لم أكن أتصور أن يحدث بين لبنى وعطا أى شئ من أى نوع،
هكذا حدثت هدى نفسها وهى تجلس تنظر إلى لبنى بجوارها وهى تتذكرها ولبن عطا يصنع تلك اللمعة فوق شفتيها،
لبنى كأنها جرو صغير يتبع سيده وينتظر تعليماته أو أن يقذف له الكرة ويطلب إحضارها،
تربت عليها وهى تعيد على مسامعها بصوتها الخافت الموحى أن سعادة عطا مهمتها وأنها يجب أن تطيعها فى كل شئ وتفعل ما تخبرها به بالحرف الواحد،
عاد محمود بعد قليل وبالطبع طلبت هدى من لبنى أن يأتى لغرفتها،
أصبحت غرفة هدى هى مكان إجتماعهم الجديد،
فؤاد الخفير طلبه لمساعدته فى متابعة تحميل المحصول على عربات النقل وبعد إنتهائهم رحل كى يستريح قبل نوبة حراسته الليلية للمزرعة،
رؤيته لبنى بالقميص الجديد العارى أثاره من جديد وجعله ينظر إليها كأنه يراها لأول مرة برغم أن زواجهم مر عليه أيام وأيام،
لاحظت هدى نظراته وداعبته كى تثيره أكثر،
: ايه رأيك فى عروستك الأمورة يا محمود؟
: دى بجت حلوة جوى جوى يا ست
: ولسه هاتبقى أحلى وأحلى وتتبسطوا أكتر كل ما تسمعوا كلامى وتتعلموا منى
: احنا من ايدك دى لإيدك دى يا ستى
: برافو يا محمود، من هنا ورايح تسيبها تلبس على راحتها وتدلعها كمان
: حاضر يا ست
: دلوقتى تنزلوا أوضتكم إرتاحوا شوية علشان بالليل نقعد سوا ونكمل كلامنا
نظرت لبنى إليها وهى مترددة ثم سالتها بخوف،
: هانزل بالقميص ده يا ستى؟
: لأ طبعا يا لبنى عيب، الحاجات دى تلبسيها مع محمود فى أوضتكم أو وانتى هنا معايا
: يعنى ألبس جلابيتى تانى يا ستى؟
: لأ استنى، انا جيبالك هدوم كتير قووووى
فتحت إحدى الحقائب وأخرجت منها إسترتش وبلوزة قصيرة وطلبت منها إرتدائهم،
أطاعتها وبدلت ملابسها أمامها وأمام محمود وقد توارى خجلها بشكل كبير وواضح،
الإسترتش ضيق ويجسم جسدها بشكل كبير ويجعل مؤخرتها برغم حجمها الصغير مضمومة بها بعض البروز،
قماش الإسترتش خفيف نوعاً جعل لحمها مرئي بدرجة واضحة حتى أن محمود سألها بصوت متهدج،
: بس ده مبين جسمها شوية يا ست أهو
: مش قوى يا محمود، وبعدين وهى جوة الفيلا مين غريب هايشوفها؟
: ما عطا بيجى كل شوية وعم فؤاد كمان ساعات بيحود يشرب الشاى بالليل لو لجانا صاحيين
معلومة جديدة يطرحها محمود أمام هدى وهى وجود فؤاد الخفير ليلاً ويجب عليها الحرص ألا يعلم شئ عما يدور بداخل الفيلا،
: عطا أخوها عادى يشوفها وعم فؤاد قد ابوها مفيش حاجة برضه
: يعنى يشوفوها بالخلاجات الجديدة عادى؟!!
سألها محمود وهو يرنو إلى لبنى مفتون بشكلها،
لبنى هى أيقونة المشهد فى ظل إحتفاظ هدى بهيئة ثابتة جميلة لكنها لا تصل إلى حد اللإثارة والإغواء،
: أنا هاعرفها ايه اللى يتلبس قدامهم وايه يتلبس ليك لوحدك
غادر محمود بصحبة زوجته إلى حجرتهم وظلت هدى تراقبهم من خلف ستائر شرفتها لترى كيف يتصرفون،
هم بعقول صبية صغار لا يملكون تجربة أو عقل وينقادون خلفها بكل سهولة،
تفتح أعينهم وعقولهم المحدودة على عوالم جديدة يجهلوها تماماً ولا يعرفون عنها أى شئ على الإطلاق،
منظر لبنى وهى تجلس بملابسها العصرية وشعرها المرسل على الحصيرة أمام حجرتهم وبجوارها محمود بجلبابه وجسده المشدود المتحفز، أغرب من أن توصفه كلمات أو يعبر عنه وصف،
بعد أن حل الليل وإتشح المكان بالظلام، تعطرت هدى وتزينت بشكل لافت وواضح وإرتدت قميص شفاف أسود اللون أضاف لجسدها الأبيض اللامع سحراً وجمال وغلفته بالروب المعتم من الحرير وتوجهت لغرفة العرسان،
باب الحجرة مفتوح ولبنى ومحمود يجلسون بداخلها فى صمت غريب ومريب،
: ايه ده انتوا قاعدين كده ليه؟!!!، انتوا فى عزا؟!
: لأ يا ست مستنين أوامرك
قالها محمود الذى هب واقفاً فور رؤيتها،
: انتوا بتقعدوا بالمنظر ده دايماً؟!
: لأ يا ستى احنا بنقعد فى الفيلا نتفرج على التلافزيون
قالتها لبنى بطفولية وهى تبتسم بفرحة لقدوم هدى،
: يعنى وجودى السبب إنكم قاعدين زهقانين كده، المرة الجاية هاجيبلكم تلفزيون ليكم مخصوص
: كتر خيرك يا ست
قالها محمود بحماس وهو يشد جسده وصوت عالى بما لا يتناسب مع الموقف،
طلبت منه أن يذهب ويتأكد من غلق الباب الرئيسى للحديقة جيداً بالترباس حتى لا تتفاجئ بدخول الخفير وهى معهم،
هدى تجلس على الكنبة وهم يجلسون أمامها على حافة فراشهم العالى وأرجلهم لا تصل للأرض من شدة إرتفاع المراتب،
يجلسون كما لو كانوا تلاميذ فى حضرة معلمهم صامتون مهذبون ينتظرون حديثه،
: ها يا ولاد مبسوطين بالحاجات الجديدة؟
رغم زينتها الواضحة المغرية وملابسها الخاصة إلا أن نظراتهم لها كانت لطيفة خالية من الشهوة الواضحة،
: دى حاجات حلوة جوى يا ستى
قالتها لبنى وهى تحرك أناملها فوق ملابسها الجديدة التى ترتديها،
إنتبهت هدى أن باقى الحقائب كما هى لم يفتحها أحد،
: انتوا ماشوفتوش باقى الحاجات؟
: لأا لسه يا ستى محدش مد إيده على حاجة
قالها محمود كأنه ينفى عنهم أنهم مدوا أيديهم على شئ لتضحك هدى وهى تشرح لهم بهدوء ومودة،
: يا حبايبى الحاجات دى ليكم وبتاعتكم علشان تلبسوها وتتهنوا بيها
نظر محمود إلى لبنى وإبتسموا بفرحة كأنهم أطفال يشترون ملابس العيد الجديدة،
قامت هدى وأخرجت كل محتويات الحقائب بجوارها على الكنبة فى مجموعتين أحدهم خاص بلبنى والاخر بمحمود،
أشرت إلى لبنى لتقترب منها، هى بجوارها كأنها إبنتها الصغيرة بسبب تباين الحجم بينهم بشكل كبير،
منظر لا يمكن توصيفه بغير أم تغير ملابس طفلتها وهدى تخلع بلوزة لبنى الساكنة بين يديها ومن بعد تجذب الاسترتش وتزيد بأن خلعت لها اللباس الصغير لتصبح عارية تماماً هذه المرة فى وجودها هى ومحمود،
الحجرة صغيرة وبابها مغلق والصمت يعم المكان ومحمود يشيح ببصره وهو يبتسم بخجل وحمرة وجه بالغة،
تنظر إليه هدى بخبث وصوتها يتحول إلى الهمس والفحيح،
: وبعدين يا محمود؟!!، مش قلنا هانبطل كسوف علشان نتعلم ونعرف نتبسط
قالتها وهى تلف جسد لبنى تجاهه ويدها تتحرك فوق بطنها بهدوء وبطء،
محمود يحدق فى لبنى وكامل عريها ولا يشعر أن يده أصبحت فوق قضيبه دون قصد،
أصابع هدى تتحرك إلى عانة لبنى المنبتة بشعيرات قصيرة وهى تجذب تلك الشعيرات برقة ولبنى تتراجع بخصرها من الالم الخفيف والخجل،
: ماينفعش تبقى كده يا لبنى، لازم تشيلى الشعر بإستمرار علشان تبقى ناعمة وجميلة وتعجبى محمود
: مممممممممممم، حاضر يا ستى هاخلى أمى تعملى حلاوة
: تؤتؤ، مفيش ماما انتى تعملى لنفسك وتتعلمى
: حاضر يا ستى هاتعلم
أمسكت بأحد القمصان وأدخلته فى راسها، قميص من القماش المطاطى إلتصق بجسدها بشدة وبدا كأنه جزء من جلدها ويصل إلى أسفل مؤخرتها بسنتيمترات قليلة وفوقه خطوط لامعة لها بريق شديد يتناغم مع اشعة النور القادمة من المصباح لتتراقص لمعته فوق جسدها،
: ده بقى تلبسيه لما تكونى هاترقصى لمحمود
: يا حومتى، أرجص؟!!!!
: ايوة طبعا ترقصى لجوزك وتدلعيه
: هههههييييي، لأ يا ستى أنى أنجسف
ضربتها بكفها فوق مؤخرتها وهى تدفعها لمنتصف الحجرة،
: إوعى تقولى أنكسف تانى، جوزك تعمليله كل حاجة واى حاجة، ويلا لفى فرجى جوزك على القميص
لبنى التى بدأت منذ ماحدث مع عطا تتجرأ أكثر وتطيع بشكل أسرع،
وقفت بالمنتصف بين هدى ومحمود تلف وتدور حول نفسها تستعرض القميص ومحمود يتابع بشهوة وإعجاب،
: ها، ايه رأيك يا محمود؟
: حلو جوى يا ست
: طب يلا انت كمان قوم غير اللبس الوحش ده وإالبس اللبس الجديد
: أنى كمان يا ست؟!!!
: ايوة طبعا مش انت عريس ولازم تفرح وتنبسط
أخرجت له لباس من الجيل الضيق وشورت وبادى ،
نظر لهم مفتوح الفم ولا يتوقع أن تكون تلك الملابس تخصه،
: أنى هالبس الحاجات دى يا ست؟!!
: أيوة طبعا انت شاب صغير وعريس ولازم تلبس الهدوم دى علشان مراتك تشوفك حلو وتحبك
وقف صامتاً وهو لا يعرف ماذا يفعل وبصره مشتت بين هدى ولبنى حتى تحدثت هدى بصوت مغلف بالجديةن
: يلا إسمع الكلام وإلبس
: أنى مجسوف أغير هنا يا ست
: لأ ماتتكسفش، لبنى غيرت هنا عادى وبعدين كل ده علشان تتعلموا وتعرفوا تتبسطوا سوا
أدار جسده وخلع جلبابه وملابس الداخلية الفلاحى ليظهر جسده عارى من الخلف ومؤخرته الممتلئة المشدودة،
ناولته هدى اللباس الصغير ليرتديه ويلف جسده وهو فى قمة خجله،
اللباس ضيق جدا وممسك على قضيبه بشكل صارخ جعله مرسوماً بوضوح،
وضع يديه فوق قضيبه يخبئه بخجل حتى همست له هدى بأن يرفع يديه لترى لبنى جسده وملابسه،
: ايه رأيك فى حودة يا لبنى
: حلو يا ستى
قالتها وهى تضحك بطريقتها الطفولية وتنظر إلى قضيب محمود بخجل،
قامت تقترب من محمود ويدها تتحس اللباس وهى تجذب لبنى وتضع يدها لتفعل مثلها وتحرك كفها فوق قضيبه،
: شايفه اللبس حلو ازاى ومخلى الكوكو بتاع محمود شكله حلو
محمود مرتجف وينظر لهم بصدمة وقضيبه فى غاية الانتصاب وممدد بجنب بداخل اللباس الضيق ولبنى تلمس قضيبه مرتعشة،
: ايه الكوكو ده يا ستى؟!
: ده… اللى تحت إيدك
: زبره يعنى يا ستى؟!!
الشهوة تلف رأس هدى بالكامل وهى تضغط على قضيب محمود من خلال كف لبنى،
: أيوة زبره… زبر جوزك حبيبك
دفعت محمود ليجلس على حافة الفراش وجذبت لبنى لتقف بالمنتصف وتطلب منها أن ترقص له ليتمتع بجسدها وقميصها اللامع الضيق على أنغام أغنية من هاتفها المحمول،
لبنى ترقص بطريقة خالية من أى إثارة ليس بسبب خجلها ولكنها بالفعل لا تعرف،
هدى تقرر دخول حلبة المصارعة وتقف أمامهم وتخلع الروب ويظهر جسدها الشهى من خلف قماش قميصها الأسود الخفيف،
محمود يفتح فمه على اخره ويقبض على قضيبه بلا وعى وهو يفترس جسد هدى بنظراته،
تتحرك بعهر وميوعة شديدة وترقص امامهم وهى تحدث لبنى وتطلب منها أن تتعلم نفس الحركات،
لبنى تحاول وتقلدها وتنجح فى تكرار أكتر من حركة بإجادة،
تتركها هدى وتقف تشاهدها وهى تهتز فى مكانها وعيناها على قبضة محمود فوق قضيبه وهو ينقل بصره بين رقص لبنى وجسد هدى المثير،
تهمس للبنى بعهر بالغ على مسمع من محمود،
: شايفة زبر حودة مولع ازاى من جمالك
تنتهى الأغنية وتقف لبنى تنتظر تعليمات هدى التى تنهض وتجذب محمود من يدها نحو لبنى،
: يلا بوس مراتك وغشكرها علشان بسطتك
يضع فمه ويقبلها بطريقة صماء وهدى تعترض وتطلب منه التقبيل بشكل أفضل،
يكررها بنفس النمط لتقترب منهم وتصبح الأجساد كلها متلاصقة وأعين لبنى ومحمود تتفحص جسد هدى المثير لكلاهما بشدة،
تطلب منه فتح فمها وتطبق على شفتيها فى قبلة ساخنة وهى تأكل شفتها العلوية ولبنى فى حالة نشوى بالغة من قبلة هدى،
: شفت ازاى يا حودة البوسة
: ازاى يا ست
: كده
قالتها وهى تفتح فمه بإصبعها وتلتهم شفته الغليظة بنهم بالغ وتدخل لسانها فى فمه وترشف من لعابه،
: بوسها زى ما وريتك كده
تدفع رأسه برقة نحو فم لبنى ويقبلها مثلما فعلت معه هدى ويغيبا فى قبلة طويلة وهو يلتهم شفتها بشبق شديد،
تحرك رأسه ليقبل رقبتها وهى تزيح قميص لبنى رويداً رويداً وتطلب منه لعق وتقبيل كل جزء يظهر حتى ظهرت حلماتها لتنقض بفمها على واحدة وتترك الأخرى لمحمود وهى ترشده لطريقة رضاعة حلمة لبنى،
لبنى ترتجف بينهم وسيقانها على وشك أن تتهاوى مما تشعر به وافواه هدى ومحمود تلتهم نهديها،
: تهمس لمحمود إرضع جامد وإدعكه علشان بزها يكبر ويبقى قد بزى
قالتها وهى تخرج أحد نهودها وتضعه أمام فمه ويلتقط حلمتها بلا وعى ويرضعها بشراهة وأعين جاحظة،
وضعت كفها خلف راس لبنى وهى تقودها لنهدها الاخر لترضع منه هى الاخرى،
: شوفى بزازى حلوة ازاى يا لبنى، خلى محمود يرضعلك كتير علشان بزازك تبقى حلوة زيها
مدت يدها تخلع قميص لبنى وتخرجه من ساقيها وهى تسندها على الفراش المرتفع وتجذب رأس محمود نحو كسها وتطلب منه لعقه وتقبيله،
محمود يمتعض ويشعر أن لا رغبة لديه فى فعل ذلك،
تنقض هدى على كس لبنى تلعقه بشبق شديد وهى تثبت بصرها فى أعين محمود،
ينساب ورائها ويهبط فوق كس لبنى يقبله بتردد ثم يبدأ فى لعقه ولبنى ترتجف وتكاد تسقط لولا يد هدى الممسكة بها،
: ابقى شيلى الشعر يا لولو علشان حودة يلحسك حلو
: ها..ها..هاشيله ياا سسسسستتتتتى… اااااحححح
تسقط هدى قميصها وتصبح كاملة العرى وهى تشير نحو كسها لمحمود،
: شايف الكس المحلوق بيبقى حلو ازاى يا حودة
لم ينتظر توجيهها وترك كس لبنى وإنقض على كسها يلعقه بشراهة ورغبة شديدة،
هدى ولبنى عرايا مستندين على حافة الفراش ومحمود يبدل بينهم يلعق لكل منهم بعد الاخرى،
كل ما يفعله محود ولبنى يفعلوه لاول مرة وهم أقرب للنائمون مغناطيسياً تحت سطوة وسيطرة هدى،
تدفع محمود للخلف ليجلس فوق الكنبة وتمد يدها تخلع اللباس وينطلق قضيبه حراً شديد الانتصاب،
تقبض عليه بيدها وهى مبهورة بحجمه وقوة انتصابه،
تجذب لبنى ويجلسا سوياً بين فخذيه،
تعلمها وتقودها وهى تلعق قضيبه ولبنى تقلدها،
لعقوا قضيبه ودلكوه ولم يتركا خصيتيه بغير لعق كامل متقن،
محمود بعكس والده تماماً، رغم كل ما يحدث لم تأتى شهوته بعد،
مازال قضيبه صامداً بين ألسنتهم وهو لا يرفع بصره عن جسد هدى لحظة واحدة،
تترك قضيبه لفم لبنى وتجلس بجواره تقبله وترتشف شفتاه تارة وتضع نهدها بفمه يرضعه تارة أخرى،
تنهض وتجعل لبنى تعانق الفراش المرتفع بصدرها ومؤخرتها بارزة للخلف،
تقف بجوارها تفرك لحم مؤخرتها ثم تصفعها عدة صفعات رقيقة وهى تشير لمحمود ليقترب وتمسك بقضيبه تدفعه بكس لبنى من الخلف،
: نيك يا حودة… نيك لولو مراتك
محمود يتحرك بحماس فوق مؤخرة لبنى وعينه على جسد هدى ولا يرى غيره،
دقيقة وكانت تأخذ مكانها بجوار لبنى ومؤخرتها الممتلئة تتراقص لمحمود،
: يلا يا حودة حطهولى انا كمان
لم يكن بحاجة لتعليماتها فقط انقض بالفعل على مؤخرتها بهستريا ودفع قضيبه مرة واحدة جعلها تصرخ واخذ فى الحركة،
: اضربى على طيازى يا حودة وانت بتنيك
قالتها وهى تجذب لبنى تضمها فى صدرها وتلتهم فمها ومحمود مستمر بقوة تضاعف
: قربت… قربت تنزل يا حودة
: ااااه.. اه هانزل اهو
جذبت جسدها وغعتدلت وهى تمسك لبنى من رأسها ويجلسون أسفل قضيب محمود المرتجف ولبنه يخرج كثيف يغرق وجوههم بشكل غريب،
لبنه مثل والده كثيف وغليظ،
تقبل لبنى وتلعق اللبن من فوق وجهها وتجعلها تتذوق وتبتلع هى الاخرى لبن محمود ثم تدفع رأسها نحو قضيبه تنظفه بفمها وهى تفعل مثلها بينما محمود ساقطاً بخصره فوق الكنبة بأنفاس متقطعة،
الكل مبهوت مبهور وكأنهم مروا بحلم جماعى سوياً،
قامت هدى ونامت على بطنها فوق الفراش بعد أن صعدت فوقه بصعوبة،
جسدها كأنها جوهرة مضيئة فوق الفراش ومؤخرتها مرتفعة بارزة ولبنى ومحمود ينظرون لها بشبق شديد،
: ايه يا ولاد اتعلمتوا تبسطوا بعض ازاى
كلاهما هز رأسه بنفس الدهشة التى لا تغيب عنهم،
: ايه يا ولاد بتبصوا لطيزى كده ليه؟!!
نطق محمود بتلعثم،
: اصلها حلوة جوى يا ست وكبيرة جوى وملظلظة
: نيك لولو كتير وشربها لبنك وطيزها تبقى قد طيزى
: ياريت يا ست تبقى قد طيازك دى
: طب تعالوا… تعالوا اتمتعوا بيها
إبتسموا فرحين من دعوتها وإنقضوا عليها سوياً يدلكون لحم مؤخرتها ويقبلوها ويفترسوها بشكل كامل،
الاجساد تلاحمت والقبلات تبدلت من فم لفم وحلمات هدى ولبنى إرتشف منهم الجميع بعدالة شديدة،
لبنى تعلمت لعق كس هدى بنفس درجة تعلمها لعق قضيب محمود،وهدى لم تترك كس لبنى الا للعق قضيب محمود،
جعلت محمود ينادى لبنى بالألفاظ المثيرة وجلست بجوارها تدربها على جمل تثير محمود وتفهمهم كيف يتبادلونها بينهم حتى صارت لبنى لا تكف عن وصف نفسه بالشرموطة والمتناكة لمحمود وهو يبادلها نفس الالفاظ بنفس الحماس حتى هدى طلبت منهم منادتها بنفس الطريقة وهى تتحدث بطريقتها العاهرة،
: نيكوا الشرموطة… نيكوا هدى اللبوة
ليلة كاملة لم يستريحوا فيها دقيقة قذف فيها محمود لبنه ثلاث مرات حتى إعتادت لبنى طعمه وأحبته وصارت تلعقه وتبتلعه بنهم مثل هدى وبنفس الدرجة،
الزوجين الصغار الخام كانوا مثل العجينة بين يد الناضجة المفعمة بالهياج والمسيطر عليها وحش ومارد الشهوة والمجون،
أكثر ما كان يعجب هدى فى تلك الحالة أن كل من محمود ولبنى يفعلون وهم موقنون أن ذلك كله لا يتم الا معها وبوجدها ولها فقط،
الحسنة الأكبر لحجم سذاجتهم وبلاهتهم هى تلك المشاعر نحو ما يتم،
هم يخافون بشدة بتفكير الاطفال بداخلهم ألا تخبر سيدتهم، برعى أو ام عطا بشئ،
من فرط سذاجتهم لا يدركون أنها الشيطان الذى أخذهم لطريقه،
فى الصباح وبعد أن أنهكت الاجساد وتمتعت حتى الثمالة إرتدت هدى الروب الحرير فوق جسدها العارى وتركت قميصها فى حجرتها الجديدة وصعدت غرفتها تنل قسط من الراحة بعد أن أنهكها محمود بفحولته وقوته المفرطة،
لم تجد فسيح من الوقت للتمتع بهم من جديد ووجب عليها العودة وهى تؤكد عليهم أن يفعلوا ما تعلموا كل يوم حتى تعود لهم من جديد،
عاد محمود لجلبابه لكنه بدّل لباس باللباس الجديد الضيق من أسفلها وصارت لبنى ترتدى الاسترتش والبلوزة بكل راحة وقبول فى وضح النهار،
فتحت باب الشهوة والعهر على مصراعيه لهم وتركتهم وهم متوقون للمزيد،
أزالت ذلك الحاجز المنيع الصعب بين لبنى وعطا وتأمل فى المزيد،
عطا ولبنى بالنسبة لها شئ فوق تصورها وحالة لم تكن تصور حدوثها أمامها،
كانت وهى فتاة صغيرة تسمع من بعض أصدقاء دراستها أن هناك فتيات يمارسون مع إخوتهم،
سمعت ذلك كثيراً لكنها لم تراه أو تجربه أو تستطع يوماً أن تفكر فيه بشكل جاد،
رؤية عطا ولبنى فوق قضيبه بمؤخرة عارية لا يفارق مخيلتها،
محمود هو زوج وما يجمعه بلبنى عادى حتى وجودها عارية معهم لا جديد فيه وهى من تذوقت من قبل قضيب الكلب والجناينى والشيميل،
فور عودتها تلقت إتصال من روان تخبرها فيه أنها أتمت الاستئجار وأصبحت الان فى شقة جديدة بعيدة عن المنطقة القديمة حيث لا أحد يعرفها ولا أحد تعرفه،
فى غرفتها خلعت ملابسها وقصت على روان كل ما حدث فى المزرعة،
روان شبقة وشهوانية أضعاف صديقتها،
كانت تسمع وهى تفرك كسها ولا تكف عن التأوه من كل التفاصيل،
حتى ما فعلته بعطا ولبنى أعجبها بشدة وصرخت من شهوتها وهى تخبر هدى أنها جربت ذلك مئات المرات مع أخيها وابن الجيران واخته حيث كانوا فى صباهم يمارسون ذلك ويتبادلون سويا كل أخ مع أخت الاخر،
روان مشتعلة الشهوة وتُلح على هدى أن تزورها فى الصباح لرؤية شقتها الجديدة وأيضا لجلب ريكس معها ليعيش معها ويؤنسها،
هدى تضحك وهى تعرف أن روان تريد قضيب ريكس ليس الا،
تثيرها بدعابة وهى تخبرها أن ريكس متحفز ولا يهدأ وسوف يدمى كسها بقضيبه،
فى الليل كانت تنظر لبرعى من شرفتها بقميصها القصير وهو فى الحديقة يتطلع إليها ويده فوق قضيبه ويشير لها بشبق أن تنزل له،
غابت عنه وإشتاق إليها،
أخرجت له لسانها وهى تحرك يدها فوق نهدها تثير حنقه وتضحك من طريقته وتزيد لوعته وترفض النزول وهى تهز كتفها بميوعة وتخبره أنها تريد النوم،
فى الصباح كانت تصحب ريكس فى سيارتها لشقة روان ليقضى عنده بعض الايام كما طلبت،
هى بالأحرى تريد التمتع معها بريكس لتتذكر قضيب انجى وأيضا تريد أن ترى ريكس وهو يركب روان،
روان إمرأة لا تملك حظ جيد من الجمال، ملامح جامدة حادة وجسد ذكورى بشكل كبير،
ملامحها وهيئتها بعكس شهوتها التى لا تهدأ،
قد يكون جمالها الغائب هو سر ميلها للإناث،
تعرف أن الذكور لا يلتفتون لها ولا تجذبهم بشكل جيد بعكس الاناث الذى تنجح معهم وتتمتع بهم أكثر،
لم تنتظر روان دقيقة بعد وصول هدى وخلعت ملابسها لتصبح عارية وهى بلا ذرة خوف أو تردد تأخذ ريكس بين ذراعيها وتبحث عن قضيبه،
ريكس يبدو عليه أنه تعود على أجساد النساء ورائحة شهوتهم،
صار ينبح ويزوم وهو يلعق بلسانه الطويل جسد روان العارى،
تخلصت هدى من ملابسها وصارا سويا يداعبون قضيب ريكس حتى انفجرت ثورته وركب روان ودك كسها بلا هوادة،
هدى تجلس وتفرك كسها وهى ترى ذلك المنظر الغريب النادر لسيدة عارية اسفل كلب يجامعها بشبق،
تشعر الان بمشاعر برعى وهو يراها بنفس الهيئة تحت ريكس،
له كل العذر فى اشتعال شهوته فالمنظر لا يضاهيه شئ على الاطلاق،
هدى تفتح ساقيها أمام فم روان لتنقض على كسها تلعقه وتعض زنبورها وهى تأن من قضيب ريكس سريع الضربات،
لسان روان أسرع وادق من لسان لبنى،
تعرف كيف تستخدمه فوق كس هدى وبين ثنايا شفرتيها،
تقبض على شعر روان بعنف من شدة شهوتها وهى ترى وجه ريكس الممتقع أمامها ولسانه متدلى من نيك روان التى لا تكف عن الصراخ والوحوحة،
انتفض جسد روان وتلوت بعنف بعد أن قذف ريكس لبنه الكثيف الغزير فى كسها وهى تعض على كس هدى التى شاركتها الصراخ من ألم العضة وهى تلقى بشوتها بفم روان الشديدة الهياج،
أخذت روان تقبل ريكس بحب بالغ كأنه حبيبها وهى سعيدة ممتنة لما فعله ولا تصدق أنه بكل هذه الحرفية والقوة والفضل يعود لكس هدى الذى علمه طريق أجساد النساء،
عادت هدى لبيتها وقد تركت ريكس بصحبة روان يقضون سوياً شهر عسل جديد بدلاً من كلبته الحامل وهى تشعر بسعادة أن روان أحبت ريكس وأحبت ما يفعل وتخلصت من مشاكل شقتها القديمة وتعيش فى شقتها الجديدة براحة وهدوء،
نظرات برعى لها غريبة تراها لأول مرة،
الشوق واضح بشدة عليه رغم أنها غابت ليلة واحدة فقط ومن قبلها كانت تشعر به يتململ منها ويقضى الوقت معها بحماس فاتر بعكس البداية،
****فة فى عينيه غريبة محيرة وجعلتها تبتسم بخجل وهى تشعر به كعاشق صغير ينظر فى عين محبوبته،
إنخرطت فى أمور البيت والأولاد باقى اليوم حتى نادت على برعى وطلبت منه إحضار بعض النعناع من الحديقة من أجل عمة زوجها،
دلف إلى المطبخ من الباب الصغير المطل على الحديقة ودفع اصبعه فى نصف مؤخرتها بغتة وهى لاتشعر به حتى أنها نتفضت وانفزعت من فعلته وهى تقفز لأعلى وتنظر إليه وتعض على شفتها بلوعة وهى تضربه على صدره بدلال،
: مالك يا راجل مش على بعضك كده ليه؟!!
: تعبان قوى يا ست
مدت يدها تقبض على قضيبه من فوق ملابسه وهى تنظر فى عينيه بشبق،
: هاجيلك بالليل يا هايج وأفضيك
خطف قبلة من فمها قبل أن يرحل وهى تضحك من فعلته وتعجبها وتشعر بسعادة غريبة عليها،
برعى لم يتصرف هكذا من قبل بهذه الطريقة، كان دائماً متجهم قليل الكلام والفعل،
الان يتصرف معها كالعشاق وبلا أدنى تحفظ أو خجل،
تصرفه الجديد جعلها متشوقى لحجرته وفراشه،
إنتظرت بشغف حلول الليل لتنزل له وهى متزينة متلهفة،
وهى بين فخذيه تلعق قضيبه كانت تقارن بين قضيبه وقضيب محمود،
يتشابهان على نحو كبير، لكن قضيب محمود أكثر نضارة وقوة،
لمسات برعى وقبلاته مختلفة، تشعر بها يفعلها بحب لا بشهوة،
الفلاح الغشيم كأن مسه جن يقبلها بعذوبة ورقة ويداعب خصلات شعرها،
إستكانت بين ذراعيه وهى تنظر له وتتأمل ملامحه بحنان يضاهى حنانه وهى تداعب صدره وتنتظر قبلاته وتمتص لسانه برغبة حقيقية،
برعى تحول فوق سفح صدرها لأخر رقيق مفعم بالمشاعر حتى أنها ولإفتقادها لتلك الحالة منذ وقت بعيد لم تدرى بنفسها وهى تذهب فى النوم وتبيت فى حجرة برعى.
😍😍💋💋🙋🙋