بعد يومين من المتعه العاريه والتمتع باجساد العراه حولى فى كل مكان، وكنت اجلس كل مساء جانب ايفون فى السرير وهى تكتب كل ذكريات يومها فى دفترها وكانت تلك عاده يوميه لها وكانت اعرف ان ايفون ارمله وليس لها اولاد، وفى يوم كنت اجلس بجانبها وهى تكتب ولكن ملمس جلدها هيجنى جدا مما دفع زبرى للانتصاب بشده وكانت سوسن سهرانه بالخارج ووجدت ايفون تنظر لزبرى ثم تبتسم وتضع المفكره جانبا ويبدأ جماع رهيب بيننا وانتهى بعد متعه شديده وامسكت هى المفكره وكتبت بعدها كل شئ واخذتها منها بعد ان انتهت،،
و اخذت أقرأ ما كتبت : ((وجدت زبر هيثم الجميل امام وجهى ولم استطيع ان اكبت الرغبه الشديده فيه هذه المره واحسست اننى اريد ان آكل زبره آكلا فى فمى ولكنى لم اضع زبر زوجى ابدا فى فمى ولا اجيد المص, ولكن هيثم امسك رأسى ودفع زبره فى فمى ووجدت نفسى امصه والحسه وفى البدايه كنت غير قابله ولكن شيئا فشيئا بدأت اندمج خاصه ويده امتدت تفرك حلمه صدرى وتفعص بزى وبعدها تجرأت وامسكت كيس خصيتيه فى يدى الحسه ثم وقفت امامه وكنت نسيت من اكبر ومن اكثر خبره وسلمت له نفسى تماما واحتضننى بقوه والتصق صدره ببزازى واخذنى فى قبله جميله جدا اقشعر لها جسمى كله ويده تتحسسنى وشفتيه تقبل شفتى السفلى وتمصها ثم شفتى العليا ثم لسانه يلحس لسانى ثم نزل بشفتيه الى رقبتى ثم صدرى ثم دخلت حلمتى فمه يمصها بقوه ويعضها ويلحسها وتهت منه تماما وجسدنى تخدر وراح فى نشوه عجيبه ثم سقطنا على السرير وهو فوقى وفمه مازال ينتهك بزازى ثم قام وفشخ فخذى امامه وانكشف كسى واضحا جليا امامه ونزل فيه تقبيل ولحس بشهوه عاليه جننتنى انا ثم دخل لسانه بقوه يلحس كسى من الداخل والحق يقال كان يجيد اللحس وكان يمص شفرات كسى ويعضها ويلحسها بقوه وسرعه ثم ببطء وحنيه ثم بقوه وسرعه مما هيجنى بطريقه لم اشعر بها فى حياتى كلها ثم احسست باصبعه يخترق خرم طيزى حتى اخره ولم استطع النطق سوى بأهات عاليه وخبطات بيدى على السرير ثم قام فوقى وانزلق امام وجهى مدخلا زبره فى فمى مره اخرى حتى ابتل تماما ثم انزلق بين فخذى ووجد زبره طريقه الى كسى المتهيج وبدأ يخترقه بهدوء حتى دخلت الرأس تماما ثم دفعه بقوه وسرعه الى اقصى كسى مره واحده احسست فيها انه مزقنى تماما ثم بدأ النيك بقوه وسرعه وجسى كله يرتجف ويهتز تحته وبزازى ترتطم بصدرى ووجهى واغمضت عينى واستسلمت تماما وهى يدعك كسى دعكا وكنت احس ان حراره رهيبه وطاقه عظيمه تنتج فى كسى وتصدر الى باقى جسمى وعرف كسى معنى الاهلاك بعد فتره طويله من النوم واستمر الوضع حوالى عشرين دقيقه كامله لم يهمد فيها ثانيه واحده حتى فقدت الاحساس فى كسى الذى سرى فيه التنميل ثم قلبنى على وجهى فى وضع الفرسه وكنت لم اعتاد النيك لفترات طويله هكذا ابدا ووقف خلفى ورجع زبره الى كسى ولم يكن فى الحجره سوى صوت آهاتى ممتزجه بصوت طيزى وهى ترتطم بجسمه مع كله دخله لزبره فى كسى وحقيقى لم ادرى كم طال الوقت فقد كنت فى عالم ثانى من الالم والمتعه وكان السرير كله يهتز مع حركتنا القويه وزبره يدخل ويخرج كسى بقوه الصاروخ وكنت احس ان روحى تدخل وتخرج معه ثم قذف مغرقا كسى وبطنى وسقطت شبه فاقده الوعى على السرير ولكنى كنت فى عالم غريب من المتعه والنشوه ثم قمت للحمام رغم تعبى وقام خلفى وفى الحمام جامعنى مره اخرى وكنت استغرب من قدرته على الجماع بعد كل هذا المجهود وكنت اول مره اتناك فى الحمام وسندت على حافه البانيو ونزل هو بين طيزى يلحسها ويلحس كسى الملتهب ثم اخترقه مره اخرى بزبره واخذ يدعك فيه بدون رحمه او شفقه والماء والصابون ينزلق فوق طيزى وزبره معطيا احساس جديد للنيك وبزى يزفلت من يديه المبتلتين وصوت لسعات المياه بين طيزى وزبره تملا الحمام لمده ربع ساعه اخرى من انتهاك لكثى وشرجى الذى كان اصبعه يدخله ويخرج منه بالتزامن مع زبره فى كسى ثم قلبنى وجلست امام زبره المنتفخ المحمر الحسه وامصه وكان على وشك الانفجار وبالفعل اندفعت القذائف فوق وجهى الغرقان اصلا بالماء والصابون ولم ادرى ماذا افعل وصمتت تماما حتى انتهى وغرق وجهى تماما ولاول مره اتذوق طعم لبن الرجال ورغم رأئحته الغريبه كان طعمه سكريا نوعا ما ولكنه لاذع وسميك وضحكت له وقبلنى وخرج هو واستحميت انا بسرعه ولحقت به فى السرير))
وقبل انتهاء الرحله بيوم واحد كنت جالس مع منى اختى وكانت قد صبغت شعرها اشقر منذ بدايه الرحله واخبرتها انها اوحشتنى جدا ولم اكن جامعتها منذ زواجها ولما كان الجو خاليا وزوجها فى البحر قامت وواخذتنى الى مطبخ الشاليه واغلقت علينا الباب بالمفتاح واخذت بيدى وعلى تربيزه المطبخ جامعتها وكان احساس رهيب ان تجامع اختك الحامل رغم ان حملها منعنا من الحركه الكثيره حيث بدانا اولا بوضع الفرسه لمده ربع ساعه ثم جلست هى على التربيزه ونكتها فى كسها لمده تلت ساعه اخرى حتى قذفت لبنى على كسها وبطنها وكان منظرها مثيرا وهى تدهن بطنها الحامل بلبن زبرى وقبلتها فى فمها قبله جميله بعدها.
وانتهت الرحله الرهيبه بكل جمالها وحلاوتها ورجع الجميع الى مصر عدا انا وزوجتى ومنى وزوجها توجهنا الى المغرب لزياره امى وفرحت جدا بنا وكان بيتها جميلا جدا وفخما وكانت تجلس دائما عاريه فيه ومعها اخت زوجها انغام واخذنا نتحدث كثيرا وحكيت لزوجها واخته عن كيف رأيت امى عاريه اول مره فى اليونان وكم كانت صدمتى والان وكيف اصبح الوضع واصبحت لا اتخيلها بملابس ابد .