نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الثانية عشرة

بعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع وفتحت طيز حبيبه لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا ورجعت خالتى للحفله على الشأطئ وظللت انا مع حبيبه نتكلم ولكننا لم نتحمل اكثر من نصف ساعه كنا بعدها نتبادل القبلات الحاره وجدت تمسك زبرى وتضعه فى فمها ووجدتها تمصه وتلحسه وكان منظر حبيبه وزبرى داخل فمها منظرا لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منتصبا بقوه ومنتفخا بشده وطوال ربع ساعه كانت حبيبه تنتهكه مصا وقبلات ويداها تعتصر كيس خصيتى وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قشعريره جميله وانا امسك لحم حبيبه فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص والحس فيها وهى تتاوه وتحسس على ظهرى وبطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها قبله طويله وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم ولسان حبيبه فى فمى وبزازها فى صدرى وزبرى فوق كسها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كسها وكان طعمه جميلا جدا وجديدا، واخذت الحس فيه وامصه وهى تصرخ من الالم والمتعه ومثلما لم ترحم زبرى لم ارحم كسها وكنت انتهك حرمته بكل جوارحى حتى اننى لما تركتها بعد تلت ساعه من المص كان محمرا ومنتفخا ومبللا تماما وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه قليلا ثم رفعت طيزها نحو فمى واخذت الحس وامص شرجها ويداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى وتدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل ويخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا وانفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز حبيبه وارتمت حبيبه بجانبى نضحك نحن الاثنان ولبنى يغرق بزازها. وكانت اول مره لى اقذف مع امرأه قبل ان ادخل كسها ولكن مع حبيبه كل شئ ممكن.

كل هذا ولم نشبع من بعضا بعد وبعد فتره قصيره نامت على ظهرها ونمت فوقها اقبلها ونتقلب معا على السرير ثم حانت اللحظه الحاسمه وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم وووقفنا ننظر الى بعضا لا نتكلم فلقد فعلنا كل شئ وباقى اهم شئ وهو نيك الكس، ونظرت لها وابتسمت ثم وضعت رأس زبرى على اول كسها وبدات ادخله ببطء شديد وكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج فى داخل كسها الدافئ مثل الفرن والضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده خمس دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كس حبيبه وكنت فعلا ارتعش وارتجف من جمال المنظر وروعته .

ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات حبيبه تعلة بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت اسرع والاهات تعلو وصوت ضربات زبرى لكسها تعلو وتعلو ولم تبالى حبيبه بمن حولنا من الناس او بمن يعرف اننى انيكها وكانت تصرخ بقوه وكتمت صرخاتها بقبلاتى فى فمها واحتضنتها بقوه وزبرى يتحرك ويدعك كسها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت حبيبه تماما تحتى وهى تقول (الرحمه ..حبيبى …الرحمه) ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه واحس بكسها ينقبض حول زبرى، ثم توقفت وتركتها تلملم نفسها وقوتها، ثم اردت تغير المكان فقمت انا وهى واتجهنا الى الكنبه فى الريسبشن ونامت عليها ونمت فوقها وتصلب زبرى امام كسها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كسها بقوه وسرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى وبزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها وصدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كسها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا.

وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا حتى تورم كس حبيبه فعلا من النيك وكان لا يعلو بالشاليه الا صوت جسدى وهو يرتطم بلحمها الطرى وصوت آهاتها وصرخاتها، ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها وكوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كسها وسرت رعشه فى جسمها من لسانى داخل كسها ورجهت اهاتها مره اخرى واستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيزها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كسها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل، ثم اخرجت زبرى وادخلته فى خرم طيزها لاريح كسها قليلا وشهقت حبيبه شهقه عنيفه مع دخوله المفأجى ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول (آآه … آآآههه …… آآآآآهههه …).

و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها ومنظر زبرى وهو مختف حتى اخره فى طيزها داخل شرجها وامسكت طيزها بقوه ادعك خرم طيزها بزبرى لمده طويله حتى تهالكت حبيبه امامى فبدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كسها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج بيدى وامسكت طيزها بقوه وانا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كسها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها وظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمنا نحن الاثنان فى قمه التعب والانهاك واحتضننا بعضنا مازال لبنى يغرق كل جسم حبيبه.

وانتهت الرحله الرهيبه بحفله جميله اقمناها فى المنتجع ثم ودعت امى زوجها فى المطار الى لقاء قريب حين يأتى ويطلبها فى مصر وارتدينا ملابسنا مره اخرى وركبنا الطائره عائدين الى القاهره وصور النساء التى جامعتها واجسادهم العربيه الجميله لا تفارق خيالى خاصه جسد حبيبه الرهيب.

3 تعليقات على “نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الثانية عشرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!