نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الخامسة

جلسنا نحن الثلاثه بعدها ندخن ونحن غارقين فى العرق ونضحك ونهزر وبعد حوالى نصف ساعه حان اوان الجزء التى تعشقه خالتى التى قامت واتخذت وضع الفرسه وفشخت طيزها بيديها.

هنا اسرعت اختى واحضرت زيت ملين ودهنت خرم طيز خالتها وانتصب زبرى خلف واتخذت مكانى وبدأ زبرى يدخل طيز خالتى التى كانت تعشق نيك الطيز عكس اختى التى لا تحبه ابدا، واسرعت اختى واحضرت كاميرا الفيديو لتصورنى وانا انيك طيز خالتنا .

وطوال ربع ساعه كامله لم يرحم زبر طيز خالتى التى اتسع خرم طيزها بقوه وكانت اهاتها تملا الحجره كلها واختى تضحك عليها وهى تصورنا حتى قذفت مره اخرى داخل طيز خالتى وخرج زبرى نظيفا ووقامت خالتى ولم تخرج من طيزها قطره واحده من المنى .ثم جلسنا مع بعض قليلا ثم اسرعت اختى بالانصراف حتى ترضع ابنها واخذت انا حمام سريع مع خالتى .

و رجعت البيت ووجدت امى عاريه كالعاده ومعها مدام (احلام) جارتنا وعاريه ايضا، ومدام احلام هى اول واحده تنضم لمجتمعنا العارى الصغير وهى جارتنا فى الدور العلوى وانضمت لنا بعد عودتنا من اليونان بحوالى سبعه اشهر وكانت ترانا انا وامى عراه طوال اليوم من شباك المنور ونزلت لامى فى يوم وتكلمت مع امى واخبرتها امى بحكايتنا وبعد ذلك بحوالى شهر كانت تجلس معنا عاريه، وهى ارمله عمرها 37 عاما ولها ولد عمره عامين وبنت عمرها اربع سنوات وكان جسم احلام تحفه وجميل جدا وكنت اشتهيها من اول يوم رأيتها فيه عاريه وكانت معتاده ان تنزل وحدها او مع ابنها الصغير لتظل معنا طوال اليوم عاريه تعيش حياتها بطبيعيه جدا ولا تصعد لبيتها الا مساء.

ومجتمعنا العارى الان يضم امى واختى وخالتى و(احلام) و(ميرفت) اخت المرحوم زوج خالتى وهى متزوجه و(نشوى) صديقه اختى الانتيم وانا طبعها وكنا نجتمع كلنا فى بيت خالتى يوما كل شهر لنقضى اليوم كله عراه تماما على سطح العماره التى استأجرته خالتى وجهزته تماما وعلت اسواره وكان عاليا عن كل ما حوله ولا يكشفه اى شئ بل وجهزت حمام سباحه متوسط الحجم من النوع الذى ينفخ بالهواء مثل العوامات ثم يملأ بالماء، وكان ذلك اليوم هو اجمل ايام الشهر الذى ننتظره جميعا.

ولاحظت امى انتصاب عضوى الدائم فى وجود احلام عندنا او عند اجتماعنا الشهرى وقررت انه ان اوان زواجى واختارت لى (نشوى) صديقه اختى وهى من سنى تقريبا ومن مجتمعنا ونعرفها، وبالفعل تقدمنا رسمى ثم اقمنا حفل خطوبه جميل.

ثم بعد ذلك الحفل الرسمي بيومين، اقمنا حفله خاصه لنا فى السطح وكان حفل عارى وجلسنا فى الكوشه عراه لا نرتدى الا الدبل ورقصت اختى وكان يوم لا ينسى .

وانضمت لمجتمعنا بعد فتره (سعديه) زوجه بواب عماره خالتى وقد عرفتها خالتى كل اسرارنا وبعدها كانت تشاركنا الاجتماعات الشهريه وهى عاريه تماما وكان جسمها رهيب رهيب فعلا .

وكانت الحياه تسير بى على نحو خرافى فانا وسط سبع نساء عرايا وانيك خالتى واختى وكأنى فى دنيا الخيال، ثم حدث تطور هام، ففى يوم نزلت احلام لتقضى يومها عندنا كالعاده وانتصب زبرى لما خلعت عاريه وابتسمت هى كالعاده لما تراه منتصبا واتصلت امى لتخبرى ان هناك طوارئ فى العمل وستتاخر وطلبت من احلام ان تجهز الغذاء ودخلنا انا وهى المطبخ واخذت اساعدها وانا اتعمد ان ارتطم بها والمسها بزبرى فى هزار ومرح وهى تضحك حتى لم استطع التحمل واحتضنتها من الخلف واستسلمت هى تماما وواخذت اقبل ظهرها العارى الابيض الناعم ويديى تفعص بزازها الممتلئه وزبرى كان مستقرا بين فخذيها يغازل كسها ثم سحبتها من يديها الى حجره النوم ودخلنا السرير معا واخذنا نتقلب فوقه محتضنين بعضنا فى قبلات حاره ساخنه ويدى تتحسس جسمها الجميل كله ثم انفردت ببزازها الناعمه والتقمت حلمتها بين شفايفى واخذت الحسها وامصها وهى تتاوه وكنت لم ارى انعم ولا اجمل من بزازها ثم نزلت بين فخذيها الى كسها المحلوق الناعم الابيض الرهيب وكانت له رائحه جميله اخذت اتشممها والحسه بلسانى من الخارج كله ثم دخلت بلسانى الى الداخل وهى تمس شعرى وتصرخ فى ان ارحم كسها المحروم. ثم قمت ودفعت زبرى فى كسها المبتل وانزلق فى ليونه غريبه الى الداخل واختفى حتى اخره وشهقت هى واتسعت عيناها وتحجرت وزبرى يضرب كسها ثم اعتصرتنى بين يديها وفمها يأكل شفايفى حتى احسست انها ستتقطع بين شفايفها واسنانها وكان زبرى يفترش كسها بقوه ضاربا اياه ضربات سريعه متتاليه ثم يهدأ قليلا تاركها لها فرصه لتتنفس ثم تعود الضربات الكثيه السريعه .

و استمر الوضع فتره طويله ثم قلبتها على ركبتيها ويديها وفشخت طيزها بيدى مشاهدا اجمل واحلى خرم طيز رأيته فى حياتى ثم فشخت كسها بيدى ورجع زبرى الى بيته الدافئ وامسكت طيزها بقوه وانا السعها ولا يعلو فى الحجره الا صوت اهاتنا نحن الاثنان وصوت ارتطام طيزها بجسمى .

بعد حوالي عشر دقائق، قذفت مغرقا طيز احلام بأكملها وسقطت هى منهكه لا تقدر على الحركه وجلست بجانبها التقط انفاسى ثم قمت واخذت حمام سريع وكذلك هى وقضينا الوقت الباقى فى قبلات حاره حتى اتت امى .

كنت انا وامى وخطيبتى فى زياره لخالتى وجميعا نجلس عراه عندما اخبرتنا خالتى انها اتصلت بانتصار فى السعوديه لتسلم عليها وكانا على اتصال دائم وان انتصار اخبرتها انها قابلت عائله اردنيه فى احدى المنتجعات للعراه فى اوروبا وان تلك العائله سيأتون الى مصر فى الصيف واعطتنا تليفونهم لنكون على اتصال وبالفعل اتصلنا بهم وتعرفنا واخبرناهم ان يتصلو بنا حتى نجهز لهم قبل ان ياتوا.

5 تعليقات على “نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الخامسة

اترك رداً على غير معروف إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!