زى ما بقولّك كده – الجزء الأوّل | الحلقة الرّابعة

قفنا لما عمل خالد نفس الحركة وبيقف يبص على امه من فاتحة خرم المفتاح

______________

وبتدخل امه الحمام وبتقلع التيشيرت وبعدها الستيانة وبعدها تنزل البنطلون الى خالد زى ما توقع انها مش لابسه كلوت وكانت امه وهى بتنزل البنطلون فيه سائل ابيض بيمط من كس امه للكلوت وقلعت امه الكلوت ومسكته قعدت تلحس فيه وتشمه وبعدها فتحت رجليها وهى واقفه ودخلت صوابعها فى كسها وقعدت تطلع وتحط فى بقها وتطلع وتحط فى بقها وبعدها تفت على صوابعها وقدت تدعك جامد فى كسها وزبورها لغاية اما عملت اسكورت ونطرت ماية من كسها معاه السائل الابيض ده الى هو اللبن وبعدين قعدت على الحمام شطفت طيزها هى كمان من اللبن وعدلت الفوطة علشان كانت واقعة على الارض معلقتهاش عدل ف قامت علقتها ف لنا اتعلقت سدت الرؤية على خالد بس سمع صوت الدوش ف عرف انها دخلت تستحمى ف رجع مكانه قدام التلفزيون وشوية وطلعت امه وكانت لافة فوطة على شعرها وفوطة على جسمها وصدراها باين كله الا الحلمة وطيزها باينة من تحت وبدايات كسها من تحت ظاهرة وجابت اللوشن (المرطب) بتاع الجسم وجت قعدت جنب خالد . ورفعت رجلها اليمين وقعدت تدهن فيها ف كان خالد شايف شفايف كسها الحمرا بوضوع وشعر كسها الى متحدد فوقه وزنبوها الى بين الشفرات كسها كله على بعضه ما يديش كس واحدة عندها ٤٨ سنة ده بكبيره واحدة عندها ٣٢ او ٣٥ بالكتير
كس ستات كتير نفسها يكون عندها شبهه ده مش كسها بس ده جسمها كله الستات بيحسدوها عليه من عيون ل شعر ل جسم مخروط خرط عند فنان
قعدت امه تدعك فى رجليها الاتنين ودراعتها وبعدين مسكت لوشن تانى للمناطق الحساسة ورفعت رجليها على الكنبه وفتحتهم وخالد كل ده مستغربها وهى بدأت تدعك وتدلك حوالين كسها وخرم طيزها وعملتلهم مساج معتبر وبعدين بتلاحظ تركيز خالد معاه ف بتقوله

امه: انت عارف انا قاعدة كده ليه
خالد: لا يا ماما ليه
امه: انا واخده راحتى علشان انت ابنى يا خالد يعنى لو شوفتنى عريانه تغطينى صح ولا غلط (وبتبصله فى عينه)
خالد: (بيبلع ريقه) صح طبعا يا ماما
امه: طيب يا حبيبى تعالى ساعدنى

وقامت فكت الفوطة وقالتله هات اللوشن الاولانى وادعكلى ظهرى وانا وانا حدعك صدرى قعدت دلال (امه) وادته ضهرها وبدأ خالد يدعك فى ظهرها ويعملها مساج ويفكلها التنشنا الى فى العضلات وكانت امه عماله تدعك فى بزازها وهى عمالة تطلع اصوات زى امممم اااااه ايوووه هنااااا لا لا براحه اوووووف ايوا الحته ديه بتوجعنى اوى ادعكها براحة وخالد كان بتاعة قارص جامد على الشورت الى لابسه وواجعه جامد بس مش عارف يعدله علشان ايده كلها دهان (فقال فى دماغه انا اشوق احسن علشان متشوفنيش كده وتزعل منى انى بهيج عليها) وبالفعل قام راح الحمام وقالها

خالد: انا خلصت يا ماما حروح اغسل ايدى
امه: تسلم ايدك يا حبيبى حدخل انا يا روحى عايز حاجة
خالد: لا يا ماما تصبحى على خير
امه: من بخير يا قمر

لفت امه الفوطة تانى عليها ودخل اوضتها وقفلت الباب ونامت
غسل خالد ايده ورجع المطبخ يعمل قهوة علشان يراجع شوية قبل النوم
وبعديها ب ربع ساعة ابوه جه سأل خالد قاله

ابوه: امال امك واختك نايمين ولا ايه انا جعان
خالد: اه يا بابا نايمين . فيه بانيه ورز انا عاملهم
ابوه: البانيه المحرق بتاعك ده لا خلاص مش عايز
خالد: لا لا ظبطته المرادى جرب بس
ابوه: لا لا خلاص حروح انام محدش يصحينى
خالد: حاضر تصبح على خير
ابوه: طيب

يروح خالد اوضته ويسمك التليفون ويلاقى خلود بعتاله رسايل كتير زى كده

خالد
لودا
لودى
يا خالد
يا خالد
مبتردش
طب متكمنيش تانى
طب انت فين طيب
رد عليا
يا خالد
متردش مش مهم 😒
طى سلام 👋
رد عليا 🙂
كده 🙃
يا خالد 🥲
شكرا 😑
😶
يا لودا 😐
اووف بقا يا زفت 😬
يا خالد 🙄
براحتك 😔

….. (وهكذا علشان كتير الصراحة)

وكل رساله بينها وبين التانية ثوانى وهى شغالة تبعت ومش مبطله
خالد اول لما مسك تليفون وشاف الرسايل قعد يضحك وبعدين رد عليها كتبلها

خالد: فيه ايه يا بنتى انا جيت اهو
خلود: كنت فين يا استاذ
خالد: كنت بساعد امى فى حاجة
خلود: كل ده بتساعد امك
خالد: لا وكنت بتعشى وقبلها كنت قاعد مع اهلى شوية
خلود: طيب حعديهالك المرادى . بس متتكررش تانى سامعنى
خالد: 😂😂😂 حاضر يا ستى من عينى
خلود: بتضحك ليه دلوقتى 😠
خالد: لا لا مفيش 😅
خلود: بتضحك عليا يا خالد 😠 . متكلمنيش تانى بقا
خالد: لا يا خوخة يا حلوة انتى مقدرش 😁
خلود: طب خلاص ماشى ☺️

وفضلوا على نفس الحال (البضان) ده شوية لغاية اما خالد قفل معاها وراح يراجع شوية وبعدها راح فى النوم
تانى يوم الصبح راح خالد الامتحان اول واحد قبل حسام وخلود وامتحنوا خلصوا الامتحان قبل باقى صحابهم ووقفوا يهزروا ويضحكوا شوية مع بعض وحسام قطع انت طريقة خلود زادت اكتر فى التعلق من نحية خالد وقفوا شوية مع بعضيهم
وبعدها صاحبات خلود نزلوا وشاوروا لخلود وسلمت على حسام وخالد وقالت ل خالد
خلود: باى يا لودا حفتقدك (علشان اخر يوم امتحانات)
خالد: مع بعضينا على الواتس بقا وممكن نبقا ننزلوا شلة
خلود: خلاص ماشى نبقا نشوف الموضوع ده بعدين . يلا باى
حسام . خالد: باى

وراحت لصحابها ف حسام بيقول لخالد

حسام: خالد يا خالد يابنى. (بيهزه)
خالد: هااا اه لامؤخذة يا حس سرحت شوية
حسام: سرحت شوية ديه واكله عقلك يابنى
خالد: باين عليا اتعلقت بيها
حسام: باين ايه ده اكيد انت مش شايف نفسك . طب ما تبقا تعترفلها ان فيه انجزاب
خالد: اخاف اعترفلها تضيع منى حتى ك صديقة
حسام: لا لا ابشرك واقولك مش حيحصل علشان هى كمان منجزبالك
خالد: يا جدع قول كلام غير ده
حسام: يابنى ولله بجد انت مش شايف ولا ايه
خالد: مش عارف بس خايف الصراحة
حسام: لا متخافش بس حاول وخالى عندك شجاعة وعلى رأى المثل يفوز باللزات كل مغامر (واخد بالك اعم صقر بتاع قصه حياة الاعدادى)
خالد: خلاص حبقا احاول
حسام: وبأذن الله حتتوفق
(كانوا احمد وحازم وفادى داخلين عليهم)
خالد: يلا طيب العيال جم اهو . يلا بينا على القهوة علشان محمد مستنينا هناك
كلهم: يلا بينا

راحوا على القهوة ولما خلصوا طلع خالد اتغدى فى البيت وبعدها راح الجيم وبعدها رجع اتعشى ومشك التليفون وقعد يهزر ويتكلم مع خلود وسهروا وقت طويل سوا المرادى وقفلوا وكل واحد فيهم مش قادر يفتح عينه وراح خالد فى النوم
وصحى تانى يوم متأخر وطلع ياخد دش علشان يفوق
ولما خرج من الحمام راح يشوف حيفطر ايه ملقاش حاجة فى التلاجة غير تفاح اكل تفاح وعمل كباية قهوة وخرج الصالة ملقاش غير اخته بس وممددة على الكنبة ولابس كاش مايوه ربع كم وواصل لنص فخدها وتحته مش لابسه غير كلوت وردى فاتح نفس لون الكاش مايوه وفاردة رجل ورافعة التانية وماسكة التليفون وسايبه التلفزيون شغال وكلوتها ظاهر لخالد علشان ممدده نحيته
راح لها خالد وقالها

خالد: سلمى امال باقى الجماعة فين
اخته: امك نزلت السوق وابوك زى عويده راح مشوار
خالد: طيب مفيش حاجة تتاكل
اخته: شوف فى التلاجة
خالد: ملقتش غير فاكهة
اخته: ما اكيد علشان كده امك نزلت تجيب حاجات استنا بقا لما تيجى
خالد: طيب

خالد الشيطان قعد يوسوسله فى دماغه ويقوله مفيش غيرك انت وهى دلوقتى لازم تدوق العسل ده انت مش شايف كسها مرسوم ازاى ولا بزازها اووووف يلا وتعالى نستغل ان مفيش حد هنا وندوق شوية هو احنا ملناش نفس ولا ايه
خالد دخل اوضته وقام منادى عليها

خالد: سلمى يا سلمى
اخته: عايز ايه يا خالد
خالد: تعالى ساعدينى نظبط السرير
اخته: ساعد نفسك هو انت صغير
خالد: تعالى بقا متبقيش رزله . مبعرفش انا اوضبه زيك يا جميل
اخته: جميل مالك يا خالد انت سخن اول مرة متشتمنيش يعنى
خالد: لا عادى بس صاحى مزاجى رايق شوية . ويا ستى اتعودى على كده بعدين هو احنا عندنا عسلاية غيرك
اخته: طيب يا سيدى شكرا يارب يفضل مزاجك رايق على طول
خالد: طيب . يلا اعدلى انتى السرير وانا حلم المذكرات والحاجات ديه
اخته: ماشى

اخته بدأت تروق وخالد شغال يحك فيها كأنه من غير قصد واخته مطنشه ومش فى دماغها حاجة لحد ما عقل خالد وقف وقام حاضن اخته من ضهرها وكتف دراعتها بأيده وعمال يعصر فى بزازها

اخته: انت بتعمل ايه يا خالد انت حيوان ولا ايه ابعد عنى كده (وبتحاول تفك نفسها بس مفيش)
خالد: لو مسبتنيش اعمل الى انا عايزه حورى الفيديو بتاعك لابوك (مصورش حاجة اصلا)
اخته: (اتلبشت اول لما سمعت سيره فيديو بس قالت) فيديو ايه انت بتتكلم على ايه اساسا
خالد: الفيديو بتاعك وانتى مفنسه فى الحمام وحاطة خيارة فى طيزك وعمالة تدخليها وتطلعيها وانتى بتلعبى فى كسك (موقف انا مكتبتهوش)
اخته: (قلقت جامد وقعدت تنكر) انت كداب ده محصلش انت معكش فيديوهات اساسا
خالد: لا معايا
اخته: لا معكش لو معاك وريهالى (خالد كان ساب اخته قعدت قدامه على السرير وهم بيتكلموا)
خالد: لا معايا والتليفون اهو (ماسك التليفون فى ايده) بس عايزة تشوفيه يبقا حنشوفه كلنا وبابا موجود
اخته: (لقت مفيش مفر) لا خلاص ارجوك امسحه علشان خاطرى ومش حتحصل تانى
خالد: امسحه كده منغير حاجة لااا ولااا ولاااا كمان لازم مقابل
اخته: اى حاجة انت عايزها حديهالك . حديك مصروفى وحروقلك الاوضة ولما تطلب منى قهوة او حاجة حعملهالك على طول
خالد: مصروف ايه وبتاع الى حبص عليهم اسمعى بس الحاجات الى بعد كده حتحصل
اولا مفيش خروج مع صحابك ورجوع متأخر
ثانيا مفيش لبس قصير برا البيت ولا عريان
ثالثا التليفون بتاعك حيبقا من غير قفل وحوصله باللاب علشان اشوف بتعملى ايه والباب بتاعك ميتربسش بعد كده
رابعا لو شوفتك بتكلمى ولد او عرفت او حسيت حطلع عين اهلك
خامسا اى كلمة اقولها تتنفذ من غير نقاش سامعة ولا لا
اخته: حاضر حاضر يا خويا حاضر . خلاص حتمسحه
خالد: لا لما تبدأى تنفيذ الاول
اخته: خلاص ولله حنفذ
خالد: اما نشوف . يلا اول طلب ارفعى الكاش مايوه ده
اخته: انت بتقول ايه مينفعش . انا اختك
خالد: شوفتى عمالة تعترضى اهو وانا لسه قايل تتنفذ من غير نقاش
اخته: طب يا خالد حنفذ الباقى كله بلاش ديه علشان خطرى علشان خاطرى
خالد: خلاص خلاص متنفذيش بلاش نشوف رأى بابا بقا فى الفيديو
اخته: (اخته سكتت مردتش ورفعت الكاش مايوه براحة وهى بتبص عليه بعيون صعبنيات يمكن يحن عليها بس خالد الهيجان عماه خلاص)

خالد اول لما اخته رفعت الكاش مايوه وظهر جسمها عريان مش مغطيه غير الاندر الوردى بتاعها قام موقفها ومقلعها الكاش مايوه خالص وقعد يلف فيها علشان يتفرج على جمال طيزها وحد كسها وبزازها الصغيرين الى حلماتهم صفيرة زيهم ونيمها خالد على ظهرها ونزل فى رقبتها بوس وهو ماسك بز بيعصر فيه والايد التانية راحت لكسها بيفرك فيه واخته كاتمة اصواته ومش عايزة تتفاعل معاه وعاملة زى الصنم بصاله بس وهم فضل عمال يبوس فيها يبوس ومع كل بوسه عمال يقول انا بحبك يا روحى انا بموت فيكى انا بعشقك ومكمل بوس فيها لحد ما وصل لبزازها مسك بز فى ايد والتانى بدأ يلحس فيه واخد الحلمة الصغيرة فى بقه وشغال فيها مص ورضاعة وقلب بين الحلمتين واخته بدأت صوت نفسها يزيد وتطلع اصوات مكتومة واضح انها بتهيح من بزازها بس ملاحظش هو الحاجة ديه هو كان كل همه يوصل لكسها ويحشر بتاعه فيه نزل على بطنها بوس لحد ما وصل لكسها من فوق الكلوت وقعد يبوس فيه ويلحس من فوق الكلوت واخته مش بتتجاوب معاه وبصاله فى سكوت ومستسلمة وعارف انه لو مسابتش نفسها يا حيعرف ابوها يا حيعمل الى هو عايزه غصب ف سابت نفسها من غير تفاعل
جاب خالد الكلوت على جنب وظهر كسها عليه شعر خفيف (منبت شوية) وقعد يلحس فيه وفى ظنبورها وياخد كسها من اوله لاخره بلسانه وفضل طالع نازل بلسانه وبعدها طلع باسها من شفايفها وهى مش متفاعلة معاه مسلماه شفايفها بس ورجع تانى باس كسها ولحسه وقام قالع الشورت ونزل البوكسر وراح مسك ايد اخته وحطها على بتاعه اخته مسكته ثوانى وثابته وعملها معاها تانى وقالها
خالد: (بصوت واطى بفعل الهيجان) شايفة واقف عليكى ازاى . انا عايزك يا روحى مش قادر انا عايزك
اخته: (بصوت واطى بردوا) انا اختك يا خالد مش حينفع انا اختك وبدأت تزقه تانى (بس براحه)
خالد: (لسه صوته واطى) قولنا ايه اسمعى الكلام بقا وانا عارف انك محتاجة ده زى ما انا محتاجاه
اخته: (بصوت واطى) مش حينفع يا خالد حرام انا اختك كفاية كده علشان خاطرى كفاية
خالد: (مردش عليها مسك بتاعه قربه لبقها قالها) مصيه
اخته: أ أ أه (بتهز دماغها بلا)
خالد: طب بوسيه (قامت بايساه) . بوسه كمان
اخته: لا واوعى بقا خلاص (بتزقه براحه)
خالد: (صوتهم واطى) خلاص خلاص
نزل تانى على بزازها يلحسهم ويمصهم ونزل لغاية كسها تانى ثبت الكلوت على جنب وقعد يلحس شوية واخته انفاسها زادت وتف على ايده وهو قاعد على ركبه وراسه فى كسها وايده بتدعك بتاعه وتبله
وبعدين وقف وبدأ يقرب بتاعه من كسها واخته شافته قامت حطت ايديها تمنعه بس هو شال ايديها رفعها لبقه يبوسها وقعد يحك بتاعه فى كسها من برا واشتغل على كده عمال يحرك الراس بتاعت زبره على كسها ويحركها على الزنبورها واخته بدأت انفاسها تعلى وبعدين لما بتاعه اتبل شوية من سوائلها . بدأ يدخل فى الراس بس اخته بتمنعه وتقوله
اخته: بس يا خالد بتعمل ايه انا بنت
خالد: بس يا شرموطة ما انت شوفتك وانتى بتدخلى ايد المشط فى كسك وانتى فاتحة فيديو كول انتى والخول الى بتكلميه وحسابى معاه بعدين
اخته: (بصيتله كده والصدمة على وشها وفقدت النطق)
خالد قام زاح ايدها وبدأ يدخل بتاعه سنة سنة ويرجع تانى يطلع بالراس ويدخل تانى فى كسها لحد ما تختفى وبعدها يدخل حتة كمان بعظ الراس واخته حاكة ايدها على بوقها وكان كسها صغير على بتاعه وبينبض من جوه وعاصر بتاعه عصر واشتغل يدخل ويطلع لحد ما اختفى ٣/٤ بتاعه جواها وبدأ بقا يتحرك براحته سمع باب الشقة بيتقفل وامه وهى بتنادى وبتقول

امه: يا خاالد يا سلمى يا عيال . هو مفيش حد هنا ولا ايه ياا خاااالد

خالد وسلمى اول لما سمعوا كده اتلبشوا ف سحب خالد بتاعه من كس اخته وعدلها الكلوت ولبسوا بسرعة هدومهم وطلع خالد الاول وساب اخته تظبط شكلها وراح لامه وبيقولها

خالد: ايه يا ماما جيتى (وكان خالد عرقان ومتوتر ف بيحاول يهدى نفسه)
امه: اه يا حبيبى امال اختك فين ومالك عرقان يا واد كده ليه
خالد: الجو وحش يا ماما والمروحة وقفت وكنا قاعدين انا واختى بنتفرج على فيلم فى اللاب واهى جاية ورايا اهى
امه: طب خد يا خالد الكياس ديه دخلهم المطبخ
اخته: ايه يا ماما أتأخرتى ليه (بتحاول تهدى ومتبينش)
امه: السوق كان زحمه يا روحى ومكنتش لاقيه الى انا عايزاه
اخته: جبتلنا ايه يا ماما معاكى
امه: جبتلكوا لحمه وارانب وصدور فراخ علشان خالد وبطاطس وكوسه وجبتلك يا روحى مانجا
اخته: ايه ده بجد مانجا شكرا يا ماما يا حبيبتى شكرا شكرا شكرا (وباستها وجريت على المطبخ تشوف المانجا ف لما دخلت كان خالد جوا ف لزق فيها من ظهرها وحط ايده على كسها وقعد يلعب فيه) وقالها

خالد: حنكمل كلامنا بعدين
اخته: (بصتله كده ومردتش عليه)

وطلع خالد من المطبخ وراح لامه وقالها

خالد: تسلم ايدك يا ماما على البانيه
امه: تسلم يا حبيبى عارفه انك بتحبه علشان الجيم وكده
خالد: اه يا ماما منتحرمش منك (وحضنها ولاحظ انها لابسة العباية على اللحم وهى بتحب تضيق العباية ف بتبقا محددة جسمها ومش لابسه حاجة تحتيها غير ستيانة)
امه: معنديش اغلى منكوا يا روحى (وباسته من خده)

ساب خالد امه وبعدها بشوية الغدى جهز ف راح اتغدى وبعدها مسك التليفون وقعد يقلب فيه وشاف ان خلود فتحت ف بعتلها وقعدوا يتكلموا كتير اوى والوقت سرقهم لحد ما تليفون خالد رن وكان محمد بيقوله
______________________

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ