كنت مع خالتى فى الفيلا انا زوجتى وبعض الشله عندما اخبرتنى خالتى بطلب عضو الانضمام الى الشله وهو شاب اكبر منى فى اوائل الثلاثينيات وهو جار مدام تريزا وكان يعيش فى هولندا سابقا هو وامه، ورفضت طلب مدام تريزا واخبرتها انه لا لانضمام الرجال وحدهم فاخبرتنى انه ليس وحده بل سينضم هو وامه، ورغم ضيقى من تزايد الرجال فى الشله وافقت خاصه لما اخبرتنى خالتى انه غنى جدا وسيدعم الشله كثيرا
واتى لمقابلتى هو وامه وكنت اتوقعها مثل كل الامهات سمينه محجبه ولكنها كانت جميله رغم انها فى الخمسنيات تصبغ شعرها اشقر وترتدى لبس مودرن واسمها (نبيله) كما عرفت انها تعمل رئيسه قسم فى شركه كبرى وكان ابنها (ياسر) وسيم مهندم ولبق، وكنت اتحدث معهم عاريا تماما وعرفت ايضا انهما الاثنان كان يزوران شؤاطئ العراه كثيرا وانهم زاروا الشاطى الذى سافرنا له فى الرحله السابقه، ولما اخبرتهم بموافقتنا على انضمامهم قام الاثنان وخلعا عرايا تماما وجلسنا نتكلم .
فؤجئت يوما ب (هدى) تخبرنى ان ماجده سوف تنتظرنى غدا صباحا فى الفيلا عندما لا يكون احد موجود، وفعلا ذهبت فى الميعاد ولم يكن فى الفيلا الا سعديه وسألتها عن ماجده فاخبرتنى وهى تبتسم بخبث انها تنتظرنى فوق، وصعدت اليها وكانت نائمه عاريه طبعا على السرير فجلست جانبها نتكلم واخبرتنى انها لما اخبرتها هدى اننى اريدها سعدت جدا وانها تريدنى ايضا بشده خاصه ان زوجها توفى وهى صغيره بعد ثلاث اعوام فقط من زواجهم
ثم اقتربت منها واحتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم امسكت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وبدأت الاهات تخرج منها ثم اجلستها على السرير واخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا توقفت مذهولا امام طيزها الجميله ودفنت وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى تعتصره فى يديها ثم نامت على السرير وكنت اتأمل جسمها المذهل مبهورا ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى امام كسها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى ولسانى وكان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كسها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كسها ابدا وادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه ودفعت زبرى حتى اخره فى كسها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه وتأكل شفتاى اكلا من التقبيل والمص وهى تصرخ (آآه …آآه .. … نار..نار.)
واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها وكنت اول مره اقذف بهذه السرعه ولكن جمال جسمها غلبنى، اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت وقالت لى (كنت عارفه انى مش هاندم لما وفقت اقابلك)
وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه وبعد لحظات دخلت علينا سعديه العاريه ومعها كوبي عصير وقالت (انا قلت اجيبلوكوا حاجه تخفف عليكو السخونيه شويه)
فضحكنا كلنا ثم خرجت سعديه، اما ماجده فلقد جلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى واخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق وجهى مباشره ودفنت وجهى فى كسها الحسه والحس شرجها وافعص طيزها، اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص ولكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كسها ورغم ان الوضع جديد عليها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كسها وصرخت ويبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا ولكنها انحنت للامام وبدأت انا ادفع زبرى واحركه بقوه داخل كسها وتعالت اهاتها وصرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل، وبعد فتره عدلتها فى وضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها واستقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كسها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكسها وتصرخ وتتأوه واستمر النيك فتره طويله هذه المره حتى قذفت الكثير فوق ظهرها وطيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها، ولم تتحرك هى ووظلت فى وضعها وذهب انا للحمام وغسلت زبرى ثم رجعت وكانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما وارتديت ملابسى وهنا اعتدلت ومسحت جسمها وقالت لى (فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده …انت تجنن … اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها قبله طويله.
كنا اجتمعنا كلنا فى الفيلا نحن الثلاث رجال والسته عشر سيده فى انتظار وفد عربى كبير على وصول، وكان اول الواصيلين امى وزوجها عادل واخته انغام وفؤجئت امى بالعدد الذى وصلت له شلتنا فى مصر، ثم وصل فواز من السعوديه ومعه زوجته خضره ثم وصل راشد من قطر ومعه زوجته معشوقتى حبيبه واخته سهيله واخت زوجته ايضا مرام .
وخلع الجميع عرايا على الفور، وتعبت سعديه وام حسين فى تقديم غذاء فاخر لكل هذا العدد من العراه، وبعد ان قضى الجميع سهره لذيذه ذهب كل واحد الى منزله وذهبت زوجتى الى امها وبات كل القادمين فى الفيلا ومعهم انا وخالتى واختى، وجلسنا مع امى تحكى لنا عن مغامرتها مع زوجها ورحلاتهم الى شؤاطى العراه، ثم صعدت الى حجره زوجها وقد لاحظت ان جسمها زاد جمالا وحلاوه .
وفى الصباح كنا مستعدين جميعا للرحله الكبرى الذى جهز لها ياسر وامه واخبرونا انها مفاجأه وتجمعنا كلنا فى اربع سيارات وتغيبت عن الرحله احلام لظروف شخصيه وهدى اخت ماجده الكبرى لان زوجها مريض قليلا وكذلك ام حسين وكان معنا سيارتى وسياره اكرم وياسر وسياره خالتى.
انطلقنا جميعا الى رأس سدر ويتقدمنا ياسر بسيارته حتى وصلنا الى قريه سياحيه متطرفه على الشاطئ وكان من الواضح انها لم تفتتح بعد ومازالت فى مرحله التشطيبات النهائيه.
واستقبلتنا على البوابه سيده انيقه وشيك جدا وجميله جدا رغم سمنتها الشديده وكان معها زوجها وسلمنا عليها جميعا وتقدمتنا الى الداخل وعرفنا انها تدعى (قمر) وزوجها (ناصر) وهى صديقه شخصيه لنبيله ام ياسر وهى وزوجها صاحبا تلك القريه السياحيه واخبرتنا انها صرفت كل العمال فى القريه اليوم وان القريه كلها خاليه تماما وبعد ان دخلنا اغلقت البوابه الكبرى للقريه بالقفل، ولما وصلنا الى الشأطئ بدأ الجميع فى خلع ملابسه حتى اصبحنا جميعا عرايا وكذلك (قمر) و(ناصر) وكان جسمها رهيب جدا ووممتلئ بكل الخيرات من بزاز وطياز وكل شئ، ونزلنا جميعا البحر وقضينا وقتا مذهلا غير مصدقيين اننا عرايا على البحر ولم نغادر البلاد.
وفى المساء عزمتنا قمر وزوجها للبيات فى القريه ووافق اغلبنا ولكن البعض لم تكن تسمح ظروفه واولهم امى وزوجها حيث انهم سيباتون عند جدى والد امى وبالفعل رحل عادل وامى ومعهم انغام اخته، ورحلت ايضا تريزا وبنتها وبنت اختها واخذوا سياره خالتى الجيب واخذوا معهم سوسن وماجده وصباح. وصفصف العدد المتبقى علينا نحن سته رجال انا واكرم وياسر وراشد وفواز وناصر ومعنا اثنى عشر سيده، وسهرت السيدات معا على حمام السباحه وجلسنا نحن الرجال فى الداخل نتحدث ثم اتت السيدات وشاركونا الجلسه وقامت قمر صاحبه القريه وارتدت بدله رقص رغم جسمها السمين ورقصت شرقى ثم رقصت مره اخرى بعد خلع سنتيانه البدله ورقصت بزازها الضخمه معها وكان زوجها اكثرنا حماسا وهو يصفق لها وبعدها قامت اختى ورقصت عاريه تماما وابدعت فى الرقص كعادتها ولاحظت اعجاب ياسر بها وتصفيقه الشديد لها، وسهرنا حتى قرب الفجر ثم صعدنا حجرتنا لننام.