نساء عربيات على شواطئ العراة – الحلقة الحادية والعشرون والأخيرة

ولم ترد امى وصمتت تماما ورجعت منى تمص زبر ياسر امامنا انا وزوجتى وامى وزوجها وعملنا نفسنا كلنا مشغولين بالفيلم ولكن كلنا كنا متابعين زبر ياسر وهو يمص فى فم اختى ويبدوا ان ذلك اثار زوجتى بشده فوجدها تتحسس زبرى الذى كان منتصبا فعلا ونظرت لى فضحكت ثم نزلت هى الاخرى تمص زبرى وهنا قالت امى (انت اجننتوا كلوكو ..).

ثم ارادت ان تقوم ولكن زوجها جذبها مره اخرى الى الكنبه واحتضنها اخذ يقبلها وكنت اول مره ارى امى فى وضع كهذا وفمها فى فم رجل، وحاولت امى التملص من زوجها ولكن علت صوت اهات منى فجأه فنظرنا كلنا وكانت منى نائمه على الكنبه وياسر فوقها ينيكها بقوه وصمتت امى تماما وهى تتابع المشهد ثم وجدت زوجها ينيمها على الكنبه ويفشخ فخذيها ويظهر كس امى واضحا جليا وكان جميلا محمر منتفخ ومحلوق وكنت اول مره اراه بهذا الوضوح ونزل زوج امى يلحس لها كسها وظهر عليها حياء شديد وهى ترانا نشاهدها فى هذا الموقف ولكن ما ان بدأ زوجها بلحس كسها حتى نسيت الدنيا وما فيها واغمضت عيناها وهى تطلق اهات متتاليه وكان منظرها مثيرا جدا، وعدت لزوجتى التى اغرقت زبرى بلعابها الجميل، وونسيت الدنيا تماما وجذبت زوجتى الى واحتضنتها بقوه واخذتها فى قبله قويه جدا وجسمها الطرى بين يدى وانا اسمع اهات امى واختى فى نفس الوقت، ثم قمت واجلست زوجتى بجانب امى على نفس الكنبه ونزلت انا الاخر وفشخت فخذيها واخذت الحس لها كسها المبلل المحلوق وبجانبى زوج امى يلحس لها كسها والاثنان امى وزوجتى ينظران لبعضهم ويضحكون ثم يتأهون وهكذا حتى فتره طويله ثم قمنا نحن الاثنان انا وعادل واتخذنا وضعنا امام اكساس زوجاتنا وامام عينى وجدت كس امى يفتح ليستقبل زبر زوجها حتى اخره ووجدت امى تضربنى على يدى وهى تضحك وتقول (عينك … خليك فى كس مراتك).

فضحكنا نحن جميعا ثم اخترقت بزبرى كس زوجتى واحتضنتها بقوه بين ذراعى وبدأ زبرى عمله المعتاد فى كسها وعادل بجانبى يدعك كس امى ونظرت خلفى فوجدت منى وياسر فى جماع شديد وهو نائم على الكنبه وهى فوقه وبطنها الحامل امامها فنمت انا الاخر على الارض وجلست فوقى زوجتى وارتكزت بكسها فوق زبرى الذى اخترقها كالخازوق وبدأت هى تتحرك فوقى وبزازها امام وجهى امصها، اما امى وعادل فلقد جلس هو على الكنبه وركبت هى فوقه بالمقلوب وادخلت زبره فى كسها بيديها فى وضع لم اكن اتخيل ان امى تستطيع فعله ثم بدأت تتحرك بخفه فوق زبر زوجها وطيزها الجميله امامى وانا ارى زبر زوجها يظهر ويختفى تحتها ولمده عشر دقائق اخرى لم يكن فى الحجره الا اهات الثلاث نساء والرجال، ثم قمت انا وقلبت زوجتى فى وضع الفرسه على الكنبه واحتضنت طيزها بين يدى ورجع زبرى لكسها ثم فؤجئت بأمى تتخذ نفس وضع زوجتى وجانبها وعادل جانبى يحتضن طيز امى ويرجع زبره يدخل كسها من بين طيزها الكبيره وما هى لحظات حتى اتت منى فى نفس الوضع بجانب امها وياسر زوجها بجانبى انا وعادل واصبحت الثلاث نساء فى نفس الوضع وانا فى المنتصف انا وزوجتى وامى تتناك على يمينى واختى تتناك على يسارى وصوت طياظ الثلاثه وهى تضرب اجسادنا مندمجه مع صوت الاهات العاليه كان يعمل سمفونيه رهيبه جدا .

و اخذنا نحن الثلاثه ندعك اكساس زوجاتنا لفتره طويله حتى انا الامر اصبح شبه مسابقه لمده عشر دقائق كامله ثم احس عادل انه سيقذف وهنا اعتدلت امى على الفور كأنها اعتادت ذلك وامسكت زبر زوجها فى يديها لتستقبل منيه على وجهها وبزازها وكان منظر امى ووجها ملئ باللبن منظر رهيب رهيب وبعدها ارتمت على الكنبه والمنى يغرقها وبعدها بلحظات قذف ياسر كل حمولته فوق طيز اختى والباقى على وجهها وبزازها وارتمت هى بجانب امى والاثنان ينظران لبعضهم ويضحكون وقبلوا بعضهم ايضا وكان منظر لا انساه ابدا وانا ارى اختى وامى يقبلان فم بعضهم البعض وووجهم غارق فى منى ازواجهم .

و لم يعد فى الحجره الا نشوى زوجتى وهى تهتز امام زبرى حتى احسست انى سأقذف انا الاخر فاعتدلت نشوى فورا وجلست بين امى واختى وامسكت زبرى بقوه ليقذف حمولته على وجهها وسط ضحكات امى واختى ثم وقفت وزبرى ينتفض امام امى التى امسكت منديل وارادت مسح زبرى وما ان امسكت زبرى بيديها حتى احسست بنشوه فظيعه وهى تمسحه لى ويبدو انه لم يكن القى كل حمولته فلقد فؤجئت انا وامى بزبرى ينتفض ويقذف باقى لبنه على بزازها مع لبن زوجها واخذنا نضحك جميعا ثم جلسنا قليلا ودخلت امى لتستحم ودخلت معها وفى الداخل وبعد ما حدث لم يعد مجال للكسوف نهائيا بيننا وغسلت لها بزازها من اللبن الذى يغرقها ولاول مره احس كم كانت بزاز امى ناعمه وطريه جدا كما سمحت لى وغسلت طيزها الكبيره وكسها بيدى ولم تعترض نهائيا بل ضحكنا كثيرا وهزرنا ثم غسلت لى زبرى بيديها الجميله وكان اجمل استحمام لى فى حياتى.

وكان ذلك اجمل ختام لاجمل رحله قضيناها، وثانى يوم عدنا لمصرمره اخرى ونحن لا نصدق ما عشناه فى حياتنا حتى تلك اللحظه .

وقد يلاحظ البعض اننى جامعت كل نساء الشله حتى الان عدا تريزا وصباح وام حسين والاولى لم تكن تهتم بالجنس وتحب عيشه الحريه فقط والثانيه لن تكن تأتى للفيلا الا نادرا لان زوجها متشدد ولم تسمح الظروف للتحدث معها كثيرا وام حسين لم يكن لى رغبه فيها فلم تكن تثيرنى نهائيا.

والان استقرت كل الاوضاع وامى مع زوجها فى المغرب واختى مع زوجها فى بيتهم وعندها ابن جديد منه وانا مع زوجتى فى بيتنا ومعنا بنت اسميتها حبيبه

النهاية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ