الصّدمة – الحلقة الحادية عشرة

سعيد ومامته نزلو راحو المستشفى اللي قالهم عليها الراجل اللي كلمهم وهما ماشيين في الطريق، كانت نظله كلمت اخوات ايمان اللي هما كمان راحوا المستشفى بعد ماعرفوا
وبعد ساعة من البحث في المستشفى قدرت نظله وسعيد توصل ل ايمان
وكانت حالتها خطرة
غيبوبه وكسور متفرقة بكل انحاء جسدها وبعد البحث عن ابنها طه عرفوا انه بمجرد ما دخل المستشفى كان اتوفي .. وانه موجود في المشرحة واتعرفت عليه نظلة
طبعا خيلانه في بعد ما وصلوا المستشفى هما اللي جريوا في اجراءت المستشفى واجراءت تصاريح الدفن بعد ما حد من النيابه جه وبص عالجثة وعلى تقرير المستشفى وسبب الوفاه اللي كان بسبب كسور مضاعفة بالجمجمة والقفص الصدري
نظله مقدرتش تقعد كتير في المستشفى كان الوقت اتأخر وغير انها الصبح كانت عند جوزها والصبح لسه هتطلع الدفنه بتاعة طه يا اما تخلي ابنها ميدو هو اللي يحضر الدفنه وتروح هي لجوزها المحجوز في المستشفى
مشيت هي وابنها وحاسة بصداع رهيب في دماغها وجسمها كله متكسر وهي ماشيه في الطريقة حزينة على طه وعلى ايمان
نظله والدموع مغرقة عنيها: الله يلطف بيها . انا لو مكانها اتمنى من الله ميفوقنيش من الغيبوبة واموت، مش هستحمل خبر وفاه ابني
سعيد: بعد الشر عليكي يا ماما وعلينا
نظله مسحت دموعها بأيدها وحطت ايدها على راس ابنها وقالت الله يخليكم ليا وميورنيش فيكم شئ وحش
سعيد: ويخليكي لينا يا ماما .. طب بكرة هتعملي ايه
نظله: والله يابني مانا عارفة . ابوك محجوز في المستشفى وبكرة لازم حد مننا يروحلة وحد لازم برضو يحضر دفنه طه
سعيد: طب انا ممكن بكرة اطلع عالدفنة وانتي خليكي مع بابا
نظلة: خلاص يبقى بكرة بعد ما اطلع من عند ابوك واطمن عليه اطلع كمان على عمتك ايمان.. اهو اطمن عليها هي كمان
سعيد: والله يا ماما انا عمتو صعبانة علي اوي . مش عارف لما تفوق وتسمع خبر موت ابنها هيجرالها ايه
نظله : ده لو فاقت منها يابني هتموت اكتر من اللي كانت فيه.. الله يلطف بيها، اختك شيماء بتتصل
الو ايوة يا شيماء
شيماء: ايه يا ماما طمنيني عمتو وطه عاملين ايه
نظلة: طه مات يابنتي وعمتك في غيبوبة
شيماء لطمت على وشها: يانهار اسود مات؟
احلام جنبها لطمت على وشها هي كمان: طه مات يا شيماء
شيماء: ماما بتقول مات يا احلام . طب وعمتو يا ماما عرفت؟
نظله: لا عمتك دخلت المستشفى وهي في الغيبوبة . متعرفش لسة وربنا يستر لما تفوق وتعرف
شيماء: يعني عمتي كمان حالتها خطر؟
نظله: راقدة مكسرة جسمها كله مدغدغ ورايحة في غيبوبة
شيماء لقت نفسها بتعيط على عمتها وحست بذنب رهيب ناحيتها علشان كلمتها بطريقة وحشة في اخر مقابلة بينهم
نظله: خلاص اقفلي دلوقت يا شيماء احنا قربنا نوصل البيت
شيماء قفلت مع مامتها
……..
احلام: انا مش مصدقة .. دي كانت عندنا من شوية وكمان طه زي ما يكون كان حاسس اول مرة يكون قاعد معانا كدة ساكت ومبيتكلمش زي الأول
انا: انا كمان مخنوقة اوي وحاسة بالذنب علشان كلمت عمتك بطريقة مش حلوة قبل ما تمشي ..
فضلت اعيط واحلام اختي قعدت جنبي وخدتني في حضنها وفضلت تطبطب علي

شوية وماما واخويا سعيد جم من بره
ماما ماصدقت قعدت على الكنبة من وجع رجليها وجسمها وسعيد اخويا دخل الأوضة بتاعته
حاله رهيبة من الصمت في الشقة.. كلنا زعلانين ومضايقين على عمتو وابنها اللي يا قلبي في لحظة راح فيها
ماما بعد ما حست ان رجليها ارتاحت شوية قامت دخلت الحمام اخدت دوش
وخرجت بعد يجي ساعتين من الحمام وراحت على اوضتها وانا دخلت الأوضة بتاعتي لقيت احمد باعتلي رساله بيسألني مالك زعلانة ليه
استغربت من السؤال المفاجئ والغير متوقع وفضلت كدة مسهمة شوية ومستغربة وبعدين بعتله
ايه ده وانت بقى عرفت منين اني زعلانة
احمد: مانا قولتلك بحس بيكي
انا: ايوة بس مش للدرجادي يا احمد، بجد انت عرفت منين
احمد: انا غفلت شوية وشفتك زعلانة وفيه حد جنبك نايم عالأرض وحد بيصوت زي ما يكون عندكم ميت .
انا: لا لا والله انت مش طبيعي؟ احنا عندنا فعلا حاله وفاه لسة النهاردة .. احمد هو انت مخاوي بجد؟
احمد: ايه ده بجد فيه فعلا حاله وفاه .. مين اللي اتوفى؟
انا: ابن عمتي.. كان عندنا النهارده في زيارة هو ومامته بعد ما زارو بابا في المستشفى جم عندنا البيت وهما مروحين الأتوبيس اللي انو راكبينه عمل بيهم حادثة طه اتوفى وعمتو جسمها كله اتكسر وفي غيبوبة
احمد: طب علشان خاطري حاولي تهوني على نفسك ..
انا: انا حاسه اني السبب اصلي انا كلمت عمتو بطريقة وحشه اوي وبسببي مشيت من عندنا زعلانة حتى من قبل ما تشرب الشاي
احمد: لا مش بسببك اكيد .. متخليش دماغك تقولك حاجة مش صح .. هي السبب في اللي حصل ليها
انا: هي السبب؟ مش فاهمة تقصد ايه
احمد بأرتباك: لا لا مقصدش، اقصد انك ملكيش ذنب يعني
احلام: شيماء كلمي ماما عايزكي في اوضتها
انا: حاضر.. احمد معلش انا هروح اشوف ماما عايزني
احمد: ماشي .. بس علشان خاطري بلاش تشيلي في نفسك وتشيلي نفسك حاجة انتي ملكيش ذنب فيها
انا: طيب يا احمد . هسيبك دلوقت

دخلت لماما اوضتها لقيتها تعبانة جدا وبتقولي انها حاسة نفسها سخنة وجسمها وجعها ومش قادرة تاخد نفسها وقالتلي على اسم كام علبه برشام وحقنه في درج التسريحة اللي تحت فيه علاجها اللي بتاخده لما بتكون تعبانة
طلعت كام كيس فيهم علاجات ودورت على اللي ماما قالتلي على اساميهم
طلعتهم وخرحت جبت ليها مايه ورجعت

ماما اخدت العلاج وطلبت مني اعمل ليها كوبايه شاي
دخلت المطبخ ولسه بغسل البراد وهحط فيه مايه لقيت حد بقوة رهيبه راح شالني من عالأرض وحدفني بكل قوتة محستش بنفسي غير وانا بتهبد في الحيطة ودماغي بتتخبط
وشالني مرة تانيه وانا بصرخ يمكن حد يسمعني او ينقذني لكن مكنش حد لا سامعني ولا حاسس بيا
مرتين تلاتة اتشال واتحدف بكل قوة في الحيطة لغاية ما دماغي من ورا اتفتحت وحسيت انه اغمي علي لمده دقايق وبعدين فوقت .. قومت بالعافيه وانا بتسند عالحيطة والدنيا بتلف بيا
ومش شايفة بوضوح .. كل شئ قدامي ضباب .. بدات امشي وانا بتسند عالحيطة وشايفة حد زي ما يكون قاعد في اخر الشقة عالكرسي اللي قرب الحمام في اخر الصاله.. حد مش قادرة اميزه مين .. شعره ناعم وطويل جدا نازل من على دماغة نازل على وشة وفيه قرنين طالعين من راسه متنيين زي ما تكون قرون حيوان.. لقيته شدني بقوه غريبه له من غير ما ايده تلمسني
والرؤيه قدام عيني شبه منعدمة فعلي
جسمي كله بيترفع لفوق وصوت رهيب
عامل ضغط على طلبة ودني صوت حيواني على بني ادم صوت خشن وضخم بيقولي علشان تزعلى عليه . انا هذلكم . وهخليكم تبقوا عبره ومش هرحمكم ولا هرحم اي حد يحاول يساعدكم
وفجاءة لقيت نفسي بتحدف للمرة الرابعة بكل قوه وبتصدم بحيطه واتخبط في دماغي.. افوق القي نفسي في المطبخ واقعة في اللارض والبراد بيغلي والمايه نازله منه طفت البوتجاز
قومت واتسندت على المطبخ وانا حاسه بوجع في راسي من ورا
حطيت ايدي على دماغي لقيت ددمم نازل منها .. وقفت بتاع دقيقة بحاول اركز او افهم ده كان ايه .. لقيت مامه بتنده من اوضتها
صبيت ليها كوبايه الشاي ودخلتها ليها وخرجت

ماصدقت قعدت عالكنبه ودماغي وجعاني اوي .. حطيت ايدي تاني على راسي ملقتش فيه ددمم لكنها ورمت
دخلت اوضتي لقيت احمد منزل صورة جديدة له عالفيس
فضلت اقلب فيها وبعدين بعتله وفضلنا نتكلم واتس شوية لغاية ماحسيت دماغي تقلت وروحت في النوم
………..
سعيد نام على الساعة 12 وصحي على الساعة اتنين بالليل . قعد على طرف السرير وبيفكر في الحلم اللي حلمه
سعيد: لا لا . مش معقول كده . ايه الخرا اللي بقيت فيه ده. وايه الاحلام بنت المتناكة دي كمان ..
بص عالبوكسر بتاعة لقاه غرقان لبن
سعيد: خخخخخخخ كمان جبتهم بجد .. هو فيه ايه . انا ايه اللي بيجرالي ده . دي تاني مرة احلم بماما اني بمارس معاها.. وقبلها اختي شيماء
هو انا جري حاجة في دماغي
سعيد قام مخنوق جدا مش مبسوط من احلامة دي
اخد بوكسر من الدولاب بتاعة وقلع اللي كان لابسه ولبس النضيف
وبعدين رجع يحاول ينام مش عارف
الحلم اللي حلمه مسيطر على تفكيره
فكر يخرج يعمل كوبايه شاي لكن رجع قال لو عملت شاي دلوقت هسهر ومش هعرف انام
فضل يحاول ينام اكتر من ساعة عمال يتقلب وشايف منظر مامته في الحلم وهي عريانه ملط وتحت منه وهو بينكها…. فضل يتقلب شمال ويمين ويشيل المخده ويحطها على دماغة لغايه ما النوم جه
صحي الصبح على صوت مامته وهي بتصحيه علشان يلحق يطلع عالمستشفى ويلحق معاهم دفنه ابن عمته وهي كانت لابسه جلبيه خفيفة
مش لابسه من تحتها غير الاندر بس
اول ماعنيه فتحت شاف حلمات بزازها باينه خصوصا انها فتحت شباك اوضته
والشمس كانت منورة الأوضة وضاربه في جلبيتها مخليها كأنها عريانه ملط
غمض عنيه وقالها حاضر ياماما انا خلاص صحيت .. هقوم خلاص
نظله خرجت من اوضة ابنها وراحت حضرت الفطار
سعيد خرج عالحمام غسل وشه ورجع قعد مع مامته يفطر معاها .. وعنيه غصب عنه كل شويه تروح لبزازها
بعد ما الأتنين فطروا سعيد دخل اوضته ونظلة شالت الأطباق وغسلت الكام طبق اللي في المطبق ولما خرجت كان سعيد خرج من الأوضة بتاعته واخد منها فلوس ونزل راح المشرحة
ونظله هي كمان دخلت لبست هدومها ونزلت راحت المستشفى لجوزها…
……
انا صحيت من النوم على الساعة 11 وقبل ما انزل من السرير اتصلت بماما قالتلي انها راكبه وفي الطريق للمستشفى لبابا، وطلبت مني اروق اوضتي واوضة اخويا واعمل بطاطس مهروسة بالبيض للغدا
مكنش فيه حد غيري انا واختي في الشقة فكسلت البس حاجة غير قميص النوم اللي كنت نايمة بيه وخرجت من اوضتي قولت ادخل المطبخ اطلع البطاطس وانضفها واغسلها واعلق عليها عالبوتجاز على ما اروق اوضتي تكون اتسلقت
لكن لقيت انبوبة البوتجاز خلصت ..
طبعا انا عمري ما غيرت انبوبة البوتجاز ولا معايا رقم تليفون عم بشندي البواب بتاع العمارة اللي جنبنا فأتصلت بماما قولت ليها فقالتلي خلاص اقفلي وانا هتصل ببشندي يطلع انبوبة
قفلت مع ماما ودخلت اروق الأوضة بتاعتي شوية ولقيت جرس الباب بيضرب …روحت فتحت الباب وكان اللي بره حسين ابنه عم بشندي .. شاب عنده تقريبا 19 سنه شايل الأنبوبة على كتفه

قالي اللانبوبة اللي مامتك طلبتها يا انسه شيماء
انا: ماشي يا محمود ادخل
استغربت من نظراته واول ما دخل بالأنبوبه فهمت نظراته دي ليه واتصدمت في نفسي واتكسفت جدا لقيت نفسي فاتحة له بقميص النوم فوق الركبه والصدر عندي كبير اوي ومكنتش لابسه اصلا تحت منه برا
جريت على الأوضة بتاعتي لبست الروب ووقفت قدام المطبخ لغاية ماركب الأنبوبة

حسين: اي خدمة تاني يا انسه شيماء
انا: لا ميرسي يا حسين وماما لما ترجع هتبقى تحاسب عمو بشاندي
حسين: ايوة ما ابويا قالي طلع الأنبوبة وركبها ومتحسبهمش
شيماء: ماشي وميرسي ليك
حسين اخد الأنبوبة الفاضيه وانا فضلت مكسوفة من نفسي لغاية ما اتلهيت في اللاكل
طلعت البطاطس وغسلتها وبعدين حطتها عالنار تتسلق ورجعت اكمل ترويق الأوضة بتاعتي
خلصت الأوضة بتاعتي وبعدين دخلت على اوضة سعيد اخويا اروقها واشيل هدومه الوسخة واوديها في سبت الغسيل وانا باخد هدومه لقيت عنده بوكسرين واحد طري اوي وفيه لذوجة قربت والتاني باين انه كان فيه حاجة بيضة اوي بقعة مفروشة بس ناشفة وباين انه من يوم ايو يومين
قربت البوكسر اللي كان لسه طري ودعكتة بصوابعي لقيته بل صوابعي شميته حسيت ريحته زكيه طبعا فهمت مش محتاجة ذكاء ان ده لبن اخويا .. معرفش ليه حسيت بهياج ابن متناكة هياج غير مبرر اللي هو ليه اصلا ده يهيجني
شلت كل هدوم اخويا الوسخة الا البوكسر ده ده معرفش ليه خليتة على جنب على الطرابيزه جنب اللاب وكملت ترويق
وانا بروق الأوضة حسيت بحد جه ورايا وبقى بيلزق فيا وكل ما اجي ابص ورايا ملقيش حد .. مرتين احس بحد يحضني وابص ورايا ملقيش حد .. بعدها مرضتش احط في دماغي و كملت اللي بعمله
روقت الأوضة وفرشت السرير وبعدين قعدت شوية اريح جسمي على طرف السرير .. بصيت على الاب بتاع اخويا .
طقت في دماغي اجرب اشغله يمكن يتفتح معايا عادي زي المرتين اللي قبل كدة . وفعلا بجرب افتح اللاب فتح معايا … دخلت على الفولدرات بتاعة السكس لاني حفظت مكانهم وشغلت فيلم.. الفيلم اشتغل ولقيت نفسي بتخيل اخويا هو اللي في الفيلم والبنت اللي معاه هي انا .. لقيت نفسي هجت اوي نمت على ضهري وقلعت الأندر بتاعي وشلت الاب بتاع اخويا وهو شغال وحطيته على بطني وايدي رجعت اخدت البوكسر بتاع اخويا وحطيته على مناخيري علشان اشم ريحة لبنه … اوووووف عالهيجان اللي بقى في كل عروقي
بتفرج على فيلم سكس والواد ماسك البنت فاشخها نيك هبد ورزع وفشخ
وانا ماسكة بوكسر سعيد المليان لبن بشمه وبعدين نزلته على كسي واتخيل ان البوكسر ده زب اخويا .. بقيت عماله ادعك بيه في كسي ادعك اووي .. ولقيت بزازي بتاكلني حطيت اللاب عالسرير وطلعت بزازي
ايدي بتفعص في بزي وبفرك بصوابعي حلماتي وبشدهم والايد التاني بتلعب في زنبوري
فضلت اعمل كدة لغاية ما سمعت الباب بتاع الاوضة بيترزع بقوة والدنيا بقت ضلمة كحل مع اننا لسة بالنهار .. مش شايفة اي حاجة قدامي .. عايزة اقوم حاسة اني متكتفة في السرير .. وببص قدامي لقيت نفس الشئ اللي شفته امبارح بالليل فوق مني .. شخص ضخم له قرون طالعة من راسة .. شدني لطرف السرير ورفع رجلي فوق وايده دايسة على فخادي وبدأت احس بشئ قووي في كسي.. شئ صعب جدا بيدخل جويا صعب من تخنة اللي كنت حساه .. عيوني مبرقة وشفايفي مفتوحة .. واحساسي كله مركز تحت.. في كسي … في الزب اللي بيدخل جوايا … دخل زبه كله جوه كسي وايده دايسة على فخادي اللي اتفشخت له وبقيت حاسه اني مستسلمة له ولزبه اللي كان مالي كسي وفاشخني
زبه بيطلع من كسي بصعوبه ويرجع يحشره فيا مرة تانيه بصعوبه اكبر
وانا مش قادرة خلاص حاسه ان كسي حرفيا اتفشخ
المرة دي مكنش فيه اي مجال للشك ان اللي بينكني جني ومش بحلم ولا بيتهيئلي ومش بأيدي الهروب ولا حتى قادرة عالحراك او الصراخ
استسلمت له ولزبه اللي بدأت احس انه بقى اكثر ملائمة لكسي وبقى اصغر حجما وكأنه قادر على التكيف مع حجم فتحة كسي
وايده اللي كانت دايسة على فخادي مبقتش بنفس الضغط او القوة ولقيتة بيعدلني وبرفع رجلي وشكله اتحول من شئ مخيف ل احمد
حسيت احساس مختلف ولقيت وسطي بيتحرك وبعدل جسمي له وبرفع نفسي اكتر وبقدم له كسي علشان ينكني اوي
النيك العنيف بقى برومانسيه وبدات احس بوسطة بيعزف انغام على اوتار كسي وطريقة دخول زبه في كسي نغم .. نغم بيعزف ويشجيني ويشجي كل تفاصيلي من اهات كانت مكتومة بدأت تخرج ولغة جسدي اصبحت متفاعله مع صوت ارتطام لحمه في لحمي.. زبه بنسحب براحة وبنزول ل اسفل ويرجع يدخل بالصعود للأعلى والدخول الكامل جوايا
لقيت رجلي بتتلف حوالين وسطه وفي اللحظة دي لقيت وشه بيتغير للمرة التانيه ويتحول احمد ل سعيد اخويا.. حالة تانيه خالص من الهيجان
وكأني بتمنى من جوايا ان اخويا سعيد يغرز زبه جوايا .. ولقتني بمسكه من خدوده وبشده علي وباخد شفايفه بين شفايفي وانا مكتفاه برجليا وزبه بالكامل جوه كسي .. بينكني …
فضل ينكني ويدخل زبه ويسحبه في كسي .. وبعدين راح شايل زبه من كسي
ورفعني وخلاني نمت على بطني . وبأيده رفعني من وسطي وخلاني فلقست له .. وراح ممشي زبه على كسي من ورا . وانا بلف بوشي علشان اشوفة وعيني تيجي في عنيه .. لقيتة مبتسملي .. وبأيده بيفرشي كسي بزبه
بصيت له وكاني بترجاه يرحم اخته ويدخل زبه فيا
وبدأ يفرش خرم كسي براس زبه وانا بتلوي بطيزي وكسي علشان يدخله ويرحمني …
بدأت راس زبه تدخل وتتوغل جوايا .. وايده مسكتني من جنابي.. ( لحم طيزي ) وبدأ ينيك فيا بحنيه .. شويه والرتم بقى اسرع . والدخول والخروج بقى بقوة اكبر .. فضل ينكني وجسمي يروح ويجي معاه .. لغاية ما حسيت بأيده مسكتني بقووووه .. وحسيت بزبه رجع يتخن تاني جوه كسي .. ودخل كله جوايا .. ومرة واحده حسيت
بمايه انفجرت في كسي .. . جاب لبنه في كسي ..

نمت على بطني .. وهو فوق مني .. لحظات .. وملقتش حد في الأوضه واللي كان فوق مني اختفي .. والمفاجئة … لقيت الملايه اللي تحتى غرقانة وكسي بيجيب مايه بيضة لذجة . لكن المرة دي لا حسيت بخوف ولا حسيت بضيق .. بالعكس اتمنييت اني افضل طول عمري كدة
قومت بعد دقايق لبست الأندر بتاعي
وغيرت الملايه قبل ما حدا يجي ويشوفها خصوصا اخويا . وقفلت اللاب وخرجت
……

نظله اول ما راحت المستشفى قابلت الدكتور واقف في الطرقة مع الممرضات بيديهم التعليمات
راحت له وسألته على حاله جوزها
الدكتور: لا النهاردة حالتة الحمد لله مستقرة واحسن بكتير
نظله: بجد يا دكتور
الدكتور: اه من امبارح بالليل واحنا شايلين منه الاوكسجين وكمان بقى بيتكلم احسن من اللاول
نظلة: يعني يا دكتور ممكن يخرج قريب
الدكتور: لو الحالة فضلت مستقرة كمان يومين ممكن ينزل من الرعاية ل اوضة عادية .. نظبط بس كام حاجة عنده في الرئة وبعدين يخرج
نظله: يارب يا دكتور . وبجد مش عارفة اشكرك ازاي
الدكتور: لا مفيش شكر ده واجبي يا مدام
نظلة سابت الدكتور اللي استأذن منها علشان عنده عمليات وراحت لغرفة جوزها
قعدت معاه واطمنت عليه اللي كان باين من صوته انه فعلا بقى احسن بكتير بس مرضيتش تقوله على اخته ولا على ابنها طه اللي مات علشان ميتعبش اكتر
اكلته وقعدت معاه ساعة وبعدين جت الممرضة وقالت ان الزيارة خلصت
وهي ماشيه من عند جوزها اتصلت بأبنها سعيد اللي قالها انه لسة في المستشفى وانهم لسة مخدوش تصاريح الدفن بتاع طه
نظلة قالت له انها في طريقها للمستشفى علشان تطمن على ايمان وتشوف فاقت ولا لا لكن سعيد قالها ان الزيارة عنها ممنوعة وانها لسة في الغيبوبة وانها لو راحت هتروح عالفاضي وبلاش علشان لو راحت هتضطر تروح معاهم الدفنة والدفنة هتكون مش في القاهرة هتكون في طريق الفيوم المدافن بتاعتهم هناك وهي مش هتتحمل المشوار

تعليق واحد على “الصّدمة – الحلقة الحادية عشرة

اترك رداً على على ملك المتعه إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *