الصّدمة – الحلقة السّادسة

خرجت من اوضة سعيد وانا حاسة بالخوف والمتعة
خوف من احداث الفيلم المرعب والمتعة من احداث الجنس والممارسة اللي فيه ..
البيت كله هس هس مفيش صوت نملة حتى فيه
دخلت الحمام قلعت هدومي ووقفت قدام المراية ابص على جسمي
حسيت قد ايه جسمي فاير جسم يستاهل انه يحس بالمتعة
بقيت عمالة امشي ايدي على جسمي وانا باصة عليه . ايدي بتتحرك على كل جزء فيا من بزازي لبطني لطيزي
كنت هايجة اوي ونفسي في اللحظة دي يطلعي واحد زي اللي في الفيلم يمسكني يفعصني تحت منه
كنت حاسة اني عايزة اتناك اوووي
اتناك من غير رحمة او شفقة
وايدي راحت على طول لكسي وبقيت عمالة العب فيه
شوية سمعت صوت باب الشقة بيفتح واخويا دخل من بره على الحمام اللي لقاه مقفول . خبط على الباب
انا: مين
سعيد: انا اخلصي مزنوق عايز افك مايه
انا: حاضر ثواني وطالعة
لبست هدومي معدا الأندر مكنتش حابه البسه . حطيته على شماعة متعلقة في الباب وخرجت وسعيد دخل الحمام
دخلت الأوضة بتاعتي وطلعت على سريري واتغطيت بملايه خفيفة علشان اختي متخدش بالها فضلت العب في كسي وانا بفتكر منظر الزب بتاع بطل الفيلم وهو بيدخل في كسها ولحظة نفض زبه ونزول لبنة في كسها خلاني كنت هقطع كسي وفلت ادعك فيه وايدي بتفعص في بزازي لغاية ما نزلت وارتاحت

بالليل عملت الأكل وكان بابا جه ونام في اوضة اخويا سعيد شوية وخرج بعد ما قام من النوم وقعد قدام التليفزيون وماما مخرجتش من اوضتها من ساعة المشكلة اللي كانت بينها وبين بابا
دخلت بعد ما جهزت العشا لماما لقيتها صاحيه وقاعد على الموبايل واول ما شافتني دخلت راحت قفلت الشاشة وحطت الموبايل على وشه
انا: انا عملت الأكل
ماما: مليش نفس اكل دلوقت
انا: يا ماما اطلعي كلي معانا لقمة مش هنعرف ناكل من غيرك
ماما: لا كلو انتو انا مليش نفس دلوقت
انا: مش هنعرف ناكل من غيرك
ماما: شيماء بقولك مش هاكل دلوقت انا لما اجوع هطلع اكل.. يلا اخرجي واقفلي الباب وراكي
خرجت من عندها وبابا سألني: ايه مش هتخرج تاكلك معانا
انا: لا بتقول ملهاش نفس
بابا: ماشي ..
انا: طب ايه مش هتاكل انت كمان معانا
بابا: لا كلو انتو انا هدخلها ومش هاكل غير معاها
بابا حنين اوي ومهنش عليه ان ماما متكلش معانا وفعلا دخل ليها الأوضة وقفل الباب وراه
……..
مشهد اللي بين الأم والأب
………..
سامي فتح باب اوضة نومهم وكانت نظلة قاعده عالسرير وساندة ضهرها على شباك السرير ورجليها مفتوحة وايدها من تحت بين وراكها وكانت مغطيه نصها التحتاني بملايه فمخدش باله هي بتعمل ايه
اول ما الباب اتفتح كانت نظلة قافلة شاشة الموبايل وبطلع ايدها من بين وراكها وهي بتزعق مين
سامي: انا يا نظلة . مش عايزة تطلعي تاكلي معانا ليه
نظلة بنظرات فيها الاستغراب والزعل: وانت مالك
سامي قرب منها وقعد جنبها عالسرير وحط ايده على رجليها .. طب حقك علي
نظلة: شيل ايدك متلمسنيش وبعد اذنك عايزة اقعد لوحدي
سامي: طب حقك علي انا عارف اني اول مرة في حياتي اشتمك بس انتي اللي وصلتيني لكدة
نظلة: سامي من فضلك اطلع برة انا عايزة اقعد لوحدي
سامي: ايه ياستي ميبقاش قلبك اسود بقى مانتي بقيتي على طول بتزعقي معايا وقدام اولادك وده ميصحش
نظلة: لا والله علشان صوتي بيعلى شوية تقوم تشتمني وعايز تضربني وكمان قدام اولادك .. لا تشكر بصراحة
سامي: طب حقك علي وادي راسك ابوسها
نظلة قامت وزقت ايد سامي جوزها قبل ما يبوس راسها: سبني واخرج بعد اذنك
سامي: يعني انا بصالحك تعملي كدة .. للدرجادي مش طيقاني
نظلة: ايوة مش طيقاك ومش عايزك تتكلم معايا

سامي: كمان بتقوليها كدة عادي. عموما انا جيت اتأسفلك علشان انا غلطت بردو اني شتمتك
سامي قام من جنبها وخرج وقفل الباب وراه
…….
بصيت لبابا اللي شاور براسة كدة متأسف انها مش هتخرج
انا: طب تعال كل معانا
بابا: فين اختك؟
انا: كلت من شوية وهي في اوضتها
بابا: هي احلام دي اربعة وعشرين ساعة في اوضتها .. احلام انتي يا زفتة
احلام خرجت من اوضتها .. ايوة يا بابا
بابا: اعمليلي كوباية شاي
انا: ايه ده انت مش هتاكل معانا
بابا: لا مليش نفس .. ولا اقولك فيه جبنة ولا بيض مسلوق؟
انا: اه فيه بيض مسلوق في التلاجة
بابا: خلاص قشري بيضة وحطيها في رغيف اكلها مع كوباية الشاي
انا: خلاص انا هعلق على الشاي لبابا يا احلام واعمله الرغيف
احلام: ماشي
عملت لبابا الشاي وجبتله الرغيف عليه البيضة وقعدت انا وسعيد ناكل
بعد ما اتعشيت بساعة ماما ندهتلي وسألت على بابا قولتلها انه دخل اوضة سعيد فقالت خلاص اعمليلي الاكل علشان اتعشى
دخلت عملت الأكل لماما وقعدت بعد ما اكلت حاولت اصالحهم على بعض لكن ماما كان زعلها من بابا كبير اوي ومكنش بسهولة تصالحة مع ان ماما عمرها ماكانت كدة ولا بالقسوة دي يمكن علشان بابا عمره ما علي صوته عليها ولا هي عمرها ماكنت بتزعق له
ومعرفش ليه الايام دي الخناقات بينهم بقت كتيرة بالشكل ده
مرت الأيام والمشاكل اللي كانت بين ماما وبابا كل مادا بتزيد بينهم
وكمان حالة الخيالات بقت بتزيد معايا ومع ماما، لكن الخيالات والاحلام المرة دي دخلت في سكة تانيه خالص.. سكة المحارم.

كتير كنت بتخيل اخويا هو اللي بينام معايا وكنت في اللاول بعد ما بجيب مايه شهوتي كنت بنضايق من نفسي لكن كان غصب عني بحس اني مش قادرة اتحكم في نفسي ولا في كسي اللي بقى على طول هايج.
بدايه الخيالات مع اخويا كانت في يوم كنت تعبانة فيه واخدة دور برد كنت حاسة انه جسمي مكسر وسخنت طول الليل وكنت حاسة اني مش قادرة اقوم من عالسرير واختي جنب مني هي وماما.

ماما قامت علشان تعملي شوربة دافيه وتسلق لي فرخة واخويا دخل علشان يطمن علي
كان يومها لابس فنلة حمالات وشورت وجه وقف قدامي وبيسألني عاملة ايه وكدة ووقف يهزر معايا ومعرفش ليه عيني راحت لزبه اللي كان باين وواضح وضوح الشمس في الشورت.
منظر زبه والراس وهي مرسومة في الشورت خلوني مش قادرة انزل عيني من عليه
وبالليل سخنت تاني واختي كانت نايمة وحسيت كأنه حقيقي اخويا رجع علشان يطمن علي جه وقعد جنبي
كنت نايمة على جنبي . طيزي وضهري ناحيه الحيط ووشي ناحيته .. حط ايده على ضهري وهو بيسألني: شيمو عاملة ايه يا حبيبتي؟
حسيت لساني متلجم وجسمي متكتف زي ما اكون مشلولة وبقول كلام انا مش فاهماه لكن هو كان فاهمني وبيكلمني
وكل شوية يبص على اختي ويطمن انها لسة نايمة وايده بتتحرك على جسمي بشويش وبالراحة لغاية ما ايده نزلت من على ضهري لغاية طيزي
والأيد التانيه مسكت ايدي وحطها على زبه وخلاني امسكه ونزل بشفايفه وراح بايسني في شفايفي ..وفضل وقت كتير اووي يمص في شفايفي
حسيت بقوه مش عارفة مصدرها جاي منين كأن شخص تالت معانا في الأوضة بيفتحلي رجليا وخلاني نمت على ضهري ورفعلى رجلي واخويا نزل الشورت بتاعة وطلع على السرير فوق مني وحط زبه على شفايفي وقالي مصي يا شرموطة.. مصي زب اخوكي يا متناكة

رغبه ومتعة في اني امص زبه كانت اقوي مني وشفايفي اتفتحت غصب عني واخدت زبه في بوقي وايده مسكتني من راسي وبقى عمال يدخل زبه في بوقي ويخرجه
بعد ما شبعني مص ورضاعه في راس زبه لقيته نزل على صدري . وطلع بزازي من تحت القميص والبرا ونزل على بزازي يعض فيهم .. كنت بتوجع وبصرخ بعلو صوتي لا لا ياسعيد بيوجعوني اووي . لكن شوية العض ومص لحلماتي اتحول الاحساس من الوجع للمتعة وبقيت بقوله اووووي
مصي بزازي اووووي . اووووف .. ااااه
ايه المتعة دي …
بعد ما اخويا مص بزازي وهراهم تقريص وفعص بصوابعه وسنانه راح نازل بين فخادي ودخل على كسي بلسانه
اححححححححح اححححححح اوووووف اووووووي كمان كمان .. اااااه حرك لسانك على كسي اوووووي
لسانه بيتحرك حركات لولبيه على كسي
طالع نازل مش راحم كسي ولا هيجاني
وصوابعه راحت فاتحه بين شفرات كسي ودخل لسانه جواه كسي طلع محن السنين اللي جوايا
حاسة كأن حد ماسكني من رجلي علشان اخويا ينتهك شرفي، وراح قايم
وهو ماسك زبه وحطه على كسي من فوق وبقى عمال يضرب بزبه على كسي .. كنت بتلوى بوسطي تحت منه وبترجاه يدخل زبه في كسي
اااااه ياسعيد .. اه .. ارحم كسي .. ارحم هيجان اختك .. دخله .. دخله
سعيد: ادخل ايه
انا: زبك
سعيد: ادخله فين
انا: في كسي .. في كسي ده .. يلا تعبانة مش قادرة
سعيد: عايزة تتناكي مني يا شرموطة
انا: اه . عايزة اتناك منك اوووي .. اااااه اااااه .. يلا بقى دخله مش قادرة
وجه راس زبه قصد فتحة كسي وراح مدخله بالراحة وانا اهاتي بتزيد مع كل سنتي من زبه بيدخل جوه اعماق اعماق كسي لغاية ما بقى زب اخويا سعيد كله جويا وراح حاطط ايده على وسطي ولقيت رجلي بتتلف حوالين وسطه
وبدأ الرزع والنيك القوي جدا في كسي
كنت حاسه ان زب اخويا من كتر ما كان ماليني ومالي كسي انه واصل لحلقي (زوري)
اااااااووووي اوي كمان كمان .. اوووووف اوووف .. نكني اوووي .. ايوة كدة .. ارزع كمان .. ارزع اوووي
يالهوووي .ياخرابي .. احححححخ احححح
فضل سعيد ينيك فيا وزبه فاشخ كسي فشخ بعيدين لقيت جسمي كله بيترفع وبتقلب على وشي ووسطي اترفع لفوق وطيزي انبرت له ( مفلقسة )
نزل على خرم طيزي بلسانه .. وبقى عمال يلحس خرم طيزي . وبصباعة يبعبصني ويدخله ..ويخرجة وانا هايجة اووووي اول مرة احس بصباع ولسان على خرم طيزي
وحسيت بعد كدة راح فاتح طيزي بأيده اوووي وحط زبه على خرم طيزي وبدأ يحاول يدخله
بدات اصرخ بعلو صوتي . لا يا سعيد .. بيوجعني مش قادرة.. لا حرام عليك .. تخين اوي
لكن مهما اصرخ ومهما ابكي كان تصميمه على انه ينيكني في طيزي اقوى بكتير من بكائي وصراخي، ومسابنيش غير وزبه داخل في طيزي
كنت بعيط من الوجع وايده عماله تضرب في طيزي
دخل زبه كله جوايا في طيزي وكنت حاسة اني هتشرخ شرخ منه ووجع رهيب مش قادرة استحمله، لكنه مكنش فارق معاه وجعي وراح ماسكني من وسطي ووقف على رجليه
ونزل بوسطه وهو دايس على وسطي وبدا يسحب زبه من طيزي ويدخله تاني.. كنت بتوجع وبصرخ وببكي بالدموع ..وكنت كل ما اترجاه يشيل زبه من طيزي كان رتم اداءه بيزيد ويتسارع والقوة في الدخول تبقى اشد
شويه كتير من النيك والفشخ لخرم طيزي راح شايل زبه من طيزي وهوووووب راح حاشرو حشر في كسي من ورا

حسيت ان روحي طلعت من صدري ورجعت مره تانيه ورجعت المتعة واللذه لكل حتة في جسمي .. فضل سعيد ينكني في كسي ومرة واحده لقيت ضوافرة غرزت في لحمي ودخل زبه بقوة رهيبة جوايا وراح منزل لبنه
غمضت عيني وانا حاسة اني شايفة اللبن وهو بينزل ينقط من كسي. فتحت عيوني لقيت اختي جنبي بتعملي كمدات وكل اللي فات ده كان مجرد حلم او شيء انا مش قادرة افهمة
ازاي كأنه حقيقي بالشكل ده وازاي يطلع حلم ..
خوفت تكون اختي حست بحاجة او قولت حاجة كدة او كدة فسألت اختي
هو انا نمت؟
احلام: انتي فوفتي .. طب الحمد لله اه انتي كنتي نايمة وبتنازعي
انا: بنازع؟ قولت ايه يعني
احلام: لا مفهمتش .. كنتي بتقولي كلام مش مفهوم وراحة ضاحكة وقالت
شكلك كنتي بتقولي طلاسم
انا اخدت نفسي وحمدت الله .. قومت علشان عايزة ادخل الحمام
احلام: رايحة الحمام .. لسة بحط رجلي عالأرض كنت هقع .. كنت دايخة اوي فأختي راحت سنداني ووصلتني وبعدين انا استندت عالحيطة لغاية ما دخلت الحمام
الغريب بقى اني اول ما دخلت الحمام
كل اعراض المرض راحت مني كأن مفيش فيا حاجة نهائي
هزلان جسمي راح . والصهد اللي كان طالع من جسمي مبقاش موجود . حتى وجع جسمي راح
وقفت قدام المرايه شوية وبعدين قلعت القميص ابص على بزازي . لقيت بزازي فيها احمرار باين وحلمات صدري حمرا اووووي كنت هتجنن
اللي كنت فيه ده ايه بالظبط؟ معقول؟ ..
روحت لفيت بسرعة ورفعت ونزلت الأندر من على طيزي وكانت المفاجئة التانية
طيزي حمرا زي الدم واثار ضرب الأيد باين اوووووي
حسيت برعب وخوف انا مش عارف ايه ده؟ فروحت حطيت ايدي على كسي لقيت حاجة زودت خوفي وقلقي
لقيت مايه بيضة لزجة نازلة خيط من كسي .. اتأكدت انه ده اللي بيقولو عليه حيوانات منوية بتاعة الرجالة
قعدت عالحمام وبقيت عمالة اغسل في كسي بالميه لكن اللبن عمال ينزل اكتر من عشر دقايق وكسي زي الحنفيه مش فاهمة ايه ده من كتر ما كنت في الحمام اختي قلقت ليكون اغمى علي في الحمام وندهت علي انتي كويسة وانا قولتلها اه بس بطني وجعاني
كنت بلطم على وشي وخايفة ليكون اللي حصل ده مش حلم .. طب حلم ازاي واللي بينزل من كسي ده ايه
طب احمرار طيزي وبزازي ده ايه
فجاءة كسي مبقاش بيجيب حاجة
عملت حمام مايه ولبست القميص واول ما خرجت من الحمام رجعت تاني زي قبل ما ادخلة.. سخونيه وصهد طالع من جسمي . ووجع في جسمي كله لدرجة اني حسيت ان الدنيا كلها لفت بيا ووقعت عالأرض واختي جت جري وندهت على ماما علشان يدخلوني الأوضة
لكن كان اخويا سعيد اسرع من ماما وسندني مع احلام وعنيا عليه حاسة اني مكسوفة منه .. ده لسة نايكني من شوية
عارفين الاحساس بالخنقة وضيق التنفس، اهو هو ده اللي كنت حاساه اوي بعد ما فوقت من الحلم
كان نفسي اعيط اوووي واحساس وحش اووي اني حلمت بأخويا بيعمل فيا كدة ومش مجرد حلم لا ده كان كأنه حقيقي مئة بالمئة .. حسيت بكل حاجة عملها فيا وبقيت طول الليل خايفة ومرعوبة من اللي حصل واللي شفته
كنت عايزة حد احكيلة واقوله على اللي بيحصلي واللي اتأكدت انه مش مجرد حلم
ماهو مستحيل ده يكون حلم .. طب لو دي مجرد احلام ايه اللي شفته في جسمي ده واللبن االي كان ببنزل من كسي بعدها ده كان ايه؟
النوم غلبني وصحيت الصبح على صوت ماما وهي بتصحيني وبتطمن علي وجايبالي سندوتشات وكوباية لبن علشان افطر علشان اخد العلاج بتاع البرد،
فطرت واخدت العلاج وبعدها قولت ادخل الحمام اشوف جسمي هل العلامات فعلا موجوده على جسمي ولا كل ده كمان كان وهم وحلم
دخلت فعلا الحمام واكتشفت ان العلامات الحمرا اتحولت لزرقان
حطيت ايدي على راسي وسألت نفسي وانا هتجنن: ده حلم ولا حقيقي
تعبت نفسيا اوووي وبقيت بخف انام وبخاف ادخل اوضتي بخاف ادخل الحمام.. كل ما احس بحد واقف ورايا اتفززع
خدت كام يوم كنت هتجنن من حاله الخوف اللي كانت مسيطرة علي، لكن مع الوقت لقيت ان متعتي في هيجاني ولقيت نفسي مستسلمة للشعور بالخيالات اللي هي اقرب للحقيقة اثناء حدوثها والحال اتحول مرة تانيه .. بالعكس ده بقى ازفت من الأول .. بقعد كتير جدا في الحمام . تقريبا بقى هو مكاني المفضل ..بقيت بدور على مواقع السكس واتفرج على افلام .. بقيت بتخيل بأردتي وبمزاجي اخويا وهو بيعمل فيا
كل اللي ممكن تتخيلوه . ومش بس كدة انا بقيت بتسحب بالليل وادخل اوضته وهو نايم علشان اشوف زبه لانه كتير كان بينام بالبوكسر . واحيانا كنت بشوف بيضانه وهي خارجة من تحت البوكسر
كل ده كان بيحصل بأردتي اه لكن زي ما اكون مسحورة وعايزه اكون في الحاله دي على طول وبأستمرار
اختي لاحظت اني متغيرة واني مش على طبيعتي
احلام: انا عايزة افهم مالك بقى اليومين دول؟
كنت فاتحة التليفون وبتكلم مع احمد وبنحب في بعض
سبت الفون
انا: مالي؟
احلام: مش عارفة بس حساكي متغيرة ..
انا: متغيرة ازاي مش فاهمة
احلام: يعني اغلب الوقت في الحمام، بتقعدي جواه بالساعة ومش مرة ده كتير
بقيتي بتحبي تقعدي لوحدك كتير .. مش نشيطة زي الأول .. دايما يا نايمة يا في الحمام .. بتقومي من النوم تعملي حاجات ولما نسألك تاني يوم عنها تقولي مش فاكرة
انا: انا مش ملاحظة خالص اللي انتي بتقوليه ده .. وبعدين اكيد يعني بدخل الحمام علشان اعمل زي الناس
احلام: شيماء انتي متغيرة بجد ..حتى اتكلمت مع ماما امبارح وقولتلها
انا: ماما .. نفسي ماما وبابا يرجعو زي الأول مع بعض انا تعبت من زعلهم مع بعض
احلام: اه يمكن ده اللي مخليكي كدة
انا: مش عارفة .. يمكن
كملت كلامي مع احمد اللي قالي انه عايز يقابلني
فرحت جدا بصراحة وبدون اي اعتراض طبعا وافقت واتفقت معاه اننا ممكن نتقابل بعد المعهد، لكنه قالي انه عايز يقعد معايا اطول وقت وان الشوية اللي بعد المعهد مش كفاية فأتفقنا اني مش هروح المعهد بكره ونقضي الوقت كله مع بعض.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *