أتيلييه السّعادة – الحلقة الثّالثة

 

تهديد للحاجة واحدة بواحدة

صحينا أنا والحاجة على باب بيتفتح علينا كان عمرو جوز لمياء بنت الحاجة والغريب أنه متعصبش
بالعكس الحاجة فريال هي اللي قعدت تلطم بشكل هستيري وتولول وتقول يالاهوي يا لاهوي
الحاجة: والنبي يا بني ده جوزي …. علشان خاطري ما تقولش للمياء أنا مكنتش عايزة أزعلها بس كنت هقولها والله
حاولت ألبس هدومي طلع الموبيل وبدأ يصورنا وهي بتزيد في اللطم وهو بكل برود
عمرو: أنا هفضحك في كل حته عاملة فيها خضرة الشريفة يا حاجة …قال حاجة قال
لبست هدومي ونزلت روحت وأنا مش عارف هعمل ايه بكره وشكلها هتخلص بفضيحه، تاني يوم الساعة عدت حداشر ومروحتش الشغل لغاية ما بعد الظهر لقيت رقم غريب بيكلمني
رديت كانت فريال وصوتها كان رايح تقريباً كانت بتزعق وقالت لي تعال على المحل دلوقتي
دخلت كانت فريال ولمياء قاعدة معاها ولمياء ضاربة البوز التمام وبتعيط بشكل صعب
لمياء: دلوقتي المأذون بيجي تكتب كتابك على ماما ويومين وتطلقها ومش عايزه أشوف وشك تاني
أنا: أزاي يعني دي ست كبيره
عمرو: ملناش فيه دي قصتك انت
جه المأذون وكتبنا الكتاب على فريال
ومشيت روحت وقعدت في البيت زهقان …كلمني واحد صاحبي قالي انت فين …طيب ما تيجي تقعد معايا انا قاعد في كافيه لواحدي نزلت قولت أفك عن نفسي شوية ورحت دخلت قعدت معاه، وبالصدفة الأقي حاجة طيرت عقلي
عمرو جوز لمياء داخل مع واحدة شمال كنت أعرفها للكافيه قولت بس فرصه مش هتتعوض لازم أرد القلم، روحت وأنا حالف مش هسيبه طلعت نمره البت وكلمتها ازيك وأخبارك وايه الحوار، البت فهمتني أن الحمار متجوزها عرفي من ورا مراته ….اتفقت معاها اني أعمل أخوها اللي رجع من السفر وتسيب الباقي عليا.

خدت مفتاح شقتها ولما وصل عندها رنت لي وانا في ثواني كنت في أوضة النوم ومعايا سلاح وتليفون بصوره هو أترعب وتقريباً بتاعه كش لجوه وأنا بتعامل بكل هدوء وهو مكتوم
وانا: بقوله انت نمت مع أختي أنا بقى، محتار اكلم لمياء تيجي تشوفك ولا أقتلك واخلص لما دبستني وجوزتني حماتك
عمرو: أنا تحت امرك …اللي عايزه اعمله ليك
أنا: كفاية منظرك ده قدام مراتك
عمرو: تحت أمرك يا ابراهيم بيه أمرني
أنا: اللي يشفي غليلي من ناحيتك اني أنام مع مراتك زي ما نمت مع أختي
عمرو: نعم أنت بتقول ايه يا عم ما تفوق ولسه بيزعق
أنا شارورت بالمسدس أقعد ياللا بدل ما أخليها تسلم على حواجبك وأبقى مرتاح ومش هاخد فيك ساعة سجن …..خد الجديد ياللا انت هتمضي على وصل الأمانة ده بمليون جنيه
وبعد سكوت مضى عليه بعصبيه
أنا: مراتك لو ما لقيتهاش عند أمها بكره وانت اللي جايبها ومبسوط كمان ببساطة هبعت الفديو ده ليها و بعدها هطلع على النيابة أحبسك ها قولت ايه
قعد يدمع
أنا: شوفت التقفيل يا روح امك ياللا سلام
عمرو: وأقنعها أزاي يعني
أنا: مليش فيه دي قصتك أنت ….فاكر
نزلت وكلمت فريال أفهمها قعدت تضحك لما عرفت اني عملت معاه كده بس زعلت شوية من حكاية نومي مع لمياء لكن علشان هي ام طيبة ما أستخسرتش لبنتها متعة بتاعي اللي كيفها
اللي كنت اعرفه ان عمرو كانت علاقته ب لمياء وحشه علشان كان بيخونها كتير
وتاني يوم الساعة عشرة كنت عند فريال ولقيت الباب بيخبط ودخل عمرو ولمياء
لمياء بنت تخينة شوية وبيضاء قشطة وبزازها كبيرة وطيزها تجنن
قعدنا كلنا ولمياء بتبص لعمرو وتقوله: شوفت أخرتها وصلتنا لأيه
أنا: هو عمرو قالك انتي جايه ليه ؟
لمياء: للأسف اه قالي انك واخد عليه فلوس وأنه لو مدفعاش هيتسجن ومقابل الفلوس عاوز…
أنا: قالي انك ممكن تتنازل لو وافقت انام معاك
أنا: ما انتي ممكن ترفضي
لمياء: أنا ماما كلمتني وقالت …
أنا: ها هما قطعوا لسانك
فريال وهي بتمسك بزاز بنتها: قولت لها علشان خاطر جوزك مره وتعدي بس ما تتعوديش على كده، وجوزك راضي وانا موافقة عايزة ايه تاني
عمرو: طبعاً راضي ومبسوط كمان، أنا هدخل مع ماما فريال في الاوضة التانية نتفرج على فيلم وانت يا هيما خد عروستك وأتمتع ياللا يا فوفا
دخلت مع لمياء اللي دخلت تغير ولبست حته بيبي دول رهيب وميكب وحركات وبصراحه جسمها قصير بس يهبل يستاهل الواحد ينام معاه ويمتعه
أنا: لو مش عايزه أنا ممكن اطلع بره وأمشي وكان مفيش حاجه حصلت أنا كنت بس بربي عمرو
لمياء وهي بتدلع: أنا اللي عرفته عنك من ماما يخلي أي ست تحت رجليك، وكمان قالت إنها فرصة، يرضيك أضيع فرصة زي دي علشان الديوث اللي قاعد بره، وبعدين ياما عمرو خاني مش من حقي أخوته مره؟
وحطت أيدها على زبري وضحكت
لمياء: جوزي بره مستني رأيي في الراجل اللي جابني ليه علشان يكيفني ياللا مفيش وقت أنا مولعة
خدت حته بوسه سيحتنا سوا وحضن جامد من جسمها الطري الملبن، قعدتها على طرف السرير وفتحت رجليها وهي ضحكت وعضت شفايفها بلبونه كده وحطت صباعها عند بؤها
لمياء: ايه هتقيس الحرارة يا هيما
أنا: شكل الحرارة عاليه اوي
لمياء: يووووه دي مولعة يا قلبي
أنا: طيب شيلي ده كده … وقلعتها الأندر
ونزلت اكل كسها وزنبورها اكل وهي بتزوووم وتدفس رأسي في كسها المرب رب السخن وبدأت تصوت وتسرخ: ااااه يخرب عقلك بتاعي بياكلني اوييي، ياللا بقى متعني ببتاعك يا هيما نزلت البنطلون وخرجت زبري اللي زي العمود
قامت نص قومه وقالت: ياللاهوي ده كبير فشخ بتاعك ده عمرو بتاعه صغير نيك يالا ياللا دخله يا عريس
دخلته وقعدت انيكها كتييير وعملت أوضاع كتير قوي لغاية ما جبت في كسها وهي بتتشرمط:
ااااااااه يخربيت حلاوتك انت اجمد راجل الواحدة تنام معاه عندك حق يا فوفا ده رهيب
وهي كمان كانت جابت ميتها ومش عايزه تخرج زبري منها وبتقولي خليها هنا خليها وبلاش تفارق وتقصع
الضحكة بصوت عالي
وبعدها نزلت تمص لي زبري الغرقان عسل ولبن لغاية ما قام تاني وهي عرفت من التعب
واخدت وضع الفارسة وقعدت تتنطط على زبري وهي بتضحك وتقفش في بزازها
لمياء: يااااااااه دي الواحدة ما نمتش مع رجالة جامده اوي كده
وبعدها خرجت زبري منها ونيمتها جنبي كانت زعلانه أنه خرج، وصالحتها لما قولت لها انا عايز اركبك يا لبوه في ثواني بقت طيزها الكبيرة قدامي وهي بتقول اركب يا هيما
وكيفني ونزلت فحت وردم في طيزها الكبيرة اللي شفطت زبري وبصراحه كانت قشطة بالعسل لغاية ما جبت في طيزها
لمياء: يخرب عقلك أنا بعد كده لما ايات عند ماما لازم انام في حضنك يا هيما يا سيد الرجالة
أنا: ايه عجبك الأداء يا لولو
لمياء: ودي عايزه سؤال …ده انت ملكش حل تكيف أجدع شرمووووووطة قشطة عليك
أنا نطين ابوسها واخدها في حضني
لمياء: بقولك ايه تعال نطلع لهم كدا حتى يشوف العرص اللي بره بتاع الرجالة بيبقوا ازاي
خرجنا ملط مفيش حس …روحنا الأوضة
كان عمرو راكب طيز فريال وهي مش عاجبها
فريال: قوم يا خول انت تعال يا هيما اوضتنا وعمال يقولي همتعك زي بنتك
لمياء: ده خول يا ماما انتي مالكيش حل بتاعك ياكلك تقلعي ملط … تعال يا عرص شوف الرجالة ده قطعني
خدت فريال ونمت ملط في حضنها وبعد يومين متعه مع عمرو في كس وطيز مراته وحماته وكلنا ملط في الشقة رجعت الاتيليه وانا بقيت ماسك المحل كامل وفي يوم حصلت مصيبة كبيرة في الاتيليه
فلوس المحل اتسرقت بس مسكت الحرامي وعاقبته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ