عاهرتي الصغيرة – الحلقة السّادسة

…….. فلاش باك …….
وليد رفع القميص بتاع اخته شروق ل فوق وبدأ ينزل الاندر بتاعها ل تحت خالص وشروق بتعض على شفايفها من هيجانها ومستنيه اللحظة اللي اخوها يحط زبه بين فلقة طيزها
اخوها بعد ما نزل الأندر بتاعها نزل البوكسر بتاعة وبراحة فتح طيزها وحط زبه بين فلقة طيزها
في الاول كان براحة اوووي وبقي بيزنق فيها وهو بردو خايف لكنه مع مرور الثواني واللحظات قلبه بيطمن وكل شويه يزنق فيها اكتر لغاية ما بقى ملتصف فيها التصاق كامل
شروق حاسه بهيجان في كل جسمها وبتعض على شفايفها ونفسها تفتح له طيزها علشان اخوها يدخل زبه جواها ويرتاح ويريحها
فضل وليد حاشر زبه على خرم طيز اخته اللي مسلمة له وعايزه يعمل اي حاجة نفسه فيها
وبدأ وليد يروح ويجي وزبه مولع نار على فتحة طيزها
وايده بدأت تحسس على طيزها وفتحها ويحاول يدخل زبه جوه خرمها .. لكن خرمها كان لسه ضيق فضل وليد يضغط ويلزق فيها ويزوق زبه على خرمها وشروق هايجة اوووي ونفسها تمسك زبه بأيدها وتساعده لكنها مش قادرة تعمل حاجة غير انها تستسلم له
وليد بدأ يتجرأ و يحضن اخته وايده راحت لبزازها وبقي يمشي يده براحه اوووي .. واحدة واحدة وهو ينيك في طيزها من غير دخول لزبه
ومقدرش وليد غي الليله دي يقاوم هيجانه وجاب لبنه على خرم طيزها ولبسها الاندر
……..
عوده من الفلاش باك
…….
انا: يعني اخوكي ناكك في طيزك وجابهم عليكي وانتي كل ده صاحيه وهو عارف انك صاحيه تمثلي انك نايمة وهو عامل نفسه انه نايم .. بس طبعا هو ريح زبه وانتي تعبتي
شروق: انا تعبت وبس انا كان هاين عليا اقوم عليه واخد زبه وافضل امص فيه لغاية ما يقف واقعد عليه بكسي واخليه يفتحني علشان ارتاح
انا: هو نام وانتي طبعا كسك مخالكيش تعرفي تنامي
شروق: انا حطيت ايدي في كسي من تحت وبقيت عماله ادعك فيه لغاية ما جبتهم وحسيت شوية بالراحة ونمت لكن صحيت تاني في نفس الليله لما لقيت اخويا رجع تاني ليا يعمل فيا نفس اللي عمله
…….. فلاش باك ……..
قبل الفجر وليد مكنش جايلة نوم وحس ب اخته صاحيه وجسمها بيتحرك فعرف انها هايجة. وركز معاها لقها زي ماتكون مدخله ايدها تحت الاندر وبتلعب في كسها.
وليد هاج عليها تاني وقال في نفسه اختي صاحيه وده افضل حل علشان ترتاح وتريحني اني اقوم بس المرة دي انيكها بجد في طيزها واريح زبي الهايج على طيزها المتناكة
وليد خرج من الاوضة وكانت شروق راحت في النوم بعد ما دعكت في كسها وارتاحت
لكن كان لسه في موعد اخر مع وليد اخوها
خرج وراح المطبخ ودعك زبه بزيت وحط شوية زيت في كيس صغير ورجع مرة تانية الاوضة وقفل من جوه عليهم الباب بالراحة وبالمفتاح قفله وقرب من اخته بس المرة دي قلع البوكسر بتاعة خالص وطلع جنب
شروق كانت نايمة على بطنها وصحيت على ايد اخوها اللي المرة دي كان عارف ومتأكد خلاص ان شروق عايزه زي ما هو عايزها
طلع فوق على السرير وبدأ يقلعها الاندر في اللحظة دي شروق صحيت وعملت نفسها لسه نايمة وفوجئت واخوها يفتح طيزها وينزل بلسانه و يلحس طيزها
شروق هاجت ونفسها ترفع له طيزها لفوق علشان ياخد راحته .. بتعض في بسنانها على شفايفها عاوزه تصرخ من المحنه وهيجان كسها لكنها مش قادره
اخوها حط من الزيت اللي كان معاه في الكيس على طيز اخته وقعد على رجليها وبقي شغال يعمل تدليك بطرف اصبعه على خرم طيزها براحة بشويش وشروق هتجنن من المحنة وهي حاسه بصباع اخوها بيلعب في خرمها وحوالين منه
بدأ وليد يدخل صباعه جوة طيز شروق ويخرجه ويدخله
وبدأ جسم شروق لا ارديا يتفاعل معاه وبدأت ترفع له طيزها في رساله صريحة منها انها خلاص سلمت له
وانها صاحيه ومدركة اللي بيعمله فيها اخوها
وليد حط تاني من الزيت على زبه ودعك زبه ونام فوق اخته وايده ماسكه زبه وبيحطها عالخرم
وشروق بدأت تعلن عن هيجانها ومسكت ب يدها طيزها وفتحتها ل اخوها علشان يعرف يدخل زبه في طيزها
بقت في اللحظة دي العلاقة صريحة بينهم
اخوها حط زبه في على خرم طيز شروق وبقي يحاول يدخله وهو هايج عليها وهي بصوت واطي بتقوله
براحة.. براحة هيوجعني
وليد: متخافيش. انا هحطه براحه اوي
وليد عمال يحاول يدخل زبه في طيزها براحة ومن غير غشامه لكن لان طيزها ضيقة كان صعب وفضل يحاول ويحاول وبعدين راح نايم فوقها ودقر زبه في خرمها
وبقي عمال يبوس فيها في رقبتها وهي تحت منه بتتلوي عايزه زبه يدخل جوه طيزه.. عايزه تجرب الاحساس ده
وليد بعد ما فضل يحك ويدقر زبه في خرم طيز اخته شوية حلوين قالها بصوت هامس انه عاوز يلحس كسها .. وشروق من هيجانها ما صدقت
وليد قام من فوقها وشروق نامت له على ظهرها ودخل وليد لبين فخاد اخته وراح لكسها
وقرب منه وبقي شغال يلحس فيه ويمص زنبورها ويحرك لسانه وهي تمسك ب ايدها في الملايه تعصرها
وتتأوه بصوت واطي من هيجان كسها تحت لسان اخوها اللي مش راحم هيجانها
اااااه.. اااااي ااااي .. اووووف اوووووف.. كسي .. كسي .. ااااه ااااه.. وبدأت تعصر في بزازها
وليد شاف اخته وهى بتعصر في بزازها راح طالع فوقها وطلع بزازها من القميص وبقي عمال يمص ويرضع فيهم وهي مسكت زبه من تحت ووجهته على كسها من تحت وبقت بأيدها بتمشي زبه على كسها وهو ب يمص ويرضع في حلمات بزازها
ااااه.. مش قادرة.. مش قادرة يا وليد.. عاوزة ادخله.. كسي فيه نار
وليد: انا كمان نفسي اوي انيكك في كسك .. نفسي تبقي مراتي مش اختي واحس بسخونة كسك
شروق: نكني يا وليد. ريحني مش قادره.. دخل زبك فيا.. هموت يا وليد من الهيجان ااااه اااااه اووووف اوووووف
وليد: قومي طيب وفلقسي
شروق: حاضر
شروق قامت وفلقست ل اخوها اللي وقف وراها وحط زبه على خرم طيزها وشروق من تحت بتدعك في زنبورها
اااااه اااااه. اااااه.. يلا بقى يا وليد دخله
وليد عمال يضغط بزبه على طيز اخته ويحاول ويحاول
لغاية ما بدأ بالفعل زبه في اختراق طيز شروق
بمجرد ما الراس دخلت كانت شروق بتعض في الملايه من الوجع وعايزه تصرخ
وبقت بتقوله شيله شيله يا وليد .. شيله علشان خاطري
لكن وليد بقى بيدخله شوية ويقف .. يدخله شوية ويقف
الوجع الرهيب بدأ يروح وبدأ وليد ينيك اخته شروق براحة وبطئ .. يدخل ويقف ويسحب وهكذا
لغاية ما الزيت مع الزفلطة عملوا شبه توسيع الخرم
وبدأ ينيك فيها وهي موجوعة لكن مش زي الأول
لغاية ما وليد جاب لبنه في طيز اخته ومطلعوش من طيزها لانها كانت موجوعة وفضل سايب زبه لحظات نام وطلع بسهوله

بعدها فضل يبوس شروق في شفايفها ويمص في بزازها
ولبس البوكسر بتاعة وفتح الباب بالمفتاح وراح نام على سريره