جسد مستباح – الحلقة السّابعة

تخللت أشعة الشمس نافذة حجرة برعى الصغيرة لتسقط فوق وجنتى هدى وتستيقظ وتكتشف أنها باتت ليلتها عارية فى حضن برعى،

قامت وهى تبتسم وتنظر إليه ولجسده العارى وترتدى ملابسها وتخرج مهرولة قبل أن يستيقظ أطفالها وعمة زوجها ويشعرون بها وهى تعود للمنزل بروب ستان وجسد تفوح منه رائحة منى برعى،

فى منتصف النهار كانت تجلس فى حديقة الفيلا وبرعى بجوارها يخبرها أنه سيذهب لزيارة المزرعة لرؤية محمود وعروسته بعد أن أخبره البيه أنه سيرسله فى الصباح إلى هناك مع عربة نقل الأسمدة،

قفزت فوراً فى ذهنها تلك الفكرة الخبيثة لتطلب منه أن يصحب لبنى معه فى عودته لتساعدها فى أمور خاصة بداخل الفيلا وتعود معها فى اليوم التالى للمزرعة من جديد،

يوم واحد وليلة تقضيه فى الفيلا لا يضر فى شئ،

بالطبع فرح برعى من طلبها لانه يريد أن تعتمد أكثر على ابنه وزوجته لينالوا حظهم من عطاء وسخاء أصحاب البيت،

هدى تريد الإنفراد بلبنى وحدها تلهو معها وتتذوقها بهدوء وأريحية بعيداً عن صخب المزرعة وقضيب محمود،

جلست تنتظر حضور برعى ومعه لبنى بفارغ الصبر حتى وصلا فى الظهيرة،

برعى بملابسه الرسمية الجلباب الفلاحى القاتم وبجواره لبنى تبدو كطفلة صغيرة وهى ترتدى جلبابها الفلاحى المزكرش،

الفارق بين فيلا المزرعة والفيلا هنا كبير وواضح،

وقفت لبنى تشاهد مشدوهة بحجم العز والثراء الواضح فى كل ركن وكل زاوية،

وصلت إليهم هدى وهى ترحب بها ويلفت نظرها أن الفتاة لا تحمل اى شئ معها،

: ايه يا بنتى انتى مش جايبة معاكى لبس ليكى؟!

: لأ يا ستى ما جبتش، أبويا برعى جالى هى ليلة وتانتنى راجعة طوالى

: ممممممم، طيب مش مشكلة هانتصرف، يلا تعالى ورايا

صعدت بها لحجرتها ولبنى لا تقف عن إبداء الإعجاب بكل ما ترى،

تلك زيارتها الأولى لمدينة كبيرة عصرية، كل شئ تراه تقريباً للمرة الأولى وتضحك بسعادة وهى ترى من النافذة كل هذه البنايات الشاهقة الفارهة،

إقتربت منها هدى ووقفت خلف ظهرها وهى تضع كفيها حولها خصرها النحيل،

: ماجبتيش هدوم معاكى ليه يا بت يا مايصة انتى

إلتفتت إليها وهى تضحك بسعادة فائقة،

: أنى مايصة يا ستى؟!

: أيوة مايصة وعلقة كمان

: ههههههيييييي، بتجسف يا ستى

أصبحت بين ذراعى هدى بشكل كامل وهدى تقبل خدها برقة كانها ذكر حقيقى بين يديه أنثاه التى يعشقها بصدق،

: محمود إضايق إنك جاية لوحدك؟

: لأ يا ستى، ما أبويا برعى هو اللى جالنا

: طب وعطا؟!

: ماله يا ستى؟!!!

: إضايق انك جيتى؟

: وهيضايج ليه يا ستى؟!!!

: هو انتى مش بتبسطيه زى ما علمتك؟

ضحكت بخجل وهى تدفت رأسها فى صدر هدى الممتلئ،

: لأ يا ستى إتجسفت أبسطه وانتى مش موجودة

: اخص عليكى، مش حرام عليكى كده تسيبى اخوكى حبيبك مش مبسوط وزبره بيوجعه

: ما أنى إتجسفت يا ستى

: طب وبتلبسى اللبس اللى جبتهولك ولا برضه اتكسفتى؟

: يا لهوى يا ستى، ده انى جطعت الخلف لما لقيت ابويا برعى داخل علينا وكنت لابسة الجميص الجديد

: انهى قميص فيهم

أمسكت بطرف جلبابها ترفعه لأعلى وهى تشير للقميص اسفل جلبابها،

: ده يا ستى

جذبتها هدى من يدها تجاه الفراش وهى تكمل لها خلع الجلباب وتخرجه من رأسها،

وقع بصرها على قميص لبنى وجسدها وهى تتفحصها بشهوة عارمة وتديرها لتنظر لها من كل الجهات،

القميص أسود اللون من القماش الخفيف الشفاف ولا ترتدى أى قطعة ملابس تحته،

كل جسدها رغم نحافته يظهر بوضوح وإغراء من خلف قماشه الخفيف،

حلماتها المنتصبة بإستمرار وكسها المشعر بشعيرات قصيرة كثيفة ومؤخرتها المحدودة المرسومة بدقة كأنها مؤخرة صبية صغيرة،

: برعى شافك كده؟!

: اه يا ستى كنت فى الاوضة جاعدة

: ومحمود كان فين؟

: كان عند العمال فى الارض بينزلوا السماد

: وعمل ايه لما شافك؟

: ما عملش يا ستى دخل جعد وجالى أعمله كوباية شاى تجيلة

: وبعدين؟

: وبعدين جالى الست هانم عيزاكى وهترجعى معاها بكرة

: وماقالش حاجة ع القميص؟

: جال يا ستى بس أنى عرفت أتصرف

: قال ايه؟!!..انطقى

: جالى جيبتى اللبس الحلو ده منين، وخفت أجوله من ستى هدى عشان انتى منبهة علينا يا ستى ما نجيبش سيرة لحد، روحت جلتله دى مرات خالى جابتهولى من البندر

: شاطرة يا لبنى، عجبتينى

: هههههىىىىى، متجلجيش عليا يا ستى

وضعت اصابعها فوق حلماتها تفركها ببطء،

: وانتى مش لابسة حاجة خالص كده تحت القميص

: مش أنتى اللى جلتيلى كده يا ستى

: ايوة صح… شاطرة يا لولو

جذبتها من رأسها لتضع فمها فوق شفتيها وتلتهمها بشبق وإشياق وهى تجردها من قميصها الخفيف وتخلع ملابسها هى الأخرى ليصبحا عرايا متلاحمين فوق فراشها الوثير الواسع ويغرقون سوياً فى عناق محموم أكثر ما فيه من غرابة أن لبنى كانت تفعلها هذه المرة بتجاوب شديد وليس كدمية بين يدى سيدتها،

 

هدى تعشق الكلام أثناء الممارسة وينطق لسانها بكل عهرها وهى فاقدة الادراك والمنطق وساقطة بشكل كامل فى بحر الشبق والشهوة،

: حد شافك غير برعى بالقميص يا مايصة؟

: محمود يا ستى

صفعتها على مؤخرتها وهى تعض شفتها،

: حد غير جوزك يا علقة

: محدش يا ستى محمود وعطا بس محدش بيجى غيرهم

: عطا شافك بالقمصان الجديدة ومحمود موجود؟

: ايوة يا ستى

: اااااااااااااااااااااااح… ما زعقش وقالك غيرى هدومك؟

: لأ يا ستى، ماهو كمان لابس اللبس الجديد على طوال

دفنت رأسها فى كس لبنى تلعقه بنهم بالغ وهىتشعر بتلك الملوحة المميزة وتبلع عسلها الغزير المتلاحق ويفتنها طعمه الحار اللذيذ،

لبنى تجرأت بشكل مبهر لأقصى حد، تلعق كس هدى كانها متمرسة على فعل ذلك منذ سنواتن

حتى وهى تنام على بطنها وتطلب منها لعق خرمها لم تتردد ثانية وظلت تلعق فيه بشبق شديد وهى تعض برقة قباب مؤخرتها وتمدح فيها بصدق وتتمتم بهمس فاحش،

: نفسي طيزى تبقى قد طيزك يا ستى

: اشربى لبن كتير وهى تكبر قوى

: لبن محمود؟

: لبن اى حد.. اى حد… اى حد يا لولو.. ااااااااااااااااااااااااااح

: يالهوى يا ستى اى حد؟!!

: اه حتى بعى حماكى، ده تلاقى لبنه كتير قوى

: يا حومتى يا ستى… ابا برعى كمان؟!

: اه يا لولو… هو قاعد هنا لوحده وتلاقيه مش لاقى حد يريحه

: لا يا ستى ده يجتلنى

: مش ممكن، بالليل لما تباتى معاه لو لقتيه تعبان خليه يرتاح عشان ترضعى لبنه وطيزك تكبر

: ابسطه زى برعى يا ستى؟1

: اه يا لولو… لما يشوفك بالقميص هايبقى عايز يرتاح

: خايفة يا ستى يزعجلى ويضربنى ويجول لأمى

: مش هو شافك بالقميص فى اوضتكم

: اه يا ستى شافنى

: ومازعقش ولا اتكلم، يعنى اتبسط لما شافك بيه

: يعنى اعمل ايه يا ستى؟

: ماتعمليش حاجة بس لو لقتيه عايز يرتاح ريحيه

: حاضر يا ستى

بعد أن إنتهت جولتهم أخذتها هدى ودخلا الحمام وأجلستها بين يديها كانها طفلتها الصغيرة، تحممها وتغسل لها جسدها وهى تداعبه وتقبله، ثم جذبتها من شعر كسها القصير وهى تضحك،

: مابتحلقيش شيعرتك ليه يا مايصة

: مابعرفش يا ستى… ههههىىىىى

أمسكت بشفرة الحلاقة وحلقت لها كسها بالكامل وهى تعلمها كيف تفعلها وحدها حتى أنها شعرت بالغيرة منها لأن جسدها بطبيعته لا ينبت فيه الشعر،

جلد املس ناعم كأنه جلد طفلة صغيرة حديثة الولادة لم يغيره أو يشوهه العمل فى الحقول وصعوبة المعيشة،

جلسا سوياً يتحدثون وكل لحظة تمر بهم بسعادة وبهجة،

لبنى فتاة خفيفة الروح جميلة الصوت والحديث،

أخبرتها أن تقول لبرعى أنها كانت تساعدها فى ترتيب اثاث الفيلا إذا سألها عن وقتها بداخل الفيلا،

الست فاطمة عمة البيه هى الأخرى أعجبت بلبنى وحتى الاطفال وفرحوا بوجودها وظلت تلعب معهم طوال اليوم كأنها طفلة صغيرة مثلهم وهم يضحكون من برائتها وسذاجتها حتى أن إبنة هدى الصغيرة أعطت لها عروسة لعبة لها هدية كى تلعب بها عندما تعود للمزرعة،

فى المساء حضر البيه وجلس معهم بعض الوقت ولم ينتبه لوجود لبنى على الاطلاق وظل يداعب الاطفال ويتحدثون فى أمور عدة حتى أخبرته هدى بذهابها للمزرعة فى الصباح ليضع بين يديها بعض المال وهو يرتب معها الطلبات والإحتياجات بعجالة كى يخرج من جديد فى رحلة لثلاث أيام للميناء،

طوال الوقت وعقل هدى لا يتوقف عن التخيل الفاحش تجاه لبنى، بمجرد خروج زوجها ونوم الاطفال وجدتهم توجهت بصحبة لبنى لحجرة برعى،

رغبتها فى العهر الشاذ أكبر من رغبتها فى قضاء الليل فى أحضان لبنى،

هدى بالروب الستان فوق قميصها الساخن ولبنى بجلبابها المزركش وبرعى يفتح لهم وهو بلباسه الابيض والفانلة ذات الحوض الواسع،

: إدخلى انتى يا لبنى إرتاحى علشان من بدرى هانسافر ع المزرعة

: حاضر ياستى

: وانت يا برعى تعالى معايا هاديلك حاجة من المطبخ

ترجلت فى الحديقة مع برعى حتى باب المطبخ الخلفى وبمجرد دخولهم هجمت عليه تقبله وتفرك قضيبه بميوعة شديدة تريد أن توصله لأقصي درجة هياج،

: كده هاتخلينى انام من غير ما ترضعنى يا سافل

فتح الروب بعصبية وشهوة وهو يهجم على صدرها بشهوة واضحة تظهر فى رجفة أطرافه،

: كنتى خليتى البت تبات فوق مع العيال وتجيلى

: عيب لازم تنام عندك فى اوضتك عشان تبقى على راحتها وماتتكسفش، دى مش جايبة معاها لبس يا عينى ومفيش عندنا حاجة على قدها

تحدثه وهى تفرك قضيبه وتتأكد من إنتصابه وترى تلك اللمعة وشبح الشرود فى عينيه وهى تلفت نظره الى لبنى،

نظره الى لبنى،

رفع قميصها ووضع إصبعه بداخل كسها بعنف،

: طب نخليها هنا ومحدش هايحس بينا

: تؤتؤ يا برعى انت اتجننت، ممكن عمتو تنزل فى اى وقت

قالتها وهى تعود للخلف وتغلق الروب وترى قضيبه المنتصب وهو يتحرك لا إرادياً فى الهواء،

 

: يلا بقى روح للبنت زمانها خايفة تقعد لوحدها

: طب خلينى اجيبهم طيب عشان ترضعيهم

: تؤتؤ خايفة عمتو تصحى بجد، اعمل بإيدك بقى النهاردة وخلاص ولما ارجع نعوضها

: ازاى بس والبت فى الاوضة، عشان خاطرى دجيجة واحدة واخلص

: هههههههه… ماهى دقيقة فعلاً

: عشان خاطرى يا ستى

: تؤتؤ… روح اعمل لنفسك وارتاح ونام

: يا ست البت فى الاوضة وهافضل كده متعذب لحد ما ترجعى

: والبت مالها بس، زمانها نامت ومش هاتحس بيك وانت بتلعب فى بتاعك بس اوعى تستعجل وتجيبهم وهى لسه صاحية يا وسخ،

استنى لما تنام وخد راحتك وخليها تنشر الجلابية فى الشباك عشان متبقاش ريحتها عرق،

شعرت به يشرد وأنفاسه تتلاحق وهى تصنع له ذلك الخيال وتحفزه بشكل غير مباشر،

: يلا يا راجل امشي بقى ماتسيبش البت لوحدها

إستجاب لها أخيراً وعاد لحجرته وهى تبعته بعد خطوتين كى لا يشعر بها،

تعرف ماذا سيجد عند وصوله، أخبرت لبنى أن تنظف له حجرته عندما يخرج معها كى يعرف أن زوجة ابنه جيدة وخدومة،

كانت خطوات هدى من خلف الاشجار أسرع فى الوصول لتقف خلف النافذة فى الظلام وترى لبنى بقميص نومها الشفاف وهى تنظف أرضية الحجرة،

تسمر برعى عند الباب وهو يرى مؤخرة لبنى فى إستقباله وقضيبه مازال شبه منتصب من مداعبة هدى،

عض على شفته بشبق وهو يفرك قضيبه بلا وعى ثم تنحنح،

: بتعملى ايه يا لبنى؟

: بنضفك الاوضة يا ابا برعى

: وانتى ناجصة تعب، مش كفاية تعبك مع الست طول اليوم

: ولا تعب ولاحاجة دى حاجات بسيطة

لم يرفع عينه عن صدرها الصغير وهو يحدثها وبطنها المشدودة وكسها اللامع بعد ازالة شعره،

هدى نسجت الفخ وبرعى إنزلق فيه بكل سهولة، شهوته تغلب عليه وجسد لبنى يوقعها فى شبق لا تراجع فيه،

: انشرى جلابيتك عشان تبقى ريحتها حلوة الصبح

: نشرتها يا ابا برعى

: مكنش ليك حق تيجى من غير هدوم معاكى يا لبنى

: محدش جالى

تتحدث وهى تكمل ترتيب الحجرة وجسدها يتلوى امام بصره ورغبته تزيد وتضاعف،

: تلاجى القميص برضه عايز يتنشر عشان مليان عرق

تذكرت حديث هدى وتأكدت من كلامها وان برعى لا يضايقه رؤية جسدها وانه بالتأكيد يريد أن يرتاح كما أخبرتها

: انشره هو كمان يا ابا برعى

قالتها وهى ترى قضيبه يدقع لباسه وتتأكد من كلام هدى أكثر،

: اه انشريه احسن برضك

: بس انى مش معايا غيار ولا حاجة ألبسها

: هاجيبلك فلنة من بتوعى تلبسيها، ده هو يادوبك سواد الليل

أخرج من دولابه فانلة بيضاء مثل التى يرتديها ووضعها بيدها،

هدى تشاهد كل ذلك من خلف النافذة ويدها تفرك كسها بقوة وهى تكاد تجن من فرط شعورها بالشهوة مما يحدث أمامها،

تناولت لبنى الفانلة وبكل بساطة خلعت قميصها ووقفت عارية امام برعى وإرتدت الفانلة التى بالكاد غطت ظهرها ولم تستطع حجب كسها أو مؤخرتها،

برعى الخبيث المشتعل الشهوة إنتقى لها أقصر فانلة فى دولابه، هيئتها بجسدها النحيف الضئيل امام بصره جعل شهوته فى السماء،وقفت امامه بعد ان فرشت القميص تنظر له ببرائة وكسها لامع بشدة بفعل قطرات شهوتها التى تحركت هى الاخرى،

جلس على ركبتيه أمامها وقد غاب عقله وأصبح كم مهمل وهو ينظر لكسها ويهمس بأنفاس متقطعة من فرط شهوته،

: انتى حلقى شعريتك امتى يا بت؟

: ستى هدى خلتنى استحمى فوق عندها وهى اللى قالتلى انظف نفسي كويس عشان انا مابقيتش صغيرة وبقيت عروسة

حرك اصابعه فوق كسها وهو يلتقط نقطة شهوتها ويحرك اصبعه ليصنع خط رقيق مرن من عسلها السميك،

: وعرفتى تحلقى كسك يا بت؟

: اه يا ابا برعى ما انت شايف اهو بنفسك

برعى تعلم لعق الكس وتعود هلى مذاقه وطعمه ورائحته،

مد فمه يخرج لسانه يلعق كسها برقة وبطء وهو يتمتم،

: حلو يا بت

: حلقته حلو يا ابا برعى

: إيوة يا بت ده انت اروبة

دفعها للخلف لتجلس بمؤخرتها على حافة الفراشويفتح ساقيها الصغيرة النحيلة ويدخل برأسها بين فخذيها،

: ورينى كده حلقتيه حلو من جوه ولا لأ

فتح كسها بإصبعيه وأخذ يلعق بسرعة تتزايد ويدخل لسانه الخشن فيه ولبنى تأن وتتأوه وتفرك رأسه،

بالراحة يا ابا برعى انت هاتكل كسي؟!!!

لم يعد يسمع أو يعى شئ لينهض فجأة برغبة منفجرة ويسقط لباسه ويدفع قضيبه بداخلها مرة واحدة بلا مقدماتن

لولا صوت آهات لبنى المرتفع لإستطاعت وهى وبرعى سماع صرخة هدى التى يرتجف جسدها بقوة بالخارج وتصرخ من فرط متعة ما تراه،

لبنى اسفل جسد برعى تبدو كطفلة صغيرة يغتصبها منحرف عجوز،

تصرخ وهى تتلوى بجزعها تحته وهو يزمجر بقوة وبطبيعته المعهودة سرعان ما كان يخرج قضيبه ويقذف لبنه على جسدها وهى وسط رعشتها تمسح لبنه بيدها وتلعقه وهى تهمس من فرط الشهوة،

: بلعنى لبنك يا ابا برعى عشان جسمى يملى

لم تستطع هدى الوقف على قدميها أكثر من ذلك وجرت ساقيها جراً حتى غرفتها وهى تنتفض من الشهوة وتعلم أن برعى لن يكف عن ركوب زوجة ابنه طوال الليل،

المارد المتوحش المنطلق من شهوة هدى لم يعد من الممكن توقعه وفهم رغباته،

اصبحت لا تكتفى بممارسة عهرها واصبحت أيضا مغرمة برؤية مجون غيرها،

شهوة جديدة إكتشفتها بداخل بئر الشبق والعهر بداخلها،

كانت كالمذبوحة وهى ترى لبنى فوق قضيب عطا تمسده بشفرات كسها وروان وهى على ركبتيها وريكس فوقها يدك كسها بقضيبه الغريب والان ولبنى مفتوحة الساقين أسفل جسد برعى،

لم تكف عن مداعبة وفرك كسها حتى غلبها النوم وتعطل جسدها عن عهره،

فى الصباح كانت تجلس لبنى بجوارها فى السيارة فى طريقهم للمزرعة وهى تقص عليها كل ما حدث فى غرفة حماها،

أصبحت لبنى كأنها تلميذة نجيبة تقص على مًعلمتها وتنتظر منها المديح والتشجيع،

الثمرة الفاسدة تفسد باقى السلة،

شيطان هدى لوث الجميع من حولها، أخرجهم من فطرتهم وبرائتهم وجعلهم جميعاً ملوثين مضطربين شاذين يفعلون ما لايمكن تصوره أو قبوله بكل هدوء واريحية كأنه فطرى معروف ومقبول،

فى مدخل المزرعة البعيد لمح فؤاد الخفير سيارة هدى ليهرول ناحيتها وهو يشير لها بالخرزانة التى يحملها بإستمرار،

توقفت له وهو يكثر فى كلمات النفاق والتملق ويسال عن البيه وهو يضحك بجسده الضخم وشاربه الضخم حول فمه ويدعوا لهم ولم يتوقف الا بعد ان وضعت بيده حفنة من النقود،

هو اكثر شخص تبغضه هدى فى المزرعة بسبب بشاعة ملامحه وغلظتها وسماجة فعله وكلامه،

رجل آفاق ومتملق ولا يكف عن الرياء الا بعد أخذ المال ويبتسم بفرحة وإنتصاربسماجة لا تطاق،

فى فيلا المزرعة كان محمود بإنتظارهم وهو كعادته متجمد الملامح لا يحمل وجهه اى إنفعال مفهوم،

: نورتى يا ست

: ازيك يا محمود

: ازيك انتى يا ست

: تمام يا سيدى بس اعمل حسابك بعد كده هاحتاج لبنى كتير تجيلى البيت

: تحت أمرك يا ست

: خشي انتى بقى يا لبنى ارتاحى شوية انتى تعبتى قوى امبارح وانت يا محمود خليك مع مراتك لحد ما أحتاجلكم

: مش عايزة ايتها خدمة يا ست؟

: لأ أنا هاتمشي شوية ابص على المزرعة وانت خليك مع مراتك

: تحت أمرك يا ست

تركتهم هدى وترجلت وحدها تتمتع بهدوء المزرعة الشديد،

لا صوت لا حركة فقط صوت غصون الشجر وأصوات العصافير وبعض أصوات المواشي القادمة من الحظيرة،

تشعر بسعادة وهى تتحرك ولا ترتدى لباس أسفل جيبتها، أرادت أن تفعل مثل لبنى وتتعود أن تخرج بلا لباس،

الشعور بالحرية والعرى من أسفل الملابس يصنع لها متعة كبيرة جدا،

لا تعرف كم من الوقت مر عليها وهى تتلذذ بصحبة نفسها وسط سحر المكان وهدوئه حتى وجدت نفسها عند الحظيرة وعطا كالعادة فوق كومة القش يغط فى النوم،

 

فى النوم،

منظره يبعث السعادة بنفسها ويجعلها تبتسم ببهجة،

جسده البدين وبطنه العارى وصت شخيره يجعلها تضحك بطفولة،

قامت بإيقاظه وهو ينهض متلعثماً ينظر لها ببلاهته وهو صامتاً ينتظر تعليماتها،

تحدثت معه فى بعض جمل عن حال المواشى ثم تركته وهى مازالت تضحك على طريقته بعد أن طلبت منه أن يلحق بها بعد قليل،

عادت للفيلا ونادت محمود وطلبت منه أن يذهب للقرية المجاورة للمزرعة ويشترى لها علبة سجائر،

بجدية وحماس تحرك بسرعة خارجاً لتنفيذ تعليماتها،

نادت على لبنى التى كانت ترتدى قميص الامس وطلبت منها أن ترتدى الاسترتش الخفيف الشفاف والبادى القصير الذى بالكاد يغطى نصف بطنها،

نفذت ما ما طلبته منها وذهبا سوياً للفيلا وبدلت هدى ملابسها بملابس تشبه ملابس هدى بالضبطن

إسترتش ضيق شفاف وبادى يظهر نصف بطنها،

بعد دقائق كان عطا ينادى على لبنى التى أدخلته على الفور إلى ردهة الفيلا،

البلاهة لا تمنع الشهوة ولا تقف مانعاً أمام الغريزة،

عطا فتح فمه وهو يرى اخته وهدى بؤخرات شبه عارية وحتى أكساسهم تظهر لعينيه،

وقف معهم وقضيبه يمكن لمح إنتصابه خلف سرواله الواسع المتدلى،

أنفاس متقطعة وفم مفتوح وشفاه متدليه وبصر زائغ بين جسد لبنى وجسد هدى،

هدى تلف جسدها وتنحنى تبحث عن شئ بداخل حقيبتها وهى تتراقص بمؤخرتها وتبدل وقفتها بين قدم وقدم لتزيد شهوته ثم تلف له رأسها وهى منحنية كما هى،

: بتبص على ايه سافل غنت

: ها؟!!!… ماببصش يا ست

قالها مفزوعاً وهو متلثم ويظنها غاضبة منه بالفعل،

إعتدلت هدى وهى تحدث لبنى التى تعض على شفتها، فهى الاخرى يغريها رؤية جسد هدى ويشعل شهوتها ما تفعله،

: انت ماريحتيش عطا زى ما قلتلك؟

: ههههىىىىى، لأ يا ست

: ليه كده؟!!!

: ما جاليش يا ست

نظرت لعطا بجدية وصرامة،

: مش قلتلك لما تبقى تعبان تخلى لبنى تريحك وتنطر اللبن من الكوكو بتاعك علشان ترتاح

: ما أنى… ما أنى…

: ما إنت ايه انطق

: أنى إتجسفت أجولها يا ست

: تنكسف ليه هى حد غريب

قالتها وهى تقترب منه وتمسك بقضيبه تقبض على رأسه وتفركها بعنفن

: عاجبك كده بتاعك اللى واقف علينا وتعبان قوى ده

: آاااااه، إتـ… إتـ…إتجسفت اجولها يا ست

قطع حديثهم عودة محمود ومعه علبة السجائر لتلتقطها منه هدى وتشعل سيجارة وهى تلقى بجسدها فوق الكنبة ولبنى تجلس بجوارهاوأمامهم عطا ومحمود،

: وبعدين فى عطا ده يا محمود

: ماله يا ست؟

: عاجبك حاله كده وهو تعبان ومش بيتجوز؟!… انت لازم تكلم امه تجوزه

: عمل ايه يا ست الولا ده وأنا أجطع رقبته

: بس يا محمود ما تزعقلوش ده طيب وغلبان

: اومال ايه يا ست؟!!

: انا صعبان عليا انه تعبان كده ومش متجوز، تخيل من كتر ماهو تعبان كان بيبص على طيزى وتعبان قوى

: ازاى يا ست

قالها محمود وهو متلعثم ومرتبك والشهوة تتسرب اى عقله،

قامت وهى تلقى بالسيجارة وتعطيهم ظهرها وتفعل مثل ما فعلت وهى توجه حديثها لمحمود بميوعة وصوت متراقص عاهر،

كنت موطية كده بطلع فلوس علشان يديها لأمه وفضل متنح وبيبص على طيازى وبتاعه واقف قوى حتى شوف بنفسك

لم تعطيهم فرصة لتعتدل وتجذب سروال عطا تجذبه لأسفل ويظهر قضيبه منتصب وهو يرتعب ويفزع ويتراجع لا اراديا للخلف ،

: اهو يا محمود علشان تبقى شاهد، بتاعه واقف وتعبان قوىلم يتفوه محمود وبصر زائغ بينها وبين عطا العارى القضيب،

شهقت هدى بميوعة وهى تمسك بقضيب محمود من فوق جلبابه،

: يا نهارك يا محمود انا بشتكيلك منه وانت كمان بتاعك واقف

: آااااااااااااه

صاح محمود فور أن شعر بيدها فوق قضيبه،

وجهت هدى حديثها إلى لبنى التى تشاهد وهى مفعمة بالشهوة،

: تعالى يا لولو شوفى جوزك تعبان قوى

قالتها وهى تقف وتخلع لمحمود جلبابه وهو بين يديها كالعجينة مستجيب لكل فعل حتى بقى باللباس الجديد الضيق الذى إشترته له،

دلكت قضيبه بيدها ويدها الاخرى مازالت قابضة على قضيب عطا،

: أدعكى الكوكو بتاع محمود يا لبنى شكله تعبان هو كمان علشان مكنتيش هنا إمبارح

هدى أمام عطا تدلك قضيبه وقد جذبت سرواله تماماً واصبح مكوم حول قدميه، ولبنى تدلك قضيب محمود وتقبله وهو منصب بين يديها،

: مصيه يا لبنى عشان يرتاح

لبنى تمص قضيب محمود وتلعقه وعينه لا تفارق هدى وهى تفرك قضيب عطا الذى يقف كالتمثال ويكتفى بمسك فانلته وهو يبالغ فى إنحناء رقبته يحاول تخطى كرشه العملاق ليشاهد هدى،

: ايه يا عطا مالك؟!!، عايز لبنى تمصلك انت كمان؟

قالتها وهى تنظر لوجه محمود تترقب رد فعله ولم تجد غير المحنة والشهوة تغلى فى عينيه،

: تعالى با لولو معليش اعملى لعطا شوية هو كمان عشان تعبان قوى قوى

لبنى لم تنظر حتى لمحمود تتأكد من رد فعله، تحركت بكل سهولة تلتقم قضيب عطا بفمها وهدى تقف تحضن محمود وتضع يديه فوق نهديها وهى تهمس فى أذنيه،

 

: هى أخته ومالوش غيرها يخاف عليه ويريحه

محمود يرتجف وهو ينظر الى زوجته وهى تمص قضيب عطا، تدفعه هدى لينام على الارض وتهجم على قضيبه تمصه بشراهة وتتحدث بين حين واخرن

: يا حودة ابقى خلى لبنى تريح عطا، هو غلبان ومفيش حد يريحه

محمود يرتجف بشكل صارخ ويديه تقبض على شعرها بعنف دون أن يشعر حتى جذبت هدى نفسها بصعوبة من قبضته وجذبت لبنى تخلع لها الاسترتش وتجعلها تجلس فوق قضيب محمود تبتلعه بداخل كسها،

تخلع هى الاخرى وتنحنى على مسند الكنبة وهى تشير لعطا ان يقترب ويدخل قضيبه بكسها،

يقترب منها وهو يلهث ويحاول ايلاج قضيبه وكرشه يعيقه عن ذلك،

: يا خربيتك يا عطا، يا واد كرشك كبير وطيزى كبيرة وبتاعك مش طايل كسى

نظرت لمحمود الذى إحمرت عينياه من شدة الشهوة،

: معليش يا حودة علشان خاطرى انا

قالتها وهى تجذب لبنى من فوق قضيبه وتجعلها تنحنى مكانها وتدفع عطا ليدخل قضيبه بكسها وهى كالعصفورة بين يديه،

نهض محمود يقف بجوارهم يشاهدهم وهو ينتفض وهدى تمسك قضيبه تجلخه له بسرعة وتهمس بأذنه بحديث الشياطين،

: شوف هو مبسوط مع اخته اكتر ازاى… هى اكتر حد يريحه

شعورها أنها تجعل من محمود يشعر بكل هذا الكم من العهر والدياثة جعلها تحلق فى سماء الشهوة،

أخيراً وصلت لما تريد وجعلت محمود يتقبل أن تتناك زوجته من أخيها وأمام بصره،

لم ترد أن تزيد من الأمر كى لا ينعكس ويخرج عن سيطرتها فجذبت عطا وجعلت محمود يدفع قضيبه بدلا منه فى كس لبنى وألقت بجسدها بجوارها مفتوحة الساقين وتشير لعطا أن يضع قضيبه فى كسهان

ك تعالى يا عطا، نكنى أنا وسيب لبنى تمتع جوزها شوية

الجماع مستمر وهم الأربعة متلاصقين حتى إنتشرت رائحة المنى وإرتاحت الاجساد واتت شهوتها كما لم تأتى من قبل،

غادر عطا بعد أن حدثته أمام محمود ولبنى بصوت فاعلة الخير الطيبة بالا يخبر أحد عن شئ وان يطلب من لبنى أن تريحه بإستمرار وتخبره وهى تنظر فى أعين محمود أن زوجها لن يعترض وهى تريح أخيها كما تريحه هو نفسه،

وهم جميعا فى الحمام وهدى ولبنى حوله يغسلون جسده لم يزعج هدى قليل من الكذب كى تزيح أى رفض من عقل محمود،

: برافو عليك يا محمود، أنا كمان بريح أخويا على طول وأنزله لبنه علشان هو مش متجوز ومفيش حد يريحه

: وجوزك عارف؟

: جوزى مش موجود خالص على طول مشغول

: وبيركبك برضه يا ست؟

: أيوة طبعا بيركبنى ويعمل كل حاجة نفسه فيها علشان يرتاح ده حتى أبوك بريحه هو كمان بس اوعى تقوله

فتح فمه غير مصدق ما يسمع وهو يصيح بدهشة،

: ابويا بيركبك؟!!!

: أيوة وبرضع زبه كل يوم علشان يرتاح،

قضيب محمود أصبح فى قمة إنتصابه من جديد وهو يسمعها وارادت أن تزيد شهوتها وتؤكد إتجاهها الجديد وتدعم قبوله أن يتناول لبنى غيره،

: لو انتوا كنتوا عايشين معانا هناك كانت لبنى ريحته بدالى

: يركبها هو كمان؟!

: وماله مش مرات ابنه حبيبته، ولما يتعب تريحه

: ايوة يا ست صح

وجهت حديثها للبنى التى تغسل ظهر زوجها،

: هو حماكى كان تعبان إمبارح يا لبنى؟

: ضحكت لبنى بخجل وأشاحت بنظرها وهى تدفن وجهها فى كتف محمود،

: إيوة يا ستى

: وريحتيه؟

: إيوة يا ستى ريحته علشان كان تعبان قوى

محمود يستمع وخصره يتحرك لا إرادياً وهو يحرك يديه بعشوائية فوق جسد هدى العارى المبلل بالماء، حتى هجم على كسها يلعقه بشبق شديد وهيستيرى،

: اااااااااااااح يا حودة بالراحة على كسي خليك حنين عليه زى ابوك

:إوعى يكون حماكى نزل لبنه فى كسك يا هدى

: لأ ياستى كان بيرضعنى لما يجى ينزل

: شاطرة يا لبنى محدش ينزل لبن فى كسك غير حودة وبس

: حاضر يا ستى

يتحدثون ومحمود يلتهم كس هدى بشبق ولبنى تدلك قضيبه بيدها العابرة من الخلف من بين مؤخرته حتى إشتدت شهوته وقام يحتضن هدى ويدخل قضيبه بكسها وهى تستند بيدها على الحائط ويلقى بلبنه بداخل كسها،

بعد أن أنهوا حمامهم طلبت منهم العودة لحجرتهم لتنال قسط من الراحة وتنام حتى تذهب لهم ليلاً ليكملوا متعتهم،

فى الليل تزينت هدى بالزينة الصارخة والمكياج الثقيل كالعاهرات وإرتدت قميص ساخن شفاف يظهر انوثتها وجمال جسدها وتعطرت وإرتدت الروب وتوجهت لحجرة محمود ولبنى،

باب الحجرة مفتوح ولبنى ومحمود عرايا نائمون فوق فراشهم المرتفع بشدة،

رؤيتهم بهذه الهيئة أثارها وجعلها تبتسم وهى تتأكد من نجاح أفعالها فى جعلهم وحوش نهمة للجنس والعهر،

تحركت على أطراف أصابعها وخلعت الروب وألقت به فى الأرض وإقتربت من قضيب محمود تلعقه بلسانها وتلعق خصيتيه،

إستيقظ محمود على أنغام لسانها فوق قضيبه وتتبعه لبنى وتجذبها هدى وتلعق فمها وشفتيها فى قبلات محمومة،

الثلاثة فوق الفراش وهدى كأنها خادمتهم وخادمة متعتهم على ركبتيها تلعق لكل منهم ثم تذهب للاخر،

 

تلعق بنهم كس لبنى لا يقل عن نهمها لقضيب محمود سريع الإستجابة شديد الإنتصاب،

بعد دقائق أصبحت هدى عارية تماماً مثل هدى ومحمود ممدد وهم على ركبهم يلعقون له قضيبه وخصيتيه بإهتمام وإتقان،

قطع سيمفونية عزف الألسنة صوت صفعة مدوية فوق مؤخرات هدى ولبنى المواجهة باب الحجرة المفتوح،

صرخا سوياً بقوة من شدة الالم والمفاجأة فور وقوع خرزانة فؤاد الخفير فوق مؤخراتهم العارية،

: بتعملوا ايه يا ولاد الكلب يا أنجاس؟!!!

لم يتوقع أحد أن يدخل عليهم الخفير وهم فى هذا الوضع،

أنستهم شهوتهم تأمين أفعالهم ولم يتوقعوا أن يقعوا بين يدى اللزج المزعج فؤاد،

كاد قلب هدى يتوقف من فرط فزعها وهى عارية وفؤاد بملامحه البشعة الغليظة ينظر لها ولجدسها بفم مفتح عن أسنان صفراء متأكلة وإبتسامة خبيثة شريرة،

إنتفض محمود وحاول إرتداء ملابسه ولكن قبضة فؤاد القوية جعلته يقع على الارض مرتعد خائف ولبنى منكمشة بجسدها العارى فى جسد هدى التى تقاوم السقوط فى غيبوبة من الفرزع والندم،

: بتعملى ايه يا ست هانم؟!!!، انتى تعملى النجاسة دى كلها يا مرة يا وسخة

إنفرط العِقد وإنقطع الخيط الرفيع وتهدم السور العالى وهى تسمع شتيمة فؤاد الغليظة وصوته المفزع الشنيع،

: دول من دور عيالك يا لبوة يا بنت الاحبة

: أرجوك يا فؤاد سيبنى أشرحلك الموضـــ……

: إجفلى خاشمك يا بنت الأحبة، ده جوزك هايقتلك يا نجسة

إنهمرت دموعها بخوف حقيقى وهى ترجوه وتستعطفه،

: ابوس إيدك يا عم فؤاد بلاش جوزى

هوى بيده بصفعة قوية على وجهها جعلتها تصرخ من الالم ويعلو بكائها الحار،

: ده انتى سنتك سودة يا متناكة

تفوه محمود بصوت متحشرج كالبكاء،

: إحنا فى عرضك يا عم فؤاد ماتخربش الدنيا

: إخرس يا عرص يا بن الوسخة، حسابك انت معايا بعدين أنت والنجسة أم شخة مراتك

قالها وهو يهوى فوق وجه لبنى بعدة صفعات ويجذبها من ذراعها بعنف،

: لحقتى إتعلمتى النجاسة يا بنت الكلب

صراخ لبنى وهدى لا يتوقف وفؤاد يجذب هدى من شعرها بإحتقار شديد وهو يضربها فوق مؤخرتها بالخرزانة وهى تفرك لحم مؤخرتها من الألم وتبكى بغزارة،

وجه حديثه إلى محمود بصرامة وعنف بالغ،

: تقفل بابك با بن الكلب عليك انت والنجسة أم شخة دى وماسمعش حس أمك نوهائى

: حاضر… حاضر يا عم فؤاد

جذب هدى من شعرها للخروج وهى تحاول أن تمد يدها لتلتقط الروب من الارض،

: يلا يا بنت الكلب يا وسخة قدامى على جوة زى ما أنتى كده

جرها خلفه عارية يجذبها من شعرها بغل بالغ وهو لا يكف عن سبها وإهانتها وهى لا تكف عن البكاء الشديد،

فى ردهة الفيلا دفعها بقوة لتقع على الارض وهو يجلس على الكنبة والخرزانة بيده يضربها فوق جسدها بين حين واخر ضربات تجعلها تتلوى وتصرخ من الالم،

: وأنى برضه بجول فى عجل بالى هى المرة بنت الكلب دى مالها بتنطلنا كل يوم والتانى ليه؟!!!

أتريها نجسة جاى تتشرمط من ورا جوزها الراجل المحترم اللى نايم على ودانه

: يا عم فؤاد أبوس إيدك

: هاتبوسي يا نجسة ما تستعجليش

: هاديلك اللى انت عايزه بس ما تفضحنيش ابوس إيدك

لمعت عينه وإنفرجت إبتسامته الخبيثة أسفل شاربه العريض الضخم،

: خمسين باكو يا نجسة علشان اشتريلى جيراطين طين للزمن

شعرت بالراحة أخيراُ وخفت حدة بكائها وهى تطمئن أن يمكن إسكاته بتلك الطريقة،

: حاضر… حاضر… كل اللى انت عايزه

ضربها على فخذها بالخرزانة وهو يبتسم إبتسامة أوسع وتظهر أسنانه البشعة أكثر،

: جومى يا لبوة ورينى اللحم الفاير ده

شعرت بغصة فى حلقها وإنهمرت دموعها الساخنة غزيرة وهى تستجيب مرغمة وتقف أمام بصره ويدها لا إرادياً فوق نهديها وكسها،

: مجسوفة ولا ايه يا كس امك، شيلى إيدك يا بت

: حاضر… حاضر

أزاحت يدها المرتجفة وهى تتنفس بصعوبة من شدة حزنها وخوفها،

رغم كل عهرها ومجونها إلا أنها لا تستطيع تصديق ما يحدث أو التعامل معه،

هى الان مجبرة خاضعة رغماً عنها، كلهم أبرياء سذج لا حول لهم ولا قوة كالعجينة بيدها بخلاف فؤاد البشع الخبيث المخلوق من رحم الشر،

لا يتمتع بسذاجة محمود وعطا ولا بطيبة برعى، هو شرير قاس القلب بشع التصرف والهيئة،

: بجى لايفة على الواد الصغير ومراته اللى من دور عيالك يا بنت النجسة؟!!

لما انتى هيجانة وأحبة ما تجولى وأنى اكيفك

: يا عم فؤاد أرجو أنـ…

: إجفلى خشمك يا وسخة

قالها وهو يصفعها بالخرزانة على بطنها بقسوة وهى تصرخ بشدة،

لفى يا لبوة ورينى طيازك اللى زى المرمر دى

لا تملك غير إطاعته وفعل ما يطلب منها بلا إعتراض أو مناقشة،

جعلها تدور حول نفسها أكثر من مرة وهو يعض على شفته ويتحسس جسدها بعنف وهمجية،

خلع جلبابه وهى ترتعد وتتوقع ماذا سيفعل حتى أصبح بلباسه فقط ويخرج قضيبه بعد أن أزاح اللباس لأسفل وترى قضيبه وترتعد من الخوف الحقيقىن

 

قضيبه غاية فى الضخامة يفوق برعى ومحمود وريكس وكل القضبان التى راتها من قبل ،

جذبها مرة أخرى من شعرها بعنف وهو يصفع مؤخرتها بكفه بقوة بالغة،

: سريرك فين يا نجسة

:فو… فو …فوق

: ورايا يا بنت الأحبة

جذبها من شعرها بغلظة شديدة حتى غرفتها وألقى بها وفتح سيقانها وألقى بجسده فوقها يدك كسها بقضيبه الغريب الضخم،

تبكى تحت جسده ورائحة عرقه البشعة وتعانى من ضخامة قضيبه ولا تملك الاعتراض،

وضع فمه فوق فمها ليقبلها وهى تزيح فمها عنه ليهوى على وجهها بصفعة جعلت صوت النفير يعلو فى إذنها،

: إتعدلى يا بنت الاحبة

تركت له نفسها بلا إعتراض لتجنب غضبه وعنفه لينهل من فمها ويلتهمه بشراهة وقضيبه الضخم لا يكف عن سحق كسها بلا رحمة،

مع تزايد وتيرة فعله تسربت لها الشهوة لا إرادياً وأصبحت تتجاوب معه بلا إدراك حتى أدارها وجعلها تجلس على ركبتيها ويجامعها من الخلف وهو لا يتوقف عن فرك لحم مؤخرتها وصفعها عليها بقوة مفرطة بدات تدخل على قلبها بالشهوة والشبق،

فؤاد بقوة جنسية مفرطة بقضيبه الضخم الغير عادى،

شتيمته لها المتلاحقة جعلتها تشعر بشهوة غريبة لا تفهمها حتى أنها توقفت عن البكاء واصبحت تشعر بالمتعة ونسيت أمر تهديده ومخاوفها،

عقلها يخدرها ويخبرها أنه لن يتفوه بشئ وسيكتفى بتناولها وأخذ المال منها،

وقت طويل حتى أخيراً أنعم عليها برجفته القوية ولبنه يقتحم رحمها ويسكن جدرانه،

تمدد على الفراش وهو يشعل سيجارة وهى تقف بجواره تنظر تعليماته حتى تحدث بلزوجة بالغة،

: روحى يا نجسة هاتيلى لجمة أكولها

تحركت على الفور تحضر له الطعام وهى مازالت عارية وتخشي غرتداء ملابس حتى لا تغضبه وتنال عقابها من الخرزانة من جديد،

بعد ان تناول الطعام بشراهة وهمجية أمرها بصوت حاد وصارم،

جوامك روحى انهيلى ولاد الكلب اللى تحت

: ليه بس يا عم فؤاد مش إتفقنا خلاص

إعتدل وصفعها بعنف فوق وجهها صفعة جعلتها تقع على الأرض من شدتها حتى عادت للبكاء من جديد من الألم وشعور الذل والمهانة،

: إعملى اللى بجوله وماتفتحيش خاشمك يا بنت الكلب

: حاضر.. حاضر

حاولت أن تمد يدها وتلتقط أى قطعة ملابس قبل أن يضربها بقدمه ويأمرها أن تذهب لحجرتهم عارية بلا اى ملابس وتحضرهم بلا ملابس أيضا كما رأهم أول مرة،

بالطبع لم يملك محمود وزوجته غير المجئ معها وهم عرايا كما أخبرتهم هدى وهى تشرح لهم أن عليهم طاعة فؤاد فى اى شئ حتى يتجنبوا غضبه وأنها ستعطيه المال الذى يجعله يسكت ولا يفضحهم ويخبر أحد بشئ،

بعد دقائق كان الثلاثة يقفون بغرفة هدى عرايا أمام فؤاد الذى يجلس ممد الجسد فوق الفراش ومعصميه خلف رأسه ينظر لهم بتلك النظرة الخبيثة والابتسامة المفعمة بالشر وهم أمامه كالفئران ينتظرون ما سيفعله ولا يملكون من أمرهم شئ.

 

نلقاكم في الجزء الثامن والأخير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!