نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الرابعة

اسرعت ابحث عن خالتى العاريه ولم اجدها فقررت البحث فى الاكشاك وكانت المفأجاه فى اخر كشك حيث وجدت خالتى، ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كسها وهى منحنيه امامه والاخر يضع زبره فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثانى صدمه فى ذلك اليوم وخالتى تتناك من رجلين امامى، وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع إلا صرخاتها واهاتها.

ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل الاخر كسها بزبره الذى غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره وهو يدعكه بينهما بحراره شديده ولم ادرى ماذا افعل وخالتى تنتهك من جميع النواحى امامى وانا اشاهد، وهنا رأتنى خالتى وذهلت لثوانى ثم ابتسمت وسط اهاتها وهنا بدأ الرجل الذى فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها ثم قام وقبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الاخر يدعك كسها بزبره لمده دقائق اخرى ثم قذف هو الاخر على بطنها وكسها وغرقت خالتى تماما باللبن من وجهها لكسها وجلست بجانبها وهى لا تقدر على القيام بعد المجهود الذى قامت به وجلست انا صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور وغسلت كميات اللبن من على جسمها ثم خرجت ومشيت معى ولم اتكلم فى موضوع جنسها مع الرجلين وعرفت انى قابلت امى وسألتها ان كانت امى فعلت مثلها فقالت لا وان امي تريد فقط الاستمتاع بحريه جسمها العاري فقط واكتفت بنظرات الرجال النهمه الى جسمها.

ووصلنا الى مكان امى وانتصار ووجدت معهم منى وفاطمه عرايا ايضا ووقفت عاريا بين خمسه نساء امى واختى وخالتى وانتصار وفاطمه وقضينا يوما مذهلا فعلا وصورتهم صورا كثيره حتى امى صورتها وكانت لا تريد ان تضيع ذكريات تلك الرحله الرهيبه، ورحلت انتصار وفاطمه حتى لا تتاخرا على زوجهما وظللنا نحن العائله باقى اليوم حتى ان امى نامت على الشاطئ، ورحلنا فى المساء عائدين الى الفندق حيث نمنا عاريين جميعا واحتضنت امى العاريه ورحت فى نوم عميق.

ركبنا عائدين الى مصر فى الصباح وعدنا نرتدى ملابسنا مره اخرى وارتدت امى واختى الحجاب، وكنت جالسا بجانب خالتى نتكلم وهنا عرفت انها تعرف انى جامعتها وهى سكرانه وكانت تحس بكل شئ وتشعر به ولكنها كانت لا تقدر على المقاومه كما انها كانت مستمتعه بأبن اختها وهو ينيكها.

عدنا الى بيتنا مره اخرى ولكن حياتنا جميعا تغيرت حيث اعتدنا انا وامى فور دخولنا البيت ان نخلع عرايا تماما ونظل هكذا داخل البيت وعندما تأتى اختى او خالتى يخلعان عرايا مثلنا.

كنت اجامع خالتى بأستمرار فى بيتها الفخم واجامع اختى ايضا هناك واحيانا الاثنان معا وكانت ليالى فاجره تبدأ برقص اختى العارى ثم المص المزدوج لزبى ثم يبدا الجماع القوى لساعات طويله ينتهى وانا ارى لبنى على وجه وبزاز وكس وطيز اختى وخالتى………

بعد عودتنا من اليونان استمر الوضع بالجنس المستمر مع خالتى واختى والعيش عاريا مع امى ولمدة سنه تقريبا استمر الوضع فى غايه السعاده والجمال حتى حملت اختى وخفنا انا وخالتى ان تكون حامل مني انا اخوها واستمر قلقنا طول فتره الحمل حتى وضعت ولدا جميلا اخذناه انا وخالتى وحللنا له فى المعمل ولكن ثبت انه ابن زوجها مما افرحنا جدا وقررنا ان نقيم احتفالا كبيرا بعد ان تستعيد اختى صحتها من الولاده.

وبعد حوالى شهر من الولاده تمكنت اختى من الزوغان من زوجها وابنها وتقابلنا جميعا فى شقه خالتى وكانت اختى قد سمنت قليلا ولكنها ازدادت جمالا واغراءا، فى البدايه جلست انا وخالتى عراه فى السرير وقامت اختى العاريه وتحزمت ورقصت على اغنيه شعبيه وكنت فى غايه الهيجان ووانا ارى جسمها العارى يهتز امامى وجسم خالتى العارى ملتصق فى جسمى ويديها تتدعك زبرى المنتصب ونحن الاثنان نتابع اختى ونصفق لها حتى انتهت من رقصتها الرهيبه.

وارتمت منى جانبنا على السرير ونحن نضحك. وقبلتها قبله طويله من فمها فم مدت فمها بعدها واستلمت زبرى من يد خالتى وتمددت انا على ظهرى تاركا لها زبرى وانفردت خالتى بفمى وشفايفى ولسانى تلحس وتمص فيهم وتركت لهم نفسى تماما وكانت اختى تبتلع زبرى حتى حلقها ولسانها يلتف حوله ويلحس كل جزء فيه وقد انتفخ بشده واحمر ورأسه انتفشت بقوه وامسكت بزاز خالتى الكبيره فى يدى اعتصرها بقوه وادعك حلماتها وهى تتحس جسمى كله ثم تنزل بفمها على رقبتى تقبلها ثم صدرى ثم بطنى ثم فمها الى زبرى ليشترك مع فم اختى فى لحس زبرى.

واخذ انظر لهم الاثنان وزبرى لا يكاد يظهر بين فم الاثنتين وشعور بالرجفه رهيب يسرى فى جسمى كله ثم استدارت اختى ودون ان تترك زبرى من فمها نامت فوقى بحيث اصبح كسها فوق فمى واندفع لسانى يلحس كس اختى بكل قوه وكنت اعرف ان ذلك اكثر ما يهيجها ويسخنها وامسكت طيزها بقوه بين يداى فاشخا كسها ولسانى يدخل ويخرج فيه ليلحسه من الداخل والخارج وكانت اهاتها تمتزج مع اهاتى واهات خالتى التى كنت ادعك كسها بقدمى .
و بعد حوالى نصف ساعه كامله من المص واللحس اعتدلت خالتى على ظهرها فاشخه فخذيها واتخذت مكانى بينهم وبدأ زبرى يدخل مكانه المحبب فى كس خالتى واحتضنتها بقوه وانا ادعك كسها بكل قوه والسرير كله يرتج بقوه معنا واختى تقبل خالتنا فى فمها.

ثم بعد فتره نامت اختى على السرير فاشخه فخذيها واستقرت خالتى على يديها وركبتيها فى وضع الفرسه ووجهها بين فخذى اختى تلحس لها كسها وانا عدت بزبرى الى كس خالتى مستقرا خلف طيزها الكبيره ويديى تمسك لحمها وتعتصره بقوه حول زبرى وطوال عشر دقائق كامله لم يرحم زبرى كس خالتى ولم ترحم هى كس اختى الذى انتفخ واحمر وغرق بلعاب خالتى وقبله لعابى .

ثم خرج زبرى وهو فى قمه انتصابه وهيجانه وقامت خالتى وخلا الطريق لكس خالتى واتجه زبرى له ودخله فاتحا اياه بعد فتره غياب طويله حيث لم انيك اختى منذ شهرها السابع تقريبا واحسست ان كسها قد اتسع قليلا بعد الولاده ولكنى زبرى ملئه تماما وعرفت انه حتى زوجها لم يجامعها بعد الولاده حتى الان .

وقامت خالتى وتركتنى انيك اختى واستندت هى على حافه السرير تحك يديها بكسها وتدخن سيجاره وهى تتفرج علينا مستمتعه .

اما انا واختى فلقد احتضنا بعضنا بقوه ويديها تشابكت خلف ظهرى وساقيها حول ساقى وفمى فى فمها وبزازها معتصره فى صدرى وزبرى يظهر ويختفى داخل كسها واهاتنا مكتومه فى فم بعضنا وبعد فتره انقلبنا حول بعضنا دون ان نفك اشتباكنا واصبحت هى فوقى واعتدلت فوق زبرى تتحرك فوقه بخفه ومهاره وهو يدخل ويخرج منها كالخازوق وكان جسمى كله مكهرب وانا ارى بزازها تهتز بقوه رهيبه امامى وامسكتها منها وجذبت حلماتها فى فمى واخذت اعتصرهم وامصهم وهنا فؤجئت بلبن يملأ فمى وهنا تذكرت ان اختى ترضع الان وضحكنا جميعا واخذت ان امص والحس فيهم حتى قالت لى اختى (كفايه …سيب حاجه للواد علشان يرضع) وضحكت خالتى وضحكنا جميعا.

و اخذت اختى ترقص بلدى على زبرى وتهتز طيزها يمين وشمال وتهتز بزازها وخالتى تطبل لها وكان كل ذلك يفوق طاقه احتمالى حتى احسست انى سأقذف وهنا قامت اختى على الفور وامسكت زبرى بين يديها تدعكه حتى انطلقت منه نافوره من المنى طارت فى الهواء واغرقت الجميع ونحن نضحك فى مرح وغرق وجه وبزاز اختى تماما حتى خالتى نالت من المنى نصيب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ