الحديث لتعرف عنه كل شئ وتخبرنى به بعدها،
يعيش وحيداً فى غرفة صغيرة فى بيت قديم ويذهب لأسرته كل فترة طويلة فأبنائه أصبحوا كبار يعملون فى الحقول حتى أن له إبنة متزوجة منذ وقت طويل،
فى الليلة الثانية كنت ممدة فوق فراشى عارية تماماً وخلفى “ام رضا” تمسد ظهرى وتعبث بلحمى بأصابعها بخبرة شدية،
لقد كانت تملك خبرة واضحة أخبرتنى أنها إستمدتها من عملها طوال سنين عمرها فقد قابلت أنماط كثيرة من البشر وكثير من النساء عملت عندهم وكانوا مثلى يريحون شهوتهم بأيديها فى ليالى شبقهم وحرمانهم،
إمرأة لا تنضب حكايتها أبداً وكأنها تعلم قصص كل سكان الأرض علم يقين،
مازالت تلح على وهى تشجعنى بلا هوادة أن أخطو خطوة جديدة مع ضيفنا الجديد صاحب القضيب الضخم وهى تتعجب من خفوت حماسى بعد أن سعيت له من البداية،
كان كلامها لى مقنعاً وهى تقص على قصص نساء أدمنوا التعرى أمام الغرباء دون فعل ما هو أكثر وان فى ذلك متعة كبيرة تفوق متعة الجنس الكامل،
الرجفة وتسارع ضربات القلب فى التعرى تعادل ممارسة الجنس ألاف المرات، تشبه حالتنا ونحن جوعى ننتظر الطعام وتحرقنا رائحته النفاذة وتلهب مشاعرنا أكثر من التناول والشبع،
كان كلامها يجول بعقلى ويجعلنى أشعر بهذا الدوار الذى يسبق نزول شهوتى،
بالنهاية إستسلمت لها ولصوت شهوتى وأعلنت موافقتى أن نفعل ذلك غداً عندما تطلب منه أن يمسح أرضيات الفيلا،
جلست بعملى موتورة متعصبة الوقت يمر ثقيلاً حتى جاء موعد عودتى وأعصابى شبه منهارة من مشاعرى المتداخلة حتى أنى كدت أصدم أحد المارة من شدة فقدان تركيزى وفقدان السيطرة على أطرافى،
فى غرفتى وقفت أمام دولابى أخلع حجابى ونظارتى الطبية وملابسى وأقف عارية بين يدى “ام رضا” تهذب شعرى وتمشطه وتضع المساحيق فى وجهى كأنى عروس تزينها، وكل ذلك أفعله من أجل عامل نظافة على مشارف الستين من عمره،
لم يكن عندى أى قدرة على التفكير أو المجادلة معها وهى تخرج أحد الشورتات الضيقة أبيض اللون والذى لا يستطيع أن يخفى كامل لحم مؤخرتى فتدلى أطرافها الجانبية منه وكأنه أندر داخلى وليس شورتاً،
بالطبع لم يختلف الأمر كثيراً فى البادى الذى لا يغطى بطنى ليبقى على هذا الشريط العارى بين الشورت وصرتى، ويترك المجال لحلماتى تتجسد من خلف قماشه المرن الذى يتيح لنصف أثدائى والأخدود بينهم الظهور بكل وضوح،
وقفت أما مرآتى أشاهد نفسى وكأنى آراها لأول مرة فى حياتى، لم يسبق أن كنت هكذا من قبل حتى مع زوجى السابق فى بداية شبابى،
لأول مرة أشعر أنى جميلة ـ مثيرة ـ فاتنة، أستحق أن يُسال على جسدى لعاب الرجال،
كما خططت خادمتى وقفت فوق “مشاية” التخسيس الخاصة بى أمارس الرياضة بجدية حتى يتعرق جسدى بشكل حقيقى فى الردهة الواسعة فى الدور الثانى بين الغرف،
كنت أتحرك فوق المشاية بإضطراب وتوتر فى إنتظار “عم صلاح”، أشعر بخيوط العرق تنساب تحت ملابسى العارية وأشعر بالشورت اللعين يتوافق مع حركة سيقانى ليدخل أكثر بين لحم مؤخرتى ويتحرر جزء أكبر من أطرافها عارياً،
دقائق حتى وجدتهم خلفى لألقى بنظرى وأنا أتابع الحركة كأنى تفاجئت بوجودهم،
ـ خير يا ام رضا، فى ايه ؟!
ـ مفيش يا دكتورة، الأرضية بس مش نضيفة وعم صلاح هايمسحها
لم أتوقف عن الحركة فوق المشاية وأنا أسترق النظر إليه وهو محمر الوجه ترتعش أهدابه خجلاً وتظهر مقاومته واضحة وهو يحازل تجنب النظر إلى وانا بهذا الشكل،
حاولت أن أخفى رجفة صوتى وأنا أوجه حديثى لها،
ـ طب يلا خلصونى، انا لسه قدامى خمس دقايق ع التمرين
ـ حقك عليا يا دكتورة، عم صلاح هايشتغل بعيد
ـ لأ خلاص، شوف شغلك عادى يا عم صلاح، وانتى يا ام رضا جهزيلى الحمام
ـ من عينى يا ستى
قبل أن تتحرك للحمام قامت بسكب جردل ماء التنظيف تغرق الأرض من حولى وهى تدفع بالممسحة ليد الرجل،
ـ إعملك همة علشان مانضايقش الدكتورة
كنت أتوق أن ألف رأسى لأرى أن كان يتطلع إلى جسدى من الخلف أم لا وشهوتى مشتعلة والدوار يجتاح رأسي،
فقط كنت أستطيع أن ألمح رأسه مشوشة فى معدن المشاية لأعلم أنه يرفعه بإتجاهى من وقت لأخر ليشاهد مؤخرتى وأفخاذى،
وقت كاف تركته لى “ام رضا” أمارس عهرى أمام أعين الرجل لأشبع غريزتى الأنثوية وهو خلفى يتمتع بجسدى،
ـ الحمام جاهز يا دكتورة
أوقفت المشاية وجففت العرق من فوق جبينى وبمجرد أن تحركت إنزلقت قدمى وإلتوت تحت منى لأسقط على وجهى وأنا أصرخ،
لم نكن مخططين لذلك ولأن ما حدث كان مفاجأة للجميع صرخت “ام رضا” هى الأخرى وهرولت بتلقائية نحوى هى وعم صلاح،
أمسكنى كلٌ منهم من ذراع لإيقافى وأنا أصرخ من آلم ساقى بجدية،
ـ آه..آه..آه
ـ بعد الشر عليكى يا ستى
ـ رجلى يا ام رضا رجلى
كان الرجل حريص ألا يقترب كثيراً منى ويلامس جسدى ويكتفى فقط بالإمساك بذراعى بيديه،
ـ ودينى أوضتى مش قادرة أقف
ـ أوضتك ازاى بس وانتى جسمك كله إتبل ميه ومسحوق، ايدك معايا يا عم صلاح ندخل الدكتورة الحمام
ساعدانى بنفس الوضع حتى الحمام ليخرج هو وتبقى هى معى تخلعنى ملابسى وتدخلنى تحت الدش وانا مستندة عليها،
ـ هو انتى رجلك بتوجعك بجد يا ستى
ـ يعنى بهزر يا ولية يا مجنونة انتى
ـ ده انتى إتفتحلك طاقة القدر
ـ يعنى ايه
ـ يعنى اللى كنا هانموت ونعمله ومش عارفين نعمله ازاى، جه لوحده من السما
ـ مش فاهمة حاجة منك يا ولية، آااااه يا رجلى
ـ إصبرى بس عليا وانتى تشوفى
إنتهت من تحميمى ونشفت جسدى ولفتنى بالبشكير الأبيض وهى تشير لى بسبابتها أمام فمها،
ـ ماتفكريش خالص وسيبيلى نفسك
لم تعطنى فرصة للرد لأجدها تفتح الباب وتتركنى مستندة على حوض الماء وهى تنادى “عم صلاح”،
ـ عم صلاح، ايدك معايا يا أخويا نسند الدكتورة
كنت قد نسيت أمر شهوتى بسبب الآلم فى ساقى حتى دخل علينا وأجده يفتح فمه وهو يرانى بالبشكير،
لم يكن يظهر من جسدى أكثر مما أظهرت ملابسى المثيرة قبل قليل، ولكن الأمر الان مختلف،
هو يعرف الان أنى عارية تماماً الا من هذا البشكير المربوط بسهولة فى منتصف صدرى،
لفت “ام رضا” ذراعها خلف ظهرى وبذراعها الاخر أمسكت يدى ومن الناحية الاخرى أمسكنى “عم صلاح” من ذراعى محافظاً على أن يظل بعيداً عن جسدى،
المسافة كانت بضع مترات ولكنى أمشى ببطء شديد لعدم إستطاعتى إستخدام ساقى اليسرى التى وقعت عليها،
كنت أشعر بيدها على ظهرى وهى تشد البشكير عنى وفطنت لما تنوى فعله وإنتابتنى الشهوة من جديد أقوى من آلم ساقى حتى نجحت وإنزلق البشكير تماماً عنى مرة واحدة،
ـ حاسبى … حاسبى
تركت ذراعى وهى تدعى الخضة والفزع منحنية لتمسك بالبشكير ليختل توازنى بعد أن تركت ذراعى وقبل أن أسقط يمسك بى “عم صلاح” لاإرادياً ليلف ذراعيه بالكامل فوق أثدائى،
ألقت البشكير من يدها وهى تدعى الانزعاج ورغبتها فى سندى معه كى لا أسقط وهى تتمتم بعصبية كأنها منزعجة من أجلى،
ـ يا ستى وهو ده وقته، خلينا بس ندخلك أوضتك، والنعمة أنتى محسودة
الرجل لا يتحدث ولا يتفوه وان كنت أشعر بالرجفة التى تمكنت منه وهو يمسكنى وأنا فى كامل العرى حتى وصلنا أخيراً لفراشى لتجلسنى “ام رضا” على حافته وهى تصيح فيه،
ـ ناولنى القميص اللى وراك يا عم صلاح
إنتفض الرجل ورفع عينيه عن جسدى الذى كان يتطلع إليه مشدوهاً غير مصدقاً أنه أمامه عارى تماماً لينظر خلفه يبحث عن القميص وهو مرتبك،
ـ فين ده يا ست ام رضا
ـ يا أخويا الأسود اللى وراك ده
مد يده للقميص وهو يحركه بين يديه غير مقتنع أنه ما تقصد فقد كان صغيراً جداً بحجم كفه الغليظة،
ـ هو ده ؟!!!
ـ ايوة يا أخويا هو
تناولته منه وهى تفرده وتدخله من رأسى حتى إستقر فوق أفخاذى، لم يخفى شيئاً من جسدى فقد كان شفاف بدرجة شديدة،
ساعدتنى حتى تمددت على ظهرى وهى تأمره للمرة الثانية،
ـ هات المسند العالى اللى وراك
أحضره وهو يتصبب عرقاً لترفع له ساقى وهى تشير له أن يضعه أسفله،
القميص أنحصر تمام فوق خصرى وكسى أصبح أمامه واضحاً جلياً يتأمله بكل وضوح،
الان هو أمامى مباشرة يشاهدنى بملئ عينيه وليس بجوارى لا يتمكن من الرؤية الواضحة،
دون إرادة وجدتنى أضع يدى على كسى الذى تسيل شهوته وأنا آراه فقد حيائه وكياسته من هول الموقف وعينه تفترس جسدى ورأسه يهتز كأنه تعرض للصعق بالكهرباء،
حركت “ام رضا” أناملها فوق ساقى العارى من أسفل لأعلى برقة وهى تسألنى،
ـ فين الوجع بالظبط يا ستى ؟
ـ رجلى كلها يا ام رضا، إتلوت كلها تحت منى
ـ الله يسامحك يا عم صلاح
ـ وهو ذنبه ايه يا ولية يا مفترية، مش انتى اللى طلبتى منه يمسح
ـ حقك عليا يا دكتورة، ياريتنى كنت أنا
ـ هاتيلى دكتور، مش قادرة
ـ ولا دكتور ولا حاجة، انا هاروح الصيدلية أجيبلك مرهم ومسكن وهاتبقى زى الفل
كعادتها لم تنتظر جوابى لتتركنى وحيدة مع “عم صلاح” الذى أمرته أن يبقى بجوارى حتى تعود،
كاد قلبى أن يتوقف وأنا ممدة أمامه أكاد أكون عارية وهو يقف عند قدمى لا يعرف ماذا يفعل ولا يملك القدرة على تجنب النظر لجسدى،
بذلت مجهود كبير حتى نطق لسانى وطلبت منه تجفيف المكان بالخارج،
كنت بحاجة لأن يبتعد عنى حتى أستطيع أخذ أنفاسى وتمالك أعصابى،
رآنى رجل غريب لأول مرة فى حياتى غير زوجى السابق، لم أخطط لكل ذلك ولم أتخيل أن أصل لهذا على الأقل بهذه السهولة والسرعة،
إنتهى من عمله وعاد لى قبل أن تعود “ام رضا” وهو يصطنع الخوف والانزعاج على،
ـ أحسن دلوقتى يا دكتورة ؟
ـ أحسن ازاى بس يا عم صلاح
ـ معليش، مليون سلامة عليكى
كان يقف بجوارى وهو يحدثنى ومازالت عينيه لم تشبع من جسدى، أردت أن أخفف من وطأة الأمر فطلبت منه برقة،
ـ من فضلك يا عم صلاح هات الملاية اللى على الكرسى هناك
أحضرها على الفور وناولنى إياها وأنا أشير له بيدى،
ـ معليش إفردها عليا، أنا مش هاعرف
شعرت بإرتباكه وهو يفهم أنى محرجة وأريد إخفاء جسدى عنه،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح، انا زى بنتك وانت خلاص بقيت واحد من اهل البيت
ـ والله يا ست هانم حضرتك فى معزة بنتى وأكتر، هى قد حضرتك تمام بس هى بقى عندها خمس عيال مطلعين عينيها
ـ الله يخليهالك، لما تيجى تروح تزورهم لازم تعرفنى علشان أبعت هدايا لولادها
ـ خيرك مغرقنى يا ست هانم والله
ـ بلاش ست هانم دى، مش بتقولى قد بنتك
ـ الناس مقامات يا ست الكل
ـ كفاية دكتورة، بلاش ست هانم بتاعة المسلسلات دى
كنت أتحدث معه وأنا أئن بين حين والأخر فالآلم بساقى حقيقى وأشعر أنه يزيد،
عادت “ام رضا” وألقت بطرحتها بجوار فراشى وهى تمسح عرقها من حرارة الجو بالخارج وتطلب منه إحضار كوب من الماء،
أخرجت من الكيس البلاستسكى شيئا ما وضعته بدرج الكومودينو قبل أن يعود مهرولاً بالكوب، فلم استطع معرفة ما هو هذا الشئ،
أخرجت أدوية كثيرة من الكيس وهى تطلب منه أن يعدلنى لأصبح فى وضع الجلوس، فيضع ذراعاً خلف ظهرى يرفعنى به والاخر بالتأكيد لم يجد مكاناً مناسباً له أكثر من أثدائى،
بمجرد أن لمس كف يده بزى وحلمتى من فوق قميصى الشفاف إرتجف جسدى رغماً عنى وفطنت الى ذلك “ام رضا” وأرادت أن تشوش على ما يحدث وهى تحدثنى بشفقة،
ـ بترتعشى كده ليه يا ستى هاتخافى من الدوا زى العيال يا دكتورة ؟!
وضعت القرص فى فمى وناولتنى جرعة ماء قبل أن توجه حديثها لـ”عم صلاح” الذى مازال يضع كفه المرتجف فوق بزى وأشعر بحلمتى بين أصابعه دون أن يحركها وكأنها لتمثال حجرى،
ـ شد الدكتورة عليك يا عم صلاح
لم يفهم قصدها ولا أنا لتبدو الدهشة على وجهى وصوتى وانا أسألها،
ـ ليه يا ام رضا
ـ علشان اديلك اللبوسة يا ستى
ـ يالهوى، لبوسة ايه …. مش ممكن ابدا
ـ هو ايه اللى مش ممكن، الدكتور أكد عليا انها اهم حاجة علشان لو فى التهاب فى الروابط ولا معرفش ايه اللى قال عليها دى
ـ لأ يعنى لأ
كأنى طفلة بضفائر أهرب من العلاج تعاملت معى “ام رضا” وهى تزيح الملائة وتدفعنى بإتجاهه وهى تحثه على جذبى لأنام على بطنى وتظهر مؤخرتى عارية أمامهم، فلم يكن قميصى الصغير يغطيها من الاساس،
هو يضع كفيه فوق ظهرى وهى تمد يدها تحاول الوصول الى خرم طيزى فى مشهد لم أكن أتخيل حدوثه مهما كانت الاسباب ومهما جنح خيالى،
إستمت بشدة لا إرادياً وأنا أضم مؤخرتى على خرمى وانا أتمتم بخوف حقيقى،
ـ لأ لأ….لأ
حاولت أكثر من مرة معى وأنا ضامة مؤخرتى بقوة وهى تدعك لحم مؤخرتى تهدهدنى كى أسترخى،
ـ يا ستى سيبى جسمك ماتتخشبيش كده
صعدت خلفى فوق الفراش وهى تصيح بعفوية فى وفى “عم صلاح”،
ـ والنعمة زى العيال الصغيرة، شدلى جسمها يا صلاح عشان أعرف اديهلها
قالتها وهى تشد لحم مؤخرتى للخارج تبين له المطلوب منه وهو وأمام كل ما يرى يستجيب على الفور ويضع كفيه على طيزى مباشرة يشدها بقوة ليفتح خرم طيزى لها،
رعشة أكبر وسيل من ماء شهوتى فور أن فعلها وهى تدفع اللبوسة فى خرمى وتفشل أيضاً أو هكذا أرادت، لا أعرف بدقة فقد كنت شبه فاقدة للوعى وكأن كل هذا مجرد حلم سينتهى واستيقظ وكأنه لم يحدث،
ـ عاجبك كده يا ستى، اهى عضلاتك طيزك قفشت ومش عارفة أدخل اللبوسة
تحركت يد “عم صلاح” تدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه وهو يدعى المساعدة،
ـ انا فتحتهالك اكتر اهو، جربى تانى
ـ لأ اصبر هاجيب كريم ادهنلها علشان خرمها يحن ويستجيب
قامت من فوقى وهو ظل كما هو وأشعر بيده تعبث بلحم طيزى دون اى خوف حتى أنه كان يفتحها ثم يغلقها،
عادت مرة اخرى ووضعت كمية من الكريم فوق خرمى مباشرةً،
ـ اح اح احححححح، ساقع اوى
ـ معليش يا ستى علشان الخرم يفتح، شديلى طيزها اوى يا صلاح
الفاظها الفجة كانت تقع على مسامعى تسحق عقلى وكأنها تدفعنى من فوق جبل عالى وأنا أشعر أنى ساقطة أو عاهرة بين أيديهم ولست إمرأة ذات وجاهة يلقبونى بالدكتورة ومع ذلك كانت وقاحتها تزيد شهوتى وتذهب عقلى،
جذب لحمى بقوة وهى تحرك إصبعها فوق خرمى بحركة دائرية ثم تدخل مقدمة سبابتها فأضم نفسى لا ارادياً وتنفلت طيزى من يده
ـ يا راجل اقفش فيها كويس، خليك فاتحهالى، وانتى يا ستى هدى نفسك بقى وسيبى طيزك ما تقمضيش
دفعت إصبعها من جديد وظلت تحركه خروجاً ودخولاً فى خرمى كأنها تنيكنى به حتى شعرت أنها أدخلته بالكامل وانا لا أستطيع النطق وأكتفى بالاهات والانات وانا ادفن وجهى فى وسادتى، أخيراً أخرجت إصبعها ودفعت باللبوسة داخل أمعائى وصباعها من خلفها حتى منتصفه،
ـ خليك فاتحها يا صلاح وحط صباعك سد الخرم على ما أجيب حاجة أمسح الكريم بدل ما تتظفلت اللبوسة وتخرج تانى من طيزها
لم يتأخر فى تنفيذ طلبها ليترك أحد فلقاتى ويضع إصبعه فوق خرمى وأنا رعشاتى تتوالى وأشعر أن الفراش إبتل تماماً من تحتى من كثرة ما أنزلت من شهوة،
كان صباعه أغلظ بكثير منها فقد شعرت بذلك بسهولة عندما بدأ يدفعه بداخل خرمى ببطء،
ـ آى آى
عادت خادمتى الخبيثة وجلست تمسح خرمى وكسى بفوطة صغيرة وأنا أشعر بخرمى ينقبض انقباضات متتابعة دون إرادتى،
كنت أظنها إكتفت حتى سمعتها تخبرنى بحنية تجدد تعاطفها معى،
ـ خليكى زى ما انتى يا ستى علشان ادهنلك المرهم بالمرة، عينى عليكى دى عين وصابتك
ظلت تدهن فخذى وساقى وانا بنفس وضعى حتى إنتهت وطلبت من “عم صلاح” أن يساعدها فى عدل جسدى لانام على ظهرى مرة اخرى لتدهن ساقى من الامام،
كسى أمامهم بكل وضوح وأنا مغمضة عينى وهى تدهن ساقى وهو لم يبرح مكانه ينظر ويدقق،
كانت تقوم بعملها وهى تتحدث إلى وكأن الأمر عادى أن أكون أمامهم عارية،
ـ كده مفيهاش رجوع للبيت الاسبوع ده، مش هاعرف أسيبك كده وانتى فى الحالة دى
ـ لأ يا ام رضا كتر خيرك، روحى طلى على عيالك علشان مايقلقوش وانا بعد العلاج هابقى كويسة
ـ ازاى بس ياستى، اسيبك فى حالتك دى يا عيب الشوم
ـ يا ولية ما تكبريش الموضوع، شوية وهابقى تمام
ـ ومين بس هايساعدك ويتابع علاجك
ـ علاج ايه تانى ؟!!
ـ الدكتور قالى اللبوس مرتين فى اليوم والدهان زيهم
ـ أنا هاعمل لنفسى ماتشغليش بالك
ـ ايوة طبعا اومال ايه بأمارة اللى عملتيه فين من شوية
ـ قلتلك مالكيش دعوة، اخلصى بقى
انتهت من ساقى وفردت الملائة على جسدى وهى تجلس بجوارى على حافة الفراش بينما “عم صلاح” يقف بجوارنا كأن مكانه الطبيعى هو الوقوف بجوار فراشى وفوق رأسي،
ـ يا ستى ده انا معرفش ابص فى وشك تانى لو سيبتك وروحت
ـ وش كسوف اوى يا ولية
ـ طيب انا عندى حل
ـ خير ؟!
ـ مش انت قاعد لوحدك يا عم صلاح
ـ ايوة يا ام رضا
ـ خلاص يا اخويا انت اليومين دول تخليك مع الدكتورة لحد ما أرجع، اهى فى مقام بنتك وخيرها عليك
ـ عيب يا ولية ماتقوليش كده، آسفة يا عم صلاح
ـ خدامينك يا دكتورة سعاد، هى كلامها صح احنا مالناش بركة غيرك وخيرك مغرقنا
ـ يبقى خلاص يا عم صلاح تراعى الدكتورة فى غيابى وانا هاغيب بكرة بس، اهو يادوب اطمن ع العيال واديهم مصاريف البيت ويوم الجمعة من النجمة هاكون هنا
عبر الرجل عن حماسه البالغ للبقاء معى فى غياب خادمتى الخاصة وبعد أن تركنا وعاد لعمله بالحديقة لم تنتظر الشيطانة أن أسألها لأجدها تهرول للخارج وتعود وهى تحمل إناء كبير به عصير وتخرج من الكومودينو قرص المنشط الجنسى الذى أحضرته ولم أتبين حقيقته،
ـ ايه ده يا ولية
ـ صبرك بس يا ستى، الراجل اهو مبقاش يستحى ولا يوطى راسه فى الارض وخليتهولك شاف لحمك كله وقفش فيه كمان
ـ ما انتى ولية وسخة
ضحكت بخلاعة وهى تذوب القرص فى العصير وتسترسل،
ـ شربيه بس من العصير كل شوية وانتوا لوحدكم وعلى بالليل هايبقى زبره بايت بين رجليكى
ـ انتى اتجننتى يا ولية، عايزة الراجل ده ينام معايا
ـ يا ختى انا مش عايزة حاجة، انتى اللى لامؤاخذة يا ستى هيجانة وعايزه اى حاجة تطفى نارك
ـ هايقول عليا ايه بس
ـ ولا هايقول ولا هايعيد، واحدة ست وحدانية مع راجل غريب وسخن عليها وناكها
ـ وبعدها اتعامل تانى معاه ازاى ؟!!
ـ عادى، لو عجبك يبقى يا اهلا بيه كل يوم
ـ لأ، لو ناكنـ.. اقصد لو نام معايا مش عايزة اشوفه تانى، مش هاينفع
ـ احيه
ـ طب ما يفضل يتفرج عليا وبس مش لازم نوم
ـ اهو هايبقى معاكى طول الليل وبكرة بحاله وانتى حرة بقى تعملى اللى بمزاجك
ـ طب ما تخليكى هنا أحسن، مش عايزة ابقى لوحدى
ـ ياستى انا محرومة اكتر منك، لولاش بس انتى صعبانة عليا وعايزة اريحك كان زمانى مخلياه راكبنى من اول يوم جه فيه
ـ انتى بتتكلمى بجد ؟!!!
ـ أيوة جد الجد، حد لاقى رجالة اليومين دول
ـ خلاص موافقة
ـ موافقة ينيكك ؟
ـ لأ، ينيكك انتى وانا اتفرج عليكم
ـ احيه، شوف يا اخويا الوليه على رأى المثل عينى فيه واقول اخيه
ـ بطل لماضة ونأورة يا ولية يا سافلة
ـ نامى يا ستى دلوقتى وزى ما قلتلك اهو عندك لحد ما ارجع وبعد ما ارجع انا هاعرف الاقى سكتى لوحدى معاه
ـ هاتخليه ينيكك يعنى
ـ انا مش خوافة زيك، وقت ما كسى بياكلنى بريحه
تركتنى وحيدة فى فراشى أشعر بخفوت الآلم رويداً رويداً حتى ثقلت جفونى وإستسلمت للنوم.

19 تعليق على “الدكتورة سعاد – الحلقة الثالثة

  1. غير معروف يقول:

    🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹تسلمي يابرنسيسة علي الابداع والتميز والتشويق والايثارة

  2. ،sadon abonawas يقول:

    كتابات ممتازه المحسنات بديعه لها قيمه بلوغه لها قيمه لا يفهمها إلا من يحب هذا النوع من القصص وترغب الكاتبه في نفسيه البطل من داخل لكي التحيه ولكي كل تقدير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ