عبير طلعت تفوق سميره اللى كانت نايمه بقالها مده مش راضيه تصحى وطارق قاعد جوه وعاطف جه وحكى لعبير تعمل ايه مع سميره
سميره: انا فين وايه اللى حصل انا عندى صداع جامد اوي
عبير: صحى النوم كل ده نوم انتى امبارح كنتى معايا تعبتى شويه ونمتى سبتك نايمه مرتضش اصحيكي
سميره: طب فين هدومى وليه موجوعه اوى كده طب عايزه هدومى عشان امشى مش دى الهدوم الجديده اللى كنتى بتصورينى بيها انا عايزه هدومى عشان امشي
عبير: بصى احنا حناكل الاول ونشرب الشاى عشان الصداع ده ونقعد شويه عشان عندى كلمتين فيهم مصلحتك
سميره: كلمتين ايه مش عايزه اكل عايزه امشي
عبير: اهدى بس حاجيب الاكل واجي
عبير دخلت لعاطف فهمته لما تنادى عليه يجيلها ملط وموقف زبه عشان ينيكها قدامها عشان تعرف ان الموضوع عادى مش عيب وطلعت جابت الاكل والساقع وعملت الشاى وقعدت جنبها وصممت تاكلها وكان شكلها جعانه فعلا وشربو الشاي
سميره: ادينا كلنا وشربنا الشاى ممكن ننزل بقى
عبير: الاول حاسالك سؤال بتحبى جوزك
سميره: ايه علاقة السؤال ده بالموضوع اللى حتكلمينى فيه
عبير: جاوبينى بس
سميره: ماعرفش احنا اتجوزنا جواز عادى بس هو جوزى وابو عيالى حاكرهو ليه هو ساعات كان بيشتمنى ويضربنى بس بقول معلش يمكن متضايق
عبير: طب هو بيكسب كويس
سميره: اه ده صنايعى نقاش على كيفك
عبير: طب فيه راجل محترم بيخاف على مراته يفتح دكان ويوقف مراته ويخليها فرجه للى رايح واللى جاى كده يعنى مفيش واحد مثلا اترزل عليكى فى الدكان
سميره: من اهل الحى لا انما ساعات كنت الاقى ناس تعاكس او عايزه تهزر او وانا بديله الباقى يمسك ايدى كلمته على الموضوع ده وقلتله على رذالة الناس دى بس هو ماهتمش وقالى كبرى دماغك
عبير: تصدقى جوزك ده راجل نطع بصى بقى احنا جبنالك شغل معانا بمرتب متحلميش بيه انا ممكن اقنع الاستاذ خالد بمرتب ١٠٠ الف ايه رائيك
سميره: ١٠٠ الف ودول يتعدو ازاى دول وحاشتغل ايه بقى دانا يدوبك دبلوم تجاره
عبير: بس خلى بالك انتى حتسيبى جوزك وتفضلى معانا عالطول مش حترجعيلو تانى معقوله راجل معاه ست بالجمال ده والجسم الخطير ده ويسيبها فرجه كده يسيبهلنا احنا وعندنا ناس بتقدر الجمال ده وبتدفع كتير اوى عارفه يا بت انتى لو فضلتى معانا حتكسبى كتير اوي
سميره: كلامك مش مطمنى هو انا حاشتغل ايه
عبير: حافهمك حالا وراحت مطلعه التليفون وقعدت تفرج سميره على الفيديوهات وسميره عماله تلطم على وشها
سميره: يا لهوى يا لهوى ليه عملتى فيا كده انا غلطانه انى سمعت كلامك
عبير: خلى بالك الفيديوهات دى جوزك شافها وزمانه طلقك خلاص احنا بقى حنرفع الفيديوهات دى عالنت يومين ونسيبك تروحى يكون البوليس ساعتها بيدور عليكى ايه رائيك بقى مش تخليكى معانا احسن وتكسبى قرشين حلوين ولا تروحى وتتسجلى اداب وتاخديلك كام سنه حلوين
سميره: طب مانا لو اشتغلت معاكو حتسجن برضه
عبير: طب مانا قدامك اهو شغاله بقالى سنين ولا حصلى حاجه استنى يا عاطف عاطف
عاطف جه ملط وزبه واقف
عبير: تعرفنى بقالك اد ايه
عاطف: من ايام ماكنت فى الاعداديه
سميره: اتخضت ودورت وشها وقالت ايه ده
عبير: ده بقى العنتيل بتاعنا ابه دورتى وشك ليه اتكسفتى تعالى عايزك تفشخنى زى كل مره وريها مواهبك
عاطف قعد يبوس عبير بوس سكسى ومص شفايف راح نازل طلع بزاز عبير مالقميص وقعد يلحس فيهم ويمص الحلمه وراح مقلعها القميص ونزل يلحس بطنها ورفع رجلها يلحس فيهم وراح مدخل وشه على كسها وهو بيلحس فيها ويلعب بلسانه وعبير على اخرها بتطلع وتنزل بوسطها وبتتاوه ومعليه صوتها عشان سميره تسمعها وكانت عماله تضغط على دماغ عاطف
سميره كانت مدوره وشها وعماله تختلس النظرات ليهم ومنظر زب عاطف مش قادر يفارق خيالها وكانت ابتدت تحس بالاثاره
عاطف حط زبره فى بق عبير اللى ماسكاه وعماله تمص فيه بعلوقيه وشرمطه وتبص لسميره وهى بتمص فيه اللى شالت ايديها وعماله تتفرج عليها وهى بتمص زبر عاطف
عاطف بقى يدخل صوابعه فى كسها لحد مدخل ايده وراح قعد يحسس بزبره على كسها من برا
عبير: دخله بقى ارحمنى انا مولعه طفى كسى الهيجان ده
عاطف بدا يدخل زبره وعبير اتوجعت بس بالتدريج كسها استوعب حجمه وشغال نيك بسرعه فى كسها وهى اهات مجلجله راح رافع رجلها على كتفه وزبه لسه فى كسها
عاطف رفع عبير لفوق ووقف وبقى ينيقها وهو واقف وهى راسها تحت الوضع ده خلى سميره بتعض على شفايفها وايدها راحت على كسها لا اراديا بتدعك فيه
عبير: انا عايزه اقعد على زبرك
عاطف نام على ضهره وعبير قعدت على زبه فى مواجهة سميره وعماله تبصلها وسميره مش قادره تمسك نفسها
عاطف حس انه حيجيبهم
عاطف: اجيبهم فين
عبير: هاتهم جوه نفسى احس بلبنك فى كسي
عاطف جبهم كانت عبير جابتهم هى كمان كتير عبير قامت استغلت الفرصه ونامت على سميره قلعتها الاندر وفضلت تلحس كسها وسميره بتتاوه شاورت لعاطف
سميره: لا لا انا عايزه اروح
عبير شغاله دعك فى كسها وبتدخل صوابعها فى كسها وراحت مدخله ايديها وبتقلها عايزه ايه
سميره: عايزه ااااه ارو ااااه اتناااك
عاطف فضل يحك زبره فى كسها من بره ويلعب فى حلمتها وايده بتلعب فى خرم طيزها
عاطف: طب تعالى مصيه الاول
مسكت زبره وكانت عماله تلحس فيه وتحاول تدخله فى بقها
سميره: مش قادره كفايه حطه جوه ريحني
عاطف بدا يدخله بالراحه عايز يتجنب انها تتالم سميره اتوجعت بس كسها استجاب لحجم زبه وبقت مستمتعه واهاتها بتجلجل فى الشقه
عبير: ايوه هو ده الكلام يا طارق طارق
طارق جه وهو ملط وزبه واقف
عبير: تعالى حطه فى طيزى البت دى هيجتني
طارق بل زبره وفضل يضغط لحد مدخله فى طيزها وهى مفلقسه قدامه وطارق شغال نيك فى طيزها
عاطف نيم سميره على جنبها ورفع رجلها وجه من ورا حطه زبره فى كسها
سميره: ايوه حلو اوى كده زبرك مالينى اااه مش قادره كمان
عاطف كلامها مهيجه راح شغال بس بسرعه اكتر
عاطف: تيجى تقعدى عليه
سميره: لا خليك كده شويه حلو اوى ده
طارق شغال نيك فى عبير ومركز مع سميره وهاج من كلامها وبيشوش عبير
طارق: دى طلعت شرموطه ولا انتى سكرتيها تاني
عبير: ولا شربت حاجه انا هيجتها بس كده موضوعها خلص بقت شرموطه رسمى اهى كمل انت بس
سميره: عايزه اقعد على زبك
عاطف نام على بطنه وهى طلعت على زبه وفضلت تحرك جسمها عليه وتطلع وتنزل وبزازها بتترج وعاطف بيلحس الحلمه بلسانه راحت نازله على شفايفه بتاكلها اكل من هيجانها وعماله تتلوى على زبه لحد ما رتعشت وجابتهم بس كان ياما نزلت نامت على ضهرها وعاطف فضل يجلخ زبره لحد ماجابهم على بزها ونام جنبها
طارق كمان فضل يجلخ زبه لحد ما جابهم على طيز عبير
عبير: ايه يا بت الأداء العالى ده دانا معرفش اعمل كده
سميره: متكسفنيش بقى انا مش عارفه عملت كده ازاى انتى السبب انتى اللى خلتينى ابقى كده لما شفتك معاه ولما جيتى عملتيلى تحت بس ده حلو اوى انا اول مره اجيب كده كانى متنكاتش قبل كده يالهوى على ده زبر
عبير: يعنى خلاص موافقه
سميره: طب والعيال اعمل فيهم ايه
عبير: متقلقيش خالد بيه حياخدلك شقه لامك والعيال وحنديهم فلوس كمان
سميره: خلاص موافقه اللى تشوفوه وبصت لعاطف بس انا شفتك قبل كده انت من عندنا مالشارع
عبير: غيرت مجرى الحديث وقالت بس ايه رايك فيه انتى كنتى هايله اوعى تقوليلى جوزك كان بينيكك كده
سميره: الصراحه كنت وانا فى الدكان كنت بجيب افلام من عالنت واتفرج عليها بس الصراحه عاطف عجبنى اوي
عبير: طب ايه رايك تجربى طارق
سميره: لا كفايه كده مش قادره انا اقوم اخد دش واريح شويه انا بقالى يومين بتناك بس
عبير: خلاص براحتك يا حبيبتى اللى انتى عايزاه
سميره قامت وعاطف باس عبير وقالها
عاطف: انتى حكايه يا بت بس خلى بالك دى فكرتى مالاساس بس انتى زودتى عليه موضوع انى انيكك قدامها
طارق: عايزين بقى نتصل بخالد نقوله كل حاجه تمام
عبير: اى خدمه لعلمك انا بعمل كل ده عشانك وبصت لعاطف ماشى يا دكري
عاطف: طب ما تيجى نكمل يا قمر
عبير: لا كفايه انا اتفشخت نيك
طارق اتصل بخالد اللى قاله خلى عبير تتصل بالنسوان كلهم يجو وانا قدامى ساعه وجاى وخلى عاطف يستناني
طارق قال لعبير اللى قاله خالد مسكت التليفون واتصلت بيهم
خالد فى مكتب ابوه الليثى بيه
خالد: ايه يا بابا حتدينى المبلغ اللى قلتلك عليه
الليثى: يا بنى ده مبلغ كبير اوى وانا شايف فكرة المشروع ده فكره هبله اوى وحتتكلف كتير كمان
خالد: ليك عليا ارجعلك الفلوس بعد شهر بس ادينى فرصتى ده مشروع مضمون اوي
الليثى: يا بنى بالعقل كده حتعمل ازاى شركة انتاج وانت معكش الجنسيه وكمان فى شركات كتير شغال فى المجال ده مش حيسمحولك تنجح وحتى لو صاحبك كتبت الشركه باسمه طب ما هو ممكن يهرب ومتعرفش تاخدها منه الاول خد الجنسيه وبعدين اعمل الشركه
خالد: خلاص اللى تشوفه يعنى موافق
الليثى: بس خلى بالك انا مش حديك فلوس انا ححولك مبلغ كبير باسمك على فرعنا هناك انت حتتواصل معاهم وهما حيتصرفو المبلغ ده هو اللى حتعمل منه الشركه
خالد: عالعموم انت ادرى منى بالشغل ده متشكرين يا بابا
خالد رجع عالشقه وعبير حكتله اللى حصل وفرح اوي
عبير: طب ايدك بقى
خالد: هو انتى مبتعمليش حاجه ببلاش ادى ٥٠٠ جنيه كمان
عبير: ايه دول احا دانا اتناكت باكتر منهم عالعموم ماشي
خالد: اتصلتى بالناس اللى حيبقو معانا
عبير: اه زمانهم جايين هو ايه الموضوع
خالد: موضوع خير وسفر لامريكا كمان حتشتغلو هناك
عبير: نشتغل ايه انا معرفش اشتغل حاجه
خالد: حتعرفى كل حاجه هو عاطف وطارق فين وسميره
عبير: جوا استنى حناديهم
عبير دخلت وطلعت بسرعه وبتتكلم بصوت واطي
خالد: تعالى بس بشويش متطلعشى حس
خالد دخل لقى سميره قاعده على زبر عاطف وطارق حطه فى طيزها من ورا وهى بتتاوه مالمتعه
عبير سخنت وايدها راحت على كسها شالتها راحت تحسس على زبر خالد اللى كان واقف عالمنظر
رجعو قعدو مكانهم عبير قلعت وخالد نزل يلحس كسها بلسانه ويعملها بايده ويدخل صوابعه راح قالع البنظلون وطلع زبره عبير ماسكاه بايدها وعماله تمص فيه وخالد بيلعب فى كسها بايده
راح رافع رجلها على كتفه وفضل يحكه شويه وراح مدخله فى كسها وفضل شغال وهى على اخرها فضل كده شويه وراح نايم على ضهره وطلعت قعدت على زبه وفضلت تتحرك بجسمها وتحك كسها فيه
فى الوقت ده طارق ساب عاطف وطلع لقى المنظر ده مكدبش خبر خالد لمحه بس ماتكلمش عرف هو حيعمل كانت عبير نازله بجسمها على خالد وبزازها مواجهه لوشه
راح طارق حط زبره فى طيزها من ورا وهى إ تفاجات بس عجبها اوى كان نفسها فى كده فضلت ياما على كده لحد ماجابتهم كان خالد جابهم فى كسها وطارق جابهم فى طيزها
شويه وجرس الباب ضرب خالد لبس هدومه وعبير وطارق دخلو الحمام وخالد راح يفتح لقاهم زينه وهبه ونسمه
خالد: ايه ده ازيكو بت يا نسمه فينك وحشتيني
نسمه دى كانت متوسطة الطول كده بيضاء عينيها خضرا بزازها كبيره وظيزها كمان
نسمه: ازيك يا خالد بيه انت كمان واحشنى اوي
خالد: طب مفيش حاجه تانيه وحشاكي
نسمه: هههههه متكسفنيش بقى
هبه: ايه نجيب شجره واتنين ليمون ولا ايه نحن هنا
زينه: من لقى احبابه بقى
خالد: لا ابدا بس بقالى ياما مشفتهاش
حلوه اوي
مفيش احلي منك
عسل وروعه