المحظوظ وعشيقاته – الحلقة الأولى

أنا شاب في مقتبل العمر فارع الطول أمارس الرياضة من يراني يعطيني عمرا أكثر من عمري بمراحل في المرحلة الثانوية بأحد المدارس الخاصة..
مصيبتي أني شهواني.. وأحب الجنس آه ياني ..ودايما العادة السرية هرياني.. وكمان مشقلبة كياني.. وبعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..وزبي عمره ما ينام..رايح وجاي في كس النسوان.. كل من لها كس وبزاز بأعشقها ..آه من إكساس البنات اللي بتبقى لسة بالغة بيبقى منور بين فخادها ..وقبل ما تبلغ بحاجة بسيطة بتكون فتحة كسها متجهة إلى الأمام أكثر, بظرها بيبقى كبير و بارز للخارج بشكل أكثر من البالغة وبيكون حجم كسها بالطول وبالعرض صغير، وما فيش فيه تعرجات كتيرة وبيفرز إفرازات رطبة بس بكمية قليلة, وتلاقي كسها لسة ما فيش فيه شعر فوقه ولا تحته ، وبعد كدة يظهر شعر ناعم وخفيف تحب تحسس عليه والكس البكر بيبقى وردي وشكله جميل لا سواد فيه أو حواليه تحب تاكله بسنانك أكل..وحتشوفها لما تبلغ تلاقي بزازها تبدأ الأول تبرز حلامتها الوردية وتبقى منتصبة وبعدين بزازها تبتدي تظهر صغننة مش بارزة أوي بس في مص حلامتها يهبلك ..ولو مسكت زبك وفرشته على كسها وبظرها تتنطر البنت منك وتحس إن زبك فرحان بكس صغنن وبظر بارز وشفايف كسها الكبار والصغار يهبلو والشق بينهم يعشق زبك ويلعب رايح جاي بينهم تلاقي عسلها اللزج غرّق راس زبك وتلقي البنت ساحت بين إيديك وبقت في عالم تاني خالص وآآه لو بوستها في شفايفها تلاقيها إسبهلِّت وعينيها إحولَّت وداخت وناحت وبقت مش على بعضها وتحلم بالبوسة ولو حد من البنات سألها تقول آه إترقعت حتة بوسة شعوطتني وغرقتني من تحت وخلَّت أندري مبلول على الآخر وخلّت جسمي يقشعر!!

حبيباتي البنات الوزز الصغننين بأحبكم كلكم ،أرجع تاني ،لما أتذكر أي بنت بالغة من أسرتي وأقاربي ، لازم أضرب عشرة أصل كلهم أنوثة وكل واحدة بتختلف عن التانية في شبقها وشفايفها اللي فوق واللي تحت ،لما بأتذكر تفاعلاتي وتفاعلتهم معايا ،إيدي على طول تجري على زوبري وهات وخد وروح وتعالى لغاية ما أجيبهم على نفسي أعمل إيه بس أنا قلت لكم في الأول إني شهواني ..

عمتي الحبيبة

عمتي طيبة القلب وعكوفة جدا ،لها بشرة بيضاء مشربة بحمرة صافية كأنها حمرة الورد، كانت صغيرة لما توفى زوجها في حادث ،وترك لها بناتها الثلاث ،عمتي جميلة جدا ،فضلت ألاّ تتزوج من أجل تربية بناتها وتعيش بدون زواج حتى لا تأتي بزوج غريب عن بناتها فوهبت حياتها لبناتها مع أنها كانت شابة في الثلاثين وحلوة جدا ومثيرة وتقدم لزواجها الكثير ولكن هي رفضت..بالرغم من أنها لا تعمل ودخلها هو ما تركه لها زوجها من ثروة طائلة .. ولأن عمتي كانت محبوبة من أخواتها فلم يتركوها وخاصة والدي وأنا .. وكانت مقدرة وقفة أخوتها معها بعد أن توفى عنها زوجها ..وإستطاعت أن تحتضن بناتها وأن تحببهم في أهلها ،ولأن عمتي لم تنجب ولدا فكانت بتعتبرني إبنها الذي لم تنجبه ، وكنت متعلق بها جدا ،وأكاد أكون مقيم معها هي وبناتها ،أكثر من إقامتي في منزلنا ، أنا بصراحة بحب عمتي جدا وكنت بقولها بيني وبينها، أنى نفسي أتجوز واحدة في جمالك فكانت تضحك وتقول لي ..لن تجد مثل عمتك في حبها وحنيتها عليك غير والدتك ..

في احد الأيام ذهبت لبيت عمتي الأرملة ،وكان معي موبايلي ودخلت على النت لكي أتصفحه ، وكنت أجلس بمفردي بإحدى الغرف لإنشغال عمتي ببعض الأمور المنزلية ، وفتحت على موقع سكس باللابتوب ووجدت صور سكس عربي فتحت على رجل يعرض زوبره بعدة صور ويعرضه وهو ينيك و ينطر لبنه وفوجئت بإبنة عمتي التي في سني واقفة خلفي ،وتضحك فإلتفت لها وقلت إخص عليك قالت سيب الصور دي جميلة قوي قلت لها يخرب بيت شيطانك أمك تيجي علينا تبهدلني وتبهدلك قالت لا تشغل بالك لأن ماما مشغولة في المطبخ لإعداد وجبة الغداء وأختاي بالخارج وقد طلبت مني أن أجالسك حتى لا تكون وحدك ،قلت لها عيب تشاهدي هذه المناظر قالت أنا لست صغيرة أنا في عمرك وعارفة إنت بتتفرج على إيه ،فأتركني أتفرج معاك وإلا سأذهب و أقول لماما إنت بتتفرج على إيه ،قلت لها يا وسخة يا شرموطة ،أصل أنا على هزار معها هي وإخواتها ،قالت لي يا متناك يا علق !!قلت إتفرجي بس أنا عندي أحلى منه قالت دا بلبل راجل كبير وإنت لسّاك نونو ،ورحت فاتح سوستة بنطلوني وقلت لها شوفي ده بزمتك نونو قالت يا وسخ يا شرموط بتطلعلي بلبلك ؟ قلت عشان تعرفي أنه مش نونو..قالت تصدق فعلا بلبلك كبير وضخم أيوة إنت كنت بتزنقني وتحشره بين فلقتيني بس ما كنتش أصور أنه بالكبر ده والطخن ده ..قلت لها أكيد إنت كمان بلبلك بقى مبطرخ قالت لي بس يا متناك !!قلت لها نفسي أشوفه قالت ده بعينك وراحت جارية من أمامي وهي تضحك بصوت عالي ..

تعليقان اثنان على “المحظوظ وعشيقاته – الحلقة الأولى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *