نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الحادية عشرة

فى اليوم الاخير ظللنا كلنا على البحر طوال اليوم ثم عدت انا الى كابينتى للراحه وقابلت خالتى فى الطريق ومعها حبيبه زوجه راشد القطرى فاسرعت فورا اليهم وتعرفت عليها وسلمت عليها وسرت فى جسدى كهرباء لما لمست يديها الناعمه ودعتنا الى الشاليه الخاص بها ووافقت طبعا وذهبنا الى الشاليه التى ينزلون فيه وليس كابينه مثلنا وكنا وحدنا وعرفت ان راشد زوجها واخته حبيبه فى تلك الرحله الخلابه التى قمت بها منذ عده ايام وجلسنا عراه نتحدث وعرفت انها ام لولدين الاول فى الثالثه عشر من عمره والثانى فى الثامنه من عمره وتطرق الكلام الى الجنس وطبعا فى وضعنا هذا عرب غرباء عراه امام بعضهم منهم الابن وامه واخته وزوجته وبالتالى لم يكن هناك مجال للكسوف وقالت خالتى مباشره انها تعشق نيك الطياز وقالت سهيله انها جربته مره واحده مع زوجها ولم يعجبها فقالت لها خالتى مباشره لو جربته معى انا سيعجبها وكان الحديث صريح اكثر من اللازم ولكن حبيبه ردت على الفور بأنها ستجربه لو رأتنا نفعله امامها الان وطبعا ارتفعت ضربات قلبى الى الاف فى لحظه وطبعا خالتى لم تكن فى حاجه الى توصيه وقامت نحوى وجذبتنى الى حجره النوم وخلفنا حبيبه المذهله بجسمها الرهيب وبدأنا نستعد لنيك خالتى وقررت ان ابدأ بكسها اولا ثم طيزها .

نزلت اولا الحس كسها لاجهزه للنيك وادخلت لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وهنا احسست بيد تمسك زبرى تدعكه ونظرت فوجدتها حبيبه فابتسمنا لبعضنا كانها تساعدنا ورجعت لكس خالتى الحسه وبعد ان غرق تماما بلعابى اصبح جاهزا واعتدلت عند كسها وكان زبرى قد انتصب بقوه فى يد حبيبه فوجهته مباشره الى كس خالتى وبدأ يفترش كسها ذهابا وايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وخالتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول (كسى ..كسى ..كفايه..كفايه ..كسى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه)
ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها الى صرخات وضحكت حبيبه وهى تطالبنا بأن نخفض صوتنا فضحكنا ثم قامت خالتى واتخذت وضع الفرسه وعلت طيزها الجميله واتخذت وضعى خلفها ورجع زبرى لكسها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادخل زبرى لآخره فى كسها واعتدلت حبيبه جانبى واخذنا ننظر لبعضنا ثم قربت وجهها من وجهى ووجدتها تقبلنى فى فمى، وهنا نسيت الدنيا كلها فعلا حتى ان زبرى خرج من كس خالتى ولم احس وانا مندمج تمام فى فم حبيبه وطوال خمس دقائق لم تفارق شفتانا بعضها وانا احس ان اقبل الجمال العربى الاصيل مجسدا فى شخصيه واحده فكل من جامعتهم من قبل كانوا لهم بعض الصفات الغربيه حتى زوجتى فى بياضها الشديد اما حبيبه فعى تمثال عربى جميل من لونها الخمرى الى عيونها المتسعه الى انحناءات جسمها المتناسقه وانتفخات بزازها وطيزها حتى كسها يبدو مثل الكس العربى الاصيل، ثم بعدها اخذنا ننظر لبعضنا فى اعيننا قليلا وابتسمنا وهنا انتبهت لزبرى خارج كس خالتى فأسرعت اعيده وعادت صرخات خالتى تعلو ومددت يدى انا اتحسس جسم حبيبه واعتصر بزازها وطيزها وهى تتحسسنى وتقبلنى فى رقبتى وكتفى وصدرى، وبعد لحظات وجدت حبيبه تنظر لزبرى فى كس خالتى وتبتسم وتغمز لى ثم مدت يديها وفتحت خرم طيز خالتى امامى ثم احضرت حبيبه جيل ملين واغرقت به شرج خالتى ولكنها لم تجد له فائده فخرم طيز خالتى متسع ومستعد لاستقبال زبرى اى وقت، ثم امسكت حبيبه زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز خالتى التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت خالتى تصرخ الما وامسكت حبيبه طيز خالتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لانت تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وخالتى تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وحبيبه تدعك لها بزازها بحيث كانت خالتى مستهلكه من كل النواحى لمده ربع ساعه كامله كان فى الحجره فقط اصوات الاهات مننا نحن الثلاثه ولكن اعلاها كانت خالتى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيزها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت خالتى فجأه وامسكت حبيبه وهى تقول (هاه ..ايه رأيك ..مش عايزه تجربى بقاه .)
فضحكت حبيبه وهزت رأسها بالرفض فى مياعه ودلع واخذت تتهرب منا ولكنى انا وخالتى امسكنا وقلبنها على بطنها وهى تقاوم ضاحكه وفتحت خالتى طيز حبيبه وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى خرم طيز حبيبه وفعلا سرت فى جسمى كهرباء من المتعه وشعور لم احسسه من قبل اما خالتى فقد ادخلت اصبعين فى كس حبيبه تتدعكه واندمجت حبيبه تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع خالتى داخل جسد حبيبه ثم وجدت خالتى تغمز لى وتحضر الجيل وتغرق بيه خرم طيز حبيبه فادركت حبيبه ما سيحدث فقالت انها لا تريد التجربه وتخاف ان تتألم فضحكت خالتى قائله (ماتخفيش..ده احلى وجع فى الدنيا…)
وصمتت حبيبه وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لتجربه نيك الطيز بجد هذه المره غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت خالتى هى التى تفتح فلقتى طيز حبيبه امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست خالتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز حبيبه يفوق اى وصف ممكن قوله او فعله اما حبيبه فقد صمتت تماما واغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه بزبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما خالتى فلقد اخذت تدعك كس حبيبه وبزازها بيدها مما جعل حبيبه فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كانت طيز حبيبه ترتطم بجسمى بقوه مع كل ضربه من زبرى لطيزها استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضنت طيز حبيبه ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل وزبرى ينتفض وحبيبه تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز حبيبه رغم انى قذفت كميات كبيره وسقطت خالتى جانبنا ثم ضربت انا حبيبه على طيزها وقلت لها (ايه الحلاوه ديه يا حبيبه …ده انت رهيبه فى النيك..)
و لم ترد وابتسمت فى وهن وابتسمنا جميعا ثم قمت اقبلها فى فمها.

3 تعليقات على “نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الحادية عشرة

اترك رداً على غير معروف إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!