أتيلييه السّعادة – الحلقة الثّامنة والأخيرة

مدام نجلاء الجامدة والعقاب

مهجة كلمتني في التليفون وقالت لي تعال حالا سألتها في ايه قالت تعال وهتعرف
روحت المحل لقيتها بتقول أن مدام نجلاء جايه من السفر يوم الخميس متأخر
أنا: وايه يعني يا مهجة
مهجة: انت نسيت يا هيما دي الولية الحرامية اللي سرقت الفلوس
مدام نجلاء ست خمسين سنة مهتمة جدا جدا جدا بنفسها سايبه شعرها وكل حاجتها ديكولتيه، أرملة وعندها ولدين وكنت عرفت من الحاجة أنهم ظبطوها مع عيالها نايمين معاها واتفضحت
والغريبة أنها بجحة جدا في الموضوع ده وبتقول للحاجة وماله يا فريال أنا امهم اولى بيهم. جسمها كيرفي وملفايه حلوة وشها عادي بس جسمها نار كنت شوفت ليها فديو على موبيل فريال
وهي بترقص ولا اجدع رقاصة ……من الاخر كنت في أنتظار واحدة زي السلك العريان، لو ما أتعاملتش معاها صح هتشنيرك في مكانك عدى اليوم وخلاص قفلنا شغل وهي لسه ما وصلتش
مهجة قاعدة وخليتها تروح بالعافيه وبقيت قاعد في المحل لواحدي مستنيها وهي متأخرة، قمت قولت خلاص نقفل والنهار له عنين لسه هخرج من المحل سمعت اللي بتنده عليا
نجلاء: ابراهيم هي مهجة روحت
أنا: اهلا حمد الله على السلامه يا مدام نجلاء ….اه روحت من شويه أنا تحت أمرك
نجلاء: لا خلاص بقى هعدي عليها الصبح
أنا: يا مدام أؤمري أنا تحت أمرك
نجلاء: مش عارفه هتعرف تجيب لي الحاجة اللي عاوزها ولا لا
أنا: جربي كده وشوفي
دخلنا المخل وقفلت نص قفله
دخلت كانت بتختار لانجيرهات وبرهات
نجلاء: هخش أقيس في البروفه
أنا: اللي يريحك أنا ممكن اطلع بره المحل لو عايزة
نجلاء: كتر خيرك هخش البروفا
دخلت تقيس لانجري وخرجت بيه
نجلاء: ايه رأيك حلو عليا
بصراحة تنحت، لسه بجمالها رغم سنها
نجلاء: ايه يا هيما انت تنحت كده ليه ده انا زي ماما
أنا: ماما مين هي امي تيجي ايه في جمالك يا مدام
نجلاء: ياواد انت يا بكاش ها متقولش حلو عليا
أنا: طلقة
نجلاء: انت خلبوص يا واد انت وشكلك شقي موت
أنا: بصراحة انتي اللي جامده جدا يا مدام
اتكسفت وقالت هدخل أقيس هدومي
دخلت البروفه ولقيت نفسي داخل وراها
نجلاء: ايه ده انت بتعمل ايه انت اتجننت ولا ايه يا ابراهيم
حطيت أيدي على بوقها وسكتها
وفتحت فديو سرقتها: ايه يا مدام الفديو ده يحبسك فين الفلوس
أتكتمت واتلجلجت في الكلام
نجلاء: أنا أنا … أصل أنا
أنا: ما تخافيش محدش هيعرف حاجه عن ده بس لازم الفلوس ترجع
نجلاء: حاضر بكره يكونوا عندك يا ابراهيم بس سيبني اروح
أنا: انتي سرقتي يبقى لازم عقاب
نجلاء: عقاب عقاب ايه يا ابراهيم
زنقتها في البروفه وخدت بوسه توهنا فيها سوا وكانت متجاوبة معايا
نجلاء: ايه ده يا مجنون عيالي بره في العربية
أنا: ايه مش عايزه تتعاقبي
خدتني في حضنها وباستني وهي بتمسك زبري وبتقولي: أصل قلمك جامد وخايفة يعورني
نزلتها قدام زبري وخرجته ليها
عضت على شفايفها وقالت: ولد حد يخض ماما ما نجلاء كده ….كبرت يا عفريت
وخدته تمصه أو بمعنى اصح اكلته اكل لغاية ما غرقت بوقها بلبني وشربته وهي بتقول وااااو، طعمه حلو قوي أصلي بحب أمص قوي وخصوصاً لو حجم كبير كده
قومتها وخرجنا بره
قالت هات موبايلي كده وكلمت عيالها روحتهم وقالت إنها قاعدة معايا لغاية ما تيجي مهجة
وفعلاً مشيوا واحنا قفلنا المحل ونجلاء قلعت ملط وعلقت الأندر في صباعها وبتلعب بيه ورمته عليا وهي بتقول: تعال يا ولا أعمل زي ما عملتلك وقعدت على المكتب فاشخة رجليها
وانا نزلت أكل كسها مص ولحس وتفريش
نجلاء: احا عليك هتاكل كسي يا ولا حد يأكل كس أمه كده اااااه بتحب كس امك نجلاء كده؟ ياواد ما تهيجنيش احا هجيب يخرب عقلك اااااه وجابت ميتها وجت لها رعشة اتهدت بعدها
دخلت زبري في كسها بعدها
نجلاء: ولا زبرك كبير يخرب بيت أمك ده قد زبر المرحوم قطع كسي يا واد امك عاوزاك تنيكها حلو، احححححح كمان يا عرص نيك امك الاحبه الشرموطة نجلاء اااااه كمان يخرب بيت حلاوتك، هات بوسه يا واد فرحتني ومتعتني ممممممم بقيت راجل وكبرت وبتريح أمك وحضنتني، ااااه كمان يا ابن الشرموطة متع امك نجلاء في كسها المفشوخ من زبك
أنا: هجيب يا شرمووووووطة
نجلاء: كس ماما عطشان يا عرص اااااه ولقيتها بتجيب معايا واحنا بنبوس بعض
قعدت على الكرسي اللي جنب المكتب
نجلاء: لا راجل ياواد فكرتني بالذي مضى
وقعدت تمسح كسها بمناديل من على المكتب
نجلاء: بس شهادة حق زبرك يكيف اي مره كبير فشخ وانت معلم في النياكة مش زي عيالي الخولات
أنا: جربتي من ورا
نجلاء: تؤ مش بتكيف من ورا
أنا: علشان ما جربتيش مع اللي يقدر طيزك
ضحكت وقالت: ولا انت عايز تركبني يا ولا انت ايه مش بتتهد احا ده زبرك قام تاني يالاهوي، احيه لا يا حبيب ماما أنا اخاف ده يقسمني أتنين ياواد
لفيت طيزها ولحست خرمها
نجلاء: ياواد بلاش جسمي مكسر طيب براحه ااااه طيب على مهلك على امك التعبانة، اااااااااااااااااه ركبت طيز امك يا عرص طيب دقها بزبرك ومتعتني اااااه كمان كمان ده انا
هقطع زبرك واخليه في طيزي علشان يقولوا نجلاء خلت زبر أبنها في طيزها الكبيرة على طول، احا هتشقني يا ابن الوسخة حرام عليك ااااه مش قادرة هاتهم بقى أنا تعبت من زبرك
جبتهم في طيزها واتكيفت وقامت تدخل حمام المحل تمسح نفسها وخرجت كنت أنا لبست وهي خرجت وهي بتقفل زراير القميص
نجلاء: ده انت طلعت رهيب يا ولا حد يعمل كده مع أمه
أنا: المهم تكوني مبسوطه
نجلاء: احا ده انا حاسه بمتعه بنت متناكة كسي خلاص عشق زبرك انت من هنا ورايح جوزي تنيكني في أي وقت تحب تمتع زبرك الكبير يا كبير
وكلمت ولادها يروحوا وكانت بتنزلهم وتكلمني أنا معاها وكانت من أكتر النسوان اللي عشقتهم، كانت جامدة نيك

 

انتهت

8 تعليقات على “أتيلييه السّعادة – الحلقة الثّامنة والأخيرة

  1. غير معروف يقول:

    قصه جميله جدا وممتعه جدا تسلم ايدي اللي كتبت بس اكيد ليها اكمله تانيَ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ