بعد ما مدحت قفل مع ولاء اتصل بعفاف بسرعة وقالها لو ولاء كلمتك وسألتك عن تأثير الشيكولاتة عليكي قولي انك جربتيها عليكي وان مكنش ليها اي تأثير جنسي
عفاف: مش فاهمة.. هي الشيكولاتة دي مش المفروض ان ولاء هتأكلها ل اميرة في وجودك علشان تجنيدها معانا
مدحت: اه ده كان المفروض هو ده اللي هيحصل بس ولاء هانم ضميرها نقح عليها. ومش راضية تجند اميرة وصحابها ومش بس كده دي الأستاذة طلعت محتفظة بالملفات بتاعة مرسي والفلاشة اللي فيها البلاوي بتاعتنا وكمان بتهددني بيهم
عفاف: نعم؟ .. يعني ولاء لما ادتنا الملفات والفلاشة كانت عاملة نسخة تانية منهم
مدحت: قصدك انها ادتنا النسخة واحتفظت هي بالأصل معاها . وقرطستنا كلنا
عفاف: يا بنت اللذين . طب وانت هتعمل ايه
مدحت: لسة مش عارف هعمل ايه .. انا ريحتها شوية لغاية ما نشوف هنعمل ايه
عفاف: ماشي .. وانا كنت خايفة من ولاء لأني عارفة انها ممكن تقف لينا في موضوع تجنيد اميرة
مدحت: المهم اننا نفكر ازاي نقدر نوصل ل اميرة وللبنات بتوعها ونجندهم من غير ما ولاء تعرف وفي نفس الوقت نخلي اميرة لسة واخدة فكرة حلوة عن ولاء ونبعد ولاء خالص عن الصورة
عفاف: اشمعنى ؟
مدحت: علشان لو اميرة عرفت اننا كنا متفقين مع ولاء مش بعيد تروح تتخانق معاها وكل ترتيبنا يبوظ .. وولاء دماغها حلوة وممكن تهد المعبد على دماغ الكل
عفاف: هي من جه دماغها حلوة وتقدر فهي تقدر… خلاص انا معاك في أي تصرف عايز تعملة
بعد مرور شهرين .. مدحت مفهم ولاء إنه خلاص مش عايز يجند اميرة وفعلا ولاء اطمنت وصدقت مدحت لأنه لو كان عايز يجندها كان جندها من بدري
وولاء صداقتها بأميرة بقت اقوى بكتير جدا و الاتنين بقوا عارفين كل تفصيلة سواء كبيرة او صغيرة في حياة التانية
……..القصة من زواية الدكتور ……..
فات شهرين وفي خلال الشهرين دول صداقتي بمدام ولاء وعفاف بقت قوية جدا ومارست الجنس مع ولاء، زورت مدام شيري في بيتهم 3 مرات وحصل بيني وبين العائلة صداقة جامدة .. وقدرت اقرب من مريم ومن امها .. واتعرفت على ملاك اكتر وبصراحة كان شاب ظريف
مارست الجنس مع شيري بتاع اربع او خمس مرات كانت ديما بتجيلي العيادة على الساعة 11.30 لغاية ما في يوم وشيري معايا في العيادة
طلعت كيس صغير من صدرها عرفت منها انها بتشد هرويين
بعد ما شيري شدت سطرين الهروين
قعدت على الكنبة وبدأت تحكيلي لوحدها عن علاقتها بملاك ابنها. وعلاقة مريم بملاك وانها متستحقش تكون ام وانها بسبب الأدمان مبتقدرش تتحكم في رغبتها الجنسية .. وهي بتحكيلي افتكرت على طول كلام هند عن اللي شافته لما كنا في الحفلة بين مريم وبين اخوها.. وانا اللي مكنتش مصدق
وبدأت تحكيلي عن مدحت وعرفت منها إنه هو اللي بيجبلها الهيروين مقابل انها تنام معاه ومع بعض رجال الأعمال احيانا في شقته اللي في المقطم او في الأوتيل
بدأت شكوكي في مدحت تزيد .. لا … من مجرد شكوك .. ليقين .. مدحت مدورها وعامل شبكة للدعارة ومستغل منصبة كمدير عام الأوتيل ومشغل البنات اللي تحت منه وكمان موسعة دايرته وجايب نسوان من برا الأوتيل
فكرت شوية وبعدين قولت في نفسي انا مالي كل شخص حر في تصرفاته
قضيت ليلة حلوة في العيادة مع شيري بعد ما ضربت الهرويين وعلى الساعة اربعة الفجر وصلتها بعربيتي وبعدين روحت يدوب غسلت وشي وغيرت البدلة ولبست بدلة تانية ونزلت على المستشفى
في اليوم ده لاني كنت مطبق فكنت كل شوية اطلب من شربات تجبلي كوباية قهوة علشان افوق
وبعد ما خلصت كشوفات قعدت كده على كرسي مكتبي ومددت دماغي لورا ونديت على شربات تجبلي قهوة
شربات: في ايه يا دكتور انت شكلك كنت سهران سهرة حلوة
انا: ياريت ياختي مانتي عارفة ان مراتي متوفية
شربات: هههه يعني يا دكتور انت عايز تفهمني انك مخلص للمرحومة .. ده الرجالة كلها صنف واحد وكلكم عينيكم زايغة
انا: ليه بتقولي كده هو جوزك بيبص بره ؟ ههههه
شربات: ههههههه هو فيه راجل مش بيبص بره
انا: يبقي حمار اووي
شربات بصتلي وهي مستغربة
انا: ههههههه انا اسف مقصدش شتيمة انا اللي اقصده ان اللي معاه واحدة زيك مش محتاج يبص بره
شربات: انشالله يكرمك … بس بردو كلكم زي بعض
انا: عارفة يا شربات انا لو متجوزك يمكن منزلش الشغل ولا العيادة
شربات: اشمعنى بقى
انا: بس من غير زعل
شربات: ياخبر .. ازعل منك انت يا دكتور .. دانا بقول ياريت كل الدكاترة اللي في المستشفى تكون زيك
انا: لا طالما مفيش زعل يبقى هاخد راحتي في الكلام
مش هنزل الشغل علشان مش هسيبك
وممكن كمان مخلكيش تشوفي الصالة
حياتنا هتبقي على السرير
شربات: ههههههه يا دكتور وليد محدش بيكون راضي على اللي معاه
لا اللي معاه الحلوة راضي ولا اللي معاه الوحشة راضي
مثلا لو الراجل مراته رفيعة .. يبقي نفسه في التخينة .. ولو اللي معاه مليانة يبقي نفسه في الرفيعة
انا: في دي عندك حق .. وانتي بقى لا تخينة ولا رفيعة
شربات: هههههه اهو جوزي بقى على طول يقولي إنه عايز يتجوز علي وانه نفسه في واحدة تكون رفيعة
انا: هههههههه متزعليش مني جوزك ده مبيفهمش
شربات: يلا بقى اهو مسافر الأسبوع اللي جاي السعودية خليه بقى يعرف قيمتي
انا: ههههههههههه ايوة خلي صباعه ياكله
شربات: ههههههههههه انت دكتور بوريه منك بوريه
انا: طيب يلا بقى علشان اوصلك في سكتي
……………….
من ساعة من حنان شافت زب عامر وهي مش قادرة تقاوم تفكيرها فيه ولسة منظر زبه وهو واقف ورا بسمة وكان هيحط زبه فيها مش مفارق خيالها .. وحتّى لما زبه ارتخى .. كان بالنسبة ليها مثير جدا ومغري
وبقت كل ما بتشوف عامر مش بتقدر تمنع عيونها من اختلاس النظرات لزبه
وبقت بتتخيل نفسها هي اللي مفلئسة وعامر حاط زبه فيها من الخلف وبينيكها
رغبتها في عامر بقت فوق احتمال انها تمنع نفسها من التفكير فيه
………..
انا روحت البيت وعديت وبعد ما طلعت اول كام سلمة افتكرت امل مرات اخويا انها دايما في الوقت ده بتكون عند بابا بتعملهم الاكل او بتروق الشقة روحت نازل تاني الكام سلمة
ضربت الجرس .. وفتحتلي بسمة
عمو وليد
انا: ازيك يا مقروضة
بسمة: بقى انا مقروضة بردو ياعمو .. ماشي
انا: ايوة مقروضة .. فيه مانع ؟ .. ايه جدك صاحي
بسمة: لا مفيش مانع طبعا .. اه جدو صاحي جوا
دخلت سلمت عليه وسلمت على ماما وبعدين نديت على بسمة
بسمة: نعم ياعمو
انا: مامتك منزلتش ولا ايه
بسمة: لا في المطبخ بتطبخ
انا: طب كويس انا جعان .. اما اقوم اشوفها طابخة ايه
كنت بصراحة نفسي المس جسمها وقولت فرصة المطبخ بتاع شقة ماما ضيق يدوب واحد اللي يقف فيه
دخلت المطبخ: ايه يا امول عاملة اكل ايه.. وكانت قاعدة بشعرها واول ما شافتني راحت واخدة الطرحة اللي معلقها وراها وحطتها على راسها
امل: امول ؟ امال يعني ياخويا انت الغزالة رايقة وبتقولي امول
انا: هههههههه معلش بقى الجديد دلوقت امول
امل: عاملة فراخ وملوخية ورز وبسلة
انا: طيب فاضل كتير .. وعنيا على طيزها اللي مركزة على حز الكلوت بتاعها اللي مرسوم وباين من الجلابية ولحم اجناب طيزها ولا العريانة
امل: خلاص عشر دقايق بس
انا طيب عديني اجيب مية اشرب ومستنتش حتى تقولي انا هجبلك مية وروحت حاشر نفسي وراها .. وزبي وقف وانا بروح للحنفية وزبي عمال بيحك في طيزها .. او راشق في طيزها بمعني ادق .. مليت الكوباية ورجعت تاني وبردو وانا بحك زبي فيها
وخرجت وانا حاسس ان زبي فيه نار بتغلي من كتر هيجاني عليها
بعد شوية امل جابتلي الأكل وشوفت في عيونها خجل وعلى وشها وخدودها حمرة خجل رهيبة وزي ما يكون وشها مطلع صهد
اكلت وقومت غسلت ايدي وامل في المطبخ بتعملي شاي وكنت ناوي ادخل تاني لكن لقيت بسمة داخلة المطبخ
روحت رجعت قعدت في الصالة… شرب الشاي وطلعت على شقتي
قلعت هدومي وطلعت على السرير علشان انام .. سرحت في طيز امل وانا بحك زبي فيها وافتكرت كلام بسمة عنها طلعت زبي وبقيت عمال ادعك فيه وانا بتخيل اني بنيكها في المطبخ
شوية تليفوني رن وكانت حنان هي اللي بتتصل
انا: ايوة يا حنان
حنان: معلش يا وليد ابعتلي عامر ابنك علشان من الصبح بروق في الشقة ومش عارفة اشيل المراتب بتاعة السرير لوحدي
انا: طب ما اجي انا ارفعك قصدي ارفع المراتب معاكي هههه
حنان: يوووه يا وليد انت على طول زبك بياكلك كده .. ابعتلي عامر بقى
انا: هههههههه حاضر مع اني كنت هنزل اروقك
حنان: ههههههه مانت مروقني يا حبيبي هو حد مروقني غيرك
قفلت مع حنان ونديت على عامر وقولت له انزل لمرات عمك عايزاك تساعدها في الشقة
عامر: حاضر
عامر نزل وضرب الجرس على مرات عمه اللي فتحت له الباب وهي لابسة جلبية صيفي خفيفة كده مفتوحة من الجنب لغاية النص ومفتوحة سبعة من الصدر وفلقة بزازها باينة
الجلبية شفافة والأندر اللي لابساه باين بسبب ان الجلبية اللي لابساها متغرقة ميا والأندر ظاهر اوي لونه من تحت .. اندر وسنتيان لونهم فوشيا
عامر لما شاف مرات عمه بالمنظر ده حط دماغه في الأرض
حنان: ادخل ياعامر .. معلش يا حبيبي هتعبك معايا بس انا طالع عيني في الشقة من الصبح وحاسه ضهري مقطوم والسرير مفكوك وعايزك تشيل معايا المراتب وتركب السرير
عامر: حاضر ..
حنان: الاول هعملك كوباية شاي
عامر: لا مش عايز
حنان: بس يلا بلا مش عايز
حنان دخلت عملت الشاي ل عامر وليها وقعدت .. يالهووووي الشقة طلعت عيني من الصبح بشيل وبحط فيها
عامر: يكون في عونك
حنان: قولي بقى عامل ايه مع بسمة
عامر : مش بقابلها خالص زي ما وعدتك
حنان وهي مبتسمة وبتغمز له ياواد اطلع من دول عايز تفهمني انك في الشهرين دول ماخدتش حتى بوسة
عامر: مقدرش يرد وفضل ساكت
حنان وعامر شربوا الشاي وحنان قامت وقالت له طيب تعالا ورايا يا عم العاشق
مشيت قدامه وفلقة طيزها مرسومة رسم وفردة بتطلع والتانية بتنزل وهي ماشية
دخلت الأوضة وقالت له انت ارفع من هنا وانا هطلع على السرير ارفع معاك
المرتبة قطن 160 كانت تقيلة بغباء وحنان كل ما ترفع المرتبة عامر مش عارف يمسكها ولا عارف يتملك في المرتبة
حنان نزلت من على السرير وجت وقفت جنب وحطت ايدها على المرتبة وقالت له بص هترفع المرتبة كده .. وهي بترفع المرتبة ايدها راحت لزبه وسحبته لفوق
عامر بلم ومبقاش عارف يعمل ايه وحنان بصت له .. ايه عرفت هترفعها ازاي
حنان: ايه عرفت ياعامر
عامر: اه اااه عرفت
حنان: طب وريني يلا كدة
عامر: مسك المرتبة وحاول يرفعها وبردو فلتت من ايده
حنان: كده ياعامر وبردو نفس الحكاية طلعت بأيدها وحكتها في زبه وراحت باصة له لحظات وكان فضل تكة وتمسكة من زبه لكنها مسكت نفسها وطلعت تاني على السرير ومسكت المرتبة قصادة وقالت يلا ارفع معايا
بصعوبة قدرو يحركو المرتبة وبقي نصها بره السرير والنص التاني على السرير
عامر لمح بزاز مرات عمة حنان وهي موطية وماسكة المرتبة من فتحة الجلبية
وحنان واخدة بالها من نظراته
حنان: يلا يا عامر ها ارفع معايا
عامر رفع وحنان وهي بتنزل بالمرتبة من على السرير وقعت بجد .. مكنتش بتمثل
ودماغها اتخبطت في الدولاب في مقبض الدرفة
قعدت على الأرض على المرتبكة وفضلت تضحك على نفسها وعامر بقى هو كمان بيضحك عليها
شوية حنان مدت ايدها لعامر علشان يقومها
وعينها باصة ل زبه اللي باينة راسخ منفوخة تحت البنطلون..
عامر مد ايده لمرات عمخ وقومها وهي بتقوم كنت شبه لازقة فيه وحست بسخونة انفاسة في وشها .. ده جعلها اكثر سخونة وهياج
عينيها في عينه وهو مش عارف يعمل ايه
غير إنه واقف في مكانة ساكت
هدوء وصمت وعيون بتتكلم ومشاعر ساخنة على وشك الأنفجار
حنان حطت ايدها على صدره وقربت منة وعيونها في عيونه
شايفها بتتحرك حركات خفيفة لا ارداية رغبتها الجنسية المشتعلة بتتحكم فيها وفيه
شفايف حنان لمست شفايف عامر
زبه وقف بدون سابق انذار ولمس في بطنها
صدرها في صدره وبطنها ممتزجة في بطنه
وشفايفهم هي اللي بتتكلم .. هبت اعصاير من المشاعر الملتهبة واصبحت الأجساد هي من تتحدث
ايدها بتنزل من صدرها على بطنة لغاية ما استقرت ل اجمل مكان بتتمناه من شهرين
فردت كف ايدها وبدأت تحسس وتتلمس زبه المنتصب عن اخره
وعامر ايده راحت لضهرها …بتنزل ببطء
وصلت لمرتفعاتها الخلفية ( طيزها ) وبدأت تروح وتيجي .. وشفايفة بتعصر شفايفها
حنان خدته ونامت على ضهرها على السرير
وفوقها عامر .. وشفايفه لسة بتمص في شفايفها وزبه راشق تحت كسها .. بين فخادها وايدها حوالينه .. بتضمه ورايحه جاية عليه
عامر قلع التيشرت وحنان نيمته على ضهره وهي اللي بقت فوقه
بطرف لسانها بقت بتتحرك على صدره .. وراحت لحلمات بزازه وبقت عمالة تحرك طرف لسانها عليهم. وايدها من تحت ماسكة في زبه وعمالة تدعكة
حنان كانت عطشانة نيك وجسم عامر كان شاددها لانه شاب صغير ومهتم بيه ولسه
في ريعان قوته البدنية
اخدت حلمات بزازه وبقت بتعصرهم بين شفايفها وايدها دخلت تحت بنطلونة ودخلت لزبه وعمالة تدعكه زي ماتكون بتضربله عشرة
نزلت بلسانها من على حلماته إلى بطنه الى سرته. وايدها بتنزل في بنطلونه وبوكسره
زبه خرج وهو شامخ ومنتصب وعروقه بارزه ومشدودة.. لسانها لمس راس زبه وبقى بينزل على عروقة لغاية بيضانه
اممممممممم .. زبك جميل يا عامر… يابخت بسمة بيه وراحت وخداه جوا بوقها وقفلت عليه وهي ماسكاه بأيدها وبقت عمالة تمصه اووووي
عامر نايم وحاطط ايده على وشه ومستسلم لمص مرات عمة الهايجة لزبه
حنان كملت قلع بنطلون عامر وقلعت جلبيتها وطلعت فوق منه وقعدت على زبه وهي لسة لابسة الأندر والسنتيان وبقت عمالة تروح وتيجي على زبه وتحك كسها فيه
وساندة بايدها على بطنه .. عامر ايده راحت لبزازها وبقي عمال يقفشهم
وهي مدت ايدها لضهرها وهي قاعدة على زبه وفكت السنتيان وقلعته . ومسكت ايده اللي على بزازها وبقت عمالة تحركهم علشان يفعص بزازها اكتر
حنان هيجانها بيزيد .. والأنثى الممحونة اللي جوها خرجت
ااااااااه اااااااااه ياعامر.. نكني بزبك اوووي زي ما بتنيك بسمة.. اااااااااخ ااااااااااخ
قامت وقلعت الأندر وراحت نايمة على ضهرها ورفعت رجليها
يلا يا عامر .. يلا ياحبيبي الحس كسي المولع عامر قام ونزلت بين وراكها ورفع رجليها لورا
وبلسانه لمس كسها
احححححححححح .. اوووووووف
اووووي يا عامر ..الحس كسي اووووي
عمال لسانه رايح جاي على كس حنان وبيلحس عسلها اللي نازل من خرمها
حط صباعك في طيزي وانت بتلحس كسي
اااااااه . ايووووووه كده اوووووووف مش قاااادرة
وماسكة بزازها عمالة تفرك فيهم وعامر بيبعبصها في طيزها وبيلحس كسها
حنان: خلاص مش قادرة يا عامر.. قوم دخل زبك في كسي ااااااوووووووف اوووووف
عامر قام وهو فاتح بين وراكها .. ومسك زبه وحط راس زبه على كسها وبقي بيدخل زبه فيها وهي بتتشرمط تحته وبتتأوه
اااااااوي كده يا البي . نكني يا عامر .. نكني اوووووي
عامر بينيك في مرات عمة وزبه طالع داخل في كسها المولع واللي كان ناقص شوية ويطلع نار من شدة هيجانها
وايدها على طيزه وعمالة تدوس عليها علشان ينيكها وميطلعش زبه من كسها
حنان: انا ولا بسمة ياعامر
عامر: انتي جامدة اوي يا حنان
حنان: طب نكني بزبك اوووي عايزة زبك يفشخني
عامر بدأ يرزع زبه في كسها بقوة اكتر. وبيضانه بتخبط في طيزها من تحت
اااااحححححححح ااحححححححححح
اووووووي اوووووووي نكني اوووووي
ااااااه .. كسي فيه ناررررررر
عامر شال زبه لما حس نفسه خلاص هيجبهم
وفضل يدعك زبه وحنان قامت مسكت زبه بأيدها وبقت هي اللي بتدعك زبه وهي فاتحة بوقها .. لغاية ما قذف لبنه على وشها وعلى شفايفها.. وبقت تمص زبه وتبلع اللبن اللي خارج منه
بعد ما حنان اتناكت وشبعت من زبه
قامت لبست هدومها وعامر لبس هدومة .. وشالوا المرتبة التانية .. وركب السرير اللي كان مفكوك . وبعدها رجع المرتبة معاها
وقبل ما يمشي حنان قالت له
لو عايز ترجع تتقابل مع بسمة فوق قابلها بس بشرط … اني لما اطلبك تنزل ليا على طول
💥💥💥
👏👏👏