نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة التاسعة

استمر الوضع هكذا دقائق احسست فيها انها ستموت تحتى واحسست انا بشعور بالنشوه لم اشعره من قبل لاننى دفعت تلك المرأه ذات السنوات الطويله خبره فى النيك الى اقصى حدودها، وهنا دخلت نرجس وقالت لى (يكفى … امى ما تستحمل …هذى بقى لها سنين ما جامعت رجل … ترحم بها ..) وهنا هدأت حركتى بالتدريج حتى اخرجته من كسها وهى لم تحرك ساكنا حتى ظننت انها ماتت.

ثم نمت جنبها وامسكت وجهها فوجدتها تبتسم لى ابتسامه جميله فقبلتها فى فمها قبله طويله لحسنا فيها شفايف والسنه بعض وهى تحتضنى بقوه فى صدرها وكانت قبله مذهله فعلا استمرت ربع ساعه حتى ان نرجس تنحنحت وقالت (احنا هون) وهنا انتبهت ام سالم لبنتها كأنها اكتشفت الآن انها فى الحجره وحاولت القيام ولكنى منعتها وخرجت نرجس وتركتنا ونمت انا تماما على ظهرى وساعدتها ان تجلس فوقى وتنكب علي تماما بلحمها اللين واخذت انظر لها مستمتعا بفخذيها الذان يضماننى وبزازها المسدله على صدرى ووجها الملىء بالحياه والسعاده وطيزها الكبيره المستقره فوق زبرى وكيسى خصيتى ومدت يديها وادخلت زبرى فى كسها وهى تقول (سنين طويله على هذى الاوضاع..) ثم انحنت تغلق فمى بفمها وبدأت انا اتحرك تحتها دافعا زبرى لاخره فى كسها طوال عشر دقائق كامله لم يفارق فمها فمى وكنت احس انها تتمتع جدا بالقبلات، ثم اعتدلنا وطلبت منها وضع الفرسه وقالت وهى تتخذه (انت بترجعنى سنين للماضى..)

وبالفعل بدأ زبرى يعود لداره المؤقته فى كسها الدافئ واخيرا بعد عشر دقائق اخرى من النيك اللذيذ وسط جبال اللحم فى طيزها التى تهتز حول زبرى وترتطم بجسمى مع كل ضربه مع الاهات الغريبه التى تخرج من فمها وصلت لحاله هيجان جميله ثم بدء لبنى فى الخروج بكثره داخل كسها ولم اخرج زبرى حتى نزلت اخر قطره من اللبن وخرج نظيفا فلقد استوعب كسها الكبير كل الكميه وسقطت بعدها على السرير متعبه وانا بجانبها نضحك لبعضنا.

ثم قمنا وخرجنا نحن الاثنان وجلسنا مع نرجس نضحك ونشرب العصائر وبعد فتره قامت ام سالم وتركتنا وحدنا انا ونرجس، فضحكنا ونظرنا لبعضنا ثم قمنا واقفين معا فى ان واحد واحتضنا بعضنا واندمجنا فى قبله فرنسيه طويله ويد كل مننا تتحسس جسم الاخر بلهفه وحب واخذت اتفعص بزازها بيدى وحلماتها وزبرى يضرب كسها من الخارج كأنه يستاذن يريد الدخول.

وبعد تلك القبله انامتنى نرجس على السرير واعتدلت هى ونامت على بطنها امام زبرى وامسكته بيديها وبدأت تمص باحتراف حقيقى وكانت مذهله ويبدو ان زوجها كان يعلمها الكثير حيث كانت تضعه فى فمها وكنت اشعر انه اخترق زورها ووصل معدتها ثم نزلت تلحس الخصيتين والكيس مما جعل زبرى ينتفش وينتفض ويحمر جدا ومثل امها لم ترحم زبرى لمده طويله كأنها تتلذذ بالمص اكثر منى ثم حان دورى فنمت على ظهرى وركبت هى علي بالمقلوب واصبح كسها وشرجها امام وجهى ورجع زبرى فى فمها وكنت فعلا لا اريده ان يتركه وهى تريد ان تتركه واندفعت فى كسها بلسانى الحسه وكان ناعما املسا وكان من انقى لاكساس التى رأيتها فى حياتى وكانت تفوح منه رأئحه عربيه جميله وكأن لنساء كل بلد رائحه كس مميزه وكذلك شرجها الذى انتقلت له بلسانى اتذوق حلاوته وكان زبرى فى تلك اللحظه يكاد يجن من فمها اللعوب.

فاعتدلت بعد فتره وانمت نرجس على ظهرها وامسكت زبرى المبتل وبدات ادخله فى كسها معلنا دخلتها الجديده وفعلا كان كسها ضيقا قليلا كانها عروسه جديده ربما لعدم استعماله منذ وفاه زوجها، واستقر زبرى كله فى كسها وهى تحدق فى وجهى ذاهله وملامحها تحمل الاحساس بالام والمتعه والحب وبدأ زبرى لعبته فى الاحتكاك ببطء اولا ثم الاسراع بالتدريج ومع زياده السرعه كانت عيناها تزداد اتساعا واهاتها تعلو وجسمها ينتفض كله، وبعد حوالى تلت ساعه من النيك المتواصل غرقت انا وهى فى عرقنا، عدلتها على جنبها واستقريت على ركبتى خلف طيزها ورجع زبرى لبيته فى كسها مخترقا طيزها فى الطريق واعطاها هذا الوضع الغريب الجديد متعه رهيبه بانت فى اهاتها الجميله التى لم اسمع مثلها من قبل وكانت تنظر لى كلما هدأت فى حركتى كأنها تطلب الا اقف ابدا.

وهكذا استمريت بنيكها ربع ساعه متواصله وبعد فتره انمتها على بطنها ونمت فوقها مغطيا جسمها بجسمى واستقر زبرى المنتصب بين فلقتى طيزها يحك نفسه فيهم وانا الحس ظهرها ورقبتها بلسانى ثم بعدها وفى هذا الوضع الصعب وجد زبرى طريقه مره اخرى الى كسها وكان وضعا ممتعا جدا لى ولها وكأنى انيكها فى طيزها ولكنه كان فى كسها وتمضى دقائق كثيره وهى تتلوى تحتى وتتأوه وانا اعتصرها بين ذراعى حتى بدأ زبرى يضخ لبنه بكميات رهيبه داخل كسها ولحظتها صرخت نرجس صرخه جميله معلنه وصولها للشبق والنشوه مع خروج لبنى وسمعت صوت امها تتضحك فى الخارج مع صرختها، وبعدها ارتميت على ظهرى جانبها واعتدلت هى بجانبى والقت رأسها على وجهى ويديها تتحسس صدرى وبطنى واغلقت فخذيها كانها لا تريد للبنى ان يهرب منها ونظرت لها ففهمت قصدى وقالت (ما تخاف …انا ما بنجب)، ثم خرجنا وسلمت عليهم ورجعت كابينتى واثناء رجوعى وجدت حبيبه القطريه مستلقيه على الشأطى بجانب زوجها واخته فوقفت لمده نصف ساعه كامله اتأمل جسمها فقط وكنت اريد حفظ كل جزء فيه واحسست اننى اذوب فيها عشقا.

ولما رجعت وجدت الجميع قد عاد وهم يضحكون ويبتسمون وعرفت المفأجاه ان عادل المغربى معجب بأمى ويريد الزواج منها فى اسرع وقت، بل هنا والان فى هذا المنتجع وكنت مذهولا فلم اكنا افكر ان امى ستتزوج مره اخرى وجلست معها وتكلمنا واحسست منها بقبول شديد وكنت اعرف ان كميه الرجال العاريه التى تراها تهيج فيها مشاعر الزواج ووافقت وفرحت جدا واخبرتنى ان لا نخبر اقاربنا فى مصر حتى نعود، واتى عادل وسهر معنا واتفقنا ان يتزوجا غدا رسميا فى السفاره المغربيه ولما نعود لمصر يتقدم لها من جديد امام الاهل ويتزوجا مره اخرى بعقد مصرى واتفقنا انها ستعيش معه فى المغرب فتره ثم تأتى لتكون معى فتره كل عام.

وثانى يوم خرجنا كلنا ومعنا بعض من الشله العربيه وتزوجا فى السفاره المغربيه وعدنا مساء الى المنتجع وذهبت امى الى الكوافير وهذبت شعرها القصير وصبغته اشقر تماما ثم ودعتها فى دخلتها الجديده على باب كبينه عادل التى ستنتقل لها رسميا من اليوم .
وثانى يوم خرجت امى سعيده هى وعادل وقد نضر وجهها واحلوت وباركنا لهم.

وقضينا يوما جميلا ثم خرجنا معهم فى رحله لمده يوم فى يوم كامل ينظمها المنتجع فى الغابات والانهار المجاوره واعتذرت زوجتى لظروف دورتها الشهريه .

وكانت رحله مبهره ونحن جميعا عراه تماما وسط الطبيعه الخلابه وتصورنا وتمتعنا وحزنت جدا ان حبيبه لم تأتى معنا فلقد اوحشنى جسمها جدا، واثناء تجولى وحدى بالطبيعه سمعت صوت يتاوه فتسسللت شاهدت وكانت المفأجاه انى وجد فواز يجامع زوجته وسط الاشجار فاخذت اشاهدهم قليلا ثم تركتهم فى حالهم وهنا اصطدمت بشخص ووجدته رنا السوريه وكان من الواضح انها كانت تشاهدهم ايضا فضحكنا لبعضنا ثم رحلنا وتركناهم واخذنا نتمشى ووجدا عده ازواج يجامون بعضهم فى الطبيعه اما تحت شجره او فى الخلاء وطبعا كان ذلك فوق تحملنا ولم تمضى فتره طويله الا وكنت انا وهى تحت شجره على شاطئ النهر فى قبله طويله مع جسمها الابيض الساحر المتناسق الذى لا تمسك فيه غلطه واحده ثم نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها ثم رجعت الى فمها الساحر اقبله قبله جميله وانا احس ان شفايف رنا تذوب داخل فمى وهى تحتضنى بقوه الى صدرها وبزازها معصوره بيننا ووجدت لسانها داخل فمى ويديها تتحسس ظهرى وطيزى وكان جسمها شديد النعومه مثل الحرير.

4 تعليقات على “نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة التاسعة

اترك رداً على غير معروف إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!