كوبري القُبَّة وعمارة الأحلام – الحلقة التّاسعة

بعد فتره من مصي بدأت اسمع اهاااااات مكتومه هي مش عاوزه تبين ضعفها واحتياجها بقيت امص وشهوتها تنزل اكتر من مره لغايه ما سلمت وقالتلي مش قادره خلاص تعبت حاسه بنار ارجوك كفايه وبرضو مش عاوزه تقولي داخل زبك حستها مختلفه روحت واقف ورفعتها من على السرير وحطيت تحتها البطانيه بتاعه السرير وبقيت بمشي زبي على كسها وصوابعي على بظرها لقيتها بقت بتشدني ليها من غير ولا كلمه بس بحبه اهاااات خفيفه بهياج ظهر على وشها وابتدت تمص شفايفها ده يبين انها ريقها نشف وهنا حبيت ادخل زبري بكل شده لتغيب عن الوعي من اول وهله بعد اهااااات اشتدت بقوه عند دخول زبري مباشره إلى اعماق كسها الصغير الجميل وبدأت في حاله هياج عاليه فاول مره ادوق طعم امراه تستحي قول اي شيء لي وانا اختراقها إلى أعماقها فكان كسها جميل وملمسه رائع بالرغم من اني لست من بدأ بالتسجيل على استماره عبور هذا الكس، ولكنها بدت لي كآنسه لم تمس، فكسها كان ككس مها أثناء ركوبها. 

وجاءت لحظه نزول لبني لآخذ زبي خارجا لينفجر في فمها الذي نشف من  الماء وقلت لها ابلعيه فبلعته ولم تقدر على الوقوف فتركتها ودخلت إلى المطبخ وانا لا ارتدي إلى ملابس لاني أحسست بالجوع، فدخلت على مها المطبخ لتصدم وهي لا تعرف بمجي ساره، فتركتني وذهبت لها، فمشيت على أطراف اصباعي لأسمع الحوار بينهما. 

دخلت مها إلى ساره وهي عاريه على السرير ووجهه عليه لبني فقالت لها اتنكتي وارتحتي؟ 

فقالت لها ساره اسفه يا مها فانا غلطت واعتذر اليكي فاتركيني بحالي وخلي خطيبك يتركني لأنه فعل بي كل شيء. 

فقالت لها دخل زبره في طيزك؟ 

هنا انا صدمت من كلام مها! 

فقالت لها ساره لن يحصل ذلك نهائيا! 

فنادت علي مها وطلبت مني أن تمص لي زبري، وبعد ما التهمته انتصب زبري كالسيف، وهنا طلبت مني مها أن ادخل زبي بطيز ساره. 

فقلت لها ثواني البس واقي ولبسته وانا شايف في عين مها حاجه انا مش عارفها بس قولت ابدا وتاته تاته يخش كله. 

بقيت بدخل الرأس وهي تصرخ وتقول لي ارحمني وانا ادخل أزيد وهي تصرخ اكتر حتى دخل زبري كله وبقيت كالثوار الهائج انيك بكل قوه ولا اسمع صويتها حتى انزلت لبني في طيزها، وعند خروجه وجدت طيزها كالجمره حمراء وساخنه، فدخلت مباشره إلى الحمام وخرجت بعدها ذاهبه إلى بيتها ورجلها مفتوحه مثل أي احد عنده تسلخات. 

وهنا جلست مع مها اسألها على طلبها لماذا طلبت مني هذا الطلب لاصدم مره اخرى، فخطيب ساره كان في السابق خطيب مها ولكن ساره خطفته منها، فكان عقاب مها لها قاسيا. 

من هنا أخذت مها إلى الغرفه لابدا معركه جديده لأرى هاتفي يرن بتليفون نهال فرديت على الفور فإذا بها تصرخ وتقول لي: سكتّ وانا عارفه جوزي بيتناك، لكن كمان بينيك مرات خالد؟ 

روحت قولتلها ما انتي يا متناكه بتتناكي من خالد. 

هنا سكتت واتصدمت من كلامي وقالتلي هي مره واحده ومتكررتش، كنت في المطبخ وجوزي معاه بره، حطله منوم في الشاي ودخلي المطبخ وناكني وانا سكت لأنه كان في أيده سكين. 

قولتلها طيب تعاليلي يا متناكه انا في مرسي مطروح مع مها نقضي باقي الاجازه مع بعض، قالتلي هحاول وعمتا اديني العنوان بالضبط اديتهولها وقفلت معاها ودخلت لمها، لقيتها بتلبس وتقولي تعال نخرج، ولما نرجع بالليل نعمل اللي انت عاوزه.

 

خرجنا اكلنا واتمشينا والساعه عدت 10، طلبت منها نروح علشان نلحق ندي زغروف قبل ما افصل وبالفعل روحنا وراحت مها قلعت كل هدومها وقلعتني البنطلون والكلوت ونزلت تمصلي وانا مش قادر وهي متمكنه مص. 

فجاءة بالباب بيخبط قولت ممكن تكون ساره، لبست الشورت وخرجت افتح الباب وهنا بقي كانت المفاجأة خالد وجلال مع بعض وجايين وعارفيين اني معايا موزه، ولقيت جلال بيقولي هنيك معاك اشمعنى انت بتنيك مراتي؟ 

وهنا بصيت لخالد اللي قالي انا مقولتلوش حاجه بس هو عرف منها وعرف منها انك معاك مها جارة ابوها في العماره وهو نفسه ينيكها. 

لقيته دخل جري على الاوضه وهي عريانه ونزل جرب يمص كسها ولقيت خالد بيقلع هدومه وداخل هو كمان ولقيت مها مصدومه بس ساكته، لقيت خالد راح على بوقها وقالها مصي يا شرموطه ولقيت جلال نزل تحتها ودخل زبه في طيزها وهنا بدأت تصوت لانها متنكتش من طيزها قبل كده وجلال قالي تعال ادخل قدام، روحت بدأت ادخل ومها كنت راحت في عالم تاني اهااااات ونيكوني اكتر ومتمتعه على الاخر، وبقينا نتبادل مع بعض عليها لغايه ما تعبنا. 

وبعدين قولت لجلال كلم نهال تيجي لان مها مش هتقدر علينا وجت في بالي فكره شيطانيه اجيب بيها ايمان مرات خالد كمان، فاتصلت بيها وقولتلها تعالي وعرفتها المكان وقولتلها جوزك معانا بنيك في نهال ومها تعالي استغلي الفرصه دي وتتناكي براحتك وانتي كاسره عين جوزك، وبالفعل قالتلي انا جايه ورسمت معاها خطه انها تيجي واحنا بنيك في مها ونهال وهي تروح قالعه قدامنا وتخش معانا. 

 

طبعا انا انبسطت جدا وحبيت اشوف المتعه وانا بنيك نهال قدام جوزها وايمان قدام جوزها، المهم رجعت لقيت مها نايمه وخالد لازق فيها من ورا ونايم وجلال بيستحم، روحت قولت لازم اعرف جلال بخطتي علشان يساعدني، واول ما بدأت احكيله انبسط اوي وقالي اوك. 

شويه وصحيت مها وقامت دخلت الحمام تتشطف فدخلت وراها وقولت لها طبعا كسك اتغرق لبن قالتلي لا خالد مش بيعرف، ده حتى بتاعه مرتخي جدا وجلال طول ما هو بينكني بيقولي حطي صوباعين في طيزي، وقالتلي الميزه الوحيده اني جربت احساس زبرين مع بعض بس ممكن دلوقتي يا نادر تدخل بتاعك في طيزي عاوزه احس بالمتعه دي من زبك. 

روحت داخل تحت الدش وهي عملت وضع الكلبه ودخلت بتاعي صوتت بصوت عالي، لقيت خالد بيخبط وبيقولي كده لوحدك قولته اخلص واجيلك، لقيت مها بتشد فيه من ورا وتقولي افلق طيزي بقيت بنيك فيها بقوه وهي ااااااااه مش قادره بموت في زبك طيزي مولعه يا نادر افلقهالي سخنهالي خليها نار، بحبك وبموت في زبك وبعشقه. وانا اهري طيزها هري وهي تتأوه اه مش قادر انا شرموطتك يا روحي. لقيت خالد بره بيسمع وعاوز يخش يشارك، المهم جيه وقت اني انزل بقيت حاسس بغرقان في طيز مها ولبني بيطلع من طيزها، روحت شلت بتاعي وخدت دش معاها وبعدين ولبسنا وخرجنا لقيت خالد هيجان، مها قالتله مش هقدر دلوقتي ودخلت المطبخ  وهي بتحط الاكل على الترببزه كانت نهال جت دخلت كلت معانا وكانت لابسه بنطلون ليجنز وبلوزهـ واحنا بناكل روحت وقفت وراها ومسكت بزازها من على البلوزه وببص لجلال اللي لقيته بيضحكـ وروحت فاتح زراير البلوزه وتحتها كانت لابسه بادي قالعتهولها وكانت لابسه سنتيانه حمرا شفافه، بقيت باكل في بزازها من على السنتيانه ورفعتها فوق التربيزه علشان عيني تشوف جلال في وضع الكلب وخالد بينيكه من طيزه ومها بتتفرج ومش مستوعبه اللي شايفاه.

تعليق واحد على “كوبري القُبَّة وعمارة الأحلام – الحلقة التّاسعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *