تأثير المسكن كان قوياً حتى أنى خلدت للنوم لأكثر من ثلاث ساعات لأستيقظ قرابة السادسة مساءاً على صوت “ام رضا” وهى تقف بجوارى تنادى على بصوت رقيق وهى تفرك رأسى بأصابعها،
لم أعد أفهم حقيقة خادمتى التى تكبرى بسنوات، لا هى بكبيرة لأاشعر أنها مثل أمى ولا صغيرة لأحسبها صديقتى أو أختى الكبيرة،
كل يوم يمر أنجذب اليها والى تفاصيلها وأنصاع لها ولسلوكها كأنى مسلوبة الارادة أو بلا عقل رغم ما أحمله من شهادة دكتوراة وقيمة مجتمعية تجعل الكل يهابنى ويجلنى بإحترام شديد،
كأن كلٌ منا بداخله هذا الصراع بين شخصين متضادين مختلفين إشتركوا فقط فى الوجود داخل جسد واحد،
لكن كل منهم له منطقه الخاص وعقله الخاص وإحتياجات مختلفة تماماً،
رغم ما فعلته بى وبجسدى لم أكن أشعر نحوها بإنجذاب أو اى مشاعر مثلية تنشأ بين إمرأتين،
كانت أغلب الوقت بملابس خفيفة قصيرة لكنها لم تكن عارية أبداً، فقط تخبرك أن صاحبة هذا الجسد تملك صدر كبير شهى يخطف الانظار ومؤخرة كبيرة مستديرة من هذا النوع الذى لا يمكن لأى زى مهما كان فضفاضاً أن يخفى حركتها وليونتها وهى تتحرك،
لم تحاول معى ابدا أن أفعل بها مثلما تفعل بى لا بالحديث ولا الايحاء، كان كل ما يشغلها أن تعبث بى وتهيج شهوتى ثم تشبعها لى بنفسها،
لو أنى واثقة انها لا تملك عضو ذكرى لظننت ان من معى ويداعب ثنايا جسدى هو رجل كامل الذكورة ذو خبرة واسعة مع النساء،
أكثر ما كان يلهب مشاعرى ويصيبنى بذلك الدوار هو شعورى بأنها تتحكم بى كأنى طفلة أو دمية بين يديها،
أن تكون ذا شأن ومنصب، تأمر العشرات تحت قيادتك وترى فزعهم من غضبك أو أن تعاقبهم يجعلك تشعر بمدى الفارق عندما تتبدل الادوار وتصبح فى وضع أصعب منهم وأضخم بكثير،
فتحت عينى لأجدها تنظر لى بحب وشفقة وخلفها “عم صلاح” يحمل صينية الطعام،
ـ قومى يا ستى الساعة داخلة على سبعة
ـ ايه ده ؟!، انا نمت كل ده ؟!!!
ـ معليش يا حبيبتى، النوم أحسن من الوجع
ـ لسه رجلى بتوجعنى اوى
ـ قومى اتغدى وعلى الساعة 8 تاخدى العلاج، ماهو مش هاتخفى فى ساعتها كده
ـ يا ماما، لسه هاخد العلاج تانى ؟!!!
ـ وبعدين معاكى بقى يا ستى، أنا هاعمل معاكى زى بناتى الصغيرين علشان أغصب على الدوا، سامحينى بقى
ـ لأ علشان خاطرى يا ام رضا، ده انا جسمى مموتنى من تحت
ـ قومى بس اتغدى الاول
وضع “عم صلاح” الطعام أمامى على الفراش وقدمت له “ام رضا” كوب من اناء العصير وهى تغمز لى وتوجه له الحديث
ـ هو انت يا اخويا مش معاك هدمة غير دى ؟
ـ وانا يعنى هاجيب معايا لبس ليه يا ام رضا، ماهى هدمة بتقضى الغرض
ـ يادى النيلة، يعنى هاتفضل يومين بلبسك ده اللى بتشتغل فيه
ـ كله يهون علشان خاطر الست الدكتورة، مايجراش حاجة
ـ لامؤاخذة بقى ياسى صلاح، ماتأخذنيش هدوم الشغل كلها ريحتها عرق
ـ ايه ؟!!!، لامؤاخذة
هم الرجل بالخروج وهو يشعر بالخجل الشديد حتى إنتفضت “ام رضا” تمسك به
ـ يا راجل اخص عليك، انت زعلت منى
ـ لأ مش زعل ولا حاجة، انا بس هاخرج علشان ما أضايقش الدكتورة
كنت أسمع حوارهم وأخجل من التدخل وأنا أتابع تناول طعامى ببطء ولا أعرف ماذا أقول، فقد كانت رائحة الرجل بالفعل واضحة بقوة،
تخرج ايه بس وبتاع ايه، ده انت هاتفضل جنبها طول الليل والنهار
ـ ليه يا ام رضا، ما تسيبى عم صلاح على راحته
ـ سيبينى يا ستى، انت واحدة مش عارفة تعدل نفسها على السرير، لازم يفضل جنبك الـ 24 ساعة، فرضنا عوزتى حاجة ولا حبيتى تدخلى الحمام، مين هايساعدك ؟
ـ طب اروح اجيب هدوم واجى ؟
ـ واحنا لسه هانستناك تروح اخر الدنيا وترجع ؟!!
ـ حيرتى الراجل يا ولية انتى، انا مش مضايقة ولا حاجة سيبيه على راحته مش كفاية هانعطله ونحبسه معانا هنا ؟!!!
ـ هو أنا يعنى مش عارفاكى وعارفة انك إنفة يا دكتورة، يكش انتى بس اللى ذوق
ـ طب عايزة ايه طيب يا ام رضا اعمله ومش هاروح يا ستى
ـ بص يا أخويا، انت تجيب البدلة بتاعتك دى أغسلها فى خمس ثوانى وانشرها وعلى الصبح تبقى زى الفل
ـ يا ام رضا ما أنا قلتلك مش معايا لبس تانى
ـ ولبس تانى ليه، هو انت هاتخرج يعنى تروح فين
رفعت حاجبى بدهشة تفوق دهشته وأنا أحدق بها وأتوقف عن الطعام وهو يدارى خجله ويتجرع العصير بتوتر،
ـ أومال ايه يا وليه، هاتديله جلابية من بتوعك ؟! ههههههه
شعرت بضيق “عم صلاح” من مزحتى وهو يقضب حاجبيه وينظر للارض بخجل
ـ آسفة يا عم صلاح ما اقصدش، بس الست دى هاتجننى
ـ يا ستى أفهمينى، الدنيا صيف والهدوم ع الصبح هاتبقى زى الفل، هو عم صلاح يعنى حد نتكسف منه ولا يتكسف مننا، انتى من دور بنته وهو ابن اصول
ـ ايوة يعنى ايه بردو ؟!
ـ ايه بس يا دكتورة، ما الراجل يقعد بالداخلى بتاعه، هو يعنى حد شايفنا
أطبقت فمى ولم أنطق وصورته تقفز برأسى وهو بلا ملابسه حتى سمعته يحدثها بصوت مرتجف،
ـ وهو يصح يعنى اقعد بالمنظر ده قدام الدكتورة يا أم رضا يللى بتفهى فى الاصول
ـ هو احنا يعنى بنعمل بمزاجنا، مش البلوة اللى حصلت للدكتورة يا حبة عينى السببب،ما هى الدكتورة بذات نفسها كانت عريانة زى ما أمها ولدتها قدامك من شوية، هو المرض فى عيب يا خلق هو ؟!!!
أشحت بنظرى مرتبكة وهى تذكره بأنى كنت ومازلت عارية والصمت يلف الغرفة حتى قطعته هى بحركة مسرحية واداء حماسى وهى تنهض تأخذ من يده كوب العصير الذى شربه عن اخره وتصيح فيه بجدية،
قوم يا راجل هات اللبس ده الحق اشطفه قبل ما امشى وانت خدلك دش ونظف جسمك، لسه هاندى الدكتورة العلاج وعايز الحق اروح للعيال قبل ما يناموا
ـ على مهلك عليا يا ام رضا، طب هاروح اغير فى الحمام
ـ وهى هاتفرق يا اخويا ما انت هاتقعد لامؤاخذة باللباس بردو فى الاخر، أشهل يلا واعملك همة
قام الرجل رغماً عنه تحت وطأة حماسها وتعجلها وخلع بدلته تماماً وظل بملابسه الداخلية المتسخة هى الاخرى ويبدو عليها الفقر الشديد فقد كانت ممتلئة بالثقوب،
ـ الفانلة كمان يا راجل اخلص
ـ ما كفاية كده يا ست ام رضا
ـ احيه، دى هى دى اللى شايلة العرق كله،
خلع الرجل الفانلة وظهر جسده متوسطاً وصدره يكسوه الشعر بغذارة يختلط فيه الشعر الابيض والاسود تماماً،
ـ يلا قدامى على الحمام، استحمى وغرق جسمك شامبو على بال ما انزل اشطف الهدوم
تركانى بعد أن رفع “عم صلاح ” صينية الطعام وخرجا وأنا غير متمالكة أعصابى مما يحدث هكذا دون إستشارتى أو اخذ رأييى كأنى أنا خادمتها المطيعة وليس العكس،
بعد ربع ساعة عاد الرجل لغرفتى ويبدو عليه اثر الحمام من هيئته ورائحته وكنت حينها أتحدث فى هاتفى مع أحد موظفينى أخبرهم أنى مريضة وساتغيب حتى أشفى،
لباسه قطنى جعلنى أفطن لقضيبة خلف قماشه رغم إتساخه وكان يتمايل يمينا ويساراً بين فخذيه وهو يدخل غرفتى بمواجهتى،
لم يقاطعنى وجلس بهدوء فى مقعد فى ركن الغرفة حتى إنتهيت من إتمام مكالمتى،
لم أعرف ماذا أفعل أو أقول وهو ينظر فى الارض أمامى عارى الا من لباس ابيض متسخ كان يفسد المشهد،
ـ حقك عليا يا عم صلاح، انت شايف بنفسك الست المجنونة دى وعمايلها
ـ العفو يا ست هانم، ده أنا خدامك
ـ تانى “ست هانم”،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ اتغديت يا عم صلاح ؟
ـ ايوة يا دكتورة من بدرى
ـ لو عايز اى حاجة قول ما تتكسفش منى
ـ خيرك سابق يا دكتورة يا ام الجود والكرم
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح، اقولك حاجة غريبة
ـ خير يا ست هانم، اقصد يا دكتورة ؟
ـ انت شبه بابا الله يرحمه اوى اوى
ـ يسلم اصلك يا ست الكل، واحنا نتحصل بردو
ـ بكلمك بجد، على فكرة انا بابا كان راجل بسيط وعلى قدنا اوى اوى كمان، هما يادوب شوية حظ وتساهيل
ـ انتى بنت حلال يا دكتورة وتستاهلى كل خير، كفاية كرمك معايا من ساعة ما جيت
ـ ماهو انا من اول ما شفتك ولقيتك شبه بابا الخالق الناطق وانا مرتحالك ومش عايزاك تمشى من هنا ابدا
ـ يا نهار ابيض يا دكتورة سعاد، ده أنا رهن اشارتك
ـ لأ طبعا، انت مقامك عندى كبير والله يعلم
ـ كتر عليا كل ده يا هانم يا بنت الاصول
ـ قلتلك ماتقولش هانم وزفت بقى، مش عايزاك تعتبر نفسك شغال هنا، ده بيتك، ده انا نفسى اقولك يا بابا بس مكسوفة
ـ معقولة يا دكتورة ؟!، ده أنا راجل على قد حالى بكنس فى الشوارع
ـ اخص عليك بجد، لعلمك بابا كان شغال ساعى فى شركة ولولا انى وحيدة مكنش حتى قدر يصرف عليا لحد ماخلانى دكتورة
ـ خير ما ربى يا دكتورة الله يرحمه
ـ شوف بقى، انا قلتلك اللى جوايا وكنت خجلانة منه وبصراحة كده مش عايزاك تروح الشغل ده تانى، واللى انت عايزه خده، اكتر من شركة النضافة عشر مرات حتى
ظل يدعى لى وهو غير مصدق ووجه محمر من الخجل وهو متهلل الملامح بشدة من كلماتى، لا أعرف ان كنت قد اخبرته بكل هذا الكلام لانه حقيقة ويشبه ابى بالفعل ولم اكذب عليه فى حرف واحد، أم لانى أريد تقريبه منى وجعله تحت سطوتى نقودى كما أسهبت خادمتى فى شرحها لى، هى أكدت لى مرات ومرات أن ما أملكه من ثروة يتيح لى أن أجعل اى شخص تحت سطوة رغباتى،
برغم انى كنت بقميصى العارى والذى يظهر صدرى من خلف قماشه الشفاف طوال الوقت، الا أنى لم اضبطه مدققاً فى جسدى باشتهاء، مما جعلنى أشعر بهذه الراحة وافتح قلبى وأتحدث هكذا وخصوصاً أن “ام رضا” ليست معنا تقاطعنا بصوتها المرتفع وتصرفاتها الغير متوقعة،
رؤية رجل شبه عار جالساً أمامى وأنا فى نفس وضعه كان يشعرنى ببرودة اطرافى رغم الجو الحار واغلاق التكييف كما امرت “ام رضا” حتى لا أخذ برد فى عظمى بسبب الدهان والعلاج، هى بكل تأكيد تكذب وتريد أن يظل الجو ساخن حتى تشتعل مشاعرنا ولا نطيق ملابس أو غطاء،
كان مر أكثر من ساعة منذ أن تركتنا وذهبت تنهى طعام اليوم التالى وتغسل ملابس رفيقى الجديد، حتى عادت مرة أخرى وهى تنظر للرجل بإبتسامة صادقة،
ـ ايوة كده يا راجل، شوف وشك نور واحلويت ازاى
ـ كل ذوق يا ست ام رضا
تقدمت نحوى وهى تربت على كتفى بمودة وتجلس بجوارى على حافة الفراش،
يلا يا ستى، خدى العلاج علشان انزل أنا أروح، زمان العيال قلقانين عليا
ـ ما مش ضرورى بقى يا ام رضا
ـ مش بقولك زى العيال الصغيرة يا ستى، اش حال مكنتيش دكتورة قد الدنيا
ـ يا ولية بطلى كلامك اللى زى الدبش ده وميزى
ـ قطع لسانى، ده معزة والله، ده من زعلى وخوفى عليكى والنعمة
ـ عارفة يا ولية يا مجنونة يا ام لسان عاوز قطعه
طب بصى بقى يا حبيبتى، وانت ركز معايا يا عم صلاح، انتى هاتخدى البرشام واللبوس دلوقتى وزيهم مرتين بكرة والدهان قبل النوم وبكرة بردو مرة قبل النوم وانت بقى يا عم صلاح شطارتك تدهن للدكتورة زى ما شفتنى وبالراحة عليها حاكم عارفة ايدك ناشفة وواخدة على مسك الفاس
لم أتفوه بكلمة ولا هو فعل وإكتفيت بهز رأسى وتناولت من يدها قرص البرشام أبتلعه بهدوء،
أمسكت شريط اللبوس وهى تقطعها تخرجها منه وأنا أتابعها ببصرى،
ـ طب بس هاقولك حاجة
ـ والنعمة عارفة انك هاتتعبى قلبى معاكى
ـ يا ولية بتكلم بجد، اهدى شوية
ـ قولى يا دكتورة، حقك عليا
ـ انا حاسة بحرقان جامد اوى اوى من المرة اللى فاتت
ـ فين الحرقان ده
ـ تحت مكان ما خدتها، يعنى هايكون فين ؟!!
ـ ايوة يا ستى فاهمة، اقصد يعنى فى الخرم
ضربتها على ذراعها بقوة وأنا محرجة بشئ من الدعابة،
ـ ايوة يا ولية يا سافلة انتى
ـ يا ختى ماهو اللبوس مابيعملش حرقان، ده تلاقيه من الكريم اللى دهنتلك بيه
ـ خلاص ماتدهنيش تانى
ـ وانتى يعنى سهلة اوى ؟!!، ما انتى بتطلعى عنينا وتخشبى جسمك
ـ مش هاعمل كده
ـ ادينا هانشوف، خلينا مع الكداب
ضربت مرة أخرى وانا اسبها وهى تشير للرجل ليفعلا بى مثل المرة الاولى، لم أعد أشعر بخجل مثل المرة الاولى خصوصاً والرجل فوق ظهرى عارى الا من لباسه الداخلى،
فقط هو شعور الشهوة والمحنة الذى يسيطر على جسدى وروحى ومؤخرتى عارية أمامهم،
بمجرد أن شعرت بيدها تقترب من طيزى ضممتها بقوة لا ارادياً فقد كان خوفى حقيقى لا ابالغ فيه،
ـ رجعنا للعب العيال تانى
ـ بخاف يا ولية، حسى على دمك
ـ طب سيبى طيزك يا دكتورة، ارخيها مش طايلة الخرم
ـ اهو، سايبة
ـ لأ لسه، طيزك مليانة ومربرة، خرمك مش باين
ـ اهو بقى اهو
حاولت ولكن بعد ان لمست اللبوسة خرمى ارتجفت بقوة وضممت نفسى أكثر حتى سقطت اللبوسة من يدها
ـ يوووه بقى يا ستى، وبعدين معاكى
ـ خلاص خلاص، هاسيب اهو
ـ بصى بقى، انا عايزة الحق اروح لعيالى، اسمعى الكلام والا ح ألسوع طيازك ضرب زى العيال الصغيرة عشان ما تعرفيش تقمضيها
ـ لأ والنبى يا ام رضا، هافتحها اهو
امرت “عم صلاح” بحدة ان يمسك لحم طيزى يفتحنى كالمرة السابقة وحاولت دفع اللبوسة ولم تدخل للمرة الثانية لتصيح فيه،
اوعى ايدك من على طيزها المدلعة دى
ثم تسقط يدها بصفعة مدوية على لحم طيزى بقوة جعلتنى اصرخ،
ـ آااااااااااااه
ـ هاقطعلك طيازك م الضرب لو مافتحتيش خرمك
ـ اهو اهو، فتحاه ع الاخرهى اللى مش عايزة تدخل
صفعة اخرى بنفس القوة على فلقتى اليمنى، ثم اخرى على اليسرى وانا اهز طيزى بقدر استطاعتى عكس يدها وانا اصيح بطفولة ناسية ان من يصفع مؤخرتى هى مجرد خادمتى وانا سيدتها،
ـ خرمك ناشف، مش عاوز يفتح
ـ هاعمله ايه طيب ؟!!
ـ انا حاولت معاكى بالذوق ومفيش فايدة فيكى، اقفش فى طيازها يا صلاح ادعكهلها خلى خرمها يحن ويفتح
دون نقاش أطاعها ونزل بكفيه يدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه،
ـ امممممم، لأ لأ …. بلاش كده
ـ لسوعها يا صلاح على طيازها خليها تسكت
لم أتوقع أن تطلب منه ضرب مؤخرتى ولم أتوقع أن يستجيب، ولكنه فعل ودون تردد وكأن الامر استهواه ونسى حوارانا منذ دقائق وانا اشبهه بأبى، لينزل بكفه العريض يصفع لحم طيزى بقوة أكبر من ضرب “ام رضا” لى،
ـ آاااااااااااااااااااااااه
ـ ماتسيبى طيزك يا دكتورة للولية
ـ اى آى يا عم صلاح، بالراحة ايدك بتلسوع
صفعة أخرى وكأنه يتمتع بضربى ومشاهد لحمى يهتز امام عينيه،
ـ إتحمليها علشان تحنى
ـ انا كده بخاف اكتر
ـ عندك حق يا ستى، بطل ضرب يا صلاح وحسس عليها بالراحة علشان جسمها يسيب وخرمها يحن
حرك يده الخشنة بحركات دائرية فوق لحمى وهى تساعده وتتحرك فوق أفخاذى بظهر أصابعها
ـ ها يا ست سوسو، حاسة بايه
ـ يعنى ايه
ـ سيحتى ؟!!!
ـ لأ طبعا، طيزى وجعانى من ايديكم يا متوحشين
ـ يوووه، مابدهاش يا صلاح، الدكتورة شكلها يا أخويا قوية مش هاينفع معاها التحسيس
ـ أضربها تانى ؟!
ـ لأ يا اخويا، بوس طيزها خليها تسيح وتحن
ـ لأااااااااااا، اوعى يا عم صلاح …. اوعى
ذهبت صرختى سدى وهباءاً وانا اشعر بأنفاسه فوق لحمى وشفتيه تقبل طيزى وشعر شاربه يدغدغ مشاعرى
ـ آى آى …… اااااااح
ـ ايوة كده يا صلاح، اهى بتحن اهى، خرج لسانك يا راجل ومشيه عليها
أصبح “صلاح” حرفياً يلحس لحم طيزى بلسانه كأنه يتذوق آيس كريم ويحركه بعشوائيه تقتلنى،
ـ ايوة كده، عفارم عليك، بريقك بقى بل خرمها
فتح طيزى بيديه وبل إصبعه بلعابه ووضعه على خرمى مباشرةً، وانا أزوم وانا أعض وسادتى بشبق،
ـ بل صباعك تانى يا راجل ودخل صباعك افتحهالى
شعرت به وهو يقرب رأسه وهو يشد لحمى يفتحنى عن آخرى حتى شعرت بشفرتى كسى يتباعدا بالتبعية وهو يبصق بلطف لعابه من فمه ويغرق خرمى،
ـ والنعمة هانت، كسك منزل عسل اهو يا سوسو وسيحتى وخرمك حن
ـ ااااااااااح
ـ دخل صباعك يا صلاح، بعبصها يا أخويا خلى الخرم يفتح
جمع لعابه وماء كسى بطرف سبابته وبدا يدفعه بخرمى بهدوء وهو يديره كأنه يحفر
ـ مممممممممممممممممممممممم
ـ خد من مية كسها وبل خرمها
دفع إصبعه بداخل كسى وأصبح يجمع ماء شهوتى الذى لا يتوقف ويدخله بإصبعه داخل خرمى وأنا أتشنج وأرتجف بكل جسدى
ـ اااااااااااااااااااااااااااااااح
أخيرأ أطلقت “ام رضا” سراحى وأزاحت يده عنى ودفعت اللبوسة لتستقر بداخلى بسهولة
كنت بنفس حالتى رأسى يدور وجسدى يرتجف وهى تعدل جسدى بمساعدته لانام على ظهرى مرة أخرى،
فتحت عينى بصعوبة وشاهدته يقف بجوارى ولكن هذه المرة قضبيه منتصب بشدة خلف لباسه يدفعه أمامه بكل وضوح،
كانت “ام رضا” تنظر اليه مثلى وهى تعض على شفتيها،
شعر أنى أنظر الى قضيبه المنتصب ليشعر بخجل غير مبرر ويجلس مرة أخرى حتى يخبئه،
ـ معليش يا ستى، نعمل ايه فى خوفك وعنادك
ـ ده أنا هاموتك لما أخف يا ولية يا وسخة
ـ خدامتك يا ستى، حقك عليا
ـ ماشى حسابى معاكى بعدين
ـ على قلبى زى العسل يا دكتورة، أنا هاقوم بعد إذنك أروح، زمان العيال اتجننوا من قلقهم عليا
ـ قومى يلا، أحسن مش عايزة أشوفك
ـ هئ هئ، هو انتى عندك كام ام رضا، خد بالك من الدكتورة يا عم صلاح مش هاوصيك
ـ دى فى عينى يا ام رضا
ـ متنساش الدهان
ـ مايكونش عندك هم
ودعتنا “ام رضا” ورحلت وتركتنى مع “عم صلاح” الذى يجلس بجوارى عارى الا من لباسه وانا ممدة على فراشى قميصى منحصر عن كل نصفى الاسفل فلم أجد غضاضة أن يبدو كسى واضحاً أمامه وقد كان منذ قليل يضع إصبعه بداخله ويحركه كيفما شاء.
ممتازة بجد
حلوة
روعه
يجنن
حلوه
كمل
كمل
هنالك مشكله لم استطع القراءه
نم
جيد
جيد.جدا
Good
Ok
رووعه
روعه
قصص جميلة ومثيرة
هههه
روعه جدا استمر
ممتاز
تم
افتح
تم
جيد
جيد جدآ
19
جيدجدا هذه القصة
تم
جميل
الولهان
تم
Good