نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة السابعة

بعد حوالى نصف ساعه من الهزار والضحك فى حمام السباحه قررنا انه حان اوان الجوله الثانيه فى النيك وخرجنا جميعها خمس نساء وثلاث رجال الى داخل الفيلا وكانت تمشى امامى ميرفت بطيزها الجميله التى رأيتها كثيرا من قبل ولكنها اليوم اجمل بكثير وجذبتها انا الى الكنبه فى الصاله اما خليل اخذ ابنته الصغرى داليا ونام على الارض وركبت هى فوق زبره برشاقه شديده وانغرست عليه واختفى داخلها وهى تتحرك بخفه رهيبه عليه اما ياسر فلقد فشخ امه على الكنبه ودخل بين فخذيها وزبره ينيكها بكل قوه وجلست خالتى فوق وجهه خليل الذى اختفى تماما داخل طيزها وهو يلحس شرجها وطيزها وهى تقبل داليا من فمها وريم اتت معى واستقرت تقبل ميرفت من فمها وكان كس ميرفت لذيذ جدا ولم اكن تصوره بهذا الجمال والليونه وامسكت بزازها بقوه فى يدى وانا ادفع زبرى حتى اخره فى كسها مره بعد الاخرى وصرخاتها العاليه تملأ الفيلا والكنبه كلها تهتز معنا طوال عشر دقائق ثم قلبتها على ركبتيها ويديها واخترقت كسها مره اخرى واحسست فعلا ان كسها قد استهلك لاخره اليوم فلقد كان شديد الاحمرار والتورم ولكننى لم ارحمه ابدا واستمريت انيكه حتى هلكت تحتى تماما ثم نمت على ظهرى وركبت ريم فوق زبرى تتناك عليه وجذبت انا ميرفت الى الحس وامص بزازها واقبل فمها الجميل ولسانها اللذيذ ثم قامت واخبرتنا انها تأخرت ويجب ان تنصرف وارتدت ملابسها واسرعت بالانصراف.

كانت ليلى تحتضن ابنها بقوه وفمها فى فمه وزبره داخل كسها اما خالتى فلقد نامت على الارض فاشخه فخذيها ودخل فيهم خليل ينيك كسها بكل قوه واتت لى داليا وجلست بطيزها الصغيره فوق وجهى واخذت الحس كسها المنمنق وخرم طيزها الضيق وكانت ريم تستند على صدرى وتتحرك بمهاره رهيبه فوق زبرى.

كنت اسمع من تحت طيز داليا اهات خالتى من زبر خليل فى كسها واهات ليلى من زبر ابنها واهات ريم وداليا وهما تقبلان بعضهما واستمر الوضع قليلا ووكل واحد منشغل فى نيكته، ثم قامت ليلى من تحت زبر ابنها ووكذلك خليل وخالتى وتبادلا الاوضاع ودخل ياسر مكان ابيه فى كس خالتى وانفرد خليل بزوجته فى اول نيكه سليمه هذا اليوم وانا منتهك تماما اكساس بناته، ثم قامت داليا وفشخت فخذيها على الكنبه الاخرى وقمت انا ودخلت فيها وذهبت ريم الى امها وابيها وانفردت ببزاز امها تلحسها وتمصها وتقبلها من فمها ومدت يديها تمسك كيس وزبر ابيها لتدفعه اكثر واكثر فى كس امها وانا كنت مشغول فى كس داليا الضيق الذى اعشقه وخالتى تمسك ياسر بكلتا يديها لتدفعه اكثر واكثر فى كسها.

ثم قام ياسر ونام على الارض وقامت خالتى واستقرت فوقه وعاد زبره لكسها السمين مره اخرى وهى تحرك فوقه بمهاره اكتسبتها من جماعنا الكثير وقامت ليلى من تحت زوجها واتت لى وانفرد خليل بكس ابنته الكبرى التى اتخذت نفس مكان امها التى نامت امامى وفشخت فخذيها وخرج زبرى من كس داليا الى كس امها وصمت المكان تماما طوال ربع ساعه الا من الاهات المختلفه العاليه وقد غرقنا جميعا فى العرق رغم التكيفات .

ولاحظ خليل خرم طيز خالتى وعرف انها تعرف نيك الطيز فقام وترك كس ابنته واستقر خلف خالتى التى تتناك من ابنه ودون ان يوقف نيكتهم فشخ طيز خالتى فاتحا شرجها الكبير وبدأ زبره يدخل خرم طيزها وزبر ابنه مازال فى كسها وكان منظر خالتى وزبران يخترقونها فى كسها وطيزها لمنظر لا ينسى لم اشاهده من قبل الا فى الافلام الجنسيه وكانت خالتى مستمتعه تماما وتصرخ كما لم ارها من قبل .

واتت ريم وانضمت لى مع امها واختها وامسكت البنتان فخذى امهما وفشخاها جدا وهم يفترسون بزازها وشفايفها وزبرى ما زال يظهر ويختفى فى كسها، وبعد فتره قام الثلاثه وانحنت ليلى امامى على الكنبه على ركبتيها موجهه طيزها لى وقامت ابنتاها بفتح طيز امهما امامى ووجدت خرم طيزها يدعونى وامسكت ريم زبرى تمصه قليلا اما داليا اخذت تلحس شرج امها وتغرقه بلعابها ثم قامت الاثنتان وامسكت ريم بزبرى المبتل بلعابها وبدأت تحشره فى خرم طيز امها المجهز بلعاب داليا حتى دخل بالكامل وليلى ترتجف تحتى وكان يبدو انها جربته من قبل ولكنها لا تحترفه مثل خالتى التى كانت تفترس من زبرين بجانبى .

وطوال نصف ساعه كامله كانت الازبار تنتهك الأطياز وهنا احس خليل انه سيقذف فاخرج زبره واسرعت ابنتاه اليه واستقبلتا منيه الذى انجبهم منه على وجههم وبزازهم، اما خالتى فلقد قامت واتخذت نفس وضع ليلى بجانبها واتى ياسر ليكمل نيكه ولكن فى طيزها هذه المره وخالتى مستمتعه جدا هى وليلى .

وكانت المسابقه هذه المره بينى وبين ياسر ولكن فى نيك الطياز وجلس خليل وابنتيه يشاهدوننا ونحن الاثنين نحتضن الطياز التى حول ازبارنا، انا انيك امه وهو ينيك خالتى وكل مننا مستمتع الى اقصى حد ويحاول التحمل اكثر حتى يفوز وعاد التشجيع من الجمهور .

وبعد حوالى ربع ساعه اخرى من الحركه الدائمه وكانت خالتى وليلى قد انهكتا تماما تحتنا وخسر ياسر ايضا مثل والده وقذف كل حمولته على طيز خالتى التى استسلمت تماما ولم تتحرك وبعدها بثوانى قذفت انا ايضا ولكن داخل طيز ليلى وخرج زبرى منزلقا تاركا خرمها متسعا يتساقط منه المنى.

وجلسنا جميعا ننظر لبعضنا غير مصدقين ما حدث هذه الليله الرهيبه وكان ما حدث لا يتخيله اى عثل ابدا واكملنا السهره معنا ثم ودعناهم قبل سفرهم ودعونا لزيارتهم فى بلدهم وارتدينا انا وخالتى ملابسنا وعدنا الى بيتها.

لم تعرف امى طبعا ماحدث تلك الليله ولكن (منى) اختى عرفت وتمنت لو انها قابلتهم ولكنى كنت سعيدا انها لم تأتى فلقد رأيت خالتى تتناك امامى من قبل ولكن ليس اختى .

المهم مرت الايام جميله والشله مازالت تجتمع عل السطح مره اخرى وطبعا تكررت لقاءاتى مع احلام وميرفت بعد ذلك .