ثانى يوم قضيناه فى التسوق والفسحه وكانت خالتى تنظر لى نظرات ساخره مريبه فادركت ان اختى اخبرتها بما حدث ولكنى لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها بأمر النيكه ايضا وبعد التسوق جلست انا واختى على حمام السباحه وخرجت خالتى مع امى واسرعت مع اختى الى حجرتنا نقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه، وفى المساء عادت امى وخالتى وهما فى غايه السعاده والفرح .
وصباح اليوم الاخير لنا فى الرحله اختفت امى وخالتى منذ الصباح وقالتا انهما ستشتريان بضع الاشياء اما انا واختى فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين تناديان علينا وذهلنا لما عرفنا أنهما السيدتان من المنتجع أمس وأن اسمهما (انتصار) و(فاطمه) وهما ضرتان وجلسنا معهما وعرفنا انهما ايضا ستسافران بعد غد وكان زوجهما قد رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء.
ثم اخذت اختى فاطمه معها وخرجتا للتسوق وظللت انا مع انتصار واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يعرف زوجها فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره اخرى قبل سفرى كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره اخرى ثم اننى لا استطيع الدخول بدون امرأه واختى ليست موجوده .
وبالفعل وصلنا انا وهى الى المنتجع وكان منظرا لا ينسى وهى تدخل حجره تغيير الملابس بالخمار لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها وخلعت انا ايضا ودخلنا المنتجع ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء فى جسمى كله معها كما لامست هى زبرى المنتصب طوال الوقت عده مرات ثم خرجنا من الماء وانا خلفها وكان منظر الماء ينسال عليها وبين فلقتى طيزها يستحق الرسم والتعليق فى المتحف, ثم تمشينا حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقى نظره عليها وفى اول كشك وجدنا رجل وامرأه عجوزين فى جنس بطئ غريب واخذنا نضحك ثم فى الكشك الثانى وجدنا شاب مع فتاتين فى جنس جميل ثم فى الكشك الثالث وجدنا حفله جنس جماعى من اكثر من خمس شباب وخمس بنات، ثم وجدنا رجلا يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا امرأه يبدو يبدو عليها انها انتهت توا من النيك فقد كان المنى يغرق صدرها وما ان رأت تلك المرأه (انتصار) حتى ابتسمت وكذلك انتصار واندفعتا تسلمان على بعضهما وتحتضنان بعضهما، وفؤجئت انها تتكلم العربيه وعرفتنى عليها انتصار وكانت تدعى (حنان) من تونس وعرفت ان الذى خرج هو صديق تونسى لها وكانت فى اواخر العشرينات جميله وجذابه ذات جسد متناسق .
ثم تركتنا حنان ودخلت الشاور لتغتسل ووقفت انا امام انتصار ولا داعى لان اذكر ان زبرى كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها وخلال لحظات كانت فى حضنى نقبل بعضنا وكان جسمها لينا جدا مثل الملبن حتى اننى احسست ان يدى تغوص فيه وكان لقبلاتها معنى جديد وجميل وطعم ومذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتنى وهيجتنى جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمى ويدى تتحسس كل جزء فى جسمها وانا الحس لسانها داخل فمى وامص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هى زبرى تمصه باحتراف شديد ويبدو ان زوجها علمها جيدا فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبرى يلحس كل جزء منه ثم نزلت تلحس كيسى وبعد ربع ساعه من المص كان زبرى كان انتفخ واحمر وجسدى كله يرتعش نامت على ظهرها ووجهت زبرى الى كسها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه غريبه ودفء لذيذ وبدأت ادعك كسها بزبرى بقوه وهى تتأوه بقوه.
فى تلك اللحظات خرجت (حنان) من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد وانشغلت انا بمنظر بزاز انتصار وهى ترتج بقوه امامى ويرتج معها عقلى كله ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على انتصار تلحس وتقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالى فاندفعت اسرع واسرع فى النيك ومددت يدى اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار ووجدت طيزها مفتوحه امامى فنزلت يدى تتحسها وتتلمس كسها وشرجها وفمها مازال مشغولا فى فم وبزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبرى من كس انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها واسرعت ادس زبرى فى كس حنان المفتوح امامى والتى فؤجئت بزبرى يخترقها ولم تعترض ووقفت واحتضنت طيزها بين يدى وانا انيكها بكل قوتى وقامت انتصار وانقلب الوضع وقبلتنى فى فمى قبله طويله وزبرى ما زال يعمل فى كس حنان ثم نامت مره اخرى امام حنان وفشخت كسها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه وتمص فيه وقالت انتصار وسط اهاتها ان هذا هو الاتحاد العربى الحقيقى وضحكنا جميعا وكنت غير مصدق اننى اجامع امرأتين فى آن واحد احداهما سعوديه والاخرى تونسيه، ثم اخرجت زبرى من كس حنان ونزلت الحسه والحس شرجها بلسانى وانضمت لى انتصار بلسانها ايضا فى طيز وكس حنان التى كانت تتأوه بصوت عال ثم نمت على ظهرى وركب الاثنتان فوقى حيث ركبت انتصار فوق زبرى وسندت بيديها على صدرى وركبت حنان فوق وجهى لأكمل لحس كسها وسندت هى الاخرى على صدرى ووجهها في وجه انتصار .
خلال لحظات انشغل الاثنتيين حنان وانتصار بتقبيل بعضهما وزبرى يتحرك داخلا خارجا فى كس انتصار ووجهى كله مختف فى طيز حنان ولسانى واصبعى فى كسها وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره وفى تلك اللحظات دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون مما زاد الموقف اشتعالا وكان زبرى قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره ثم احسست ان سأقذف اخيرا وقامت انتصار مسرعه وكذلك حنان وواعتدلت انا ونزلت الاثنتان على ركبتيهما تدعكان وتلحسان زبرى وانا ارتعش واتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم واكساسهم، واخيرا ساد الصمت الحجره عندما بدات قذائفى فى الخروج على وجه انتصار وحنان ثم على صوت التصفيق والتهنئه وضحكنا جميعا وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما حدث ودخلت انتصار وحنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابى وشاركتهم واستحميت وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن صديقها وخرجت انا لاتمشى مع انتصار.
كنت اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت فى مكانى مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او انطق وعيناى مثبته على من امامى . وكان يقف امامى اخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا ..كانت امى ..بلحمها وشحمها .. هى امى بجسمها الممتلئ وشعرها القصير جدا … هى امى فى عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامى تنظر لى مذهوله هى الاخرى وفعلا لم استطيع النطق وانا ارى امى عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما . واخيرا بعد حوالى خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وانا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتنى انا حره فيما تفعل مثلى وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امى وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها ولكنها رفضت، واخيرا بعد نصف ساعه هدأت وتقبلت الامر طالما انها رحله فى العمر ولا احد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا ممتلئ متناسق شديد النعومه والمرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطيز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت اتأملها ناسيا الامر كله متمنيا الا ترتدى ملابس مره اخرى، وعرفت الحقيقه كلها ان اختى اخبرت خالتى بأمر المنتجع واخبرت خالتى امى التى غضبت ان ابنها وبنتها خرجا عرايا امام الناس ولكن خالتى طلبت منها زياره المنتجع والحت وذهبا امس ودخلت امى وخلعت عاريه امام الناس وقضيتا يوما جميلا تمتعت فيه امى جدا ولذلك اتوا مره اخرى اليوم غير متوقعتين ان اتى انا ايضا، ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتى فأخبرتنى انها تتمشى ناحيه الاكشاك.
ياريت بقى الأجزاء بسرعه