المحظوظ وعشيقاته – الحلقة الخامسة والأخيرة

خالتي توأم أمي

المرأة قد يعجبها الرجل الوسيم، وقد تنجذب إليه لكنها دائما بانتظار بعض التفاصيل لتهيم به، أما الرجل فهو لا يعطي اعتباراً لقلبه بقدر اعتباره لبصره الذي ما أن يوصل إليه صورة امرأة جميلة حتى تخور قواه ويسقط في شباكها.. وجمال المرأة ليس السبب الدقيق لإصابة قلب الرجل، بقدر أن أنوثتها تفتك به..فبجانب الرقة هناك أشياء أساسية لابد وأن تتوافر في المرأة لتكون جذابة ، كأن تكون ذات خصر نحيل وأرداف ممتلئة، أو تتمتع بسحر . وعندما يصادف رجلاً نموذجاً يشع بالأنوثة حسب المواصفات التي تجذبه ، يرتبك أمامها فوراً خاصة وإن كانت الشكل المثالي للجسم الأنثوي الذي به خصر نحيل وأرداف كبيرة هي خالتي توأم أمي هي المرأة الصاروخ ناعمة كلها أنوثة ، و خارقة الجمال ،لم تتجاوز السادسة والثلاثين من عمرها ،ولكنها مهتمة بجمالها ومظهرها وإبراز أنوثتها ،لم تتزوج في سن مبكرة كأمي ،ولكنها أكملت دراستها ما بعد الجامعية ،وسافرت بعثة لفرنسا لتحصل هناك على الماجستير والدكتوراه ،وترجع لبلدها بعد عشرة سنوات من الدراسة والتخصص في بلاد الغرب والغربة التي أغرتها بمركز مرموق وقابلت من أحبته هناك وتزوجته بعد موافقة جدي وأتت لبلدنا وعقد عليها ودخل بها ومضيا أيام عسلهما في الريفيرا الفرنسية ،ثم انتقلا إلى مقر عملهما بباريس ولم يستمر زواجهما لأكثر من خمس سنوات وتطلقت ورجعت لبلدنا ولم تحمل منه وهي أستاذة جامعية بأحد جامعاتنا ،ورفضت الزواج وتعيش مع جدي حاليا ونحن نحبها جدا أنا وأخوتي التوأم وهي و ماما روحهم في بعض ،وخالتي هذه متحررة جدا وبحبوحة على الآخر ولجمالها الأخّاذ ترتدي ملابس متحررة في المنزل أو خارجه وتهتم جدا بأناقتها وإبراز أنوثتها .

دعتها والدتي لتقضي معنا كام يوم وحضرت بعربتها وقضت معنا عشرة أيام كانت من أحلى الأيام التي قضيتها بالمصيف وكانت تنطلق معنا في كل ألعاب المرح على الشاطيء وبالمدينة وكانت ترتدي مايوهات ذات القطعتين بألوان وموديلات مختلفة لا تستر عوراتها بالطبع كسها وطيزها ونهديها ولكنها بالرغم من نظرات الرجال بالشاطيء عليها وتقربهم منها ونحن بالشاطيء فكانت لا تترك أمي على الشاطيء ولا تنزل البحر إلا معي أنا وأخوتي التوأم لأحميها من المتطفلين من الشباب والرجال لأنها فعلا إمرأة صاروخ بمعني الكلمة خصر صغير جدا وأرداف ممتلئة ومؤخرة وصدر فاجران وحلمات لا تعرف غير الانتصاب سبيلا وكس ذات شفاه منتفخة تظهر جلية إذا جلست للتشمس على الشيزلونج على الشاطيء أو عندما تطلب مني أن ادهن وأدلك جسدها بالزيت والكريم الواقي لحمايتها من أشعة الشمس ولترطيب جسدها البض ،و عندما تدخل فتلة أندرها بين القناة الفاصلة بين شفرتيها وآه عندما أدلك لها منطقة فخذيها وأقترب لمنطقة إلتقائهما أجد كسها قد فاضت ماؤه مبللة أندرها وشفراتها وكثيرا ما كان يبرز بظرها ويطل براسه المنتصب ومرة من مرات التدليك وعندما لامست يدي هذا البظر الملعون عدة مرات بقصد مني ولكنها تبدو بأن اللمس كان يأتي بلا تعمد وأنا أتعمد أن أتحدث مع أحد إخوتي!!فكنت أحس برعشتها الجنسية الناجمة من هذا اللمس وبغزارة السائل المندفع من كسها بشكل دفقات فتضم بين فخذيها على يدي وهي مغمضة عينيها وكأنها نائمة وأكثر ما كان يفقدني توازني وينتصب له زوبري عند التدليك عندما كانت تنام على بطنها وأدلك لها فلقتيها وإصبعي الإبهام يمران قريبان بل ملامسان خرم طيزها وبظرها وشفرتيها فكانت تنتفض وترفع من حوضها ويتسرسب ماؤها من كسها وكانت تلاحظ انتصاب زوبري ولا تعلق بل كانت أختاي تحملقان بشدة في هذا المنتصب ،طيب يعني أنا أعمل إيه؟ هو بينتصب غصب عني ولا أستطيع مداراته فأنت تعلمون المايوه الرجالي السليب!!! وربما أحيانا يتمرد زوبري وتخرج راسه أو كله من فتحة السليب وعندما أرى أحد إخوتي تعض على شفتيها أو تضع إصبعها في فمها أتذكر أن المارد خانني وبرز براسه أو كله من فتحة المايوه فاضربه على راسه وأدخله بحركة سريعة وساعتها تجد من كانت تحملق وتمص إصبعها أو تعض شفاها قد لفتت وجهها مع ضحكة خبيثة .

طبعا في الشاليه بابا وماما ليهم غرفة وأختاي ليهم غرفة وأنا لي غرفة وبكل غرفة حمام وطبعا خالتي ستشاركني غرفتي وساعة ما شاركتني كنت فرح جدا بها وهي كانت تعزني وكنت قريب منها ،وكنت أنام بجانبها على السرير وأقبلها وتقبلني كإبنها ،دون تفكير جنسي منها أو منها بالرغم من نومها بقميص نوم قصير بدون ملابس داخلية بحجة تهوية وتحرير صدرها وكسها وطيزها من الملابس حتى لا تصاب بالفطريات وكنت أنام بجانبها مرتديا شورت دون كلوت ودون فانلة داخلية كل هذا لم يحركني أو يحركها ولكن ما حركني وحركها هو إرتدائها المايوه البكيني الفاضح وتدليكي لها وعمل مساچ على البحر فكان ينتصب زوبري وتراه هي وأختاي وكذلك استطاعتي من تحريك شهوتها وتدفق سوائلها وكذلك تعليمي العوم لها ومن بعد هذه الأيام وبدأ عفريت الشهوة والجنس يتحرك داخلي من ردود أفعالي وأفعال محارمي سواء مني أو من خالتي أو أختاي صحيح أنني مارست الجنس مع أقارب لي ليسوا من محارمي سوى عمتي ولكن محارمي وداخل بيتي لم يكن في حسباني في يوم من الأيام ..ولكن خيبتي في شهوتي وشبقي وطريقة إشباعهما بأي غاية وأي وسيلة كانت ،مصيبتي أني شهواني.. وأحب الجنس ودايما العادة السرية هرياني.. وكمان مشقلبة كياني.. وبعشق نيك النسوان ..كبيرة وصغيـــرة كمان ..وزبي عمره ما ينام..رايح وجاي في كس النسوان.. كل من لها كس و بزاز بأعشقها.

ونزلت البحر أنا وخالتي وأختي التي عضت على شفتاها عندما رأت زوبري يطل من فتحة المايوه ونزلت الماء وأختي ذات الخامسة عشر ربيعا في يدي وخالتي بجانبي وكنت ألاحظ نظرة أختي لزوبري المرسوم جوة المايوه ووجدتها عند أي موجة تتعمد من مسكه بيدها من تحت الماء أو كانت تحتضنني ويلتصق نهديها بصدري بقوة أو تنحني وتدخل بظهرها على زوبري فيأتي زوبري بين فلقتيها ،ووجدت خالتي تطلب مني أن اعلمها العوم هي صحيح تعلم بعض مبادئه ولكنها ليست بماهرة فيه ،وكنت أجعلها تلبس العوامة في رقبتها ثم أحملها بين ذراعاي أو أضع إحدى يداي على صدرها والثانية جنب على كسها أو فخذها بحجة حملها فوق الماء وهي تحرك يديها ورجليها بشكل اللي بتسبح وكنت مدرب ناجح علمتها سباحتي البطن والظهر وصارت سباحة ماهرة ،ونخرج من الماء وتغتسل من الماء المالح من خلال الأدشاش المنتشرة على الشاطيء ثم تنام على الشيزلونج لتأخذ جلسة مساچ وتدليك للظهر والبطن والأرداف وطبعا لا تخلو من لمساتي الجنسية لمكامن شهوتها التي بعدها قد ترتعش ويسيل ماؤها وينتصب خلالها زوبري وترمقني أختي وخالتي ليشاهداه وهو منتصب أو خارج من المايوه دون إرادة مني!!!!!وفي هذا اليوم طلبت مني خالتي أن أنام على الشيزلونج لتقوم بتدليكي وطلعت على الشيزلونج ونمت على ظهري وأخذت تدلك ظهري ثم انتقلت لمنطقة فلقتي طيزي وخرمي متعمدة
أن تدخل إصبعها في فتحة طيزي قلت: خالتي لا أحب ذلك ،ثم طلبت أن أنقلب على ظهري ،وطبعا زوبري كان في شدة انتصابه ولم أستطع أن أخفيه ،ثم أدخلت يدها في المايوه وأخذت تدلك زوبري وأنا ساكت متحمل شبقي ثم قلت كفاية كدة ،وتركته فقد كنت على وشك الإنزال!! ،وقلت في نفسي خالتي خلاص عاوزة الزوبر!!

وطلبت أختي منى أن أدلكها وطلعت على الشيزلونج ونامت على ظهرها وهرتها دعك في بزازها ثم بطنها ثم نزلت لما بين الفخذين وكنت أمرر إصبعي الإبهامين مباشرة على شفرتيها فتنتفض وتتأوه وكنت أداعب بظرها من فوق المايوه حتى فاضت بمياهها وابتل المايوه وقد لاحظت خالتي ذلك فقالت نادر خف البنت مش أدّك
وطلبت منها تنقلب على بطنها وتعمدت اللعب في فلقتيها وخرم طيزها حتى ساحت وناحت ثم أنهيت عملي معها وقامت وهي مدّهملة!! وقلت في عقل بالي حاضر يا أختي سيكون لك دورا معي!!.

ورجعنا للشاليه وتناولنا غداءنا ،وعند السادسة مساءا خرجنا للتنزه وقضينا سهرة ممتعة بين الملاهي والسيرك والكافيهات ورجعنا بعد منتصف الليل بقليل ،كل لغرفته وبالطبع كانت خالتي هي رفيقتي بالغرفة ،ونمت جنبها وهي مدياني ظهرها ،وطبعا نائمة وراحة فى النوم حضنتها من ظهرها لاقيت زوبري واقف زى الحجر وقلعت الشورت بتاعى ورفعت قميص النوم بتاعها و حطيت زبى وهو واقف حجر بين فخذيها من غير ما أتحرك شوية ولما اتأكدت إنها نائمة بليت زبى بريقي وقعدت أدخله وأطلعه بين فخذيها لحد ما نزلت بين فخذيها وقلت كفاية كده وكأني ما عملتش حاجة . مر حوالي ساعة وأنا لسه زبى منتصب شوية ولاقيتها بتتقلب و وشها بقى في وشي فندهت عليها مرة بصوت منخفض ما رديتش عليا قلت يبقى لسه نائمة قلت لما أجرب كدة!!كان قميصها بحمالات مربوطة من عند الكتف ،فككت الحمالات من على كتفيها ثم قعدت أزحزح القميص من على جسمها لغاية ما خرجته من جسمها حتى أصبحت عارية تماما وقد هالني جسدها ومنظر كسها ونهديها وكأنها فتاة في العشرين من عمرها بدون مبالغة فتهيجت عليها بطريقة لم تنتابني من قبل عندما ترى جسد إمرأة بكل هذه الأنوثة والجمال حتى كسها لهه منظر جميل وشعر عانتها خفيف ومرسوم على شكل مثلث مقلوب الرأس ونهديها وحلاماتها المنتصبة وخصرها الصغير جدا الذي ترتفع من بعده هضبتي طيزها بطريقة مستفزة!!وفخذين ممتلئين بدون سلويت بينهما ما يتوه نظرك فيه .

قبلتها من شفتيها قبلة شهوة حقيقية وتجاوبت معي في القبلة وكأنها تحلم!!ثم أخذت نهديها بين شفتاي أمصهما بالتناوب وحلمتاها منتصبتان بفُجر وقعدت أرضع فيه شوية ولا هي هنا ، ونزلت لتحت وبصيت لاقيت قدامى كس ما شفتش زيه ولا هشوف قلت دي فرصة إنى أنزل وألحس كسها حتى لو صحيت هتشتهينى زى ما أنا باشتهيتها . قمت نورت النور الصغير عشان أشوف ونزلت لحست فى كسها شوية ولا هي هنا قمت ونمت فوقها زبى على كسها وبزها فى فمي حسّيت إنها بدأت تصحى قمت بايسها فى شفايفها وقعدت أمص فى شفايفها إلا وهى بتصحى وبتزقنى من عليها بعدت شفتى عنها .

قالت:إنت بتعمل إيه ؟
قلت: أنا بحبك يا خالتي ونفسي فبكى من زمان .
قالت: لا عيب اللي بتعمله ده عيب وحرام دا أنا خالتك .
قلت: بس أنا عارف إنك محرومة من زمان وأنا عاوز أريحك .
قالت:بلهجة مصطنعة لم تنجح في إقناعها هي نفسها ،بس أنا خائفة لأن ده حرام .
قلت: الحرام إنك تكوني محرومة العمر ده كله .
كل ده وأنا لسه زبى على كسها وفى أثناء كلامي معاها كنت بلعب بايدى فى حلمات بزها.
قالت: طيب بس المرة دي بس .
قلت لها : موافق
قالت: بس وعد ما تقولش لحد على اللي بيحصل بينا ده .
ما رديتش عليها وسكتها و حطيت شفايفى على شفايفها ولسانى بيلعب فى بقها وعمال أمص من ريقها اللي ما يتشبعش منه و نزلت ورضعت فى حلماتها وقعدت أبوس فى جسمها كله لحد ما وصلت لكسها وقعدت الحس فيه وفى بظرها اللى كان واقف زى الزبر الصغير وهى ..
بتقول: : آآآآآآآآآآآآآآآآآآ ه أوووووووووووووه ..أووووووف بالراحة الحس لي كمان بموت فيك نيكنى ..نيكنى لغاية ما جسمها انتفض ونطرت عسلها من كسها.
قمت من عليها .
قلت: خالتو حبيبتى ممكن أطلب منك طلب ؟ .
قالت : من عيني يا روحي تؤمرني .
قلت: نفسي تمصي لي زبى .
قالت: بس كده .
وعندما رأته شهقت وقالت يا لهوي يا لهوي..
وقالت:إيه ده يا واد يا نادر كل ده زوبر طخين قوي وكمان طويل جايبه يا واد منين أنا ما شفتوش على راجل قبل كدة كل ده هتدخله فيّ !!!
قالت:سيبني أتأقلم معاه…
وقعدت تمص لي فى زبى حوالي خمس دقائق .
قالت: دخله فى كسي بقى .
قلت لها : حاضر .
فرشت بزبي أشفار كسها ودخلته وقعدت أنيك فيها وهى تتأوه آه آه آه آه آه آه ونزلت لبني الوفير الغزير فى كسها .
قلت: خالتي .
قالت : نعم يا عيون خالتك يا روح خالتك .
قلت: اعملي وضع القطة يعنى نامي على ايديكي وركبك زى السجود . نفسي أنيكك على الوضع ده.
قالت: حاضر يا روحي .
ووقفت وراءها ورأس زبي على خرم كسها . مسكتها من وسطها ودخلت زبى فى كسها وطبعا هي غنجت من المتعة غنج عالي ،وكان زبي دخل لحد نصه وسبته شوية عشان نتشرب الإحساس الجميل للمرة الثانية مع بعض وفى خلال ما زبى فى كسها كنت ببوسها فى شفايفها وأمص لها فى شفايفها وأرضع فى بزها وهى تتأوه وتغنج
تقول: آه آه آه أححححححححححححح نيكنى أكتر .
بدأت أدخل زبي شوية كمان وشوية شوية لحد ما دخل كله وقعدت أنيكها فى كسها حوالي ربع ساعة ونزلت فيه لبنى كمان .
قالت: كفاية كده أنا تعبت .
قالت: ننام شوية بقى .
قلت لها : ماشى .
صحيت ما لاقيتهاش جنبي بأسأل والدتي : خالتي فين ؟ ضحكت .
قالت:خالتك خرجت من بدري تجيب شوية حاجات .
قلت:ماشى .
ودخلت كملت نوم استعدادا للسهر بالليل مع خالتي وحبيبتي صحيت من النوم لقيت أمي وخالتي بيجهزوا الغداء يا دوب كل اللي عرفت آخذه من خالتي عشان وجود ماما بوسة بس واتغدينا وهى عمالة تغمز لي وتضحك لي وتوكلني بايديها وأختاي لاحظا واللي عملتها المساچ علقت.
قالت أختي:خالتي… خفي على ديك البراري بتاعنا..
قالت خالتي:ما هو الراجل بتاعنا دلوقتي وهو الملك لازم نحسسه بأنه مهم عندنا وبيحمينا ،وأديكي شوفتي كان زي الصقر علينا على الشاطئ وفي البحر!!
قالت أختي:وكمان شاطر في المساچ !!
وكأنها توحي لخالتي بأنها حاسة بعلاقة جنسية بينها وبيني ،ولم تعلق خالتي…
قالت خالتي:إيه حبيبي هتسهرنا فين الليلة دي .
قلت:اعذريني يا خالتي ..الصراحة أنا مواعد أصحابي هسهر معاهم .
قالت:ماشي بس ماتتأخرش علينا ،إحنا ما رحناش الشاطئ النهاردة عشان حضرتك تأخرت في الصحيان وقمت على الغداء!!
قلت:أمرك يا خالتي.
المهم استأذنتهم فى الخروج مع أصحابي وخرجت ورجعت متأخر تقريبا الساعة 1 ونص بالليل دخلت غرفتي لاقيت خالتي فى غرفتي قاعدة مستنياني .
قالت: إيه اللي أخرك كدة ؟
قلت: إيه بتسألى ليه؟ مش إنتى قلتي لي إمبارح إنى دى آخر مرة نعمل كده.
قالت : طيب ودّي وشك لناحية التانية.
قلت: ليه ؟
قالت:اسمع الكلام بس..
قلت: أنا جعان هتعشى وأجيلك.
خرجت لغرفة الطعام وجدت ماما مجهزة ليَّ أكل وحطّاه على السفرة ثم وجلست وتناولت عشائي ،وكنت جايب معايا رش أرشه على زبي عشان أطول معاها النيكة ،
ورجعت لها فى الغرفة تاني لاقيتها لابسة قميص نوم اسود بيبى دول من القصير ومش لابسة كيلوت ولا سوتيانة .
قلت:إيه الجمال ده ..عروسة فى ليلة دخلتها!!! .
قالت: أسكت بقى ما تكسفنيش.
وتجردت من ملابسي ودخلت الحمام اللي في الغرفة ورشيت رشة متينة على زوبري وقلت له مش عاوزك تنام الليلة دي عاوزك تنزل فيها وانت منتصب مش نائم على نفسك ،مسكتها وقعدت أمص فى شفايفها وقلعتها البيبي دول وبقت عريانة ملط .
ونمنا على جنبينا خلف خلاف فمي على كسها و زوبري في فمها بوضع 69من مصها للقضيب ولحسه لمهبلها و بظرها ومداعبة وعض وتقبيل كل منهما لأعضاء الآخر.
حتى أتت رعشتها وفاضت بعسلها على فمي وأتتني أنا أيضا رعشتي وفاض لبني بفمها ثم اعتدلنا في نومتنا ووجهها في وجهي ثم استلمت صدرها بالرضع والعض .
ثم نيمتها على السرير على بطنها ووضعت مخدة حتى ترتفع مؤخرتها قليلا وتقفل فخذيها ليضيق مهبلها وتشعر بالزوبر وضخامته وحشرته فيها داخلها وطلعت فوقها مباعدا ما بين ساقي ومستندا بذراعاي بين جنبيها وفخذيها بين رجلي وفتحة كسها بين زوبري تماما ثم رشقت زوبري بكسها فصوتت .. آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح..
وقالت:أحّيه بيحرررررررررررررررررررررق حرام عليك زوبرك ضخم قوي..آآآآآآآآآآآآآه..أححححححححححححح ححح..عورتني في كسي..يا وسييييييييييييييييييييييييييييييييي خ..آه يا كسي ..إخص عليك إخص..آآآآآآآآآآآآه..أوووووووووووووو وووو…يا لهوووووووي بيحرق جامد قوي
ثم رفعت نفسي قليلا وباعدت بين فخذاي وساقاي ومسكت بخصرها وأخذت أتحرك للأمام والخلف بهدوء ثم أخذت أزيد السرعة في الحركة تدريجيا حتى على صوتها ووحوحتها .
وقال:آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح.. آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح.. آه..آه..آه..آه..أح..أح..أح..
ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت ..
قالت:أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار .
وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي …
قلت: لها أنزلهم فين؟
قالت: إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم اندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هي تصرخ و…
تقول: يا لهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه ..
حتى جاءت شهوتنا سويا… وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ..ثم نامت في حضني..
وقالت: حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..بزمتك إتعلمت دا فين؟ إنت أكيد مارست الجنس قبل كدة وكتبر..
قلت: صدقيني دي أول مرة..
قالت: مش ممكن ..دا إنت حرِّيف..مش مصدآك!!
قلت:أنا بأشاهد أفلام كثيرة وبأقرأ قصص كثيرة ..وكله كان نظري وعند العملي طلعت كل ما قرأته وشاهدته ونفذته حتى أمتعك وأمتع نفسي..
فقالت: ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي عدة مرات في نيكة واحدة .. دا إنت خرجت كل ميّتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا ارتعشت من مصك ولعبك فيه ياه.. دا النيك حلو حلو حلو خالص .. دا أنا مش حأفكر في الجواز .. دا إنت عليك زوبر يا لهوي يجنن حسيته جوة كسي وكمان جدران كسي وإنت عفريت بتحركه يمين وشمال وبتخليه يلف جوة كسي أكنك بتقلب في حاجة.. وكمان حسيت بيك لما جيت تكب لبنك رأس زوبرك انتفخت وزوبرك كبر وراح ناطر اللبن زي طلقات المسدس..
قلت: لها لماذا تركتيني أرمي لبني جوة كسك ؟ إنت مش خايفة من الحمل ؟ قالت هو أنا عبيطة ..طبعا عاملة حسابي..أنا في فترة الأمان..
قالت:الصدفة كانت معانا أنا دلوقت في فترة الأمان من الحمل .. وللأمان حأنزل بكرة آخذ حقنة منع حمل ..

ثم نمت على ظهري و قعدت تلعب في زوبري وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاتي علي الآخر و زوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وانطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وارتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتى الصباح ..

وإستمرت علاقتي الجنسية بخالتي لفترة طويلة دون انقطاع وإذا تأخرت عليها..تدخل على غرفتي بمنزلنا طالبة مني حقها في النيك ..لأن كسها أصبح لا يستطيع أن يستغنى إطلاقا عن الزوبر ولم تعد تستغنى عن اللحس والمص والعض والبوس والتقفيش في بزازها وكسها ..وكانت دائما ظمآنة لا تشبع ..و لو طالت الممارسة اليومية والنيك لأكثر من مرة في اليوم..ما عتقتني..

تعليق واحد على “المحظوظ وعشيقاته – الحلقة الخامسة والأخيرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *