خلال وقت قصير تم كل شئ كما خططنا له واتى عادل وطلب امى للزواج من اهلها ورغم استنكار الجميع وافقت امى وفعلا تم الزواج وهى الان تعيش مع زوجها فى المغرب وتأتى لزيارتى كل صيف، كما انها سافرت مع زوجها لعده شواطئ وزارا الكثير من الاماكن الجميله.
اما هنا فى مصر تغيرت الاوضاع قليلا فلقد تطلقت اختى منى من زوجها لخلافات شديده اهمها بخله الشديد، ومازالت علاقتى الجنسيه بها وبخالتى وبمدام احلام جارتى مستمره.وعلاقتى بزوجتى نشوى تحسنت جدا بعد الرحله الاخيره واصبحت اكثر تفهما لطلباتى
وبخصوص شلتنا الصغيره التى تجتمع فوق سطح عماره خالتى فلقد ابعتدت عنا ميرفت لانتقال عمل زوجها الى مدينه بعيده وقد سافرت معه، واشترت خالتى فيلا صغيره فى المنصوريه بجانب الفيلا التى كنت اجرتها لخليل الاردنى وعائلته، وانتقلت اختى للعيش مع خالتى منذ طلاقها وقد انتقل اجتماع شلتنا العاريه الى تلك الفيلا حتى ان خالتى اتت بسعديه زوجه بواب عمارتها القديمه للخدمه فى الفيلا بما انها عضو من الشله.
ولقد انضم للشله ايضا بعد عودتنا من الخارج اكرم وزوجته رهف الذين قابلناهم هناك رغم تضايقي من وجود رجل اخر فى الشله غيرى، وكم كانت دهشتى عندما اكتشفت ان رهف زوجته محجبة .
وانضم للشله ايضا سيده جميله جدا تدعى (ماجده) وهى ارمله وعندها ابنتان تعرفت عليها خالتى فى مول تجارى وتصادقا بسرعه ثم صارحتها خالتى ووافقت على الانضمام وكان انضمامها فتحه خير، فبعد شهر تقريبا جعلت اختها الصغرى (سوسن) تنضم هى الاخرى وهى طالبه جامعيه لم تتزوج. ثم انضم ايضا اختاها الكبيرتان (هدى) و(صباح) وهن متزوجات وعندهم اولاد وبنات.
حتى سعديه الخادمه جعلت فرحه ولقبها (ام حسين) وهى صديقه لها عمرها فى الاربعينيات وتعمل بوابه هى الاخرى تنضم الى الشله وبعدها بنتها (اشجان) وعمرها حوالى 20 عاما
واخر من انضم للشله هى مدام (تريزا) زميله (احلام) فى العمل ولقد سبق لها زياره شؤاطىء للعراه عندما كانت فى زياره لاختها التى تعيش فى ميامى فى امريكا وانضمت ايضا ابنتها (مارسيل) وبنت اختها.
واصبحت الشله الان مكونه من خمسه عشر سيده وانا واكرم، وكنا نقضى وقتا جميلا كلنا فى الفيلا معا دون اى كسوف او خجل
كنت من كل هؤلاء النساء لا اجامع الا زوجتى واختى وخالتى واحلام، ولكن منذ انضمام ماجده للشله وان اكاد اجن عليها فلقد كان جسمها رهيب جدا واحسست انها تريدنى ايضا ولكننى لم اعرف كيف اصل لها، ولكن التى لمحت الموضوع بذكائها هى اختها الكبرى هدى وهى سيده سمينه وخبيثه جدا ووجدتها تتكلم معى وتخبرنى انها تعرف اننى اريد ان انيك اختها وهى تعرف كيف توفقنا مع بعض ولكن على شرط واحد وهو ان انيكها اولا وقالتها هكذا بكل صراحه.
وطبعا وافقت واخذتها بعيدا فى حجره صغيره فى فيلا خالتى وكانت زوجتى غير موجوده، وفى الحجره وقفت اتأمل جسمها بدقه ولقد كان جميلا رغم سنها وكانت ذات بزاز ضخمه، ومن البدايه عرفت انها محترفه جنس وتعشقه بشده فلقد امسكت زبرى تمصه بمهاره شديده وهيام وشوق وخلال ثوانى كان وصل الى قمه انتصابه وبعد عده قبلات حاره فى فمها وفى بزازها الضخمه نامت على الارض وفتحت فخذيها بقوه بل وفتحت كسها بيديها ايضا وهى تقول بمحن شديد (دخله بسرعه ..دخل زبرك فى كسى ..كسى مولع نار) وكانت تهيحنى بشده رغم انها ام لولد فى بدايه دراسته الجامعيه، وعلى الفور استجبت لرجائها وادخلت زبرى كله فى كسها الواسعه مره واحده مصحوبا بصرخه عاليه منها، ثم احتضنتى بقوه بين ذراعيها وانا اوسع كسها بضربات سريعه بزبرى وفمها يأكل فمى وشفاتى، كنت احس اننى مستهلك تماما داخل جسمها
وطوال ربع ساعه كامله لم اهدأ ابدا ولم تشبع هى بل تزداد هيجانا وصراخا، ولحمها كله يهتز تحتى وامسكت بزازها الضخمه افترسها بفمى ولسانى، وبعد فتره قمنا وهى اتخذت وضع الفرسه واستقريت انا خلف طيزها ورجع زبرى الى كسها المتهيج مره اخرى وعادت اهاتها تملأ كل الحجره، وبعد حوالى تلت ساعه كامله كدت اهلك فيها احسست انى سأقذف واحست هى كذلك بخبرتها وقامت واعتدلت على الفور لتمص زبرى وهو محمر وفى قمه تهيجه وما هى لحظات الا وقذفت كل حمولتى على وجهها مثل افلام الجنس وسقطنا نحن الاثنان مهلكين على الارض وقد تمتعت جدا عكس ما كنت اتوقع وبعد فتره سألتها عن ماجده وكيف ستدبر الامر وفردت ووجها مازال غارقا بلبنى ولم تمسحه انها ستجهز كل شئ ثم تخبرنى. وانتهى الامر على ذلك
اما اختى منى فبعد طلاقها فلم يعد هناك من يشبع رغباتها الا انا وكنت معتادا ان ابيت معهم كل خميس فى الفيلا وتبات زوجتى عند امها ويومها كنت اجامع الاثنتين اختى وخالتى.
وفى يوم ذهبت للفيلا ولم اجد الا اختى تجلس مع مدام تريزا وابنتها مارسيل، وصعدت لاستريح فى حجرتى بالفيلا ولكنى سمعت صوت فى اهات فى حجره سعديه فتسللت لأرى ماذا يحدث وكان االباب شبه مفتوح وهناك وجدت سعديه عاريه طبعا ومعها اشجان بنت ام حسين والاثنان فى وضع ساخن جدا وقبلات حاره جدا وكان هذا اخر ما اتوقع اراه، فلم اكن اعرف ان تلك الفئات الفقيره فى المجتمع تعرف جنس السحاق وتجيده كما ارى بالرغم من ان الاثنتين متزوجات وعندهن اولاد،
وهنا شاهدت يد اشجان تتمسك صدر سعديه وهنا لاحظت ان سعديه تمتلك بزاز جميله ثم نزلت اشجان والتقمت حلمه بز سعديه فى فمها واخذت تمصها وتلحسها بقوه شديده وسعديه تتاوه فى محن غريب ومدت يديها هى الاخرى وامسكت بزاز اشجان تدعك وتعصر فيهم واخذت اشجان تنتقل بين بزاز سعديه وانا زبرى وصل لاقصى درجات انتصابه . ثم نامت الاثنتان على السرير تحتضنان وتقبلان بعضهما ويداهما تتحسسان بعضهما وتسللت يد اشجان الى طيز سعديه واختفت داخلها ومن اهات سعديه عرفت ان اشجان تلعب لها فى كسها وشرجها وبعد حوالى خمس دقائق نامت اشجان على ظهرها وفشخت فخذيها وفتحت كسها امام سعديه التى انحنت امامها على يديها وركبتيها ودفنت رأسها فى كس اشجان وفى هذا الوضع كانت طيز سعديه مرتفعه امام وجهى مباشره وكانت مذهله فعلا وقد انفتحت قليلا وظهر شرجها الاحمر وكسها المنتفخ الكبير وهنا وصلت الى اقصى قدرات احتمالى وكذلك زبرى الذى بدأ ينتفض ويرتجف امامى .
وكانت سعديه تلحس كس اشجان بلسانها وتدخل اصبعين فى كسها تدعكهم بقوه وكانت اصابع سعديه تدخل لاخر كس اشجان مما يهيجها ويثيرها وتتاوه بشده وتتلوى بين يدى ولسان سعديه وبعد حوالى عشر دقائق قامت اشجان وظلت سعديه فى نفس وضعها واستقرت اشجان خلف طيز سعديه وفشختها بيدها وادخلت لسانها تلحس شرج وكس سعديه ورأيت بعينى لسانها يدخل داخل كس سعديه ليلحسه من الداخل وسعديه تعتصر بزازها بيديها وتتأوه بصوت ناعم، ولم ترحمها اشجان بل وادخلت اصبع اخر فى شرجها مما زاد اهات سعديه جدا، وبعد فتره انقلبت سعديه على ظهرها ونامت وانكبت فوقها اشجان ونامتا تماما فوق بعض حيث كانت البزاز فوق لبزاز والكس فوق الكس والفم فى الفم فى قبلات ساخنه جدا وكانت الاثنتان تتلويان امامى وهما تتأوهان وطيز اشجان واضحه امامى وكذلك كسها وكان كل ذلك فوق احتمالى فعلا ولم استطيع المقاومه ودخلت عليهما وانا فى قمه انتصابى .
جيد جدا وجميل جدا
روعه