نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة التّاسعة عشرة

حدث شئ صغير بينى وبين سوسن البالغه من العمر 19 سنه حيث كنا انا وهى سهرانين فى التراس عندما رأينا رجل يجامع امرأه هكذا فى الهواء على حمام السباحه امامنا ووقفنا ننظر لبعضنا ونشاهدهم لفتره طويله الفيلم وجدت نفسى انظر لها وهى تنظر لى ثم وجدت فمها فى فمى فاخذتها فى حضنى وبدأت القبلات والاحضان الساخنه وخلال عشر دقائق كانت وهى عاريه تماما داخل حضنى ووبدأت تتاوه كلما لمست بزازها النضره السميكه او طيزها الصغيره وادركت على الفور انها اول مره لها مع رجل، وبدأت امص بزازها والحسها وهى تتاوه ويداى تتحس جسمها كله وشعور غريب بالسعاده يغمرنى لانى اعلم انى اول شخص يلمس ذلك الجسم، ثم بدأت اقبل كل سنتيمتر فى جسمها ولكنى كنت حذرا مع كسها حيث انها عذراء واخذت الحس شرجها وطيزها كلها وبلغت من الهيجان انها كادت تفتح كسها بيديها ولكنى بخبرتى منعتها وامسكت نفسى واخبرتها ان سأجعلها تشعر بكل النشوة والمتعه دون الحاجه لكسها، وبالفعل عمل لسانى على حلمتيها وخارج كسها وشرجها ويداى تعتصران بزازها وطيزها وعلى العكس زادها ذلك هيجان وكادت تاكل كسها دعكا، واخذتها فى حضنى وفمى فى فمها فى قبله جميله استمرت ربع ساعه كامله سقطت بعدها جانبى وتنظر لى وعيناها تصرخ (ارجوك نيكنى) وتركتها تهدأ قليلا ثم امسكت زبرى واخذت تقبله وتمصه وانا اعلمها وتركتها تمصه حوالى نصف ساعه حتى قذفت سائلى على يديها ووجهها وبزازها وضحكنا نحن الاثنين ثم تسللت انا الى الحمام وغسلت نفسى بسرعه وعدت اليها ثم ذهبت هى ورجعت ثم ودعتنى بقبله جميله وذهبت للنوم.

وكانت المفأجاه اننى قابلت خليل الاردنى هناك وسعدنا جدا بلقاء بعضنا وكانت معه ليلى زوجته وريم بنته فقط ويجب ان اذكر هنا انه تركهم لى الاثنان ليله كامله قضيتها فى جماع لا ينسى مع البنت وامها .

ومرت ايام المنتجع لذيذه ثم تركناه واخذنا ياسر الى احدى شؤاطئ العراه الكبرى هناك وذهبنا لفندق ضخم ملئ بالعراه ولم نجد حجرات خاليه ووجد ياسر شاليه فأجرناه وكان به ثلاث حجرات فقط وقسمنا نفسنا عليهم كل ثلاثه فى حجره واخذ ياسر ومنى وامه حجره واكرم ورهف ومعهم خالتى حجره بما انه جامعها من قبل وامام زوجته واخر حجره كانت من نصيبى انا وايفون وسوسن .

وبعد يومين تعرفت على مصريه جميله تعمل مضيفه طيران تدعى (سحر) وكانت تجلس عاريه تماما على الشأطى وتعرفتها من ملامحها المصريه وطلبت تصويرها ووافقت ثم قضينا يوم جميل معها وفى النهايه ذهبنا الى حجرتها وهناك بدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تماما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته وبدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها وفخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا.

ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض واحتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل والحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها واستغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير واعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه ولين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها وقمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر وتعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا، فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا، فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها، لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد.عندها أسرعت من حركة زبرى، ثم أخرجته وأمسكت به، وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه، وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه …

ثم سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها، وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضي بفمها، بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..ثم قبلتها من فمها وبزها وكسها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها، فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج، ورحت ممسكا ببظرها وأفركه بعنف، ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده، أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدويه،و تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية وترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني، بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا …لفت حول نفسها وزبرى ما زال داخل كسها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كسها ورحنا نتبادل القبلات .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ