أتيلييه السّعادة – الحلقة الأولى

كنت بدور على شغل لغاية ما لقيت شغل في أتيليه كان واحد صاحبي قالي عليه كان أسمه أتيلييه السعادة وصاحبته ست عجوزه فوق الستين سنة أسمها فريال ست كبيره كانت عايشة في الامارات، عملت فلوس حلوة وجاية تعمل مشروع تكسب منه أسمها المنتشر في المحل الحاجة وهي ست أرملة وعندها بنت أسمها لمياء بنت بتاع تلاتين سنة كده متجوزة بس مش مبسوطه في الجواز ودايما تشتكي من جوزها عمرو.

وفي المحل معايا بنتين: مهجة وهي مهجة فعلا حاجه كده أوروبية مخطوبة شبه صافينار أشوفها كان زبري يقف من جمالها، والتانيه بنت عادية أسمها جملات ودي حته شعبي
تحس أنها دكر شوية متجوزة ومخلفه.
بعد أسبوع من التعود على الشغل بقيت عامل أسم في المحل والزباين بتيجي تسأل عليا بالاسم لأني كنت بياع شاطر للهدوم، لغاية ما الحاجة جابت شوية لانجريهات على خفيف ومسكتها لجمالات، ولأنها شاطرة في البيع في ظرف اربع ايام كانت باعت كله.
وفي يوم كنت لوحدي في المحل ودخل عليا زبون وكانت مهجة مشت وجملات راحت تتغدى والحاجة على وصول، الزبون كان معاه مراته لابسه جيبه مفتوحة مبينه نص فخدها وبلوزه بحمالات كده واضح فيها صدرها وكانوا عاوزين الحاجات الحريمي.

طلبت منهم يستنوا لغاية ما جمالات توصل وبعد شوية وصلت الحاجة ….وتقريبا الزبون زهق وقالت لي الحاجة إني أتصرف وأشوف الزبونة عايزه ايه، زبونة حته أربعين سنة كبيرة عني بتاع عشر سنين.
جوزها قالي: مفيش مشكلة تقدر تشوف مدام فريدة عايزة أيه
جبت ليها بالويم كده بعض الحاجات وكانت بتدخل تقيس وتطلع وفي مره وانا بناول لها البرا، شوفت في المرايا بزازها الكبيرة زي كور البولينج يجننوا تنحت شوية وهي شافتني ضحكت في المرايا وشد الستارة تداري نفسها وجوزها عمال يتكلم مع الحاجة وانا بدي مراته في حاجات وتقول ده ماشي وده لا وجوزها بيزهق لغاية ما جاله تليفون وخرج يتكلم وانا جنب البروفه مع مدام فريدة لغاية ما ندهت على جوزها قولت لها أنه بيتكلم في التليفون، قالت طيب ممكن تيجي لو سمحت
أنا: ازاي يا فندم ؟
فريدة: يا ابني ما تخافش عاوزه رايك في حاجة
أنا: وجوز حضرتك
فريدة: يا سيدي طالما بيتكلم في الشغل مش هنخلص خش بس
استأذنت من الحاجة اللي قالت لي: خش يا ابراهيم شوفها عايزة ايه
دخلت وانا موطي رأسي في الأرض وبطلع بعيني على جسم ابن متناكة جاحد رهيب، لابسه أندر وبراه لونهم بينك وجسمها الأبيض وشعرها المحمر مخليها بطل لقيت نفسي بصفر إعجاب
فريدة: ايه حلو الطقم يا ابراهيم
أنا: بصراحة مش عارف
فريدة: مش عارف ايه يا هيما ؟
أنا: مش عارف الطقم اللي حلو ولا حضرتك محلياه
ضحكت وقالت: انت شايف كده يعني هيهعجب هاني
أنا: طبعا ودي عايزة كلام ده انا تعبت
ضحكت وهي بتبص على زبري اللي داريته لما لقيتها باصه عليه: شكله تعبك فعلا
ولقيتها بتقرب مني وبتقول بصوت واطي: ايه تحب اريحه ليك
ولقيت نفسي ببوسها بوسه رهيبة من شفايفها وهي بتمسك في زبري
ولقيت الحاجة بتنده
أنا: الحاجة الحاجة وجوزك
فريدة: كسمهم ايه ده كله يا ابراهيم بتاعك شكله كبير
أنا: ما ينفعش يا مدام جوزك زمانه خلص التليفون
الحاجة: يا ابراهيم تعال
فريدة شدتني عليها وقالت: ولا، انا عوزاك
سمعنا صوت هاني جوزها: فريدة ياللا بقى اخلصي أنا رايح اجيب العربية
وخرجت وانا بصب عرق والحاجة قعدت تضحك وقالت: ايه تعبت يا عين امك من المنظر
أنا: بصراحة اه
ضحكت وخرجت مدام فريدة وطلبت من الحاجة تكتب لها الحساب في ورقة، وفعلاً كتبت الحاجة الحساب ليها وهي خارجة قالت لي ممكن تحط الحاجة في العربية وخد ورقة الحساب لأستاذ هاني
اديتني الورقة ومعاها ورقة تانية رميت ورقة الحساب مع الشنط والورقة التانية بصيت لقيتها كاتبة رقمها ولما قعدت جنب جوزها المشغول في التليفون، شاورت بدلع كلمني.

روحت يومها ومش بيروح من بالي جمالها

 

عدى بعدها اسبوعين ولقيت مدام فريدة بتكلم الحاجة وبتسألها عن الكوليكشن الجديد للانجيراهات الحريمي وقالت إنها مش هتعرف تيجي المحل، وطلبت أنها تبعت المقاسات المشكلة أن بيتها في حته مقطوعة يعني لا مهجة ولا جمالات ينفع يروحوا، فروحت أنا لبيت فريدة ودخلت وقعدتني وخدت اللبس ودخلت الاوضة ولبست أول طقم كان لونه احمر في أصغر كده
وخرجت ايه ده يخرب بيت امك مره ده واحدة عايزة صاروخ مش زبر يعشرها، وبدلع بتقول: ها ايه رايك يا هيما حلو عليا
انا: كل حاجه عليكي حلوه
دخلت جابت طقم تاني وقالت: أصلي محتاره بين ده وفجأة قلعت تغير قدامي وبقت ملط ولبست الطقم التاني وكان لونه أسود وبصت لي وضحكت وقالت: ها انهي اجمد
أنا: بصراحة الطقم اللي في النص
ضحكت بعلوقية وقالت: انهي ده يا هيما
أنا: حضرتك مش محتاجه تلبسي علشان تبقي جامده
جت نحيتي وهي بتضحك وتدلع وراحت ماسكه زبري وقايله: ايه هو انت لسه تعبان تؤتؤتؤ يا حرام

ورحنا في بوسة حلوه وانا بلعب في كل حته فيها بزازها الكبيرة وطيزها وهي قلعت ملط
فريدة: ولا، انت بتاعي النهارده
وخدتني من أيدي على أوضة النوم، زقتني على كرسي كده وجت فوقي تبوسني ونزلت تخرج زبري
فريدة شافته: ولا ايه ده كله يخرب عقلك ده بتاع جوزي ما يجيش جنبه فتله احيه
أنا: هو فين صحيح
فريدة: غار في داهية سيبك انت بتاعك يجنن تعال مومومو مومومو ومص فيه لغاية ما جبت في بوقها، شربته وقالت تعال بقى فكلي العضلة لحسن شاده
أنا: عضله ايه يا فري
فريدة: عضلة الكتكوت يا روح امك تعال ريحها
ونزلت العب واكل كسها اكل وهي بتدخل رأسي في كسها واااااااااااااه اممم بياكلني اوييي اهه أههههه كمان يا هيما دلعني اه كتكوتي مولع نار مبهدلني، شدتني من شعري علشان اقوم
فريدة مسكتني من خدي وقالت: نيكني يا واد ومتع كتكوتي ببتاعك الحلو ده
ومسكت زبري بايدها ودخلته أوسع كس وقعدت انيكها كتييير جدا جدا في كسها وبكذا وضع لغاية ما هجيب قالت جوه كسي عطشان يا دكري اااااااه كسي مولع نار جهنم الحمره فيه
جبنا سوا وهي في حضني وعمالة تبوس فيا وتحط وشي بين بزازها الكبيرة الغرقانة لبن
فريدة: العب يا هيما ومتعتني بتاعك حلو وعاجبني
وبعدها نيمتها على صدري وهي بتلعب فى زبري وتمصه لغاية ما قام
فريدة: ولا عاوزك تركب التوته دي وهي بتخبط على طيزها
روحت مفنسها لي
فريدة: على مهلك ها …..اه ايوه كده يا هيما يا جامد وتعض على شفايفها وانا بدخله في طيزها الكبيرة
وقعدت أرزع في طيزها لغاية ما جبت فيها كمية كبيرة
وبعدها رجعت الاتيليه وانا واخد فلوس الهدوم وفلوس من فريدة علشان اتبسطت مني، وبقت تطلب الحاجة وانا أروح أقيس لها وجوزها مسافر لغاية ما في يوم حصلت حاجة غريبة في المحل

3 تعليقات على “أتيلييه السّعادة – الحلقة الأولى

  1. Ahmed Hossam يقول:

    تقييم القصة أقل من المتوسط
    3.5 من 10
    سرد الأحداث ممل وكأنها قصص قصيرة مفرقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ