نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الثامنة

مرت الايام عاديه كالعاده حتى ان موعد زواجى من نشوى واقمنا حفل كبير فى فندق فخم وكنت سأعيش مع والدتى فى شقتنا حيث انها لا احد لها غيرى .

ودخلت على نشوى وطبعا لم اكن اول مره ارها فيها عاريه ولكنها كانت اول مره انيكها فيها وكنت اول مره اجامع عذراء وافتحها بزبرى وكانت ليله جميله وما اتى بعدها كان اجمل واجمل .

وكنا نعيش فى البيت ثلاثه عراه انا وامى وزوجتى وكثيرا ما تكون احلام معنا، ولكن لقاءاتى مع امى وخالتى لم تتوقف ابدا.

وحان وقت شهر العسل الذى نجهز له منذ فتره وقررنا ان يكون فى اسبانيا واخبرتنا انتصار عن منتجع يدعى (التيمبلو ديل سل) فى مقاطعه كتالونيا قرب برشلونه العاصمه واخبرتنا ان بجانبه شاطئ (التورن) اكبر شاطئ للعراه فى اسبانيا .

وكنا نجهز لتلك الرحله منذ فتره وننتظرها منذ زمن وتكفلت خالتى بمصاريف سفر امى وتكفلت انا بمصاريفى انا وزوجتى اما اختى فلقد كادت تموت حسرا لانها لا تستطيع للذهاب لان زوجها لن يوافق غير انها لا تستطيع ان تترك رضيعها، وركبنا الطائره متجهين الى اسبانيا وقلبنا يخفق من السعاده .

وفور وصولنا الى برشلونه غير الجميع ملابسه وارتدوا القصير والعارى وكانت امى قد صبغت شعرها القصير كستنائى فاتح، ثم استأجرنا سياره وتوجهننا الى كتالونيا حسب توجيهات الخريطه حتى وصلنا الى المنتجع بعد حوالى ساعتين من السفر، وكان لنا حجز مسبق لكابينتين واحده لى انا وزوجتى والاخرى لامى وخالتى.

وخلعت خالتى عاريه على الفور وترددت امى قليلا ولكنها خلعت فى النهايه اما نشوى زوجتى فلقد كانت مكسوفه جدا حيث لم تخلع فى مكان عام من قبل ولكن مع الوقت تناست واندمجت فى الجو الرهيب، وعدت اتأمل مئات العراه من حولى مستمتعا بالمشاهد التى اوحشتنى كثيرا وكنت ممددا على الشيزلونج على الرمال وعلى يمينى زوجتى وعلى يسارى امى وامامنا كانت خالتى نائمه على وجهها تاخذ حمام شمس لظهرها وطيزها العاريه .

ومر يومان مثل السحر فى متعه جميله وكان المكان ساحرا وكنت احبه جدا واخذت نشوى زوجتى فى مكان جبلى مخفى وجامعتها فيه وكنت اول مره انيكها فى مكان عام.

وذهبنا يوما الى شأطئ (التورن) وذهلت من كميه العراه التى وجدتها فلقد كان اكثر كميه من البشر العاريه اجدها فى مكان واحد منهم العراه تماما ومنهم عراه الصدر فقط ومنهم بالمايوهات وكنا جميعا عراه تماما وكانت امى سعيده جدا فهى تحصل على تلك المتعه كل بضعه اعوام.

واتى لنا رجل يتكلم العربيه وتعرف علينا وعرفنا انه (عادل) من المغرب وكان رجل فى سن امى تقريبا وكان مرحا ولذيذا قضى معنا كل اليوم ثم انصرف مساء وثانى يوم فى الشأطئ اتى لنا عادل ولاحظت انه يتودد الى امى وخفت عليها منه، واخذنا الى شله كبيره من العرب مجتمعين فى المطعم وتعرفنا عليهم ..

وكانوا : –

  • اكرم وزوجته رهف من مصر
  • فواز جميل من السعوديه ومعه زوجته خضره
  • ام سالم من الكويت ومعها بنتها نرجس
  • باسل من سوريا ومعه امه صفيه واخته رنا
  • راشد من قطر ومعه زوجته حبيبه واخته سهيله
  • سمر ونورا اصدقاء من تونس
  • ميرال وساندى بنات خاله وصديقتهم نانسى من لبنان
  • شديد من الجزائر ومعه اخوه جاسر وبنت عمتهم صفاء
  • واخيرا عادل من المغرب (صديقنا) واخته انغام.

اى كانت شله مكونه من 22 عربى رجال ونساء، شله لا يمكن لخيال اى احد ان يتخيلها ابدا، جامعه دول عربيه مصغره عاريه، وكانوا جميعا يتكلمون ببساطه وعفويه وكلهم زاروا شواطئ عراه من قبل عدا باسل من سوريا وامه واخته، واندمجنا معهم فى سلاسه وقضينا اليوم كله فى مرح واحاديث شيقه.

ولفت نظرى على الفور جمال جسد حبيبه زوجه راشد القطرى فلم استطيع ان ارفع عينى من عليها وتسألت فى نفسى لو كانت زوجتى ما سمحت لمخلوق برؤيتها عاريه غيرى فلقد كانت فى الخامسه والثلاثين من عمرها ذات جسد ممتلئ ولكن ليست سمينه ابدا وذو انحناءات متناسقه جدا واثداء ممتلئه بارزه وطيز كامله الاستداره متماسكه بارزه ووجه بديع عربى اصيل وشعر اسود منسدل ناعم وعينين واسعتين وبشره خمريه شديده النعومه واللمعان وكانت تبدو كملكه النساء بين كل الموجودات حتى زوجتى.

اليوم التالى اتى عادل واخته وعزمونا على الغذاء ولكن خالتى اعتذرت لانها ستقابل ثلاثى نساء من لبنان وسيخرجون فى رحله بحريه وذهبت معهم زوجتى وانا اعتذرت لاننى ارغب فى الاستلقاء على البحر وذهبت معهم امى وحدها .

اما انا فلقد تمددت على البحر وبعد قليل اتت ام سالم وبنتها نرجس وجلسوا معى وعرفت بسرعه قصتهم مع التعريه خاصه وان ام سالم سنها حوالى 45 عاما وجسمها ضخم ممتلئ جدا اما بنتها نرجس فهى ارمله لا تنجب وعرفت ان ابو سالم توفى منذ سنين طويله وسالم ابنها هاجر الى كندا منذ صغره وتزوج هناك ولا تراه لسنين طويله وانها ام سالم تزوجت بعده شاب صغير فى السن فى سن بنتها وهو الذى اتى بها الى اول شاطئ عراه فى حياتها ولم يكن يغار عليها وانه تزوجها لثروتها فقط وبعد فتره هرب بمبلغ كبير وطلقها وبعد فتره ترملت بنتها وشيئا فشئيا اخذتها للشاطئ معها وتعودتا بعدها على تكرار ذلك كل فتره، وجلسنا بعدها نتكلم كثيرا قاما وانصرفا ولكن ام سالم انحنت نحوى ببزازها الضخمه وقالت لى اننى لو اريد ان اذهب معهم لكبينتهم فلا مانع فتوقفت مذهولا قليلا ثم قمت وذهبت معهم فلا وانا مذهول من صراحتها الشديده .

ووصلنا الكابينه ودخلناها معا وتركتنا نرجس بنتها ودخلت حجرتها وجلست انا مع ام سالم وبلا لحظه تردد اخذت جسمها الضخم فى حضنى واعتصرتنى فى لحمها وقبلتها قبله طويله ناعمه من فمها وعلى عكس جرأتها وصراحتها فلقد ذابت بين يدى على الفور وتاهت فى عالم المتعه وتهدل جسمها وساح تماما بعد قبلتى، ثم جلست على السرير تنظر لى مستسلمه تماما تنظر ماذا سأفعل بها اما ان فنزلت على ركبتى امامها وفى بطء فتحت فخذيها ودخلت بينهم والتصقت فيها وكان كسها ملتصقا ببطنى وبزازها امام وجهى مباشره فاحتضنتها بقوه ولقمت بزها فى فمى واخذت الحسه وامصه بخبرتى وهى مغلقه العينين تحسس على وجهى وكتفى ثم بعد دقائق ارحتها للخلف بحيث نامت على ظهرها وفتح كسها الكبير امامى وكان اكبر كس رأيته واكثرها عمقا واخذت اقبله والحسه لحسات خفيفه ويداى تفعص لحم فخذيها اما هى فلم تكن تتاوه وانما تصدر اصوات غريبه وتعض على شفتها وبعد حوالى ثلث ساعه من اللحس داخل وخارج كسها وشرجها خرج وجهى من بين فخذيها ووجهت زبرى نحو فمها فتلقفته على الفور واخذت تمصه بجنون وشهوه مخيفه وخفت على زبرى منها ولكنها كانت تلحسه بكل لسانها وتقبل رأسه بحب شديد وتلحس كيسى بهيام وطوال عشر دقائق لم تترك فيها زبرى لحظه واحده وكان قد غرق تماما بلعابها ثم استقريت امام كسها وبدأت اخترقه بقوه ورغم كبر كسها كان زبرى قد اغلقه تماما وام سالم تنظر لى ذاهله كأنها عذراء تفتح لاول مره رغم زواجها مرتين وامسكت حوضها بقوه وبدأت حركتى القويه ادعك فيها الكس الجميل وهى امسكت بزازها تعصرها بقوه وتملكنى الحماس فاخذت انيكها بكل قوتى وبأسرع ما يكون واخذت ام سالم تصرخ بقوه وتهتز.

11 تعليق على “نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الثامنة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!