صحيت الصبح على شفايفها وهي على صدري وبتلعب بايديها في شعر صدري اصلي مشعر وهي كانت بتحب ده، المهم قومت غسلت وشي وكانت هي بتحضر الفطار وفطرنا وقولنا ننزل نتمشى شويه.
بعد ما خرجنا من العماره على بعد حوالي ٢ كيلو مشي قابلنا واحده زميلتها في الوقت ده مها وشها جاب الوان اللي يشوفها يقول بتعمل حاجه غلط، المهم صاحبتها سلمت عليها وعلي.
اعرفكم على زميلتها دي تعتبر جاره ليهم من حوالي ٨ سنوات قالتلها جايه مع مين قالتها لوحدي المهم حسيت ان زميلتها حبت تعدي الموقف سلمت عليها وقالتلها هبقى اكلمك، وكملنا مشي بس طبعا مبقيناش مسكين ايد بعض. جبنا طلبات البيت وطلعنا.
المهم اول ما دخلنا البيت لقيت موبايلها بيرن باسم واحده اسمها ساره، فناديت على مها تيجي ترد، المهم مها قالتلي دي اللي قابلناها، المهم قولتلها اعملي اسبيكر وردي، وبالفعل لقيت زميلتها بتقولها ده دخل معاكي البيت كمان.
مها اتسمرت مكانها ومبقتش عارفه تقول ايه، حسيت ان صاحبتها مش سالكه، المهم قالتلها انا جيالك، طبعا مها متلخبطه ومش عارفه اعمل ايه قولتلها تقولها تعالي.
دخلت غيرت عادي ولبست ترنج البيت وقعدت مستني ساره هانم، وبالفعل خبطت على الباب ودخلتها، بصتلي وضحكت وقعدت معنا اكنها مدرسه واحنا تلاميذ وعماله تدينا دروس.
قولت لمها انا هقوم اعمل شاي اعملكم معايا، ساره قالتلي اعملي معاك ومها رفضت دخلت وانا مش عارف اعمل ايه المهم جت في بالي فكره جهنميه انا كده كده معايا منوم لاني في أوقات مبعرفش انام من غيره لاني بفكر كتير بالليل، روحت مطلعه وحطيت لها واحده كامله انا بحط نص لنفسي، وجبت الشاي وادتهولها وقعدنا نتكلم لما لقيتنا مش عارفين نرد يعني من الاخر كسبتنا وصغرتنا.
سألتها انا انتي متجوزه قالتلي لا مخطوبه وخطيبي محترم مش زيك بيعمل حاجات زباله، طبعا احنا عرفناها اننا مخطوبين بحيث نقلل الصدمه شويه والضغط اللي علينا، المهم مع الوقت والكلام الكتير والعصبيه جيه وقت الارتخاء ومخدتش حوالي اكتر من ربع ساعه لغايه ما نامت نوم صعايده، المهم قولت لمها لازم اكسرها لانها مش هتسكت انا لازم افتحتها.
مها رفضت ومع كلامي حست انها بالفعل هتتفصح ووافقت، قولتلها لازم اروح صيدليه اجيب واقي علشان متسبتش حاجه علي.
نزلت بالترنج اللي عليا وجبت وجيت وخدناها انا ومها لغرفه النوم وقلعتها البنطلون الجينز اللي كانت لابسه وكانت معفنه اوي من تحت تحس انها مش بتنظف نفسها روحت طلبت من مها تروح تجيب مكنه من شنطتي ورغوه صابون ورحت شايل الشعر بتاعها ونضفت المكان من تحت وروحت قعدت العب بصباعي كنت ارفان بصراحة امص، المهم لقيت الهانم اصلا مفتوحه وطبعا كانت جمبي مها قالتلي كده سبها قولتلها بالعكس ده انا هنزل في كسها كمان الشرموطه البجحه دي، وبالفعل بقيت انيك في كسها جامد وقلعتها كل هدومها ونزلت لبني في كسها الشرموطه اللي بتشتغلنا، وقولت لمها تجيب نشادر، وقولتلها قبل ما اصحيها اطلعي بره وانا هنام جمبها وهي لما تصحى تشوفنا انا وهي كده تنكسر.
وبالفعل صحيت من النوم لقيتني جمبها بصت لكسها وقالتلي فتحتني؟ رحت رازعها بالقلم على وشها وقولتلها انتي مفتوحه يا شرموطه وصورتك وانا بينكك وهعلمك الادب.
في ثانيه قلبت قطه وتعتذرلي وتبوس ايدي وبتقولي اللي فتحني خطيبي وبتحلف، فانا اكني مشفتكوش بس سبني في حالي. لقيت الفرصه جاتلي لغايه عندي وانا مش مصورها ولا حاجه وهي خايفه أوري الفيديو لخطيبها يسيبها، روحت قولتلها بس انا ليا طلبات واجبه النفاذ، قالتلي ايه طلباتك؟ قولتلها تنظفي جسمك اللي كله شعر ده، تقضي معانا الست ايام وبعدها ولا اعرفك ولا تعرفيني وده اخر كلام عندي، خلاف كده مش هيحصل.
وافقت وطلبت منها تلبس وتمشي تروح تنظف نفسها لاني بالفعل قرفت من جسمها جدا، وطلعت من الغرفه وعنيها في الأرض ومها كانت في الريسبيشن قدام الباب عدت قدامها ومشيت على طول.
دخلتلي مها الغرفه وقالتلي مالها؟ قولتلها واجهتها وطلبتها تنام معايا الست ايام الجايه وهي دلوقتي رايحه تنظف نفسها وجايه.
مها حست بالانتصار لانها هانتها كتير، المهم قولت لها استاهل ايه؟ قامت زقتني وقعتني على ظهري على السرير ونامت فوقي وبقينا ناكل شفايف بعض بجنون، ورحت مقلعها البادي اللي كانت لابساه وبقيت ارضع من بزازها الجميله وهي منزله أيدها وماسكه زبي وبتحسس عليه، وروحت قلعتها الليجنز بتاعها والاندر وجبت واقي من الكيس بتاع الصيدليه ولبسته وهاتك يا نيك، ومها حوت مش بتشبع كل لما اقرب اوصل اشيله وتدخله تاني عاوزه ميطلعش من جواها لغايه لما حسيت بركبي مش قادره ونمت جمبها.
واتصلت بيها صاحبتها ساره تقولها هتكون عندنا الصبح وعملت اللي نادر طلبه ومن هنا انا مستني اشوف جسم ساره بعد ما نضف.
صحيت من النوم ومها كانت نايمه في حضني ولقيت موبايل مها الهزاز شغال وشكل حد بيرن طلعت ساره، قمت رديت قالتلي انتوا صحيتوا؟ قولتلها تعالي انا في انتظارك. وبالفعل ربع ساعه كانت كفيله أن ساره تكون على باب الشقه.
فتحتلها الباب وكانت لابسه فستان جميل ازرق سماوي ودخلت قعدت على الكرسي اللي قدام الباب، روحت اطمن سلمت عليها وبايدي رفعت الفستان علشان اشوفها نظفت ولا لا وهي طبعا مستسلمة نهائي، لقيتها جسمها بيلمع وابيض وريحه جسمها شبه مياه ورد، روحت خدتها على الاوضه التانيه وقفلت الباب وبقيت ابوس شفايفها وهي دموعها تنزل بسالها مالك قالتلي مش حابه اللي بيحصل ده، قولتلها مش احنا اتفقنا ست ايام امتعك حتى تكوني شرموطه جباره لخطيبك؟
بصت في الارض ومسحت دموعها روحت نيمتها ونمت فوقيها وببوس شفايف من كتر جمالهم مع كل بوسه الشفه بتحمر وترجع تاني، سبتها وشفايفها شبه حاطه روج طبيعي ونزلت لصدرها. ساره بقي صدرها صغير مش بيتني يدوب بارز، بقيت بشفط فيه وبمصه بمتعه اول مره امص صدر بالصغر ده، ابتديت احس انها ابتدت التنشنه اللي فيها تهدى، فنزلت تحت وقلعتها الشورت لانها مش بتلبس اندرات كانت ريحته جميله جدا لدرجه اني محتفظ بيه وساره خبرتها على ادها مش جامده في الجنس، بعد ما شلت الشورت بقيت مواجه لكس ساره واكني بشوفه لاول مره صغير وجميل ورجليها على كتفي وبقيت بمص وانا رجلي متنيه على الأرض، كنت في دنيا تانيه وانا على باب كسها، واحده شكلها متناكتش بمتعه. شكل الموضوع جه معاها بتسرع.