نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الرّابعة عشرة

اعتدلت سعديه و اشجان  مذهولتين، ولكن اشجان تمالكت نفسها بسرعه امام زبرى وجذبتنى منه على الفور وذهبت اليهما فى السرير بعد ان اغلقت الباب تماما واخذتنى فى حضنها وبدأنا فى قبلات ساخنه وكان جسمها جميلا ناعما اما سعديه فلقد تركتنا نفعل ذلك واتخذت هى جانبا تشاهدنا ويديها تدعك كسها وبزازاها، واحتضنت انا اشجان بقوه وكان لسانها داخل فمى يلحسه وادخلت لسانى فى فمها امص لسانها وتعجبت لخبرتها الشديده ولكنى تذكرت ان امها قالت مره ان زوج اشجان يجامعها يوميا، ثم نزلت على بزازها وامسكتهم بقوه ادعكهم وافعصهم والحسهم وامصهم وطوال عشر دقائق كامله لم يخرج وجهى من بزازها ثم اتخذت اشجان وضعها على السرير وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم استعد لنيكها لكنى نزلت اولا الحس كسها لاجهزه للنيك وادخلت لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وهنا احسست بيد تمسك زبرى تدعكه ونظرت فوجدتها سعديه فابتسمنا لبعضنا ورجعت لكس اشجان الحسه وبعد ان غرق تماما بلعابى اصبح جاهزا اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد انتصب بقوه فى يد سعديه فوجهته مباشره الى كس اشجان وبدأ يفترش كسها ذهابا وايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه واشجان تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول (كسى ..كسى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا .. نار .. مش قادره ..كفايه)
وكان كلامها يهيجنى بقوه وفهمت لماذا يجامعها زوجها يوميا وكانت تحتضننى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها الى صرخات فضحكت سعديه وهى تضع فمها فى فم اشجان لتكتم اهاتها وبعد فتره قامت اشجان واتخذت وضع الفرسه وعلت طيزها امامى واتخذت وضعى خلفها ورجع زبرى لكسها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادخل زبرى لااخره فى كسها واعتدلت سعديه جانبى واخذنا ننظر لبعضنا ثم قربت وجهها من وجهى ووجدتها تقبلنى فى فمى .
وهنا نسيت الدنيا كلها فعلا فرغم انها فلاحه اصلا ورغم انها فى اواخر الثلاثينيات من عمرها فلقد كانت قبلتها جميله ولذيذه وشفايفها طريه جدا جدا ومن جمال القبله خرج زبرى من كس اشجان ولم احس وانا مندمج تمام فى فم سعديه وطوال خمس دقائق لم تفارق شفتانا بعضها ثم بعدها اخذنا ننظر لبعضنا وابتسمنا وهنا انتبهت لزبرى خارج كس اشجان فأسرعت اعيده وعادت صرخات اشجان تعلو ومددت يدى انا اتحسس جسم سعديه واعتصر بزازها وطيزها وهى تتحسسنى وتقبلنى فى رقبتى وكتفى وصدرى، وبعد لحظات وجدت سعديه تنظر لزبرى فى كس اشجان وتبتسم وتغمز لى ثم مدت يديها وفتحت خرم طيز اشجان وفهمت على الفور واحضرت سعديه جيل الشعر من جانبها واغرقت به شرج اشجان ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز اشجان التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت اشجان تصرخ الما وامسكت سعديه طيز اشجان وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا واشجان تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وسعديه تدعك لها بزازها بحيث كانت اشجان مستهلكه من كل النواحى وعرفت انها ليست اول مره لها وادركت سبب اخر لجماع زوجها اليومى لها، ولمده ربع ساعه كامله كان فى الحجره فقط اصوات الاهات مننا نحن الثلاثه ولكن اعلاها كانت اشجان حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيزها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت اشجان فجأه وامسكت سعديه وهى تقول (ماشى.. بتضحكوا عليا .. وحياتك لخلى خرم طيزك يولع زى طيزى ..)

وتعاونت معها وقلبنا سعديه على بطنها وهى تقاوم ضاحكه وفتحت اشجان طيز سعديه وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى خرم طيز سعديه وفعلا سرت فى جسمى كهرباء من المتعه وشعور لم احسسه من قبل فلقد كان شرجها ضيقا جدا جدا ومن الواضح انها لم تجرب نيك الطيز من قبل.

اما اشجان فقد ادخلت اصبعين فى كس سعديه تتدعكه واندمجت سعديه تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع اشجان داخل جسد سعديه ثم وجدت اشجان تغمز لى وتحضر الجيل وتغرق بيه خرم طيز سعديه فادركت سعديه ما سيحدث
فقالت (بتعملى ايه يا شرموطه ..لا انا ماستحملش .. ماقدرش)
ولكن اشجان ردت (ماتخافيش هيعجبك اوى)
فردت سعديه (لا بلاش .. نيكنى فى كسى الاول)
ولم ارد رفض طلبها فى اول جماع لنا، وفشخت فخذيها ودخلت بينهم ثم وضعت رأس زبرى على اول كسها وبدات ادخله ببطء شديد وكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج فى داخل كسها الدافئ مثل الفرن والضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كس سعديه، ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات سعديه تعلو بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت السرعة تزيد والاهات تعلو وصوت ضربات زبرى لكسها تعلو وتعلو ولم تبالى سعديه بمن فى البيت وكانت تصرخ بقوه وكتمت صرخاتها بقبلاتى فى فمها واحتضنتها بقوه وزبرى يتحرك ويدعك كسها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت سعديه تماما تحتى
وهى تقول (كفايه . ..ارحمنى)
ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه حتى لا اتركها واحست بكسها ينقبض حول زبرى، فتركتها تستمع قليلا ثم قلبتها فى وضع الفرسه ووقفت خلف طيزها الكبيره وعاد زبرى لكسها الضيق وعادت اهاتها تعلو فى الحجره واشجان بجانبنا تضحك وتضرب سعديه على طيزها.

وبعد حوالى ربع ساعه كانت سعديه وصلت الى قمه هيجانها وجسمها كله يرتجف وفتحت اشجان خرم طيز سعديه ودهنت الجيل وقالت (نكمل بقاه النيكه صح …)
وصمتت سعديه وادركت انه لا مانع لديها فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع السابق واصبحت اشجان هى التى تفتح فلقتى طيز سعديه امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به من قبل فى نيك الطيز فلقد كان شعورى بزبرى داخل خرم طيز سعديه الضيق جدا يفوق اى وصف ممكن قوله او فعله اما سعديه فقد صمتت تماما واغلقت عينيها وهى تكتم اهاتها بشده وعيناها تحمل الما شديدا ولم تستطيع التحمل
فقالت (لا .. مش قادره ..خرجه .خرجه)
فردت اشجان (لا .استحملى شويه ..هو كده فى الاول بس)
وفعلا تحملت سعديه وصمتت لتتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما اشجان فلقد اخذت تدعك كس سعديه وبزازها بيدها مما جعل سعديه فى اقصى حالات الهيجان خاصه بعد ان لان خرم طيزها وتعود على وجود زبرى داخله، واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كانت طيز سعديه ترتطم بجسمى بقوه مع كل ضربه من زبرى لطيزها استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضنت طيز سعديه ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل وزبرى ينتفض وسعديه تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا وهى جانبى ولبنى يسيل من خرم طيزها وسقطت اشجان بجانبنا ثم ضربت سعديه على طيزها وقلت لها (ايه الحلاوه ديه يا سعديه … ده انت رهيبه فى النيك.. انا كنت سايبك ليه من زمان)
ثم قلت لاشجان (اما انتي بقى حكايه) وضحكنا جميعا.

4 تعليقات على “نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الرّابعة عشرة

اترك رداً على قاسم عبدالفتاح إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!