ولاء: مساء الخير يا اميرة
اميرة: مساء الفل يا ولاء .. ايه يابنتي اللي اخرك كده .. الساعة تلاتة العصر
ولاء: معلش كنت بعمل شوية فحوصات وتحاليل طلبها مني الدكتور
اميرة: خير انتي عيانة ولا ايه
ولاء: لا خالص .. انا بس طقت في دماغي اعمل كل فترة كده تحاليل شاملة اطمن على نفسي .. بالأخص ان الدكتور اللي روحتله متعودة اكشف عنده في مستشفى ودكتور شاطر ..
ولما عرفت انه عنده عياده بقى سهل اني اروح له في اي وقت
اميرة: طب كويس انك بخير
ولاء: انا تمام يا جميل متقلقيش .. ما انتي تعرفيه .. الدكتور وليد اللي كان في حفلة مريم بنت مدام شيري
اميرة: لا مش فاكره اوي
ولاء: ما علينا ايه امال سيدة فين
اميرة: سيدة وابتسام راحوا لزبونة خطوبتها النهاردة وهي عايزة تعمل المكياچ بتاعها في الفيلا بتاعتها
ولاء: اها ماشي ربنا يعينهم
اميرة: امال ليلى مجتش فتحت الأتيليه ليه طالما انتي هتتأخري
ولاء:: ليلى اتصلت بيا الصبح وقالت ان مامتها في المستشفى علشان الضغط عندها عالي وبتظبطة وبعدين هتروحها البيت وتعملها اكل
اميرة: يعني مش جاية النهاردة
ولاء: في الغالب لا مش هتيجي
اسيبك انا واروح افتح الأتيليه
اميرة: وانا كمان هشوف البنات اللي شغالين جوا لحسن دول مطلعين عيني ولازم اكون موجودة معاهم وهما شغالين
ولاء: ماشي يا حبيبتي
ولاء طلعت فتحت الأتيليه وقعدت على مكتبها اللي في اول الأتيليه اللي جنب الباب … شوية ومدحت اتصل بيها
ولاء: الو ايوة يا مدحت
مدحت: ولاء عاملة ايه
ولاء: اهو كويسة
مدحت: مالك حاسك مش مبسوطة
ولاء: لا مفيش بس لسة جاية من بره
والجو مولع نار .. ومش عايزة افتح التكيف هنا في الأتيليه علشان مخدش برد
مدحت: طيب الراجل الإماراتي بتاع الصيف اللي فات فاكرة
ولاء: انا فاكرة اكلت ايه امبارح يا مدحت
مدحت: يا بنتي الراجل اللي قضيتي معاه اسبوع في شرم بعد ما فتحتّى الأتيليه بشهر
ولاء: ااااه اااه افتكرته .. الحج رشدان
مدحت: هههههه راشد يا ماما راشد مش رشدان
ولاء: هههههههه انا عارفة بقى .. ماله بقى ده
مدحت: نازل مصر كمان اسبوع وطالبك بالاسم تقضي معاه الأسبوع ده
ولاء: ماشي موافقة
مدحت: ظبطي نفسك بقى وظبطتي البت ليلى علشان تاخد بالها من الأتيليه في غيابك
ولاء: ماشي واخبار الشغل ايه
مدحت: الأسبوع ده الشغل تمام اوي وكل البنات اللي معانا طالعين مع زباين .. يعني نسبتك الشهر ده هتبقي فوق اوي
انا: يا مسهل لحسن مصاريف تشطيب الفيلا اللي اشترتها قاطم وسطي
مدحت: ايوة صح انتي هتتنقلي للفيلا امتى
ولاء: لا لسة بدري جدا .. لسة فيها شطيبات كتيرة مخلصتش وليلة كبيرة . اديني قاعدة في شقة ماما لغاية ما تخلص ..
مدحت طب انتي عايزة مني حاجة
ولاء ::لا ميرسي ابقي سلملي بقى على عفاف والبنات .. نعيمة وحنان ونهلة
مدحت: ماشي لما ابقي اشوفهم بقى
……………………
اتصلت بهند علشان اطمن ان جوزها خرج من الحجز بتاعة وكلمتها…. وانا بكلمها جوزها اخد منها التليفون وشكرني على اللي عملته معاه ووقفتي مع مراته في غيابة وحبسته، وقالي انه مش هيبات على فرشته غير لما يجي يشكرني بنفسه
رحبت بيه طبعا وقالي على الساعة تلاتة هيجيب مراته ويزورني في البيت
وبالفعل الساعة تلاتة لقيت هند بتتصل بيا وبتقولي انهم جايين دلوقت
انا طبعا رحبت بيهم وقولت ليها تنوروا في اي وقت
مفيش تلت ساعة وكانت حنان مرات اخويا بتنده عليا وبتقولي هند وجوزها تحت عند باباك
نزلت سلمت على جوزها اللي مكنش عارف يعمل ايه علشان يشكرني وكان ناقص ينزل على رحلي يبوسها
وانا طبعا قولت له ان مراته زي اختي وعشرة سنين والكلام ده
قعدت معاه وبعدين قالي إنه هيبعت مراته ليا في الميعاد علشان ميعطلش العيادة ولا يعطل شغلي
وانا حلفت انها متنزلش الشغل قبل اسبوع وانا كده كده محتاج اخد راحة من العيادة وكفاية عليا المستشفى الاسبوع اللي هتقعده هند
بعد ما هند وجوزها مشيوا .. كتبت ورقة ان العيادة مغلقة لمدة اسبوع اجازة ونزلت علقتها على باب العيادة
بعد يومين لقيت ولاء وعفاف بيكلموني علشان جابوا ليا الفحوصات اللي اتعملت
وانا قولت ل ولاء اني اجازة الاسبوع ده بس معنديش مشكلة اني افتح ليهم مخصوص خصوصا اني ساكن في نفس البيت
ورتبت معاهم ميعاد يجوا ليا العيادة بكره الساعة 9 بالليل
قفلت معاهم واتصلت با اخويا فريد اللي قالي انه موجود في شقته
نزلت ضربت الجرس ومراته حنان فتحتلي
انا: ازيك يا حنان
حنان: تمام يا وليد .. اتفضل فريد مستنيك جوا
دخلت واخدت اخويا بالحضن وفريد قال لمراته تعلق على الشاي
انا: ايه يافريد اخبارك ايه .. معلش معرفتش اقعد معاك امبارح
فريد: ما حنان عرفتني انك عديت امبارح وانا كنت نايم
انا: المهم حمدلله بالسلامة يا فريد . نورت بيتك
فريد: تسلم يا وليد .. انت عامل ايه والولاد عاملين ايه .. انا يدوب شفتهم الصبح عند جدهم تحت وبعدين اختفوا
انا: النت يا خويا .. على طول يا عينيهم قدام التليفون يا قدام اللاب
فريد: النت بوظ دماغ الكبار والصغار
حنان: اتفضل الشاي يا وليد
فريد: حطيه على الطراييزه هو وليد غريب هتقدمي له الشاي
انا: ماشية على العلاج اللي كتبته ليكي يا حنان
حنان: اه يا وليد حتى العلاج خلص وانا جبت غيره
فريد: صح يا وليد يعني انت تشخيصك مختلف عن تشخيص الدكتورة اللي حنان بتابع معاها من سنين
انا: بص يا فريد فيه امراض كتير بتبقى اعراضها تقريبا متشابهة والتشخيص بيختلف من دكتور ل دكتور وعامل الخبرة هنا هو اللي بيفرق
فريد: يارتني كنت خلتها تتابع معاك من زمان
انا ::معلش يا فريد انا مش هنفع اوي مع حنان مراتك
لقيت حنان بتبصلي ومستغربة لانها مكنتش تتوقع مني اقول كدة.. بس انا كان في دماغي هدف من كلامي
فريد: ليه بقى مع ان حنان بتقولي انها حاسة خير وانك احسن من الدكتورة اللي بتابع معاها
انا: حنان معلش ممكن تسيبيني شوية مع اخويا
حنان: اه ماشي .. طيب انا بره لو احتجتوا اي حاجة اندهولي
حنان خرجت وفريد كان مستغرب
فريد: في حاجة ولا ايه
انا: لا خالص بس مش هينفع اتكلم قدام مراتك لاني بعتبرها زي اختي
وانا بصراحة يا فريد مش قادر اكشف الكشف اللي مفروض يتعمل
فريد: مش فاهم
انا: يعني علشان هي مرات اخويا انا مش قادر لا اقولك ولا اقولها اني المفروض كل فترة والتانية محتاج اكشف عليها كشف يدوي
فريد: يعني لازم الكشف اليدوي ده
انا: اكيد والا مكنش فيه دكتور او دكتورة عملوه. الرحم وبطانة المهبل اوقات بيكون فيها التهابات وده مش بيبان غير بالكشف اليدوي
فريد سكت شوية ومبقاش عارف يرد عليا بأيه
وانا كنت قاصد اقولة الكلمتين دول
انا: عموما انا اديتها العلاج وان شاء الله خير
فريد: ان شاء الله خير
فريد: بقولك انت اتغديت ؟
انا: لا انا مليش نفس اكل خالص دلوقت
فريد: يعني مكلتش لسة . ولا انا كلت
حنان. ..يا حنان
حنان: ايه خلصتوا الكلام العسكري والخصوصي اللي بينكم
فريد: اه.. بقولك ايه .. انزلي كده عند ماما شوفي عامر و محسن عندهم ولا لا .. واذا مكنوش تحت يبقي هتلاقيهم تحت عندهم في الشقة
انديهي عليهم وتعالي حضري لقمة ناكلها
انا: ياعم بقولك انا مليش نفس
فريد: لما ناكل مع بعض نفسك هتتفتح
………. بيت مريم …………
اه يا ملاك بالراحة
ملاك: مأنا بنيكك بالراحة اهو .. طيزك جامدة اوي يا ماما
ملاك ماسك أمه شيري في چراچ الفيلا اكتر مكان بيحب ينيكها فيه
ااااااه اااااااه يا ملاك ااااااااه نكني اوووي
مريم في الوقت ده في اوضتها بتكلم ولاء اللي بقى بينهم وبين بعض صداقة وصحوبية .. وطبعا ولاء هي اللي بتقرب منها وعايزة تشدها لشبكة الدعارة بتاعتهم … زي ما مدحت شد امها وبقي بيجبلها رجالة يا في الأوتيل يا في شقة عفاف بعد ما بتعمل دماغ الهرويين
مريم بعد ما خلصت المكالمة مع ولاء خرجت من الاوضة بتاعتها علشان زهقانة وعايزة تخرج وراحت ل اوضة ملاك علشان تطلب منه يخرج معاها ويرحوا في اي مكان برا
مريم راحت الاوضة ملقتش اخوها.. نزلت بصت عليه لا لقيته ولا لقيت مامتها .. عرفت ان ملاك اكيد مع مامتة يا في اوضتها يا في الچراج
مريم اتسحبت على طراطيف صوابعها وراحت للجراچ .. وبصت على الأوضة اللي عاملينها مخزن وديمآ ملاك بيحب ينيك أمه في الأوضة دي
مريم شافت مامتها وهي مفلئسة وملاك شغال ينيكها في طيزها وهاري بزازها تقفيش
وزي ما مريم متعودة تفضل تتفرج وهي بتلعب في كسها لغاية ما تجيب ميتها وترتاح شوية
بس لازم ياتتناك من اخوها بالليل يا تتناك من سمير جوز امها وابو اخوها ملاك
مريم فضلت واقفة تتفرج على امها اللي مش شبعانة نيك من زب اخوها ملاك وصوابع ايدها داخل تحت الكلوت عمالة تنيك كسها بصوابعها
وفجاءة سمعت صوت كلاكس عربية عمو سمير قدام باب الفيلا
مريم مكنش قدامها غير انها تنبه اخوها وامها ان عمو سمير جه .. علشان كان لازم هيشوفها وهي بتتناك من ابنها وهتبقي مصيبة
مريم مكنش قدامها حل غير انها بصوت واطي قالت
عمو سمير جه يا ماما … خلص يا ملاك
شيري لبست اللاندر بتاعها بسرعة وملاك رفع البنطلون بتاعه
وخرجوا لقوا مريم في وشهم
ملاك مكنش عنده مشكلة لأنه معرف أخته كل حاجة .. المصيبة كانت بالنسبة لامها اللي مكنتش تتخيل ولو للحظة ان مريم بنتها عارفة بالعلاقة بينها وبين ابنها ملاك
سمير دخل بالعربية وشاف مراته وابنة ومريم بنت مراته واقفين في الجراج
وكلهم عاملين انهم واقفين طبيعي
لكن الحقيقية الارتباك كان ماليهم
سمير ركن العربية. وبعد ما نزل منها
قال: خير يعني كلكم واقفين في الچراچ
مريم: اه ياعمو كنا بنتمشي شوية انا وملاك وماما كانت في الفيلا زهقانة جت اتمشت معانا
سمير: طب ايه هتفضلوا واقفين هنا يعني ولا هتدخلوا الفيلا
شيري: لا لا طبعا هندخل الفيلا
مريم بصت ل مامتها وهي عارفة ان مامتها مش عارفة هتقولها ايه ويمكن ماقدرش تحط عينها فيها
بالليل سمير دخل الاوضة بتاعته علشان ينام وملاك طلع الاوضة بتاعته ومفضلش في الصالة بتاعة الفيلا غير مريم ومامتها
في اول الكنبة قاعدة مريم . واخرها قاعدة شيري … والاتنين قاعدين ساكتين وكل واحدة فيهم مستنية التانية تبدأ بالكلام
لغاية ما شيري قالت .. مريم انا انا
مريم: انا عارفة يا ماما عارفة من زمان مش دلوقت عارفة من قبل حتى ما اتجوز .. وشفتك انتي وملاك اخويا كتير مش مرة ولا اتنين
ومش بس كده انا عارفة بعلاقتك مع مدحت وعارفة انك مدمنة هرويين
وكمان عارفة ان مدحت هو اللي بيجبلك الهباب ده
اقولك على حاجة كمان … انا عارفة بعلاقتك بالسواق بتاع الشركة .. وعارفه ان اخويا بقى كده بسببك
وبقي بيحب يشوفك وانتي في احضان الرجالة .. بقى بيتمتع بده
شيري: (عينها في الأرض ومكسورة) عارفة وساكتة يا مريم كل المدة دي
مريم: يعني هعمل ايه يا ماما .. انا عارفة انك مش في وعيك وهو كمان مريض وغصب عنه
انا ساكتة علشان مينفعش اتكلم علشان للأسف انا كمان زيك وسلمت نفسي ل اخويا والعجيب اني بستمتع لما بينام معايا يمكن متعتي دي هي اللي خلتني اسكت ومقدرش افتح بوقي
شيري قامت وضربت مريم بالقلم لما عرفت انها هي كمان بتمارس الجنس مع اخوها وبعد ما ضربتها بالقلم راحت وخداها في حضنها وبقت بتعيط زي العيال الصغيرة. ومريم هي كمان دموعها نزلت على خدها غصب عنها
ودي كانت بداية التحرر الكامل بين الأم والأبنة والأبن
فضلو ايام كل واحدة حاسة انها مكسورة قدام التانية لغاية ما في يوم
مريم صممت انها تمارس الجنس مع اخوها في الجنينة بعد نزول سمير وركب عربيته وراح على شغله
مريم نزلت بشورت صغير وفنلة بيضة حملات مش لابسة تحتها اي حاجة وحلمة بزازها بارزة من الفنلة
مريم كانت عارفة ان الدادة سعدية مش جاية النهاردة لأنه يوم اجازتها
وكمان الجنايني امبارح كلم سمير جوز امها قدامها وقالوا ان عنده ظروف ومش هيقدر يجي بكره
نزلت الصالة شافت اخوها ملاك نايم في الجنينة على ظهره بيلعب تمارين بطن
خرجت تتمشي بخطوات ثابتة في اتجاه اخوها .. وراحت وقفت قدامه وبعدين لفت بضهرها بصت على الشباك بتاع اوضة مامتها لقته مفتوح بس مش باصة
مريم كانت عارفة ان مامتها بتنزل كل يوم في الوقت ده
مريم: واد يا ملاك ما تيجي تنكني في الجنينة .. انا حاسة ان كسي مولع
ملاك: انتي شاربة حاجة عالصبح
مريم نزلت وقعدت على قرافيصها
تحت رجل ملاك اخوها ومسكته من رجله وهو بيلعب تمارين البطن
ملاك بكل لعب. وقالها امك زمانها نازلة
مريم: ما تنزل .. هو انت مش بتنيكها وهي خلاص عرفت اني عرفت
بقولك ايه انا ممحونة عالاخر وعايزة اتناك منك دلوقت وهنا وراحت ماشية على ايدها وعلى ركبها وطلعت قعدت على رجل اخوها ونزلت بأيدها ونزلت الشورت بتاع ملاك وطلعت زبه لبره
ملاك يا مجنونة بتعملي ايه
مريم رفعت خصلات شعرها اللي كانت نازلة على وشها وابتسمت وقالت
همص زبك وبعدها هاخده في كسي المولع يا معرص
ملاك نقطة ضعفة انه يحس نفسه ذليل ويتوصف بالمعرص او الديوث
اول ما مريم قالت له يامعرص كان زبه بقى زي الحديده
مريم ماسكة زبه بأيدها وعمالة تدعك فيه وكسها على رجل ملاك عمالة تحكه وهي رايحة جاية ومبتسمة ابتسامة شرموطة هايجة
نزلت على زبه وبقت بتلمسه بشفايفها وبتبوسه
ايه الزب ده يا خول .. زبك معرص زيك وبيقف على أخته المتناكة
ااااااح صح يا ملاك يا متناك . صح يا خول
ملاك: اااااه يا لبوة صح
مريم اخدت زبه في بوقها وبقت عمالة تمص زبه وهي ماسكاه بصوابعها وعمالة تدعك فيه
في اللحظة اللي مريم عمالة تمص في زب اخوها ملاك .. شيري امهم كانت واقفة بتتمشي في الأوضة وعيونها راحت ناحية الجنينة.. مشيت خطوتين عيونها لمحت مريم موطيه رجعت خطوتين لورا علشان تشوف مريم بتعمل ايه ..وشافت اللي عمرها ما كانت تتخيل انها تشوفه
برغم ان مريم اعترفت ليها بعلاقتها مع ملاك لكن انها تسمع الاعتراف شيء وانها تشوف بعيونها بنتها وهي بتمص زب ابنها شيء تاني
ملاك شاف امه هو بتبص عليهم من ورا الستاره وقال ل مريم امك شايفانا
مريم بصت على عند امها وراحت قايمة وقلعت الفانلة الحملات والشورت واللاندر بتاعها وراحت طالعة فوق اخوها 69 ونزلت على زبه وبقت عمالة ترضع في زبه وتمصه وتبص على امها
وهي مبتسمة
ملاك فاتح كس مريم بصوابعه ومدخل لسانه جوا كسها وعمال يلحس العسل اللي نازل منها
اااااااه اااااااااه يا ابن الشرموطة ولعت كسي
ملاك: مصي يا متناكة .. مصي يا شرموطة
مريم: ممممممممم جميل .. جميل زبك اووووي ممممممم
مريم قامت وراحت لفت بوشها ونزلت بكسها وهي ماسكة زب
نزلت وهي باصة ل امها .. عيونها في عيون شيري وكسها بيلمس زب ملاك وبيبلعة جواه
مريم قعدت على زب اخوها وعيونها فوق بتباع نظرات امها وكأنها عايز تقولها .. زي ما رضيتي انك تتناكي من ابنك .. شوفي بنتك وهي بتقعد على نفس الزب اللي قعدتي عليه .. زب ابنك
فضلت تروح وتيجي وهي بتتأوه وبتتغنج وكل شوية تمسك بزازها تفعص فيهم وترفعهم لفوق بأيدها وتلحس حلماتها بلسانها
قامت وفلئست لملاك اللي جه وقف وراها ومسكها من وسطها وحط زبه على خرم طيزها وبدأ يدوس بزبه لغاية ما بقى كله جواها
ااااااااه يابن المتناكة . اااااااااه زبك ولع طيزي وهيجني يا ملاااااااااك
ملاك عمال ينيك في طيز أخته مريم الممحونة وشيري فوق عمالة تتفرج
وبدأت تحس بحرقان في كسها وفي طيزها .. وعروق بزازها بدأت تحس فيهم بأكلان وعايزه حد يرضعهم
الغضب والصدمة اتحولوا لهيجان
ومن غير ما تشعر بدأت تحس بميه دافيه بتنزل من كسها …. مياه شهوتها
وايدها راحت لتحت القميص وبدأت تلعب في كسها وتحك بظرها وايد عمالة تفعص في بزازها
ملاك نيم أخته الشرموطة على الأرض ونام فوق منها وزبه رايح بين فلقة طيزها وخابط في كسها
اااااااح اااااااااح … دخل زبك يا خول … دخلة ولا انت عايز حد ينيكك يا متناك
ملاك قام من على طيز أخته .. ورفع وسطها ورشق زبه في كسها
وبقي عمال يرزع ويرشق زبه بقوة
وصوت ارتطام لحمة في لحمها هيجه
وبقي بينيكها بسرعة بسرعة لغاية ما خلاص هيجيب لبنه
طلع زبه بسرعة وفضل يدعك فيه لغاية ما جابهم على طيزها
وراح نايم على ضهره … ومريم اخدت الشورت والفانلة مسكتهم في ايدها ومشيت في اتجاه باب الفيلا وهي بتبص على امها وهي مبتسمة
دخلت الفيلا وراحت الحمام اخدت دوش وخرجت لقت امها نزلت
متكلموش مع بعض ولا كلمة … مفيش غير النظرات بينهم
شيري دخلت عملت الفطار … ومريم قعدت فطرت معاها. وملاك لسة نايم على ضهره في الجنينة