بعد ساعتين فؤجئت بخالتى توقظنى بهدوء وقمت ببطء من جانب زوجتى حتى لا اوقظها وانا اظن ان الشوق قد زاد بخالتى وتريد زبرى الان، وبعد ان خرجنا من الحجره اخبرتنى ان فواز واكرم وزوجتاهما الان فى الجناح الرئيسى من القريه ويقيمون حفله (تبادل زوجات) وتعجبت فعلا واخبرتنى انها عرفت من قمر التى اعطتهم مفتاح الجناح، واخذت خالتى ووجدت قمر وزوجها فى انتظارنا وتبسمنا جميعا ثم ذهبنا الى الجناح الرئيسى فى هدوء وفتحنا عليهم الباب وكانا المنظر الذى وجدناه هو اكرم فوق خضره على السرير ويحتضنها بجسمه فى قوه وزبره فى كسها يتحرك بسرعه داخله اما رهف فكانت فى تلك اللحظه فاشخه فخذيها على الارض وفواز بوجهه فى كسها يلحسه بلسانه، فوجئ الجميع بنا نحن الاربعه ندخل عليهم وارتبكت رهف بشده اما اكرم وخضره فلقد نظرا لنا والعرق يغرقهم ثم ابتسما واكملا نيكتهم، وبدون ان ننتظر منهم دعوه وبدون اتفاق نظرت الى ناصر وقمر ثم امسكت قمر من يديها وجذبتها الى نحو الكنبه الكبيره فى الجناح وخالتى جذبت ناصر اليها وناما بجانب اكرم وخضره فى السرير .
وتهت انا فى جسم قمر الضخم واثدائها العظيمه ولكنها كانت مثيره جدا جدا وفى عينيها اكثر نظره شهوانيه رأيتها فى حياتى واخذت اقبلها قبله تهت فيها تماما وكانت شفايفها ممتلئه وناعمه جدا ثم لقمت حلمه ثديها فى فمى واعتصرت بزها بقوه فى يداي وانا امصه لها كل لسانى وفمى ومرت دقائق وانا تائه فى بزها الرهيب ثم جلست على الكنبه ونزلت هى امامى وامسكت زبرى وبدأت تمص فيه وفى تلك اللحظه كان فواز قد وضع رهف فى وضع الفرسه وتستند على الكنبه جانبى وصرخت لما اخترقها بزبره وبدأ ينيكها وهى تتأوه فى قوه ووجهها امامى مباشره وارى كل علامات المتعه والالم عليه واخذت اتمتع بمنظرها قليلا وزبرى ما زال غاطسا فى فم قمر ثم قربت وجهى من رهف وكتمت اهاتها فى فمى واخذت اقبلها وكان لها طعم جميل واندمجت تماما فى قبله رهف حتى احسست بقمر قد تركت زبرى وقفت واعطتنى طيزها الكبيره وفتحت طيزها بيدى كاشفا كسها وخرم طيزها واخذت الحسهم لها وهى واقفه تتاوه بقوه ثم جلست على كما تجلس على الكرسى ونزلت بطيزها فوق زبرى الذى اخترق كهف كسها وغاص فيه واحسست بنعومه وسيوله رهيبه وهو ينزلق داخلها وبخفه شديده رغم سمنتها بدأت تتحرك فوق زبرى .
وفى تلك اللحظه كان ناصر ينيك خالتى وهو نائم فوقها واكرم قد اتخذ وضع الفرسه هو الاخر مع خضره وبدأ ينيكها مره اخرى وكان صوت الاجساد وهى تضرب بعضها هو الصوت الوحيد فى الحجره مصحوب بأهات رهف العاليه . ثم قامت قمر من فوقى واتخذت هى الاخرى وضع الفرسه ورجعت خلفها ورجع زبرى لمغاره كسها وكان جسمها كله بمعنى الكلمه يهتز ويرتج مع كل ضربات زبرى، اما ناصر فقد ترك خالتى مفشوخه على السرير وتبادل الاماكن مع اكرم الذى استقر بزبره فى كس خالتى ورجعت تأوهات خضره مع زبر ناصر، وبعد حوالى ربع ساعه من النيك الرباعى المتواصل رأينا رهف وهى تزوغ من فواز وتخبره انها لا تحب نيك الطيز وهنا نظرت لخالتى التى قامت على الفور واتخذت مكانها امام زبر فواز وتركت انا كس قمر الى اكرم الذى اتخذ نفس مكانى خلف طيزها واستقبلت انا رهف فى احضانى وسقطت معها على السرير اما ناصر فلقد انفرد بخضره على الارض ينيكها بقوه واخذت انا رهف فى احضانى اقبلها بكل قوه والحس بزازها وكسها وطيزها .
وفجأه انفتح باب الحجره وتسمرنا نحن الاربعه وكانت الحاضرون هم ياسر ونبيله امه ومعها سهيله ومرام وكانوا يضحكون فى خبث ودخلوا واغلقوا الباب خلفهم وعلى الفور تفرقوا اخذ ياسر سهيله ومرام وجلسا على الكنبه وهم يمصون له اما امه فقد انضمت لى انا ورهف وتركتنى اقبل رهف وهى تمص زبرى وكانت اهات خالتى عاليه جدا من زبر فواز فى خرم طيزها وكان فواز مثلما كان يقول خبير نيك الطيز، ثم فشخت انا كس رهف ودخلته بزبرى وكان ضيقا املسا وبدأ زبرى ينزلق فيه وانا احتضنها فى قوه وامص حلمات بزها، اما نبيله ام ياسر فقد قامت وانضمت الى ناصر الذى ترك كس خضره ودخل فى كس نبيله وكان ابنها فى تلك اللحظه نائما على ظهره وسهيله تتحرك فوق زبره ومرام فوق فمه يلحس كسها، وبعد حوالى تلت ساعه من النيك المتواصل لكس رهف تركتها مهلكه وقمت الى خضره وجعلتها تنحنى فى وضع الفرسه وكما توقعت كان خرم طيزها واسعا مثل كسها فادخلت زبرى فى كسها اولا انيكه بكل قوتى وكان اكرم قد ترك كس قمر واخذ مرام من فوق ياسر ينيكها ووجدت قمر امامها رهف كما تركتها فنزلت الى كسها المفشوخ وبدأت تلحسه لها وبدأت اهات رهف تعود من لسان قمر .
و كنت انا انهيت كس خضره واخرجت زبرى المبتل ورشقته فى خرم طيزها الذى استقبله كله من اول مره وبدأت انيكها بكل قوتى فى طيزها واستمر الوضع حوالى ربع ساعه حتى جاء ياسر بجانبى وخرجت له ليدخل هو بزبزه فى مكانى فى طيزها واخذت انا سهيله فى حضنى ثم اخذت اقبلها قليلا ثم نمت فوقها انيكها فى كسها بكل مهاره وهى تتلوى وترتجف وكل هذا وفواز لم يترك خرم طيز خالتى حتى ذهب له اكرم اخذ مكانه ولكن بالنيك فى كسها واخذ فواز مرام وبدأ ينيكها فى كسها، وتركت نبيله زبر ناصر لتنحنى هى الاخرى تلحس وتمص بزاز رهف التى كان كسها فى فم قمر وطوال العشر دقائق التاليه كانت رهف مثل الملكه نائمه على السرير وقمر ونبيله مثل جواريها وهم يقبلون ويلحسون جسمها .
وذهب ناصر وانضم الى اكرم فى نيك خالتى حيث نام اكرم على الارض بظهره وانكبت فوقه خالتى ورجع زبره يرشق فى كسها ومالت هى للامام واستقر ناصر خلفها وبدأ زبره يخترق شرجها ايضا بحيث اصبحت مستعمله من تحت من كل الفتحات وسمعتها تصرخ من الاهات وزبر اكرم وزبر ناصر يحتكان داخل جسمها معا، وكنت انا فى تلك اللحظه اوسع كس سهيله نيك وبزازها تهتز بكل قوه مع كل ضربه لكسها، وكانت مرام تصرخ مع فواز الذى كان يدفع زبره الى اقصى غياهب كسها بكل قوه، وقمر ونبيله يلحسان رهف وهى مستمتعه جدا، ثم تركت انا سهيله لتنضم الى فواز مع مرام للتحمل بعض من ضرباته فى كسها هى وترحم كس مرام وذهبت انا الى الثلاثى النسائى واخترت الكس الذى لم ادخله بعد وهو كس ام ياسر نبيله وكان كس نضر ناضج استقبل زبرى على الفور وفؤجئت هى بزبرى داخلها وعلى الفوراستجابت له وبدأت تتحرك مع ضرباتى لكسها ورغم سنها كانت تتلوى وتتحرك كبنت فى العشرين ووتتأوه كاحسن شرموطه وكانت ملساء كالحرير وبيضاء كالشمعه واخذت انيكها بقوه وهى تلحس كس رهف امامها التى كانت مندمجه فى قبلات حاره مع قمر، وبعد فتره قصيره ترك ياسر كس خضره وانضم معى فى السرير ليدخل كس قمر.
ورحم اكرم خالتى وتركها اخيرا وتركت له كس ام ياسر وذهب انا الى الكس الوحيد الذى لم انيكه بعد فى تلك الحفله الجنسيه وهو كس مرام وكنت ادخره للنهايه لانه كس اخت معشوقتى حبيبه، وانفردت بها ونمت عليها فوق الكنبه وغطيتها بجسمى وزبرى دخل فى كسها العميق الرهيب واحسست احساس رهيب واننى يجب ان اشكر والدى حبيبه ومرام على انجاب تلك النساء الرهيبه واكملت نيكتى فيها بقوه كبيره وانا احس اننى قربت على الانفجار وقمت انا، وهى انحنت على السرير ونزلت على فم رهف تقبلها وانا اكمل نيكى فى كسها وكان معنا اكرم ينيك ام ياسر التى تلحس ايضا كس رهف وياسر ينيك قمر التى ايضا تمص بزاز رهف النائمه وسطنا نحن الثلاثى النيكى، وعلى الجانب الاخر كان فواز مستمر فى نيك سهيله وزوجته خضره جانبه تفتح له كسها بيديها وناصر مع خالتى ما بين كسها وخرم طيزها حتى احس انه سيقذف فقام على الفور واستقبلته خضره التى جلست وامسكت زبره لتمصه له بقوه وخالتى سقطت ارضا لا تقدر على الحركه ثم تبع ناصر فواز زوجها الذى اخرج زبره من كس سهيله وتركه ايضا لزوجته تمصه مع زبر ناصر وكانت تقوم بالاثنين بمهاره رهيبه وفى لحظه واحده تقريبا قذف الاثنان فواز وناصر ليغرقا كل وجه وبزاز خضره بالكثير من اللبن الدافئ وكانت عيناها تظهر بالكاد وسط المنى واستقبلته هى بهدوء وخبره ولحست بعضه بلسانها وكانت خبيره فعلا . وفى جانبنا نحن كان اول من استسلم هو ياسر الذى احس انه سيقذف فاخرج زبره من قمر وامسكته امه بيديها رغم انها كانت تتناك من اكرم ووجهت زبر ابنها الى رهف النائمه وسطنا واغرق بطنها وبزازها بلبنه الكثير ثم تبعته انا وخرج زبرى من كس مرام ليقذف كل حمولته على بطن وبزاز ووجه رهف واكمل زوجها الباقى بقذف كل لبنه على بطنها وبزازها وووجها وغرقت رهف تماما بلبن ثلاث رجال وهى تضحك ومحتاسه ماذا تفعل وزوجها بجانبها يضحك ايضا .