قلعت نهال البنطلون الليجنز ولقيتها لابسه كلوت احمر بنجوم ومتغرق روحت قالعتهولها وقلعت بنطلون الترنج وبقيت وبدأت امص في كسها وعيني على مها اللي شايفها انها قامت ودخلت جوه ابتدت نهال تتطلع اهاااات حاره نار ومحتاجه المزيد هنا طلبت مني اشيلها وندخل الاوضه شيلتها ودخلت الاوضه راحت نادت على مها وقالتلها مها مصي صدري ونادر هيدخل واقلعي وحطي دماغي بين رجليكي امصلك كسك ونادر بعد ما يخلص انزلي مصي زبه علشان يقف تاني وبالفعل بدأت ادخل زبي ونهال بقت مش معانا ولا حاسه غير باهااااااات بتطلع من بقها وعيناها مغمضه ومها بتلعب في صدرها وبتعمل حلقات دائريه على ترمسه نهال ونهال من كتر المتعه والاهااااااات المدويه مسكت مها وبقم بيبوسوا في بعض، الآلهات السخنه بتطلع من بوق نهال تدخل بوق مها بقى قدامي كس مها وزبي في كس نهال روحت طلعت زبي من كس نهال علشان أروي عطش كس مها واول ما دخلت في كس مها جسمها قشعر من المتعه وغرقت زبي بمياه كسها المولع ونهال لسه مع مها بيبوسوا بعض، وهنا لقيت خالد داخل ملط هو وجلال وانا كان زبي في كس نهال راح رفع نهال ونام تحتها وانا زبي فيها ولقيت نهال اهاااااااتها بتعلى، لقيت خالد مدخل زبه في طيز نهال وجلال لقيته نازل بيمص في كس مها وهنا الباب كان بيخبط روحت خرجت افتح ومها قالتلي بص على العين السحريه، وهنا لقيت ايمان، روحت فتحتلها الباب ودخلت وانا عريان وهي كانت لابسه فستان قلعتهولها وقلعتها ملط وخدتها ودخلت الاوضه.
في الوقت ده كان خالد في عالم تاني مع نهال ومها مع جلال وانا بقيت مع ايمان وجسمها كان ممتع وجميل وبقيت بمص في كسها بحراره عالية وهي شدتني على كسها وقالتلي دخل يا نادر، وهنا خالد بص واتصدم عقبال ما قرب مننا كان زبي مخترق كس مراته وهو بيبصلنا ودموعه بتسيل على خده وهو شايف اهاااااااااات مراته مع صاحبه ومش عارف يتحرك من مكانه، وانا مع اهااااااات مراته بطرقع في كسها وبقولها بحبك ياشرموطه وبموت في كسك النار وهي تقولي نيكني يا روح شرموطتك وخالد مش مستوعب إلى الان، وهنا جه وقت اننا نجيب مع بعض وهنا اهاااااااتنا عليت انا وهي لغايه ما جيت انزل وهي تقولي نزل جوه كس شرموطتك لغايه ما نزلت حمم لبن ساخنه نار، وهنا انا ارتحت وفردت رجل ايمان على التربيزه ورحت ارتاح على الكرسي لقيت جلال راح يكمل وخالد بقى في هستيريا.
أثناء استرخاء جسدي بجوار ايمان ذهب إليها جلال ليدخل زبه مباشره وهي في عالم تاني وانا أرى خالد امامي في ذهول لما يراه أمامه وهنا طلب مني جلال انا انام بعرض السرير وانزل رجلي على الأرض ورفع ايمان من على التربيزه وجعل ظهرها على بطني وطلب مني أن ندخل زبنا بكسها معا وهنا جن جنون خالد وجاء وطلب من زوجته أن تقوم على الفور وتذهب معاه، فقالت له انا تركتك حتى انتهيت فاتركني حتى انتهي انا الاخرى ولغتها كلها سخريه له، وفي هذه الأثناء أمسكت ايمان بزبري وادخلته وبدأت بالصعود والنزول عليه وهنا طلب منها جلال أن تهدأ فإنه يريد أن يدخل زبره معاي بكسها وخالد لا ينطق بكلمه فقط يرى ونهال ومها ينظرون إلينا بغرابه لماذا اتنين على واحده ويوجد اثنتين تريدان المتعه، وهنا ادخل جلال زبره هو الآخر لتخرج من ايمان عبارات ممحونه نيكوني اريد أن تخترقكوا رحمي بحب ازباركم ونحن نشتعل من كلامها فنزيد من احتكاك لحمنا بلحمها لتحمر سريعا طيزها من اثر الطرقعه التي نتناوب عليها انا وجلال سويا وانا وجلال وايمان بعالم تاني، هنا صدمت من ما بدا بفعله خالد، فقد ادخل زبره بطيز جلال وهنا بدأ جلال كالمراه الممحونه وترك لي ايمان وذهب إلى التربيزه لياخد حصته من النيك وكان نيك خالد له ظاهرا أنه انتقام فكان خالد احتكاكه بطيز جلال يدوي ارجاء الغرفه وانا أرى بعيني الصدمه على عين مها ونهال وايمان بدأت في الخروج من جو النيك، وهنا شلتها ووضعتها بوضع الكلب وأدخلت زبري ليحتك برحمها بالكامل وهي تتاؤه وتذهب إلى عالم تاني وتغمض عينها وتجف شفاتيها من الاهات، لتأتي مها وتضع على شفتيها قطرات من الماء وصوت ايمان اصبح اعلى من صوت اهات جلال الذي أصبح كالمراه ولكني هذه المره لم انزل فزاد الوقت وهي أصبحت غير قادره على الجلوس بوضع الكلبه فجسمها ارتخي بالكامل وكسها من البلل أصبح يلزق فهنا اصبحت اسمع اهااات عاليه من ايمان وصوت احتكاك زبري بماءها بداخل رحمها لاذهب لعالم تاني وينطلق مني سيول من لبني ليسكن في أعماق رحم ايمان وهنا يرتخي جسدي وانام بجوارها لأرى خالد يجلس على الكرسي وصدمه ما يرى.
هدانا وبدأنا بالتدريج ندخل إلى الحمام لنستحم وهنا طلب خالد من ايمان ان تذهب معه لتصدمه وتقول له ساستحم مع نادر لازيل شعرته لاتمكن من مص زبره بالكامل، وهنا خالد ذهب إلى الحمام ياسا وبعد أن خرج دخلنا سويا انا وايمان وبالفعل أزالت لي ايمان شعرتي بالحمام وانا أزالت لها الشعر ما بين كسها وطيزها التي لم تتمكن من الوصول إليه وخرجنا بعد ذلك وجلسنا صامتين أمام التلفاز وهنا بدأ خالد بالكلام معانا اننا خاينين ليقول له جلال انت من بدا بالتحرش بزوجتي فقال لي خالد لم اصدق ابدا ان تاتي منك رصاصه اللعنه فانا الان لم اتمكن من أن اكمل حياتي مع ايمان، وهنا يتدخل جلال ليقول له بسيطه فلابد أن نغيير الزوجات فانت تأخذ نهال وانا اخذ ايمان ونادر معه مها فقالت ايمان انا لا اريد ان اتزوج لابد أن نشتري شقه تكون لنا ونتجمع بها على الاقل يومين في الاسبوع لنمارس كلنا الجنس مع بعض وهو ما لقي قبول من ايمان نفسها وانا ونهال ولكن مها رفضت وخالد رضخ فزوجته أصبح كسها سكن لنا، وقال يستفاد من مها ونهال وايمان بدون زواج أي من مها أو نهال ويستحمل أن يرى زوجته تنام معانا.
وهنا رن جرس الباب ومن على الباب انها ساره جاءت لتحقق ما اتفقنا عليه، فعندما رأت ثلاث رجال خافت وطلبت مني انا انيكها انا فقط فهي تحب خطيبها كثيرا، فوافقت وطلبت من ساره ان تذهب وتأتي عندما اتصل عليها، وبعد راحتنا ذهب لخالد ليحتضن زوجته حتى لا احد منا ياخدها، فأتت في بال جلال فكره حط منوم بالعصير، وبالفعل حدث ما تمنيناه ليذهب جلال لايمان وانا اذهب لنهال لتبدأ بحلبي سريعا بكل قسوه تخلعني البنطال والشورت ليكون زوبري أمامها عاريا مجردا لتجعلني انام على سجاده الريسبيشن لتبدأ بمص الرأس بكل محن لتجعله يقف بجنون ونحن بوضع 69 حتى طلبت مني ان اقتحم مهبلها وتريد مني انا أطيل في نيكها مثلما فعلت مع ايمان.