وجاء الصيف واتصل بى (خليل) من الاردن واخبرنى انه هو وزوجته (ليلى) وابنه (ياسر) وابنتيه (ريم) و(داليا) سياتون لمصر بعد اسبوع وطلب منى أن استأجر فيلا فى مكان جميل ومعزول وبالفعل تم ذلك واخذت له فيلا جميله فى منطقه المنصوريه، ثم ذهب واستقبلته فى المطار وكان عمره 45 عاما وزوجته حوالى 40 عاما وابنته ريم 20 عاما وياسر 18 عاما وداليا 16 عاما واخذتهم جميعا الى الفيلا واعجبتهم جدا واخبرتهم اننى انا والعائله سنأتى لزيارتهم غدا .
و بالفعل اخذت امى وخالتى واتت معنا ميرفت وذهبنا لزيارتهم ووفتح لنا ياسر وهو بالمايوه ودخلنا اليهم عند حمام السباحه وكانوا جميعا عراه تماما وسلمنا عليهم وجلسنا وخلع ياسر عاريا وانضم لهم ولم تتردد خالتى وخلعت فورا وتبعتها ميرفت وان ظلت بالكلوت فقط وترددت امى فهى لم تخلع امام احد غريب منذ اليونان واكتفت فقط بفك الحجاب وخلع البلوزه، ومر اليوم جميل فى كلام وهزار وعوم فى حمام السباحه حتى امى تحررت كثيرا وخلعت كل ملابسها عد الكلوت وكانوا مرحين جدا ولا يفرق معهم شئ وعرفت ان خليل وليلى يعملان فى شركه طيران وبعد زواجهما بدءا يذهبان الى شؤاطى العراه كتجربه ثم احترفا الامر ويوما بعد يوم ادمناه وكذلك اولادهم .
وتكررت الزيارات ولاحظت تساهل زائد بينهم حتى ان ياسر يهزر مع امه بمسك بزها او كسها وكذلك خليل مع بناته وفى اخر يوم قبل رجوعهم دعونا للسهره عندهم فى الفيلا وذهبت انا وخالتى وميرفت ولم اجعل امى تأتى لسبب مجهول وقضينا سهره جميله عاريه على حمام السباحه ثم رقصت بنته ريم عاريه وكانت جميله جدا ورقصها مبدع.
ثم رقصنا جميعا سلو انا مع ريم وخليل مع خالتى وياسر مع امه وكانت الامور تمشى بسلاسه حتى فؤجئت بأغرب مشهد رأيته فى حياتى كلها وتوقفت انا وخالتى وميرفت مذهولين وان ارى ياسر مندمج مع امه فى قبله حاره جدا ويديهم تتحسس اجسام بعضهم فى هيجان فظيع ونظرت فوجدت زوجها وبناتها يبتسمون فى مرح وخبث ثم وجدت ريم تقترب منى وفمها يقبل فمى واندمجت معها ومنظر ياسر وامه لا يخرج من عقلى ونظرت فوجدتهم الاثنان قد ناما على الارض وفمهم لم يفارق بعض ولمحت خالتى وخليل فى قبله حاره ورجعت انا الى المذهله التى بين يدى وبعض قبلات رهيبه بينى وبينها جلست على الكنبه ونزلت هى على زبرى تمص فيه وتلحسه.
ثم جاءت اختها داليا وانضمت لها فى مص زبرى ونظرت الى ابيهما فوجدته يبتسم لى ويغمز فامسكت رأس ابنتيه دافعا زبرى الى اقصى حلقهم، اما ميرفت التى كانت علاقتها بالعراه لا تتعدى الجلوس عاريه على السطح ترى امامها الان جنس جماعى عائلى رهيب وكانت مذهوله فعلا ولكن ليلى جذبتها من يديها واجلستها وجعلت ياسر ابنها يلحس لها كسها وهى مستسلمه تماما .
اما انا امسكت داليا بجسمها الصغير وبزازها الصغيره وشفايفها الجميله واحتنضتها بقوه واختفت داخل جسمى وانا اقبلها والحس كل جزء فى وجهها وزبرى غارق فى فم اختها وامسكت بزاز داليا الصغيره فى فمى امص حلماتها الورديه الناعمه ويدى تغوص فى طيزها الصغيره واصبعى فى كسها وشرجها الضيق ونظرت فوجدت خالتى على ركبتيها وتستند على الكرسى وخليل خلفها وزبره يخترق كسها وهى تصرخ من المتعه ثم وجدت ياسر بين فخذى ميرفت ينيكها بقوه وامه تقبلها من فمها وتدعك لها بزازها .
و قمت انا واتخذت وضعى خلف طيز ريم وبدأ زبرى طريقه فى كسها الناعم جدا وجسمها كله يهتز امامى واختها تقبلنى فى فمى وانا اعتصر طيزها حول زبرى وهو ينزلق فى كسها وبزازها تهتز تحتها وطوال عشر دقائق كامله لم ارحم كسها ابدا ثم انحنت اختها جانبها فى نفس الوضع وانتقلت انا بزبرى الى كسها الذى كان ضيقا قليلا ولكنه استوعب زبرى بليونه وكانت طيزها الصغيره تضم زبرى بين فلقتيها تماما وكانت تصرخ من المتعه والالم وكانت ريم مازالت فى وضعها جانب اختها حتى حدث شئ غريب اخر.
فؤجئت بخليل يتخذ مكانه خلف طيز ابنته الكبرى ويخترق كسها بزبره وكان المنظر المذهل يفوق احتمالى والبنتان منحنيتان على الكرسى بجانب بعضهما وانا وابوهما خلف طيزهما نحرق اكساسهم من النيك والدعك المستمر ولم يدر بأقصى خيالاتى ان ارى اب ينيك بناته ولكنه يحدث امام عينى اليوم، وكانت الاختان تقبلان بعضهما والاثنتان تهتزان معها وتمتزج اهاتهما وانا وابوهما ننظر لبعضنا ونبتسم ونضحك من صرخاتهما، ونظرت خلفى فوجد خالتى فى حاله تقبيل شديد مع ليلى ويد كل منهما تدعك كس الاخرى اما ميرفت فلقد كانت تصرخ من الالم وياسر يدعك كسها الذى لم يعرف النيك القوى قبل ذلك من زوجها الضعيف، وكانت الاهات تملا المكان من كل النساء والرجال .
وبعد ذلك بفتره ترك ياسر ميرفت ولم تتحرك هى منهكه فى مكانها كأنها ماتت واتى الى والده الذى ترك له كس اخته ريم وذهب هو الى ميرفت المفشوخه المستسلمه لكل ما يحدث فيها ودخل فيها بزبره وعادت اهات ميرفت العاليه تعلو فى الحجره وكذلك اهات ريم من زبر اخيها ياسر وكانت ريم هى الوحيده التى اتناكت من كل رجال الحفله حتى الان وانا لم اكن رغب فى ترك كس داليا الضيق الذى كان يعتصر زبرى داخله ولم اتركه الا وقد انتفخ وتورم واحمر واتسع حتى انها لم تستطع الجلوس بعدها بل نزلت حمام السباحه لتبرده قليلا.
اتجهت انا الى الثنائى خالتى وليلى حيث كانت خالتى مستلقيه على الارض وليلى مستقره بين فخذيها تلحس لها واتخذت مكانى خلف طيز ليلى ورفعتها ناحيتى ووعاد زبرى الى كس والده البنتين اللواتي نكتهن منذ قليل وكان احساسا رهيبا ان تنيك الكس الذى انجب الاكساس التى نكتها وكانت طيزها مذهله وناعمه الى درجه غريبه فعلا ولينه جدا وبدأت اهاتها تعلو فى المكان.
و نظرت فوجدت ياسر قد اغرق طيز ريم بالمنى ونزلا الاثنان حمام السباحه مع اختهما ولحقت بهم خالتى وظللت انا انيك ليلى وخليل ينيك ميرفت، وكانت ليلى تصرخ من الالم وبناتها يشجعونها ويدفعونها للتحمل وهى تبتسم لهم من وسط اهاتها وصرخاتها.
وبدا كأننى انا وخليل فى مسابقه ونظرنا الى بعضنا البعض فى تحدى مرح وكل مننا يدعك الكس الذى معه بكل قوه والجمهور فى حمام السباحه يشجع حيث تشجعنى خالتى وداليا اما ياسر وريم يشجعون والدهم وكلنا نضحك فى فرح وفجور.
خسر خليل المسابقه وقذف حمولته على بطن وكس ميرفت اما انا فلقد تحملت ونزل خليل مع اولاده الى حمام السباحه وهو يغمز لى ويشير بيه على علامه النصر ثم لحقت بهم ميرفت بعض قليل وهى تعرج وجلس الجميع فى المياه يتابعنا وجسم ليلى المرن يهتز مع كل ضربه وبناتها مستمره فى التشجيع ودفعها للتحمل اكثر واكثر ولكنها كانت تصرخ بأن لم تعد تستطيع التحمل وتطلب منى ان ارحم كسها ولكن كلامها وكلام بناتها كان يهيجنى اكثر واكثر ويدفعنى للنيك بقوه اكثر واكثر، واخيرا بعد حوالى تلت ساعه خرجت قذائفى مغرقه كل طيزها مع تصفيق وهتاف من المشجعين ونزلنا نحن الاثنان بعدها حمام السباحه معهم .